الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


خدمة الكهرباء بالمقلوب لمن تجمع الاموال لسد العجز ؟

هاشم يوسف الهاشمي

2015 / 4 / 16
حقوق الانسان


هاشم يوسف الهاشمي
Hashim60hashimy

الاصلاح الاقتصادي غير ممكن عبر شروط البنك الدولي؟
يتحقق بمشاركة المواطن بالقرار وفق مادتي الدستور
20 و53 واليكم الموضوع الاتي إطلعوا عليه دون تعليق
وتبدأ المشاركة بإعداد الميزانية وجميع لتشريعات المجتمع
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=354647

مجلس ذي قار يرفض تسعيرة الكهرباء الجديدة ويطالب بغداد بإعادة النظر بها
http://awaniq.com/ar/news/18347/%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%B3-%D8%B0%D9%8A-%D9%82%D8%A7%D8%B1-%D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84
يبدأ الاصلاح بإصلاح الرواتب والفساد العام حفاظا على المال والتوزيع !
مواضيع عديدة قدمت لكتاب عديدين عن مشاكل ومآسي وصعوبات معيشة المواطن ؛ والحالة التي أهم أسبابها هدر الثروة دون تخطيط ؛ في إدارة غيرموفقة رغم الميزانيات السنوية الخيالية وهي ملك المواطن ؛ ويفترض عقد المجتمع إتفاقاً ووهبوه الشرعية وهو ملزم ؛ ووهب الادارة مسؤولية التخطيط الاداري والمالي والتشريع ؛ وفق ما جاء بالدستور ؛ وأهم ما جاء في المواد 111 الثروة ملك جميع العراقيين ؛ توزع عليهم بالتساوي ؛ وتتكفل الدولة بكرامة عيشهم وتحقيق العمل والسكن والضمان الإجتماعي والصحي ؛ وتقديم الخدمات ومنها الماء والكهرباء وغيرها من ملكية أموالهم
والحفاظ على الثروة وتشريع كيفية التصرف بها والحفاظ عليها ؛ وأهم تشريع المادتيم 30 و31 .
مرت أحدعشر سنة ؛ ولم يتحقق للمواطن شيئا ؛ وتهدر الاموال بمقاولات لمشاريع لاتحقق للمواطن شيئا وهي أضعاف أقيامها الحقيقية ؛ أو كما حدث لتخصيصات الكهرباء وسرقتها بالكامل وتلكؤها .
عموما مدخولات العراق تجاوزت الالف مليار دولار؛ حسب إحصاء البنك الدولي ؛ لم ينال المواطن منها شيئا ولم يحسن التصرف بها ؛ العبث في معيشة المواطن ؛ والعمل بإملاءات البنك الدولي .
ومنها الخصخصة وضمنها الكهرباء بين أونة وأخرى يتحدثون عن ذلك ؛ ويبدواالفاتورة تمهيدا لذلك
وهنا نسأل وخلال السنوات الماضية ؛ ماذا خصص لمالك الثروة منها ؛ البطالة متفشية وإزمة السكن والارتفاعات الحادة في اسعار الاراضي والايجارات وكشف الطبيب وأسعار الادوية والنقل وأسعار المواد المعيشية ؛ الارتفاع الحاد في مواد السوق أمر متلازم مع إنعدام التجهيز بمواد التموينية .

وعشرات الاسئلة تتزاحم والحمد لله الناس بدأت بالصياح وبصوت عالي بتكسي المجتمع المعبر عن سوء الاحوال في منتدى الشعب ؛ والاحاديث بلا قيود تعبر عن سوء الاحوال وهدر الاموال والفساد ؛ وسوء معاملة الموظف ؛ وانت ذاهب الى التقاعد والحديث عن تأخير المعاملات وغيرها ؛ وأخيرا المواطن يتسآل عن فرض الرسوم والضرائب والتموينية كيف يدبر معيشته ويتسآل ؛ هل أوفت الدولة بتشريعاتي وانا محتار بتلبية حاجاتي المعيشية والصحية والسكنية وحاجات أولادي العاطلين عن العمل أو من هم بالدراسة ؛ والديون تتراكم ؛ وهم الدولة فرض الضرائب لمن ؛ لسد عجز الميزانية وسببها عدد الوزارات ورواتبهم الباذخ من فرض الضرائب امر غير ممكن وغير مقبول ؛ ونؤكد الثروة للمواطن وليس لمن يديرها ويتمتع بها على حسابهم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مسيرة إسرائيلية توثق عمليات اعتقال وتنكيل بفلسطينيين في مدين


.. لحظة استهداف الاحتلال الإسرائيلي خيام النازحين في رفح بقطاع




.. مبادرة لمحاربة الحشرات بين خيام النازحين في رفح


.. تونس.. معارضون يطالبون باطلاق سراح المعتقلين السياسيين




.. منظمات حقوقية في الجزاي?ر تتهم السلطات بالتضييق على الصحفيين