الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فؤاد سالم: ياسوار الذهب! لاتعذب المعصم

أسماء قلمي

2015 / 4 / 29
الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني



فؤاد سالم: ياسوار الذهب! لاتعذب المعصم

، هكذا تغنى ابن البصرة الطيية فنان الشعب فؤاد سالم، بفؤاد مشفق على معصمها الرقييق، لا يحب بفطرته السليمة؛ القيود

، تسلط العسكرتاريا بالانقلاب في وادي الرافدين. شمالي وادي النيل حرر انقلاب يوليه الأول مصر من السودان ثم حرر انقلاب البشير جنوبي السودان ليفوز برئاسة شمالي السودان في نيسان الجاري، وخلال مهاترات انقلابات مصر والعراق والسودان، قامت تجربة مغايرة في مشرق الشمس آسيا المجتمع المنتج الوسيط البسيط غير الريعي، لا نفط فيه كما في أرض اليباب عراق نيسان والولادة الجديدة العسيرة، ولا في أرض سودان الذهب الأسود!..

الهتر والمهاترات= الافتئات والمين والشهود الزور على التاريخ، وسوار الذهب قاد انقلاب وفق قانون نفي النفي الجدلي ضد انقلاب السودان، و مهاتير محمد قاد تجربة ماليزيا الوطن الحر والشعب السعيد من حيث انتهى عراق علي بن أبي طالب وعبد الكريم قاسم تقدستا نفيسهما الزكيتين

، انتهى بانقلاب شباط الأسود لأجل عيون الذهب الأسود في أرض السواد وادي الأنين وصدى الحزن العميق، بدء التاريخ الذي بدأت البشرية تصيخ السمع لاهتزاز مهدها فيه

بتعبير الأديب البصري البهي البديع الأريب (ظ.غ).البعيد.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - سلام على جاعلين الحتوف جسرا إلى الموكب العابر
بديع بهي ( 2015 / 4 / 30 - 09:33 )

سلام على مثقل بالحديد ويشمخ كالقائد الظــافـر
كأن القيود بمعصميه مفاتيح مسـتقبل زاهر !!...


2 - ضم ضباط مصر إلى اليسار قبل انقلاب عبدالناصر
Natalia ( 2015 / 6 / 2 - 10:36 )

مصرى الجنسية يهودى الديانة، هنرى كوريل، طرده جمال عبدالناصر من مصر، فالتجأ إلى فرنسا، وقبل العدوان الثلاثى 1956، استطاع «هنرى» أن يحصل على وثيقة الخطة الكاملة للهجوم الثلاثى على مصر، فسلمها إلى عبدالرحمن صادق، الملحق الإعلامى فى السفارة المصرية فى باريس، الذى سلمها بدوره لجمال عبدالناصر، ولكن «عبدالناصر» أهملها، وحدث العدوان الثلاثى، وبعد العدوان طلب د.ثروت عكاشة أن يرد «عبدالناصر» لهنرى كوريل جنسيته المصرية، فرفض، فانضم «هنرى» إلى حركة تحرير الجزائر، وبعد الاستقلال تبرع ببيته فى الزمالك ليصبح مقراً للسفارة الجزائرية فى القاهرة حتى الآن!. المصدر: (مذكرات د.ثروت عكاشة).

أحمد شوقي أمير الشعراء بعد نفيه إلى الأندلس 5 سنوات ثم عودته لمصر:
يا وطنى لقيتك بعد يأس * كأنى قد لقيت بك الشبابا

أدير إليك قبل البيت وجهى * إذا فُهت الشهادة والمثابا

اخر الافلام

.. سيارة تقتحم حشدًا من محتجين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة أمري


.. -قد تكون فيتنام بايدن-.. سيناتور أمريكي يعلق على احتجاجات جا




.. الولايات المتحدة.. التحركات الطلابية | #الظهيرة


.. قصف مدفعي إسرائيلي على منطقة جبل بلاط عند أطراف بلدة رامية ج




.. مصدر مصري: القاهرة تصل لصيغة توافقية حول الكثير من نقاط الخل