الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل الإسلام محرك العنف أم أمريكا دولة إرهاب عالمي

علاء الصفار

2015 / 6 / 20
مواضيع وابحاث سياسية


هل البيضة من الدجاجة أم الدجاج من البيضة

المقال هو موضوع جدل شغلني و يشغل الكثير من القراء في الحوار المتمدن, فمن خلال قراءاتي سواء للمواضيع الدينية أم السياسية و من مختلف المشارب و الاتجاهات لمتزمتين إسلاميين أم متزمتين مسيحيين, فقد جمعت بعض الخطوط التي تفيد و تنفع للبحث فيها, فعبر النقد و الإضافة و الجدل النزيه البعيد عن التعصب الديني و باتجاه نظرة علمانية و حبذا أن تكون النظرة يسارية ثورية و ماركسية, إذ أن هناك مد سياسي يميني و عنصري مراوغ, يدعي العلمانية لكن يعمل بشكل منافق و موافق لتوجهات امبريالية و صهيونية عالمية.

أنا أرى أن الدين يشكل عنصر مهم سواء في حياة الشعوب أم في حياة الأنظمة السياسية سواء ملكية رجعية أم كانت متقدمة سياسيا و متطورة علميا و اجتماعيا كما في البلدان الغربية الرأسمالية أو البلدان العربية. ففي حياة البشرية يلعب الدين و بمختلف المستويات دوراً بارز, بدءً من الفرد و انتهاءً بالجماعة أم كما يقال الشعوب.

فالدين حالة شخصية أساسية وهي تكوين نفسي و اجتماعي ثقافي بما يحمله من أيمان و ما يصاحبه من حالة أمان داخلي لجميع البشر أم الشعوب, ثم الدين ليس فقط أيمان و عبادة بل هو ثقافة و فلسفة و سياسة و تراث و ليكون أخيراً انحياز وتعاطف و هوية.

عانت البشرية كثيراً من المصاعب و الحروب سواء بظهور الأنبياء و الأديان أم بانتشارها عبر الحروب, فبعيداً عن الثقافة و الخرافة, التي نعرفها حول خلق الله لآدم و حواء و وضعهم في الجنة و إلى قصة الطرد و الرمي إلى الأرض ثم إلى أمر أن الله خلق آدم, و ثم من ضلعه خلق الله حواء لتكون سلوى لآدم بعد ملل آدم في الجنة, الذي يُعد النبي الأول في سلسة الأنبياء الذين رماهم الله للأرض.

فهنا نلمس خطين متماسكين في فلسفة الخلق هذه, ألا وهو جانب قصة الخلق, كثقافة و معرفة و تراث ثم الفكرة المتسربة من القصة و التي هي فكرة أعطاء آدم الأولوية بكونه نبي الله ثم تهميش حواء و بازدراء واضح, فهي مجرد كائن خلق من ضلع واحد من آدم ثم لأجل متعة آدم, الذي الجنة كلها بجمالها و حياتها الرائقة الراقية البعيدة عن العمل و الألم لم تسعده. ثم طبعا ففي القصة يكون آدم قد تورط مع مجيء حواء, إذ أنه لم يتقرب إلى محرمات الله في الجنة أبداً و لتغريه حواء على المعصية و ليأكل من شجرة المعرفة و الخلود.

من هنا نرى أن القصة للخلق فيها انحياز واضح إلى آدم المتماسك الكامل الذي تحرفه حواء عن الصواب و منها يبدأ طوفان الجحيم فإلى الطرد و الشقاء في الأرض و يكون هناك عقاب لحواء, رمز وجنس المرأة, و بالألم ستولد البنين و البنات, و منها تبدأ كل الإشكالات و الخلافات و الصراعات و الفوضى و الحروب.

فبهذا نرى أن كل الأديان كانت على مستوى واحد في الحط من المرأة, وهذه البذرة المهينة للبشر و في أعظم مخلوق في حياة الإنسان, إذ المرأة هي الأم للإنسان و هي الزوجة و في كل مكان في كل الأديان. فمن هنا كان بداية الطعن و الضرب للمرأة, هو حجر الأساس في الحط من الإنسان. فهذا يعكس أن الله أديان التوحيد جميعا هو رجل أو شخص قد حدد ثقافة الخلق و فكرة الوجود, أي بمعنى آخر أن البشر ذاته كان قد صاغ شكل القوانين التي يجب أن يسير عليها البشر.

من هذه القصة نرى أن الله الذي طرد آدم وحواء من الجنة ما هو ألا النبي الأول المجهول الذي كان أسٌ لكل الأنبياء و كل المخلوقات البشرية لتحكي لنا طرق العيش و طرق التفكير التي أسست الفهم البدائي لبني البشر, ففيها مسيرة البشر الحياتية و الثقافية و الفلسفية و المعرفة العلمية و حتى السياسية منذ بدء التاريخ.

لا بد أن نعرف من قصة الخلق, أن الانحياز لآدم لا بد أن يكون له معنى واحد لا غير ألا وهو أن الذي قص علينا قصة الخلق, ما هو إلا بشر من العهود الغائرة في القدم القادمة من مجتمع التمييز و الانحطاط البدائي و في شكل بداية تأسيس الفكر و الوعي و تنظيم الحياة البشرية, التي تقر سلطة الرجل. فلا عجب فكل الأنبياء جميعهم من جنس الرجال.

من هذا نستطيع أن نرى أن أمر قصة الخلق و أفكارها ما هي ألا تمرير أفكار تحديد وجهة الحياة و تنظيمها وفق عقل دبر أمر سلطة الرجل و بعبارة أخرى سلطة الطبقة و الدولة و حدد قيم البشر وأعرافها و وعيها المعرفي البدائي, بعبارة أخرى كانت بدايات تأسيس حياة المجتمع البدائي الذي أنفصل عن عالم الحيوان.

لليوم نحن نسير على هدى أفكار الدين و قيم الدولة و التي في أعمق كنهها هي امتداد لسلطة التميز الطبقي و الديني و الاجتماعي, لتكون على أساسها امتداد لشكل حياة البشر بمآسيها في العيش و الكدح و من ثم بتسلط رجال الدولة و رجال الدين المتواطئون مع السلطة السياسية, و مع جموع من البشر البائس الذي لا ينفك و يؤمن بالدين و السلطة رغم كل دعة الخرافات و كل جرائم الحروب.

فأفكار الجموع البشرية لازالت متشرنقة في القصص الخرافية لأجدادنا البدائيين المنحدرين من القرود الذين قفزوا لزمن العبودية و قيم الصحاري التي جاء عنها قيم الازدراء و التمييز الطبقي و الاستغلال و الحروب. ففي يومنا هذا أخذ شكل الصراع أبعاد واضحة في التطاحن الطبقي بين العمال و الرأسماليون و قيم التمييز بين البشر على أساسا الثروة و ليضاف أليها التناحر من اجل الانحياز للدين و القومية و العرق و الطائفة. ليكون هناك خراب و حروب و موت للبشر فهو امتداد لخرافة الغضب السماوي, بما يخص العذاب و الكدح و الشقاء في الأرض.

فمثلما يعيش البشر بجهالة الماضي البدائي في الدين نجدهم يعيشون في جهالة الاستمرار في الصراع من اجل المقدس الذي هو في جل وجوده فكر البشر البدائي الذي حدد لنا مصيرنا المحتوم في حلقة الشيطان, التي تتمثل في شكل السلطة السياسية و رجال الدولة و الدين.

فالبشر لليوم ينساق في صراع الأديان و الانحياز لشكل السلطة التي تمثل مصالحهم الطبقية و آرائهم السياسية و الفلسفية لكن ليضفوا على المصالح شكل المقدس الديني, و ليفاخر اليوم أصحاب الكتاب بأديانهم و في حالة بائسة و بجهل طبقي ليكونوا أدعياء و مرائين و رعاع لكن بربطة عنق و سترة جينز و تلفون سوني أيركسون!

فالجميع من مختلف الأديان يتطفلون على المنتج العلمي و الحضاري لكن بغباء ينحازوا لأنبيائهم و أديانهم و طبعا يُغلف أيمانهم برؤى عنصرية و أفكار رجعية سقيمة ظاهرها الدين و محتواها المصلحة الطبقية و الانحياز للسلطة و من ثم الانحياز لقوى دولية أم إقليمية و مع انحياز في أردأ صوره ألا و هو الانحياز للطائفة و العشيرة.

من هذا الإيجاز أردت الوصول للحال التي نعيشها و في القرن الواحد و العشرين, فلازالت هناك صراع الفقراء_ الأغنياء و لازال هناك صراعات دينية و حروب و مازال هناك نظرة دونية للمرأة, فالتخلف ليس له دين, لكن هناك تطور حصل وعلى أسس اقتصادية فكل الشعوب دمرتها حروب الطغم المالية سواء في زمن الممالك و الإمبراطوريات العريقة أم في العصر الحديث و بظهور الدولة البرجوازية الرأسمالية العلمانية لتحدث فيها شتى الحروب من عنصرية استعمارية و طبقية وحروب أهلية لتتستر بالمقدس و الدين فحتى استغلال الإنسان للإنسان شرعن ويقره الدين و السلطة الرأسمالية.

لنرجع قليلا في التاريخ فنرى الحرب الدينية في الفترة المظلمة لأوربا فنرى رجال الدين القساوسة كانوا برابرة عملوا في تدمير أوربا و قتل نصف سكانها ثم مع شكل الخلاف الطائفي من اجل مصالح ضيقة لرجال السلطة و الدين فنرى شكل الصراع الطبقي الذي كان يخفى و يطمس لتظهر الحروب الصليبية التي مكنت أوربا في استعباد البشر في أمريكا و أفريقيا لكن كان يمرر الظلم باسم المقدس ألا وهو نشر قيم السماء و الدين التوحيدي.

لازال العالم يقيم الشعائر الدينية رغم تاريخها البشع سواء في نسج قصة الخلق البائسة التي تكرس و تنتصر للرجل و تحط من المرأة, و المصيبة أن النصف الآخر ألا وهو النساء من يؤمن بالدين الذي جاء به الأنبياء الرجال ممثلي عهد العبودية ومؤسسي قيم العذاب في الأرض و التي تبرر الظلم على أساس أن هذا مشيئة الله, وهو ناتج من بذرة الخطيئة الأولى.

أما في مجتمعاتنا العربية فالمصيبة أعظم فأن الدين أصبح حالة واقع معاش فالسلطة في الدول العربية هي سلطة رجعية تمثل مصلحة الطبقات البرجوازية الطفيلية و في أدنا شكل للانحطاط, فلتخلف الوضع الاقتصادي صار شكلاً لوجود سياسي يعتمد على القمع المتأتي من كل أنواع التسلط الطبقي بشكله العبودي و بسطوة الخرافات والشعوذات الدينية ثم أن العالم كله مترابط و خاصة في زممنا الحالي و في عصر غزو العولمة وقيم القتل و النهب و الفساد و الإرهاب.

أن الجذر الأساسي في شكل السلطة و القمع هو واحد و في كل الأنظمة حيث أن السلطة طبقية تعمل على تمييز البشر من ناحية الغنى و الفقر و من ناحية العرق و الدين و من ناحية الجنس, امرأة أم رجل. فكما يعيش الغرب بثقافته الدينية المسيحية ينبغي معرفة أن الشعوب في العالم ستعيش بثقافتها الدينية, فالغرب اليوم هو قوة عالمية مسيطرة على الشعوب وبقوة الناتو و بسطوة و حروب سلطة الدولة الامبريالية الأمريكية.

فكثير من يبالغ في أمر أن الدين الإسلامي دين غير خاضع للتطوير, و كأن الأديان الأخرى تطورت بقدرة الله و ليس بقدرة البشر في المعرفة و النضال, ثم أن الدين المسيحي لم يتطور أبدً بل الذي تطور في الغرب هو حدوث ثورة برجوازية وطنية قامت باجتثاث الموروث الديني الرجعي لسلطة النبيل و الإقطاعي المدعومة من رجل الكنيسة ( القس ), بمعنى أن البشر يتطور عبر الثورات اقتصادية لتنتج ثورات معرفية علمية تنويرية, هذا ما حدث في أوربا.

فهكذا أن الوضع الاقتصادي في أوربا حدا بأن تصعد قوة طبقية جديدة على مسرح التاريخ لتعمل على إزاحة الأفكار والقيم المعيقة لتطور سلطتها الطبقية, و خاصة في النظرة للمرأة و أمر زجها في العمل و منها بدء طوفان نضال المرأة في الحرية من اجل مساواتها بالرجل, أي أن خطوة سحب المرأة للعمل كان خطوة ثورية أصيلة لتزيح كم كبير من الحيف الجنسي و الطبقي عن المرأة. هذا هو في الحقيقة امتداد لنضال الرجال بعد أن تحولوا من فلاحين أقنان مهانين يباعون مع الأرض إلى عمال في المدن لينتفضوا ضد سلطة العبودية التي هي امتداد لعصر العبودية البائدة في القدم التي جاء الأنبياء و نصوصهم و آياتهم من رحمها.

من خلال هذه النظرة يكون الدين الإسلامي تماما كما الدين المسيحي غير خاضع للتطور, فمقولة تطور الدين المسيحي هي أكذوبة يكمن في طياتها الكثير من الزيف المغطى بمساحيق العلمانية و الحرية لكن في أعماقها يتجسد و يبرز وجه الدين المسيحي المتزمت الذي يتغنى به رجال الكنيسة و أتباعهم في العصر الحديث, من شهود يهوا الذين ينشرون الخرافة و الزيف وسم التفرقة و الحروب, فكما رؤساء الغرب و أمريكا بعيدين عن الله فالملك في السعودية و الأمير في مشيخة قطر بعيدون عن الله و بنفس المقدار و المسافة.

أن الذي يحدث في الدولة العربية, هو تسلط سلطات رجعية, مرة بأحزاب برجوازية انتحلت زيفاً صفة العلمانية, فالسلطة تمثل الأغنياء العرب المرتبطون بأمريكا, عملاء ( كصدام حسين و حسني مبارك). فأمريكا كانت تنتقي هؤلاء الرؤساء, ليس فقط في الشرق بل حتى في أمريكا اللاتينية و الهند الصينية إذ يكون الاختيار على أساس أن هذه السلطة و برجالها العملاء تلبي مصالح أمريكا أي تعمل وفق ما تريده أمريكا, و من ضمن هذه الشروط المناسبة لأمريكا أن تقدم الدول الأسواق و البترول لأمريكا فكان صدام حسين و حسني مبارك نموذجاً واضحاً في تاريخنا الحديث و كما كان العملاء في كوبا و الصين قبل ثورات التحرير, أم سلطة بينوشيت الدموية التي جاءت بها أمريكا في جيلي.

فما يحدث اليوم هو تغير شكل الأحزاب و ممثلي البرجوازية فشاء الاختيار الأمريكي أن تكون الأحزاب الإسلامية هي الأمل, فأمريكا لها خبرة في التعامل مع الرجعية الدينية في المنطقة العربية, و خاصة مع مشايخ الخليج و على رأسها السعودية و قطر, فبعد انهيار السلطة الشيوعية في أفغانستان و سقوط الاتحاد السوفيتي انحسرت كل أحزاب اليسار هو ليس لقوة جبروت الأحزاب الإسلامية بل لسطوة الدكتاتور العربي المدعوم من أمريكا و الغرب و من ثم العمل لمدة أربعة عقود في القتل و السجن للأحرار و الشيوعيين.

أي نحن أمام رغبة أمريكية في دعم الإسلام السياسي فتجلت بشكل مفضوح في مصر وصعود الأخوان بعد سقوط عميل أمريكا حسني مبارك, و بعدها انفضاح دعم أمريكا لفلول البعث في العراق و تسهيل عمليات القاعدة في العراق و ليتم خلال 8 أعوام و برعاية أمريكية تزاوج قوى البعث و القاعدة في السعودية ليتم تأسيس داعش, و لتسارع أمريكا و الغرب في شراء النفط المهرب من سوريا و العراق من داعش, و للاحتيال على العالم تجري عمليات تمويه بربرية من مثل أن تقصف أمريكا في الباكستان و من ثم لترمي أشلاء بن لادن في البحر بعد أن خدم أمريكا 30 عام و كما تخلت أمريكا عن صدام وحسني مبارك أو كما خذلت شاه إيران و غيره من العملاء.

قد يقول البعض النزيه أو الساذج أم البعض اللئيم و العنصري,إذ هم يتلاقيان اليوم ببعض النقاط و بشكل غريب, أن الدين الإسلامي الذي تنقده أنت ذاتك, يا أستاذ هو جهاز حاضن لكل القيم الرجعية و الأحزاب الإسلامية! نعم أن هذا نصف الحقيقة فكل الأديان حاضنة لأفكار رجعية تتجسد فيها قيم زمن العبودية تفضحها آيات الأنبياء زمن العبودية, و كل الأفكار فيها يمين و يسار بما فيها الأحزاب و السلطات الغربية, فرأينا كيف جاء الدولة الغربية برجال جزارين وهم ليسوا من القساوسة بل منهم من ساق النضال ضد دولة النبيل و الإقطاع و القس, كما سلطة ماكسيميليان دو روبسبير الرديكالية

والعلمانية الذي تحول إلى دكتاتور دموي بربري, أم سلطة هتلر الاشتراكية القومية التي تطرفت بشكل بربري لتكون دولة فاشية بربرية, أي أن الأفكار المنحرفة تقود للجرائم السياسية.

من هنا نرى أن الإرهاب ليس له دين ثم لا دين خاضع للتطور وآخر عاجز عن التطور , أن الأفكار العلمانية لم تكن حاضنة للإرهاب و كذلك الدين و آيات الإسلام أرى انها لم تكن حاملة للإرهاب الحالي الذي يحدث في العراق و سوريا, بل هناك حقيقة صارخة على كل إنسان يساري شريف و علماني نزيه أن يقرها ألا و هو السلطة الطبقية و بشكلها البرجوازي و مع الدول الغربية الرأسمالية و بقيادة أمريكا و حرب العولمة هم من يرعون القوى الرجعية و الأنظمة الدكتاتورية و كما رأينا في دعم أمريكا لشاه إيران و ملك السعودية و صدام حسين.

أي أن أمريكا تستخدم القوى الرجعية و تمكنها في التسلط على شعوبها و تكون الحالة هو تلاقي مصالح الملك السعودي الوهابي و مفتيه القرضاوي و بن لادن و أبو بكر البغدادي متشابكة مع الغرب و أمريكا, و بهذا تكون أمريكا دولة إرهاب دولي عالمي تدعم قوى الإرهاب و الجلادين من الرؤساء الدكتاتوريين.

فاليوم و بعد هزيمة البرجوازية العربية و بأحزابها المسخ التي تبجحت زيفا بالقومية و اليسارية و العلمانية, جاءت أمريكا لتدعم الأحزاب الإسلامية و حركة القاعدة التي كانت و لا تزال أداة أمريكا في الحرب على الأحزاب اليسارية و الشيوعية, و اليوم تم تطوير جيل جديد من القاعدة وبرعاية أمريكا ألا وهي داعش.

سيطل علينا البعض الساذج البريء و البعض العنصري اللئيم ليقول أنتم يا سادة من أصحاب الكهف, لقد قامت أمريكا بقتل بن لادن و حررت العراق و هي اليوم تقصف داعش في بلدكم العراق. أنتم معشر العرب و خاصة العراقيين ناكرين للجميل, لم تحمدوا بركة العيش بحرية و بجهود أمريكا الثورية و على رأسها بول برايمر وقائد الدولة الامبريالية جورج بوش الابن و من قبله الأب و الرب.

كما يصرح ويكتب الخصمان اللدودان يعقوب أبراهامي و فؤاد النمري في تعليقاتهما البائسة عن السلطة الامبريالية الأمريكية في تحريرها للعراق أم لينظروا في أن الإرهاب و التخلف هو صفة المسلمين العرب لا بل هي صفة حتى اليساري والشيوعي العراقي الذي ينكر دور أمريكا و مساعيها في تحرير العراق!

ثم لينتصروا لحرب أمريكا والسعودية و قطر و جهاز القاعدة و داعش على سوريا.

في الصراع الدامي في العراق و سوريا يتم انفضاح دور الرجعية العربية المتمثل في السعودية و قطر الحاضنة لقوى الإرهاب ( القاعدة و داعش) و دور الدول الغربية و الامبريالية الأمريكية المنافقة, فنرى الحرب و الدمار و لنشهد ازدواجية العلمانية الغربية و الأمريكية في تعاملها مع الإرهاب وضربها للأحزاب اليسارية و الشيوعية ثم التعامل مع القاعدة و أخيراً مع داعش. لكن لينبري العلماني المزيف ليشتم الدين الإسلامي و المسلمين, بجلجلة عقيرة صاخبة على أن النبي محمد و آياته هي سبب الإرهاب و ليس أمريكا من تخلق الإرهابيين و تعدهم كما حدث في أفغانستان و اليوم في العراق و سوريا.

لذا أقول أن الإرهاب هو حالة السلطة الطبقية و الرأسمالية, التي هي امتداد لسلطة التمييز الأولى التي جاءت في خرافة آدم وحواء في ازدراء المرأة و وثواب الخانع لله, و بأشكال من الحروب, فمرة صليبية استعمارية و أخرى بصيغة مجلس الأمن و الهيئة الأمم المتحدة و أخرى بغزو العولمة الأمريكية و نهب الشعوب, لذا أقول أن الإرهاب ليس له دين. الأديان كلها منظومة فكرية خرافية بدائية تحمل أخلاقيات منافقة و مرائية و عنف و رجعية.

لا غرابة في أن ينبري المتدينون بالهجوم على المقال و الإسلام و بأسم تعرية الدين الإسلامي و آياته بخديعة نقده من اجل تطويره, فهذه خرافة زمن حرب أمريكا و إسرائيل على العرب و المسلمين و من منطلق عنصري يحمل في طياته الحقد الديني المتأتي من عصور الحروب الصليبية ليأخذ اليوم شكل غزو العولمة الإرهابي للحط من الإنسان العربي و المسلم.

فلا زالت أوربا تقرعُ أجراس الكنائس و بتراتيل الشعوذة تعمد أبنائها وبناتها.

لا يحق للعنصري و المتزمت المسيحي و الصهيوني أن يمارس النفاق السياسي هنا و يطمس الصراع الطبقي و إهمال غزو العولمة و إرهاب أمريكا ليشتم الإسلام و نبيه, و باسم النقد للدين كما يعمل كثير من كتاب الديماغوجية و على رأسهم سامي الذيب وبارباروسا آكيم.

روابط ذات صلة بأفكار المقال!

http://www.theguardian.com/commentisfree/2015/jun/03/us-isis-syria-iraq#comments

https://www.facebook.com/n55sym/videos/10152276677601401/

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=982163041796133&set=a.232101500135628.70291.100000073392094&type=1

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=470944

على السلام العالمي ألقاكم!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - أهلاً بك سيدي علاء الصفار المحترم
متابع ( 2015 / 6 / 19 - 23:51 )
مقالة رائعه, ونقد أروع.
كل ديانة بها جزء من العنف, إلا أن المسيحية هي أساس العنف بلا منازع, منذ القرون الأولى الميلادية وحتى وقتنا هذا, فالمسيحية قامت بإبادة المسلمين قديماً وحديثاً, فقد أبادوا المسلمين في أسبانيا, والآن يبيدون المسلمين بافريقيا الوسطى, وقبل أعلن بوش أن حربه على العراق هي حرب صليبية مقدسه, وقد أعلن هذا في مزرعته وهو يلعب.
لن نتطرق لإبادة المسيحيين لسكان الأمريكتين وتدمير حضارة المايا والانكا ولا لإبادة سكان أستراليا ولكن هنا سنرفق إرهاب المسيحية للمسلمين في افريقيا الوسطى:


https://www.youtube.com/watch?v=yToUuDcbf-w

https://www.youtube.com/watch?v=NAfFCljGjUw

https://www.youtube.com/watch?v=7uRp9VQnN4A

https://www.youtube.com/watch?v=0ExKeoG0ANE

https://www.youtube.com/watch?v=JczKRKb38eg

https://www.youtube.com/watch?v=-31vxMGUwUY

وهنا نسأل بعد مشاهدة هذا الإرهاب المعاصر, من أين يستمد المسيحي إرهابه؟ الإجابة: يستمد إرهابه من الكتاب المقدس وتعاليم يسوع وبولس, هذه هي الإجابة بإختصار.

شكراً على هذا المقال الرائع, دائماً مبدع.


2 - هل الإسلام محرك العنف أم أمريكا
شاكر شكور ( 2015 / 6 / 20 - 00:13 )
لا شك ان امريكا شجعت المنظمات الأسلامية المتشددة لتطبيق مبادئ الأسلام السلفي الصحيح التي كانت نصوصه نائمة وحاضرة حين الطلب ، أمريكا كدولة رأسمالية مقيتة لا يهمها اتباع اي وسيله لتحقيق مصالحها ، وكتحصيل حاصل كشفت امريكا ان هناك كلب ميت مخفي تحت سرير الأسلام لكن مصالحها تقتضي ابقاؤه تحت السرير لتنبعث منه مزيد من الروائح الكريهة الى العالم ، ان عودت شعار الأسلام المحمدي الأرهابي على يد داعش اسلم تسلم وأما الأسلام او الجزية او القتل اوالتشريد زاد ذلك من مقالات وتعليقات المهاجمين على النصوص القرآنية ، فهناك مسيحيين ويزيديين تضرروا كثير من هذه النصوص وهناك الملحدين من خلفية اسلامية قد سأموا من تحمل التخلف الناتج عن هذا الدين وهناك علمانيين مسلمين ومسيحيين ينتقدون الأسلام لأنه حجر عثرة في تطبيق النظام العلماني وهناك ايضا مبشرين مسلمين ومسيحيين يدخلون على الخط لترويج بضاعتهم ، وأخيرا هناك كتاب مسلمين ومسيحيين مختصين بتسفيه احدهما الآخر ، كل هذه الألوان هي السبب في جمهرة الرواد على هذا الموقع المحبوب ، بالنسبة للأستاذ سامي الذيب خطأوه لا ينوع مقالاته ، تحياتي للجميع


3 - تحياتي استاذ علاء وعاشت ايدك وطاب فوك استعراضممتاز
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2015 / 6 / 20 - 05:27 )
مقالة مكثفه للمسيرة البشرية ومنها منطقتنا ولو تفرغ العديد من كتابنا التقدميون الواعين كوعيك لحقيقة الظواهر والعملية -ونحوا هذا النحو لصار على صفحات الحوار المتمدن اكثر فاكثر من النصوص المتكاملة المضيئه المنتشله لناسنا من جهنم الجهل والتخلف
ويسعدني ان انوه الى احترامك لمشاعر ومعتقدات ناسنا رغم كوننا ندينها بالتخلف والجهل ولكننا لانتعالى على ناسنا ونسلك طريق الارتقاء بوعيها وثقافتها ليس عبر احتقارها وشتمها ولكن عبر العمل على التنمية المادية ولثقافية ولنضالها من اجل تخريرها من الاستغلال والعبودية
وكهدية رمضانيه اسمحلي أستاذ علاء باءن اقص عليك حادثه في حياة الشيوعية والشيوعيين في العراق حصلت في عام 1954 حينما اصبح حشع وجماهيره قوة يشار لها بالبنان-وذالك ولأول مرة فاجاءتنا جريدة القاعده بلهنئة شعبنا بعيد الفطر الذي يحتفل به الملايين من أبناء شعبنا كل عام-كانت هذه التهنئة هزة كبيره لنا ودرس لاينسى
مع ارق الامنيات ورمضان كريم


4 - لا تعليق
nasha ( 2015 / 6 / 20 - 08:01 )
انكليري ده يا مرسي ؟؟؟؟ قصدي يا علاء


5 - الاديان جذرها واحد كما اوضحت ولها تبرير واحد للعنف
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 20 - 10:17 )
تحيات سيد متابع
وضحت جذر الظلم في حياة البشر.ليسعى الجميع ان يكون غير مفرق على اسس الدين بل ان يكون انسان واعي,فوق الدين ومن اجل حياة العدالة والسلام لكل البشر,سيد متابع انت مسلم طيب وكما اي اخ مسيحي طيب اقدر دينكم كما هو موجود في متن المقال لكن العبادة شئ والعداء بين الاديان شئ اخر فذكرت ان الصراع هو ذا محتوى طبقي ثم ليتنوع على اسس قومية وعرقية نزولا الى العشيرة والطائفة.فنحن سيد متابع لازلنا في الدرك الاسفل في الصراع الا وهو درك العشيرة والطائفة وهذا معضلة حياة العرب كبشر ثم كدين وثقافة وهوية واخطرها يقود لضياع الوطن سيد متابع حين نفقد الوطن سوف لا يكون لنا وجود ولا يمكن اقامة الشعائر الدينية.لذا ارى نحن البشر اخوة ليس في الدين بل في الانسانية.انا اقدم الولاء للوطن قبل الولاء للطائفة ام للشيخ او المفتي.اقول نحن اخوة في الانسانية فنحن من جنس واحد فرقتنا الاديان.وانتم معشر المؤمنين تنسون قصة ادم وحواء,كفرة تقود لاخوة البشر من مسيح ومسلمين.لذا اقول ان رجال الدين كذابين يقتلون من اجل مصالحهم كفئة,هم ينشرون قصة ادم وحواء,نحن نسل ادم كأخوة.لكن يقتلون باسم الله وحروب صراع دينية عبثية!ن


6 - عاوز جملة مفيدة
احمد الكرخي ( 2015 / 6 / 20 - 10:29 )
https://www.youtube.com/watch?v=8qk5RX7QDX0


7 - الشيوعية طريق الخلاص الموروث الديني الرجعي
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 20 - 11:03 )
الاستاذ شاكر شكور
انت تعاني بصدق من رجعية الافكار برائحتها الزنخة.لايصال الفكرة,هناك رجل واعي يعيش مع امرأة متدينة فهي ام لاولاده.تربي اولاده وتخدمه بصدق فلا المرأة تقدر ان تصل لمستواه ولا الرجل بقادر على النزول الى حالها.هكذا ارى ان التعايش بين الشعوب والاديان يجري بمعادلات صعبة.نعم الاديان هي كما حال المرأة في المثال اعلاه والرجل هو حالة القفز الى اعلى فيجري صراع في داخل ذلك البيت,فلاولاد هم الخميرة الناتجة عن تعايش رجل وأمرأة متناقضين ليجد الاولاد طريقهم في زحمة صراع الرؤى,لهذا أرى ان امريكا تكون العن دوراً من الجميع نحن ندين الدين ورجعيته وظلمه للبشر وامريكا تتعامل مع الملك الوهابي وتبني جيش داعش لترمي لهم السلاح.لذا اوضحت ان رمي الدين يحتاج ليس فقط لنقد من فوق بل يحتاج لطبقة برجوازية وطنية ثورية تضع يدها مع الشيوعيين(لتحدث نقد في داخل البيت في المثال اعلاه)اي احزاب ثورية تقود لأزاحة سلطة طبقية نصف اقطاعية نصف برجوازية.فالسلطة الجديدة هي من تسحق هيمنة السلطة الرجعية,فبالسيطرة على جهاز اعلام الدولة تنشر الافكارالعصرية,لتنطلق ثورة تنوير جماهيرية,تقود لرمي بجثة الكلب الامريكي ههه!ن


8 - الأَخ علاء الصفار
بارباروسا آكيم ( 2015 / 6 / 20 - 11:15 )
الأَخ علاء يقول : (...وضعهم في الجنة و إلى قصة الطرد و الرمي إلى الأرض ثم إلى أمر أن الله خلق آدم)..فقط للتوضيح ، بالنسبة لليهود والمسيحيين هم يروون بأَنَّ الجنة كانت على الأَرض أَصلاً وتحديداً في أَرض مابين النهرين..وقصة الجنة أَصلاً قصة مستنسخة عن قصة ( حديقة المعبد ) السومرية ..أَما بالنسبة للإسلام فقد جعل الجنة في السماء ..يعني قصة الرمي الى الأَرض هي الوجهة الدينية الاسلامية..لأَنَّ محمد تصور ان الجنة في السماء..شيء آخر ياعلاء ..انت تقول بأَنه لاتوجد ( نبيات من النساء ) ..وهذا فقط في الإسلام ياعزيزي..لأَنَّ اليهود والمسيحيين آمنوا بنبوة النساء ..وها أَنا اعطيك بعض الأَسماء ..(دبورة) وكانت نبية يهودية وقاضية ايضاً..(حنة ام صاموئيل) وكانت نبية يهودية..مريم اخت النبي موسى وكانت ايضاً نبية يهودية ..(خلدة زوجة شلوم) وكانت نبية يهودية ، أَما النبيات المسيحيات فهن خمسة ..حنّة بنت فنوئيل + وبنات فيلبس وهن 4 نبيات..فيكون مجموع النبيات اليهوديات والمسيحيات 9 نبيات .. رمضان كريم أَخ علاء وافطاراً شهياً


9 - رمضان كريم لجميع المؤمنين الرافضين لعمل الارهاب
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 20 - 11:42 )
تحيات استاذنا الكبير صادق الكحلاوي
سرني الاعجاب وجهدك الكبير في الاضافة الشفاقة بعمقهاالوطني الانساني,للرفع من حالة شعوبنا التي تطحن فيها الامبريالية الامريكية والنظم الدكتاتورية والملكية العميلة واليوم بمجئ البرجوازية الطفيلية بغلاف الاسلام ووجه الطبقة الفاسدة التي تتنصل للشعب وتنساق وراء المصالح الطبقية الضيقة لتاخذ ابعاد العشيرة والطائفة ناسية عراق الحضارة والموزائيك القومي والديني الجميل وتراث الثورة التحررية,حيث قفز العراق لتراث اغاني المحبة والاخاء والسلام الوطني في 50 القرن الماضي-لوعزف ع الناي راعي الشمال ع الربابة يجاوبة راعي الجنوب- هكذا تحالفت امريكا والسعودية والاردن مع القومجي سلام عارف وصدام البعثي من اجل تدمير ثورة العراق التحررية الطامح لاخوة الشعب العراقي من مسيح وصابئة وايزيديين واليوم وصلت امريكا بحربها على العراق من اجل تقسيمه بمعية السعودية والخليج والاردن لتذبح العراق بحرب همجية طائفية يموت فيها الابرياء والنساء والاطفال, لم يكن امامنا سيدي الكريم الا توضيح موقفنا الشيوعي من البشر والدين, واعلاء اسم العراق لتجاوز حرب الدين و القومية التي تريدها امريكا البربرية!ن


10 - اخطاء بالجملة
بارباروسا آكيم ( 2015 / 6 / 20 - 11:45 )
قضايا أُخرى أَشرت اليها ياعلاء وهي عبارة عن أَخطاء في مادة النقد النصي..ويظهر من مقدمتك أَعلاه إِنك قصدت الأَديان الثلاثة ..ولكن هناك مجموعة من الأَخطاء التي أَشرت لها سابقاً وأُشير الى مجموعة منها لاحقاً وهي.. أنت تقول:((أن الله الذي طرد آدم وحواء من الجنة ما هو ألا النبي الأول المجهول الذي كان أسٌ لكل الأنبياء و كل المخلوقات البشرية)) ، والحقيقة ان هذه ايضاً عقيدة إِسلامية ..فلا اليهود ولا المسيحيين يعتبرون آدم نبياً.!تقول ايضاً:((فكثير من يبالغ في أمر أن الدين الإسلامي دين غير خاضع للتطوير))، اسمع علاء هناك مايسمى بالبرهان العملي القائم على سلسلة طويلة من التجارب والتصورات..يعني مثلاً لو قال علاء الصفار ان الخشب لا يطفو على الماء..فهنا بإمكاني ان اثبت خطأ الصفار بأَن آخذه الى المطبخ واضع امامه قدر فيه ماء ثم اسقط قطعة خشبية في ذلك القدر..وحينها سيرى علاء ان القضية لا تتعلق بقصص المؤامرة بقدر ماهي قانون فيزيائي.. الآن ياعلاء اليك سؤالي :((كيف كان شكل الإسلام قبل ظهور امريكا واسرائيل.؟؟)) يعني كلنا نعلم ان امريكا واسرائيل دول حديثة نسبياً والاسلام كعقيدة يسبق هؤلاء بالوجود ب1500 سنة


11 - ختاماً
بارباروسا آكيم ( 2015 / 6 / 20 - 12:41 )
اخيراً بالنسبة للإتهامات الجوفاء لي وللإستاذ سامي الذيب ، يعني من سخفها لا تستحق الرد ولكن سأرد فقط حتى تعرف ياعزيزي علاء كم أَنت متعلق بتوافه الامور..يعني ان اكون انا صهيوني ..قلنا ((ماشي)) انا صهيوني واقبض من الصهيونية 6 مليون دولار على كل مقالة.. لكن سامي الذيب الذي يتهمه البعض بأنه معادي للسامية يصبح صهيوني !!! هههههههههه يعني هناك مثل عراقي يقول :(( شفتنا سود عبالك هنود ))..علاء هاي السوالف شلك بيها علاء


12 - الجنة و النبيات و كل الخرافات على الارض
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 20 - 12:54 )
باباروسا يقول الجنة كانت على الارض لكن محمد تصورها في السماء,لينسى العن صري ان الله في السماء خلق من عليائه كالجرابيع ومن ثم ادم ودبورة وبربورة وخلودة وكل بنات آوى من مريمات نبيات ههه,اقول بهذه الكلمات القاسية حول النبيات والانبياء لانك لم تستفاد من فحوى الاديان وقيم السماء فانت تنشر قيم العنصرية والعداء والكره للبشر من منطلق رجعي مع لمسات و ابعاد عنصر ية صهيو نية اي صهيو_داعشي.فاكفر بكل نبي تقدمه على صفحتى! فانا الملحد احمل قيم النزاهة والانسانية ودعوة الخير للانبياء لكن انت تحمل قيم التفرقة وكره الوطن والبشر و العمالة للغرب وامريكا.لذا كل تعليقات عند سامي لبيب ام الذيب وعبد الحكيم عثمان سماً دعي يدور في فلك نشر الخرافة وقيم التناحر.فلا تحاول ايجاد تفاهم في القيم السماوية بل تتباهى بانبياء خرافيين على حساب النبي محمد تحط من الاسلام بهزء وترفع من اليهودية بشغف عنصر ي اي انك بالعربي فصيح ذيل لقافلة الصها ينة لتخريب العراق وخدمة امريكا ومشروعها في حرب العولمة لنهب الشعوب,يعني انت احد هؤلاء الذين نعتهم وهم بسترة جينز وتلفون سوني! تنشر الزيف والشعوذة وبمعية داعش وشهود يهوا المجرمين هه!ن


13 - ههه ههاي معلومة كانت خافية عني 600 دولار
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 20 - 13:14 )
لم تقل لي سابقاً بانك تقبض اجور يبدو انك تخلط في الشخصيات وتتصور انك ابلغتني يوماً ب سعر المقالة,لا يهمني ان تقبض من امريكا ام السعودية ام اسرائيل ام شهود يهوا! انا اناقش الافكار وهناك من يعمل في الصحافة كما طارق حنا العميل وكان يقبض من الدولة.هكذا الكثير من يعمل في الصحافة وياخذ راتب وهذا عمل قديم بل كان الشعراء يذهبون للوالي يمدح ويقبض,هذه طريقة في العيش.ما يهمني ان ما تنشره هو افكار رجعية امقتها كما يمقتها كل احرار العالم و خاصة المسيحي المتحرر في امريكا من امثال نؤام تشومسكي ام انجيلا ديفز ام غاس هول ام مايكل مور, فهؤلاء البشر من جذور ودول مسيحية يلفظون طرحك العنصر ي وهؤلاء من يقود مسيرة الحرية في العالم ونحن معهم وكل الملايين من خرج ضد غزو امريكا للعراق وهم من مسيحيوا بريطانيا فرنسى والمانيا وامريكا! لكن انت في ذيل قافلة التاريخ العنصري البائد تنشر مقالات وتعليقات رخيصة لم تكن سوى زبانة في ثقب مؤخرة التاريخ البائس للعنصر ية بازدراء البشر المسلم من خلال نبيات خرافيات جنتهم كانت على الارض خلافا لجنة محمد!كأن هذا هو جوهر الدين و فحواه!اقسم باللات انك عنصر ي بلا دين يعمل بدعة ونقد!ن


14 - اخي العزيز علاء
بارباروسا آكيم ( 2015 / 6 / 20 - 13:50 )
اخي العزيز علاء إِستجمعت كل قدراتي في فك الشيفرات والرموز والكلمات المتقاطعة لأَفهم بضعة سطور في مقالتك..فما كان مني إِلا أَن افهم النزر اليسير.! ثم قُمْتُ بالتعليق على ما فهمته..أَما تعليقاتك فحاولت لحد هذه اللحظة أَن افهم جملة مفيدة ولكن لم أَصل الى نتيجة ..كلمات متقاطعة تحتاج لمجهود في تجميعها..اخي العزيز علاء حاول ان تكتب لي في المرة القادمة باللغة العربية حتى افهم.! ولا يزال سؤالي مطروحاً..كيف كان شكل الإسلام قبل ظهور امريكا واسرائيل.؟؟


15 - اخي العزيز علاء
بارباروسا آكيم ( 2015 / 6 / 20 - 14:20 )
اخي العزيز علاء إِستجمعت كل قدراتي في فك الشيفرات والرموز والكلمات المتقاطعة لأَفهم بضعة سطور في مقالتك..فما كان مني إِلا أَن افهم النزر اليسير.! ثم قُمْتُ بالتعليق على ما فهمته..أَما تعليقاتك فحاولت لحد هذه اللحظة أَن افهم جملة مفيدة ولكن لم أَصل الى نتيجة ..كلمات متقاطعة تحتاج لمجهود في تجميعها..اخي العزيز علاء حاول ان تكتب لي في المرة القادمة باللغة العربية حتى افهم.! ولا يزال سؤالي مطروحاً..كيف كان شكل الإسلام قبل ظهور امريكا واسرائيل.؟؟


16 - هذا هو شكل الطرح العاجز عن الحوار و الابداع
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 20 - 16:12 )
لا تناديني باخي فهو زيف ونفاق لا تتصور بهذه الوسيلة الرخيصة سأكون مجامل على حساب المبادئ والشعب والوطن,اما ان تعصر دماغك من العرق والويسكي لكي تفهم ام لا تفهم فهذا راجع لقواك العقلية المنحر فة.لذا تحاول السخرية كاي قس ومفتي سلفي,من البشر الثوري والنزيه و تشويهه فعندكم يا بارباروسا تاريخ في الضحك على الاحرار وحرقهم وهم احياء بحجة عدم فهمهم او بحجة انهم الحدوا لذا اقول يا سيد العب غيره ولا تبيع عليَ ما تشتريه مني روح اشتري ابعقلك حلاوة الجميع يعرف ما اكتب والجميع يفهم ويختلف وينتقد ما اكتب,اما ان انت لا تفهم فهذا ليس غريب فكثير من البشر حين يقبض عليه متلبسا بالجريمة يفقد حاسة الوعي والتنفس ويصبح عنده حموضة وازيز وفوران في المعدة فتصعد الغازات الى راسهم فتضرب دماغهم باشعاعات كهروب_ولية فلا يتمكنون من فهم ما يقال او يقرأ. فالذي ارجوه منك ان تأخذ دوش بارد مع علمي ان مياه الارض لا تصحيك ام تنضفك, فلله في خلقه شؤون وربما ارادة مريم العذراء و عيسى المسيح والحبيب محمد بعثوا بك الى الارض لتكون عبرة لم يعتبر,ففيك يتجسد الحقد فكلما تدخل علينا اتذكر خائن المسيح عليه السلام في حفلة العشاء الاخير!ن


17 - اخي الحبيب علاء
بارباروسا آكيم ( 2015 / 6 / 20 - 17:30 )
يعني كالعادة اخي الحبيب لم افهم كل كلامك ..ولكن الذي فهمته انك غاضب ..ولكن لحد هذه اللحظة لم افهم السبب ، او بمعنى ادق ربما اللغة التي تكتب بها غريبة بعض الشيء


18 - بارباروسا آكيم, لا تهرب من فظاعة دينك
متابع ( 2015 / 6 / 20 - 17:35 )
أنت تحاول أن تجمل المسيحية, صدقني لا ينفع تجميل المسيحية, فهي تجاوزت مرحلة التجميل, مكان المسيحية الحقيقي هو: (المتحف).
أعجبني تعليق للأستاذ| حسن محسن رمضان, وهو تعليق موجه للمسيحيين المعاصرين؛ الذين يحاولون تجميل المسيحية, يقول:
[تتظاهر الكنيسة بأنها تُبشر بـ (إله محبة)، ولكن (هذا الذي تُبشر به اليوم هو دين جديد تم اختراعه بعد الحرب الأهلية الإسبانية قبل منتصف القرن الماضي، ولا يَمُتْ للمسيحية، وإلهها، و-قديسيها-، ومراجعها ونصوصها وتاريخها بأية صلة). هو (دين جديد)، عمره أقل من (مئة سنة) فقط. فلو شاء أي مسيحي أن يرجع لنصوص (سلفه) ليؤمن بها، لخرج علينا مسيحي -سلفي- من طراز غير الذين نراهم الآن، ولكن من طراز شاهده العالم كله لمدة 19 قرناً، يروّجون لـ -إله محبة-، ولكن من طراز كان موجوداً عند (الأغلبية الساحقة من المسيحيين كعقيدة راسخة حتى مئة سنة سابقة). بل إن بقاياهم لا تزال موجودة، وليس على القارئ الكريم إلا أن (يلتزم الصمت لدقائق قليلة ثم ينظر حوله) وسيرى مباشرة أن (موعظة الجبل تسير جنباً إلى جنب مع أعتى أنواع التطرف الفكري المسيحي بصورة أو بأخرى). هذه حقيقة لا يتطرق إليها الشك].


19 - انا لست غاضب بل احطم الافكارك العنصر ية
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 20 - 21:36 )
بارباروسا انا لست غاضب بل ان عنفوان الكلمات و جبروت الفكر يجعلك اخر س و ا صم لا تفهم لتتغابى بشكل مضحك ربما دماغك م بيجمعش لذا انت تظهر على حقيقتك رجل بلا قيم دخيل على الحوار المتمدن و هنا و على صفحتي تتلقى الكمات الفكرية و الادبية فانت تكشف حجم كبير من الدعة الداخلية و عدم القدرة على الحس الانساني و هذا هو ما يمتاز به العنصر يين في كل العالم يسرني انك تتواصل معي لتسمع رايي بطروحاتك و افكارك و يهمني ان تكون دوشك خسارة في كل مرة تدخل للنقاش في مقالاتي لتخرج محطم الخطواتي خالي الوفاض لتردد جنجلوتية سف يهة حول تطور المسيحية و ان العلمانية هي من المسيحية و البيضة من الدجاجة و المسيحية هي من البيضة لكن بدون اي فكر انساني وخالي من اي معنى تنويري بكلمة اخرى قيح و سموم عنصر ية من مخلفات العهد النازي الذي تطور الى فكر الصهيو نية العالمية لذا انك تحس اني غاضب|, في الحقيقة انا ا حط من قدر افكارك التي لا تستحق الا الازدراء فهي قميئة با ئسة لا تفيد البشر! هههه !ن


20 - اخي الحبيب علاء
بارباروسا آكيم ( 2015 / 6 / 20 - 23:27 )
اخي الحبيب علاء ، يعني بالنسبة لغضبك فسوف اتجاوز عنه لأَنك الظاهر تعاني من عصبية مفرطة وغير قادر على ترجمة هذا الغضب باللغة العربية ، ولكن تأكد يااخي وحبيبي علاء إِنك لو حاولت كتابة ماتريد بلغتك الأُم فسأحاول فهمه أَو ترجمته بشكل افضل...لكنك لم تجبني أَخي الحبيب على سؤالي : كيف كان شكل الإسلام قبل ظهور امريكا واسرائيل.؟؟


21 - يا واش يا واش
عبادي زلزلة ( 2015 / 6 / 21 - 00:29 )
ع كيفك عيني علاء على جحا الإيطالي
هههعععع


22 - الاديان والارهاب علاقة ازلية
مكارم ابراهيم ( 2015 / 6 / 21 - 07:02 )
زميلي العزيز علاء تحية طيبة
منذ سنوات كتبت انا مقالة بعنوان الاديان والارهاب علاقة ازلية ولم استثني اي ديانة من الارهاب حتى البوذية التي تقوم على اليوغا التامل قتلت السنة الماضية المسلمين الروهانغيون في اندنوسيا
وامريكا دولة ارهابية مئة بالمئة قبل يومين فقط شاب امريكي ابيض 21 سنة قتلت تسعة سود في كنيسة وهم يصلونوهذه نتيجة الارهاب في امريكا
لكن تذكر نصف الشعب العراقي ممن هرب من صدام حسين الديكتاتور هرب الى امريكاحتى نصف الشعب العربي كل الاديان سببت بقتل الملايين من الناس
لكن لاننسى تخلف المسلمين العرب هو المحرك والعامل الذي تستخدمه امريكا والحاكمين في العراق لتحريك المجرمين لقتل الابرياء من اجل ان يبقوا في كراسي الحكميعني لولا تخلف المسلمين لما تجكم بهم حكام امريكا والعرب الديكتاتوريين
تخلف الشعوب وتمسكهم بالاديان هو سبب انتشار الارهاب والقتل في العراق وسوريا واليمن


23 - تحية لك اخ علاء الصفار
عبدالحكيم عثمان ( 2015 / 6 / 21 - 09:07 )
ظهور داعش مع سقوط الانظمةالعميلة المرتبطة مع الاستعمار وقوى الهيمنة الرأسمالية-لم تظهر داعش الا بعد تمكن القوى الثورية من اسقاط الانظمة المستبدة انظمة الدكتاتوريات ومبدأ التوريث
اين كانت الدواعش في زمن القذافي وزمن صدام-هل الاسلام ظهر بعد ال
2003
هل كانت نائمة بالعسل
اين كانت الدواعش زمن الاسد الاب,اليس الاسلام هو ذاته,لماذا لم تظهر الدواعش الى بعد ظهور الحراك الشعبي ضد انظمة الاستعباد والاستبداد
وكذالك بارباروسا آكيم -وعماد ضو-ومنير سراج والامل المشرق وغيرهم_ماظهروا على صفحة الحوار الا مع ظهورالدواعش_ انهم والدواعش والارهاب مجهان لعملة واحدة -ظهور داعش مصداقا لماتكتب وتأيدا له
تحية لك لانك منصف


24 - خلصت فلوسك لا واهس ولا رغبة في الرد على الهر اء
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 21 - 11:29 )
بارباروسا لقد تمتعت بالعب على طروحاتك ليس من اجل اللعب فانا اتمنى المراهقين في العراق و سوريا يتمتعوا باللعبة التي امارسها معك فمهمتي هي تحطيم الفكر العنصر ي و ليس تحطيم جحا ام باربارا سترايزنك او سماعيل ياسين ام محمود المليجي وهكذا انا ارد على ما يعجبني واهمل ما يلح عليه بربروسا و كل البر ابرة هههه! وهكذا خلصت فلوسك فانصرف الى مقالات اخرى لقد مليت اللعب معك لكن كم تحمل من العقل البائس و الذوق الواطئ في النقاش بهذا ان اللعبة حققت اهدافها فانت دائما اهلا وسهلا و برغبتي و ارادتي تجري المحاورة و النقاش و الصرف!ن


25 - التبريرات الاستعمارية و الفكر الماركسي الثوري
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 21 - 11:48 )
تحية الزميلة مكارم
تابعتُ مقالات واحلل اهدافها وجاء فقط اسمين ممن يديرون النقاش نحو العنصرية وصراع الاديان في(ح.م) تابعي تعليقات جحا وخلف و ليندا وعبد الحكيم عثمان والشرقاوي واخرين, فانا قرأت تعليقات بالعشرات لاجد ان الجميع يتناوش بالفكر الديني والتفرقة العنصرية.لا افهم كيف تفهمين هذا-لكن لاننسى تخلف المسلمين العرب هو المحرك والعامل الذي تستخدمه امريكا والحاكمين في العراق لتحريك المجرمين لقتل الابرياء من اجل ان يبقوا في كراسي الحكم يعني لولا تخلف المسلمين لما تجكم بهم حكام امريكا والعرب الديكتاتوريين- نعم الكنيسة أستغلت تخلف الهنود الحمر وهم قوم لم يعرفوا الارهاب ولا التفجير فتم ابادتهم و بالملايين ولا تتصوري اني لم اوضح ان الدين يجعل البشر متخاصمين ركزي على ما اكتب انت للاسف لم تفهمي ما اكتب اضافة انك تنساقين لتبريرات الصها ينة وطروحاتهم, لترددين ان المسلمين متخلفين.اين كتبت ان المسلمين متطورين؟ قلت ان روبسبير صار جلاد و ذبح رفاقه وقلت هتلر ذبح الشيوعيين في بلده وحارب العالم وهو من بلد متطور والغرب لم يكن حينها شعوب مسلمة متخلفة.قلت ان العنف طبقي يغلف بتبريرات دين وعرق.راجعي المقال!ن


26 - الرؤية الالبراغماتية لعبد حكيم عثمان
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 21 - 12:12 )
السيد ع.عثمان
تنطلق في السياسة من نتائج وليس من تحليل السياسي علمي,السيد المحترم, الدكتاتور اول ما عمله هو اخصاء الجماهير الشعبية وشرائها وغسل دماغها للتتحول بلا اردة ولا قوة, لذا كان الشعب العراقي يذهب الى الحرب اما مخدوع بشعارات البعث في تحرير فلسطين واما مجبور خانع مخصي,اما كان يختفي ويهرب من الجبهة او يقتل و يعدم في السجون,اي الدكتاتور كان طريق تدمير الشعوب ولمصلحة امريكا! فالشعب مخصي لا يثور ولا يبدع!لا استطيع تعداد الكثير من الامور المأساوية للدكتاتور العربي, فامريكا ذئب الغزو فدرسوا ان الشعب العراقي حوله صدام حسين الى مسخ وهذا الحال يساعد على ضرب عصفورين بحجر اي ضرب صدام باسم التحرير ثم قهر الشعب العراقي ليس بايادي الدكتاتور بل بالجزمة الاستعمارية الصهيونية وتحت الرماد تزازج القاعدة وفلول البعث, فكان الدمار للعراق.سيد عثمان يجب ان تتعمق في دراسة الامبريالية فهي لها خزين من زمن الحرب الصليبية وابادة شعوب في امريكا واستراليا.المحاولة اليوم على العراق صدام كان سبب لوصول العراق لحاله المدمر.لتترحم اليوم على صدام.مأساة!صدام كان قوياعلى اذلال الشعب ليخرج من جحر الارض بلحية شيطان ههه!ن


27 - الى عبدالحكيم عثمان
nasha ( 2015 / 6 / 21 - 12:50 )
اقتباس (لم تظهر داعش الا بعد تمكن القوى الثورية من اسقاط الانظمة )
من هي تلك القوى الثورية التي اسقطت لانظمة يا اخ عبدالكيم ؟ ممكن تذكر اسماء قيادات او اسماء منظمات او احزاب من فضلك؟

من بدأ الثورة التي اسقطت الانظمة هي جماهير الشعب بدون نخب وبدون اية احزاب لا يسارية ولا ولا ليبرالية لانها جميعاً احزاب كارتونية.
الثورة ثورة الكترونية شعبية شبه تلقائية. لقد تحفزت الجماهير بتأثير الماس ميديا بواسطة الانترنيت والفضائيات .
كل اللى حدث بعدها هو قفز الاسلاميين المتغلغلين في المجتمعات من الاخوان المسلمين والسلفيين بأشكال مختلفة مثل داعش والنصرة في سوريا والاخوان في مصر وتونس وباقي الشلة في اليمن وليبيا.
اما العراق فالعراق اسير ومخطوف من ايران بواسطة حزب الدعوة الاسلامي (نسخة الاخوان المسلمين الشيعية) وكل اللي حصل فيه ان الاخوان ظهروا بشكل داعش وستولو على المنطقة الغربية والموصل
بأختصار الاسماء التي ذكرتها يا عبدالحكيم هي من الجماهير الثورية التي اسقطت الانظمة وانت من مجموعة الاسلاميين القافزين على الثورة.
داعش هم احبابك الذين أجهضوا الثورة يا عبدالحكيم.
سلام


28 - الصراع السياسي بين الغرماء الى اين!
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 21 - 13:19 )
بوجود الاخوة الاعداء استمتع بالنقاش فهي ليست لفائدتي فحسب بل لاغناء المقال اضافة لتكون واجهة صراع فكري يستفاد منها الشعوب في المنطقة وخاصة في العراق و سوريا الجريحين.اتفق مع طرح السيد ناشا في ان يقدم السيد عثمان اسماء القادة والاحزاب التي خاضت الفوران الانتفاضة سواء في تونس ام في مصرام ليبيا,السيد عثمان كانت حركة الجماهيرعفوية وهي رد فعل على الدكتاتورية التي خصت الجيل المساوم من حزاب وقادة,إذ تم قتل الاف الاحرار في سجون الجلاد, انت تكشف عن امر خطير ففي العراق ينشر الصدامييون طروح المقارنة بين زمن سيطرة البعث وبين الفلتان الحالي,ناسين جرائمهم ويتوهموا ان يخدعوا العراقيين بجبروت البعث, ان الصداميين لفوظوا لغير رجعة,وكما اوضحت ان امريكا استفادة من اعمال صدام الجاهل (الزوج) فقد هاجم ايران وحطم العراق وضحكت عليه الكويت والسعودية فجره كالثور الى مسلخ الذبح,كما جروا القذافي الى مصيدة الخلافات في الجامعة العرلية وتحركة قوى القاعدة فذبحته في الشارع, أي ان الشعب لم يحصل على شئ بل تبدل الجلادين وهم من معطف امريكا فخراب في ليبيا نتيجة اعمال الخصي و القمع القذافي فلا بكاء ع السا فلين والجلادين!ن


29 - نفحات في فكر الأَخ علاء
بارباروسا آكيم ( 2015 / 6 / 21 - 13:50 )
https://www.youtube.com/watch?v=iGQx5KNaDEw


30 - الاخوان والسلفية وداعش صناعة امريكية محلية مشتركة
مكارم ابراهيم ( 2015 / 6 / 21 - 16:10 )
زميلي العزيز علاء
تحية طيبة من جديد لم اسا فهم مقالتك كما تقول اعلم ان تعليقات البعض على صفحتنا دفعتك لكتابة هذه المقالة وهؤلاء مازالو يتصارعون كما ارى في تعليقاتهم ولن يتوقفوا حتى الموت فالمسيحي يدافع عن المسيحية ويهاجم الاسلام والمسلم يهاجم المسيحية واليهودية ويدافع عن الاسلام والمسلمين الشعي يهاجم السني والعكس رغم ان كتابهم واحد لكن العقول متخلفة حقيقي ثقافة التخلف هي سبب تحكم الحكومات الديكتاتورية والامبريالية بثروات الدول وهي تتحكم بنوع الرئيس عليهم ونوع الحكومة الطائفية لتمزقهم وتضحك عليهم وهي تسرق ثرواتهم واقول للمعلقيين الراديكاليين ان داعش ولدت بعد سقوط بن علي والقذافي ومبارك صح لكن الاخوان المسلمين اسستهم بريطانيا من ستينات القرن الماضي وفي بريطانيا وهم اذيال داعش والسلفية والنصرة والقاعدة


31 - مكارم
nasha ( 2015 / 6 / 21 - 16:37 )
نورت المحكمة يا رفيقة


32 - الى ناشا
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 6 / 21 - 22:59 )
قلت قوى ثورية ولم اقل احزاب ثورية حتى تطالبني بان اقدم لك اسماء وقيادات هذه القوى الثورية
ولكن لو تسأل كل حزب سيقول انا شاركت في الثورة او يقل ان من اثارها
وهؤلاء يسمون براكبي الموجه


33 - سأخذ كورس عنها سيد علاء
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 6 / 21 - 23:02 )
ادلل سيد علاء الصفار سأسعي لااخذ كورس عن الامبرياليه


34 - لم اطلب ان تاخذ كورس بل ان تقول شيء ضد امريكا
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 22 - 01:11 )
السيد عبد الحكيم عثمان
دور امريكا في تخريب العراق وسوريا يحتاج لتعمق,الجميع يطرح,الشعوب العربية متخلفة بسبب الاسلام وان صدام كان مانع لظهور داعش.هذا ما انا ضده!لاقول تخلفنا اقتصادي ينتج عنه سلطة سياسية متخلفة,فشعوبنا بلا طبقة برجوازية وطنية لتخوض نضال طبقي لتضرب اركان الاقطاع والسلطة الملكية والمشيخة والمفتي الذين يعيشون على ريع النفط لذا ان سلطاتنا متخلفة تلجأ لعكازة رجل الدين بدل عزل السلطة عن الدين!اوربا المسيحية بقرون مظلمة وسبات,حين كانت بغداد الاسلامية بابداع المدرسة المستنصرية وتطور العلوم والفلسفة.لكن اوربا تطورت وتجاوزت سلطة النبيل والكنيسة بعد ظهور طبقة برجوازية وطنية ثورية,يقابلها اليوم عندنا ملك وهابي ومشيخة يدعمها (القرضاوي).السلطة لدينا ذات جذر اقطاعي بانتاج بضاعي متخلف تستخدم الدين لتدعم وجودها اي التخلف ليس بسبب الدين بل سببه واقع طبقي بملك او دكتاتورغبي وعميل خاضع لامريكا!هذا هو موضوع المقال.اهمال غزو العولمة ومرحلة تدمير الشعوب يعني عدم فهم مغزى المقال!ايران دولة اسلامية لم يجري فيها ذبح للشعب و العلماء فيها,وتتقدم بالصناعةَ!لان فيها طبقة برجوازية صناعية وطنية قوية!ن


35 - لا عمو عبد الحكيم مالك والكورسات
عبادي زلزلة ( 2015 / 6 / 22 - 03:06 )
عمو عبد الحكيم رحمه على بيك عوف الكورس
هههه
تحياتي الك ياعمهم وحارق هم دمهم


36 - عمي عبادي زلزلة-بعد التحية
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 6 / 22 - 10:44 )
تحية لك عمي عبادي زالزلة
يقال اطلبو العلم من المهد الى اللحد
فلاضير في الاطلاع وزيادة المعرفة-فالمعرفة والعلم بحر عميق لن يلم احد به
ولك التحية


37 - الى الجميع المتحاور هنا رجل شريف يتحدث
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 22 - 10:53 )
تحيات للجميع
كم هم ادعياء البشر الذي يدعي ان الدين الاسلامي سبب الارهاب و ليس ان الغرب و امريكا يصنعون الارهاب عبر ضرب الحكومات و جعل الشعوب بلا دولة لتحدث الفوضى و ليضحكوا على البشر و يدعوها الفوضى الخلاقة انظروا كيف المناضل الثور يتحدث و يفضح جرائم الناتو و امريكا و كيف المتملقين و الخونة و اصحاب الاقلام الماحورة بارباروسا تعيش لتمجد الغرب و امريكا و من ثم لتهين الشعوب بمقدساتها بعد ان قامت امريكا بحرق احزابها الثورية و سرقت ثرواتها بتعاونها مع الدكتاتور و بعد ان قتلت الدكتاتور قامت بتحطيم بلدانها و اقتصادها و تشريد شوبها في الداخل و استقبال الخونة في بريطانيا و امريكا, أليكم الرابط فهو يحكي تاريخنا و حالنا!
https://www.facebook.com/NooooooNameeeeee1/videos/1597900077135050/


38 - تخريب امريكا للعراق لن يكفيه
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 6 / 22 - 10:56 )
اخي العزيز علاء الصفار
تخريب اامريكا للعراق لن يكفيه تعليق ولامقال فشواهده حاضرة لكل من يزور العراق
ولن يقلل منه اويزيده تعليق مني
يقال ان اي دولة تحتل بلد فهي المسؤولة عن أمنه وعلى المحافظة على كل شيئ فيه من البشر الى الحجر-فهل التزمت او عملت امريكا في العراق بذالك
تركت اللصوص يسرقون ويهدمون حتى لم يبقوا مؤوسسات الدولة حتى تركوها انقاض-حتى قلعوا الكاشي
وسرقت البنوك- وكل هذا اما ناظري قوات الجيش الامريكي-التي من المفترض ان تمنع كل ذالك
كانت الدبابة الامريكة تهدم ارصفة الشوارع- والمفترض ان تحافظ عليها-تركت حدود العراق مفتوحة لكل من هب ودب-ماذا اقول وماذا اقول اخي علاء الصفار ولك التحية


39 - شكرا لك !بلا ملل يجب ان نقدم شيء جميل للجيل الجديد
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 22 - 13:51 )
تحيات السيد ع.عثمان
اني اراقب الصراعات الدينية,يديرها مثقفوا الخردة الذين يدعون التنوير,لكن جلهم عنصري ومرتزق كلمة !فالنقاش يدار من قبل حفنة مرتزقة, بطريقة تقود صراع وصدام الانبياء والنصوص والايات!فهكذا تنشر النصوص والاحاديث يوميا وكاننا في زمن موسى وعيسى وممحد ,فلم نعرف ما هو الدين لذا اضطررت ان اعالج امر الدين في متن المقال واعطيت الدين اهميته واحترامي لكل مؤمن,لذا لا اريد ان يحول مقالي الى جامع ام كنيسة للنصوص والايات كما حاول باربارة وغيره لجري,فهم يتحدثون عن الجنة والانبياء والايات, وانا اجرهم من السماء والخرافة الى واقع العراق, فهؤلاء المثقفين هم ادوات بيد الرجعية الدينية من كنيسة شهود يهوا ام جامع الملك الوهابي بقيادة امريكا!فهؤلاء يسعون لتصعيد الخلاف الديني والطائفي ونحو العنصرية وهم طابور جوقة الامبريالية الامريكية والصهيو نية العالمية من اجل تدمير العراق, لذا يا استاذ ارجو ان لا تكل ولا تتعب في الحديث عن الارض وعن امريكا وسحقها للعرب والمسلمين ولا تنجر الى سماوات سامي و بارباروسا حيث صراع الانبياء واتباعهم انها فخ اقلام امريكا وداعش لتحقيق حرب اهلية في العراق وسوريا ولبنان!ن


40 - أجتمعت أمريكا مع الإسلام في نفس الشر
عماد ضو ( 2015 / 6 / 22 - 14:44 )
لولا تواطئ السعودية بالدرجة الأولى حكاما وشعبا والكويا بالدرجة الأولى حكاما وشعبا ومصر والأردن حكاما وقسم من (شعبا) لما استطاعت أمريكا غزو العراق ولا بعدها قصف ليبيا
إذن هناك تواطؤ لا شك به ولو استطاع السيد علاء إنكار التواطئ فليأتي بالأدلة
ولبيحث هو بسبب التواطؤ بدل الإدعاء ان العملاء هم فقط من الحكام أما الشعوب فهي ضد التواطؤ مع أمريكا.
فها هي الثورات وكل منفذيها متواطئين مع أمريكا واسرائيل أمام أعين الجميع وإسرائيل تطبب أنجاس جبهة النصرة وداعش في مشافيها
ولا يدخل إرهابي من خارج سوريا والعراق للإنظمام لداعش إلا عن طريق دولة إسلامية محاذية لسوريا والعراق
ولو استطاع العزيز الكاتب إنكار هذا فليتفضل
الآن لماذا الغسلام أداة طيعة للتآمر؟
فليتفضل الكاتب ويخبرنا ما سبب الحرب الإيرانية العراقية
ومن الذي مول تكاليفهم؟
وما سبب دخول صدام الكويت؟
ومن الذي مول تكاليف حرب إخراج صدام من الكويت؟
وهل الصارع السني الشيعي بدا البارحة؟
كيف كان وضع المسلمين قبل أمريكا واسرائيل؟
فليتفضل الكاتب بالإجابة على هذه الأسئلة بدل تزييف الحقائق
الإسلام هو سبب كل الدمار الذي نراه ولو عندك إثبات آخر لأتيت به


41 - نرجو الإجابة على سؤال الاستاذ بارباروسا
عماد ضو ( 2015 / 6 / 22 - 16:00 )
نرجو من الذين يدعون العقلانية ويحاضرون بدوشات الحمام البارد أن يجيبوا على سؤال الأستاذ باراباروسا

كيف كان شكل الإسلام قبل ظهور امريكا واسرائيل.؟؟


42 - هل تعرف ان متابع هو عبد الله خلف
عماد ضو ( 2015 / 6 / 22 - 16:53 )
حتى لا تتورط بما لا تريد كونك تكتب ضد الوهابية فهل أنت صادق ضد الوهابية أم كلام بكلام؟
هل تعرف ان (متابع) هو عبد الله خلف مثثل نظام آل سعود؟
قبل أن تتورط بالقول له أنت مسلم طيب إعلم الأول إن كان جزء من المؤامرة بين ال سعود وأمريكا حيث يذبحون إسلام جدتك تحت أعين الجميع ونرى كسف الدواعش يطبقون نفس أعمال محمد


43 - ما رأيك بالويكيليكس عن السعودية واسرائيل؟
عماد ضو ( 2015 / 6 / 22 - 17:19 )
اقرأ هذا التقرير أنت و(متابع) ممثل أل سعود على الحوار تحت معرفات مختلفة كل مرة هو المعروف باسم عبد الواوي خلف أل سعود كلوزو سلطان الفيفي مارقب

http://goo.gl/Esu8Xp
وهو يتحدث عن علاقات مهلكة أل سعود بالكيان الصهيوني
على أقل من مهلك


44 - و من انت يا بلا ضو حتى تتهجم على الشعوب و مناضليه
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 22 - 22:16 )
انا اطرح ارائي وانا حر بعدم الرد على السخا فات.لا تتجنى على الشعوب فهذه وضا عة! نحن نعرف ان الملوك والدكتاتور كانوا على اتصال مع امريكا واسرائيل قبل ويكيليكس وبعدها, اما الشعوب لها مناضليها التي ماتت وتموت في سوح النضال والسجون!السعودية هي قورة رجعية ومع قطر تقوم بدور الخيانة التي كان يقوم بها صدام حسين وحسني مبارك وغيره الذين قاموا بذبح احرار الشعوب وثواره,ليظهر عماد ضو ومن شق الحائط ليشتم الشعوب وباسم العداء لامريكا.من انت حتى تتهم الشعوب بالخيانة.هل انت فوق الشعوب ام انك صهيو ني يتبجح باسم العداء لامريكا ليهين الشعوب! ما لم تعتذر على صفا قتك هذه فغرب من صفحتي!باسلوبك الدعي,انت الوجه الاخر لعملة للوهابية والتنصل للشعوب!لا تتصور حين تقدم الروابط ستكون بطل التحرير القعقاعي! المعلومات كلنا نعرفها!لا تتاجر بنشرها على انك تستطيع شتم الشعوب.فالشعب المصري اشرف من اسيادك خرج ب20 مليون وهزم الاخوان هكذا الشعب السوري يلتف حول سلطته رغم المطالب في الحرية من اجل اسقاط مخطاطات امريكا!انت امام جبروت الشعوب قطف سكارة على رصيف! تصرخ بشكل مفضوح كاي عميل لاهانة الشعوب.فبلا وقاحة وتأدب وألزم حدودك!ن


45 - هذه هي حقيقة اخلاقك
عماد ضو ( 2015 / 6 / 22 - 23:48 )
هذه هي أخلاقك الحقيقية التي يسعدنا ان نفضحها
شكرًا على التعليق الذي يؤكد ما قلته فيك


46 - كان ياماكان في سالف العصر والاوان
مكارم ابراهيم ( 2015 / 6 / 23 - 08:15 )
اعزائي النبي موسى اراد انقاذ العبيد من استعباد فرعون لهم فجاء بالديانة اليهودية والنبي عيسى اراد انقاذ العبيد من بطش الرومان فجاء بالديانة المسيحية والنبي محمد اراد انقاذ العبيد من بطش قريش وهكذا الاديان الابراهيمية الثلاثة مصدرها كلها واسساسها كلها واحد انقاذ العبيد من الاغنياء
اذن هدف الانبياء الثلاثاء كان نزيه شريف وماحدث ان الاغنياء لايحبون ان ياخذ احدا منهم النفوذ والمال والسلطة فلابد ان يستعبدو الشعب الفقير وهذا مايحدث من يصل للحكم لابد له ان يستعبد الفقراء والمطلومين وجدوا ان نصوص الاديان اسهل طريقة لاستعباد الشعوب واستغلالها لصالح اهدافها لاشعال حرب اهلية بين السنة والشيعة مثلا او اشعال حرب اهلية من المسلمين وبقية الاديان الاخرى وهكذا فالعتب على الشعوب البسيطة التي تنصاع وراء نصوص دينية بقتل الشيعي او السني او المسيحي او اليهودي في العراق والسعودية يعتقل من يفطر علنا في رمضان وفي الصين يمنع صيام المسلمين وهكذا الدين والسلطة لايتماشون ابدا
وخلصت الحتوتة


47 - نعم هذه اخلاقي الحقيقية و لا اخجل منها
علاء الصفار ( 2015 / 6 / 23 - 11:03 )
مقالي وثيقة اخلاقي بانحيازي للشعوب,بعدم شتم اي دين,اما شتم دين المسلم بحجة التنوير هو اخلاق المز يف.نعم اخلاقي حقيقية! هل هذا ما تريد ان تقوله للقراء!شكراً ههه ان الجميع يعرف انك تسخر قلمك لشتم الاسلام, بحجة ان محمد سبب التخلف.انا ارى انك بفكرك واخلاقك تعكس كثيرا من ز يف د عي مع عداء عنصر ي مخصص للمسلمين,اي تحت هذا الصراخ هناك فكر رجعي عنصر ي.اثبت انك معادي للامبريالية بلا تبجح و سب الاسلام ومحمد!ما علاقة موسى وعيسى ومحمد بغزو العولمة.وقبله بغزو الصليب وحرب بروتستانت_كاثوليك,أم إبادة القساوسة للهنود الحمر وتدمير حضارة المايا, وما علاقة موسى بذبح الفلسطينيين اليوم على يد الصها ينة, ومن انت وما دخلك بالاسلام والحرية والتنوير! هذه هي اخلاقي الحقيقية وانا فخور واعتز بها.هل يستطيع عماد عتمة يصف نفسه امام القراء!لا اضن ذلك! لماذا؟ اما انا ففخور بموقفي من الشعوب اي كانت والاديان اي كانت! هذه هي الاصالة واخلاق المهذبين.بالتجاوز تقع في زاوية ميتة وتفضح كل اخلاقك وربعك.قل لنا ما هي اخلاقك! اتحداك! لم تخجل و تختفي بالاقنعة وانتهاء بالطر ح المر اوغ واخير بشتم الشعوب باستهتا ر.هذه هي اخلاقي ههه!ن

اخر الافلام

.. غزة ..هل يستجيب نتنياهو لدعوة غانتس تحديد رؤية واضحة للحرب و


.. وزارة الدفاع الروسية: الجيش يواصل تقدمه ويسيطر على بلدة ستار




.. -الناس جعانة-.. وسط الدمار وتحت وابل القصف.. فلسطيني يصنع ال


.. لقاء أميركي إيراني غير مباشر لتجنب التصعيد.. فهل يمكن إقناع




.. نشرة إيجاز بلغة الإشارة - نحو 40 شهيدا في قصف إسرائيلي على غ