الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحكومة العالمية _ 33

مثنى ابراهيم اسماعيل

2005 / 10 / 11
العولمة وتطورات العالم المعاصر


ويتحدثون عن الارهاب و يصفوه مشروعا لهم ......كيف تضع اميريكا مبررات لتمرير و تطبيق سياسة وافكار منظريها باتجاه * سياسة تحديد نسل سكان اهل الارض . من قال ان تحديد النسل عيبا او امرا عجيبا لكن العجب والغرابة والظلم والبلوى و التعسف اذا صار *** علىالطريقة الاميركية فهنا تسكن العبرات . كيسنجر / مستشار الامن القومي في عهد الرئيس نيكسون / هو مصنع ارهابي يحصد ويجتث الرؤوس البشرية بمجموعها الملياري لتبقى مليار واحد فقط لتبقى الولايات المتحدة وحلفاءها و لتبقى الارض خالية لهم يسرحوا ويمرحوا عليهاوهذه هي الخطة – الكيسنجرية للامن القومي 1974 و احلامه الخياليه/ حيث تقول معادلته بان مستوى الاستهلاك البشري للثروات المعدنية الطبيعية تتناسب مع معدل الزيادة في حجم السكان طرديا / باشعال حروب ابادة * ابدية / تصريحات لاروش المرشح الامريكي السابق في وسائل الاعلام والمواقع الالكترونية غربا وشرقا / وكيسنجر هواحد مصممي الموديلات الاميركية / مهندس عتيك / ولكي تبدا *الماكينة الاميركية عملها فانها تصطنع اسباب موجبة تختلقها فهي تضرب الارض بالارهاب لكنها تؤسس مشروعا للحرب ضدالارهاب متهمة مناوئيها ومن هم حل عليهم الدور في مسلسل طابور الدور والبرنامج الاميركي المعد / يعني ترهبك وتعلم الناس علىالارهاب وانت الارهابي واميريكا راعية برنامج الحب والسلام حقوق الانسان و الديموقراطية و الحرية / وان مر مشروع معين واعتنقه من حولها فخيرا على خير وان لم يقتنعوا تصدر * فرمانا امميا عنانيا * وليضرب راسه بالحائط من لم يقبل ويعارض فى هذه الهيمنة – الاحادية بل انها قالت للعالم اجمع *** اوكي سادخل العراق غصبا على من شاء او ابى وليكون قرار الهيئة الاممية يعتبر اننا * قوات محتلة فهذا لن يقدم في الامر شيئا ولا يؤخر . هذا لايعني اننا نساند وندعم الارهاب ونحرض عليه في كل العالم *** بل اننا ندين ونرفض كل انواع العمليات التي يقوم بها ايا كان مذهبه او اتجاهه ضد اخيه الانسان * في كل الارض بل لن نؤيد او نقبل على سقوط ولو قطرة دم واحدة من أي * مخلوق / موضوعات موسوعة الحكومة العالمية تهدف الى * تحقيق كيان وشخصية * الانسان العالمي اتحاد المجموع الانساني والغاء الحواجز والاء قيم ومباءئ *** الحب + التساوي لحل كل معضلات الانسان الارضي في جو احترام كلا لمبادئ ومعتقدات الاخر في جو حواري باشاعة اجواء الحرية والديموقراطية و التعبير عن الراي الذي اصبح من اشد اعراض الانفلوانزا الاعلامية لان العالم غادر امكاية تقبل * حقائق الامور والاستماع الى الراي الاخر او الى * الاتجاه المعاكس ليس هذا فقط بل ان البعض قتل والاخر سجن وغيره ملاحق . لقد جاءت *** مدرسة فيصل القاسم لتزيح اللثام عن هذه الم المعضلة التي ضربت اكتاف واجنحة الاعلام العالمي والمحلي / بعد تفشي الحكومةالعالمية الراسمالية بلا عدالة / لتؤشر وتعالج مستمرة بمكافحة تفشي اعراض هذا المرض بعد قيام الحكومة العالمية بمحاولاتها * لسحب البساط من اسفل * صاحبة الجلالة لتعمل المعكوس ضد السائد / قيام الاعلام بتوعية الجماهير ضد الحكومات عامة / لتفترس باحاديتها كل من يقف بطريقها مما ثورت بعض الجمهورلينالو وينكلوا بالاعلاميين الذين اختطوا لانفسهم طريق المواجهة والصراحة وكشف الحقائق دفاعا عن *** الحق لا اكثر *** فمتى ستطالبون المجتمع الدولي بمنح مدرسة فيصل القاسم المسماة الاتجاه المعاكس وشخصيته الاعلامية كلية بمنحه ******** جائزة نوبل للاداب دفاعا عن الحق لا اكثر








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. لأول مرة منذ 7 عقود، فيتنام تدعو فرنسا للمشاركة في إحياء ذكر


.. غزيون عالقون في الضفة الغربية • فرانس 24 / FRANCE 24




.. اتحاد القبائل العربية في مصر: شعاره على علم الجمهورية في ساب


.. فرنسا تستعيد أخيرا الرقم القياسي العالمي لأطول خبز باغيت




.. الساحل السوداني.. والأطماع الإيرانية | #التاسعة