الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الهجوم العنصري على الدين الإسلامي ليس تنوير

علاء الصفار

2015 / 8 / 7
مواضيع وابحاث سياسية


كثيراً ما يخلط البعض بين الحرية و التطور و نزعة الإلحاد أم لنقل تدمير الدين أو إلغائه و ما إليه من صرعات طائشة غير علمية و أحيانا بنزعة هستيرية تحمل فقط الاستهتار و مع عدم الاحترام للآخر المؤمن أو لنقول لجموع الشعب الشريفة, بكلمة أخرى اللجوء إلى نزعة الاختلاف و المشاكسة مع الشعب بقصد الحط و الاستفزاز. ليجد المرء نفسه اليوم مطوق بأشكال من الردود بين نقمة المؤمن العادي الذي يمثل ضمير الشعب الحي و الصانع للقيم المادية و الإنتاج, بكل بساطة هي حياة الشعب بكل تفاصيلها من نشاط و عمل و إيمان و فرح و شقاء و موت تحت ضربات الغزو الأمريكي و تفجيرات أدواتها القاعدة و داعش.

راعني أن أرى الكثير من الهجوم على الدين الإسلامي و المسلمين باسم نقد للدين الطائش و المزيف. لا يتصور البعض أني ضد نقد الدين. لا! بل أنا لدي نظرتي الإلحادية الخاصة و التي لا أسمح لنفسي أن أفرضها على الآخرين من البشر. أنا مع نقد الدين و ليس الهجوم على المسلمين و مقدساتهم, أي أن هناك تعمية و هناك تدبير من قبل البعض الذي يدعي التنوير ليقوم بإهانة المسلمين و مقدساتهم و نبيهم, مستعرضا الآيات المنتقية التي تدعو للصراع و التحريم و التحجب و عدم الزنا وممارسة العادة السرية أو ممارسة القمار.

مسبقاً أحب أن أقول المجتمعات البشرية كلها قامت على صراع الطبقات, و طبعا بعد القفز من المشاعية البدائية و ظهور مرحلة العبودية و الإقطاع و إلى ظهور الطبقة البرجوازية و سيطرتها على الدول و المجتمع, فبقت المزية للدولة العصرية هي الاستغلال الطبقي, و ليكون الدين انعكاس آخر يعبر عن استمرار السلطة المُستغلة على رقاب الشعب العامل بكلمة أخرى أن الدين يشير إلى الحيف الطبقي في الأرض, و لتبقى رقاب البشر محلقة في السماء هرباً من الجحيم و التأمل في رحمة الخالق و الملائكة و المتعة و الرخاوة في الجنة.

هنا لا بد معرفة حقيقة مهمة أن هروب الملايين نحو السماء يعكس الجحيم الذي يزقه رجال السلطة و الدين و الجاه و المال من زمن العبودية و الإقطاع و إلى زمن انتصار البرجوازية و تحقيق دولة الرأسمالية الحالية للعصر الحديث.

فالهروب نحو السماء يحمل في طياته الكثير من الأمور الساقطة في اللاوعي و هي متأتية من الزمن السحيق في تحول الإنسان من حياة القطيع الحيواني السلبي ( تناول ما موجود في الطبيعة ) بكلمة أخرى الحياة البدائية لأجدادنا المنحدرين من القرود, فالحياة تطورت عبر وعي و عمل الإنسان. أن أخطر تطور حصل في حياة البشر هو عندما بدء الإنسان يطبخ طعامه, هذه الحقيقة البسيطة التي لا يهضمها البعض أو يتصور أنها سطحية ساذجة, لكن هذا هو الواقع فحين بدء الإنسان يطبخ معناه عرف النار و المواد و الأخطر بدء يغير في الطبيعة, فحول الحجر إلى موقد يحمل أسياخ (أعواد الشجر) اللحم المشوي يتحلق حولها البشر, وبدء يعرف الحياة العملية و مشتقاتها من تعامل و لغة و آداب و قيم و صولاً إلى بيت القصيد, الدين, و ما أدراك ما الدين.

فهكذا صارت قيم التعامل و لغة الجماعات المشتركة في الجد و التسلية و التفكير و التقييم و الإيمان و النقد و التطور و التغيير, فالبشرية عبر العمل و أنتاج القيم المادية و الفكرية صارت تسير في دروب النقد و التغيير, فهكذا ظهرت القناعات و الإيمان, و المشكلة الدائمة والتي لليوم تبرز هو وجود قوة العادة و الروتين و التزمت للتراث و القيم, إذ ليس بسهولة يتخلى البشر عن عاداتهم و قيمهم.

فهكذا مات الكثير من البشر من اجل قيمهم و أرضهم و جماعاتهم, فالولاء للجماعة جاء من قوة عمل البشر في تغيير الطبيعة و أنتاج الحياة في كل تفاصيلها, ليخلق التآلف الضروري للجماعات البشرية, فهكذا أن اجتثاث الوثنية و إحلال أديان التوحيد في الكرة الأرضية أدى لموت الكثير على قيم الوثنية و تراثها و تقاليدها, كشهداء ولائهم لقيمهم و دينهم و رجال معابدهم و عدم مساومتهم مع رجال الدين الجديد.

في الجانب الآخر القوة الصاعدة ألا وهي رجال دين التوحيد, كانت النظرة عندهم معاكسة, فأن الموتى من الوثنيين هم مشركين عاقين يستحقون الموت, و أن من يقتل من أنصار دين التوحيدي هم الشهداء في جنة وعد الله بها الأنبياء.

هنا تبرز جدلية قاسية من هو المؤمن الحقيقي و لماذا يموت البشر من اجل الجماعة و الوطن و الدين, فالوثني الذي بقى على وثنيته أجده إنسان مؤمن بدينه و يحب تراثه و شعبه و يكون موته فعلاً أسطورة منسية و محتقرة من قبل المنتصر, ومن جانب آخر تحمل هذه الصراعات أمر مهم أن هناك بشر رجعي محافظ النزعة بكلمة أعم متخلف, وهناك بالمقابل بشر متوقد النزعة و يحب التغيير و الثورة و يستجيب إلى النقد و ينقلب بسهولة على إيمانه, وهناك كتلة الشعب الضخمة التي تتمثل بسواد الشعب العامل المنتج للقيم المادية و المتلقي لآراء النخبة الواعية و الناقدة للقيم و حياة المجتمع, يمكن القول هم البشر الذي يجلس على التل و ليتحول قسراً للحياة و القيم الجديدة.

ففي الثورة البرجوازية التي اجتاحت أوربا تم ضرب حكم الكنيسة و الإقطاع و الملك, لنرى التشابك واضح في أن الكنيسة كانت قوة تسير الشعب العامل و تنسجم مع الملك أو نبيل لتحديد قوانين الحياة الاجتماعية و الاقتصادية بكلمة هي قوة فوقية تسير الشعب من اجل هدهدت الصراع الطبقي في المجتمع, فالقوانين و الدين صارت لعبة بيد السلطة تمطها حيث تطمح أليه المصالح الطبقية للسلطة الحاكمة.

فهنا نرى تشابك الأمر الطبقي و نزعة القيم و الإيمان و الدين, أي أن الدين في جوهرة وجه طبقي لحياة البشر يظهر بشكل واضح حين تظهر الأزمات و الثورة, لذا ظهرت في الغرب نزعة التنوير ضد الدين إذ الدين صار عقبة أمام الطبقة الجديدة الصاعدة إلا وهي الطبقة البرجوازية, فالطبقة البرجوازية لم تقم بتحطيم النبي عيسى عليه السلام بل قامت بتحويل الدين و رجاله إلى الكنيسة ليرعوا الدين في حين أخذت الطبقة الرأسمالية زمام السلطة الاقتصادية, هو في حد ذاته, صراع من اجل المال و ليس من اجل الدين, أي أن الاقتصاد و الصراع الطبقي يختفي خلف القيم.

و للزيادة في الإيضاح لقد تم الصراع الكاثوليكي _ البروتستانتي تحت واجهة أن البروتستانت هم محرفين للديانة والنصوص المسيحية, لكن في الحقيقة يكمن في خفايا الصراع العديد من القضايا و منها كما جاء في متن المقال, العقل الواعي و المتمرد و النقدي, و كما الأرثذوكسية تشابه أمر السنة, ألا و هو عدم الإبداع و الاجتهاد في الدين. لكن لِمَ جاءت البروتستانتية؟ الإجابة هي عقل نقدي لما موجود مع نزعة صراع من اجل السلطة الدينية بكلمة أخرى السيطرة على الأراضي و الأموال ( الذهب و الفضة) أي السيطرة على الواقع الاقتصادي للشعب و استغلال مصاعب الأوضاع السياسية و الاجتماع _ اقتصادية , أي أن النواقص الموجودة في الكاثوليكية حددت ظهور نزعة التمرد, إضافة لبروز عقول مفكرة سواء في ذات السلطة الدينية أم في المجتمع حيث تلقف البشر المقولات و الأفكار الدينية الجديدة, لتظهر البروتستانتية.

وهكذا بعد ظهور الطبقة البرجوازية و أفكارها التقدمية, في وقتها, مقارنة بأفكار سلطة الكنيسة و الإقطاع و النبيل, فمن هنا يظهر الوعي الاجتماعي متجسد عبر مصالح الطبقة الصاعدة في أوربا, و امتازت البرجوازية الوطنية في الغرب و خاصة في فرنسا بصلابة لا و بل بقسوة التعامل مع سلطة الإقطاع و الكنيسة, إذ تم ضرب الإقطاع أي هو عملية ثورية في إحلال السلطة البرجوازية و القضاء على طبقة الإقطاع و مع إحلال علاقات اقتصادية و قيم جديدة في المجتمع, لكن مع المحافظة على التراث الاجتماعي و الاحترام الكامل لمشاعر الشعب الدينية.

أي أن الأساس الذي قامت عليه الثورة البرجوازية الغربية في التنوير هو ليس ضرب الدين ولا إهانة النبي عيسى ابن مريم و لا تسخيف نصوص الإنجيل, و لا التعرض لأمر أن كانت مريم العذراء عاهر أم لا, أو هل المسيح كان ابن الله و قد صعد إلى السماء بعد الصلب. فالبرجوازية الوطنية كان ما يهمها هو السيطرة على السلطة و من اجل تشكيل اقتصاد جديد يسمح بتكوين علاقات أنتاج جديدة عمادها العمال المأجورين و أصحاب المعامل و الورش التي ستسحب الفلاحين من القرى و تنهي ليس فقط علاقات الإقطاع بل لتأتي بشكل آخر من المفاهيم و القيم الاجتماعية و الأخلاقية التي اتسمت بأفكار الحرية و الإخاء و المساواة و العدالة الاجتماعية.

من هنا نرى حجم العقل الواعي المرافق للثورة البرجوازية الذي أدير من قبل طبقة اجتماعية كان لها مفكريها و تنظيماتها التي عملت على جر اغلب الجماهير لأفكارها و جعلت البشر يؤمن بالتغير ليس في دغدغة نزوة الحرية و الإلحاد بل كان نمو المصالح الطبقية للبرجوازية و من ثم ظلم الإقطاع للفلاحين و الذي أخذ الشرعية من رجال الدين القساوسة, خلق حالة التمرد أي أن الظرف الموضوعي و الذاتي قد أتحد في لحظة تاريخية, لتنهض الجماهير ضد السلطة الطبقية المتهرئة (الإقطاع ) لانفضاح دور رجل الدين بكونه يخدم الإقطاع, فوجد العمال طريقهم في الخلاص من عمل الحقل المضني الطويل و تحت سوط العبودية و القنانة المشرعن دينياً.

هذا ملخص مختصر عن كيفية ظهور المجتمع و الدولة البرجوازية و كيف تتشابك السلطة السياسية مع رجال دين الكنيسة, و هذا طبعا تاريخ طويل يرجع لبدايات زمن العبودية و الأنبياء و ما جاء به المسيح من أمر ما لله لله و ما لقيصر لقيصر, لنرى الصراع و النزاع الطبقي يتغلف بين شكل علاقات الاستغلال الطبقي و شكل السلطة الطبقية و خصمها الطبقي و مع دور رجال الدين و انحيازهم للملك أو للإقطاع أم للبرجوازية فيما بعد.

لَمْ نرى في الغرب إهانة المسيحي و الحط من النبي عيسى في بداية زمن الثورة البرجوازية و لحين سيطرة البرجوازية الوطنية في فرنسا على سبيل المثال و ليس الحصر, إذ أن الأساس في الصراع ليس صراع من اجل الحرية الاجتماعية و التحلل من الدين بل كان الصراع من اجل ضرب سلطة الإقطاع المدعومة من الكنيسة, أي إيمان البشر بالله لَمْ تمسه الثورة البرجوازية, لَمْ تتعرض البرجوازية إلى نصوص الإنجيل بل كان الهجوم على ظلم نظام الإقطاع و الذي صار حجر عثرة في وجه الطبقة البرجوازية التي لديها مشروعها الاقتصادي الجديد في التجارة العالمية والصناعة الوطنية, فألتفت الجماهير العاملة حول البرجوازية الوطنية للخلاص من نظام العبودية و الكنيسة.

ماذا يحدث عندنا في الفضائيات و الصحف و الفيسبوك و صفحات الانترنيت و حتى في الحوار المتمدن في أمر الدين الإسلامي؟

ففي حين نرى أن الحصان كان يتقدم العربة في الثورة البرجوازية الأوربية, نرى أن عربة غريبة بدون كوابح يسير خلفها رجال مقنعين ليس لهم واقع و لا مصالح طبقية, بكلمة أخرى لا أرى طبقة برجوازية وطنية صاعدة تقود دفة النضال ضد السلطة السياسية, و عدم وجود المفكرين و لا حتى المثقفين الثوريين المنتمين للشعب و لحركاته السياسية لتقوم بتثقيف الجماهير الشعبية المكبلة بالحيف الاقتصادي و السلطة الرجعية و التي تستمد قوتها من رجال الدين كما استمدت السلطة الإقطاعية في الغرب قوتها من دعم الكنيسة.

في هذا التوجه يكمن خطر رهيب, ففي القوانين الاقتصادية يكمن العلم و المعرفة و ليس التخبط و التنجيم, فقد عرف العالم كيف شقت أوربا طريقها نحو إسقاط سلطة الإقطاع و الكنيسة و كما جاء, نمو طبقة برجوازية وطنية ثورية لها مصالح و لها رجال ميدانيين نزلوا ساحات الكفاح الطبقي, هذه الرجال كانت من صلب الشعب, و ليس نكرات غير معروفة تكتب في صفحات التمدن, لها جماهيرها و لها أنصار من الطبقة العاملة, بكلمة أشمل أن الثورة كانت ثورة شعب, أدواتها الأحزاب الطبقية الجديدة المنتسبة للشعب.

أما ما يحدث لدينا أمر عصيب, أحاول أن اقرب الصورة ففي الماضي البعيد كان الحلاق في العراق يقوم بدور طبيب الأسنان, فهو من يقوم بقلع الأسنان أيضاً. ما أريد أقوله أن البرجوازية الأوربية قدمت ممثليها و مفكريها و مثقفيها ليقوموا بعملية التنوير وهي مبنية على الأمر العلمي في فهم حركة التاريخ و صراع الطبقات, فجروا البشر نحو التغيير على أسس الواقع المرير للفلاحين الفقراء( أي تفهم حاجة البشر الطبقية و حالة القهر ) و ليس فقط في النزعة للحرية أو الإلحاد أم في النزعة التخريبية و الانتقامية من إيمان البشر و الحط من الأنبياء و ما يهمنا النبي محمد و الإسلام.

نحن لدينا حلاقين بائسين يمارسون عملية قلع الأسنان و هذا هو يشابه أن تضع العربة أمام الحصان!

هذا هو حال التنوير عندنا اليوم على صفحات اليوتوب و الإنترنيت و حتى في الحوار المتمدن, حلاقين يمارسون مهنة طبيب الأسنان, فالداعية للتنوير لا يفقه في أمر الصراع الطبقي و لا و لَمْ يقرأ عن الثورة البرجوازية في أوربا, و خاصة اليوم لدينا مئات أولوف من البشر الشرقي و العربي و بأديانهم المختلفة تقيم في أوربا, و لا تعرف عن تاريخ بلدان تعيش فيها, و لَمْ يسمعوا بالعباقرة و المثقفين الذين قادوا و أسسوا الدولة البرجوازية العلمانية في فرنسا و بريطانيا و كل أوربا.

جل ما عندنا رجال تصرخ في جوف الحوار المتمدن يسقط الصلعوم و الإسلام و المسلمين في أفغانستان و إيران و هنالولو وجزر الواق واق. و ليقوم البعض الأكثر جدارة من الحلاقين في قلع الأسنان عفواً في التنوير بنسخ الآيات و تضخيم حروف القتل و الخرافة و تكبيل المرأة, و كيف أن النبي محمد قد ركب البُراغ في الإسراء و المعراج ليدعو من السماء إلى عدم مبادرة النصارى في التحية و وصف اليهود بأحفاد القرود و الخنازير, أو تزوج من عائشة القاصرة بموافقتها و موافقة أبيها, وبعدها صار الخصام بين الخلفاء الراشدين و قتل كل الخلفاء. وهذا هو طب العطارين عفوا طب الحلاقين عفوا طب المنورين في الإنترنيت و كل الصفحات و اليوتوب و التويتر.

وهناك صوت أخر في الغرب يسير بخطى الغراب! يحكى أن الغراب حين تعلم المشي رأى الحمامة و هي تخطو فقلدها ثم رأى العصفور و هو ينط فقلده, فجاءت شكل مشيت الغراب! إذ وصل للغرب الكثير من البشر نتيجة الحروب للسلطات الدكتاتورية سواء الطبقية و على الأحزاب اليسارية الشيوعية أم نتيجة الحروب بين البلدان وما يصاحبها من تشريد ولجوء, كما حصل لهروب التشيليين أم العراقيين و الفرس و اللبنانيين و اليوم السوريين.

صوت النشاز الأكثر غرابة للحلاقين الجدد, على زون النازيين الجدد, هو الانفصال الكامل عن الشعب و حركاته السياسية, فكثير من الشرقيين و هم ما يهمونني, صاروا صدى غربي بطريقته الخاص, بلا ارتباط أصيل في الحياة السياسية لا في الغرب ولا في بلدانهم. فهؤلاء حلاقين مغرورين جداً يقوموا بقلع الأسنان بكل عصبية, رغم شموخ العلم و الأخلاق والاختصاص و المكننة و الأتمتة في الدول الغربية, فهؤلاء البشر صاروا حالة ذيلية للغرب, كأن هم من بنا الغرب و أمريكا, ليهينوا البشر في بلدانهم في حالة من النقمة و الإحباط على كافة الوجوه و الأصعدة.

لِمَن يريد التعرف على أمر التطور و الثورة البرجوازية و أمر الثورة التنويرية و كيف تم التعامل مع الدين, أرجو فقط كتابة أسم فولتير و جان جاك روسو و مونتسكيو, أو بكلمة أخرى كتابة كلمة عباقرة عصر التنوير, للإطلاع على عمق الأفكار و الثورة و شكل الصراع الطبقي و كيف تم هزيمة الملك و سيطر الشعب الثائر على الشوارع و هو يغني دامي من اجل فجر جديد لفرنسا و أوربا.

قال " إيمانويل كانط عن سؤال ما هو التنوير؟ إنه خروج الإنسان عن مرحلة القصور العقلي وبلوغه سن النضج أو سن الرشد. كما عرَّف القصور العقلي على أنه "التبعية للآخرين وعدم القدرة على التفكير الشخصي أو السلوك في الحياة أو اتخاذ أي قرار بدون استشارة الشخص الوصي علينا." ومن هذا المنظور جاءت صرخته التنويرية لتقول: "اعملوا عقولكم أيها البشر! لتكن لكم الجرأة على استخدام عقولكم! فلا تتواكلوا بعد اليوم ولا تستسلموا للكسل والمقدور والمكتوب. تحركوا وانشطوا وانخرطوا في الحياة بشكل إيجابي متبصر. فالله زودكم بعقول وينبغي أن تستخدموها. لكن كان هناك من فهم التنوير نقيضاً للإيمان أو للاعتقاد الديني، وإنما شدد على أن "حدود العقل تبتدئ حدود الإيمان". كما حذر من الطاعة العمياء للقادة أو لرجال الدين كما حصل في دولة بروسيا." انتهى!

فمفكرو و فلاسفة عصر التنوير اثروا في المجتمعات الأوروبية, فطالبوا بحقوق الناس و بالمساواة و حريتهم, فألهموا الثوار و زعمائهم كفولتير, ناقد الظلم الطبقي و هيمنة رجال الدين على عقول الناس و مونتيسكيو المطالب بفصل السلطات و الليبراليه و جان جاك روسو زعيم نداء الحرية.

و تعزيزاً لأمر الجوع و الصراع الطبقي الذي لا يفقه فيه حلاقينا و عناكب التنوير النكرات المُعلِقة يومياً على المقالات الحلاقين, فسأتطرق إلى نضال نساء فرنسا من اجل الخبز و الحرية.

"انطلقت في أكتوبر عام 1789 حشود النساء نحو قصر فرساي, منطلقة من وسط المدينة مطالبة البلدية بمعالجة المطالب النسائية، والاستجابة للحالة الاقتصادية الصعبة لهُنَ و خاصة أمر نقص الخبز و بإيقاف العراقيل للسلطة الملكية لمنع الجمعية الوطنية من أداء دورها الإصلاحي و بانتقال الملك إلى باريس ومعالجة مشكلة الفقر المنتشر. و بعدم تحقيق مطالب النسوة المتظاهرات في ساحة بلدية باريس, أجبرهنّ للتوجه لقصر فرساي يحملنّ مدافع وأسلحة خفيفة,عد المتظاهرات بنحو 7000 امرأة, حاولت النسوة اقتحام القصر الملكي فأسفر عن مقتل عدد من حراس, مما أدى فعلاً في 6 أكتوبر 1789 حين انتقال الملك والعائلة المالكة من قصر فرساي إلى باريس تحت حماية الحرس الوطني. ليستوي الأمر لترسيخ شرعية الجمعية الوطنية." انتهى!

مما تقدم نرى عمالقة التنوير الأحرار لَمْ يتعرضوا لنصوص الأنجيل و لا لأمر خرافة ولادة النبي عيسى, و لا ناقشوا" ما جئت لألقي سلاما بل سيفاً" و كيف يقول السيد المسيح هذا الكلام؟ أم كيف حملت مريم العذراء أم كيف صعد المسيح بعد الصلب إلى السماء, لنرى أن الفقراء من الرجال و النساء خرجوا إلى الشوارع من اجل الخبز و الحرية, منارهم أفكار الفلاسفة و سلاحهم المدافع و الأسلحة الخفيفة من اجل تأسيس الدستور و العقد الاجتماعي و فصل السلطات و تحقيق المساواة و الإخاء, فانطلقت أوربا نحو الطوفان الجبار في استخدام العقل و العلم في الحياة. ما تم و يتم في الغرب ليس قلع الدين و النبي عيسى و مريم العذراء من العقول بل نقد العقل و الفلسفة الدينية.و ليس استعراض نصوص القتل من اجل الحط من إيمان الناس بالله و عيسى عليه السلام.

و لتجدوا كم هناك من فرق شاسع بين حلاقينا الميامين, الذين يحاولون قلع الدين الإسلامي و النبي محمد ( الصلعوم كما يسميه الصهاينة ) من رأس مليار مسلم, الشاتمين للنبي و المسلمين و هيئة الحوار المتمدن و علاء الصفار!

أما كارل ماركس صاحب "البيان الشيوعي" فقد عرف عمق تغلغل الدين في روح البشر الفقير, لأنه يائس يريد الهرب من الواقع. فقد قال ماركس إن الدين " أفيون الشعوب " لم يقله بدافع الاستهتار و بشكل النقد الساذج لعناكب التنوير أشباه أطباء الأسنان الذين لا يعرفوا مقدمة (أفيون الشعوب)! فمقولة ماركس فلسفية لا يعيها عناكب التنوير إذ تقول " إن القنوط الديني هو التعبير عن قنوط حقيقي وعن احتجاج على القنوط في آن. فالدين هو تنهيدة المخلوق المظلوم, قلب عالم بلا قلب, و روح عالم بلا روح. إنه أفيون الشعوب".

أن الماركسي الحقيقي لا ينجر إلى صخب عناكب التنوير أم تهريج قلع الدين و الصلعوم ههه, عفوا في قلع الأسنان على يد الحلاقين, إذ الشيوعي يعي معنى الدين و يعي كيف الطريق لإنهاء سلطة الرأسمال و الكنيسة و الجامع!

الدين عمل منذ الأزل و هو يسقط مع قطرات حليب الأم في وجدان البشر و ما يجب العمل به هو إلغاء السعادة الوهمية المتمثل بالإيمان بالجنة التي جاء بها ليس النبي محمد بل كل الأديان, أقرت خرافة الخلق في الجنة و الطرد من الجنة بعد تناول ثمر المعرفة و الخلود. فهذه موجودة قبل حضور الأنبياء الفضائيين الثلاثة موسى و عيسى و محمد أي على حلاقينا يكفوا عن مهاجمة الإسلام من زوايا أعلاء المسيحية أم من زوايا تمجيد القومية الألمانية أم الإسرائيلية أم الصومالية على العرب و حكامهم الدكتاتوريين العملاء لأمريكا, فذلك هو حنق و إفلاس قالعي الأسنان و ليسير إلى جانبهم جملة من عناكب الهجوم على المسلمين, فانه مستنقع عنصري و سخ يجلب البائسين كما يجلب مصباح الليل إليه فراشة العثة, فتحترق!

المثل العراقي يقول " جاء ليكحلها فعماها " ! ففي هذا المثل يتجسد ما أردت الذهاب إليه. فبعيداً عن الأقلام المأجورة و الصهيونية, يوجد الكثير من الأبرياء السذج من يحاول الرقص على أنغام الجاز, عفوا على أنغام نقد الدين ليسقطوا في مستنقع شتم المسلم العربي, أن كان دكتاتور عربي أو مسلم عربي مُضطهد, ضحية الجلاد, و مع شتم خاص للمسلم الماركسي و خاصة العربي إذ هذا الماركسي, يبقى نبيه عربي و أن تراثه إسلامي, لا بل الصهاينة يحددوا إن كان الماركسي المسلم سني أم شيعي, أي الصهاينة العنصريين يسقطوا إيديولوجيتهم العنصرية على تحليل الماركسيين.

جل الاحترام للحلاقين القدامى و العصريين, فاليوم صالونات الحلاقة هي أشبه بمعارض لوحات الرسم, فيها صور الممثلات و الممثلين و تسريحاتهم, وفيها كل أنواع الشامبوات و العطور و أشكال الفون و الشيسوار و الأكسسوار و على أنغام السكسيفون يقص الشعر فحين يذهب المرء للحلاق اليوم يشعر بالراحة, فهو مختص فقط بقص الشعر و ترك مهنة قلع الأسنان لأطباء الأسنان, لذا أدعو كل عناكب التنوير أن تقرأ ثورة التنوير في أوربا و نصح أولاً أهلهم و أصدقائهم للاطلاع عليها و بهذا نسلح البشر بالثقافة و العلم و ليس بقلع الدين و النبي محمد من رؤوسهم!

مع احترامي للعنكبوت, إذ جاء ذكره كثيراً في مقالاتي الأخيرة, فهو حيوان ذكي يبني بيته بشكل هندسي يستدعي التوقف عليه ثم و أنا طفل, كثيراً ما توقفت لأرى كيف يقتنص العنكبوت الحشرات الضارة. و لا ننسى أن العنكبوت بنا بيته على الغار الذي اختفى فيه النبي محمد مع أبو بكر البغدادي عفوا الصديق, هههه!

ملاحظة بعض ما جاء عن التنوير هو من وحي اليوكوبيدية حُصر بين "_" فهو مصدر سهل المنال ممكن الغرف منه أحياناً!

على صدى ثورة تنوير عربية و عالمية ألقاكم!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الانسية الفوق بشرية
ابراهيم احمد ( 2015 / 8 / 7 - 21:52 )
اخ علاء شكرا لك على التسمية لانها تلخص طبيعة الصراع القادم واجنداته القائمة كلها على العنصرية المرتكزة على فكرة الفوق بشرية
تلك النظرية التي اعجبت الامبريالية لتبرير جرائمها الماضية والمرتقبة بحق الشعوب والاراضي المنهوبة
فجمعت جمعا عنصريا بعلو عن البشر العاديين
اليهود بدعوى انهم ابناء الرب..... المنتظرين لكائن غير بشري اسمه ميشح لتخليص الشعب من خطيئته
ومعهم جماعة بولص المنتظرين للمخلص العائد....وعودته المربوطة بزوال اسرائيل الصهيونية ليبنيها شعب الدولة العميقة اليهودية كمملكة للرب
ومعهم وهم الاخطر الذين ينتظرون مخلوق فوق بشري ايضا عمره يفوق 1250 عام وهو لم يمت بعد ليزيل اسرائيل ويبني مكانها دولة الولي الالهي
وهم جميعا من ميشح الى مسيح بولص الى الولي صاحب الزمن نفس الشخصية غير المالوفة الفوق بشرية
وينفي صدق معتقدهم العنصري المؤسس لفاشية حتمية جديدة ،اهل الاسلام ويرفضونه بشدة ايمانهم بالله تعالى
فاصبح دين الاسلام في مواجهة مع كل غيره في الدنيا ليس باختياره بل لتناقضه مع دعوى وجود مثل هذا النوع الفوق بشري
المدعون ليسوا اغبياء بل ارادوا تسويق وتبرير سيطرتهم على الجسم العربي بتفوق الجنس


2 - ردود لعلاء الصفار.
احمد حسن البغدادي ( 2015 / 8 / 7 - 23:50 )
ان بعض من يسمون أنفسهم علمانيون او ماركسيون، هم دواعش وان لم ينتموا،
وذلك لان مايقومون به من دفاع عن الاسلام، هو دفاع عن ايدولوجيا ارهابية عنصرية دموية اخطر من النازية بالاف المرات.

وينسى هؤلاء ، ان حياة الشعوب هي انعكاس لعقائدهم الدينية، وليس انعكاس لفلسفة صراع طبقات الأوزون الفضائية.
والدليل هو،

لقد حكم الحزب الشيوعي الاتحاد السوفيتي سابقاً لمدة سبعين عاماً، وحكم الشيوعيين بلدان اسلامية اخرى، ونشروا أيدلوجيته على جميع الشعوب التي حكمها الشيوعيين، ومن ضمنها 15 دولة ومنطقة اسلامية، وقد نشر الروس ثقافتهم الراقية بين الشعوب الاسلامية، وكذلك نشروا ارقى الثقافات الأوروبية بين شعوبهم.

لكن ماذا حدث للشعوب الاسلامية بعد زوال الاتحاد السوفيتي؟

حدث ان أصبحت هذه الشعوب اكبر مورد للارهاب الاسلامي، حيث ان الإرهابيين الشيشان والتركمان والبوسنيون و وغيرهم هم من اشرس الإرهابيين، والآلاف منهم الان في العراق.

في حين ان الدول المسيحية، تحث الخطى نحو الديمقراطية والتطور الاقتصادي والاجتماعي والرقي.

يرجى المتابعة....


3 - ردود لعلاء الصفار.
احمد حسن البغدادي ( 2015 / 8 / 8 - 00:20 )
يوم أمس، وانا استمع لقناة روسيا اليوم، تذيع هذه القناة خبر مصور، عن دولة الشيشان، الشيوعية سابقاً ، يقول الخبر المصور؛

قامت دولة الشيشان بإقامة منتجع سباحة إسلامي ؟؟؟
حيث تسبح النساء بجلابيبهن الاسلامية، ويفصلها حائط ارتفاعه مترين عن الرجال؟؟
انتهى الخبر.

هكذا يتفتق عقل المسلم، اسلمة بلاجات السباحة، وقبلها الرياضة الاسلامية، وليس غريباً ان نسمع ببحر إسلامي، لان ماء البحر يدخل بين الميل والمكحلة.

ان الاسلام كفكر، يبقى حبراً على ورق، مالم يتم تفعيله من قبل البشر،
ان هذا البشر الموءمن بهذا الفكر يسمونهم المسلمون.
فإذا كان شخص ما يؤمن بهذا الاٍرهاب والعنصرية، ويقتل ويدمر، فيجب تشخيصه وإدانته، لا التعتيم عليه وتبراءته.

ان إنكار المسلمين للارهاب، ومحاولة فصله عن محمد وقرآنه، لايحل المشكلة.

يقول الكاتب السعودي، حمزة كاشغري؛

( لاحرية ولاديمقراطية الا على جثة محمد.)

اما اذا كان هذا الكلام يوءلم المسلمين، فهذه مشكلتهم، ونحن فقط نضع المرأة امام المسلم ليرى صورته،
فإذا رأى المسلم صورته قبيحة، فهذه صورته، وكسر المرأة لايغير من الامر شيء.


4 - الحرية الغربية و قتل البشر بشكل عنصري
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 10:40 )
تحيات الاخ العزيز ابراهيم احمد
لقد اصبت كبد اتجاه المقال.الديمقراطية الفرنسية تورطت بدماء مليون جزائري,فهي الحرية الغربية,فهي تبيح قتل البشر بموروث صليبي عنصري قامت به اوربا بتدمير الهنود الحمر من اجل تغلغل الجنس الابيض المسيحي في القارة الامريكية, ثم انتجت البرجوازية هتلر النازي ذات الجذر الكاثوليكي لتوحيد اوربا للسيطرة على العالم,أي ان خلف الحرية الغربية وجه منافق ينطلي على الشرقيين السذج الذين يعيشون في الغرب,فهم لم يعوا ان نظام الراسمالية,هو وريث الحملات الصليبية,فهم عزلوا الدين عن السلطة في بلدانهم لكن يعملون على قتل البشر على اساس عنصري في العالم كما حدث في الجزائر المسلم ام في الهند الهندوسي ام في فيتنام البوذي,اما الافارقة فمأساتهم معروفة في امريكا رغم دينهم المسيحي,إذ كان يذبح الاسود فقط للتأكد من ان دمه احمر,وكان نيلسون مانديلا شاهد على جرائم الراسمالية العنصرية المبطنة بصراخ الحرية,وهكذا يقتل الفلسطيني على اساس عنصري جاء من نتاج الشعب المختار وقتل قوم عماليق, لتلتقي امريكا مع الصهيونية في ذبح العراق باليورانيوم.ليصرخ الاغبياء ان الاسلام سبب الحروب وليس داعش صهيو_ امريكا!ن


5 - ماذا عن الديانات الاخرى و الهاجانا كشكل ل داعش
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 10:58 )
احم ولا بغدادي!ارى خداع!روسيا سقطت فصار المسلمين قتلة,السيد النفاق لا ينطلي على الاحرار, ان شعب الشيشان كان فيه الابطال الذين ساروا على درب لينين ( القتلة)فقاوموا الفاشية الهتلرية فماتوا من اجل حرية السوفيت والعالم و من ضمنهم اليهود, إذ لو بقى هتلر لكان لاحقهم ليقضي على بكرة جنسهم, لكن الفكر العنصري اجرامي وهو امتداد لآيات:وأقتل الشيخ والطفل الرضيع و المرأة الحامل..! لذا التخرص على الشيوعيين والاقوام المسلمة في الشيشان والبوسنة والعراق و إيران يكشف هوية العقلية الصهيو نية في الحقد العنصري على البشر والافكار والقيم الانسانية و الدفاع عن امريكا التي قتل ملايين البشر وبالمناسبة 6 اب كان تاريخ الذري على الليابان وتاريخ الحصار على الشعب العراقي للتسبب بموت نصف مليون طفل مع الحفاظ على العميل صدام (خبث امبريالي)لكي يذبح انتفاضة عام 91 فهكذا جرائم يميط اللثام اللا بغداديين ولذلك يهاجمون الشيوعي والمسلم والاسود نيلنسون مانديلا والسوداء الامريكية انجيلا ديفز والاشقر شي جيفارا, أي الصها ينة لهم عقل اجرامي ويطمسوا الحقائق وحتى نضال الشعب السوفيتي من اجل دحر الفاشية.فأقبح شيء ان تصبح الضحية جلاد!ن


6 - و عن تعليقات الفيسبوك اقدم ادناه
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 11:52 )
تحيات للسادة المعلقين
الهجوم الحالي للغزو الامريكي يختفي تحت امر الديمقراطية لكن في الحقيقة هو غزو بكل اوجهه الاجرامية من عمليات نهب للشعوب وعلى اساس عنصري يحتقر البشر الاسود و المسلم والبوذي وحتى اليهودي والهندي الحمرفان امريكا تعتمد على شفافية عنصرية ديماغوجية تدعي الحرير ولكن بنفاق صلف تقتل البشر وخاصة اليوم في العراق وسوريا, و هي دعمت القاعدة وحطمت افغانستان مرتين مرة مع القاعدة ضد الشيوعية ومرة اخرى بغزو و تدمير افغانستان لجعلها دولة اشباح عصرحجري, وامريكا دمرت اليابان وجنوب افريقيا و فلسطين وسياستها عنصرية وجورج بوش كان الاكثر صراحة بان امريكا شعب مسيحي و انه ناشد الشعب المؤمن في امريكا وقال ان الله جائه في الحلم و بلغه بتدمير افغانستان والعراق, اي كما بلغ الله الانبياء بقتل البشر وكان موسى اول نبي من جاء بايات القتل. أما بالنسبة لمن يدعي اني اشتمه فهذا غير صحيح انا العن الافكار العنصرية وادين الامبريالية الامريكية وجرائم حكامها وادين ارهاب تنظيمات اسلاموية والصهيو نية من داعش والهاجانا, نا ادين اي حركة عنصرية, والمقال يبين مدى احترامي للشعوب الغربية ونضال احرارها.سيد ألعب غيره!ن


7 - هل هى رؤية للمهادنة أم المغازلةأم بوصلة ضلت الطريق
سامى لبيب ( 2015 / 8 / 8 - 12:08 )
تحية
عنونت مقالك(الهجوم العنصري على الدين الإسلامي ليس تنوير)واخشى فى المرات القادمة ان يكون لسان حالك الهجوم على الدواعش ليس تنوير
طبعا انت الصقت العنصرية مع الهجوم حتى تستجلب النفور ولكن دعنا نتناقش فى فكرة رفضك نقد الاسلام لتنزع عن الناقدين التنوير لأسألك ماذا يعنى التنوير أليس هو تحرير العقول من الخرافات ومناهج التفكير والسلوكيات البدوية المتخلفة وإذا نزعنا التنوير أليست حرية الفكر والتعبير لا نزاع حولها
ألا ترى نهج الإسلام حاضرا مهيمنا مشكلا سلوكيات وفكر ومنظومة حياة المسلمين لتتسع رقعته مع الايام مستمدا من التراث هذا النهج
الا ترى التردى والإنتهاك لإنسانيتنا فى الحقوق والتعاملات لنحظى بإجحاف المرأة والآخر
ألا ترى الصراعات المذهبية والطائفية التى تأججت بحضور تلك الثقافة
الا ترى بروز التيارات الإسلامية الهمجية من بوتقة هذا التراث
كيف لا انتقد الإسلام والإرهاب والتفتت والتناحر نتاج طبيعى لتلك الثقافة فهل الإرهاب والتزمت نبت شيطانى
حاول تفسير كل التردى والتخلف بعيدا عن حضور التراث الإسلامى
لا خصومة مع دين إلا إذا كان حضوره طاغيا معرقلا لتطور الإنسان
أرفض تحقير المسلم والشطط فى النقد


8 - عصر الدجال
ابراهيم احمد ( 2015 / 8 / 8 - 12:50 )
النقد لممارسة افراد او تجمع يختلف عن نقد ورفض عقيدة يا سامي
ان ما يحصل هو محاولة نسف تشريع سماوي باكاذيب بشرية وباهتة ايضا قائمة على مسوقات تلفيقية بالغالب وعلى نقد اتباع هذا المعتقد لطبيعتهم البدوية وتلك العبارة ما يميز بها المرء كتاباتك
اذا كان النقد لمنبر به شطط عن صلب العقيدة فنحن لك من الشاكرين
اما نراه من فئة تدعي الليبرالية هو تاييد ضرب اصحاب التعبير بالشارع والتملق لمشايخ فاتيكان اسلامي مقترح يعطى مشايخه لقب اصحاب القداسة لتحقيق العلو والسيطرة المطلقة على الناس بحصانة مختلقة وغير مخلوقة
هنا تكمن العنصرية والفاشية المنتظرة الجديدة من تحالفات قوى مجتمعية فاعلة لتدوس على الاخرين من خلال امتلاكها وسائل القوة والتشريع والقضاءولم ينسوا امهارها ببصمات سماوية مدعاة باسم صاحب الفضيلة او ابو سر مقدس او قداسة ذلك البطرك
اليست هذه كلها ممارسات فوقية لا زلت ابحث لها عن معنى يتفوق على تعبير عنصرية
اخشى ما اخشاه ان هذا عصر التحضير لدجال جديد يفوق الاستعمار في دجله ادعاء التعمير
والشرعة الدولية ام مكيالين
يرهبون الناس بالدولة الدينية وهم من يصنعها فصار عرف تنصيب الحاكم بشيخ وبطرك وكص قبة


9 - الإنسان أولا
عدلي جندي ( 2015 / 8 / 8 - 13:07 )
المسلم مولود مثله مثل الإنسان وتربي وينهل من الثقافة والعلم مثله مثل كل إنسان
إذن المسلم عندما ينحاز إلي الحق الإنساني في حرية المعتقد والفكر هو مسلم إنساني
أما المسلم الذي يصمت في حضور مادة دستورية عنصرية ( ( إسلامية ) ويصمت عند ظهور جماعات سلفية دينية إسلامية تريد فرض شرائعهم وبالدستور العنصري
ويصمت أمام الجرائم الداعشية في باريس ولندن وأسبانيا والعراق وسوريا عندما يخرج عن بكرة لمجرد رسم كاريكاتور فهو مولود إنسان ولكنه إسلامي ولا يمت بصفة للمسلم الإنساني بالولادة
لذلك علينا جميعا التصدي للإسلام حتي يبتعد عن التشريع والدستور والمدرسة والإعلان والدعاية والإعلام وتربية وإحتضان السلف الديناصور الداعشي وأعتقد حضرتك تخلط ما بين الأمور لأن غالبية الكتاب الذين يفضحون تداعيات العلاقة الغير شرعية ما بين الدين والسياسة لهم من الأصدقاء المسلمين ما لا حصر لهم دون تفرقة أو عنصرية


10 - لليس هذا!ولا هي وهاي وهو!ضد العنصرية وللماركسية
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 13:18 )
تحية سيد سامي لبيب
انت تهاجم المقال والناس تحكم! جاء اني لست ضد النقد وللعلم اني لم اسجد يوماً لله ولم ارفع راسي للسماء فانا ملحد بالوراثة وانتي فاشيست بالتزام وانت مَنْ يعرفني تماماً فقد كنت جداً متواضع في حضوري على صفحتك, و كنت انت من يرى شتمي وشتم امي وامك,بشكل جنسي رث.على يد امل مشرق و اخيراً صار عماد ضو يلعب بيه و ليشاركه آخرين على شاكلة خلف آكيم وكل من يؤمن بالله ومحمد والمسيح عليهم السلام. ارى يرى السيد سامي ان مَنْ يتحلق حوله هم المؤمنين, و ان الساحة صارت للمتطرفين من مسلم ةمسيحي و صهيوني و شهود يهوى, يعري احدهم نبي الاخر ليأخذ شكل الصراع الديني وليس التنوير,ةنحن من يخرج خسران امام المسلم و المسيحي المتزمت, أرى ان الهجوم على الامبريالية و الصهيونية يحتاج المسلم و المسيحي كي يتوحدوا ضد العنصرية الامريكية التي هي استعمار باسم محررين لا فاتحين, أما أمر الخرفة فهو موجود حتى في راس الرئيس بوش فجائه الله في المنام و صفق الشعب المسيحي المؤمن له بغزو افغانستان بعد ان جلب بن لادن لضرب الشيوعية, الخرافة لا تهرب بسب الانبياء بل بانتصار الاحرار على الرجعيىة العربية و الصهيونية و امريكا!ن


11 - لليس هذا!ولا هي وهاي وهو!ضد العنصرية وللماركسية
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 13:40 )
يتبع للسيد سامي مع التحية
تقول -الا ترى بروز التيارات الإسلامية الهمجية من بوتقة هذا التراث-
الماركسي لا يخفى عليه الصراع ضد الامبريالية!نعم ارى الخراب للقوى الرجعية وهو ليس سبب وجود الدين الاسلامي بل وجود امريكا وبريطانيا وتاسيس الاخوان وبن لادن وداعش, فهي قوى مناهضة للاحرار العرب من قوميين ووطنيين وشيوعيين, لذا الرجعية العربية كما الغربية في فرنسا قبل الثورة البرجوازية, اي الخلل بالسلطة الرجعية وليس في الدين. فالكنيسة ورجالها كانت تساعد الاقطاع ولديها جرائم في داخل بيت الله من انواع مختلفة كفضائح جنسية والى السيطرة على اموال الشعب.هذا ليس دين المسيح بل هذا شطط رجال الدين الاشرار فهم لا يؤمنون بالله بل يدعون الفقراء للايمان بالخرافة ,اي كما الملك الوهابي زمفتيه القرضاوي ,ما اعنية ان يحدد السيد سامي البوصلة للهجوم على الملك والمفتي وفضحهم وجر الجماهير لجانبه من اجل اجتثاث ولاء المؤمن للمفتي وليس نسف دينه ونبيه. لقد جاء حسين مروة الى مدينة النجف المقدسة ليدرس الدين,فرجع إلى لبنان شيوعي أصيل! لقد مات آية الله طلقاني الاحمر معادي للشاه الايراني ويحترم الماركسي,فلوحدة الاحرار ضد امريكا!ن


12 - ماهو رأي الصفار بهذه العنصرية.
احمد حسن البغدادي ( 2015 / 8 / 8 - 14:07 )
يقول علاء الصفار؛

( انا العن الافكار العنصرية وادين الامبريالية الامريكية وجرائم حكامها )

تعليق.

ماهو رأي علاء الصفار بالآيات القرانية التالية، التي يحفظها قسم كبير من المسلمون ، بل وتقرا في الجوامع ومحطات التلفزة على مسامع غير المسلمين والعالم اجمع يومياً.

تقول الاية رقم 29 من سورة الفتح مايلي:

(محمد رسول الله، والذين معه، أشداء على الكفار رحماء بينهم ... ( 29 ) )

تفسير الآية ،

لنأخذ تفسير القرطبي:

(( يخبر تعالى عن محمد ، أنه رسوله حقا بلا شك ولا ريب ، فقال : ( محمد رسول الله ) ، وهذا مبتدأ وخبر ،
ثم ثنى بالثناء على أصحابه فقال : ( والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم ) ،
كما قال تعالى : ( فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ) [ المائدة : 54 ]
وهذه صفة المؤمنين أن يكون أحدهم شديدا عنيفا على الكفار ، رحيما برا بالأخيار ، غضوبا عبوسا في وجه الكفار.

يتبع لطفاً....


13 - تكملة تفسير القرطبي.
احمد حسن البغدادي ( 2015 / 8 / 8 - 14:26 )
تكملة تفسير القرطبي للآيات العنصرية؛

(( كما قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة ) [ التوبة : 123 ] ،
وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : - مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد ، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر -
وقال : - المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا - وشبك بين أصابعه.
كلا الحديثين في الصحيح.))

انتهى.

وهنا نسال علاء الصفار،

هل قال هتلر مثل هذا الكلام الموغل بالعنصرية ؟

أنا قرأت كتاب كفاحي لهتلر، فلم يقل كلام بمستوى هذه العنصرية.

أليس ذلك مايتربى عليه المسلم منذ نعومة أظافره، عن طريق الآباء والمدارس الحكومية، والإذاعة والتلفزيون، والجوامع؟

اليست هذه قمة العنصرية السوداء؟

لماذا لاتنتقد هذه التعاليم السوداء ياعلاء، حين تنتقد العنصرية في الغرب؟

يقول السيد المسيح؛

( اخرج الخشبة من عينك، قبل ان تنظر الى القشة التي في عين اخيك)

تحياتي...


14 - تحريف كلام كارل ماركس
بارباروسا آكيم ( 2015 / 8 / 8 - 14:44 )
بالمناسبة يا علاء بعض الرفاق الشيوعيين يحرفون حتى الترجمة الانكليزية لنص كلام ( كارل ماركس ) ..ماركس كتب عبارته هذه ( الدين افيون الشعوب ) وهي جزء او اقتباس من عبارة كاملة ويحولون الترجمة ويمسخوها بحيث يظهر ( ماركس ) وكأنه لا يهاجم الدين .!!! بينما نص كلام كارل ماركس باللغة الأَلمانية ( وهي لغة النص الأَصلي ) ، يصف الدين بأَنه تعبير عن البؤس الإجتماعي die Religion Ausdruck des gesellschaftlichen Elends بينما الرفاق المتمركسين يمسخون الترجمة الإنكليزية الى Religion is the sigh of the oppressed creature, the heart of a heartless world هل ترى ياعلاء كيف يحرف الرفاق كلام الله بأيديهم حتى يرضى عنهم المسلمون


15 - الاستعانة بالاجنبي يا بغدادي
ابراهيم احمد ( 2015 / 8 / 8 - 15:16 )
الكافر من يكفر بالله وانعمه ويكفر اياته
يكفر معناها يحجب او يغطي لكي ينكر بعد ازالة الاثر
فالكافر عدو لله يقوم بفعل معادي مادي واضح
فعدو العراق تلقائيا هو عدوك فشدتك في الصراع مع عدو العراق عنصرية؟؟
الكافر غير عن مختار العقيدة او الدين
انما شخصية وقحة ومعاندة للحقيقة وهو متلبس باخفاءها عن الجمهور
هذا معناها اللغوي ومعناها في القران
ثانيا هذا ليس له علاقة بتاتا بصلب المقال الذي يدين معاداة الاسلام بالحجةالفوقية العنصرية وليس من يرفض او لا يرغب باتباع الاسلام
ادين البعض بالعداء ذات النكهة العنصرية لانهم يصرحون ان فئة من البدو او الرعاع من يتبع الاسلام في معظم مقالاتهم وادعائهم للعلمانية غطاء لوجوه عنصرية تربت في مدارس كهنوت واصبح لها فضائيات تمتهن اطلاق الاكاذيب والتحريض على المكون الاصيل
فالعنصرية عرفناها من الاكثرية ضد فئة قلة مستضعفة اما العكس فلم تعرفه العلوم الاجتماعية ولا السياسية
اذن فالحاصل من باب الدقة هو استعانة بعض الفئات المقيتة بالاجنبي للعربدة على صاحب الارض والوطن والامثلة كثيرة حلف دار الجميل مع شارون شكوى طوائف بمكونهم في المهجر لبلدهم في الكونجرس الصهيوني والتحريض عليه


16 - الاسان أولاً و اخيراً! انا لدي اصدقاء مسيحيين كثر!
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 15:30 )
تحية عدلي الجندي
اكتب حول الهجمة العنصرية التي تقودها امريكا والصهيو نية هذا فحوى المقال, انا احدد ان العراق مصر سورياايران افغانستان وو! اهدف للامبريالية,فامريكا قادت الحرب على العراق ومعها السعودية الوهابية ومعها قطر وبريطانيا وكل الخليج الرجعي الذي يدور في فلك الدين الوهابي, في حين كان في العراق احزاب كردية معارضة وكان شيوعيين ووطنيين لم يعرفها بلدان الجاز والسعودية الوهابية, أي امريكا مثلما قامت بقتل الشيوعيين في افغانستان بدعمها القاعدة وتدريبها لهم, صارت القاعدة تفرخ الارهاب الوهابي الامريكي الصهيوني, لليوم لم تضرب داعش لا امريكا ولا اسرائيل فاين الارهاب الاسلاموي,أنه يوجد في السعودية الحاضنة وبرعاية امريكا, سقط العراق بيد امريكا فقامت امريكا بتسليمه لقوى الجوار من سعودية تركية اي لعملاء امريكا ثم ليتم قتل العلماء والاطباء وتحت رعاية بول الصهيوني,فهل هذه الجرائم لا تحزن السيد عدلي الجندي,ثم القتل لم ينال اليهود والغرب يشتري نفط داعش الارهابية!!هل هذه مصادفة ام مؤامرة على الشعوب,لا تنسى جرائم الاستعمار ضد الانسان,فقد قتل الشيوعي المسيحي(فهد العراق),لدي اصدقاء مسيح وناضلنا سوية!ن


17 - ياعمال العالم صلوا على صلعم
بارباروسا آكيم ( 2015 / 8 / 8 - 15:53 )
أَول مرة أَسمع إِنَّ نقد الإسلام يعتبر عنصرية .!! تُعَرِفْ الموسوعة العربية الميسرة ( العنصرية ) على أَنها : (( تقسيم باطل للإنسانية على أَساس بعض المعايير الفيزيقية ، كلون البشرة ونسيج الشعر. وكان لفكرة العنصرية ذيوع واسع في القرن 19 لتقسيم الإنسان الى العنصر الأَلبي ، والآري ، والقوقازي ، والنوردي وغيرها..الخ )) ، (الموسوعة العربية الميسرة ، ص 1241 ) يعني يا علاء طول عمرنا نسمع ان تمييز البشر على اساس العرق او الجنس او اللون هو عنصرية ، لكن هذه اول مرة نسمع بأَن نقد الإسلام يعتبر عنصرية.!!!! الظاهر علينا أَن نخاطب الخبراء القانونيين لإعادة تعريف العنصرية ..بناءاً على طلب علاء الصفار، فيجب ان نمنح الأُستاذ محمد رسول الإنسانية مزيداً من القداسة ، ويجب تبديل شعار الحزب الشيوعي من عبارة (( ياعمال العالم اتحدوا )) الى عبارة (( يا عمال العالم صلوا على صلعم ))


18 - ايات القران لا احب الخوض فيها!انقد العقل الديني
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 15:56 )
عدد32:15 - 36 وَلمَّا كَانَ بَنُو إِسْرَائِيل فِي البَرِّيَّةِ وَجَدُوا رَجُلاً يَحْتَطِبُ حَطَباً فِي يَوْمِ السَّبْتِ. 33فَقَدَّمَهُ الذِينَ وَجَدُوهُ يَحْتَطِبُ حَطَباً إِلى مُوسَى وَهَارُونَ وَكُلِّ الجَمَاعَةِ. 34فَوَضَعُوهُ فِي المَحْرَسِ لأَنَّهُ لمْ يُعْلن مَاذَا يُفعل بِه. 35فَقَال الرب لِمُوسَى: «قَتْلاً يُقْتَلُ الرجل. يرجمُه بحِجارةٍ كل الجماعة خارج المحلةِ». 36فأَخرجه كل الجماعةِ إِلى خَارج المحلةِ ورجموه بِحجارة فماتَ كَما أَمَر الرب موسَى.
- تكوين 17: 14 وأَما الذكرُ الاغلفُ الَّذِي لاَ يختن فِي لحْمِ غرْلتهِ فَتقطعُ تلك النفسُ مِن شعْبِهَا. إِنّهُ قدْ نكث عهدي».
- لاويين 20: 27 وَإذَا كان فِي رجلٍأَوِ امرأَة جان أَوْ تابِعة فإِنهُ يقتل. بِالحجارةِ يرْجمونه. دمهُ
علَيهِ».
- لاويين 20: 9 كل إِنْسان سب أَباهُ أَوْ أُمه فإِنهُ يقتَلُ.. دَمُهُ عَلَيْهِ.
لقد اعترف النبي محمد بايات النبي موسى و هكذا هم يمثلون عصر العبودية لذلك جائت الهاجانا وداعش وهكذا قتل الابرياء وهكذا قتل اسحاق رابين وجاء الجلاد نتنياهو ثم ماذا؟ -... لاويين 24: 23 فَكَلم موسَى الرب ! وامريكا الرابحة!ن


19 - الإسلام المؤدلج أداة الغرب فى تخريب المنطقةوتخلفها
سامى لبيب ( 2015 / 8 / 8 - 16:17 )
بداية ما معنى قولك(فانا ملحد بالوراثة وانتي فاشيست بالتزام)
لا احب ان نزايد على بعض فأنا مؤمن بأن الإمبريالية هى التناقض الرئيسى ولكن أعى أيضا رؤية أرى أنك تهملها وهى أن الإسلام المؤدلج أداة قوية فى يد امريكا تعمل على إحياءه بكل صوره وخاصة النسخة السلفية الوهابية كرؤية إستراتيجية لها تحقق هيمنتها ومصالحها.
الإسلام السياسى بدأ فى مناهضة الشيوعية بدعم غربى ومحاصرتها وانت تعلم ذلك ثم تم تطويعه للقيام بتفتيت المفتت وتقسبم المقسم وبإشاعة الرجعية والتناحر بين الطوائف وهو يقوم بالمهمة على أكمل وجه-عندما نناهض أدلجة الإسلام وثقافته وحضوره فنحن نناهض خطط أمريكا
لا يجب ان يعمى نضالنا ضد الإمبريالية عن أداتها القوية كما لا يجب تعليق كل نكساتنا الثقافية على شماعة أمريكا فأمريكا لم تشد السنه والشيعة للتناحر وكل الإنتهاكات التى تتم فى العراق وسوريا من تصعيد ثقافة إسلامية
ليس لك القول بأن نكف عن نقد الإسلام او أى دين فهذا يتعارض مع حرية الفكر والتعبير والتنوير وهذا ما أسعد أخ ابراهيم احمد.
نقدنا لحضور الإسلام المؤدلج لأنه ينتهك انسانيتنا وكأفيون للشعوب وكأداة لتمارس الرجعية والغرب سطوتهم على المنطقة


20 - احتلال العراق
سمير ( 2015 / 8 / 8 - 16:25 )
تفضلت جنابك وقلت ان اميركا احتلت العراق وافغانستان ودمرتهما... بداية لاتحسب المعتوه بوش على المسيحية. قل لي رجاء, من الذي جاء باميركا لاحتلال العراق وافغانستان؟ كم دولة مسيحية مجاورة للعراق وفتحت حدودها لاميركا؟ اعطني دولة او حزب او حركة اسلامية لاتسير في فلك اميركا؟ سوريا مثلا؟ بالامس سوريا ارسلت جيشها ليحارب الجيش العراقي الى جانب الجيش الاميركي في الكويت وقبلها ذبحت الفسطينيين في لبنان, ايران؟ من اول يوم اندلعت الحرب بينها وبين العراق قامت اسرائيل بارسال السلاح والعتاد لها. مشكلة المسلمين انهم لا يستطيعون التعايش مع اي مختلف عنهم وهم يقتلون الاخرين من 1400 عام لا بل انهم يقتلون بعضهم البعض سنة وشيعة وسنة وسنة وشيعة وشيعة. فقط قل لي ما الذي فعلته داعش وبوكوحرام والقاعدة والميليشت الشيعية لم يامر بهما القران ومحمد؟ لا ادري ما هو شعورك لو ان ميليشيات اسلامية طردتك من بلدك واحتلت بيتك وابتزتك؟


21 - تحياتي واحتراماتي ايها التنويري الحقيقي الكبير في
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2015 / 8 / 8 - 16:43 )
اخي أستاذ علاء الصفار جهدك عظيم ونافع ولكننا نعيش في زمن صعب زمن انحطاط
وقد مرت علىالانسانية لى شعوبنا وعلى العراق ازمنة انحطاط ولكنها ليست هي التي تقرر المسيرة التصاعدية للتقدم الإنساني-ومن مظاهر زمن الانحطاط الحالي هبوط مستوى الذكاء فاءن العديد من المعلقين يكشفون عن مستوى من الغباء يثير الشفقه
ويظهر انه حتى في أيام ماركس-رغم انها كانت فترة ديناميكية في التقدم الاقتصادي والاجتماعي الخ ولكن كان هنالك أيضا بعض العناكب وخالعي الاسنان من الحلاقين-المطهرجيه-لذالك نرى الكلمات الأولى في الراءسمال لماركس هي -سر في طريقك ودع الاخرين يقولون مايقولون
الحقيقه ان الانحطاط الفكري الذي يتجلى أحيانا بتياه فكري وسياسي يتجلى في معاداة الدين والجماهير المؤمنه ففي عام 1949 وبعد اعدام الخالد فهد ورفاقه وزج الالاف في السجون والمعتقلات واجهاض نتائج الثورة الوطنية العراقية الثانية-أي وثبة كانون 48-اقول لاحظنا حينها توجه العديد حتى من الشيوعيين وجماهيرهم الى الكفر بالدين تحت شعار عدمي مجنون-طك ربك كاله بيافوخه-ولكن لحسن الحظ كان ذالك كبوة مؤقته كما كانت كل فترات الانحطاط التاريخيه ليست اكثر من كبوات


22 - ما هو القانون الذي تستعملونه لحذف التعليقات
عماد ضو ( 2015 / 8 / 8 - 18:26 )
التحكم: الحوار المتمدن
اي ان الرقيب يحذف تعليقاتي
ما هو سبب الحذف؟


23 - العنصرية في فتواهم وأحاديثهم و
عدلي جندي ( 2015 / 8 / 8 - 18:42 )
أتفهم تماما إنحيازك الإنساني والوطني ووقوفك في خندق المواجهة لكل القوي العنصرية ولكن
يوم أخطأ رجل الدين في أوروبا بفرض رؤيته ومعتقده وضحك علي البسطاء وشارك في إظلام العقول و وأغلق باب التنوير والنقد والإجتهاد وتحالف مع رجل السياسة كانت أوروبا تعيش عصور الظلام ودون تحالف قوي الصهيونية والإمبريالية والرجعية البدوية وخلاف ممن تطلق عليهم لقب الإنتهازية ويوم تحررت الشعوب من نير الدين إنطلقت مسيرة الحقوق وحرية الفكر والمعتقد ويومها كان رجل الدين المسيحي وطغيان رجاله وتفسيرهم ومعتقدهم وإنتهت هذة المرحلة بدخول الدين منازله أو بيوته أو كنائسه ولم يعد للبابا ( أي بابا في أي بقعة توجد بها طوائف ) تأثير في الدستور والقانون
لست ضد الأديان ولكنني ضد أي دين يتحكم في دستور بلدي أو شرعه أو قوانينه أو في التمييز بين مواطنيه أو في مآسي الشباب في هجرتهم وغرقهم في البحار وإنتحارهم من أجل لقاء الحسان
أستاذنا الطائفية لم تُفَرِّق ما بين المسلمين ذاتهم سنة وشيعة فما هو موقفهم من المختلف والآخر
أستاذنا إستمع إلي تحريض وفتاوي برهامي وحسان ويعقوب والقرضاوي
وشيخ الجامع الأقصي و..مناهج الأزهر


24 - لست مضطر لشرح امر الوراثة والالتزام وانا حر كرياح
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 18:45 )
نقد تنويري
سيد سامي انت لا تعطيني توجيهات بل عليك الافادة مما جاء لتطوير موضوعك فهويسقط في حواشي الرجعية حين يكون بلا تشخيص ان الامبريالية الامريكية بلد منتصر قهر الاشتراكية والاحزاب الشيوعية,فجعل قطر والسعودية تفرض ارادتها على مصر واخيرا جرتها للهجوم على اليمن,يا سيد امريكا قوة مدمرة بغزو بربري, قصفت العراق باليورانيوم وانت تسميها شماعة!لا ثم لا فانت تغلب القوة الرجعية على القوة امريكا والناتو, فسر باتجاهك ولا تفرض رؤيتك عليِ!فانت تقمع آرائي, أنا ادين الامبريالية والعنصرية و انا ابحث عن قوى ثورية وطبقة وفئات شعبية تقود النضال ضد الرجعية في السعودية وقطر واسرائيل من اجل قطع صلة الرحم بينها وبين الامبريالية الامريكية! يموت شعب العراق بسبب امريكا التي دعمت صدام في حروبه ويموت الشعب من اكذوبة التحرير, ويموت البشر من آثار القصف الذري بالسرطان وجرائم موشي البغدادي داعش التي تبيع النفط لامريكا!داعش ليست الاسلام! (وهم) المسلمون يتظاهرون في العراق كما في مصر! ليس لديك حركة ثورية والهجوم على المقدس يفرق البشر, فبات بلا جدوى حيث حوله الصها ينة والوهابيين لتحقير المسلمين ضحايا امريكا و داعش!ن


25 - المشروع الصهيو ني لتفتيت العراق
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 19:03 )
سيد سامي نصحت اسرائيل الغرب وامريكا بان تدمير العراق يتم من خلال اشعال الحرب الطائفية, لقد عرف العالم اجمع,أمر فرق تسُد, فتم تاسيس مملكة عراقية حيث صدرت السعودية الملك فيصل العميل ليؤلف مملكة يكون على اساس انه وهابي بعيد عن شعب العراق ليقوم بتقريب السنة, و هكذا استمر امريكا للمحافظة على امر دعم سلطة صدام أي تحويل 24%سنة ليحكموا الشعب, وهذا هو الانتاج الاستعماري الذي يعرف معنى سر الحرية والتنوير والماركسية, أقصد ان البلدان الاستعمارية عرفة اسرار الماركسية وقد استخدمتها بشكل معاكس ضد شعوبنا, فهي تأتي بالرجعية وتشرف على تأسيس الاخوان ثم القاعدة واخيرا داعش,من اجل لجم الشعب العربي المسلم و قد ساعدت بريطانيا على قتل المسيحي واليهودي اليساري والشيوعي في العراق وغيره,و بأداتها الملك الوهابي فيصل, فهذا هو سبب ظهور الاسلام السياسي الحالي أي أنه هو قطاف عمل لعقود, يا سيد سامي انت تعرف أن زرع شجرة النخلة تحتاج إلى 20 عام كي تقدم الثمر, فهكذا امريكا قامت بدعم الرجعية الرجوازية من كل اصنافها لقتل الاشتراكي والشيوعي فصفى أمر الحرب الاهلية( الطائفية) فقدم جهدك لنزع فتيل الحرب الطائفية.بلا مزايدات!ن


26 - عصر الدجال
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 19:25 )
تحية ثانية الاخ ابراهيم احمد
ارجو ان تقدم لنا اشراقات من كتبك القيمة, فانت على الرحب والسعة فأستغل المقال وانشر ما كتبت و تكتب!
اعجبني- اخشى ما اخشاه ان هذا عصر التحضير لدجال جديد يفوق الاستعمار في دجله ادعاء التعمير
والشرعة الدولية ام مكيالين
يرهبون الناس بالدولة الدينية وهم من يصنعها فصار عرف تنصيب الحاكم بشيخ وبطرك وكص قبة
ان انشاء السعودية السلفية تم على يد بريطانيا واستلمتها امريكا وقام بوش الاب بزيارتها حين كان رئيس للمخابرات وبعد ان صار رئيسا نصح بتاسيس القاعدة, للهجوم على الشيوعية في افغانستان واجهاد السوفيت,فهكذا تعلمت الرجعية العربية من الصهيو نية الدجل على ان الشيوعية كفر وإلحاد وتمددت الصهيونية العالمية فانتج عالم من التحريف والخداع لتشويه الحقائق والاحرار ومن ثم ليتم اختراع داعش لتكون جهاز يضرب الشعب في العراق وسوريا ويذبح البشر وباسم الاسلام مما يؤدي الى كره العرب والمسلمين رغم انهم ضحايا داعش, فهذا هو الدجل الكبير الذي تمارسه الدوائر الامبيريالية والصهيو نية لنلهو في الضحك على ايات ونصوص الدين لننسى امريكا وجرائم الذري في اليابان والعراق لم يمت صهيو ني واحد بنار داعش!ن


27 - الى الاستاذ الكحلاوي
سمير ( 2015 / 8 / 8 - 20:03 )
تحية, تصف بعض المعلقين بالغباء! الشتائم كانت دائما مرادفا لحزبكم (العظيم) يوم رفعتم شعار ماكو مؤامرة تصير كوا..يد بعثية, وسوف لن اتكلم عن شعار (والحبال موجودة )


28 - لم نقل لا اخطاء في الاديان و اتباعها
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 20:07 )
السادة سمير واحمد وآكيم
لست ضد نقد الفلسفة الدينية,طرحت كيف عمل احرار ومنوري اوربا في تطوير الجماهير دون التهجم على النبي عيسى عليه السلام!لقد استغل رجال الكنيسة النبي عيسى بعد ان حول الفكر للمسيح الى صنم اسمها كنيسة تجبي الضرائب وتلاحقق الشباب للحرب الصليبية وهذا ليس دين النبي عيسى هذا داعش مسيحي, فلِمَ نحمل النبي جرائم القساوسة ام القرضاوي! انا اهاجم الاتجاه العنصري الذي يتلحف باسم التنوير,فهل انتم عنصر ين لتغضبوا مني ,اقول ان الاديان صنعت قبل اكثر 5000 عام اليهودية والمسيحية والاسلام جائت من الفراعنة والسومريين وهي ديانات وثنية,وهي ايمان اجدادنا الاولون فكلنا من اصل وثني وربما كنا يهود واصبحنا مسيح خوفاً من القتل او كما في العراق المسيحي تحول الى الاسلام كما المصري الذي ترك القبطية تحت سطوة الانتصار للدين الاسلامي, او كما يهود اسبانيا الذي خافوا الحرق فصاروا مسيح. انا ادين امريكا والغرب لانهم قالوا انهم علمانيين, ليقتلوا البشر بقنابل ذرية البوذي الياباني والمسيحي التشيلي والعراقي و السوري المسلم, فهؤلاء اسوء من رجال الدين لانهم علمانيين برابرة لقرننا الحالي,هل انتم واعون لما اطرح!ن


29 - ما هده السقطة يا سيد علاء
سائس ابراهيم ( 2015 / 8 / 8 - 20:25 )
لكل جواد كبوة ولكل صارم نبوة، وسقطتك هده تصب الماء في كل طواحين دواعش الدنيا رغم صراخك ضد كل ناقديك. مقالك هدا يشفيني من إعجابي السابق بمقالات لك سابقة. أسفي على دعوشة العقول التي ظنناها تقدمية حتى انفجر تعاطفها مع الفاشية الإسلامية المتنمرة في وجوهنا.
تحياتي للشرفاء فقط
ابراهيم


30 - النور و التنوير و الفكر الحر التقدمي منكم واليكم
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 20:32 )
تحيات الاستاذ الكبير صادق الكحلاوي
اطلال مشرقة بعمق التجربة و الانحياز!
الى جميع السادة المعلقين اقدم شيء مما قدمه الدكتور الكحلاوي!
-اقول لاحظنا حينها توجه العديد حتى من الشيوعيين وجماهيرهم الى الكفر بالدين تحت شعار عدمي مجنون-طك ربك كاله بيافوخه-ولكن لحسن الحظ كان ذالك كبوة مؤقته كما كانت كل فترات الانحطاط التاريخيه ليست اكثر من كبوات-

لقد عشت التخفي والهرب في حياة العمل السياسي عندما كانت العراقية_ الايرانية في وقت ,فكنا نكفر بالبعث وصدام و بالاسلام و النبي محمد- لنصرخ طك (انفجر) واير الاسلام واحترق الله لحد يصيح اسعاف خلي يتكلة (يتقلى)! ماذا قدم الكفر وما النتيجة على حياة الواقع فقد ساعدت امريكا السعودية وقطر لتكون قوة اقليمية بعد ان سقطت السوفيت,واليوم امريكا تحرك القاعدة و داعش من اجل تفتيت العراق وسوريا, اي الرجعية الدينية تعمل مع امريكا ونحن سلاحنا الكفر بالدين وشتم الانبياء, فهكذا انتصرت امريكا على الاشتراكية بمعية السعودية وجنوب افريقيا واسرائيل, الهجوم على المسلم ليس تنوير بل توعيته هي المطلوبة و ليس إهانته كما كنا نفعل بطيش واليوم يحاول البعض الحط من البشرالمسلم ككل!ن


31 - تحية طيبة
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 8 / 8 - 20:38 )
https://www.youtube.com/watch?t=152&v=eC8O3l9F6N8


32 - البرجوازية الديني تتحول نحو الطائفية والى الفاشية
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 20:55 )
تحية ثانية السيد عدلي الجندي
يجب الاعتراف بهزيمتنا,كأحزاب بل كدول اشتراكية و افراد! تقول: أستاذنا الطائفية لم تُفَرِّق ما بين المسلمين ذاتهم سنة وشيعة فما هو موقفهم من المختلف والآخر
أستاذنا إستمع إلي تحريض وفتاوي برهامي وحسان ويعقوب والقرضاوي
وشيخ الجامع الأقصي و..مناهج الأزهر
اليسد المحترم ومن قال اني لا احقد على البرجوازية الدينية في السعودية والخليج, يا سيدي نحن نعرف دور السعودية وانا ازيدك علما لدي اصدقاء قدمتهم السعودية لصدام حين هربوا من الحرب مع ايران ليعدموا,ثم السعودية تحالفت مع امريكا من اجل ضرب العراق, فهذه البرجوازية الدينية تملك النفط والدولار والدعم الامريكي لتركع الحكومات بعد ان قتلت كل اعدائها من قوميين وشيوعيين, انا لست بحاجة لاسمع لهؤلاء, لقد كانت السعودية ترسل الشباب السعودي الى افغانستان في 70 القرن الماضي لقتل الشيوعيين الافغان,و ساعدهم السادات والازهر اللي بتاعوا, بكلمة اخرى ان البرجوازية الدينية متمثلة بالاخوان وكل الحكومات العربية اليوم.هكذا خرج 20 مليون مسلم مصري ليطرح الاخوان ارضاً لتبكي هيلاري كلنتون والازهر والعراق اليوم!لكن نحن مشغولين بتسخيف النبي محمد!ن


33 - لو كان الامر تم بتصفيت البعثيين لكنا بخير
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 21:11 )
السيد سمير
اقرأ المقال جيداً لقد اوضحت أن الثوار الفرنسيين كانوا حازمين مع القوى لاقطاع و الرجعية, فحتى النساء حملوا المدافع والاسلحة الخفيفة, لو عمل الشيوعيين بثورية كما عملها كاسترو و هوشي منه وماو تسيتونغ و قتلوا الاشرار والخونة لما تمكن البعث من السيطرة على الدولة و الشعب و لما ظهر المجرم العميل صدام حارق الشعب العراقي في كردستان والاهوار و بطل العدوان على الجوار الاسلامي والعربي و الهارب امام الاستعمار الامريكي, لذا اقول لقد اخطأ الشيوعيين في عدم الصراع الثوري وتصفيت الحساب مع الرجعية العراقية من قومجية و احزاب اسلامية, انت لا تريد اعدام الرجعية العربية لكن تهاجم الدين الاسلامي والنبي محمد, فانت تكشف هوية جاء ذكرها في المقال, فهناك من يطبل صفح وليس من اجل التنوير بل من اجل إهانتة الشعوب والاحرار الوطنيين والشيوعيين طالما انهم عرب, أي ان الهوية التي امقتها ألا وهي عدم الانتساب للشعوب والتخفي بلا طائل وراء الكلمات المعسولة, وكأن تهديد الرجعية العربية والثورة واعدامهم على يد الشعب ممنوع, وجريمة. لِمَ لا يدين السيد سمير القصف الذري على العراق لكن يولول على التهديد بالحبال للرجعية!ن


34 - عنصرية النقد
تامر مرزوق ( 2015 / 8 / 8 - 21:52 )
الأستاذ/ علاء الصفار
لا يعجبنى إصرارك على أنك من الملحدين أنك نرفض عنصرية الكتاب فى نقد الإسلام،ورغم ذلك الرفض من طرفك الكريم، أجدك تكرر وتردد كلمات عنصرية يرددها المتطرفون من الجماعات الإرهابية، ورأت ذلك بغريب على من يرفض العنصرية فى نقد الإسلام،!!
أقصد بكلامى ما جاء فى مقالتك عن تسمية ووصف مريم والدة المسيح عيسى هل هى عاهر أم لا؟
وعندما تقول أن ولاد عيسى خرافة... إلى آخر ما تدافع عنه وتنتقده من عنصرية تصف موضوع ولادة مريم لعيسى بهل هى عاهرة أم لا، وهى قضية لم يفكر فيها المسلم نفسه لأنه حسب قرآنه يقدسها، إذن هذه العهارة التى ألصقتها بمريم أم عيسى من اى عنصرية فكرية وعقلية خرجت؟؟؟
هل من عقلية ملحد أم من عقلية متطرف إرهابى عنصرى يرفض الجميع إلا جماعته الناجية؟
مع خالص ودى للقراء


35 - نحن نشخص حاله
على سالم ( 2015 / 8 / 8 - 22:21 )
السيد علاء تحيه لك , نحن يا عزيزى نشخص حاله ليس الا ,نحن نقول حقيقه الاشياء بدون نفاق او تزويق , حقيقه الاسلام بشعه ودمويه وهمجيه وليس له مثيل ,لايجب ان ندفن رؤسنا فى الرمال ,لايمكن ابدا مقارنه الاسلام بأى دين على ظهر الارض ,الاسلام حاله شاذه ويجب علينا جميعا ان نظهره كما هو ,العالم فى رعب من تعاليم الاسلام الاجراميه الساديه ,وشاهد العالم اجمع عمليات قطع الرؤوس وفصلها تماما ,هم يستندوا على ايات واضحه فى هذا وهى ايه (اضربوا فوق الاعناق) وغيرها من مئات الايات الدمويه البشعه والاحاديث التى تحض على رفض الاخر بل والقضاء عليه ,الا ترى ان داعش لاتطبق الاسلام الحقيقى فى ايام محمد ,هذا هو الاسلام بدون تجميل او تزوييق ولابد للعالم ان يراه على حقيقته ويأخذ حزره


36 - في الغرب المسيحي هناك من يقول الكثير بحق المسيح
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 8 - 22:33 )
السيد تامر مرزوق
لا تعرف الغرب يبدو! ففي الغرب المسيحي هناك من يطرح امر المسيح عليه السلام بكونه كان شاذ جنسيا وهناك من يدعي ان مريم العذراء كانت بغي, وقسم من يدعي ان زوجها يوسف النجار و خرين يؤمن بان الله من نفخ فيها الروح وهي من وحي القرآن, يبدو السيد مرزوق يريد التغا بي للهجوم على ما اكتب ام اقصده يفتعل موضوعة يشتري فيها اقطاف السكائر,انا ادين تسخيف الانبياء ومريم العذراء وعائشة زوجة النبي محمد, فقلت ان المنورين في الغرب لم يناقشوا امر ولادة المسيح ولا امر كيف قال انا لاارمي سلاما بل ارمي سيفا, كل هذا الخواء لم يلتفت له الثوار الاحرار في فرنسا وبريطانيا فاحترموا مشاعر المؤمنين وسحبوهم للمعارك ضد الاقطاع ورجال الدين المشعوذين اما الدين فلم يمس واما المسيح فلم يهان ومريم العذراء بقت في عفتها لجموع الشعب الذي يريد يرها عذراء فاين الخواء الذي تطرحه يا سيد مرزوق باني عنصري تجاه المسيح ومريم العذراء, يبدو انك مقيم في اسرائيل ولا تفهم عربي, او تريد التشويه حيث لم تجد شيء لتقوله كي تثير زوابع رعدية في ليلة صيفية فانا لا اخاف الكراكيع و لا البرق ولا طرحك الغير النزيه, وشكراً للحشو الباهت!ن


37 - هل تعرفون لماذا ؟
احمد حسن البغدادي ( 2015 / 8 / 8 - 23:34 )
هل يعرف الإخوة القرّاء ، لماذا يدافععلاء الصفار عن الاسلام وعن محمد ؟

ساقول لكم،

لان علاء الصفار، هو من عشيرة الصفار، كما يدل عليه اسمه، ( مع احترامنا لعائلة الصفار الكريمة).

هذه العائلة، تدعي ان نسبها يعود لمحمد، نبي الاسلام، عن طريق فاطمة بنت محمد من خديجة، وهي زوجة علي بن ابي طالب.

ويسمي هؤلاء أنفسهم بالسادة، اي سادة القوم والمجتمع.

وكبار هذه العائلة يجنون أموالاً ضخمة من هذا النسب، عن طريق الزكاة، والخمس والفتاوى وغيرها،

لذلك يخاف علاء من التطرق لمحمد والإسلام، خوفاً من فقدان هذه المنزلة الاجتماعية، التي تدر عليه الملايين.

والدليل على تحليلي هذا، هو؛

انه في المقال قبل السابق، يقول لي، رداً على تعليقي،

ماهو اصلك وفصلك لتتحدث عن محمد،

بل كرر ذلك السؤال في تعليقين له.

والدليل الثاني، هو يقول انه ملحد، وماركسي، لكن في كل مقالاته، ولسان حاله يقول، احذروا ان تتقربوا من محمد ودينه، نعم انتقدوا المسيحية، وهاجموا أمريكا والصهيونية، بدلاً عن ذلك.

ونقول لعلاء،

هل ذلك من شيم وقيم الوطنيين الاصلاء، ان يتستر على مجرم وايدلوجيا ارهابية، ليربح أموال السذج والمغفلين من المسلمين؟


38 - ماكان ابوك امرء سوء ولم تك امك بغيا-ينراد شويه شقن
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2015 / 8 / 9 - 00:05 )
تحياتي ثانية وامتناني اخي استاذ علاء
تسمحلي ان اقول ان النقاش في هكذا امور جدية ومعقده ترهق الاعصاب وتعكر
الامزجه كما هو واضح حتى ان السيد مرزوق اخذ يعتقد انك -تفشر-على ابنتنا مريم العذراء
ويظهر انه نسى ان القراءن يعترف باحتوائه على اساطير الاولين-وان هؤلاء الاولين-وليس محمدا ولا علاء الصفار هم الذين تقولوا على مريم-المراءة التي ولدت بدون بعل طفلا
لذالك ورد في كتاب المسلمين- ماذكرته بعنوان هذا التعليق حول ماكانت تلوكه السن اهل مريم وجيرانهم وعلى السيد مرزوق ان يحاول الاطلاع على نصوص القرءان قبل العتب على كاتبنا العزيز الذي يدين كل الشوفينيات والعنصريات
تعليقي هذا من باب ترطيب الاجواء او مانسميه بالعراقية-الشقندحيات-رغم ان المحتويات جديه وتاريخيه
ماكان ابوك امرء سوء ولم تك امك بغيا
نحن يجب ان نتعلم من المتراكم تاريخيا من ثقافتنا بتعددياتها-الزينه وحتى الشينه
فحتى محمد كان منصفا فقد تعامل مع عمه وزوجة عمه بنفس القساوة ان لم يكن اكثر
اقصد ابو لهب وحمالة الحطب وارسلهما الى سقر
مع اجمل الامنيات لشعوبنا في التطور المادي والثقافي وهما الكفيلان في التخلص من الخرافات وممارساتها


39 - متناقضات (اسلامي طائفي شيوعي )
nasha ( 2015 / 8 / 9 - 02:26 )
لا يوجد شيوعي ذو خلفية ثقافية اسلامية
ادعاء اليسار والشيوعية في العالم الاسلامي تدليس وادعاء سطحي لا يتعدى كونه موضة ثقافية للمزايدة والابتزاز السياسي والبحث عن مناصب سياسية محتملة في المستقبل ونوع من انواع التقليد الفارغ من الايمان الحقيقي باليسار والشيوعية.
وما كانت الانظمة الجمهورية العربية التي سقطت الاّ انظمة شيوعية يسارية مقنعة بالقومية والدين .
اشعر بالاسف والاحباط من كثرة التعليقات على مقال لا يعبر الاّ عن الزيف والتمسكن والاثارة العاطفية من يساري مزيف يقطر عنصرية ليست دينية فحسب بل طائفية والمستفيد الوحيد منها نظام ولاية الفقيه المتخلف الذي هو سبب خراب الشرق الاوسط .
انا اشتركت في التعليق فقط لتذكير جميع المعلقين المتنورين بان الكاتب بالرغم من تزييفه وأخفاء عنصريته وفكره الحقيقي تمكن من جركم الى صفحته لتعطوه مصداقية مجاناً.
في رأيي كل ما يتمناه الكاتب اعطيتموه وهو كثرة تعليقاتكم لكي ينفش ريشه كالديك الرومي .
علاء انت استاذ بالتقية، بالعافية عليك عمي ،اعترفلك انت قدها.


40 - السيد علاء المحترم
سمير ( 2015 / 8 / 9 - 03:28 )
ارسلت تعليق لم ينشر , ربما حصل خطأ. المهم , يا اخي انا ادين اميركا وحلفائها وعملائها من الخليج الى ايران(رأس الافعى) . اتعرف, ان اكثر ما تكرهه اميركا هم مسيحيي العراق, واكثر ما يكرهه مسيحيي العراق هو اميركا, بل يسموننا عملاء صدام. كيف تفسر لي انهيار الحزب الشيوعي ,اكبر حزب في الشرق الاوسط, عام 1963 على ايدي بضعة مراهقين وعسكريين مغامرين يقودهم مأبون؟ وكيف يمجد الحزب المجرمين عبد السلام وطاهر يحيى, خط أب, والادهى ان يتحالف بعد ذلك مع البعث في السبعينات ومع الاميركان الان؟تقول ان العلمانيين لم يشتموا السيد المسيح, ماذا يشتمون فيه , عندا قال احبوا اعدائكم؟ تقارنه بقول محمد قد جئتكم بالذبح؟ بين لي رجاء اين الخطأ في داعش وبوكوحرام والاخرين اليس هو الاسلام؟ ثق يا اخي انني مسيحي ولكنني ارفض ان اعيش في دولة دينية مسيحية, ببساطة لان الدين عندما يخرج من المعبد يتحول الى نازية. مع فائق التقدير


41 - الهجوم العنصر ي على الاسلام ليس تنوير ههه!
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 9 - 08:40 )
هكذا دخل العنصري العتيد ناشا وهو يخلط طبخة طائفية و شيعية وتقية وخط الامام الخميني ليدخل الى جانبه اللا بغدادي ليطرح اني استفاد من نسب النبي محمد وفاطمة الزهراء وانتمائي للماركسية وكارل ماركس! لقد كان كارل ماركس ينتسب الى نسل اليهود هو يعود باصله الى النبي موسى عليه السلام! لكن الحركة الصهيو نية والحاخامات عادت وتعادي كارل ماركس لكن الصفار والغريب يقدس الاقكار الماركسية والشعوب المسلمة تقدم له الخمس والزكاة ههه هاي لامبادى! ذكرت ان تحليلات الصها ينة ترجع الى العقلية العنصر ية فيسقطوها على الماركسيين! انا مع الشعب الفيتنامي فهل الصفار يصبح بوذي وانا مع الشعب التشيلي فهل علاء صار كاثوليكي وعلاء مع الشعب الهندي الاحمر فهل صار الصفار وثني ليحصل على خمس وزكاة المعبد الوثني وعلاء الصفار مع الشعب الايراني فهل يحصل على خمس وزكاة الشعب الايراني! ثم هل يدفع الشيوعيين في كوبا والصين ل علاء الصفار! شنو آني الله لاعب الشعوب و الامم وما ادري ههه! في الحقيقة لم افكر بحجم اموالي وعلي الجلوس مع ناشا واحمد و غيره لنعد الملايين وتحت اشراف الموساد كي يعرف العالم حجم ملايين علاء الصفار.فاي هراء اسمع!ن


42 - رائع الاستاذ الشيوعي الكبير! لتقدم لناتنوير موسوعي
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 9 - 08:51 )
تحيات دكتورنا الجليل صادق الكحلاوي
الى كل العنصرين و كل الاحرار الشباب و الجيل الجديد الذي يريد الاطلاع على فكر الشيوعيين الاصيل, فالمقال هو يتحدث عن احرار الاوربيين و نضالهم و علينا التعلم من احرار اوربا هو فحوى المقال اي نحن لا نفرق بين المسلم و المسيحي و اليهودي و الايراني و الهندي الاحمر و الفيتنامي و غيرهم من البشر و نحن نعرف الدين و الانبياء و الاساطير و المقدسات و نحترم كل الاديان و الاقوام.
اقدم لكم ما ذكره الاستاذ صادق الكحلاوي حول الدين و الايات فرغم كوننا شيوعيين نحترم مقدسات الناس وهذا هو بري طريق ثورة التنوير الغربية التي يعاديها الصها ينة, اليكم النص-ماكان ابوك امرء سوء ولم تك امك بغيا
نحن يجب ان نتعلم من المتراكم تاريخيا من ثقافتنا بتعددياتها-الزينه وحتى الشينه
فحتى محمد كان منصفا فقد تعامل مع عمه وزوجة عمه بنفس القساوة ان لم يكن اكثر
اقصد ابو لهب وحمالة الحطب وارسلهما الى سقر
مع اجمل الامنيات لشعوبنا في التطور المادي والثقافي وهما الكفيلان في التخلص من الخرافات وممارساتها-
الشيوعي لا ينكر الانبياء والاديان بل يقيمها ونحن على هدى ماركس اليهودي نسير فموتا ي للعنصرية!ن


43 - الحق ليس عنصري
رافد رامز ( 2015 / 8 / 9 - 08:59 )
السياسه الاستعماريه الاستغلاليه سيئه ان كانت امريكيه او رويسيه اوفرنسيه غيرها ويجب نقدها كذلك الدين الاسلامي وتراثه فيه ماهو سيئ ومن حق الاخرين نقده هنالك من ينتقد الاول واخرون ينتقدون الثاني
الحكم البعثي الصدامي سيئ والحكم الحالي اسوء مما جعل الناس تترحم على على ايام صدام ولكن هذا لايعني عدم نقد الاثنين
الحرب بين حميني وصدام سيئه ولايوجد بينهم بريئ من دم الناس والاثنين يجب نقدهم لانهم استمرو بها حتى لوقيل انهم مامورين او مجبرين عليها
قتل الناس الابرياء في حلبجه سيئ ينتقد صدام لاستخدامه الكيمياوي ضدهم ولكن يجب تقد القاده الاكراد الذين ادخلو الجيش الايراني خلسه الى حلبجه
لذلك ما هو سئ معرض ومطلوب نقده مادام فيه ظرر واذى للاخرين اما لماذا الان او لماذا التركيزفليس هنالك من قانون او محدد يمنع الناس من ذلك
هي الحريه في اختيار ما يختاره الناس في نقدهم ولا يجوز رميهم بتهم العماله او العنصريه لكونهم انتقدو ماهو سئ فهذه التهم المبطنه بالتهديد يراد بها ذر الرماد في العيون لتغطيه عيبوب ومساوئ والدفاع بصوره غير شرعيه عنها
تحياتي


44 - الى سمير انت تتشتت ولا تركز و لا تقدم شيء
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 9 - 09:04 )
اننا في موضوعة التنوير و من هم المنوريين الغربيين و كيف عملوا في افادة شعوبهم و البشرية و كيف علينا الافادة من الغرب المسيحي المؤمن و من الكافر و الشيوعي و كارل ماركس اليهودي و الشيوعي الاول! اما التطبيل على جنب لا يقدم شيء و لا تتصور البشر العربي و خاصة العراقي اغبياء لا يعرفوا سبب هذه الخربشات المتتوعة من عبد السلام و جبهة وطنية و مغامرين عسكريين و احبوا اعدائكم المسلمين و قال محمد و اذبحوا البق...رررة و لا تذبحوا الخننن..زي, يا سيد سمير انت ما بجمعش و لا تتعبني ابداً و الناس في العراق سيتذكرا هذه اللطيفة- لقد مات شيخ لعشيرة و لم يكن للشيخ إلا ولد مراهق بعمر 15 عام, وعليه يقود المضيف, فجلست امه معه و قالت له يا ابني كن رجل وقور في المضيف و لا تتكلم كثيراً بل قل كلمة كبيرة و أغلق فمك, وهكذا جلس الصبي في المضيف و في كل ساعة يقول كلمة كبيرة, من مثل تمساح.. و فيل... أسد ... عربيد, فلم يفهم الرجال في المضيف ما يقصد الصبي و هكذا انتهت الليلة و ارجو ان ينتهي سمير على قرار و يطرح جانب واحد و في صلب الموضوع نحن مع الشعوب وضد الامبريالية عرب واكراد وكلدان و صابئة و اثوريين و سريان ومسلمين!ن


45 - العنصر ية ليست حق و لا ينبغي التساهل معها
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 9 - 09:46 )
السيد رافد رامز
كل ما طرحته انا معك! يمكننا نقد كل شيء,لا بل انا مع الهجوم على حزب البعث من الزوايا و الاتجاهات لا وبل العمل المسلح ضد الصداميين إذا حاولوا العودة للسلطة,فهم اخوان شياطين عملاء امريكا,ِإذهناك افلام وثائقية تفضح عمالة صدام للسي آي آ! يعني بالعربي فصيح انا لست فقط مع النقد بل انا مع الهجوم على العنصريين (الصداميين) اتفقنا!هل وضحت الصورة السيد رامز! الموضوع هو التنوير الغربي وطريق نجاحه, لقد عمل الاحرار والثوار بنصائح الفلاسفة والمفكرين الذين جاء ذكرهم في المقال,أي أن النقد يجب أن يكون على يد المفكرين وهم من خيرة الشعب و محبيه أي ليس بشر مقنع غير معروف وغير عالم ولا فيلسوف, فالرجل المقنع رجل مشبوه لا تعرفه ولا تستطيع تنقده ولا تستطيع محاسبته, بكلمة اخرى لا يمكن الاعتماد على كان يا ما كان من البشر في امر التنوير,وهناك مثل عربي يقول كلمة حق اريد بها باطل,أنا مع نقد الدين ولكن مع احترام المؤمن!وليس مع شتم النبي عيسى أو محمد أوإهانة الشعوب, فحين يهين المرء الشعوب يجعل من نفسه عدو للشعوب,اي يدخل في خانة العنصر ية فهو يهاجم مقدسات الشعب.لا ينقد ولاينور ابدا بل يعادي الشعوب!ن


46 - ما الضمانه
رافد رامز ( 2015 / 8 / 9 - 10:08 )
ولكن لماذا لايحق للشخص العادي ان ينتقد ولماذا يكون النقد حكرا على من تسميهم خيره الشعب اليس هذا تمييز وتفرقه بين الناس الانسان ان كان متعلم او غير له عقل يستطيع ان يميز بين الاسود والابيض انا اعتقد ان وجود من سمو انفسهم علماء او فقهاء الدين هم سبب تخلفنا لانهم قررو وعلينا الاطاعه العمياء وهذا خطا الا تلاحظ معي ان الاسلام بدا حاله يتدهور في زمن انتشار المذاهب والتفاسير بينما تطور العلم والمعرفه لدينا قبل ذلك وبدونه اليس ذلك دليل على ان عامه الناس لها عقل وتبدع دون قيود ماهي الضمانه على ان من تسميهم محبين ومعروفين ليسو منتفعين عملاء استغلاليين اليس اول من يركض للغرب عند مرضه من يسبه ويدعي محاربته والامثله كثيره
تحياتي


47 - العقلانية الضمانة! نيلسون ماديلا قاد جنوب افريقيا
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 9 - 10:35 )
إنجيل متى 7: 16) من ثمارهم تعرفونهم.هل يجتنون من الشوك عنبا أَو من الحَسك تينا؟
استفاد من المسيح لانه مات من اجل ايمانه رغم اني ملحد احترم كل الفلاسفة والانبياء الفضائيين! اي ان نيلسون مانديلا فرض نفسه على الاخرين كونه محب لشعبه, فكان له خصوم ومتاجرين لكن مع الزمن سقطوا وبقى الاصيل مانديلا,هكذا غاندي وكاسترو وجيفارا,هكذا جاك لندن وتلستوي وارننست همنغواي, وفولتير ومونتسكيو وجان جاك روسو! اي العباقر هم من يغييروا مجرى التاريخ, أما أن اتبع رجل يغريني في الضوء وهو لا يعرف الفيزياء والكيمياء واتبعه فأكون أنا الجاهل الملام وأنسى أن أديسون هو من أخترع المصباح, أي انا اريد أن اسلم ضرسي للحلاق ليقلعه! اننا نستطيع أن نعطي آرائنا لكن أبدا لم نكن بمستوى النبي عيسى المسيح أم محمد, فيا سيد رامز هؤلاء العظام ورائهم الملايين! فمن علاء الصفار, سورى رجل يكتب مقال و يستشهد بالعظماء والفلاسفة ويطرح انحيازه لكارل الماركس ومثله يوجد الملايين في الكرة الارضية لتحل عليهم لعنة آكيم ههه, وهل صعب ان تعرف ما يريده آكيم وناشا! انا لا يمكن أن اقود البشرية فانا لست نبي ولا فيلسوف,وعلى كل انسان يعرف حجمه وقدره!ن


48 - التوير هو دفن شريعة الصلعم الإرهابية
علاء مفيد داغوم ( 2015 / 8 / 9 - 14:54 )
لا أحد حتى الآن من القراء الكرام اتفق مع طرحك سوى طابور رجال الدين.. ويبدو ان مقارعتك للجميع وشتمهم هي كل ما تبتغيه من وراء ما تكتبه من منطق مشتت

التنوير هو فصل الدين عن الحياة العامة، والإسلام منظومة قمعية تدخل في شرايين البشر ويجب إبعاده نهائيا عن الحياة العامة
لا يمكن الإحتكام لدساتير حديثة تنهي ما نراه من عهر رجال الدين الإسلامي بدون الثورة ضد شرائع الإسلام النازية
لا يمكن انتقاد الوضع الراهن والإبقاء على ميراث الإرهاب الإسلامي ابتداء من الصلعوم نفسه

فكل ما تقوم به داعش من أفعال، هو تكرار لما قام بها محمد وصحبه
ولو استطعت الدحض والإنكار بدون أسلوبك الركيك بالشتم، فتفضل


49 - كيف تفسر هذا؟
محمد أبو هزاع هواش ( 2015 / 8 / 9 - 14:55 )
مقال جيد لأنه يفتح باب النقاش ولكن لماذ تغلقوا النقاش بوجه أمثال الآخ عماد ضو..

للأخ عماد ضو حق مقدس إسمع حرية الكلمة..نعيش في القرن الواحد والعشرين ولانزال نقمع كلمه من لايعجبنا...عجبي كيف سنتقدم؟

أما عن العنصرية فالإسلام بشقية الشيعي والسني يكرس العنصرية ببساطة فمثلاً

لدى السنة مقولة (حديث) كل الأئمة من قريش..هذا الحديث هو قمة العنصرية لأنه لايقيم أعتباراً لأ ى إنسان ليس من قريش..

أما عند الشيعة فالإمام المعمصوم هو من أحفاد الرسول أي شخص عربي...وماذا عن الآخرين؟ هل لدينا عقول أم لا؟

إستاذ علاء: نقد الدين الإسلامي يأتي بسبب أفعال وأقوال هذا الدين وليس من الفراغ...إسأل الأقليات التي حكم عليها الإسلام بالموت؟

نعيش في القرن الواحد والعشرين ولنا جميعا حرية كلمة ورأي ولن يقف في وجهنا أحد...

نعم نحن كالإعصار سندنا حرية الكلمة. الرأي والمعتقد والمساواة بين البشر...

مع التقدير


50 - لماذا يسمح لها الكاتب بالبذاءة ضد المعلقين
سامر أحمد ( 2015 / 8 / 9 - 14:57 )
تحية
كل من كتب تعليقا هنا لم يتفق مع الكاتب وهذا كبعا من حقه.. ولكن الكاتب عندما يرد فهو ينال من الجميع بالتحقير والإزدراء
ألا توجد فقرة في قواني الموقع تمنع الكاتب من هذا الإزرداء؟
أم هو رقيب له حصانة في الموقع؟
نرجو من السيد رزكار الإجابة على هذا التعليق


51 - كيف يلتقي الإلحاد مع التطرف الديني بشخص الكاتب؟
كايد الزهيري ( 2015 / 8 / 9 - 15:04 )

هذه أعجب ظاهرة لفتت نظري عند قراءة مقالاتك سيد علاء

من كتاباتك يبدو انك متطرف سلفي لأنك تريد منع انتقاد الإسلام رغم ادعائك انك شيوعي ملحد

في مقالاتك تناقضات عجيبة غريبة تخلطها ببعضها البعض مثل سلطة خيار مع لحم مشوي مع حليب


52 - اطلعت على تعليقات ضو .. هل هو عداء شخصي
يحيى نعيم الحموي ( 2015 / 8 / 9 - 17:40 )
السلام عليكم

ما كتبته سيد علاء المحترم هو رأيك شخصي رغم اني لم أفهم ما تريد بصراح فلغتك رديئة
والقراء لا يتفقون معك على كل حال
لفت نظري استهدافك للمدعو عماد ضو في أكثر من مقال وعماد ضو هذا يزعم انك من لجنة رقابة الموقع
اطلعت على تعليقاته فلم أجد ما يدعو لهذا الحقد الذي ينزف من كلماتك.. هل تعرفه شخصيا؟ وهناك عداء بينكما؟
وهل صحيح ما يدعيه عماد انك رقيب في الموقع؟
إذا كان هذا صحيحاً انك رقيب فيترتب عليه امور كثيرة يجب على إدارة هذا الموقع اتخاذها للمحافظة على الحياد
فازدراءك واستهتارك بالمعلقين وحربك الشرسة ضد أفكارهم وحجب تعليقاتهم ومنعهم من التعليق وفرض رأيك بالشتم والسخرية انطلاقا من منصبك كرقيب يجب التحقق منه من قبل إدارة الموقع واتخاذ اللازم

لو كنت مسؤول منتخب في حكومة اوروبية بل قل في صحيفة غربية لتمت احالتك للتحقيق وطردك من منصبك أو تغريمك أو حتى سجنك. لأن استغلال المنصب لإيقاع الأذى بالبشر جريمة يحاسب عليها القانون

فهل تم انتخابك لمنصبك هذا بشكل ديموقراطي؟ أم انه تعيين دكتاتوريوتظن ان المنصب أعطالك حق إهانة القراء؟

تحياتي لك وأرجو أن ترد بتواضع وبدون إهانة


53 - ت 56 فيا سيد رامز هؤلاء العظام ورائهم الملايين
رمزي العسقلاني ( 2015 / 8 / 9 - 18:15 )
في الحقيقة استفزني هذا المقال للتعليق
يقول السيد الصفار تعليق 56
اننا نستطيع أن نعطي آرائنا لكن أبدا لم نكن بمستوى النبي عيسى المسيح أم محمد, فيا سيد رامز هؤلاء العظام ورائهم الملايين!
--
هتلر كان وراءه ملايين وهولاكو والاسكندر.
وكل رئيس منتخب أو غير منتخب شئنا أم أبينا، وراءه ملايين
هل هذه الحقيقة تقدس هؤلاء وترفعهم فوق النقد؟
هل اتباع الملايين لهتلر منعت من محاسبة فكره النازي الشرير ودفن عقيدته؟
بالعكس
تقديس سيرة الإرهاب يجعلها كالسلحفاة تخفي رأسها مدة طويلة ولكن فقه تقديس الذبح لمن تسميهم انبياء زمن العبودية يجعل السلحفاة تطل رأسها
يجب قطع رأس سلحفاة الغرهاب الإسلامي سيد علاء

وتقبل تحياتي القلبية وأرجو أن تكون مهذبا إذا اخترت الرد


54 - الاخ علاء وماذا عن هؤلاء
رافد رامز ( 2015 / 8 / 9 - 19:36 )
ولكنها تدور هذا ما قاله الفيلسوف وعالم الرياضيات والفلك جاليلو جاليلي عندما فرضت عليه الكنيسه تكذيب كلامه بان الشمس مركز المجموعه الشمسيه والارض تدور حولها ومثله المئات من العلماء والفلاسفه والمفكرين العرب كالمعري والرازي وابن العربي وغيرهم الذين حوربو واحرقت او اتلفت كتبهم هؤلاء كانو علماء فلماذا لم يؤخذ برايهم الا لانه يخالف رائ القوي المتسلط اذا الفكره ليست مستوى العلم والمعرفه ولكن الخوف من انكشاف المخفي والمستور وكشف زيف دعاوى المتاجرين بالاديان كلها دون تمييز
تحياتي


55 - السادة الذين يريدون النقد فاليتفضلوا! قدموا نقداً
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 9 - 20:55 )
يصروا الحاحا للتغابي, قلت انا لست ضد نقد الدين لكن دون شخصنة الانبياء و سبهم وايجاد انصوص القتل فقط دون الاعتراف بان الدين لعب دور اساسيا في حياة الوثنيين وكذلك الاديان الفضائية فكل المعلقين لهم دين ويفاضلون به! كل الانبياء دعوا للقتال والسيف,وعاهدوا انصارهم بالجنة من اجل الدين بل ان المسيح سيرجع ويضرب بقوة فيثبت النصاب في الارض وكما الشيعة عندهم المهدي المنتظر سيأتي ويقحقق العدالة,كل الاديان طالبت بالرحمة بالوالدين ومساعدة الفقير لهذا الدين ربى البشر في زمن العبودية وليس السيد آكيم, تصوروا لو لم يحرم الانبياء امر نكاح الام والاخت,لكان هناك انحرافات وراثية واخلاقية,فالدين هذب البشر على مدى عصور, لكن اليوم نحن تجاوزنا اكثر من 5000 عام تاريخ اول دين فضائي إذ السومريين قدموا ايضا الممنوع الديني كما الاديان الفضائية ايضا في عدم نكاح الام والاخت والسرقة والقتل من اجل النهب وغيرها, لليوم يلتزم البشر بامر الاخلاق تجاه الام و الاخت, اي التزام البشر باقوال الانبياء الفضائيين وليس باقوال آكيم والمهاجمين العنصر يين,الشاتمين للانبياء عيسى و محمد.مفهوم تبا لمناصري العنصر ية. اقرأوا المقال ثانية!ن


56 - هل قرأت التاريخ ام تحاول إعادة كتابته؟
رمزي العسقلاني ( 2015 / 8 / 9 - 21:55 )
رغم طلبنا من حضرة الكاتب الإبتعاد عن إهانة القراء وعن البذاءة ولكن يبدو أن الطبع يغلب التطبع، فيصر على كلمات مثل (الحاحا للتغابي) وبأن المعلقين يفاضلون بدينهم
ولكن بالرغم من هذا فلن نرد عليه باسلوبه فالهدف مناقشة افكار (لو وجدت) وليس تبادل بذاءات ........
يقول السيد علاء
تصوروا لو لم يحرم الانبياء امر نكاح الام والاخت
--
هل قرأت التاريخ عن الحضارات التي سبقت الأديان؟
هل درست عن الحضارات التي سبقت الإسلام والمسيحية ؟
هل سمعت عن الشعوب التي لم ينزل لها أنبياؤك الفضائيون؟
ما الذي قدمه محمد من فضائل الأخلاق التي يقلدها الدواعش اليوم؟
هل سمعت عن الصين والهند واليابان؟
وعن المايا والأزتك والفايكنج وشعوب استراليا الأصلية والأفارقة الذين لم (ينزل) لهم انبياؤك الفضائيون الذين تستشرس للدفاع عن إرهاب أتباعهم بشتم القراء؟
هل كل هؤلاء يتزوجون أخواتهم وينقرضون؟
هل ذبح المخالف وإقصاء التنوع في الجزيرة الذي أتى به محمد هو تطور عما قبل الإسلام؟
ما سبب إنكارك للصراع السني الشيعي والدم النازف لليوم؟
ولو سمحت يا استاذ، لا تقمع أحد عن إبداء رأيه وقل ما عندك بتهذيب وبمعلومات تاريخية مؤكدة

وتقبل تحياتي


57 - تعليقات بعد الاتصالات اللوبية لسب العرب والمسلم
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 10 - 08:46 )
عدة تعليقات تؤكد معزوفة صهيو نية تطالب بنقد الدين,اوكي,ح.متمدن ينشر اي مقال فكري علمي غيرعنصري فليتفضل السادة على الهجوم على مقالي هذا,اقول ان الاديان موجودة رغم ا نف الجميع, فيتمسك بها الشعب الامريكي والايراني والعراقي والاسرائيلي,الشعوب لها ايمانها اما الشيوخ والملوك وجورج بوش لهم مصالحهم, اي هناك ايمان وهناك مصالح بوش, الدول العربية تؤمن بالدين واسرائيل قامت على خرافة الدين والقتل وتستمر على القتل من اجل الخرافة الدينية و السعودية طورت الوهابية لتنتج القاعدة فهجمت على افغانستان الشيوعية وبقيادة بن لادن ثم تم تاسيس داعش برعاية امريكا فهي ابداعات السعودية والقاعدة والبعث وبحضور السيد موشي امريكا زعيم داعش, اي هناك منظمات متطرفة دينية يجب مهاجمتها كمنظمة الاخوان وحركة الهاجانا وليس مهاجمة ايمان المؤمنين اليهود والمسلمين (مفهوم)ثم يوجد شيوعي مسلم ويوجد شيوعي يهودي كما كان ماركس يهودي وصار شيوعي او كما اسس يوسف سلمان المسيحي العراقي حزب الشيوعية في العراق, اي انتم ياسادة تهاجمون العرب و المسلمين باسم حرية نقد الدين. ماذا عن امريكا وقصف العراق باليورانيوم اين نقدكم,فهي علمانية بربرية!ن


58 - التغا بي نوع من ذكاء المحاورات تقوم به اسرائيل
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 10 - 09:11 )
العسقلاني انت لا تطالبني فلا انفذ! هل تفهم عربي؟ اكتب تعليقك وكفى,هل تعرف ان الهاجانا كانت منظمة ارهابية رفضها اليهود الاحرار في العالم وبقوا في بلدانهم ولم يتوجهوا الى اسرئيل اي ان هناك مؤمن بالله والتوراة وانا احترم هذا اليهودي ولدي اصدقاء يهود شاكلتهم, اما انت رجل مليء بالحدق العنصر ي تريد هدم دين الاسلام والعرب(فتفضل)!هذا هو ما رفضه المقال! قلت دين الفضائيات الثلاث هي نتيجة عن حضارات سومرية وفرعونية فلا تتفلسف علينا,حين تهاجم الصهيو نية وأمريكا سيسمعك لك ليس المسلم والعرب بل سيسمعك العالم وستدخل التاريخ من اوسع ابوابه! اما مهاجمتك لمقالي فستكون انت بكل وقضيضك زوبعة في فنجان,إذ اني لست رجل عالمي بل انا جندي بسيط في جيش كارل ماركس,انا يا منا فقين لا ادافع عن الانبياء انا ادافع عن حرية المعتقد التي جاء بها الغرب على يد امثال فولتير وروسو ومونتسكيو!ان تغا بي هونوع من السفا لة احيانا,لكن أنا استطيع فضح سفا لة امريكا في تاسيس القاعدة وداعش وادين كل انواع التغابي الذي يبدو شديد الذكاء(العراقيين امفتحين باللبن) فانا مع شعب مصر والعراق وصراعه ضد احزاب اسلام. لكن انت وامريكا بخندق الوهابية!ن


59 - الشعب المصري و العراقي يصنعون القيم الجديدة
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 10 - 09:52 )
لمنا فقي نقد محمد وآياته,وكل الساكتين على مملكة الجريمة والارهاب الدموي المدعومة من قبل الامبريالية امريكا والدولة الصهيو نية في اسرائيل, قول!الشعب المصري المسلم بدون توجيهات السادة آكيم المتنعطين بالهجوم على آيات القرآن ودين مليارد مسلم, اقول أن الشعب المصري خرج على حكم الاخوان وهو لم يقرأ مقالات او نعرة الهجوم على الدين الاسلامي,إذ الشعب المسلم قام بعمليات تنوير ضد الارهاب السعودي والامبريالية الامريكية وفضح المملكة والسيد اوباما والشمط اء هيلاري كلنتون حين بكوا على الشرعية التي جائت بالاخوان والعميل الامريكي محمد مرسي,فهجوم السادة المعلقين على مقالي لا يرتقي الى مستوى النضال الشعبي للمسلمين الذي يقوم به الشعب المصري بكلمة أخرى يعري كل الاقزززام التي تدعي ضرورة مهاجمة آيات القران, أي ان المهاجمة يجب تنصب على الملوك وبوش واوباما وكل الحكام العملاء و القساوسة و ج.بوش والمفتي القرضاوي!و اما التبجح بالحرية و رفض ايات القرآن كلها هراء امام نضال الشعب المصري المسلم! واليوم الشعب في العراق يترعرع في المظاهرات ضد السلطة التي جائب بها امريكا,رغم ان الشعب العراقي يؤمن بالقرآن والتقية هههه!ن


60 - ماذا يريد النقادين لآيات النبي محمد حقا
علاء الصفار ( 2015 / 8 / 10 - 12:05 )
رد على جملة التعليقات الاخيرة التي جاءت وكأنها مرتبطة بدائرة ألكتونية واحده مركزها الرياض وتل ابيب! انا انطلق من دفاعي على امر احترام الايمان بالله والدين,وهو مقرور في الهيئات الدولية وتنص كل قوانين الدول الرأسمالية بعدم المساس بأيمان البشر,هكذا أن اسرائيل دولة دينية كما المملكة الوهابية ومعترف بهما دوليا, أنا من يدين الهيئات الدولية على السكوت عن جرائم المملكة الوهابية في ارسال بن لادبن والقاعدة الى افغانستان في القرن الماضي,لا أحتاج في ذلك بالاستناد على نقد آيات محمد ودين المسلمين, لان ذلك يعني أنا ادافع عن الشيوعية في افغانستان واقف ضد الدين وهذا ما تسعى اليه السعودية في تصوير الشيوعيين كفرة يقفون ضد الدولة الاسلامية ل بن لادن وطالبان التي دعمتها امريكا و قامت بمجازر ضد الاحرار والديمقراطيين والماركسيين في افغانستان, فاين انتم يا سيادة نقد النبي محمد وآياته! لِمَ لَمْ تهاجموا الجرائم الامريكية في افغانستان ولم لا تدينوا أمريكا و شرائها النفط من داعش الارهابية, لَمَ النفاق و الهجوم فقط على الدين الاسلامي و ليس على فضح قصف اليورانيوم على العراق, ام قتل المسلم العراقي مشروع لديكم!ن