الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الاستقرار الامني من الاستقرار السياسي
حسن صالح الشنكالي
2015 / 8 / 12مواضيع وابحاث سياسية
نتيجة لمواقفي التي ادعوا فيها الى الاستقرار السياسي الحالي واجهت انتقادات وحظر من بعض الاصدقاء الا انني على يقين ان من يبحث عن التغير في الوقت الراهن في الاقليم لاشك ان ذلك يصب في مصلحة الاعداء ويحمل اجندات خارجية تطيح بمكتسبات الكرد وامنه ، فكل من يحريص على امن وسلامة الاقليم عليه الحفاظ على الجبهة الداخلية والاستقرار السياسي الحالي كفيل بهزيمة داعش وعلينا ان نكون جميعا مقاتلين في البيشمركة لوقف الهجمة الشرسة لداعش على امن وسلامة الاقليم برمته , لانه اتضح ان داعش خلق لاجل القضاء على الكرد بغض النظر عن الدين فلنتحد ونعمل على فشل المخططات ، وبعدها نحن جمعيا نؤيد التداول السلمي للسلطة وصناديق الاقتراع في وقتها هي الكفيلة على من يحكم الشعب .واخيرا وفر لي الامان ساوفر لك الاموال والكراسي . لان خيرات الاقليم وفيرة ، ونتيجة لمخاوف الشعب من ازمة سياسية قادمة فقد هاجر العديد من الطاقات الشبابية والكفاءات العلمية مع غياب الاستثمار في الاقليم خوفا من المشاكل الداخلية .وقال لي احد الاعلاميين المصلاويين .. قال اتعجب وانت تمدح البشمركة وهم باعوكم . فقلت له وهل من مشتري غيرهم وهل من مؤى غير بيوت اخوتنا الكرد المسلمين . هؤلاء وان تخلوا عنا في لحظة خوف عنا الا انهم لم يهتكوا عرضنا اوسبوا نسائنا اوقتلوا كل شئ حي كما فعلتم . هؤلاء بكوا معنا وانتم تباهيتم بقتلنا وبيع نسائنا . فسكت ولم يجاوبني
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. مظاهرات في لندن تطالب بوقف الحرب الإسرائيلية على غزة
.. كاميرا سكاي نيوز عربية تكشف حجم الدمار في بلدة كفرشوبا جنوب
.. نتنياهو أمام قرار مصيري.. اجتياح رفح أو التطبيع مع السعودية
.. الحوثيون يهددون أميركا: أصبحنا قوة إقليمية!! | #التاسعة
.. روسيا تستشرس وزيلينسكي يستغيث.. الباتريوت مفقودة في واشنطن!!