الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تدفق حزين

محمد عبيدو

2015 / 9 / 16
الادب والفن


تعويذة
أطلقتها في طفولتي
هي من أتت بك إلي ..

****
في صوتك
تلتهب ، وتنطفئ
عيوني الضائعة.

****
من كل لحظات لطفك
المرتعشة على وجهي
ابتكر كلماتي
المتنائرة في يد الريح
وجعُ غيابك
يحمل قطعةً من الفراغ
****

هواء الصباح كان حزينا
ومر أمام نافذتك
بتدفق حزين
أنصتي للصوت فيه
هناك تنهيدة عبره
تعرفين من أرسلها..
*****
مع ابتسامة تداري الخوف
خوف غيابك للأبد
خوف هزيمة باردة
يدي في الحلم
تمشط النحلَ
المتجمع في شَعرِك








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ريم بسيوني: الرواية التاريخية تحررني والصوفية ساهمت بانتشار


.. قبل انطلاق نهائيات اليوروفيجن.. الآلاف يتظاهرون ضد المشاركة




.. سكرين شوت | الـAI في الإنتاج الموسيقي والقانون: تنظيم وتوازن


.. سلمى أبو ضيف قلدت نفسها في التمثيل مع منى الشاذلي .. شوفوا ع




.. سكرين شوت | الترند الذي يسبب انقساماً في مصر: استخدام أصوات