الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فيلم هندى- تفرج -- عليه ---ياعراقى

على عجيل منهل

2015 / 9 / 25
الارهاب, الحرب والسلام


إن الشرطة العراقية اعتقلت نجل النائبة العراقية عالية نصيف وشقيقها وعدد من أفراد حمايتها بعد خطفهم مواطن عراقي من منطقة الكرادة وسط بغداد.
وقال مصدر في وزارة الداخلية اليوم الثلاثاء (22 أيلول/ سبتمبر 2015) إن “نجل النائبة عن دولة القانون عالية نصيف وشقيقها وعدد من افراد حمايتها تمكنوا من خطف صاحب محل في منطقة الكرادة وسط بغداد”، مبينا ان “نجل النائبة هو طالب في الكلية العسكرية”.
وقال المصدر ان “المخطوف نجح في الاتصال من داخل صندوق السيارة بشقيقه الذي يعمل باستخبارات الداخلية، وهو في الطريق الى فيلا النائبة المذكورة، وارسل له رقم السيارة التي اختطفته والتابعة للنائبة نصيف”، مشيرا الى ان “قوة امنية تمكنت من اعتقال الخاطفين في احدى السيطرات بعد تعميم مواصفات السيارة، وتحرير المختطف”
واكد المصدر ان “رئيس الوزراء حيدر العبادي امر فتح تحقيق في الحادث، ومحاسبة المقصرين”.
يذكر أن النائبة عالية نصيف تتولى منصب عضو في اللجنة القانونية في البرلمان العراقي، فيما تولت منصب عضو في لجنة النزاهة في الدورة السابقة.--
وأخيرٱ-;---;-----;--- ظهرت أن هناك نساء قادرات ان تقود عصابات رجال من طراز - احمد المالكي وطارق الهاشمي---
ان اخ المخطوف يعمل بالاستخبارات و انقذ روحة ..كيف حال المواطن الذى لامعين له فى الدوله و بالامس القريب نواب ينخطفون داخل وزارة التربية العراقيه من قبل حماية الوزير وقوات سوات تدخل على الخط وتنقذهم -وقبلها موظف صحفى عامل فى وزارة التجاره تتفجر سيارته بعد وضع عبوة ناسفه اسفل سيارته من قبل زملائه بالعمل -

خطف الناشط المدني جلال الشحماني --

ان -مسلحين مجهولين يستقلون ثلاث عجلات -- اقتحموا مطعم شعبي في منطقة الوزيرية وسط العاصمة بغداد، واختطفوا تحت تهديد السلاح الناشط المدني جلال الشحماني وصاحب المطعم ".
و أن " المختطفين اقتادوا الشحماني وصاحب المطعم إلى جهة مجهولة " الحرية للسيد جلال الشحمانى الناشط المدنى فى المظاهرات ---
ومن اجل اسكات الشارع واشاعة الرعب بين صفوفه أنطلقت عمليات تمثلت في خطف عدد من الناشطين وتعذيب بعضهم واطلاقهم والبعض لايزال مخطوف كالناشط جلال الشحماني . والجهات الخاطفة تمارس اعمالها على مرآى من الاجهزة الحكومية بل هي تستخدم آليات وملابس حكومية وآليات دفع رباعي أمام صمت وخرس واضح من الحكومة . هل هى عمليات الخطف حكومية ؟
ونحب ان نذكر السيد رئيس الوزراء حيدر العبادي - امامك فرصة حقيقية للأصلاحات وأِنقاذ البلاد والعباد - . وبأمكانك تنفيذ برنامج اصلاحي حقيقي يعيد للبلد هيبته وامواله أِن كنت جاد في الأصلاح وان الله والشعب سوف لن يرحمك اذا تبين ان -بعض الجهات المرتبطة بالحكومة تنفذ عمليات ترهيب ضد المتظاهرين وخطف الناشطين كما نلاحظ ذلك يوميا --أَن اصلاح البلد افضل واسهل بكثير من عمليات خطف المطالبين بالأصلاح فضلاً عن أن النظام الديمقراطى لايقول بقمع الآخر فماذا أَبقيتم للنظام الدكتاتوري ؟--
يا فَارِجَ الهَمِّ وكَشّافَ الكُرَبْ








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - متاسلمون وحلفائهم البعثيون
علي عدنان ( 2015 / 9 / 25 - 14:54 )
في 1963 وفي اتقلاب شباط ضد الحكومة الوطنية لعبد الكريم قاسم تحالف المتاسلمون مع البعثية لاجهاض فرصة بلدنا العظيمة للسمو والاشراق وهاهم نفس المتحالفين واحفادهم المجرمين وبعد تغيير كان بارقة امل لوطننا ان ينهض من جديد يقومون بسرقة امل العراقيين !!! اتهم اياد علاوي البعثي المخضرم النائبة عالية نصيف بانها بعثية في الصميم وانه دفع مبلغ خمسون الف دولار لهيئة اجتثاث البعث المكونة من متاسلمين كي يرفع عنها الاجتثاث!!! وتعود عاية نصيف لتتحالف هذه المرة مع راس المتاسلمين الفاسدين نوري المالكي لتصبح عضوا فعالا في دولة القانون(المتاسلمة الطائفية الفاسدة للنخاع) لتظهر قوتها وتمرسها كرئيسة عصابة مافيا من اعضاء المافيا في تجمع دولة القانون!!! انهم انفسهم ((المتاسلمون -البعثيون)) )) واللذين اثبتوا ان هدفهم هو واحد لايتغيير السرقة والقتل والتنكيل وحكم الناس بالحديد والجريمة


2 - Ali Al-Janabi
على عجيل منهل ( 2015 / 9 / 25 - 16:31 )
Ali Al-Janabi
حاميها حراميها ومن يتوقع ان دبدوب سيقيم العدل ويحاسب السارقين والناهبين والقتلة والمجرمين وتحرير ارض العراق من اوباش داعش المجرمين ويضع الرجل المناسب فى المكان المناسب ويبنى العراق بعد الخراب الذى حل فيه وحكامه من الاسلاوميين الفاشيين وختموها بعهد دبدوب بالكولير ا التى نسيناها منذ خمسين عام فمن يامل التغيير على يد دبدوب البائس المكين فهو اما طيب حد السذاجة او محتال او منتفع من هذه الفوضى فهو كالجرثوم لايعيش الا فى تلك الاماكن الموبوءة

 ولعنة الله على الظالمين ممن صيروا الطائفية والدين شاهينا صادوا به طيبة العراقيين وسيخيب بعون الله ووعى اهلنا الطيبين صيادى الشياهينس


3 - تحياتى لك الاخ على عدنان المحترم
على عجيل منهل ( 2015 / 9 / 25 - 16:37 )
شكر ا لك على التعليق الواضح والمعبر مع احترامى


4 - الاخ على الجنابى المحترم
على عجيل منهل ( 2015 / 9 / 25 - 16:39 )
شكرا لك على التعليق والمشاركة مهمة جدا


5 - العراق لا مُعين له
سيلوس العراقي ( 2015 / 9 / 26 - 14:12 )
شكرا أخي دكتور علي هذا المقال
الذي يعطي صورة لمدى التفاهة والانحطاط الذي يتمتع به ممثلي الشعب العراقي بشخص نوابه ويضاف اليهم بكل تأكيد كل الطاقم السياسي والامني والعسكري
كلهم مجموعة من المافيات والعصابات والخارجين عن القانون
كلهم يستحقون الاحالة الى قضاء عادل يحكم عليهم برميهم في بحر عميق
ان العراق البلد الطيب لم يعد له من مُعين
أبناؤه هم الذين يزنون به وبشعبه ويبيعونه يوميا في سوق النخاسة والدعارة واللصوصية بأبخس الاثمان
انا لا اعتقد بأن جميع المسؤولين اليوم في العراق فاسدون تماما ومن دون استثناء
ليس من أمل للعراق في الأفق
لأن ابناءه هم مخربيه ومدمريه
والعابثين بحياته وأمنه
نتحسر على العراق أيام زمان حتى في زمن صدام ، ومع كل مساؤئها
لانها كانت أفضل بكثير
من حال العراق اليوم
والغد سيكون أتعس بالتأكيد بسلامة اللصوص والحرامية
تقبل تحياتي


6 - تحياتى لك الاخ العراقى
على عجيل منهل ( 2015 / 9 / 26 - 14:26 )
تعليق مهم ومعبر وفعلا ان اعمال وتصرفات سياسى العراق -وغلبهم الصدفة -جلبتهم الى المناصب قد نظفوا اعمال صدام حسين


7 - دولة داخل دولة
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان) ( 2015 / 9 / 26 - 17:03 )
تحياتي للدكتور النبيل

هذه الحادثة وقبلها من حوادث الخطف تؤكد بشكل واضح:
ان المافيا و المليشيات هي دولة داخل دولة ( لا توجد دولة في العراق الان بالمفهوم القانوني للدولة).

وفي تقرير للمجلة الرصينة, Foreign Policy , بتاريخ 18-09-2014, بعنوان: كلهم رجال آية الله.
ذكر التقرير :
هناك أكثر من 50 من الميليشيات التي تقوم بالتجنيد والقتال في العراق الآن....... وجعلت هذه الميليشيات من نفسها جزءًا لا يتجزّأ من هياكل الحكومة العراقية، وبالتالي أصبحت هذه الحكومة تعتمد على قوة هذه الميليشيات إلى الدرجة التي لا تستطيع معها حتى التفكير في تضييق الخناق عليها


8 - تحياتى لك اخى العزيز استاذ جاسم
على عجيل منهل ( 2015 / 9 / 26 - 17:25 )
لك الشكر على التعليق الواضح ولك مقال ممتازحول نوعية الدوله فى بغداد

اخر الافلام

.. رئيس حماس في الضفة الغربية يدعو الأردنيين لـ-مواجهة مشروع ضم


.. الموريتانيون يدلون بأصواتهم في الجولة الأولى من انتخابات الر




.. إيران.. جولة إعادة لانتخابات الرئاسة بين بزشكيان وجليلي


.. موفدنا يرصد الأوضاع في بلدة عيتا الشعب المحاذية للحدود مع إس




.. مراسل الجزيرة يرصد التطورات بعد عودة جيش الاحتلال لمنطقة الش