الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لمى محمد - طبيبة و كاتبة مستقلة - في حوار مفتوح القراء والقارئات حول: النفس البشرية في ظلّ الحرب

لمى محمد
كاتبة، طبيبة نفسية أخصائية طب نفسي جسدي-طب نفسي تجميلي، ناشطة حقوق إنسان

(Lama Muhammad)

2015 / 10 / 12
مقابلات و حوارات


من اجل تنشيط الحوارات الفكرية والثقافية والسياسية بين الكتاب والكاتبات والشخصيات السياسية والاجتماعية والثقافية الأخرى من جهة, وبين قراء وقارئات موقع الحوار المتمدن على الانترنت من جهة أخرى, ومن أجل تعزيز التفاعل الايجابي والحوار اليساري والعلماني والديمقراطي الموضوعي والحضاري البناء, تقوم مؤسسة الحوار المتمدن بأجراء حوارات مفتوحة حول المواضيع الحساسة والمهمة المتعلقة بتطوير مجتمعاتنا وتحديثها وترسيخ ثقافة حقوق الإنسان وحقوق المرأة والعدالة الاجتماعية والتقدم والسلام.
حوارنا -165- سيكون مع الاستاذة دلمى محمد - طبيبة و كاتبة مستقلة  - في حول: النفس البشرية في ظلّ الحرب
.


من كلام الجراح:

تتقهقر دول الحضارات القديمة من محيط الغاز إلى خليج البترول إلى العصر الجاهلي بدلاً عن تقدمها إلى عصر الكواكب الأخرى!

يقول البعض أن الدين المتطرف هو السبب الرئيس، بينما يجزم البعض الآخر أن الحكومات هي السبب...
قلة تقول أن السبب هو العادات و التقاليد الغير خاضعة لأي عقل ! و قلة أقل ترى أنّ معظم هذه الشعوب لا يقرأ.. و لم يستخدم زمن العولمة إلا ( قفاه)...
ندرة العقول تشمل كل ما سبق في إطار واحد : اللاوطن!

عندما بدأت الحرب الباردة كانت شفافة للغالبية، ظنوا أنه لا وجود لها حتى تلونت بدماء الأخوة، ثم (تعلمنت) بدماء مختلفة، الحرب قد تكون بأي لون عدا الأبيض.. الأبيض لون لا يكتبُ رقماً!

بدأت الحرب بكل الألوان- عدا الأبيض- في " العراق".. و "سوريا".. في حين بدأت بلون واحد فقط في أكثر من دولة مجاورة أو شقيقة...

سلط الإعلام الضوء على الخراب المادي.. نعى كثير من المثقفين الشهداء من الموتى .. و تقاتل المتثاقفون حول أولوية الأحقية بشرف الموت!

لم يتفق المثقفون على حرمة جميع  الدماء، و تناتف المتثاقفون حول فرضية الطوائف...
ساد قانون العين بالعين .. و تناحرت شللٌ من (العماة)...

هكذا أصبح الخلاص حلماً، و النصر على تلال الخراب مبكاة...

لم يسلط الضوء بما يكفي على النفس البشرية و ما حلّ بها، كأن الأمر مفروغ منه، أو كأن تلك الشعوب اعتادت الدمار.. الحرب.. و الخوف!
***************

من الحوار المتاح:

يعتمد التشخيص في الطب على مجموعة من الأعراض و العلامات.. و الطبيب الناجح هو القادر على معرفة المرض بالاستناد على أقل إجراءات تشخيصية ممكنة.. الطبيب الأنجح هو القادر على معرفة طرق الوقاية الأمثل.

هذا تماماً ينطبق على الكاتب.. الكاتب الناجح هو القادر على رؤية الأعراض و العلامات.. و قبلهما الأسباب...
العقل الناجي هو العقل القادر على منح بشر آخرين طرق الوقاية ...

لا يعوّل اليوم إلا على العقول الناجية من المحيط إلى الخليج.

نناقش في هذا الحوار تبعات الحرب/ الموت/ الخوف/ الطائفية/ التعصب/ الانقسام/ التشهير/ الترهيب على النفس البشرية في بلدان الأبجدية الأولى،  أرحب بجميع وجهات النظر، و أقدر جداً وجهات النظر التي تناقش القضايا لا الأشخاص و لا الأشياء...

 أقترح على الأخوة المشاركين الإجابة على أحد / بعض/ أو كل هذه الأسئلة البسيطة:

١- ما السبب الرئيس الذي دفعك أو يدفعك إلى طلب الهجرة أو الرحيل المؤقت لك أو لأحبتك -كأطفالك مثلاً- ؟!

٢- باعتقادك هل أنت إنسان مكسور أو أن الحرب جعلتك أقوى؟!

٣- استناداً إلى السؤال السابق هل تعتقد أنك قابل للعودة إلى ما كنت عليه؟! أو أنك أصبحت أفضل؟!

٤- هل تعتقد أن الحرب غيرت نظرتك للحياة؟!

٥- ما حلمك/ هدفك الأكبر؟! هل تغير هذا بعد الحرب؟!

٦- إذا امتلكت مصباح "علاء الدين" ، و قُيلَ لك : تمنى أمنية لوطنك و لشعبه و ليس لك، ما الأمنية؟!

٧- إذا امتلكت الكرة السحرية، ماذا ترى لمستقبل الأوطان؟!


بانتظار سماع صوت عقولكم، تقبلوا مودتي و تحياتي.









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - سين وجيم
آکو کرکوکي ( 2015 / 10 / 12 - 20:16 )
ج 1- هاجرت جرياً وراء حياة أفضل فأكتشفت إن –الحياة- واحدة وقصيرة جداً ، لكن –الأفضل- شئٌ غامض أو واهم !
ج 2- لا ...الحرب كسر فينا الكثير من الأشياء الجميلة وبعثر أحلامنا الوردية.
ج 3- لربما هناك طريقة للعودة الى ماكنا عليه ، لكن لا أدري كم سيسعفنا الوفت ... أعني المتبقي من العمر.
ج 4- أنظر ج2
ج 5- أنظر ج 2
ج 6- أمنية واحدة سوف لن تكفي وطني المحروم من كل شئ ، في الأساطير يمنحون ثلاث أماني ...لذا سأختار الحرية والسلام والإزدهار لوطني وشعبي.
ج 7- أولاً سأسئل الكرة: من واقع خبرتك كيف يسير التأريخ ياكرة ؟ فلو قالت إن المستقبل في الكثير من جوانبه هو إمتداد للماضي والحاضر ، حينها لن أجرأ على البوح بما أراه لمستقبل البلدان أو أكتفي بالقول راجع فصول التأريخ الحديث في بدايات قرن العشرين حيث تشكلت جغرافية وخارطة جديدة للمنطقة ، فلربما حينها ستفهم بدايات القرن الواحد العشرين أيضا حيث أن هناك أمراً مشابهاً يتكرر . أما لو قالت الكرة إن المستقبل مفتوح على معجزات فإنني سأترك الأمر لها لتسحرنا.


2 - رد الى: آکو کرکوکي
لمى محمد ( 2015 / 10 / 13 - 03:24 )


الأخ آكو:

ينطبق على أفكارك وصف الأفكار المنظمة، أعجبني جداً أنك أردت أمنيات ثلاث على الرغم من وصفك لنتائج الحرب ب -بعثرة الأحلام الوردية- ..
على الأغلب أن أحلامك مازالت أكبر من أن تحدها الهجرة و الحروب، فهنيئاً لي وجودك على صفحتي...

باعتقادي إن أنت سألت الكرة السحرية فستجيبك : بأن التاريخ يدور كالأرض تماماً...
الفرق الوحيد أن البشر اقتنعوا بدوران الأرض أخيراً، فيما ما زالوا يتناحرون على دوران التاريخ، بينما تأخذهم دوخة التطرف بكل أشكاله...

الجغرافية الجديدة حدثت فعلاً بدءاً من القلوب إلى العائلات.. إلى مدن الحضارات القديمة.. إلى الدول.. إلى الأحلام...
المشكلة الأكبر في تغير -الديموغرافيا-...

تقبل تحياتي و مودتي


3 - إذا امتلكت مصباح -علاء الدين- ، و قُيلَ لك : تمنى
سالم الدليمي ( 2015 / 10 / 12 - 23:31 )
إذا امتلكت مصباح -علاء الدين- ، و قُيلَ لك : تمنى أمنية لوطنك و لشعبه و ليس لك، ما الأمنية؟! ، عندها سأقول له ، السرطان قتل الكثير من البشر ومن ابناء بلدي فمن عائلتي فقط قتل ثلاثة من أخواتي ، و لكن من مات بسبب الديانات كان أكثر بما لا يُقاس
فإذا كانل لا بد من أحدهما فإترك لنا السرطان و كَفِّنا شر الأديان
نريد ان نعيش بلا اديان لم تورث لنا سوى الحقد و الكراهية و القتل و الدمار ..


4 - رد الى: سالم الدليمي
لمى محمد ( 2015 / 10 / 13 - 03:25 )
الأخ سالم:
كم هي قوية روحك حتى تشارك بجزء شخصي من ألمك.. رحم الله أخوتك...

يا عزيزي :
تنتشر الأديان بجلها، بحسناتها، بموروثاتها، بإضافات الساسة و التيجان إليها و بتاريخها المثقل بالحروب بقوة في دول العالم المتقدم و في الدول العلمانية...

تنتشر الأديان بطوائفها في الدول التي نطلب الهجرة إليها..في الدول التي استقبلت أخوتنا دون سؤال عن توجهاتهم أو ميولهم...

الفرق في كون -القانون- موجود في تلك الدول و غائب في دول الشريعة و التزلف...
لنحلم بأن يسود القانون الذي يجعل من الدين مفهوم شخصيّ .. لا يقبل التعميم و لا يجوز أن يعمم...

تقبل مودتي و تحياتي...


5 - الاديان والارهاب علاقة زوجية فاشلة بلاطلاق
مكارم ابراهيم ( 2015 / 10 / 13 - 07:06 )
الدكتورة المبدعة والمتميزة في نثر الحروف السحرية في نصوص سياسية صلبة لم ينجح احدامن الكتاب على وقعنا هذا سو انتي ببراعة كبيرة في اقتحام صدرالسياسية شعر رقيق ملون بحروف ذهبية ولان كلماتك عميقة كانها مشرط الطبيب الجراح تصيب الورم الخبيث تماما وتستاصله من جذوره غاية في شفاء المريض فليس عندي اي سؤال لاطرحه ولكن رغبت فقط المرور والتحية لسيدة مبدعة كحضرتك

تقبلي مني خالص الود والاعتزاز


6 - رد الى: مكارم ابراهيم
لمى محمد ( 2015 / 10 / 14 - 05:02 )
الأخت الرائعة - مكارم ابراهيم-:
المتميز هو من يرى التميز في جميع من حوله.. كلّ منّا يختلف بطريقة ما، لكن المتميز يقدر اختلافات من حوله و يعتبرها مزايا.. وعليه فأحيّ تميزك عزيزتي...

بالنسبة لعنوان تعليقك : - الأديان و الإرهاب علاقة زوجية فاشلة بلا طلاق- و إذا افترضنا مجاز الكناية و اعتبارها خاصة برأي لكِ لا يحق أن يصادر.. فسؤالي- استناداً إلى ذات الكناية: -ماذا يفعل أطفال هذه العلاقة؟! وهل يصح تجريمهم؟!
مع ملاحظة أن السؤال افتراضي مستند على افتراض عنوانك...

تقبليّ مودتي و تحياتي...


7 - تحرير العقل
فادي يوسف الجبلي ( 2015 / 10 / 13 - 07:10 )
إن امتلكت المصباح السحري وفركته وخرج منه العريت وقال لي تمى ما تريده للأنسانية فسأطلب منه بأن يمرر يده فوق جبين كل فرد مؤمن بأعتقاد مؤدلج له ويقرأ عليه تعويذة ( تحرير العقل ) فيتحرر عقله من كل خرافة ويصبح ليبرالياً حقيقياً وينعم بالامن والامان وينشرهما بين البشرية ويصبح العالم كله دولة واحدة مدينة واحدة قرية واحدة يتسابق فيها البشر لخدمة الانسانية .
فادي يوسف الجبلي


8 - رد الى: فادي يوسف الجبلي
لمى محمد ( 2015 / 10 / 14 - 05:04 )
الأخ فادي الجبلي:
أمنية - الليبرالية - جميلة و تدل على شخص واعٍ...

أخشى أن المتزمتين لن يدعوا أيّاً كان يقترب من جباههم من باب الحرام أو العيب أو جنون العظمة...
لن تقدر أية قوة كونية أو أسطورية على تغيير الغد ما لم تبدأ عملها بإلغاء وضوء الجسد و إطلاق الوضوء الضميري...
مودتي و تحياتي...


9 - تعديل اللغة العربية الدكورية
احلام احد ( 2015 / 10 / 13 - 07:10 )
تحية طيبة
الاستادة لمي شكرا لحوارك مع القراء و القارءات علي صفحة الحوار المتمدن ولم اتطرق الى محتوي الحوار الان لكن لي تعليق صغير لك
انني كمشاركة في متابعة الحوارات الجارية اري جهد العاملين و العاملات في هيئة الحوار المتمدن تعديل اللغة العربية الدكورية في المخاطبة مع القراء والقارءات لتشمل الجنسين معا و لكن للاسف انت خاطبتي فقط الدكور عندما وجهتي ما يلي
أقترح على الأخوة المشاركين الإجابة على أحد / بعض/ أو كل هذه الأسئلة البسيطة:
اتمنى ان نقوم بثورة تعديل اللغة العربية الدكورية كما فعل الحوار المتمدن
مع كل الاحترام و التقدير
احلام احمد


10 - رد الى: احلام احد
لمى محمد ( 2015 / 10 / 14 - 05:05 )
الأخت أحلام:
أخاطب العقل البشري بوعاء الرجل أو المرأة...
الذكور لا يتحاورون .. و من مضيعة الوقت مخاطبتهم ...
سنخرج عن موضوع الحوار إذا ما فتحنا باب نقاش - هل اللغة العربية ذكوريّة-؟ ..
باعتقادي اللغة أيّاً كانت وسيلة اتصال بين البشر، الاختلاف الأساسي في محتوى و تسلسل الأفكار.. البصيرة و المحاكمة العقلية.. المضمون يغلب ( الإكسسوارات).. ويتغلب على القواعد.

مودتي و تحياتي...


11 - العبوديّة
منذر الصالح ( 2015 / 10 / 13 - 08:24 )

اختصاراً لكافة الأسئلة
لو أن البشر استجابت لرب البشر عند أوليائه في الأرض وهم أولياء الحريّة الشخصيّة والملكيّة الفرديّة والدماء والأموال والنساء وحاميها ، لصافحت الملائكة أهل الأرض
وللعلم كل الذل والدمار الذي لحق بالأمة من أسبابه عبوديّة الأوطان من دون الله والله أممي ورسله أمميون وعبيده أمميون ولا عنصريّة في الأرض لا لنبي ولا لغيره والعنصريّة عمياء تجر للفساد وسفك الدماء
وشكراً لمن اتعظ


12 - رد الى: منذر الصالح
لمى محمد ( 2015 / 10 / 14 - 05:06 )
الأخ منذر الصالح:
أفهم ما تقصد، لكني أفضل ألا نختصر في الأسئلة.. إعطاء كل سؤال حقه سيغني الحوار...
أعتقد أن السبب المباشر لذل أي أمة هو ترك الأرض و القتال على السماء...

مودتي و تحياتي...


13 - الحلم أفيون الشعوب
جليل اسماعيل ( 2015 / 10 / 13 - 17:02 )
نعم كل ماتعلمناه ونحن صغار بوطن جميل ومستقبل افضل ولكن كل تلك الاحلام قد تبخرت وبالذات بعد صعود قوى الاسلام السياسي الى سدة الحكم بعد مايسمى الربيع العربي والذي تولد هاجس العبور الى الضفة الاخرى الى عالم ماوراء الستار والعيش في والاستقرار بعيدا عن اجواء الحروب والدم والانفجارات والانكسارت المستديمة بحيث اصبحنا في منطقة رمادية يصعب التفريق بين الالوان فاصبح الجار المسلم السني يهجر جاره المسلم الشيعي والمسام يهجر الايزيدي يهجر المسيحي والكردي يهجر التركماني وبالنتيجة اصبح الكل يهجر الكل فضاعت كل الاحلام والامال ولامصباح علاء الدين ولاالكرة السحرية قادرة على رسم خارطة مجتمعية جديدة


14 - رد الى: جليل اسماعيل
لمى محمد ( 2015 / 10 / 14 - 05:21 )
الأخ جليل اسماعيل :

لم يعترف الصينيون بالاكتئاب كمرض حتى بدأ الانتحار يحصد الشباب الصيني..
عندها فقط بدأت الدراسات حول الأدوية اللازمة لعلاجه...
هذا تماماً ما حدث في بلادنا المنكوبة.. بعد الحرب نبحث عن الحل السلمي!

مازالت كل طائفة، كل قومية.. تعتقد أنها على حق...

القادر الوحيد على تغيير المستقبل هو العقل المجرد و القادر على الحلم ...

مودتي وتحياتي...


15 - لا حدود لجشع الانسان ..!
سامر علي ( 2015 / 10 / 13 - 17:13 )
سمعت ذات يوم من صديق عاش في سويسرا فترةً طويلة حكاية اختصر فيها سؤالي عن الشعب السويسري ..
سأل الرب شعب سويسرا في بداية نشوءه ماذا تتمنون ؟
قالوا .. أعطنا بلداً فيه جبالاً جميلة وبحيرات ..
فأعطاهم .. وقال لهم وماذا بعد ..
قالوا .. وبقراً وماشية لا مثيل لأجبانها وزبدتها ..
فأعطاهم .. وقال لهم وماذا بعد ؟
قالوا .. أن تتذوّق أنت بجلالتك منها ..
فتذوّق الرب منها .. وقال لهم .. وماذا بعد ؟
قالوا .. أن تعطينا ثمن ما تذوقت !!!!!
لو قدر لي أن أحصل على مصباح علاء الدين أو الكرة السحرية سأقول لها إعطني طاقتكِ وأتركي الباقي لي ..!!!


16 - رد الى: سامر علي
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 03:27 )
الأخ سامر علي :

أهديك مقال - رسائل إلى الله - ، كتبته في 2011 و فيه وجهات نظر أخرى عمّا يريد الناس من - الله-....

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=198027

مودتي و تحياتي...


17 - بناء الاوطان وثقافة العربان
غالب المسعودي ( 2015 / 10 / 13 - 18:09 )
تحياتي د.لمى
تقديري لطرح هذا الحوار واجابة على السؤال السابع لك هذه المداخلة علها تجيب على بعض الاسئلة المطروحة

بناء الأوطان وثقافة العربان
د. غالب المسعودي
في وطني ارى النجوم تغازلني وتغضب ان رحلت..........
بين الغربة والاغتراب هوة تختزل في المسكوت عنه وتترحل الى معاناة.......
(اين التي سبعون ذرعا ذرعها
خسئت جهنم)*
الوطن...
عش عصافير ذقنا فيه طعم الفرحة الاولى....

العتمة....
الجراد يغزوني....والصراصير تتلقح تحت أظافري...
الحياة لها طعم النشادر...
الثقافة...
وعي صادره الموسومون باثر من النفاق, الساجدون على اوراق السرخس...
الاعراب...هم الراحلون من عطش الصحراء, يتربصون موسم الحصاد ,يأكلون الزرع بنضو يماني غفلته الصياقل ,يأكلون لحوم الاحياء ويتزوجون من عاهرات المبغى الريفي.. تؤرقني الاسماء, العامة يسكنهم وسواس السلطة, تتخذ من اوعيتهم مجرى ويتخذونها الاها , هي لا تفقه صدى ادعيتهم, يفتشون في الصحراء عن سراب وجدانهم يتغذون الرمل بدل ملح الارض تتساوى لديهم القناعة بالرضى, يخسرون عفاف ارواحهم في دوامة السقوط نحو هاوية الروح.

الموضوع.....
كانت من اهم الحقائق الراسخة في ذهن الانسان, انه لا يجد السبيل القويم لتحديد سلوكه اعتمادا على ارادته الذاتية, ويعرف ان الاله حر في تحديد الاثم. كما ان الحركات الداخلية والانتفاضات والحروب ادت الى عمليات تهجير واختفاء مجموعات انسانية , تكون النتيجة عندها انهيار دولة ما, إن حرية الانتقال وعلى نطاق واسع بين المدينة والريف سمة خراب, مع مرور الزمن تترسخ في نفوس المجموعات الرعوية الرغبة الجامحة في هز العروش ,وتزداد هذه الرغبة بمرور الزمن ,لأنها كامنة اصلا في نفوس المجموعات المقهورة بيئيا ,وهي التي تسعى الى الشهرة وذياع الصيت في صحراء مترامية الاطراف يحكمها القمر ,وتعوي في ارجائها ذئاب جائعة , تعتمد اسس القرابة وجوهرها المادي هو اعداد الحيوانات, حتى في نظم المعاملات , ليس لها تقاليد كتابية ,وبالتالي فان هذا المشكل لا يساعد في تنمية قدرة التفكير, وهو الذي يحدث عبر فترة زمنية طويلة ,ضمن مخطط يقفز فوق الصعوبات و بالتالي لا يؤدي الى تشكل دولة , ان هذا النظام قد انتشر على حدود المناطق الزراعية مما شكل فرصة لظهور انظمة هجينة, كما ان وضع السكان في المدن يتغير بعد ان تتحول المدينة الى وحدات متفاوتة تتصرف تحت رحمة العسكرة ذات الغلبة , التي يمكن استخدامها في محاولة استغلال الاخرين واخضاعهم, تحت قناعات شائعة, هي ان السيطرة وسيلة لتحقيق رغبات الالهة وتوسيع مناطق نفوذها , رغم أن وجود حياة مدنية يسودها السلم في كل مكان متاح في الحضارات الموازية, من ناحية اخرى ان معاني الاسماء ودواعي الاشياء والانماط المتعددة والقواعد الاخلاقية,لاتصاغ بجمل واضحة اطلاقا في حياة مرتبكة,بل على المرء ان يتعلمها تدريجيا وهو ينظر الى السماء جالسا على حجارة صماء , ان نبوءات الخير والشر ألتي توحي بها الالهة وفي المدينة عميان كثر ليس بإمكانهم عقل التشريعات السماوية, في محاولة لتقرير تدني او تفوق مجتمعات او ثقافات معينة هو اخضاع الثقافة والعمران الى نظرة فاحصة ودراسة طرق الحياة وانماط التفكير, كيفية عمل الوحدات التحتية , المجتمعات البدائية تشجع المغالبة والاحتفالات الطقسية وعروض الممتلكات, هذا بالتالي لا يأخذ شكلا جماليا ويكرس الروح العدائية وينخر في هيكل البنيان , أنه يساند شكل السلطة البدائية دون قاعدة اقتصادية او اجتماعية كما نجده في المدنيات الحديثة.


18 - رد الى: غالب المسعودي
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 03:37 )
الأخ غالب المسعودي:

- هوّن عليك ففي الحياة يحدث كل شيء:

أحدهم أكل وجه مشرد في الشارع في -فلوريدا-.. أكل أكثر من نصف وجهه و الاثنان مستيقظان!

المأكول مشرد فقير ربما غيبه الفقر أو العوز.. المخدرات أو المرض.. المهم أنه ترك الآخر يأكل وجهه.. الكل كان مستغرباً.. يبحث عن تشخيص لهذه السابقة ( البشرية).. و أنا كنت أقول في نفسي:

- في بلدي هناك من يأكل وجه - الوطن-.-.

شكراً لمرورك...

تحياتي


19 - مجرد اسئلة
لحسن أوزين ( 2015 / 10 / 13 - 23:16 )
عندما تكون الحرب صريحة واضحة منقولة او مصنوعة اعلاميا من زوايا مختلفة نحتج نصرخ نستنكر وندين القتل اليومي والمجازر المروعة خاصة في حق النساء والأطفال. كم نحن بشعون وقذرون حين لا نرى الكم الهائل من القتل اليومي في فترات الاستقرار التي ليست بلغة عسكرية أخلاقية وقحة و لا ترحم الا - الهدوء الحذر-. حيث الانسان مكره على حمل موته اذ ليس له الحق ان يختارحتفه ويوم دفنه لذلك ملزم هو بحمل جثته في اطار علاقات اجتماعية تتصف بالقهر والذل والفقر وسوء الغذاء والمرض والابتزاز والاستغلال في ظل عبودية مقنعة بوهم الارتقاء الاجتماعي للعيش كانسان لا اقل و لا اكثر. 90في المائة يحلمون بالحياة لكن الحرب الخفية التي تخاض بشراسة في كل مستويات الحياة المجتمعية تنظر اليهم باحتقار كبير وتسخر من احلامهم لانهم ليسوا اكثر من وقود للعنف او جثث لحرب بالتقسيط. في الأسواق في المدارس في الطرقات في أماكن العمل...تستطيع ان تتعرف نفسك وانت تعيش بعمق الوعي احدى تجارب هذه الأمكنة في القهر او سوء الغذاء او المرض...انك لست اكثر من جثة اغتيلت او قتلت او اعدمت ليس فقط عمرها بل أحلامها وسط هذه المقابر الجماعية للقتل اليومي. أليست حربا تلك التي تجعل الواحد منا يستهلك في لحظة ما ما يمكن ان يجمعه العشرات او الالاف او الملايين خلال مرحلة عمرهم بين 60 أو 70 سنة. من أنت بين يدي هؤلاء القتلة الكبار وحتى الصغار من التجار والحرفيين والأطباء... انك مجرد زبون عليك ان تدفع ثمن عبء أحلام جثتك بالصحة والعافية والتمدرس والرخاء وحسن الحال...فالى اين يمكن ان تهاجر وانت مشروع مهجر هنا او هناك؟
هل نحن حقا نخاف ونكره الحرب؟ هل نحن حقا نفكر الحرب ونخشى الدم المسفوك والخراب والدمار؟ هل نعرف في اعماقنا معنى المأساة والالم...؟ هل خراب النفس أولى واعظم من خراب الانسان؟ هل نستطيع حقا ان نتكلم دون ان نشعر بالخزي والعار والاف المشاعر المؤلمة عن الحب والسلام والامن والأمان ونحن نبكي او نترحم على عمر لم يولد في حضن انسان؟ مغامرة خطيرة ان نفكر الحرب من خلال الجواب فنحن لا نملك الا خيارا واحدا ينتصر للحياة هو ان نكثر ونحفر و نعمق السؤال


20 - رد الى: لحسن أوزين
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 03:45 )
الأخ لحسن أوزين :


تحدثني صديقة أمريكية عن رأيها في أحد الأشخاص، فتقول:
- لا يقبل أن يقول له أحدٌ أنت مخطئ.. هو يعتقد أنه على صواب دوماً.. و هذه خصلة عربية معروفة.. يأتون إلى بلادٍ علمانية ليحصلوا على حياة كريمة، ثم يسبون تقاليدها و ناسها.. و يكفرون دياناتها الأخرى.. هم لا يستطيعون العيش من دون عداوة لأحد.. يجب أن يتغتابوا أحداً مع أنهم يتزلفوّن أنّ الغيبة من الكبائر!

يحدثني أحد الأصدقاء العرب عن نفس الشخص ، فيقول:
-هو يعتقد أنه على صواب دوماً.. خصلة من الشرق الأوسط العربي كما تعرفين.. نزاعات منطقتهم انتقلت إليهم.. تسكن داخلهم، كلّ منهم ينعكس موقف حكومته على أفعاله.. منهم من يترجم كونه على صواب بمقاومة.. و منهم من يحوّله إلى تطبيع!!

و يحدثني صديق من بلاد الشام عن ذات الشخص:
- هذا - السوري- كما كلّ السوريين يعتقد أنه دائماً محق.. تدمرت بلادهم و كلّ منهم لا يزال يعتقد أنه يحمل الحقيقة المطلقة و أن رأيه صواب.. بينما آراء المختلفين عنه ( تشبيح) ثوريّ أو نظاميّ.. لا فرق فعلاً.. لا فرق، فكلا المعتوهيَن سببٌ في زوال البلاد! ...

الحرب هناك قائمة منذ الأزل و إن اختلفت شدتها...

أتفق معك في سلطان السؤال، لكن كل جواب لا يبدأ بالحلم لا يعوّل عليه...

مودتي و تحياتي...


21 - هزمنا لكن لم نمت بعد
مازن كم الماز ( 2015 / 10 / 13 - 23:17 )
1 - الهزيمة , خسرنا الثورة , خسرنا الحلم , و بقي فقط الهروب أو الموت المجاني , لا أشعر بالرثاء لأحد , و لا لنفسي , لكني كنت أحبذ نهاية أخرى , لي , و للآخرين
2 - الحرب جعلتني أقوى نسبيا , عرفت شو الدنيا , شو حدودنا كبشر , بس الإحساس بالمرارة أصعب , حتى من رؤية الضحايا , موت من الداخل , أعرف اليوم أن العبودية أقوى بكثير مما اعتقدت و أن البشر يخافون حريتهم أكثر بكثير مما توهمنا
3 - لا يمكن , مستحيل أن أعود كما كنت قبل الثورة , أشعر أفضل و أسوأ , في نفس الوقت
4 - ربما صرت أكثر واقعية في رؤية الأمور , لكن أكثر طوباوية في أحلامي .. كرهي للسلطة تضاعف , و تشخصيها على أنها لعنتنا المميتة التي ستتسبب بإفنائنا إذا لم نقضي عليها , و كذلك كرهي للعبيد السعداء , لدرجة الغثيان
5 - صعب قول الحرية هيك , كمجرد كلمة , الحرية لي كما السماء للمؤمن , القبلة الأولى للعاشق , أو شادي في أغنية فيروز , سأحمل الحرية معي إلى القبر , ككفن أرتديه باكرا كيلا أموت أبدا
6 - لا أؤمن بأوطان أو شعوب , أؤمن ببشر حقيقيين , و أعتقد أن عليهم أن ينتزعوا ما يريدونه من هذا العالم , و علي أن أفعل نفس الشيء , أرفض الأمنيات , الأمنيات للطيبين , للبسطاء , للمساكين , للمستسلمين
7 - لا أعرف , اليوم أكثر من اي وقت آخر , لا أعرف , الأكيد أننا سنحصل على ما نستحق , على ما يمكننا أن نقاتل في سبيله


22 - رد الى: مازن كم الماز
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 03:52 )
الأخ مازن كم الماز:

- الله - على تنظيم أفكارك...
جمال (نصف) فكرتك السادسة طغى على نصيّ!
كنتُ و لا زلتُ أؤمن بأن السلام لن يتحقق إلا إذا ألغيت فكرة الوطن بمفهومها المتعصب، و عممت الإنسانية بمفهومها الخيّر ...
لكن أختلف معك في اعتقادي بكون الأمنيات و الأحلام ضرورة للمضيّ قدماً...

كتبت يوماً:
- نحن في زمن لا يصلح للأعياد، و لا حتى لجنائز بجثثٍ كاملة..
نحن في زمن الصراعات الكبيرة.. النزاعات المتوحشة، و العقول الصغيرة.. أما الحرب الأساس التي خلقت جلّ المأساة بدأت عندما رضخنا لأكاذيب التاريخ..العادات و التقاليد، فأصبح الاعتراض جريمة و استخدام العقل ارتداد...

ستستمر الحياة من حولنا بصخبها و أنينها.. و إذا ما أردنا تغييراً فلنغيّر في أنفسنا أولاً..
نتذكر الوجوه.. ماذا رأينا من الوجوه؟! و كم شاهدنا من أقنعة!
نتحدث عن الطيبين:
الطيبون أناسٌ لا يجب أن نخذلهم.. هؤلاء من يستحقون التضحية.

أؤمن تماماً أننا نحقق جميع أحلامنا و الرهان هو على تحقيقها قبل أن يفوت الأوان.. لذلك يجب دوماً أن نسبقها كيما نقنعها أنها ستنتهي في أحضاننا... -...

مودتي و تحياتي...


23 - عزيزتي د.لمى
ناصر عجمايا ( 2015 / 10 / 14 - 00:00 )
شكراً لجهدك وتواضعك في سرد الواقع بأختصار
بأعتقادي المتواضع الأوطان غالية والعلاقات الأنسانية أغلى كما وثقافة الأنسان مطلوبة لكنها في تراجع كبير بحكم الدين وتسيساته المتخلفة والتي باتت عاهرة وعالة للمجتمع برمته ، بعد أن كانت في خدمته ضمن التعاليم الخير دون الشر ولكن الأخير طغى ولا وجود للخير بحكم التسييس الديني المتخلف ، بنواياه وخططه المدروسة والمفبركة سلفاً محلياً وعالميأ
الهجرة قائمة ومستمرة بأسبابها المختلفة والمتنوعة للأنسان نفسه ، منها سياسية وأجتماعية
وأقتصادية ودينية ونفسية وصحية وأنسانية وهلم جرا
أنها كارثة الأوطان نتيجة الأستبداد القائم للسلطات الحاكمة في غياب القانون والحق تحقيقاً للعدالة الأجتماعية المطلوبة وهي غائبة تمامناً ، كما والضمان الصحي والتعليمي لا وجود له والأهم غياب أمن الأنسان في وطنه لمنه أستقراره ووجوده في وطنه ، كل هذا وذاك جعل من روح الوطنية للأنسان في تراجع لتتحول الى وطنية عرجاء يتكأ الأنسان عليها وهي غائبة المنال في المجالات الحياتية كافة وخصوصاً الأمنية المستقرة منها وغياب روح الحرية والديمقراطية البناءة بعيداً عن الفوضى العائمة الخلاقة
اليوم بات الأنسان أممياً من حيث يعلم أو لا يعلم بسبب الوضع المتردي والمعقد والصعب جداً في جميع المعادلات الأنسانية وفي رأيي ليكونه الأنسان أولاً واخيراً رغم حبنا ومحبتنا للأوطان وصدق القول الآتي (لا تسألني عن عنواني في كل العالم عنوان ، لا تسألني أبداً أبداً في كل العالم عنوان) تحياتي مع التقدير


24 - رد الى: ناصر عجمايا
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 03:59 )
الأخ ناصر عجمايا:
ما ذكرته مولود طبيعي لضحالة التذكير بالإنسانية، بينما تتفنن الغالبية ف التذكير بالدين، بالطائفية، بالقومية.. و بكل ما يمكن التشرذم به...

كتبتُ في مقال ذكريات عن عاهراتي الحزينات في 2012:
- لا تذهب إلى أبعد مدى، إلى أقصى قطب الخيار.. مثال:
إذا مرضت فهذا لا يعني أنك ستموت..
إذا اختلفت مع عزيز، فهذا لا يعني أنك فقدته..
إذا أعجبت بشخص، فهذا لا يعني أنك أحببته..
إذا تركك أحدهم، فهذا لا يعني نهاية الحياة..
إذا كبرت، فهذا لا يعني أنك أصبحت عجوزا..
و بالقياس على هذا و ذاك.. لا تذهب إلى أبعد مدى في إعطاء حكمك على شخص.. فالإنسان ككرة أرضية فيه البحر، فيه الجبل.. فيه البركان.. فيه صحارى و غابات و فيه أنهار الماء العذب...

يبقى لك مكان لتتطرف.. تتطرف في الحب لتحصد حبا.. أحب بعمق.. بقوة.. و حاول قدر الإمكان أن تتقبل أن البشر كواكب شتى.. و أن الإنسان ككرة أرضية.-...


تقبل مودتي و تحياتي...


25 - حروب داخلية
ثائر ابو رغيف ( 2015 / 10 / 14 - 05:00 )
يقول الشاعر الكبير الماغوط في احدى روائعه
حسنا أيها العصر
لقد هزمتني
ولكنني لا أجد في كل هذا الشر ق
مكانا مرتفعا
أنصب عليه راية استسلامي
كنت جنديا في حربين وامضيت اربعة سنين كأسير حرب ولا اعتقد ان ذلك كان امرا يهز الوجدان لدرجة الترنح فلكل منا حروبنا ومعاركنا الذاتية التي قد تكون اكثر شراسة من الحرب الفعلية ربما مادفعني للهجرة هو عدم احترام وطني لي بينما كفلت دول الغربة كرامتي وانسانيتي, ويبدو ان ارض الابجدية الاولى منحوسة بطالع سيء اذا كان مثل هذا الامر معقولا فهناك تفرقنا هويات وعصبيات قبلية بينما هنا يجلس الشيعي مع السني مع الاثوري مع الكردي مع التركماني والعلوي دون شعور بالغيرية , هذه وجهة نظر شخصية وقد لاتقبل التعميم فكما ذكرت ان المعارك الداخلية وهزائمها اكثر مرارة من حرب تترك اثرا في اللاوعي الجماعي تحياتي


26 - رد الى: ثائر ابو رغيف
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 04:11 )
الأخ ثائر أبو رغيف:
بداية : أحيّ إرادتك الصلبة و ثقتك بنفسك ...
تلك البلاد كان من مقدورها أن تتطور.. استناداً على حضاراتها القديمة.. أحلام بسطائها .. العقول الجميلة و النفوس الطيبة...

المشكلة في كون كل الأماكن محتلة من قبل الأصنام الدينية.. السياسية و القومية...

ليس فقط دول الأبجدية الأولى.. البشر بجلهم يكررون التاريخ ...

تذكرة مقتبسة من التاريخ.. عما حدث في التاريخ:

(خلال فترة الحرب العالمية الأولى قام الأتراك بإبادة مئات القرى الأرمنية في محاولة لتغيير ديموغرافية تلك المناطق لاعتقادهم أن هؤلاء قد يتعاونون مع الروس والثوار الأرمن.
كما اجبروا القرويين على العمل كحمالين في الجيش العثماني ومن ثم قاموا بإعدامهم بعد انهاكهم. غير أن قرار الإبادة الشاملة لم يتخذ حتى ربيع 1915, ففي 24 نيسان 1915 قام العثمانيون بجمع المئات من أهم الشخصيات الأرمنية في إسطنبول وتم اعدامهم في ساحات المدينة.).

مودتي و تحياتي...


27 - الفاضلة الأستاذة لمى محمد
سامح ابراهيم حمادي ( 2015 / 10 / 14 - 05:45 )
بعد التحية والسلام

يكفيني السؤال الثاني لأقول لك إنه ما من إنسان عربي ليس مكسور الفؤاد والخاطر

هل من انتسب إلى حزب له الأولوية في تولي المناصب؟
هل يتميز عني من كان أبوه وزيرا أو قريبا لوزير؟
ما ذنبي أني عشت فقيرا ولم تتح لأبي فرص العلم لدخول معترك الحياة وتولي مناصب فاخرة تضمن المستقبل لأولاده؟

أتمنى أن ينتهي هذا الظلام الذي لا ندري من أين جاءنا، كنت أظن العراق، فإذ باليمن، بليبيا بسوريا بمصر بتونس .... أي بلد عربي ليس مصابا بفيروس الدين؟

بالتأكيد تغيرت نظرتي للحياة وللإنسان ، لكني لا أستطيع أن أجيب إن كان للأفضل أم الأسوأ، كلنا في حذر

تحياتي لحضورك، واسمحي لي أن أعتب عليك

فبعد أن كنت مشاركة إيجابية في تبادل الحوار مع القراء من خلال مقالاتك، وجدناك بسبب نقد سخيف فيما مضى لا قيمة له تتراجعين وتقفلين الأبواب

أظنك قوية
هناك بعض الأقلام المريضة بعقدة العظمة تترصد المتألقين لتعلو على حسابهم
تاهت فخرا بمن طبّل لها نفاقا، فظنت نفسها أهلا للنقد والمحاسبة، أو هُيِئ لها أنها في مكانة تسمح لها أن تتولى كرسي الأستاذية
واعلمي سيدتي الفاضلة أننا ندرك الغث من السمين

عودي إلينا كما كنت، وافتحي باب التعليقات رجاء ففي مشاركات الإخوة فائدة، ليس للاطلاع على آرائك الطيبة فحسب، بل للوقوف على أبعاد نظرة المشاركين للأمور، وسبر أغوار شخصياتهم، فنحن لا يربطنا إلا القلم

عاش قلمك وعقلك ودمت بسلام


28 - رد الى: سامح ابراهيم حمادي
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 04:28 )
الأخ سامح حمادي :
الفيروس ليس الدين بل هو التعصب و التزمت ...
مهاجمة الدين بكله ستقود البسطاء إلى التعصب أكثر.

التجارب مازلت مستمرة لتطوير أدوية مرض -الإيدز-.. حتى أن العلماء يطورون أوديّة الوقاية…

أكبر لعنة حملها من يحملون اسم (علماء) في دول العمائم و البخور، يليهم مباشرة من حملّوا البسطاء فوق طاقتهم...

ليس هناك حلّ سوى العقل و أخذ الأمور بحكمة دون تعميم...

بالنسبة لعتابك حول قفل باب التعليقات :
فالجواب ببساطة أن ظروف عملي تغيرت، بدأتُ أعمل 12- 16 ساعة في اليوم ...
أوقات فراغي و عطلي بمجملها تذهب لعائلتي .. لصفحتي و للكتابة...
لهذا ليس عندي من الوقت للتعليق غالباً، بالإضافة إلى كون الموقع يفتح باب تعليقات الفيسبوك مما يسمح بالمشاركة لمن يريد التعليق دون انتظار رد الكاتب...
أتقبل النقد بكله و أستفيد جداً من النقد البناء.. و دراستي للطب النفسي تمنحني القدرة على قراءة ما بين السطور، و التبرير للأقلام المريضة - حسب وصفك-...

مودتي و تحياتي


29 - جواب للطبيبة المتميزة لمى محمد
مكارم ابراهيم ( 2015 / 10 / 14 - 06:56 )
تحية طيبة من جديد دكتورة لمى واعتز باطرائك لي على مروري واعتبر سؤالك تحدي لثقافات الشعوب الشرق اوسطية عموما فالتاريخ يؤكد لنا الانجذاب الجنسي بين الدين والارهاب لهذا اعتبرتها علاقة زواج واعتبرتها فاشلة بلا طلاق لان هذه العلاقة لاينتج عنها سوى الخراب والقتل وتهجير الشعوب والكثير من الماسي على الشعب نفسه وبقية الدول التي تتورط معه بتدخلاتها لفك النزاع الخصام بين الدين والارهاب العلاقة الزوجية الفاشلة التي لايحدث فيها انفصال ستكون عبا ثقيلا على الاطفال في هذه العلاقة والطلاق يجب ان يحصل هنا والا فلا حياة للطفال هذه العلاقة نهايتهم الانتحار او ادمان المخدرات او امراض نفسية عديدة وشخصيا قابلت الكثير المراة ترفض الانفصال رغم سوء العلاقة الزوجية واطفالهم يدفعون ثمن الصراعات والنتيجة الاطفال يبغضون الزواج ويفقدون الثقة بالجميع من الام والاب اولا والاخرين لهذا الطلاق ضروري بينهما واعادة تاهيل الابناء والرعاية المكثفة لهما ضرورية لكي يكونوا ابناء يخدمون مجتمعهم على نحو عالي الجودةولحسن الح الطب النفسي تقدم بتوعية عالية لاعادة تاهيل المتضررين
فصل الدين عن السياسية يعني فصل العلاقة بين الدين والارهاب وبهذا الارهاب سينتهي من فصل الدين عن السياسة وابعاد رجال الدين عن السياسة وتوعية الشعوب الفقيرة البسيطة بهذا هو الخطوة الاولى في رحلة المئة ميل
تقبلي مني خالص الود والاعتزاز


30 - جواب للطبيبة المتميزة لمى محمد
نداء سالم ( 2015 / 10 / 14 - 06:56 )
تحية طيبة من جديد دكتورة لمى واعتز باطرائك لي على مروري واعتبر سؤالك تحدي لثقافات الشعوب الشرق اوسطية عموما فالتاريخ يؤكد لنا الانجذاب الجنسي بين الدين والارهاب لهذا اعتبرتها علاقة زواج واعتبرتها فاشلة بلا طلاق لان هذه العلاقة لاينتج عنها سوى الخراب والقتل وتهجير الشعوب والكثير من الماسي على الشعب نفسه وبقية الدول التي تتورط معه بتدخلاتها لفك النزاع الخصام بين الدين والارهاب العلاقة الزوجية الفاشلة التي لايحدث فيها انفصال ستكون عبا ثقيلا على الاطفال في هذه العلاقة والطلاق يجب ان يحصل هنا والا فلا حياة للطفال هذه العلاقة نهايتهم الانتحار او ادمان المخدرات او امراض نفسية عديدة وشخصيا قابلت الكثير المراة ترفض الانفصال رغم سوء العلاقة الزوجية واطفالهم يدفعون ثمن الصراعات والنتيجة الاطفال يبغضون الزواج ويفقدون الثقة بالجميع من الام والاب اولا والاخرين لهذا الطلاق ضروري بينهما واعادة تاهيل الابناء والرعاية المكثفة لهما ضرورية لكي يكونوا ابناء يخدمون مجتمعهم على نحو عالي الجودةولحسن الح الطب النفسي تقدم بتوعية عالية لاعادة تاهيل المتضررين
فصل الدين عن السياسية يعني فصل العلاقة بين الدين والارهاب وبهذا الارهاب سينتهي من فصل الدين عن السياسة وابعاد رجال الدين عن السياسة وتوعية الشعوب الفقيرة البسيطة بهذا هو الخطوة الاولى في رحلة المئة ميل
تقبلي مني خالص الود والاعتزاز


31 - رد الى: نداء سالم
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 18:59 )
شكراً لمرورك عزيزتي...


32 - رد الى: مكارم ابراهيم
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 04:57 )
الأخت الرائعة مكارم ابراهيم :

شكراً للتوضيح، أعتقد أني فهمت مقصدك ...
أتفق تماماً مع فصل الدين عن السياسة ، لكن أختلف مع فكرة تعميم الشراكة بين الدين و الإرهاب...
لأن هذا الافتراض أقل ما سيؤدي إليه هو تزمت أكبر و مزيد من الحروب...

نحن بحاجة إلى ثقافة الحب، و ثقافة ( الحق الطبيعي) الذي هو بالتعريف:
الحق الذي يتملكه كل إنسان منذ لحظة تشكله، و اكتسب في عصر التنوير أهمية سياسية، إذ عارضت فكرته -مفهوم النعمة- الذي ساد في العصور الوسطى في قضايا كالحياة والكرامة الإنسانية والحرية والتي كان يعتقد بأنها تمنح منحاً كفضيلة من صاحب السلطة -الملك- لأنها ملك له أو لكونه مسؤول عنها بالوكالة.

اليوم يسود - مفهوم النعمة- و يملك شيوخ الدين و السلاطين وكالات حصرية للحق الطبيعي!

جزء من مهام المثقف يكمن في محاولة النصرة للحق الطبيعي...


مودتي و تحياتي ...


33 - جواب للطبيبة المتميزة لمى محمد
مكارم ابراهيم ( 2015 / 10 / 14 - 06:56 )
تحية طيبة من جديد دكتورة لمى واعتز باطرائك لي على مروري واعتبر سؤالك تحدي لثقافات الشعوب الشرق اوسطية عموما فالتاريخ يؤكد لنا الانجذاب الجنسي بين الدين والارهاب لهذا اعتبرتها علاقة زواج واعتبرتها فاشلة بلا طلاق لان هذه العلاقة لاينتج عنها سوى الخراب والقتل وتهجير الشعوب والكثير من الماسي على الشعب نفسه وبقية الدول التي تتورط معه بتدخلاتها لفك النزاع الخصام بين الدين والارهاب العلاقة الزوجية الفاشلة التي لايحدث فيها انفصال ستكون عبا ثقيلا على الاطفال في هذه العلاقة والطلاق يجب ان يحصل هنا والا فلا حياة للطفال هذه العلاقة نهايتهم الانتحار او ادمان المخدرات او امراض نفسية عديدة وشخصيا قابلت الكثير المراة ترفض الانفصال رغم سوء العلاقة الزوجية واطفالهم يدفعون ثمن الصراعات والنتيجة الاطفال يبغضون الزواج ويفقدون الثقة بالجميع من الام والاب اولا والاخرين لهذا الطلاق ضروري بينهما واعادة تاهيل الابناء والرعاية المكثفة لهما ضرورية لكي يكونوا ابناء يخدمون مجتمعهم على نحو عالي الجودةولحسن الح الطب النفسي تقدم بتوعية عالية لاعادة تاهيل المتضررين
فصل الدين عن السياسية يعني فصل العلاقة بين الدين والارهاب وبهذا الارهاب سينتهي من فصل الدين عن السياسة وابعاد رجال الدين عن السياسة وتوعية الشعوب الفقيرة البسيطة بهذا هو الخطوة الاولى في رحلة المئة ميل
تقبلي مني خالص الود والاعتزاز


34 - رد الى: مكارم ابراهيم
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 18:59 )
شكراً لمرورك عزيزتي...


35 - جواب للطبيبة المتميزة لمى محمد
مكارم ابراهيم ( 2015 / 10 / 14 - 06:56 )
تحية طيبة من جديد دكتورة لمى واعتز باطرائك لي على مروري واعتبر سؤالك تحدي لثقافات الشعوب الشرق اوسطية عموما فالتاريخ يؤكد لنا الانجذاب الجنسي بين الدين والارهاب لهذا اعتبرتها علاقة زواج واعتبرتها فاشلة بلا طلاق لان هذه العلاقة لاينتج عنها سوى الخراب والقتل وتهجير الشعوب والكثير من الماسي على الشعب نفسه وبقية الدول التي تتورط معه بتدخلاتها لفك النزاع الخصام بين الدين والارهاب العلاقة الزوجية الفاشلة التي لايحدث فيها انفصال ستكون عبا ثقيلا على الاطفال في هذه العلاقة والطلاق يجب ان يحصل هنا والا فلا حياة للطفال هذه العلاقة نهايتهم الانتحار او ادمان المخدرات او امراض نفسية عديدة وشخصيا قابلت الكثير المراة ترفض الانفصال رغم سوء العلاقة الزوجية واطفالهم يدفعون ثمن الصراعات والنتيجة الاطفال يبغضون الزواج ويفقدون الثقة بالجميع من الام والاب اولا والاخرين لهذا الطلاق ضروري بينهما واعادة تاهيل الابناء والرعاية المكثفة لهما ضرورية لكي يكونوا ابناء يخدمون مجتمعهم على نحو عالي الجودةولحسن الح الطب النفسي تقدم بتوعية عالية لاعادة تاهيل المتضررين
فصل الدين عن السياسية يعني فصل العلاقة بين الدين والارهاب وبهذا الارهاب سينتهي من فصل الدين عن السياسة وابعاد رجال الدين عن السياسة وتوعية الشعوب الفقيرة البسيطة بهذا هو الخطوة الاولى في رحلة المئة ميل
تقبلي مني خالص الود والاعتزاز


36 - رد الى: مكارم ابراهيم
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 18:59 )
شكراً لمرورك عزيزتي...


37 - جواب للطبيبة المتميزة لمى محمد
مكارم ابراهيم ( 2015 / 10 / 14 - 06:56 )
تحية طيبة من جديد دكتورة لمى واعتز باطرائك لي على مروري واعتبر سؤالك تحدي لثقافات الشعوب الشرق اوسطية عموما فالتاريخ يؤكد لنا الانجذاب الجنسي بين الدين والارهاب لهذا اعتبرتها علاقة زواج واعتبرتها فاشلة بلا طلاق لان هذه العلاقة لاينتج عنها سوى الخراب والقتل وتهجير الشعوب والكثير من الماسي على الشعب نفسه وبقية الدول التي تتورط معه بتدخلاتها لفك النزاع الخصام بين الدين والارهاب العلاقة الزوجية الفاشلة التي لايحدث فيها انفصال ستكون عبا ثقيلا على الاطفال في هذه العلاقة والطلاق يجب ان يحصل هنا والا فلا حياة للطفال هذه العلاقة نهايتهم الانتحار او ادمان المخدرات او امراض نفسية عديدة وشخصيا قابلت الكثير المراة ترفض الانفصال رغم سوء العلاقة الزوجية واطفالهم يدفعون ثمن الصراعات والنتيجة الاطفال يبغضون الزواج ويفقدون الثقة بالجميع من الام والاب اولا والاخرين لهذا الطلاق ضروري بينهما واعادة تاهيل الابناء والرعاية المكثفة لهما ضرورية لكي يكونوا ابناء يخدمون مجتمعهم على نحو عالي الجودةولحسن الح الطب النفسي تقدم بتوعية عالية لاعادة تاهيل المتضررين
فصل الدين عن السياسية يعني فصل العلاقة بين الدين والارهاب وبهذا الارهاب سينتهي من فصل الدين عن السياسة وابعاد رجال الدين عن السياسة وتوعية الشعوب الفقيرة البسيطة بهذا هو الخطوة الاولى في رحلة المئة ميل
تقبلي مني خالص الود والاعتزاز


38 - رد الى: مكارم ابراهيم
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 18:59 )
شكراً لمرورك عزيزتي...


39 - جواب للطبيبة المتميزة لمى محمد
مكارم ابراهيم ( 2015 / 10 / 14 - 06:57 )
تحية طيبة من جديد دكتورة لمى واعتز باطرائك لي على مروري واعتبر سؤالك تحدي لثقافات الشعوب الشرق اوسطية عموما فالتاريخ يؤكد لنا الانجذاب الجنسي بين الدين والارهاب لهذا اعتبرتها علاقة زواج واعتبرتها فاشلة بلا طلاق لان هذه العلاقة لاينتج عنها سوى الخراب والقتل وتهجير الشعوب والكثير من الماسي على الشعب نفسه وبقية الدول التي تتورط معه بتدخلاتها لفك النزاع الخصام بين الدين والارهاب العلاقة الزوجية الفاشلة التي لايحدث فيها انفصال ستكون عبا ثقيلا على الاطفال في هذه العلاقة والطلاق يجب ان يحصل هنا والا فلا حياة للطفال هذه العلاقة نهايتهم الانتحار او ادمان المخدرات او امراض نفسية عديدة وشخصيا قابلت الكثير المراة ترفض الانفصال رغم سوء العلاقة الزوجية واطفالهم يدفعون ثمن الصراعات والنتيجة الاطفال يبغضون الزواج ويفقدون الثقة بالجميع من الام والاب اولا والاخرين لهذا الطلاق ضروري بينهما واعادة تاهيل الابناء والرعاية المكثفة لهما ضرورية لكي يكونوا ابناء يخدمون مجتمعهم على نحو عالي الجودةولحسن الح الطب النفسي تقدم بتوعية عالية لاعادة تاهيل المتضررين
فصل الدين عن السياسية يعني فصل العلاقة بين الدين والارهاب وبهذا الارهاب سينتهي من فصل الدين عن السياسة وابعاد رجال الدين عن السياسة وتوعية الشعوب الفقيرة البسيطة بهذا هو الخطوة الاولى في رحلة المئة ميل
تقبلي مني خالص الود والاعتزاز


40 - رد الى: مكارم ابراهيم
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 18:59 )
شكراً لمرورك عزيزتي...


41 - الحرب تصنع انسانا اخر
عبد صبري ابو ربيع ( 2015 / 10 / 14 - 07:46 )
سيدتي مع اسمى التمنيات
كل شيء في هذا الكون يمتاز بالعدوانية فالكائنات بمختلف انواعها من اجل ان تعيش ومن اجل ان تحيا تفترس الجنس الاخر الاضعف منها وهكذا كان الانسان تحت ضغوط اقتصادية ومكانية جعلته عرضة للتحديات الخارجية وللحروب التي صنعها الاخرون من اجل السيطرة على الاخرين وهكذا تكون الحرب تصنع انسانا اخر اكثر شراسة واكثر عدوانية حتى وان كان تحت سلطة قاسية فتفرز انواع السلوك الغير مرغوب فيه كالسرقة والاختطاف ونهب الاخرين بمختلف الطرق .
ان السلام يصنع انسانا اكثر تطورا وتقدما وتفهما بحياته وحياة الاخرين ولكن تبقى عناصر الوجود الفوضوي بالدول الكبرى وللطوائف ذات المفاهيم المتحجرة تصنع ردود فعل وتكون الكوارث التي تجعل الانسان وحشا كاسرا او انسانا اخر ضعيفا مستسلما ........ والسلام


42 - رد الى: عبد صبري ابو ربيع
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 05:03 )
الأخ عبد صبري أبو ربيع :

إن أي موقف صعب تضعنا فيه الحياة يؤدي إلى ولادة أفكار سلبية، تسمى في اللغة الانكليزية بالأفكار الأتوماتيكية السلبية ( automatic negative thoughts)..
هذه الأفكار قادرة على الحد من إمكانياتنا و تدمير أحلامنا إذا ما تحوّلت إلى معتقدات.
أما أبسط احتمال فهو أن ينتج عن هذه الأفكار مشاعر و انفعالات .. تؤدي إلى تصرفات رد فعل و هذه بدورها تضعنا في مواقف صعبة جديدة!!

مثال ذلك:
الموقف:
فشل - مطر- في امتحان التقدم للعمل الكتابي...

أفكاره السلبية حول ذلك:
- أنا لا أصلح لشيء.. أنا فاشل.. لن أنجح في حياتي...

مشاعره: حزن، يأس، تقليل قيمة الذات...
- هذه المشاعر أدت إلى تلعثمه في الامتحان الشفهي و فقدانه القدرة على الإجابة.

النتيجة: موقف صعب جديد، و فشل في الامتحان الشفهي.

في المعالجة النفسية يعمل الطبيب النفسي على الحد من القدرة السلبية لهذه الأفكار، و محاولة لملمتها.. فهمها.. استبدالها بأفكار إيجابية...

الإنسان العدواني مريض.. الإنسان بلا أحلام مريض.. الإنسان السليم هو القادر على الحب و الحلم...

مودتي و تحياتي...


43 - انفتاح جيّد ولكن
مدحت محمد بسلاما ( 2015 / 10 / 14 - 09:10 )
سيّدتي، أقدّر كثيراانفتاحك وحريّتك في العرض والتفكير، غير أنّني أرى من الضرورة الماسّة أن نغوص في جذور مآسينا في العالم العربيّ والإسلاميّ. نحن اليوم بأشدّ الحاجة إلى البحث العميق عن أسباب تخلّفنا وتمزّقنا وانحطاطنا. لماذا الخوف من قول كلمة حقّ تفضح أمراضنا النفسيّة المزمنة بسبب معتقداتنا الدينيّة المزيّفة التي خدّرت عقولنا وغيّبتها منذ نشأة الإسلام. رجاء لا يليق بالطبيب أو الطبيبة إعطاء المسكّنات للمريض، عليه قبل كلّ شيء البحث عن علّة المرض. وهذه هي بنظري الخطوة الأولى والأساسيّة إذا أردنا فعلا إصلاح الفساد في حياتنا وفي محتمعاتنا. ولك منّي أطيب التحيّات والتقدير


44 - رد الى: مدحت محمد بسلاما
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 05:58 )
الأخ مدحت بسلاما:
المشكلة الأساس في أوطان تدّعيّ أنّ - لا إله إلا الله-:

وجود ملايين ( الآلهة)من تجار الدِّين المرخص لهم .. و حاكم واحد أحد لا يقبل شريك!

و فوق هذا كله من يؤمن حقاً أن لا إله إلا الله و لا قوة فوق الله: هو مهدور الدم من قبل جميع الأطراف !

مودتي و تحياتي


45 - رد على أسئلة الدتورة لمى
خليل ممد إبراهيم ( 2015 / 10 / 14 - 09:12 )
الآن
انتهت حرب
حـــــــــربٌ ضروس
أكلت الأخضــر واليـــابس
أهلكت الحرث والنســــــــــل
خلطت الحق بالباطل في النفوس
الآن
يبدأ الجنود المتعِبون المتعَبون
بالعـــــــــــــــــــــــــــودة
ولكـــــــن إلى أين؟!
إلى نفوسهم الثكلى
إلى بيوتهــــــــم
بيوتهم المخرَّبة
جدرانا وإنسـانا
يعودون متعِبين
مجرّحيـــــــــــن
معوّقيــــــــــــــــــن
متعَبيـــــــــــــــــــــــن
منهارين نفسيا وجسديــــا
ربما كانوا أجسادا بلا نفوس
أو نفوسا بـــــــــلا أجساد
هناك مَن ضـــــــــــاعوا
لا نفوس، ولا أجســـــــــاد
يُقاتلون أنفسهم الضائعـــــــــات
والأزواج العوانس العبقات الشبقات
المنتظــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرات
فليس هنــــــــــاك مَن يُقاتلـــــــــــــــــــــون
وكيف لا يُقاتلون النساء الشبقات العبقــــــــــــــات
وشبقهم يقتلهم بالرغبة في النســـــــــــــــــــاء
تلك الرغبة التي لا يُمكنهـــــا أن تتحقق؟!
إنــــــــــــــــــــهم منهــــــــــــارون
منهَكـــــــــــــــــــــــــــــــــــون
منتهَكــــــــــــــــــــــــــــون
متألِّقــــــــــــــــــــــــون
متألّمــــــــــــــــــــــــــون
ومع كل ذلك، فهُم مسرورون
مسرعــــــــــــــــــــــــون
ولكـــــــــــــن إلى أيــــــن؟!
إنهـــــــــــم مســــــــــرعون
لا أحد منهم يدري إلى أيــــن
بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
لا أحـــد يدري إلــــى أيــــن
في الطريـــــــــــــــــــــــــق
كـــــــــان المتسلــــــــــّطون
متســــــــــوّلين معيْقِيــــــــن
بل عميــــــــــان قلـــــــــوب
كــــــــــانت الآرامل والأيـتام
يتكفَّفــــــــــــــــــــــون النــــاس
كـــــــانت البغايـــــــــــــــــــــــــــا
يمـــــــلأْنَ الأرض والنفـــــــــــــوس
ببغـــــــــــــــــــــاث البغــــــــــــــــــــــــاة
يعرضنَ وجوههُنَّ المزخرفة بأنواع الألــــــــوان
إلا لون الفرح الذي يأباه المتسلّطون البغاة غير المتسائلين
عن آثام الســـــــــــــــــــــــــــــــلطة والحــــــرب
كـــــــانت الأرض محروقة بفعل الحــــــــرب
بفعـــــل مشعلـــــــــــــــي الحـــــــــــرب
وكـــــــــانت النــفـــــــــــــــــــــــوس
يُحْرِقها الاكفــــــــــــــــــــــــــهرار
أمــــــــــــــــــــــــــــــــــا الألم
فقد زيّن الوجــــوه الذبـــــــلانة
لكنَّ سماء الربيــــــــــــــــــــــــع
ما تزال تمطر الأرض الدامعة العينين
بالغزيــــــــــــــــــــــــــر المنهمر
من دمـــــــــــــــــــــوع عينيها
الباردتَي النبـــــــــــــــــــض
وكانت الأرض الدامعة العينين
تستقبل ذلــــــــــــك الدمع بِوَلَه
تغسل وجهها المـــــــــــــــجعَّد
بدموع السماء المنــــــــهمرات
تعــــــــــــد بالانفضــــــــــــاض
عن زهور عطرات ماتعات عبقات
حمراء اللــــــــــــــــــــــــــون
بلون الدماء بل أشد حـــمرة
لكنهـــــــــــــــــــــــــــُنّ
عطرات المحيّى الزاهي المحبة
المتفجّر أملا حــــــــــــــــــارا
أمــــــــــــــــــــلا حـــــــــُرا
فهل انتهــــــت الحــــرب؟!
هل انتهت الحــرب فعــلا؟!
هل انتهت حرب القلــوب؟!
هل انتهت الحرب في النفوس؟!
هل انتهت الحرب بين النفوس الحرّا
الثكلــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
والنفوس الجذلـــــــــــــــى؟!
الحــــــــــــــــــــــــــــــــرة
لسْتُ أدري، فهل هناك مَن يدري؟!
أسئلة لا إجابة لها عند القصيدة الدامعة العينين؛ الضاحكة الشفتين
مثل السماء والأرض



46 - رد الى: خليل ممد إبراهيم
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 04:43 )
الأخ خليل ابراهيم:

لا لم تنتهِ و لن تنتهي الحرب قريباً...

غالباً:
- لا تُدَمّرُ الأوطان ما لم يشترك أولادها في تدميرها.. -...

تحياتي و مودتي...


47 - رد على أسئلة الدكتورة لمى
خليل ممد إبراهيم ( 2015 / 10 / 14 - 09:14 )
الآن
انتهت حرب
حـــــــــربٌ ضروس
أكلت الأخضــر واليـــابس
أهلكت الحرث والنســــــــــل
خلطت الحق بالباطل في النفوس
الآن
يبدأ الجنود المتعِبون المتعَبون
بالعـــــــــــــــــــــــــــودة
ولكـــــــن إلى أين؟!
إلى نفوسهم الثكلى
إلى بيوتهــــــــم
بيوتهم المخرَّبة
جدرانا وإنسـانا
يعودون متعِبين
مجرّحيـــــــــــن
معوّقيــــــــــــــــــن
متعَبيـــــــــــــــــــــــن
منهارين نفسيا وجسديــــا
ربما كانوا أجسادا بلا نفوس
أو نفوسا بـــــــــلا أجساد
هناك مَن ضـــــــــــاعوا
لا نفوس، ولا أجســـــــــاد
يُقاتلون أنفسهم الضائعـــــــــات
والأزواج العوانس العبقات الشبقات
المنتظــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرات
فليس هنــــــــــاك مَن يُقاتلـــــــــــــــــــــون
وكيف لا يُقاتلون النساء الشبقات العبقــــــــــــــات
وشبقهم يقتلهم بالرغبة في النســـــــــــــــــــاء
تلك الرغبة التي لا يُمكنهـــــا أن تتحقق؟!
إنــــــــــــــــــــهم منهــــــــــــارون
منهَكـــــــــــــــــــــــــــــــــــون
منتهَكــــــــــــــــــــــــــــون
متألِّقــــــــــــــــــــــــون
متألّمــــــــــــــــــــــــــون
ومع كل ذلك، فهُم مسرورون
مسرعــــــــــــــــــــــــون
ولكـــــــــــــن إلى أيــــــن؟!
إنهـــــــــــم مســــــــــرعون
لا أحد منهم يدري إلى أيــــن
بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
لا أحـــد يدري إلــــى أيــــن
في الطريـــــــــــــــــــــــــق
كـــــــــان المتسلــــــــــّطون
متســــــــــوّلين معيْقِيــــــــن
بل عميــــــــــان قلـــــــــوب
كــــــــــانت الآرامل والأيـتام
يتكفَّفــــــــــــــــــــــون النــــاس
كـــــــانت البغايـــــــــــــــــــــــــــا
يمـــــــلأْنَ الأرض والنفـــــــــــــوس
ببغـــــــــــــــــــــاث البغــــــــــــــــــــــــاة
يعرضنَ وجوههُنَّ المزخرفة بأنواع الألــــــــوان
إلا لون الفرح الذي يأباه المتسلّطون البغاة غير المتسائلين
عن آثام الســـــــــــــــــــــــــــــــلطة والحــــــرب
كـــــــانت الأرض محروقة بفعل الحــــــــرب
بفعـــــل مشعلـــــــــــــــي الحـــــــــــرب
وكـــــــــانت النــفـــــــــــــــــــــــوس
يُحْرِقها الاكفــــــــــــــــــــــــــهرار
أمــــــــــــــــــــــــــــــــــا الألم
فقد زيّن الوجــــوه الذبـــــــلانة
لكنَّ سماء الربيــــــــــــــــــــــــع
ما تزال تمطر الأرض الدامعة العينين
بالغزيــــــــــــــــــــــــــر المنهمر
من دمـــــــــــــــــــــوع عينيها
الباردتَي النبـــــــــــــــــــض
وكانت الأرض الدامعة العينين
تستقبل ذلــــــــــــك الدمع بِوَلَه
تغسل وجهها المـــــــــــــــجعَّد
بدموع السماء المنــــــــهمرات
تعــــــــــــد بالانفضــــــــــــاض
عن زهور عطرات ماتعات عبقات
حمراء اللــــــــــــــــــــــــــون
بلون الدماء بل أشد حـــمرة
لكنهـــــــــــــــــــــــــــُنّ
عطرات المحيّى الزاهي المحبة
المتفجّر أملا حــــــــــــــــــارا
أمــــــــــــــــــــلا حـــــــــُرا
فهل انتهــــــت الحــــرب؟!
هل انتهت الحــرب فعــلا؟!
هل انتهت حرب القلــوب؟!
هل انتهت الحرب في النفوس؟!
هل انتهت الحرب بين النفوس الحرّا
الثكلــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
والنفوس الجذلـــــــــــــــى؟!
الحــــــــــــــــــــــــــــــــرة
لسْتُ أدري، فهل هناك مَن يدري؟!
أسئلة لا إجابة لها عند القصيدة الدامعة العينين؛ الضاحكة الشفتين
مثل السماء والأرض



48 - رد الى: خليل ممد إبراهيم
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 19:00 )
شكراً لمرورك عزيزي...


49 - حياك وبياك الله الأستاذة الوردة لمى محمد
ماهر عدنان قنديل ( 2015 / 10 / 14 - 10:50 )
حياك وبياك الله يا وردة الحوار المتمدن الأستاذة لمى محمد

أظن أن الحروب تقتل وتحيي في نفس الوقت.. صحيح أنه خلالها يعاني الإنسان من الكثير من
الأمور السلبية لكنها في نفس الوقت تساعده على إكتشاف نفسه أمام الصعوبات.. كان الفيلسوف نيتشه يقول أن الحروب تعلم الشعوب وتعطيها دافع إلى الأمام وكان يرى في تلك الصعوبات التي تواجهها الشعوب خلال الحروب دافعاً لتطور الإنسان ودفعه إلى الأمام.. أريد أن أعرف رأيك في ذلك الأستاذة لمى؟


50 - رد الى: ماهر عدنان قنديل
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 05:06 )
الأخ ماهر قنديل :

كتبت في مقالي الأخير - الصليب الإسلامي -:
-من يتخيّل نهاية قريبة لقصة الحرب في بلده ساذج..
من يتخيّل أن أنصاف الحقائق و العداوات قد تصنع تغييراً جيداً غبي...
من يتخيل أن موت الأطفال كصَدفٍ .. كشظايا انفجارات..
كأعضاء مباعة.. كلعب للجنس أو للجنسيّة.. سينتهي قريباً فهو مزاود...
من مازال يقول بأي شكل أنا أمتلك كل الحقيقة هو قاتل...
مرة أخرى:
نصف الحقيقة ليس كذبة...
هو شيء حدث لكن حدثت معه أجزاء أخرى شكلت (أنصاف حقائق) لأطراف أخرى في حرب مستمرة...-...

أتمنى أن تكون قد وصلتك الإجابة...

مودتي و تحياتي...


51 - قتال السماء
منذر الصاالح ( 2015 / 10 / 14 - 14:33 )
شكراً لعبوديّتك للأوطان لكن من يقاتل السماء وينزل منها دماً هو المسيح الدجال حسب ماورد في النصوص مع الاحترام.


52 - رد الى: منذر الصاالح
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 05:06 )
لا أعتقد أن الفكرة وصلتني...

تحياتي و مودتي...


53 - الاستاذة لمى
نيسان سمو الهوزي ( 2015 / 10 / 14 - 20:14 )
لا يوجد سبب معين ومَن يعتقد ذلك فهو مخطأ فالأسباب كثيرة ومتعددة ومتنوعة وتختلف من دولة الى اخرى ومكان الى آخر وميدنة لأخرى وحتى من قرية لأخرى ...
في النهاية هي النتيجة هي نفسها . تحطيم القيمة العليا للإنسان حتى اضحى كالبهيم الذي لا منفعه منه فيقوم بالبحث عن اي خرابة يسكن فيها لعله يجد نفسه كإنسان من جديد ...
احتقار الإنسان هي النقطة الدنيا في الحياة وهذا ما فعلوه بالإنسان العربي ومن كل الجهات والاطراف .. أما الاسباب فهي لا تحصى ولا تعد لأنها تبدأ من المذهب وتنتهي بالموظف الصغير ولكِ المعرفة .. تحية


54 - رد الى: نيسان سمو الهوزي
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 06:04 )
الأخ نيسان الهوزي:

لكل شخص سبب مباشر دفعه للهجرة/ الرحيل.. لا خلاف على وجود كثير من الأسباب غير المباشرة...

أسباب لا تعد .. معك حق و جميعنا نعرف...

مودتي و تحياتي...


55 - كلمة ترحيبية لازمة
حميد خنجي ( 2015 / 10 / 15 - 00:33 )
شكرا زميلة -لمي محمد- على مقارعتك غير النمطية والمستندة على علم السيكولوجيا فحسب!.. أنا مسرور بعودتك واطلالتك على صفحات هذا الموقع الأثير .. فالعود أحمد! سأوافيك بتفاصيل رأيي حول طرحك، متى ما قرأت الموضوع برمته والمداخلات كلها ومتى ما استوعبت الطرح جيدا، في القادم من الأيام. في انتظار مواكبتك المستدامة في موقع بيتنا اليومي :-الحوار المتمدن- ؛ كونه الجريدة الاليكترونية المتعلقة أساسا بأهل التمدن والتقدم عامة، واليسار خاصة. عدتك بعافية


56 - رد الى: حميد خنجي
لمى محمد ( 2015 / 10 / 15 - 06:05 )
الأخ حميد خنجي:
شكراً جزيلاً.. بالانتظار...

تحياتي و مودتي...


57 - هذه الاسئلة كنكأ الجراح
أحمد النجار ( 2015 / 10 / 15 - 08:10 )
ساجيب على الاسئلة التي تفضلتي بطرحها على طريقة الاجابات في الامتحانات المدرسية:
ج١-;- لو ضمنت في وطني خطوات آمنة لاطفالي باتجاه المستقبل (الامن بكل ابعاده) لما استبدلت لخطواتهم تراب غير ترابه.
ج٢-;- رغم الاستقرار المادي والقانوني٫-;- اعيش حالة اشبه بالتيه٫-;- اكافح في سبيل حفظ السنة اولادي عربية مبينة.
ج٣-;- اجيب بجملة لادونيس: ( ما يربطه الغيم يحله المطر.
ج٤-;- الحروب الدائرة في منطقتنا العربية اوصلتني الى قناعة اننا اكثر جاهلية من الجاهلية الاولى.
ج٥-;- الحرب تغير خرائط التفكير كما يراد لها ان تغير خرائط جغرافيا اوطاننا.
ج٦-;-ساقول له هل من دواء لحماقاتنا العربية.
ج٧-;-اريدها ان تكون كاحلام اطفالنا.رحيمة كرحمة قلوب امهاتنا٫-;- صبورة على ابنائها كصبر اب حكيم على تربية اولاده
ختاما احيي فيك جمال روحك الصارخة بوجه القبح الطائفي


58 - رد الى: أحمد النجار
لمى محمد ( 2015 / 10 / 16 - 02:42 )
الأخ أحمد النجار:
أجوبتك كالمطر الذي يعقد جدائل الأمل بين أشجار الغربة...
أعتقد أننا بأمثالك ننتظر المستقبل...
مودتي و تحياتي


59 - الهجرة هي الهزيمة
مالوم ابو رغيف ( 2015 / 10 / 15 - 08:11 )
السيدة الجميلة والكاتبة المبدعة والطبيبة الانسانية لمى محمد
تحياتي لك
الهجرة ومهما كانت اسبابها هي بحد ذاتها هزيمة، المنهزمون وحدهم الذين يهربون الى مكان اخر بعد ان استنفذوا كافة الوسائل ولم يبق لهم الا الهرب.ـ
لا يدخل مهاجر الى بلد الا بوجه المنكسر المهزوم، قد تذرف النساء الدموع، وقد يصاب الرجل بجرح في كبرياء وعندما يندمل يكون قد دجن نفسه مع الهزيمة مع شعور قد يلازمه ما عاش بانه غير مرغوب به، فلا احد يرحب بالمهزومين الا على سبيل الشفقة
انها هزيمة دين
وهزيمة اقتصاد
وهزيمة اخلاق
وهزيمة سياسة
وهزيمة حكومة
وهزيمة مجتمع
وهزيمة تاريخ
الهجرة بالنسبة للشرقين ليست مغامرة شبابية يخلقها الفضول الى اكتشاف عوالم جديدة او انشاء علاقات جديدة، انها تخل كامل عن قيم اذا ما اراد الاحتفاظ بها وهو في بلد الهجرة ادخلته في تناقض مع نفسه قبل ان تكون مع الاخرين فلا يجد لنفسه تعريفا وهذا ما يعرف بازمة الهوية،


60 - رد الى: مالوم ابو رغيف
لمى محمد ( 2015 / 10 / 16 - 02:48 )
الأخ مالوم أبو رغيف:
مع أنني ضد التعميم، لكن أعجبني اختيارك لكلمة هزيمة..
فلم تقل نكبة.. و لم تقل موت لأشياء كثيرة..
الهزيمة يا عزيزي قابلة للتحول إلى نصر إذا ما أراد صاحبها...

أما عن أزمة الهويّة.. فأعتقد أن الهوية نصنعها بنفسنا.. نحولها و نغير فيها....

أزمة الانتماء هي الفاجعة...

هل من حل برأيك ؟!

مودتي و تحياتي


61 - ليت الجوقة السياسية والدينية تحلّ عن سمانا
ليندا كبرييل ( 2015 / 10 / 15 - 08:18 )
الأستاذة لمى محمد المحترمة
تحية طيبة وبعد

قبل أن تكون الحرب السبب الرئيس للهجرة، فإن الظروف في وطننا، كما في الاوطان المجاورة أيضا، لا تُنمي روح المواطنة عند الفرد، من هنا كان تطلعه دوما وحلمه المتواصل الوصول إلى بلاد الحرية والكرامة

العوامل كثيرة الدافعة للهجرة، يكفي أن ننظر إلى الحالة الاقتصادية المتردية ، والبطالة، والغلاء وانهيار المستوى التعليمي ، ثم تأتي الظروف السياسية لتحكم قبضتها على عنق المواطن فوق ما يعانيه

لا يهاجر اليوم إلا الغني الممتلئ، حتى الفقير يبيع ما فوقه وتحته ليؤمن المبلغ المطلوب، وهذا إذا وصل إلى بلد الهجرة، لأن احتمال موته بشكل أو بآخر كبير

ومن منا غير مكسور؟ كل العوامل السابقة وغيرها أيضا دفعت إلى الحرب

الحرب جعلتنا أقوى على التعبير والمواجهة، لكني لا أظن أبدا أن الإنسان يعود إلى ما كان عليه
فالتغيير حتمي، يحصل بكل لحظة، من العمر، من الظروف ،من تراكم التجارب، والخبرات،
والأحلام كذلك، لا يمكن أن يبقى الحلم على ما هو عليه، لأن تحقيقه مرتبط بالظروف التي تساعد الحالم على تحقيق حلمه،

شعوبنا غير مهيأة لامتلاك الكرة السحرية لتتمنى، فمصير أوطاننا منذ أن وجدت كان بيد الخارج، أما من في الداخل فكانوا الأعوان الذين يرتقون على أكتافنا

لكن لو أتيح لي حقا أن أمتلك الكرة السحرية لتمنيت أن تحل عن سمانا الجوقة الدينية والسياسية ليتمكن الإنسان من الحلم بغد أفضل، ولنتبين الخيط الأبيض من الأسود

تفضلي احترامي



62 - رد الى: ليندا كبرييل
لمى محمد ( 2015 / 10 / 16 - 02:59 )
الأخت ليندا كبرييل:

تماماً لقد بدأت الهجرة قبل الحرب العلنية.. الحروب في دواخلنا كانت أسبق بكثير...

أتفق معك جداً في أمنية التحرر من ما سميته - الجوقة الدينية و السياسية-.. و كليّ أمل في أن يحدث ذلك..

لديّ أمل كبير في شعوب تلك البلدان.. بطيبتها.. بذكاء غالبيتها.. و بمورثات حضاراتها.. و لهذا كتبت و أكتب...

مودتي و تحياتي...


63 - تحياتي الأستاذة لمى
ماهر عدنان قنديل ( 2015 / 10 / 15 - 10:17 )
أأختاه العزيزة لمى محمد

خلال ردك على سؤالي السابق إقتبستي مقتطفات من مقالك -الصليب الإسلامي- أنا كنت قد قرأته من قبل وقرأت غيره من مقالاتك.. كتاباتك فعلاً جميلة وحلوة وبتجنن أختاه عندكي طريقة في الوصف ب طير العقل.. لكنني أراكي متشائمة نوعاً ما من هذه الحروب التي تمس أوطاننا.. تعرفين أختاه يقولون أن السلم هو المرحلة ما بين الحربين.. لا يوجد سلم دائم في العالم.. والحروب ليست نهاية العالم.. فمثلاً الحرب العالمية قتلت من قتلت ودمرت ما دمرت خاصة في أوروبا واليابان وها هي أوروبا واليابان تعودان إلى الساحة.. فيتنام نفس الشئ بعد كل الحروب عليها ها هي تعود بقوة..إلخ.. يعني يجب إعطاء الأمل لشعوب المنطقة أن هذه الحروب ما هي إلا مرحلة وستعود المياه إلى مجاريها بعدها.. صحيح أنها وقتياً مضرة ولكن مع الزمن ستعود الدول كما كانت عزيزتي لمى


64 - رد الى: ماهر عدنان قنديل
لمى محمد ( 2015 / 10 / 16 - 03:10 )
الأخ ماهر قنديل:
أوروبا فصلت الدين عن الدولة منذ زمن بعيد...
اليابان فيها من العقلاء ما فيها.. انظر للمثقفين في بلداننا .. اقرأ كيف يحللون القتل للمخالف بطريقة مباشرة أو غير مباشرة... كم من العقلاء نحتاج؟!

فيتنام والتي بدأت مشاكلها بحرب أهليّة مازالت ترزح تحت سطوة الاستبداد السياسي في نواحٍ كثيرة...
عندي أمل بتلك الشعوب و إيمان بها أيضاً لكن الطريق طويل جداً..
الأولوية للسلام العقلي...

مودتي و تحياتي...


65 - تحياتي استاذة لمى
قاسم حسن محاجنة ( 2015 / 10 / 15 - 10:23 )
مساهمة مني في الحوار
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=488675
مع احترامي


66 - رد الى: قاسم حسن محاجنة
لمى محمد ( 2015 / 10 / 16 - 03:22 )
الأخ قاسم محاجنة:
شكراً جزيلاً لمساهمتك في الحوار...
أحيّ اهتمامك بالأذى النفسي المرافق للحروب.. كتبتُ سابقاً في -خارج سياق-:

المرض النفسي يتطور في - سوريا-.. كما أكل - العراق-..
و - لبنان- من قبل ...
عام 1600م أُطلِقَ على هذا المرض اسم- النوستالجيا-...

تحولّ الاسم مرات عديدة قبل أن يسمى ب
- اضطراب الكرب التالي للصدمة-
(PTSD: Post- traumatic Stress Disorder)
من أعراضه:
التهيج و النزق...
صدى الذكريات (اجترار الذكريات)..الأحلام أو الكوابيس...
سلوك التهرّب: الشخص يتجنب الظروف التي تشبه ظروف الصدمة...

من إيجابيات الإصابة بهذا المرض:
أن تصبح مرناً.. و بدلاً من دور الضحية تعتبر نفسك -ناجٍ-،
و عندها فقط ستقدر على التغيير!
النواح لا يُعيدُ الموتى...

مودتي و تحياتي


67 - المطلوب الافادة وليس استجواب قراء
عبد الله اغونان ( 2015 / 10 / 16 - 11:46 )

يظهر أنك لم تعدي جيدا في كتابة الموضوع

كلام لامعنى له


68 - رد الى: عبد الله اغونان
لمى محمد ( 2015 / 10 / 17 - 06:34 )
كل الكلام بلا معنى إذا لم نفكر فيه ...

مودتي و تحياتي ...


69 - تحياتي الأستاذة لمى
ماهر عدنان قنديل ( 2015 / 10 / 16 - 11:50 )
تحياتي عزيزتي لمى

أختاه أنا لا أتفق كثيراً معك في النتيجة ولكنني أتفق معكي في الأسباب صحيح مثقفينا يختلفون عن مثقفيهم ومجتمعاتنا تختلف عنهم والعقل عندنا يختلف عن العقل لديهم أنا أتفق معكي تماماً في هذا الجانب لكن هذا لا يعني أن النتيجة ستكون كارثية كما تصوريناها قد يخرج عندنا بعض العقلاء ويلعبون دوراً مؤثراً.. لكن صحيح كذلك أن العقلاء عندنا لا يسمعهم أحد يا أختاه وهذه هي المشكلة




70 - رد الى: ماهر عدنان قنديل
لمى محمد ( 2015 / 10 / 17 - 07:02 )
العقل هو نفسه عند أغلب البشر، الفرق بين من يستخدم عقله و بين من يتبع ما وجد عليه أجداده...

مصيبتنا أن موروثنا ثقيل.. فقرنا جبان.. و فوق هذا و ذاك نمسك سكاكين الطوائف و القوميات .. نعمم و نطعن في ظهور بعضنا...

منذ فترة كنا في دعوة عشاء عند أحد الأصدقاء .. قال أحدهم لي :
-تُدهشني ديبلوماسيتك يا دكتورة.. كيف تكونين لطيفة مع كل الناس...

كدتُ أن أقول له .. لهذا أنت صديق لي ...
ابتسمتُ و أجبته بأنني:
- مقتنعة أن كل إنسان في هذه الحياة فيه من الإيجابيات ما يكفي لتقبله، و كل إنسان مهما كان أفضل مني في شيء واحد على الأقل يجب أن يعلمني إياه ...

ضحك و قال :
- أفضِّل الكراهية على الديبلوماسية !

أجبت و أنا أقول في قلبي - لهذا نحن مهاجرون - :

- أنت تقول ديبلوماسية و أنا أسميها عقلانية .. من يستخدم عقله لا يحقد و لا يتطرف.. لا وقت لديه للتفاهات و لا للصغائر ...

يا عزيزي لن نتطور حتى يدرك كل منّا أن الآخر هو أنا في ناحية ما .. و هو أستاذي في ناحية أخرى...
و أن العقل سيد الدنيا ...

مودتي و تحياتي...



71 - من قتل الحضارات ؟؟
john habil ( 2015 / 10 / 16 - 18:53 )
تتقهقر دول الحضارات القديمة من محيط الغاز إلى خليج البترول إلى العصر الجاهلي بدلاً عن تقدمها إلى عصر الكواكب الأخرى

من قتل الحضارات ؟؟
الحضارة الرومانية واليونانية
الفرعونية
الارامية والفينقية
حضارةالامازيغ ملوك البحار
السريانية في ـ عنجرـ دمشق ـالجزيرة العليا والسفلى ـتدمر
الفارسية والبابلية
لم تبقى سوى الأوابد والاطلال من المحيط الى الخليج والفضل بعونه تعالى يعود للغزو الاسلامي لتلك الحضارات وابادتها


72 - رد الى: john habil
لمى محمد ( 2015 / 10 / 17 - 07:22 )
أغلب ما ذكرته من حضارات أبادتها حرب الكرسي و النفوذ.. طمع البشر و قلة عقلهم منذ ما قبل الميلاد!!

مصيبتنا أننا لا نقرأ، نكرر ما سمعناه...

و فوق هذا نحتاج غرفة (كراكيب) نضع فيها كل أزماتنا النفسيّة، عقدنا، نتائج موروثنا الديني، توابع مصلحتنا السياسية ثم نسميّ هذه الغرفة باسم الدين الذي لا ننتمي إليه، الطائفة التي لا نعرف شيئاً عنها أو القوميّة التي نغار منها ...

كلما فشلنا نضع فشلنا في تلك الغرفة، كلما تحاربنا.. كلما كرهنا.. كلما قلّ عقلنا ..إلى الغرفة!

غرفة الكراكيب .. يستطيع أيّاً كان أن يسميها كما شاء، لكنها أبداً من صنع قلة العقل و الثقافة...

مودتي و تحياتي...


73 - الدين المتطرف
john habil ( 2015 / 10 / 16 - 19:24 )
يقول البعض أن الدين المتطرف هو السبب الرئيس
عندما تواجه دينا متطرفا شريعته تقول في كتاب ازلي محفوظ
قاتلوا اهل الكتاب الذين لا يؤمنون بدين الحق حتى يدفعوا الجزية
او من لا يدين بالاسلام الله لا يقبل منه دين آخر
او اقتلوا المشركين اينما وجدتموهم
أو لاتتخذوا من اليهود والنصارى اولياء
أو مرتزقة اسلاميين من كل انحاء العالم يأتون سوريا والعراق لذبح الناس تحت شعار الاسلام و الله واكبر
أو جبهة النصرى تقتل طاقم الاخبارية السورية وتقول -;- اسوة بالرسول وستائر الكعبة في فتح مكة
أوداعش دولة الاسلام تغتصب النساء وتبيعهم في سوق النخاسة وتقول -;- اسوة بالرسول وما فعله في بني قريضة اليهودية
أو ما معنى لا يبقى في جزيرة العرب دينان و مآذنة للجامع تعلو سماءالفاتيكان ؟؟؟


74 - رد الى: john habil
لمى محمد ( 2015 / 10 / 17 - 08:05 )
جميع الأديان .. كلها.. (السماويّة) منها و الأرضيّة فيها مما لا يعقل ما فيها.. و فيها أيضاً عبر و حكايا حيوات ...

المتزمت ضد دين ما يتجاهل ما في غيره ، و فوق هذا يتجاهل كون العاقل عاقل مهما كان دينه، و أن الفاجر فاجر مهما حاول التضليل...

البسطاء في زمن الظلم و البؤس.. زمن الاستبداد الديني و السياسي.. لم يبقَ لهم إلا ما يعتقدون به أماناً و خيراً في الدين .. كم هو ظالم من يسلبهم كل هذا!

الدين كالماء يأخذ شكل الإناء ( العقل ) الذي هو فيه.. العقل الخيّر يأخذ الخير في كل دين.. بينما القميء لن يستطيع تغيير شكل الإناء و لا مستقبل الأوطان...

لا يهمني دينك إن أنت استخدمت عقلك، أما التطرف لا دين له...


مودتي و تحياتي


75 - طبيبة ... و ....كاتبة
john habil ( 2015 / 10 / 16 - 19:54 )

طبيبة تشخص المرض وتقدم العلاج وكاتبة تجد الاسباب وتقدم الحلول
شكرًا ايتها السيدة الفاضلة والمجتهدة
الحرب هي الموت ـ عدم الاستقرار ـ الارهاب والخوف ... واخيراُ الضياع
في الستينات والسبعينات عمت النهضة الفكرية والعلمية والإنفتاح على الحضارات الأخرى بلاد العرب ومع تدفق الغاز والبترول ومليارات الدولارات في بلاد الدين الواحد ا لذي لا يقبل الآخر خرجت الافكار التكفيرية لتعم كل البلاد العربية العلمانية مصر ـتونس ـسوريا ـالعراقـ ليبيا واخيرا اليمن وكإن التارخ يعود من نفس المكان ليس بسيوفهم بل بفلوسهم ليعيدوا السيطرة عن طريق الجهل والفساد والقتل


76 - رد الى: john habil
لمى محمد ( 2015 / 10 / 17 - 08:08 )
الأفكار التكفيرية خرجت بإيعاز من الكرسي و ملوك الذهب ثم النفط...
بلاد الدين الواحد لا أعرفها : أعرف جيداً بلاد الطوائف المتخالفة!


77 - رؤيا
john habil ( 2015 / 10 / 16 - 21:09 )

الحرب تخريب و دمار والسلم حضارة وعمار
الامم المتحدة ومجلس الأمن تديرها وتمولها الرسمالية العالمية والدول الاستعمارية ومنظمات حقوق الإنسان حبر على ورق وما فائدة دول تتبرع لمحاربة الارهاب وتصدّْر وتمون الإرهاب
الحرب لا تصنع البطولات بل تسجل الإنتصارات
مات الرسول وتحولت الناس من مكة الى رحمان اليمامة مسلم بن حبيب عمر وابي عبيد ة وخالد بن الوليد باوامر ابو بكر قتلوا شعب اليمن ومسلمة ورباح في حروب الردة واليوم عرب الجزيرة يقتلون شعب اليمن على مرأى ومساعدة الأمم المتحدة
أي مستقبل للانسان في عالم الراسمالية والذئاب البشرية الكرة السحرية
تريكِ ولكن لاتنجيكِ والفانوس يغنيكِ .. لكن حباَ لا يعطيكِ


78 - رد الى: john habil
لمى محمد ( 2015 / 10 / 17 - 08:10 )
مرة أخرى : لا تدمّر الأوطان .. ما لم يشترك أولادها في تدميرها...


79 - الحرب عدو الحقوق ، وغياب العدل مؤذن بخراب العمران
جبران صالح على حرمل ( 2015 / 10 / 16 - 22:20 )
الإنسانة قبل الطبية والطبيبة والإنسانه معا لمي محمد .....ساوجز ما احب ان اشارك فيه بالتطبيق على الحالة اليمنية ، الوطن الذي احمل اسمه اينما حللت ، ومن مقال لي سابق ، ساوجز منه التالي :

يقول الشاعر زهير ابن ابي سلمى في معلقته :

وَما الحَربُ إِلّا ما عَلِمتُم وَذُقتُمُ


وَما هُوَ عَنها بِالحَديثِ المُرَجَّمِ

مَتى تَبعَثوها تَبعَثوها ذَميمَةً


وَما هُوَ عَنها بِالحَديثِ المُرَجَّمِ

فَتَعرُكُّمُ عَركَ الرَحى بِثِفالِها


وَتَلقَح كِشافاً ثُمَّ تَحمِل فَتُتئِمِ

فَتُنتَج لَكُم غِلمانَ أَشأَمَ كُلُّهُم


كَأَحمَرِ عادٍ ثُمَّ تُرضِع فَتَفطِمِ

وقال عمرو بن معد كرب الزبيدي :

الحَرْبُ أوّلَ مَا تَكونُ فُتَيّة ‍
تَبْدُو بِزِينَتِهَا لِكُلّ جَهُولِ
حتى إذا حَمِيّتْ وَشُبّ ضِرَامُها ‍
عادتْ عجوزاً غيرَ ذاتِ خليلِ
شَمطاءُ جَزّتْ رَأسَها وَتَنَكّرَتْ ‍
مكروهة للشَّمِّ والتقبيلِ

أيها المتحاورون .. أيها المتحاربون .

كل هذه المعاني النبيلة والقيم السامقة كل هذه الحقوق ، أخذتموها واستحللتموها في رابعة النهار غصب كاستحلال البكارى ، دون أذنها ورضاها ، هدفكم ودافعكم الوحيد اشباع رغبتكم اللامنتهية .. وأخذتم تنشدون بمختلف وسائل أعلامكم المقروء والمسموع وعبر شبكات التواصل الاجتماعي بمختلف مسمياتها الأشعار والمواويل الوطنية .. وتمدحون انتصاراتكم وتمجدون مشاريعكم الوهمية .

وكلما حدقت في نهجكم واسلوبكم في التعامل مع القضايا وجدتكم تعالجون ما احدثته الظواهر من أحداث وأفرازات ، ولا تعالجون ولا تبحثون عن الأسباب الحقيقية للظاهرة .. لماذا؟ لأن البحث ومعالجة السبب ستتأذون منه ، لأنكم عامل رئيس فيه ، أطباء فاشلين ، لذا تتكر الظواهر وتتراكم القضايا ، ومع مرور الوقت تعود للإنفجار مرات ٍ ومرات ، واسلوبكم واحد لم يتغير !! . لأنه لم يتم استئصال السرطان والداء من جذوره طبيب فاشل لم يستأصل المرض الخبيث ... لأنكم لا تحبون من قلوبكم الوطن – باستثناء اللسان – ولو كنتم كذلك تحبون الوطن لاستخدمتم المشرط وأرحتم الحالة التي امامكم التي تئن وتتوجع وتصرخ باستمرار ، وانتم بلا رحمة ووازع دين .

فقد حولتم بأطماعكم اليمن من كونها :( مقبرة الغزاة ... إلى مقبرة مواطنيها) ومن ( اليمن السعيدة .. إلى اليمن الحزينة والكئيبة ) .. ليس هذا فحسب فالخواطر تجول .. وتجول . واستفسار تلو استفسار ، نقاط كثيرة تقف وفي وقوفها ترتسم آيات التعجب فلأول مرة في تاريخ الدول والحكومات ومنذ نشأت الدولة القومية ان تسمع ان تكون هناك الحكومة في ( الخارج) والمعارضة في (الداخل) ... اليس في هذا الأمر ما يستدعي التعجب !! ... إلا إذا كانت اليمن نشاز خلاف دول العالم وعواصمها فهي ثانية كما قالت المغنية شمعه اليهودية ( صنعاء اليمن ثانية). !! .

أيها المتحاربون .. أيها المتحاورون ..

هذه الرسالة ليست لطرف دون آخر، هي للجميع ... هي لكل حر وشريف بمختلف مناصبهم واسمائهم وانتماءاتهم ... ضعوا ايديكم مع بعض تحت شعار (( لامكان للمفسد بيينا .. اليمن أولاً )) خاصة وان مشكلة اليمن من أولها إلى آخرها .. من ألفهاء إلى الياء هي -فساد- وشلة اقطاعية تدير البلاد وتتحكم في أرزاق العباد. تأثرت مصالحها فهاجت مذعورة كوحوش الغاب .
عاش الشعب اليمني .. المكافح المرابط .. عاش الشعب الصابر .. تحيا اليمن ويحيا شعبها الصابر .. ودمتم أيها الشرفاء ودام الوطن بألف خير ..!! .

وكلنا بانتظار شمس يوم جديد ، ويمن جديد ) وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيبًا ( } الأسراء : 51 {. ونحن بانتظاره .

بتاريخ 14 أكتوبر، 2015 5:16 ص، جاء من دعوة للمشاركة في الحوار المفتوح ([email protected]):



دعوة للمشاركة في الحوار المفتوح

لمى محمد

لمى محمد - طبيبة و كاتبة مستقلة - في حوار مفتوح القراء والقارئات حول: النفس البشرية في ظلّ الحرب

http://www.ahewar.org/debat/s.asp?aid=488362



ملف فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر 2010 أسعار الاعلانات في الحوارالمتمدن
مركز الاخبار | اضافة موضوع جديد | اضافة الاخبار | إضافة يوتيوب-فلم إلى يوتيوب التمدن | إضافة كتاب إلى مكتبة التمدن
حملات الحوار المتمدن التضامنية| مكتبة التمدن|شارك برأيك|إحصائيات مؤسسة الحوار المتمدن |ادعم الحوار المتمدن
هيئة ادارة الحوار المتمدن | ابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدن | يوتيوب التمدن | قواعد وأولويات النشر

في حالة الاقتناع بمحتوى الرسالة , نرجو مساعدتكم ان أمكن في تعميمها بإرسالها إلى معارفكم و قوائمكم البريدية

http://www.ahewar.org

لحذف بريدك الالكتروني من قائمتنا البريدية وعدم استلام رسائل اخرى يرجى فقط النقر أدناه ونأسف للإزعاج
احذف بريدي الالكتروني من القائمة البريدية
To unsubscribe-remove your email from our list
Please click here to:Unsubscribe





80 - رد الى: جبران صالح على حرمل
لمى محمد ( 2015 / 10 / 18 - 06:16 )
كل الأوطان من المحيط إلى الخليج تحوّلت إلى مقابر لمواطنيها.. إذا لم يمت المواطن جسديّاً.. فروحه تُهان ..
و إن كان أقوى من كلّ الضغوط فالقبر هو المكان الوحيد الذي سيكرّم فيه...

نحتاج إلى حل جذريّ.. و اقتلاع الجذور يستلزم غراساً جديدة...

مودتي و تحياتي


81 - كارثة الكوارث دجال يزكي طاغية
س . السندي ( 2015 / 10 / 17 - 05:57 )
بداية تحياتي لك يا سيدتي الفاضلة د. لمى وتعقيبي ؟

1: ماطرحته يجبرنا على الابحار في عالم الذكريات منها الخلوة ونها المرة والحلوة ومنها ما بين الإثنين وهى التي تدوم غالباً ؟

2: الحروب ، كثيراً ماتمسخ محاربيها خاصة إذا كأنو عوناً للطغاة ، فنادرا ما يخرج منها إنسان معافى عقلياً ونفسياًز والمحظوظون فقط من ينجون من سطوتها ورهبتها خاصة إذا طالت لسنوات ( إسألي مجرب ولاتسألي متفرج ) ؟

3: الهجرة خاصة مجبراً ، أصعب شيء فِي الهجرة أن يُصبح الوطن مجرد ذكرى عابرة لا تقوى على العودة إليه ، وهى بالحقيقة حكم بالإعدام مع وقف التنفيذ ؟

4: الاوطان والشعوب ، ما يعوز أوطاننا وشعوبنا ليس فقط شلالات المعرفة بل العقل والضمير والشجاعة في قول الحقيقة ، فأول سبب لواقعنا الكارثي ليس فقط الدين ونفاق الطغاة والشيوخ بل نفاق المتملقين وأنصاف المتعلمين ؟

5: وأخيراً ...؟
من ببريء الاسلام مما يحدث فهو إما ساذج أو معتوه أو لم يقرأ التاريخ والسيرة بعقله وضميره ، بالدليل كيف يستقيم الظل والعود أعوج ، سلام ؟


82 - رد الى: س . السندي
لمى محمد ( 2015 / 10 / 18 - 06:24 )
تعميم الشر على دين ورثه أكثر من مليار شخص.. يشعل حرباً لا ينتج عنها سوى الدمار و ازدياد التزمت ...

كما كتبت سابقاً :

البسطاء في زمن الظلم و البؤس.. زمن الاستبداد الديني و السياسي.. لم يبقَ لهم إلا ما يعتقدون به أماناً و خيراً في الدين .. كم هو ظالم من يسلبهم كل هذا!

الدين كالماء يأخذ شكل الإناء ( العقل ) الذي هو فيه.. العقل الخيّر يأخذ الخير في كل دين.. بينما القميء لن يستطيع تغيير شكل الإناء و لا مستقبل الأوطان...

أنا ضد محاكم التفتيش في كل الأديان.. ضد الحروب الدينية الصليبية و الهلاليّة .. لكني أؤمن إيماناً مطلقاً بأن الدين في حضور العقل شيء شخصيّ و أن الناقص دوماً و أبداً قي بلداننا هو فصل الدين عن الدولة و سلطة القانون...

مودتي و تحياتي...


83 - تحياتي الأستاذة لمى
ماهر عدنان قنديل ( 2015 / 10 / 17 - 12:29 )
تحياتي عزيزتي لمى

أنا أتفق تماماً مع فكرك.. فكر متسامح ومتفهم وعقلاني مشاء الله عليكي يا أختاه مبدعة ورائعة عزيزتي.. ونتمنى أن مجتمعاتنا تصبح كلها تفكر بهذا العقل.. لكن المشكلة أختاه أن المجتمعات لم تكن في يوم عقلانية ولا هي مثالية.. دائماً هناك فئات ضالة هي التي تتحكم في الأمور وهي التي تزرع أفكارها وتؤثر في المجتمع..


84 - رد الى: ماهر عدنان قنديل
لمى محمد ( 2015 / 10 / 18 - 06:24 )
و المشكلة الأساس هي عدم وجود قانون ...

تحياتي


85 - الوطن العربي
ُEhab Elhamaky ( 2015 / 10 / 19 - 11:26 )
عزيزتي لمي

ما يحدث للوطن العربي اجمع هو ليس نتاج اليوم او أمس بل هو نتاج ما تم زرعه في فكر المجتمع العربي من سنين لقد تم وضع الخطه بحكمه و صبر لجعل الوطن العربي يصل الي ما نراه الان هو تغير الخطه و الفكر لتدمير الوطن العربي منذ الانتهاء من حرب 1973
الدول الكبري بطلت خلاص تدخل حرب و احتلال و الكلام القديم ده الان الاسلوب اختلف هما ماشيين بنظام انتو هتدمرو نفسكو بنفسكو ازاي وصلنا للنقطه ده اننا ندمر نفسنا بنفسنا
منذ انتهاء حرب 1973 و تصدير الفكر للوطن العربي اختلف مع زيادة الضغوط علي الشعوب العربيه و حتي الدول العربيه للمرتاحه ماديا قدرت الدول الكبري او مافيا الدول الكبري انهم يوقفو فكر الشعوب ده مع انفتاح الستالايت و فتح كل القنوات ابتدي العالم العربي يخرج من ثوبه و عاداته و يدخل في ثوب اخر ابتدينا نتخلي عن عادتنا و تقاليدنا علي فكره بره زينا بظبط فكرهم برده فكر غوغائي و همجي الفرق بينا و بينهم ان عندهم قوانين رادعه و القوانين ده منزلتش عندهم في يوم و ليله ده نزلت بعد ما ابتدو يريحو مجتمعتهم و يعيشوهم عيشه ادميه بعد كده وضعو قوانين ردع عشان اللي يخالف يتحاسب بره لو مفيش قوانين هنشوف منهم اللي اصعب مللي بنشوفه في الدول العربيه من حروب و غوغائيه هي ده الحرب الجديده اللي اعدو يحضرو ليها من سنين فاتت و نتائجها باينه علي الساحه العربيه لغو الفكر العربي ثم قامو بتفكيك الوحده العربيه بالعربي كده خلو كل دوله تفكر في مصالحها فقط احنا محتاجين نغير فكرنا نغير طريقتنا في فهم الاخر محتاجين نفوق شويتين تلاته نسبة الجهل مش التعليمي لا الجهل الثقافي هو اللي موصلنا للمرحله اللي عايشنها في الوطن العربي
كتر ضغوط الحياه و المعيشه خلي معظم الناس متفكرش غير في لقمة عيشها فقط عشان كده لما الدول العربيه فكرت في التغير كان معظم الفكر العربي تدمر عشان كده وصلنا للنتائج اللي بنشوفها ده وقت ميرجع تاني الفكر العربي لنضجه ساعتها هنقدر نوصل للهدف اللي بنتمناه

اتمني الوطن العربي يصحي ملهو فيه.


86 - رد الى: ُEhab Elhamaky
لمى محمد ( 2015 / 10 / 21 - 05:55 )
الأخ إيهاب:

الانفجار وليد طبيعي للقمع و الكبت سواء كان هذا المسمى دينياً.. سياسياً أو حتى ثقافياً...
و الإنسانية تعني في ناحية ما قدرتك عَلى الاعتراض.. الاختلاف.. الخروج عن ( التقاليد) و ( الأعراف)...

ما حدث في بلدان ( العبادات و التديّن) .. أنّ العبادات و التديّن أصبحا تقليداً و تقاليد...
هكذا فقدت عقلنتها و أصبح الجميع يكررون ما ورثوه مع إضافة ذكر من هناو إضافة كرسي من هناك!
هكذا تحرّف الدين .. و انحرفت العبادات، و تلا ذلك انحراف للعادات و التقاليد...
هل تعتقد يا عزيزي أن بلاداً تعتبر نصف المجتمع المتمثل في المرأة عورة أو بأحسن حال ضلع ناقص.. تحتاج إلى يد خارجية لتدميرها ؟!
هل تعتقد أن من تُثار حيونته عند رؤية شعر امرأة يعرف أقل معنى للحريّة حتى يطالب بها؟!
هل من الممكن لمن نهبوا البلاد و سرقوها ثم هجرّوا عقولها أن يحموها؟!
هل من نصر و الحقد أصبح يتدخل حتى في اسم الولدان ؟!

إذا كان هناك مخطط للمنطقة فالأجدى بنا أن نسأل من الذي صممه و من أشرف على تنفيذه و من هدم الأسس الصحيحة ليسمح ل ( مخطط) جديد بالقيام؟!
مع أني قد أتفق معك عمّن اشترك في التمويل ...

تقبل مودتي و تحياتي...


87 - الوطن العربي
ُEhab Elhamaky ( 2015 / 10 / 20 - 10:04 )
السؤال هو المجتمع العربي عمل ايه عشان ينمي فكره و يستعد لاي عدوان عليه سواء فكري او عدوان مسلح للأسف احنا اللي نستاهل لاننا فكرنا في نفسنا و الكلام ده مش من النهارده ده من سنين نبتدي بفلسطين احنا عملنا ليها ايه عشان تقف معانا لما يحصل لينا حاجه بلاش فلسطين احنا عملنا ايه للبنان لما اتضربت من اسرائيل 2006 طيب عملنا ايه لما امريكا دخلت و برطعت في العراق مش هتكلم عن الحكام انا بتكلم احنا عملنا ايه كشعوب للأسف تم تدمير العراق من قبلو احنا كنا اعدين بنتفرج علي الخيبه اللي وصلنا ليها و فضلنا نقول طلما مفيش ضرر عندي خليني في حالي و ابتدي فيرز تدمير الدول العربيه في الانتشار لحد ما الكاس دار و عدي علي الكل دول الخليج لسه بعد كل ده بتقول وانا مالي طلما انا في الامان و انا مليش دعوه للأسف كده كده الكاس
هيدور علي الكل و هتلاقي هما وصلونا اننا نشوف بعضنا بينهار و نستخبي تدمير عقول المجتمع العربي و جعله يعيش حياه سلبيه مفككه بمعني اني اشوف اخويا بيتقتل و استخبي

و اقول الحمد لله اننا مش زي العراق و سوريا الحل الوحيد للخروج من الازمه اللي عايشنها هو التضامن العربي لو كل واحد فكر في نفسه تأكدي ان كلنا هنقع و الموضوع مش هيكون اكتر من مسألة وقت
في ناس بتفكر و بتخطط بقالها سنين فاتت في انهم يشوفو الدول العربيه في الوضع اللي احنا فيه ده و للأسف احنا ساعدناهم جدااا انهم يوصلو لهدفهم ده
لازم فكرنا كله يتغير و ده هياخد وقت و مجهود كبير من الشعوب قبل الحكام لان الشعوب هي اللي بتضغط عشان تغير فكر الحكام حتي لو طال الوقت و زاد المجهود مفيش حاكم يقدر يقف قدام شعب واعي و عارف هو عايز ايه طول ما كل الشعوب العربيه بتفكر في مشاكلها و نفسها فقط تأكدي اننا في مرحلة تنفيذ بنجاح خطط من يحاول تدمير الوطن العربي اجمع


88 - رد الى: ُEhab Elhamaky
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 19:21 )
أتفق مع بعض ما كتبت...
أعتقد - مع أني أتمنى أن أكون مخطئة- أن جميع الدول من المحيط إلى الخليج مهددة بالدمار، بسبب الأصنام فيها ...

عبادة الأصنام كناية أزليّة مازالت قائمة حتى اليوم .. جرّب أن تستخدم عقلك في محرّمات الدين ، الموروث، الحاكم، اللحى.. ما الذي سيحدث ؟

أبسط شيء حملة شعواء من السب و التشهير .. لماذا؟
لأن السائد هو سياسة الغالبية .. و المتعارف عليه يُقبَل به كحقيقة من قبل الغالبية ...
كل شخصية من الغالبية تحاول أن تدافع عن أناها فتنسف أي فكرة تضعها في موقف الضعف.. أو الغباء هذا في الطب النفسي من دفاعات الأنا النرجسيّة .. لكنه في تاريخ الشعوب من خطايا النرجسيّة السبعة المميتة
( هوتشكيس) !

التاريخ الحافل بالدماء الذي نحتفي به عوضاً عن تاريخ الأدب.. الفن.. الرقص و الموسيقا هو من أوصلنا إلى هنا.. علا ذلك عدم قدرتنا على الحلم إلا إن اقترن ذلك بحلم الهجرة.. و هذا قبل ( الثورات) بزمن...
تطييفنا للقضايا المصيرية .. تعميم التطييف على بشر و حيوات دونما تفكير...

التعصب.. التزمت.. الكلام في ما لا نعرف .. عدم استخدام العقل و عدم استخدام العقل!

هل من أمل ؟

نعم .. حتماً ، و ليس في أيدينا إلا الانطلاق من نفسنا و عائلتنا الصغيرة:
- بالعقل نبدأ...


مودتي...

لمى محمد


89 - رد الى: ُEhab Elhamaky
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 19:21 )
أتفق مع بعض ما كتبت...
أعتقد - مع أني أتمنى أن أكون مخطئة- أن جميع الدول من المحيط إلى الخليج مهددة بالدمار، بسبب الأصنام فيها ...

عبادة الأصنام كناية أزليّة مازالت قائمة حتى اليوم .. جرّب أن تستخدم عقلك في محرّمات الدين ، الموروث، الحاكم، اللحى.. ما الذي سيحدث ؟

أبسط شيء حملة شعواء من السب و التشهير .. لماذا؟
لأن السائد هو سياسة الغالبية .. و المتعارف عليه يُقبَل به كحقيقة من قبل الغالبية ...
كل شخصية من الغالبية تحاول أن تدافع عن أناها فتنسف أي فكرة تضعها في موقف الضعف.. أو الغباء هذا في الطب النفسي من دفاعات الأنا النرجسيّة .. لكنه في تاريخ الشعوب من خطايا النرجسيّة السبعة المميتة
( هوتشكيس) !

التاريخ الحافل بالدماء الذي نحتفي به عوضاً عن تاريخ الأدب.. الفن.. الرقص و الموسيقا هو من أوصلنا إلى هنا.. علا ذلك عدم قدرتنا على الحلم إلا إن اقترن ذلك بحلم الهجرة.. و هذا قبل ( الثورات) بزمن...
تطييفنا للقضايا المصيرية .. تعميم التطييف على بشر و حيوات دونما تفكير...

التعصب.. التزمت.. الكلام في ما لا نعرف .. عدم استخدام العقل و عدم استخدام العقل!

هل من أمل ؟

نعم .. حتماً ، و ليس في أيدينا إلا الانطلاق من نفسنا و عائلتنا الصغيرة:
- بالعقل نبدأ...


مودتي...

لمى محمد


90 - الوطن العربي
ُEhab Elhamaky ( 2015 / 10 / 20 - 10:07 )
السؤال هو المجتمع العربي عمل ايه عشان ينمي فكره و يستعد لاي عدوان عليه سواء فكري او عدوان مسلح للأسف احنا اللي نستاهل لاننا فكرنا في نفسنا و الكلام ده مش من النهارده ده من سنين نبتدي بفلسطين احنا عملنا ليها ايه عشان تقف معانا لما يحصل لينا حاجه بلاش فلسطين احنا عملنا ايه للبنان لما اتضربت من اسرائيل 2006 طيب عملنا ايه لما امريكا دخلت و برطعت في العراق مش هتكلم عن الحكام انا بتكلم احنا عملنا ايه كشعوب للأسف تم تدمير العراق من قبل احنا كنا اعدين بنتفرج علي الخيبه اللي وصلنا ليها و فضلنا نقول طلما مفيش ضرر عندي خليني في حالي و ابتدي فيروس تدمير الدول العربيه في الانتشار لحد ما الكاس دار و عدي علي الكل دول الخليج لسه بعد كل ده بتقول وانا مالي طلما انا في الامان و انا مليش دعوه للأسف كده كده الكاس
هيدور علي الكل

هما وصلونا اننا نشوف بعضنا بينهار و نستخبي تدمير عقول المجتمع العربي و جعله يعيش حياه سلبيه مفككه بمعني اني اشوف اخويا بيتقتل و استخبي

و اقول الحمد لله اننا مش زي العراق و سوريا الحل الوحيد للخروج من الازمه اللي عايشنها هو التضامن العربي لو كل واحد فكر في نفسه تأكدي ان كلنا هنقع و الموضوع مش هيكون اكتر من مسألة وقت
في ناس بتفكر و بتخطط بقالها سنين فاتت في انهم يشوفو الدول العربيه في الوضع اللي احنا فيه ده و للأسف احنا ساعدناهم جدااا انهم يوصلو لهدفهم ده
لازم فكرنا كله يتغير و ده هياخد وقت و مجهود كبير من الشعوب قبل الحكام لان الشعوب هي اللي بتضغط عشان تغير فكر الحكام حتي لو طال الوقت و زاد المجهود مفيش حاكم يقدر يقف قدام شعب واعي و عارف هو عايز ايه طول ما كل الشعوب العربيه بتفكر في مشاكلها و نفسها فقط تأكدي اننا في مرحلة تنفيذ بنجاح خطط من يحاول تدمير الوطن العربي اجمع


91 - رد الى: ُEhab Elhamaky
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 19:22 )
شكراً لمرورك عزيزي...


92 - مشاعر سلبية
ابراهيم ( 2015 / 10 / 21 - 07:48 )
كيف لنا ان نتجاوز المشاعر السلبية التي سببتها لنا الحرب ؟
انا اشعر بالانكسار والياس والغضب اشعر بالانكسار لكوني فقدت اخي وجزء من صحتي بسبب انفجار سيارة في سوق حينا بسبب صراع الاغبياء الذي لاناقة لنا فيه ولا جمل واشعر بالغضب من الطبيعة الغير عادلة لماذا الغني والفقير لماذا الابيض والاسود ولماذا توجد الطبيعة اناس في بلدان كلها حروب وغباء وتوجد اخرون في بيئة مغايرة تماما


93 - رد الى: ابراهيم
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 19:30 )
حيّ على إرادتك العظيمة.. كونك تسأل كيف تنتصر بعد الألم هو نصر في حد ذاته!

سؤالك فوق مستوى علمي و معرفتي.. لا أعتقد أنّ بوسعي الإجابة على هذه الأسئلة بجواب مقنع!

كتبتُ يوماً:
- المشاعر لا تُقاوم و لا تُعقلن في حد ذاتها!

الأفكار تفنّد بأفكار أخرى بينما المشاعر غير قابلة للتغيير إلا إن تغيرت الأفكار..

العقل هو من يقوم بهذا العمل الجبار إذا ما توّفرت الإرادة !

إذا أردت نسيان حزن.. فشل.. خيبة.. أو حتى شخص..
يجب أن تحوّله إلى فكرة.

و إذا أردت أن تحقق الوطن يجب أن تحرره من الحقد.. هكذا تتجرد الفكرة مجدداً و هكذا ربما يعود الأمل...

الوطن ليس أكثر و لا أقل من -فكرة-...-...

تقبل مودتي و احترامي...


94 - الوطن العربي
ُEhab Elhamaky ( 2015 / 10 / 21 - 09:55 )

تم وضع و تصميم المخطط من سنين تنفيذه كان علي المدي الطويل و تم وضعه من قبل الدول الخارجيه التي تسعي و تهدف لتقسيم الوطن العربي

اما من قام و اشرف علي تنفيذه و قام بهدم الاسس الصحيحه ليسمح لمخطط جديد بالقيام هم الحكام و الانظمه في الوطن العربي الناس اللي بره مبتهرجش هما عارفين هما عايزين ايه و عارفين هينفذوه امتي و ازاي الدول الخارجيه و بالاخص اسرائيل المدعومه من معظم دول العالم وضعت المخطط و الافكار و مستعجلتش علي النتيجه هما عارفين ان تغير فكر أمه كامله (الآمه العربيه) مش هيجي بين يوم و ليله لازم وقت و لازم يجي جيل جديد بفكرهم و مخططهم

قارني بين فكر الوطن العربي من اكتر من 30 سنه مثلا و فكره الوطن العربي دلوقتي و انتي هتعرفي الفرق الشاسع اللي وصلنا ليه بين فكر الماضي و الحاضر بنسبه لتنفيذ و هدم الفكر العربي كان بأدي الانظمه العربيه و حكمها يعني اكبر مثل هتكلم عنه مبارك دمر فكر المجتمع المصري و ده مش في يوم و ليله و اكبر دليل مبارك و هو بيتنحي قالها صراحة انا او الفوضي لان هو كان علي علم و يقين انه ماذا فعل بفكر المجتمع المصري و وصل بيه لحد فين طبقي ده بقا علي كل الانظمه في العالم العربي كلهم بيلعبو نفس اللعبه بنسبه للغوغائيه و الفوضي اللي وصل ليها المجتمع العربي كانت من ضمن المخطط اللي تم وضعه علي المدي الطويل من الدول الخارجيه

الكتير مننا اتفاجئ بعد الثورات ان الفكر العربي اختلف و ظهر فكر تاني خالص غير اللي نعرفه اللي بره متفجئوش و كانو عارفين ان ده هيحصل عرفتي بقا ان بره كانو شغالين من ناااار عشان يوصلو لهدفهم ده و احنا كمجتمع عربي كنا قد ايه في غيبوبه و نايمين في العسل و
و مره وحده صحينا علي كابوس تدمير الفكر العربي

خلاصة الكلام الجديد ان الحروب دلوقتي مبقتش بالسلاح بس زي زمان لا بقيت بالفكر اكتر و النفس الطويل السلاح ده اخر حاجه هيفكرو فيها هما هيحربونا اول حاجه بالفكر و تدمير العقليه بعد تدمير الفكر و العقل خلاص هما كده مش محتاجين اي حاجه واحد لا عنده فكر ولاغي عاقله بسهوله جدا يمسك سلاح و يطيح في الكل ولا يقوم بفوضي بعد كل ده هيبقي تكلفة الحرب بنسبالهم اقل كتير من تكلفة الحرب في السابق لان بمعني العرب بيدمرو نفسهم بنفسهم نتفرج عليهم و لما ينهارو خالص نلعب بقا برحتنا علي فكره الشعوب ليهم اول عامل في ان الامه ده تقوم تاني او تحاول تقوم تاني او انها تنهار


95 - رد الى: ُEhab Elhamaky
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 19:31 )
شكراً لمرورك عزيزي...


96 - الوطن العربي
ُEhab Elhamaky ( 2015 / 10 / 21 - 10:22 )
علي فكره ده سيستم تم و ضعه و تطبيقه في نظام تم وضعه و ظهوره بعد الحروب العربيه مع اسرائيل و ده الانظمه اللي تم الثوره عليها و دورهم يعتبر انتهي خلاص بنسبه للدول الخارجيه النظم الجديده اللي المفروض تحل مكان الانظمه القديمه هي النظم المتشدده دينيا و ده تعتبر نظم اكثر فتكا من الانظمه السابقه و هدفهم من الانظمه الجديده ده هو التقسيم للوطن العربي لطوائف مختلفه و متشدده و هو ده هدفهم

الموضوع صعب جداا و محتاج مجهود جبار عشان يتم انقاذ ما يمكن انقاذه فيما تبقي من الوطن العربي.


97 - رد الى: ُEhab Elhamaky
لمى محمد ( 2015 / 10 / 24 - 19:31 )
شكراً لمرورك عزيزي...


98 - هل الـ أنا موجوده؟
محمد عبدالعليم ( 2015 / 10 / 21 - 13:20 )
مساء الخير لمي
هذا السؤال في رأيي لا يتوجب توجيهه للفلاسفه ، هو سؤال للعلم فقط ، المعضله أن فروع العلم التي يمكنها الإجابه عنه مازالت تنمو أو تحبو ، بالطبع
sam harris
وغيره من العلماء قد أجابوا عن السؤال بأن الـ أنا ليست موجوده
ما رأيك أنت كطبيبه نفسيه وشاهده على مجتمعات عده ؟
ليس السؤال فقط عن الـ أنا الفرديه (وإن كان هو جوهر التساؤل) فعدم وجود تلك الأنا الفرديه سينفي أيضا وجود -أنوات- جمعيه
تحياتي


99 - رد الى: محمد عبدالعليم
لمى محمد ( 2015 / 10 / 27 - 02:58 )
الأخ محمد : 

لسؤالك أكثر من إجابة :
أبسطها:

-الأنا- هي التي تعقلن ما يريد ال - هو- و تبسط ما تريده -الأنا العليا- ...

الأنا تعرّف بمخاوفها: مخاوف الأنا تصنعها.. الأنا التي لا تخاف غير موجودة...

الخوف مصطلح اخترعه الإنسان لتعريف ما تعجز أمامه (الأنوات) الجمعية...


مودتي و تحياتي...




100 - بلا فائدة
حيدر فاخر ( 2015 / 10 / 23 - 16:49 )
هنالك دين واحد وقداسة واحدة
وهنالك الف من اعتمر وامسى بلا اعتمار القليل من يصوغ فهم الدين على انه احجية , اوقفتني تلك الرؤية الخاصة في فكرة الهروب من المعتقد الى الاتهام (الطائفية ) لا وجود للطائفية في نزعات الدين بل هنالك شخوص امتهنو التخريب في عقول البشر تحت مسمى الانتهازية او مايطلق عليها سياسيا اليبرالية المعنونه
اليوم ياتي الرد على جميع الردود الخاصة والعامة وجميع من تهرب من قول الحقيقة في زمن نتذكر فيه سيد شهداء اهل الجنة وما ملكنا من موقف بطولي وخالد للعيان ان الحياة تصنع بالمجد والخلود وما ورثناه الاجداد معاني كريمة للخلود لا الهروب الى الاخر والوقوع بمصيدة التخاذل
عظمت عطاياكم اجرا جزيلا


101 - التمنيات جزء منها رغبة و الاخر قريب عن الخرافة
علاء الصفار ( 2015 / 10 / 24 - 13:33 )
تحياتي سيدة النثر الزاهي و الفكر المنفلت من ركام الحطام البشري و من زمن انبثاق الابجدية الاولى و الى ظهور القانون و التأكيد على العين بالعين و السن بالسن.لا يختلف اثنان ان الهجرة تعني حالة شاذة, فهي الهرب و الانكسار, ثم تحمل في طياتها المجهول ليكون الجذر فيها الخوف و القلق, ومنه يبدء الطوفان لكن يبفى شيء واحد اكيد ان الارض كلها صالح لبني الانسان, و الحظ يلعب دور إذا ما أمتلك الفرد قدرة إقتناص الفرصة, لكن شيء أكيد و مهم أن يوم الهرب و المغامرة سيحفر في الذاكرة و الوجدان و لا يمكن لاي انسان أن يتحرر من الطفولة و الحارة و الوطن, فالسعادة لحظات و المعاناة حياة و واقع, ثم يتحول الانسان من سيد في حارته إلى غريب يبحث التقييم و الاطراء في دروب الغربة كأي طفل بريء في الصف الاول في المدرسة, أي الغربة انكسار بأختيار و تعويد في الهدهدة مع حنين للطفولة و البراءة الاولى. كثيرا ما احلم و انا اطير! أطير بلا طيارة و لا مقود بل هكذا أقفزة من على جسر او بناية عالية فاحلق و اطوف في السماء فكثير ما اشعر بالتسامي في هذا التحليق, وهو حالة من الهرب من الجحيم و الحسرة و الضغط و الشد. فاستيقظ و في رغبة للقفز من السرير على امل اواصل التحليق لارى الحارة و الوطن و انا صاحي. فمن هنا اجدني اتهرب من واقع إلى حالم سوريالي, لأجيب حول المصباح السحري أم الكرة فكثيراً ما كنت و أنا في تحليقي, كنت اريد تغيير العالم بدون صراع و تمرد و ثورة ودماء, طبعا هذا شيء خرافي غير واقعي لكن جميل إذ التاريخ كله صراع و أحداث دامية من قابيل و هابيل و الى السبي البابلي و ثورة الزنج و سبارتكوس و الى صلب المسيح و ظهور جيفارا. قلت كنت مجر ان اقفز من على جسر فاستمر في التحلق, وهكذا من هذا الواقع الخيالي امام بربرية الواقع و الحروب و الدماء, اخترقت التاريخ و ابجدياته و قوانين الاقتصاد و السياسة و الثورة فتوصلت الى حل جدا انساني و خرافي, و هو سيكون طلبي من العفريت الخارج من دخان المصباح السحري أن يعطيني غاز يؤثر بكل روؤساء الدول الاستعمارية و التنظيمات الارهابية ليخدرهم و يناموا و نترك الشعوب و الشرفاء و الاحرار و الانسانيين و الشعراء و الادباء بتاسيس حياة مغايرة لما هي عليه و حين تستتب الحياة الانسانية سنوقظ كل المنومين و المخدرين و نريهم البديل الجميل! شكراً للجهود الطيبة و رحلة الاحلام و الخرافة, و بعد الانتهاء من كل شيء تذكرت اغنية لنجاة الصغيرة, في فلم تطلب من رجل ساحر ان يُريها المستقبل لترى كثير من العاشقات حزانى مكسورات القلب , لتقول في الاغنية( يخسارة فرحتي أهي الدنيا كده). فالواقع صعب و المستقبل مجهول و احيانا مؤلم! كل الود و الاحترام!


102 - -;-لخونة والعملاء ليس لهم انتماء
john habil ( 2015 / 10 / 24 - 23:49 )
السيدة لمى حمد
لا تدمّر الأوطان .. ما لم يشترك أولادها في تدميرها..
أولاً -;-
الإسلام عقيدة لا تؤمن ب الأوطان
الجهاديين التكفيريين و المرتزقة الإسلاميين من جميع انحاء العالم جاؤا للقتال في سوريا ثم العراق واليوم الى اليمن ----- ليس د فاعاُ عن وطن يخصهم بل عن عقيدة يؤمنون بها
ثانيا -;-
يقول الثائر العالمي غيفارا -;-
الخونة وعملاء الوطن .... مثل الذي يسرق من دار والده ليطعم اللصوص فلا اللصوص تشكره, ولا الوالد يسامحه ومن خرب بلادنا وذبح اطفالنا وشرد اهلنا هي العقيدة الوافدة إ لينا تحت شعار جهاد النكاح و اللواط في سبيل الله وإذا كنتِ لا تعرفين بلاد الدين الواحد راجعي معلموماتك الغنية جداً وستعرفين ان الذين رفضوا اعطاء ورقة وقلم للرسول بحجة الهذيان سكرة الموت هم الذين اخترعوا مقولة -;--;--;--;-لا يبقى في جزيرة العرب دينان
ثالثاً-;-
االطيور لا تخرب اعشاشها و الذئاب لاتأكل ازواجها ولا تهجر الحيوانات اوكارها وابن البلد يدافع ويعمّر ويشيد والغازي يقتل.. ويحرق وينهب
اما عن اللصوص العملا نزلاء ٥-;-نجوم في تركيا او الخليج هؤلاء هم من وصفهم غيفارا

اخر الافلام

.. غزة : ما جدوى الهدنة في جنوب القطاع؟ • فرانس 24 / FRANCE 24


.. حتى يتخلص من ضغط بن غفير وسموترتش.. نتنياهو يحل مجلس الحرب |




.. كابوس نتنياهو.. أعمدة البيت الإسرائيلي تتداعى! | #التاسعة


.. أم نائل الكحلوت سيدة نازحة وأم شهيد.. تعرف على قصتها




.. السياحة الإسرائيلية تزدهر في جورجيا