الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الآن فقط فهمت

مصطفى المنوزي

2015 / 10 / 13
مواضيع وابحاث سياسية


هذه نسخة شهادة الوفاة التي سلمها ادريس الضحاك ، يوم كان رئيسا للمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان ، يزعم من خلالها « وفاة » المختطف الحسين بسبب نزيف في الدماغ نتيجة رصاصة ، للعائلة ، وقد تم رفضها آنذاك ، وقد تقدمت كمحام للعائلة بطلب استدعائه لحضور أمام قاضي التحقيق ، للتأكيد أو النفي ، بعد أن صار أمينا عاما للحكومة برئاسة بنكيران ، وقد رفض قاضي التحقيق الطلب ، كما رفض الوكيل العام لدى محكمة النقض إحالة الشكاية التي تقدمت بها ضد رئيس الحكومة شخصيا لكونه أصدر قانون حصانة العسكر موجها له تهمة التأثير على القضاء وتحقير قرراته ، وكانت جلسات الحوار الوطني حول العدالة جارية ،،،لدل أردد معكم ما سبق أن صرحت به في نفس الحوار ،،،،الآن فقط فهمت معنى الضمير المستتر في السياسة ، حكومات ورؤوس كثيرة ، ولا مخاطب واحد جدي ،،،،؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تعرف على تفاصيل كمين جباليا الذي أعلنت القسام فيه عن قتل وأس


.. قراءة عسكرية.. منظمة إسرائيلية تكشف عن أن عدد جرحى الاحتلال




.. المتحدث العسكري باسم أنصار الله: العمليات حققت أهدافها وكانت


.. ماذا تعرف عن طائرة -هرميس 900- التي أعلن حزب الله إسقاطها




.. استهداف قوات الاحتلال بعبوة ناسفة محلية الصنع في مخيم بلاطة