الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


علي العمية

نور الحسين علي

2015 / 10 / 22
كتابات ساخرة


_______
قد عاد
ذلك المتغطرس
ذو العينين الخضراوين َ
عاد بالأكاذيب المفتعلة
أشتقت لكِ
أنتِ وانا لايمكن لقدر تفريقناً....
عاد بهدوء ليس كسابق عهده.
وسلام لم يكن قلبه يحويه عهداً

سنتان تركها تعاني الحياة وحيدة
سنتان كفيلة بتلقينها درساً
سنتان بكت،وشتمت ولعنت
ودعت! ؟
وهل من مجيب؟!
آين كان كل ذاك الوقت؟
آه...يتآرجح بين الجواري،والصبايا
يغفى على نهـد الفارسية
ويصحى لـسماع رقةً دندنة الرومية!
وهي متآرجحة مابين الآهات والبؤس
لحالها....
وترديد نوتات الانتقام!
ممَ؟!
عندما يعود عندما يقول أحبك....قولي له:
أحبتك العفاريت والشياطين....
والدأبة السوادء ،
وظلام الليل ،
والكهنة المجنونين،
وكلاب الملوك،
وجنون النساء المؤولعات بالسحر والشعوذة
ورائحة القبور التي يصنعها علي العمية
وأنا الغبية الحمقاء الهائمة بحبك!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -أنا مع تعدد الزوجات... والقصة مش قصة شرع-... هذا ما قاله ال


.. محمود رشاد: سكربت «ا?م الدنيا 2» كان مكتوب باللغة القبطية وا




.. جائزة العين الذهبية بمهرجان -كان- تذهب لأول مرة لفيلم مصري ?


.. بالطبل والزغاريد??.. الاستوديو اتملى بهجة وفرحة لأبطال فيلم




.. الفنان #علي_جاسم ضيف حلقة الليلة من #المجهول مع الاعلامي #رو