الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الوطن والزمن . الروائية السورية فائزة الداؤود

بابلو سعيدة

2015 / 11 / 17
الادب والفن


ويركض الزمن متسارعاً. ويتسمّر جبل الشيخ في سريره معتمراً ( عمامة بيضاء. ولم تستطع الرياح العاصفة ونائبات الدهر ... نزعها) مطلقاً. كما لم تستطع رياح العرقوب العاصفة شتاء ، وضغوط الحسّ الجمعي الريفي ، البانياسي نزع الفكر الرفضي / الاستشراقي / الرومانسي / الإنساني / النقدي / التفاؤلي من مخيّلة وذاكرة ووجدان الروائية فائزة الداؤود وبقيت كلمات الروائية وصورها وتعابيرها ودلالاتها المتمثلة بشخصية بطلتها حنان ابراهيم صافية صفاء البحر وشامخة شموخ القدموس وقاسيون . وأحبّت فائزة على لسان نجمتها / بطلتها حنان... الطير /الطيران / الوطن قائلة ( فيا وطناً اسكرتني خمرته. وأطلقني غُصْناً يرقب الشمس ويغازلها. وكنتَ كالساحر تشدّني ، تسْتصْرخني أن عودي إليّ).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. غير محظوظ لو شاهدت واحدا من هذه الأفلام #الصباح_مع_مها


.. أخرهم نيللي وهشام.. موجة انفصال أشهر ثنائيات تلاحق الوسط الف




.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس


.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في




.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب