الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


القيمة في المجتمع الاشتراكي

جاسم محمد كاظم

2015 / 11 / 21
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


القيمة في المجتمع الاشتراكي

تختلف القيمة في المجتمع الاشتراكي عنها في المجتمع الرأسمالي اختلافا تاما في الشكل و المضمون وطريقة العمل .
يعرف المجتمع الرأسمالي بأنة مجتمع الاستغلال الكامل وهو يعيش على الربح واستخدام القيمة البشع لذلك فهو في سعي محموم لاستغلال كل الإمكانيات وتوظيفها لصالحة ..
فكيف نفهم القيمة في المجتمع الرأسمالي عن مثيلاتها في المجتمع الاشتراكي .. بعض الأحيان ما نقراه في بطون والكتب ومنها ما رأيناه محسوسا في الواقع وفي كافة الاختصاصات والميادين الضرورية للحياة .
يسعى الرأسمال إلى خلق القيمة في والسلعة والخدمة وجعلها دائما متغيرة من اجل سلب أمكانية الكل وجعلها تدور في فلك ومدار السلعة والخدمة التي يخلقها وتصبح السلعة والخدمة تبعا لذلك وكأنها قائمة بذاتها وليست صناعة بشرية وقيمة إنسانية أولا.
فتصبح السلعة استغلالية لارتباطها بمجموعة علاقات هائلة تستخدم في الاستغلال فتصبح السيارة الثلاجة التلفزيون الستلايت الموبايل جهاز الكومبيوتر المحمول وحتى الدواء أدوات استغلال بشعة بيد الرأسمال لسلب عمل الإنسان وجعله يعمل الليل والنهار من اجل امتلاك هذه السلعة .
ولا تختلف الخدمة عن السلعة في نوع الاستغلال بميزتها وقيمتها الاستغلالية وميزتها التنافسية عند الرأسمال من خلال نظرية الاحتكار الكامل لها وجعلها أداة طيعة في جيبه يستخدمها للنهب .
يختلف المجتمع الاشتراكي عن مثيلة الرأسمالي بأنة يخلوا من الطبقة المترفة المستغلة بالكسر المنفصلة عن الواقع التي تستغل و تعتاش على عمل الآخرين وتستخدم هذه القيم لاستغلال المجتمع لان المجتمع كله يعمل بوسائل مملوكة للكل ولا تستخدم فيه السلعة والخدمة لاستغلال الكل .
ولا يستطيع المجتمع الاشتراكي الحديث النشوء من السير ألا أذا امتلك الميزة التنافسية التي تؤهله للبقاء كمجتمع متمدن صناعي متطور فيسير في نظرية التطوير المستمر للصناعة والبضاعة والخدمة وكل هذا بالأساس ميزة تنافسية وقيمة تكمن في البضاعة والخدمة هدفها منفعة الإنسان وليس استغلاله .
تتهاوى القيم الاستغلالية في المجتمع الاشتراكي فلا تعود قيمة البضاعة والخدمة المقدمة تسلب عمل الإنسان نفسه بتغييرها المستمر بإلغاء القديم كل ساعة وتبديله بالجديد الذي لا يختلف عنة ألا بعلاقاته ببعض الأشياء المتممة التي يحتكرها الرأسمالي .
فمثلا تصبح الخدمات الطبية مجانية كما رأيناها في العراق السبعيني وغير استغلالية فتقل القيمة الاستغلالية للخدمة ومقدمها من جهة الاستغلال لكنها تبقى قيمة ذات منفعة إنسانية غير ربحية .
على عكس ما نراه اليوم من الاستغلال البشع لهذه الخدمة والتي جعلت الطبقة الوضيعة صاحبة السلطة تقوم ببناء الكليات الأهلية وفصل التعليم الحكومي عن الأهلي وتلجا إلى زيادة نسبة معدلات الدرجات لكليات الطب في الحكومي بينما تتدنى هذه المعدلات في الكليات الأهلية كثيرا جدا .
فيصبح الطب تبعا لهذه السياسة استغلاليا بفتح باب السرقة له من خلال بوابة العيادات الخاصة والمستشفيات الأهلية وتصبح قيمة الطب هوسا عند الكل من اجل تحصيله وكأنة شيئا مقدسا فتنشا تبعا لذلك مجاميع الاستغلال البشعة من المدارس الأهلية وملحقاتها .
لكن هذه الميزة تنعدم في المجتمع الاشتراكي لاقتصاره على مركزية الدولة ومؤسساتها فتصبح كل المهن متساوية في نظر الدولة بقيمتها الموزعة التي تصنع كل الدولة فلا تعلوا مهنة على مهنة أخرى .

لذلك فان القيمة ليست شيئا مقدسا ولا توجد سلعة أو خدمة تحوي قيمتها في ذاتها أبدا بل من خلال علاقتها بمجموعات الأشياء المرافقة وكيفية استغلال هذه القيمة من خلال التطور في أدوات الإنتاج وعلاقات الإنتاج المرافقة لها فتحدد قيمة السلعة والبضاعة بأنها أما استغلالية بشعة أو أنها ذات منفعة في مؤسسات غير ربحية ..

/////////////////////////////////////////
جاسم محمد كاظم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الرفيق العزيز جاسم محمد
فؤاد النمري ( 2015 / 11 / 21 - 14:24 )
أنت في هذا البحث تدخل مدرجا مليئاً بالألغام ولا أتذكر أن أحدا دخل هذا المدرج وخرج سليماً غير ستالين إذ أذكر أنه تعرض له في مناقشات الندوة الشهيرة 1951
لك أن تعلم أن حقوق الأفراد يرتبها قانون القيمة (القيمة الرأسمالية) وعليه يمكن القول أن المجتمع الرأسمالي هو مجتمع العدالة حيث يعود على الفرد بمقدار قيمة الجهود التي بذلها في الانتاج دون نقصان حتى العمال الذين نقول نحن الشيوعيين أنهم موضع استغلال فهم يأخذون من الأجور ما يعيد إليهم مقدار الطاقة التي بذلوها في يوم العمل
الشيوعيون لا يعترفون بأية حقوق إذ لكل إنسان أن يعيش حياته بكافة متطلباتها بعيداً عن أي اعتبار لأية حقوق الأمر الذي يتحقق دون أدنى اعتبار للقيمة
طالب المشاركون في الندوة المشار إليها بالإلغاء التام لقانون القيمة لكن ستالين نبههم إلى أن قانون القيمة يعمل في الاتحاد السوفياتي باتجاه التخطيط الاقتصادي فقط ولا يمكن الاستغناء عنه
كافة الخدمات في الاتحاد السوفياتي كانت مجانيةحتى رواتب الموظفين والعمال لا قيمة لها أي أن قيمة الانتاج لا تحدد الراتب

بقي أن تعلم أن إنتاج الخدمات ليس إنتاجاً رأسماليا وإن كان يحقق أرباحاً

تحياتي


2 - المعلم النمري تحية بلشفية
جاسم محمد كاظم ( 2015 / 11 / 21 - 16:55 )
الحديث هنا عن المجتمع الاشتراكي الذي بدا لتوة مع عدة منافسين من بقية المجتمعات الراسمالية ... يبقى الحديث عن القيمة والنقد لكن ليس بموضع الاستغلال ولا ارى بان مجتمع الراسمال يحوي ذرة من العدالة لانة ياخذ باليمين ما اعطاة بالشمال بسبب هيمنة راس المال الجشع على كل شي. اما بخصوص ماذكرت حول جوزيف ستالين. فالرجل كان رائعا بحق واستطاع بعقدين من بناء دولة اسطورية اصبحت هي الاقوى عالميا .اما بخصوص ان الانتاج لايحدد الراتب فهذا كان ايضا في العراق وخاصة في العهد السبعيني لوزارات التربية والصحة فكان الكثير لايعمل لكنة ياخذ مقدار كامل من الراتب بغض النظر عن قيمة العمل .. اما بخصوص الخدمات فهي انتاج لايحقق النقد بل يستهلك النقد وهذا ماذكرتة انت في كل كتاباتك لكن المجتمع الراسمالي يستغل الخدمة لنقل النقد من جيوب الاخرين الى جيبة بحالة بشعة .. لكننا نقول في اخر الامر بان كل شي لايحقق القيمة في ذاتة ابدا بل بمجموعة العلاقات وربما تندثر هذة القيمة تماما حين يحل ذلك العهد السعيد للبشرية بالمجتمع الارقى الشيوعي .. اسمى تحية للمعلم النمري


3 - الاشتراكية وتلفون اي فون والزميل جاسم محمد كاظم
مالوم ابو رغيف ( 2015 / 11 / 21 - 18:48 )
هل لك او للنمري الاجابة على هذا السؤال
افترض انك تعيش في مجتمع اشتراكي واردت ان تحصل على موبايل اي فون 6
فهل تحصل عليه مجانا ام تشتريه؟
ام هل توزعه الدولة الاشتراكية على مجموع الشعب بالمجان؟
وماذا عن السلع المستوردة من الدول الاخرى؟ الا تدفع الدولة الاشتراكية قيمتها معادلة بالنقد؟
وعلى حكاية النقد
اليس هو معادل للقيم؟
اي دولة تتعامل بالنقد، فانها تتعامل بالقيم اما القول عكس ذلك فهو نوع من الحمق النظري
يؤسفني القول ان مقالك مليء بالكثير من الافكار غير الدقيقة بل وعلى العكس من النظرية الماركسية ، فالقيمة هي مقدار متوسط الجهد الاجتماعي المبذول لانتاج السلعة، وليس لها علاقة بالاستغلال، اذ ان الاستغلال علاقة تفرضها الملكية الخاصة لوسائل الانتاج
اما النمري، فانه يجهل بان الانسان يعمل لا لكي يأكل ويشرب ويسكن، بل ايضا ليحصل على الخدمات، الخدمة سلعة تباع في الاسواق ولها قيمتها ايضا المعادلة بالنقد.. اي شيء يعادل بالنقد يتحول الى سلعة
واسئل نفسك،، اذا لم يكن عند النقد هل تستطيع الحصول على اي خدمة؟
بماذا تفسر اختلاف اسعار الخدمات؟
الا يعكس اختلاف الخدمات اختلاف قيمها؟


4 - العدالة والحقوق
فؤاد النمري ( 2015 / 11 / 21 - 19:48 )
تقاس العدالة بمقياس الحقوق
النظام الرأسمالي هو النظام الأكثر تدقيقاً في الحقوق ولذك نقول هو النظام الأكثر عدلاً شاء من شاء وأبى من أبى
الاشنراكيون الذين يقولون بالعدالة هم أغبياء ولا علاقة لهم بالاشتراكية
الاشتراكية لا تقول بالحقوق وينعدم الحق في عبور الاشتراكية
ولذلك لم يكن للروبل قيمة حيث المواطن السوفياتي لا يستطيع أن يشتري بالروبلات إلا ما يساعدة على الحياة بمستواها الاجتماعي
حذار يا رفيق من ماركسية الرصيف من مثل ماركسية أبو رغيف التي لا تثير إلا السخرية والضحك


5 - ما هو العدل..
مالوم ابو رغيف ( 2015 / 11 / 21 - 21:26 )
العدل هو توزيع الحق بالتساوي
والعدالة الاجتماعية تعني ان افراد المجتمع متساوون امام القانون
وهذا مالا يستطيع النمري فهمه، ذلك انه يفهم الاشتراكية (السوسيالزم) فهما عسكراتيا ستالينيا
فاذا كان الناس في الاشتراكية لا تتساوى امام القانون، فان الاشتراكية تصبح مثل النازية التي تعني السوسيالية الوطنية
اما قول النمري (النظام الرأسمالي هو النظام الأكثر تدقيقاً في الحقوق) فهو السذاجة النظرية في اعلى مراحلها، ذلك ان الرأسمالية لا تراعي الحقوق اطلاقا، ان اهم انشغالات الرأسمالية هو الربح
على ما يبدو ان زميلنا النمري يخلط بين النظام الديمقراطي الحاكم اليوم وبين النظام الراسمالي المنقرض.. اليوم الدول الغربية ذات انظمة ديمقراطية قانونية، اما اسلوب الانتاج فهو الاسلوب الراسمالي الذي يخضع لقانون ضرائبي صارم



6 - الاخ والزميل مالوم تحياتي
جاسم محمد كاظم ( 2015 / 11 / 22 - 03:52 )
ليست المشكلة في تلفون الاي فون 6 بل في كيفية استغلالة عن طريق علاقاتة بالشبكة والنت فتصبح الشبكة منفصلة في الراسمال وباسعار هائلة عن بطاقة الاستعمال الخاصة بالاتصال . لو كانت الدولة الاشتراكية دولة صناعية لما كان سعرة هائلا ..ولايدوم هذا الايفون كثيرا بل تضافل الية قيما اخرى استغلالية في الراسمال فينزل الاي فون 7 بعدة باشهر وباسعار هائلة مضافا الية خدمة اخرى غير موجودة في الاي فون 6 وهكذا يصبح الانسان لاهم لة سوى اقتناء هذة الايفونات ..هذا الامر لايوجد في الاشتراكية تستطيع الدولة لانها هي المالكة لوسائل الانتاج من تصحيح هذة الامور عبر جعل خدمة النت مجانية مثلا مع بقية الخدمات الاخرى وتوفير قنوات اتصال ارخص بكثير عما موجود اليوم .. تحياتي


7 - الاخ والزميل مالوم تحياتي
جاسم محمد كاظم ( 2015 / 11 / 22 - 03:57 )
كلامي يتناول القيمة الاستعمالية للبضاعة والخدمة وكيفية عملها في المجتمع ... النظام الديمقراطي الغربي اليوم يختلف كثيرا عن سابقة من خلال تدخل الدولة لصالح المواطن ..والنظام الراسمال نفسة لايسير الا بوجود هذة الدولة التي تنظم لة الاشياء... اما بخصوص ماذكرت حول الخدمة فانها تعتبر سلعا لكنها غير ملمكوسة وتختلف السلعة عن الخدمة بالخصائص العشر ولاتنسى باني حاصل على الماستر في ادارة الجودة الشاملة وتطبيقها في المؤسسات الخدمية والصناعية ومدرس لهذة المادة كثيرا .. اخ مالوم ..


8 - الى الزميل جاسم محمد كاظم مع التحية
مالوم ابو رغيف ( 2015 / 11 / 22 - 07:54 )
الاخ جاسم محمد كاظم
تحياتي
انا لا ادافع عن اسلوب الانتاج الرأسمالي، بل كنت اشير الى ان القيمة التبادلية موجودة في المرحلة الاشتراكية، اما القيمة الاستعمالية فهي التي تدفع الزبون لاقتناء الحاجة.. ان الاضافات على المنتج تعني زيادة الاغراءات لاثارة فضول الزبون وزيادة ميوله نحو الشراء، وثانيا تفيد تفضيل منتج الى اخر في عملية المنافسة ، ان ذلك يؤدي الى زيادة المبيعات والى التطور. اذ ان المنافسة تدفع الى تطور
اما في التجربة الاشتراكية فقد كانت المنافسة شبه منعدمة مما جعل التطور يسير بوتائر بطيئة جدا.ـ
اخي جاسم
نحن لا نتكلم عن افتراضات، بل عن واقع معاش، فلا نفترض مثلا بان الاشتراكية تستطيع جعل خدمة الانتر نت مجانيا، كذلك لا نفترض بان الخدمة في الدول الراسمالية غالية جدا، ذلك ان الخدمة في الدول الرأسمالية رخيصة ويستطيع اي فرد اقتنائها، كما ان هناك ما يسمى بـ
hot spot
وهي خدمة مجانية في محطات القطار وفي والمطارات وحتى في المكتبات العامة وفي الجامعات وفي المدارس
كما ان شركات النت تتسابق فيما بينها عبر مناقصات الاسعار في الاسواق لكسب الزبائن او عن طريق تحسين الخدمة
اكرر التحية


9 - الزميل العزيز مالوم الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2015 / 11 / 22 - 08:19 )
انا اعرف مسبقا انك لاتدافع عن نظام الراسمال .وانك تقول الصحيح حول ان عدم التطور يجعل التقدم يسير بوسائل بطيئة وهذا مانسعى الية في هذة المقالة من ان القيمة الاستعمالية تبقى تتجدد عبر الاضافات النافعة ولن تتوقف ابدا حتى في المجتمع الشيوعي .. لكنها لن تكون قيما استغلالية يستفاد منها في الاحتكار وسلب الزبون وهذا مانسعى الية ومانريدة ان يكون اسمى تحية


10 - مفهوم القيمة
عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي) ( 2015 / 11 / 22 - 08:20 )

الأخ ابو آليانور
تحية
هذا المقال , ومع الاسف الشديد , ليس له علاقة بمفهوم القيمة عند ماركس .
يتحدث المقال عن (تصبح الخدمات الطبية مجانية كما رأيناها في العراق السبعيني....الخ), وينسى أن العراق السبعيني قتل الناس بالمجان, من خلال زرق الابر المسمومة للمناضلين.

للبضاعة (السلعة) : عاملين: القيمة الاستعمالية و القيمة التبادلية.
والقيمة الاستعمالية: كل شيء يمثل منفعة معترف بها اجتماعياً, سواء في الاستهلاك ام في الانتاج. وتدل على العلاقة البارزة و القائمة بين البضائع.
إما القيمة التبادلية هي بمثابة العلاقة الكمية, بمثابة النسبة التي تتبادل ضمنها قيم استعمالية مختلفة النوع , واحدة مقابل الأخرى.
والعمل هو جوهر القيمة ( Wertsubstanz) حسب تعبير ماركس, وقياس كمية القيمة او مقدارها ( Wertgroesse), هو الوقت الضروري إجتماعياً لإنتاجها.
وبالغاء نمط الإنتاج الرأسمالي , سيكون من الضروري تنظيم مدة العمل وتوزيع العمل الاجتماعي بين مختلف المجموعات المنتجة.
وقد انتبه ستالين الى هذا في العام 1952 , واشار الى ان قانون القيمة لم يعد المبدأ المعدّل للإنتاج , مع انه يظل اساسياً لتنظيم المبادلات.


11 - الاخ العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2015 / 11 / 22 - 11:13 )
القيمة الاستعمالية والقيمة التبادلية معروفة اخ جاسم في تعريفها الماركسي نحن نتكلم عن استغلال القيم في المجتمع ... في المجتمع الاشتراكي ليس المهم كما في الراسمال العمل الكامل .. غلى سبيل المثال يعمل المعلم 4 ساعات لكنة ياخذ مرتب كامل .. وان كان قيمة عملة لاتساوي هذا المرتب اي ان المرتب اكثر بكثير .. وحديثنا كذلك كيف تستغل القيمة قيمة العمل الاجتماعي وتحتكر .. .. نحن لانعيد كلام ماركس بل نتكلم عن المجتمع اليوم...وكان ستالين على حق في عدم اسقاط مبدا القيمة لانة لم يصل الى المجتمع الشيوعي بل مجتمع محاط بالاعداء وعلية ان يستمر في التطوير والمنافسة وخلق الميزة التنافسية التي هي اساس التطور اسمى تحية


12 - الغاء نظرية
عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي) ( 2015 / 11 / 22 - 13:20 )
تحياتي ابو آليانور
تقول:
حن لانعيد كلام ماركس بل نتكلم عن المجتمع اليوم.....
هل تقصد الغاء نظرية ماركس عن القيمة اليوم ؟

اين انت يا سيد النمري؟


13 - الاخ العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2015 / 11 / 22 - 14:46 )
نحن لانلغي ماركس ونظريتة لكننا نطورها هنا ونجعلها موائمة مع التغيير الهائل في المجتمع والاختصاصات الدقيقة التي ظهرت في سوق العمل ...قلنا في المقال ان شكل القيمة ومضمونها يختلف في المجتمع الاشتراكي عنة في المجتمع الراسمالي ..وياحبذا لو تدخل الرفيق النمري والكل فالاختلاف والزيادات اثراء للمعرفة وختى لو كانت مخالفة اسمى تحية

اخر الافلام

.. تفاعلكم | تعطل حركة الطيران في مطار ميونخ، والسبب: محتجون في


.. إسبانيا: آلاف المتظاهرين ينزلون إلى شوارع مدريد للدفاع عن ال




.. لماذا تتبع دول قانون السير على اليمين وأخرى على اليسار؟ | عا


.. مظاهرات في القدس تطالب بانتخابات مبكرة وصفقة تبادل والشرطة ا




.. Boycotting - To Your Left: Palestine | المقاطعة - على شمالَِ