الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


يوسي سريد

يعقوب ابراهامي

2015 / 12 / 6
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم


"أنار الطريق لبناء يسارٍ صهيوني جديد" - جدعون ليفي ينعي يوسي سريد
"واضحٌ للعيان الصدق في خطاب أبو مازن في الأمم المتحدة. لا أبو مازن هو المحرض بل إن بنيامين نتنياهو هو أبو المحرضين: التحريض مهنته – في الداخل وفي الخارج" - يوسي سريد في اكتوبر الماضي.

في نهاية الآسبوع المنصرم، في 4.12.15، رحل يوسي سريد (1940-2015). رحل رمزٌ من رموز اليسار في العالم وفي اسرائيل، ركنٌ شامخٌ من أركان حركة السلام الإسرائيلية، مناضل لا يعرف الخوف ضد الفاشية والحرب، مكافحٌ عنيد من أجل السلام الإسرائيلي-العربي، مدافعٌ بلا هوادة عن حقوق الإنسان والعدالة الإجتماعية ومن أجل اسرائيل ليبرالية ديمقراطية، من أجل اسرائيل دولة يهودية ودولة كل مواطنيها.

"أمران يمنعان النوم عن عيني: احتلال الأراضي الفلسطينية وانعدام العدالة الإجتماعية" – كتب يوسي سريد قبل حوالي السنة – "وكلاهما يهددان وجود اسرائيل. إذا استمرا وتعمقا فإنني أشك في إمكان ضمان مستقبل دولة اسرائيل".

جريدة "الإتحاد"، جريدة الأقزام في الحزب الشيوعي العربي في اسرائيل، نشرت ما يلي عن يوسي سريد الذي، عندما كان وزيراً للمعارف في عهد حكومة رابين، أدخل تدريس أشعار محمود درويش إلى مناهج التعليم في المدارس الإسرائيلية، رغم الهجوم العنيف الذي واجهه من اليمين الإسرائيلي:

"فقد شهدت مسيرته السياسية، في صفوف حركة "راتس" التي انتقل اليها من حزب "العمل"، ومن ثم عضويته في "ميرتس"، تقلبات سياسية، خاصة وأنه لم يكن في الفريق الأكثر جرأة في هذا "المعسكر" المسمى "يسار صهيوني". وهو معروف بمقولته الشهيرة للشعب الفلسطيني، مع اندلاع العدوان الاحتلالي الإسرائيلي في العام 2000 على الضفة والقطاع: "ابحثوا عني"، وهي لم تكن مجرد تصريحا عابرا.
"ابحثوا عني"، عكست النظرة الاستعلائية الصهيونية، حتى في صفوف ما يسمى بـ "اليسار الصهيوني"، الذي تميز على مدى السنين بميوعة مواقف وتقلبات، بحسب موقعه السياسي، في سدة الحكم أم في المعارضة. وإن وجدت بعض الاستثناءات في هذا "المعسكر"، فإنها استثناءات على المستوى الشخصي، وليس الموقف السياسي الجوهري "للمعسكر".
واستنادا الى جوهر الفكر الصهيونية- الفكرة الصهيونية- في جوهره عنصري اقصائي استعماري رأسمالي- فإنه لا يمكن أن يكون في هذه الحركة يسار حقيقي، بمفهومنا نحن. بمعنى التمسك في آن واحد بمواقف العدالة الاجتماعية، وحقوق الشعوب"

لم يكن يوسي سريد في الفريق الأكثر جرأةً – يقول هؤلاء الجبناء الذين لم يقم طاغية في العالم العربي، من صدام حسين إلى بشار الأسد، إلاّ وانحنوا أمامه صاغرين، ولم يظهر محرضٌ حقير (رائد صلاح مثلاً) إلاّ وقبّلوا التراب من تحت أقدامه.
الحزب الشيوعي العربي في اسرائيل يحث الخطى سريعاً نحو مزبلة التاريخ وبئس المصير.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - 1 -يوسي سريد
عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي) ( 2015 / 12 / 6 - 17:48 )
يوسي سريد:
سياسي إسرائيلي يساري، انتخب عدة مرات نائبا في الكنيست، وتولى عددا من الحقائب الوزارية، يوصف بأنه من أبرز حمائم الساسة في إسرائيل، فهو من دعاة المفاوضات مع الفلسطينيين وقيام دولتين على أساس حدود 1967.
المولد والنشأة
ولد يوسي سريد يوم 24 أكتوبر/تشرين الأول 1940 في رحوفوت،

انتخب في الكنيست الإسرائيلي عدة مرات، وتولى حقائب وزارية من بينها وزير شؤون البيئة في حكومة إسحق رابين عن حزب ميرتس (1993-1996). عاد بعد ثلاث سنوات وزيرا للمعارف في حكومة إيهود براك قبل أن يستقيل منها عام 2000 بسبب عدم موافقته على إدارة وتمويل شبكة مدارس الحزب الأرثوذكسي -شاس-.

التحق عام 1960 بحزب العمال الإسرائيلي بزعامة بن غوريون الذي سيصبح اسمه لاحقا حزب العمل عندما اندمج مع الحزب العلماني -أحدوت هعفودا-.
انتخب نائبا في الكنيست من عام 1974 إلى 2002 ممثلا لتجمع -المعراخ- الذي يضم حزب العمل مع بعض حلفائه السياسيين، ثم نائبا عن راتس (حركة حقوق المواطن المؤسسة عام 1973)، وأخيرا نائبا عن ميرتس. وخلال عضويته في الكنيست شارك في عضوية عدد من اللجان.

يتبع لطفاً.....


2 - يوسي سريد-2
عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي) ( 2015 / 12 / 6 - 17:59 )
ترك حزب العمل عام 1984 بسبب انضمام الحزب إلى الائتلاف الحكومي خلال الحرب ضد لبنان.
في عام 1992 تشكلت كتلة ميرتس في الكنيست من تحالف ثلاثة أحزاب علمانية صغيرة ذات توجه يساري، وهي -راتس- و-شينوي- و-مبام-، ثم تحول هذا التحالف إلى حزب حمل اسم -ميرتس- أيضا.
وفي عام 1996، انتخب سريد رئيسا لحزب ميرتس بعد انتخابات أقصى فيها رئيسته السابقة شلوميت آلوني.
خلال انتخابات فبراير/شباط 2002، ساند إيهود باراك ضد خصمه أرييل شارون، ومنذ فوز الأخير أصبح يوسي سريد زعيم المعارضة.
أسس في ديسمبر/كانون الأول 2001 مع سري نسيبة -ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في القدس- ويوسي بيلين -التحالف من أجل السلام-.
بالإضافة إلى انشغالاته السياسية، نشر سريد مقالات في عدد من الصحف الإسرائيلية من بينها هآرتس ويديعوت أحرونوت وغيرهما، كما نشر عام 1963 ديوان شعر سماه -لقاء في مكان آخر-.

http://www.aljazeera.net/encyclopedia/icons/2015/4/27/%D9%8A%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%AF


3 - الدولة الدينية
عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي) ( 2015 / 12 / 6 - 18:17 )
الزميل يعقوب
تحية لك
1. التعازي الحارة لأسرة الفقيد.

2. لي سؤال ( حتى لا يتصيد جماعة الحسيني وعلى رأسهم : الاطرش بالزفة), في الماء العكر
وأنا اعلم انك لا تحب الدخول في ه)ا الموضوع
السؤال:
ما معنى:
من أجل اسرائيل دولة يهودية ودولة كل مواطنيها ؟

لكل مواطنيها تعني الغاء صفة اليهودية عن الدولة ....ه)ا اولاً وثانياً اي دولة تقوم على الصفة الدينية هي ليست ليبرالية بل ...State religion


4 - إلى الزميل جاسم (3): اليهودية
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 6 - 18:53 )
تحياتي وشكري لك
أجيبك باقتضابٍ شديد على فهمي أنا للنقطتين اللتين أثرتهما
1. دولة يهودية ودولة كل مواطنيها تعني بالضبط ما تعنيه: دولة كوردية ودولة كل مواطنيها
2. أنا أميز بين اليهودية كشعائر وطقوس دينية واليهودية كثقافة وتقاليد مشتركة. أو باختصار أنا أميز بين مفهوم اليهودية كدين ومفهوم اليهودية كشعب وأن كنتُ أقر أن هناك تشابك وتلاحم بين المفهومين


5 - تحية طيبة
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 12 / 6 - 19:48 )
انه استحقاق لابد منه...التعازي لأسرة الراحل و رفاقه و محبية
مؤلم ان يُفقد او يرحل انسان أراد ان يساهم في حل موضوع كبير تصاعد تعقيده ليصل الى طريق مسدود
حاول الراحل ان يقتنص ثقباهنا و اخر هناك ليستغله في طرح تصور يحاول فيه الاخلاص لنفسه و قيمه و ايمانه و بتفكير بالمستقبل قبل الماضي احتار كيف ينفذ من تلك السدود و التروس و المتاريس و الانفاق و الحفر التي تنتشر في المنطقة الوسطى بين ما يُراد (من الطرفين) و ما يُريد
طبعا لا اعرف عن الراحل شئ اكثر مما تسنى لي الاطلاع عليه من خلال الاعلام و الصحافة و الانترنيت...كان مختلف عن الكثيرين من ابناء جلدته و محيطه القريب...اعتقد اراد ان يفرح يوماً في ان يرى ولو جملة واحدة مما طرحه او تمناه تعلق في اذهان البعض...
له الذكر الطيب


6 - يهود العراق والتاريخ القديم الدكتور احمد سوسة
على عجيل منهل ( 2015 / 12 / 6 - 22:04 )
ان التاريخ القديم ليهود العراق يكون صورة مظلمة من تاريخ الحضارة البشرية جمعاء، أفلح اليهود بطمس حقيقتها أكثر من ألفين وخمسمائة عام، إذ دونوا في الأسر في بابل تاريخا زائفا لأصل اليهود ونسبهم وصلتهم بالأقوام الأخرى وبالعالم القديم وفق أهوائهم ورغباتهم الدنيوية ونزعاتهم الديني


7 - - من اعمال سريد الخالده
على عجيل منهل ( 2015 / 12 / 6 - 22:17 )
- أيام الجمعة من صيف عام 1994 بث التلفزيون تقريرا مؤثرا حول المذبحة الفظيعة في رواندا، وعن حشود اللاجئين الهاربين الى زائير. يوسي سريد كان في ذلك الوقت وزيراً لجودة البيئة في حكومة إسحاق رابين. وشعر بأنه غير قادر على البقاء جالساً في كرسيه. فاتصل برئيس الوزراء، وقال له ان الدولة اليهودية لا يمكنها ان تكتفي بمشاهدة التلفاز بمثل هذا الوضع، وأنه علينا القيام بعمل ما. -ماذا تقترح ان نقوم به؟- سأله رابين، الذي لم يتحمس كثيراً لهذا الموضوع الذي حاول سريد طرحه، كونه عالقا بين مفاوضات السلام وعمليات إرهابية وتفجيرات.
اقترح سريد إرسال مستشفى متنقل للجيش الإسرائيلي الى زائير. اذ انه في نهاية الأمر، رابين كان وزيراً للدفاع أيضاً. حصل يوسي على الضوء الأخضر.


8 - - من اعمال سريد الخالده
على عجيل منهل ( 2015 / 12 / 6 - 22:17 )
- أيام الجمعة من صيف عام 1994 بث التلفزيون تقريرا مؤثرا حول المذبحة الفظيعة في رواندا، وعن حشود اللاجئين الهاربين الى زائير. يوسي سريد كان في ذلك الوقت وزيراً لجودة البيئة في حكومة إسحاق رابين. وشعر بأنه غير قادر على البقاء جالساً في كرسيه. فاتصل برئيس الوزراء، وقال له ان الدولة اليهودية لا يمكنها ان تكتفي بمشاهدة التلفاز بمثل هذا الوضع، وأنه علينا القيام بعمل ما. -ماذا تقترح ان نقوم به؟- سأله رابين، الذي لم يتحمس كثيراً لهذا الموضوع الذي حاول سريد طرحه، كونه عالقا بين مفاوضات السلام وعمليات إرهابية وتفجيرات.
اقترح سريد إرسال مستشفى متنقل للجيش الإسرائيلي الى زائير. اذ انه في نهاية الأمر، رابين كان وزيراً للدفاع أيضاً. حصل يوسي على الضوء الأخضر.


9 - يوسى بيليني
على عجيل منهل ( 2015 / 12 / 6 - 22:22 )
وفاته تترك فراغاً حقيقياً في المجتمع الإسرائيلي. هو ليس -اخر العظماء-، وليس اخر القادة العادلين، المستحقين او الفكريين، لكن الخلطة التي تميز بها لن تتكرر-


10 - دولة يهودية الهوية لن تكون لكل مواطنيها
حميد كشكولي ( 2015 / 12 / 6 - 23:00 )
بعد التحية
اخالفك عزيزي يعقوب في هذه النقطة وتمنيت لو لم تقبل بها انت ايضا
نحن في العراق عانينا ولا نزال من هذه الازدواجية و التحايل على فكرة المساواة في المواطنة في بلد متعدد الاعراق و الاديان . في العراق ايضا ثمة قوميون يقولون بعروبة العراق و اعتباره دولة لكل قومياتها. و اعرف قوميين كردا ايضا ان في دولتهم المستقبلية الكردية سيضمنون الحقوق المساوية لغير الكرد لكنني ارد عليهم بانني مع دولة غير قومية و غير دينية ليشعر جميع مواطنيها انها دولتهم
اقرا دساتير دول العالم المتحضرة فهل ترى فيها دولة كاثوليكية و دولة مواطنيها من الاصول العربية و القوزاقية
او دولة بروتستانتية


11 - يهودية ولكل مواطنيها ؟؟؟ كيف ؟؟!
عبدالله أبو شرخ ( 2015 / 12 / 7 - 01:58 )
أولا أتوجه بالتعازي والمواساة لأسرة الزعيم الصهيوني يوسي سريد والذي يعتبر مناضلاً لأجل إسرائيل خالية من العرب داعماً لمفهوم يهودية الدولة كما يروج له نتنياهو !
حل الدولتين هو حل عنصري يقوم على أساس الفصل بين العرب واليهود، ومن خلال مؤامرة تبادل الأراضي تتخلص إسرائيل اليهودية من معظم سكانها الفلسطينيين.
لا يمكن أن تكون إسرائيل يهودية ثم دولة لكل مواطنيها .. هذه تعد ازواجية وانفصام .. المبدأ الإنساني والديمقراطي هو أن تكون دولة لكل مواطنيها بصرف النظر عن الانتماء للدين أو للعرق أو لأي تمييز على أساس الجنس أو اللون أو المعتقد .. هكذا جميع دول العالم المتقدمة والشعوب الراقية .. شعار دولة يهودية يعني بالضبط تصفية الوجود العربي تماماً وهذا ما يجعلني أرفض وجود شيء اسمه يسار صهيوني .. لا يسار مع تصفية العرق أو القوميات الأخرى .. هتلر وستالين فعلوا هذا ..


12 - إلى الزميل عبد الرضا حمد جاسم (5): موت يوسي سريد
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 7 - 07:43 )
تحية وشكراً لك
موت يوسي سريد يحمل دلالة رمزية على موت اسرائيل الليبرالية المتسامحة الديمقراطية المتحضرة التي تحترم الآخر والمنفتحة على العالم وعلى جيرانها العرب
هناك أكثر من دليل على أن هذا الحلم الذي حلم به يوسي سريد قد ذهب إلى غير رجعة
تحياتي لك مرة أخرى وأتمنى أن أكون مخطئاً


13 - إلى عبدالله أبو شرخ (11): اليسار خسر المعركة
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 7 - 08:03 )
تحية وشكراً لك
يوسي سريد (واليسار الصهيوني) لم يرفع يوماً شعار يهودية االدولة. هذا سوء فهمٍ متعمد في أغلب الأحيان. هناك هوة عميقة تفصل شعار يهودية الدولة عن شعار الدولة اليهودية والديمقراطية
على كل حال هذا نقاش يكاد أن يكون قد فات أوانه. اليسار الصهيوني خسر المعركة في اسرائيل ونتنياهو (واليمين الصهيوني) يكاد أن ينجح في تحقيق الحل الذي تقترحه أنت - أعني حل الدولة الواحدة


14 - Mohamed Najeeb Mahamid: الشتيمة
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 7 - 08:16 )
على الفيسبوك
أقبل منك يا سيدي كل شتيمة إلاّ أن تقارنني بمن تدعوه (رئيس حكومتك نتنياهو). هذه في نظري هي شتيمة واحدة أكثر من اللازم


15 - إلى الزميل حميد كشكولي (10): شعار الدولة الواحدة
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 7 - 08:30 )
تحياتي وشكري لك
لم يعرف التاريخ قوميتين عاشتا في سلامٍ ووئامٍ بينهما في دولةٍ واحدة بعد صراعٍ دموي استمر عشرات السنين. حل الدولة الواحدة هو ليس حلاً للعيس المشترك بل للذبح المشترك
على كل حال في كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية هذا نقاشٌ قد يكون أكاديمياً بحتاً. انظر ردي على الزميل عبد الله ابو شرخ


16 - إلى الزميل على عجيل منهل : الفراغ
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 7 - 09:37 )
تحياتي لك
شكراً لك على تذكيرنا بما فعله يوسي سريد برواندا
أنا شخصياً أخشى أن الفراغ الذي تركه يوسي سريد لن يمتلئ. موته كان دلالة رمزية فقط على انهيار الحلم بإسرائيل أفضل


17 - للعيس
عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي) ( 2015 / 12 / 7 - 11:36 )
الزميل يعقوب
تحية
تعليق رقم 15

ليس حلاً للعيش ....لا.....ليس حلاً للعيس


18 - تعازي الحارة
Aghsan Mosatafa ( 2015 / 12 / 7 - 14:25 )
تحياتي عمو يعقوب المحترم
تعازي القلبية لأسرة ومحبي السلام!؟
مبدع كعادتك لأيجازك كلمة -تعازي- وجدانياً عمو من اروع ما قرأته! لشخصية أقل ما يقال عنها ذات أفكار ومعانِ أنسانية كبيرة!؟
وأشاركك بتعليقك رقم 4 الذي لايقل أبداعاً وبنفس الطريقة لغة وفهم! (تقنية عالية أستجديها انا
شخصياً منك) لتعزيز مواقف أنسانية وجدانياً نحن بأمس الحاجة لها بعد تكرار خسائر وهزائم

ختاماً، تحية للحضور وأخص بالذكر كلاً من السادة: علي عجيل منهل وجاسم الزيرجاوي!؟
أكرر التعازي، ومحبتي عمو يعقوب


19 - أهلاً و سهلاً
عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي) ( 2015 / 12 / 7 - 16:32 )
أهلاً و سهلاً بالأخت أغصان , بعد غياب ليس بالقصير


20 - إلى أغصان (18): شكراً
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 7 - 18:59 )
شكراً لكِ عزيزتي
أقلقني غيابكِ وأسعدني حضوركِ
تحياتي لكِ


21 - يوسي سريد
آكو كركوكي ( 2015 / 12 / 7 - 19:04 )

شكراً للعزيز يعقوب لأنهُ عرفنا بهذهِ الشخصية - يوسي سريد- رغم إن التعارف جاء متأخراً أي بعد أن رحل الرجل عن الدنيا .

أما الجانب المفرح في هذه ِ المقالة إنها لربما المرة الأولى التي أقرأ فيها ليعقوب إبراهامي مقالة لايكون الحافز لكتابتها الرد على زميل لهُ في الحوار المتمدن.

أما تعبير -الدولة الكوردية- فهو كلام دعائي رخيص تستخدمه الأحزاب والصحافة الهابطة عندنا لإثارة مشاعر العوام من البسطاء. بينما الأوساط المفكرة والأكاديمية فتتحدث عن دولة كوردستان كأسم تأريخي لرقعة جغرافية تضم العديد من الأقوام والأديان والمذاهب.

أعتقد إننا لايمكننا أن نجزم بخطأ أو صحة الدولة القومية ولا الإنشغال بمناقشاتها النظرية بل التفكير بدولة قابلة للحياة وواقعية ويمكن أن تقدم شئ لمواطنيها . عموما سوريا والعراق وأيران وتركيا كانت مشاريع لدول متعددة القوميات والمذاهب ولكنها لم تفشل وحسب بل في طريقها لجر البشرية لحرب عالمية لاتبقي على شئ.


22 - تحياتنا الى الفاضله اغصان-
على عجيل منهل ( 2015 / 12 / 7 - 19:19 )
وفرحنا بوجودك فى صفحة استاذنا ابراهامى واهلا بك


23 - ابوظبى
على عجيل منهل ( 2015 / 12 / 7 - 19:26 )
سمحت أبو ظبي، عاصمة دولة الامارات، لاسرائيل وبشكل علني فتح ممثلية سياسية. «انجاز سياسي» كما كتبت «هآرتس» في 27/11.
الفضل يعود في هذا الانجاز لمدير عام وزارة الخارجية دوري غولد. لكن مع ذلك يجب القول إن هذه الخطوة الحكيمة تعكس التحرر البطيء للدول العربية من الارتباط مع الفلسطينيين منذ عام 1948.
وبمعنى أعمق هذا انجاز معنوي عربي أكثر من كونه انجازا سياسيا اسرائيليا. فاسرائيل ليست بحاجة إلى تحرر نفسي من اجل اقامة علاقات مع دولة


24 - إلى الزميل آكو كركوكي (21): كورد-ستان
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 7 - 20:00 )
تحياتي لك وشكراً على المداخلة
وفقاً لكل معلوماتي اللغوية (الضئيلة) فإن كلمة كوردستان مؤلفة من كلمتين: كورد وستان وهذا بالضبط يعني دولة أو أرض الكورد
لكنني أوافقك تماماً أن هذا النقاش ليس في الإتجاه الصحيح


25 - مرحبا بإغصان
سيلوس العراقي ( 2015 / 12 / 7 - 20:00 )
تحية الى المعلم يعقوب
ومن خلال مقاله أرسل أرق تحية الى العزيزة أغصان
اسعدتنا عودتك بعد غياب طويل
وتحية للاعزاء المستشار والدكتور وجميع زوار المعلم


26 - السادات
على عجيل منهل ( 2015 / 12 / 7 - 20:12 )
أن الرئيس المصري أنور السادات أصدر في 1 تشرين الاول 1973 أمرا سريا هو: «النقطة المركزية في نظرية الامن الإسرائيلية هي اقناع مصر أنه لا فائدة من العداء مع إسرائيل، لذلك لا مناص من الحصول على شروطها… سنقوم بعملية عسكرية حسب قدرتنا بهدف تكبيد الضحايا للعدو وأن استمرار احتلال اراضينا له ثمن كبير. النتيجة ستُمكن من ايجاد حل محترم للازمة في الشرق الاوسط».
«في العادة يتحدثون في إسرائيل عن حرب يوم الغفران على أنها انتصار عسكري»، يقول شيلح.
عمليا السادات حقق الهدف الذي سعى اليه حيث أعاد ما تم أخذه من مصر في --1967.


27 - كوردستان
آکو کرکوکي ( 2015 / 12 / 7 - 21:15 )


معلوماتك عزيزي يعقوب رغم إدعائك لضئالتها لكنها صحيحة
كوردستان يعني بلاد الكورد
لكنها مجرد أسم تأريخي أطلقها العثمانيون إن لم أكن مخطئاً

وهي لاتشير الى دولة لعرق محدد بل كما كتبت هي أسم تأريخي لرقعة جغرافية تضم العديد الأقوام والأديان والمذاهب.

كوردستان كأرض ووطن موجود لكن كدولة - أي مؤسسات معترف بها دولياً - غير موجود على
الأقل لحد الآن . وحاليا هناك مناقشات لكتابة دستور يضمن حقوق الأقوام الأخرى


28 - ابراهامي وكردستان
عامر سليم ( 2015 / 12 / 8 - 06:18 )

استاذنا ابراهامي ...التعليق (24)

صراحتك الفريده والتي تتقاطع تماما مع تواضعك المصطنع لاترشحك على الاطلاق لتبوّأَ اي منصب في الحكومه الاسرائيليه وخصوصا حقيبة الخارجيه!
عليه فان مكانك الصحيح هو صفوف المعارضه وهذا من حسن حظ الاصدقاء وسؤ حظ اليمين الاسرائيلي!

تحياتي


29 - تعازينا الحارة
عتريس المدح ( 2015 / 12 / 8 - 08:56 )
لا شك بأن اليسار الاسرائيلي قد خسر رجلا حرا آمن بالسلام والتعايش بين الفلسطينيين والاسرائيليين بدولتين، فقدانه خسارة كبيرة لكلا الشعبين الفلسطيني والاسرائيلي ، ومن هنا اسمحلي عزيزي أبراهامي بأن أتوجه بتعازي الحارة لمحبي وعائلة الفقيد يوسي سريد
لكن عزيزي أبراهامي أرجو أن لا تفقد الامل فالنساء ولادة وكما آتى سريد سيولد كثيرون، لربما لم يحن الاوان بعد، لكنني مؤمن بأنه سيأتي يوم يكون فيه الكثير على درب سريد، و آمل أن يكون هذا ليس ببعيد


30 - إلى الزميل عتريس المدح (29) : أتمنى أن تكون مصيباً
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 8 - 09:27 )
شكراً لك
أتمنى أن تكون مصيباً في نظرتك التفاؤلية لكنني لا أرى الأحداث تسير في الإتجاه الذي تريده أنتَ وأريده أنا
تحياتي لك


31 - شكراً جزيلاً
Aghsan Mosatafa ( 2015 / 12 / 8 - 13:06 )
وأجمل تحية لك عزيزي سيلوس العراقي، ارجوا ان اكون طمنتكم عني!؟
وجميل انني أقرأ تعليقاتكم عند -عمنا- يعقوب أبراهايمي الذي تكلم بنظرة حزن وتشائم (محق بها!) أردت مشاركته فيها!؟

للسيد عتريس المحترم (30) تعليقك الجميل لتفائله! (وأتمناه) وكنت لحد قبل سنة او سنتين أكتبه لكنه غير منطقي وغير واقعي!(أنظر حولك في كل الأتجاهات!) ، نعم النساء ولادة، وسيلد الكثير،
لكن سيدي العزيز قل لي من سيربي!؟
هل نستهين بالتربية!؟
تحياتي وأعتزازي بالجميع


32 - المعلم العزيز
شامل عبد العزيز ( 2015 / 12 / 8 - 13:42 )
خالص العزاء لك ولذويه ولليسار
الأقزام سيبقون أقزام على طول الخط ومن يظن بغير ذلك فهو واهم
الحل معروف ولا نقاش فيه بغير ذلك حرث في الماء


33 - ألسيدة أغصان المحترمة
عتريس المدح ( 2015 / 12 / 8 - 16:48 )
بدون أمل و تفاؤل، لن نفعل شيء، وسنكتف أيدينا وننتظر فقط
على العكس من تشاؤمكم أنت والزميل أبراهامي، أرى أن الارهاصات التي تمر بها كل المنطقة ستكون منعطفا سيترك آثاره على وعي وضمائر كل الشعوب التي تعيش هنا ليخرج منها الايجابي والذي آمل أن يكون قريبا، الفرق هو كم من الوقت سنحتاج وكم سنبذل من تضحيات حتى يتم الانتصار على التخلف والكراهية والعنصرية ومتى سيأتي الفجر وينبلج الصبح، تمناتي للجميع بالتحلي بالصبر وعدم اليأس لان اليأس هو الذي سيقعدنا عن الفعل من أجل التغيير


34 - إلى الزميل شامل (32): الحل يبتعد يوماً بعد يوم
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 8 - 18:59 )
تحياتي وشكراً لك
أنا أتابع هجماتك على كل ما هبّ ودبّ واحسدك لأنني الآن في مرحلة التشاؤم رغم كل الحاحات الزميل عتريس المدح
الحل يبتعد في الأفق يوماً بعد يوم وأنا لستُ متأكداً أنه لم يختفِ نهائياً
الأمر المفرح الوحيد هو أن أغصاننا ظهرت فجأةً
تحياتي لك مرةً أخرى


35 - جورج أورويل
على عجيل منهل ( 2015 / 12 / 8 - 19:23 )
قال الكاتب (جورج أورويل:(الشعب الذي ينتخب الفاسدين والآنتهازيين والمحتالين والناهبين والخونة لايعتبرضحية بل شريكا في الجريمة)


36 - لنسمي الأسماء بمسياتها!؟
Aghsan Mosatafa ( 2015 / 12 / 9 - 05:04 )
تحياتي للجميع وأسعدني جداً انني كنت سبباً لفرح أشخاص لهم منزلة في قلبي تقديراُ وأعتزازاُ ، ومعذرة لخطأ أملائي لمت وألوم نفسي عليه الا وهو كتابة أسمي وأسم يعقوب ابراهامي! (العفو منك عمو يعقوب)!؟
تحية أخرى للسيد عتريس المحترم الذي يذكرني بتفاؤلي قبل أكثر من سنة!ـ واليوم تغيرت الأمور (الواقع!) ، أرى من الأفضل ان نتشائم علّنا نحصل على -فعل حقيقي- ينقذنا
من مرحلة -السكون- حيث نشئنا وترعرعنا متفائلين صابرين !؟,,, هذا رأيي! أحتمال الخطأ فيه أكثر من الصواب بحسب ماورثته من أرشادات وتعليمات!، حيث القول الشائع -دعونا نتفائل خيراً!)؟
نقطة أخرى سيدي العزيز قد تكون فاتتك!، عندما نتكلم عن تضحيات فأننا نتكلم عن أنسان (مشاعر) لا لحم ودم كنعاج او خراف لنضحي بها!؟
كما لم تشفِ غليلي بجوابك عن من سيربي!؟
ان كان جوابك سيكون الأهل!، فجميعنا يعلم ان الأهالي مشغولين بهموم وأهتمامات لاحصر لها هذه الأيام وقادمها!؟
لكن انا معك بلمحة أمل ومن بعيد!، الا وهو وعينا بخطورة الظرف -المشؤوم- الذي نحن فيه، مالم نعي هذا الواقع! صدقني لا أرى حلاً!؟
شكراً سيدي للرد ودمت!، وللصديق شامل،تحية وعساه ان يكون وأهله بخير!؟
تحيات


37 - اقدام ضفدع
على عجيل منهل ( 2015 / 12 / 9 - 09:53 )
«دخل شخص يمني إلى مطعم في باريس وسأل النادل: هل عندكم أقدام ضفدع؟ فأجابه النادل: نعم. فقال اليمني: إقفز عليها وأعطني حمص». هذه نكتة حلوة، خصوصا أن من يرويها هو دودو طوباز الذي يُقلد اللهجة اليمنية جيدا. إلا أنهم طلبوا منه في سلطة البث أن يروي النكتة قبل بدء البث وأن تُستخدم كلمة إسرائيلي بدل كلمة يمني - هنا لا يُسمح بتقسيم الشعب. وبدل باريس طلبوا منه أن يقول تل ابيب ـ التلفاز لا يشجع الهجرة من البلاد. وأقدام الضفدع الغير صالحة للأكل، طلبوا منه إزالتها. هكذا وجدت نكتة وطنية جيدة: دخل إسرائيلي إلى مطعم في تل ابيب وطلب الحمص. «الآن استمر، قالوا لدودو طوباز في سلطة البث».


38 - الزميل يعقوب 34
شامل عبد العزيز ( 2015 / 12 / 9 - 11:21 )
الحلّ لن يكون قريباً وهو نفس مضمون كلامك - ليس في القضية الفلسطينية فقط بل في كل شئ - الأمر غير محصور بقضية معينة محددة بل بالكثير من القضايا - وأهم شئ هو أن نكون مواطنين بدلاً من كوننا رعايا - هذا لن يكون قريباً دون أدنى شك - عندما يحين ذلك سيكون لكل حادثة حديث


39 - سواء في الدولة الواحدة أو أكثر
حميد كشكولي ( 2015 / 12 / 9 - 11:52 )
تحياتي للجميع وبالأخص أغصان الحوار!
عزيزي يعقوب ! مبادئ المواطنة و الدولة المدنية ذات الهوية الانسانية يجب أن تسري في
الدولة (أية دولة) و لم أعبر عن اعتراضي على حل الدولتين ـ أي أن اسرائيل حتى في حال تشكيل الفلسطينيين لدولتهم ولكي يشعر جميع مواطنيها بالمساواة وأن تقف الدولة على مسافة واحدة من جميع القوميات و الاثنيات و الطوائف والمذاهب يجب أن لا تحمل هوية دينية أو قومية أسوة بدول العالم المتقدمة و التي يسود فيها القانون و العدل.
وهذا يجب أن يسري على الفلسطينيين فلو كتبوا في البند الأول من دستورهم لتعريف دولتهم أن دين الدولة الرسمي هو الاسلام على المذهب المالكي أو أنهم جزء لا يتجزأ من الأمة العربية سيغبنون حق البقية التي لا تشعر بالانتماء اليهم في الدين و القومية ة الطائفة..
تحياتي


40 - إلى الزميل حميد كشكولي (39):دولة يهودية وديمقراطية
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 9 - 12:30 )
جاء في (وثيقة الإستقلال) التي كانت تُعد (قبل أن يغتصبها اليمين الفاشستي اليهودي) الأساس الذي تقوم عليه دولة اسرائيل - ما يلي
ستكون دولة إسرائيل مفتوحة الأبواب للهجرة اليهودية وللم الشتات، وتدأب على تطوير البلاد لصالح سكانها جميعًا وتكون مستندة إلى دعائم الحرية والعدل والسلام مستهدية بنبوءات أنبياء إسرائيل, وتحافظ على المساواة التامة في الحقوق اجتماعيًا وسياسيًا بين جميع مواطنيها دون تمييز من ناحية الدين والعرق والجنس وتؤمن حرية العبادة والضمير واللغة والتربية والتعليم والثقافة, وتحافظ على الأماكن المقدسة لكل الديانات
وتكون مخلصة لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة
إننا ندعو أبناء الشعب العربي سكان دولة إسرائيل – حتى أثناء الحملات الدموية التي تُشن علينا منذ شهور - إلى المحافظة على السلام والمشاركة ببناء الدولة على أساس المساواة التامة في المواطنة والتمثيل المناسب في جميع مؤسساتها الموقتة والدائمة
انتهى الإقتباس
لكن كل هذا، عزيزي حميد كشكولي، هو الآن، كما نقول في اللغة العبرية، حليب مسكوب. اليسار الصهيوني خسر المعركة وحل الدولتين اصبح حلماً بعيد المنال إن لم يكن مستحيل المنال


41 - وثيقة عظيمة لولا
حميد كشكولي ( 2015 / 12 / 9 - 15:42 )
شكراً للرداعتقد أن العبارة - مستهدية بنبوءات أنبياء إسرائيل - لا تتلاءم مع روح الوثيقة المدنية والديمقراطية وروح العصر . هذه العبارة تحمل شحنات من الايحاءات الدينية و الخرافية لا يطيقها المواطنون الآخرون من اتباع العقائد الآخرى من مسيحيين و مسلمين و ملحدين ولا دينيين .
كان حريّا باليسار الاسرائيلي المطالبة برفعها و ازالتها
المد اليميني حقيقة في كل العالم حقيقة نعيشها ة ان اليمين اليوم بيده السلطة و المال رغم المد اليساري في بقع معينة من العالم لا يهش و لا ينش
تمكين اليسار و القوى الاشتراكية ليس سهلا بل يستلزم تضحيات جساما وعملا دؤوبا و تضامنا صادقا
القاكم على خير


42 - انبياء اسرائيل وحقوق الانسان
سيلوس العراقي ( 2015 / 12 / 9 - 17:13 )
ان أحد المراجع المهمة والملهمة لفكر الآباء المفكرين والمؤسسين للوائح حقوق الانسان كان الكتاب المقدس العبري وبالذات انبياء اسرائيل انبياء العدل والحقوق والسلام
تحية وسلام للجميع


43 - عبارة خرافية
عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي) ( 2015 / 12 / 9 - 19:53 )
الزميل يعقوب
تحية
اتفق تمام الاتفاق, مع تعليق الأخ والصديق العزيز حميد كشكولي بأن عبارة ... مستهدية بنبوءات أنبياء إسرائيل...هي عبارة خرافية.. ميثلوجية ...ولو كان هيرتزل حياً لحذفها كلياً.


44 - مكتبة مكنزى
على عجيل منهل ( 2015 / 12 / 9 - 20:24 )
مكتبة مكنزي الشهيرة التي تقع في منطقة رأس القرية بشارع الرشيد وتحت بناية (بيت لنج/ لينتش) ذات العمارة البغدادية المميزة والجميلة .. اندثرت تماما وغابت عن المشهد الثقافي والاجتماعي والعلمي في العراق وانهار تاريخها الذي يمتد الى نحو 100 عام بكامله ومحيت من الوجود تماما ، وبذلك يكون اخر الجمال البغدادي قد انتهى ، اخر ما يمكن ان يتمسك به المثقف البغدادي للتعبير عن اصالة نفسه وقوة ارادته وعشقه للكتب ووفائه للمكان الذي يمثل جزء من كينونته وحياته والسيرة الذاتية للمدينة التي هو ابنها . انظر الى وجه صاحبها ومؤسسها كينيث مكنزي (1880 - 1928) الذي ينتمي لعائلة فلاحية أسكتلندية،الكتبي او عاشق الكتب الذي اكتسب في لندن خبرة في سوق الكتب اهلته الى افتتاح مكتبة صغيرة الا ان الحرب العالمية الاولى اوقفت طموحاته فوجد نفسه جنديا يتعرض لاصابة لم يشف منها الا بعد انتهاء الحرب فعاد يبحث عن عمل فسنحت له الفرصة فيما بعد للمجيء الى بغداد (للإطلاع ميدانياً على حاجة المدارس والمؤسسات التعليمية للكتب والمصادر بعد مشاهدته سوق الكتب في بغداد وتبيان الحاجة الى مكتبة شاملة للكتب الأجنبية).


45 - شكرًا جزيلا
Aghsan Mostafa ( 2015 / 12 / 10 - 02:42 )
وتحياتي لك اخي ابو يونس المحترم


46 - إلى الزميلين جاسم وحميد كشكولي : انبياء اسرائيل
يعقوب ابراهامي ( 2015 / 12 / 10 - 10:40 )
وأنا أعتقد إن جملة (مستهدية بنبوءات أنبياء إسرائيل) هي من أجمل ما جاء في وثيقة الإستقلال
أريد فقط أن أنوه إن الكلمة العبرية في النص الأصلي (والتي تُترجم عادة، خطأً، بالتنبأ) هي: حَزون
كلمة حَزون في اللغة العبرية لا تعني تنبأ بمعنى
prophecy
بل هي أقرب إلى كلمة
vision
أي: رؤيا - خيال - تصور

اخر الافلام

.. مصطفى البرغوثي: الهجوم البري الإسرائيلي -المرتقب- على رفح -ق


.. وفد مصري إلى إسرائيل.. تطورات في ملفي الحرب والرهائن في غزة




.. العراق.. تحرش تحت قبة البرلمان؟ • فرانس 24 / FRANCE 24


.. إصابة 11 عسكريا في معارك قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية




.. ا?لهان عمر تزور مخيم الاحتجاج الداعم لغزة في كولومبيا