الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


من يستطيع ان يحتج على هذه الدعارة الاسلامية

محمد الرديني

2016 / 1 / 17
كتابات ساخرة


واحد اسمه العاملي جديد على مهنة المعممين ودخل الى "الكار" قريبا يريد تاسيس دعارة جديدة وباسعار معقولة جدا رغم انه يتعامل بالدولار وهو عملة بلاد الكفار.
اصدر قبل يومين بيانا اكد فيه ان (المتعة) الاسلامية حق مشروع من اجل تنشيط الجهاد.
دعونا نقرا ماكتب المرجع الاعلى آية الله العاملي وعلى الله العون:
" لابد ان ندعم جهاد المتعة في سوريا لدعم جنودنا والحيلولة دون سقوط راية الحسين".
تصوروا ايها الشيعة والسنة الذين تحبون هذا الامام الخالد تسقط رايته اذا لم تركض النسوان وراء جنودنا هناك لتوفير المتعة لهم.
يبدو انه تكتيك عسكري جديد ستستفيد منه الدول العظمى ومنها بوجه خاص امبراطورية "بوكو حرام".
دعونا نكمل قبل ان يستيقظ الغضب اكثر:
" فعلى الزينبيات الطاهرات الراغبات في هذا الاجر العظيم التسجيل في اقرب حوزة ويسرنا ان نبلغكن ان الاجور تبدأ من 500 دولار الى 1500 دولار للعذراء فضلا عن اجرة الآخرة.
راحت عليك ياثيب ويا مطلقة فانتن لا تصلحن الا طبخ "وحش الطاوة وانتظار الفرج".
دعونا نكمل:
" المواصلات مؤمنة وكذلك التأمين الصحي".
هاي شنو عيني العاملي ،ترى هاي وحده وياك،الا تعرف ان التأمين الصحي محرّم شرعا بالاسلام؟.
يالله نكمل:"والتي تجاهد في دبرها لاغسل عليها ولها من الاجر والثواب سبعين ضعف التي تجاهد في فرجها".
يالوطي ياخسيس،لقد صدأت وبان معدنك الردي.
لاتقاطع خلينا نكمل:"والتي تجاهد في الرصاص لها اجر 500 نبي".
راحت عليكم ايها الانبياء ،ياحرام صرتوا في خانة الشواذي.
ولك خلي نكمل:"اضافة الى 500 رسول، وائمة المعصومين لاينقص من اجورهم شيئا".
عجيب امرك يامخبول وضعت الائمة فوق الانبياء، لابأس عليك فانت لوطي بامتياز.
ستفرح حين تراهم يقفن بالطابور في كراج المنشأة العامة للنقل ينتظرن للذهاب الى الجهاد ويلتقين باول مجاهد ويرتمين بحضنه صارخات (لبيك يامجاهد استلمت 1500 دولار حلالا بلالا قبل ساعات وانا ملك يديك الان فمازلت عذراء).
ويهجم المجاهد لأفتراس هذه الوليمة الجاهزة قبل ان يأتيه الموت ويقابل الحوريات هناك حيث انهار الخمر والغلمان المخلدون.
وبعد ان ينهي مشواره يصيح باعلى صوته(بالروح بالدم نفديك يامتعة) او (شرعنا رائع في تسهيل امور حياتنا الداعرية) او (هلموا معنا لترشفوا رحيق العذراوات وتقضوا على الكفرة الملحدين).
لا هواي راح يصير براسنا خير.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - بابا الفاتيكان لا يحب الغلمان
يهودا العراقي ( 2016 / 1 / 17 - 09:14 )

لكن اعترف قساوة كثر بأنهم يتعاطون حياة

الولدان المخلدون المخنثون

في خلوات الأديرة والكنائس،

ولكن أين ( المعلقين ) المتعصبين لمسيحيتهم

على موضوعك السابق في ( الحوار المتمدن ) الذي اتخذوه مطية لتعصبهم ??!!!

أين ?!!

محاكم التفتيش الكنسية وصكوك الغفران ??!!

تحيتي للإنسان لا الشيطان


2 - هاي فتوى مقتدى الصدر
عنتر أبو سلمى ( 2016 / 1 / 17 - 11:31 )
اني قريت هم فتوى مثل هاي للمرجع الشيعي مقتدى الصدر قبل فتره ع موقع الشبكة العربيه الليبراليه


3 - عندما ينتهي المنطق ويموت الضمير
س . السندي ( 2016 / 1 / 17 - 22:03 )
بداية تحياتي لك ياعزيزي محمد وتعقيبي ؟

1: لنكن منصفين لما يلام هذا الدجال أو غيره ، مادام رب العزة عذراً في جناته للمسلمين قواداً ، أليس نصف مافي القران من أيات موضوعها السلب والنهب (الانفال) والقتل وإرهاب الأقوام ، والنصف الاخر موضوعها الزنى والفسق وتحريم العقل والكلام ؟

2: ليهوداً العراقي كن منصفاً قبل أن تغرد بجهلك ، فالحقائق اليوم أسطع من شمس الظهيرة لمن يسعى اليها بجد وإخلاص ، ومنها الحقيقة التالية { إذا أفسق رجل الدين المسلم فهناك نص يدعمه ويزكيه ، وإذا أفسق رجل الدين المسيحي أو اليهودي فهناك نص يدينه ويعريه } ويكفينا الشيخ العاملي نموذجا مع شيوخ رضاعة الكبير والصغير ووطئ الميتة وشيوخ جهاد النكاح ؟
لذا أخرج الخشبة التي في عينيك أولاً قبل أن تدين الاخرين ، فكم من معمم أفسق في الجوامع والحسينيات وليس أخرها مافعله أحد معلمي الأزهر بفتيات صغيرات ، فالعلة ليست في سلوك البشر بل ما في الكتب حشر ، أما عن محاكم التفتيش فالاسلام أول من شرعها وطبقها ، أليس قانون الردة الذي طبقه السلف الصالح ولازال شيء من هذا القبيل ، سلام ؟


4 - اخي يهودا العراقي
محمد الرديني ( 2016 / 1 / 18 - 06:08 )
اعلنتها اكثر من مرة وكتبت عشرات المرات ان الطائفي الشيعي او السني او المسيحي يحمل مرض الجذام ان لم يكن مصابا بالايدز
الكنسية اعتذرت وهاهو البابا فرنسيس يتمتع بعقل نير وماعلى المسيحيين الا ان يدركوا ذلك رغم ان طائفية بعضهم تحرق الاخضر واليابس اما المتاسلمين من الشيعة والستة فهؤلاء معرفون بالركض وراء الدولار ولاشيء غيره ومصيرهم بئس الهوان.
تحياتي


5 - اخي ابو سلمى
محمد الرديني ( 2016 / 1 / 18 - 06:17 )
كلهم في الجنس سواء ولكهم لاهم لهم سوى الذي بين افخاذهم
تحياتي


6 - اخي س . السندي
محمد الرديني ( 2016 / 1 / 18 - 06:22 )
ليكن صدرك واسعا اذ لايمكن ان نتخلص من مرض الطائفية بكل اشكالها الا بالتدصي لصحابها باستمرار وبدون استفزاز.
تقبل تحياتي التي لم انقلها لك لأن غائب عن وجه العدالة هذه الايام

اخر الافلام

.. الكلب رامبو بقى نجم سينمائي بس عايز ينام ?? في استوديو #معكم


.. الحب بين أبطال فيلم السيد رامبو -الصحاب- ?




.. لعبة الافلام الأليفة مع أبطال فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد


.. إيه الدرس المستفاد من فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو ب




.. من شارموفرز إلى نجم سينمائي.. أحمد بهاء وصل للعالمية بأول في