الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الخدمة والسلعة في اقتصاديات اليوم

جاسم محمد كاظم

2016 / 1 / 27
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


الخدمة والسلعة في اقتصاديات اليوم
كثر الحديث عن الخدمة مثلما يقول كاظم الساهر في إحدى أغانية ..كثر الحديث عن التي أحبها ..
ومن خلال قراءتي للردود والكتابات المنشورة والتي تعبر عن رأي البعض الذي مازال يعيش في زمن ما قبل الحرب العالمية الأولى فينظر إلى مقدمي الخدمات بنفس التسمية القديمة " برجوازيين ".
مع العلم إن البرجوازي في اللغة تسمية اشتقت من المكان وهي تعني ساكن المدينة الذي يمتهن الإشغال الحرة البدائية في بدايات تأسيس المدن الأوربية وهو يختلف جذريا عن مقدم الخدمات اليوم وليس أكثر من ذلك لتصبح هذه الكلمة مثل العار حينما يعبر عنها البعض .
وبنظرة موجزة إلى اقتصاد اليوم في آخر المناهج التدريسية على مستوى الدراسات العليا ونزولا إلى مستوى الأسواق من خلال عملنا كتدريسي لإدارة الأعمال وخبير تسويق لبعض الشركات المنتجة للبضاعة الدوائية .
حين نكتب عن الخدمة ومقدميها وكيف تكون و ما شكلها ؟ يجب أن نكون متخصصين جدا لكي نعرف كيف نعبر عن هذه الطبقة أو الشريحة الكبيرة جدا من الموظفين .
لا تشبه صناعة اليوم صناعة الأمس بأي شكل من الأشكال لا في المصنع ولا في عدد أو نوعية العاملين .
شكل عالم القرن الحادي والعشرين قطيعة تامة مع بقية العوالم الأخرى وكأنة عالم مختلف بكل المقاييس بعد التطور الهائل في قوى الإنتاج وقفزتها السريعة في عقود قليلة لتغير شكل العالم وتقلبه رأسا على عقب .
ظهرت الخدمة وتطورت مع تطور قوى الإنتاج وأصبحت الخدمة مرافقة للبضاعة وتسير بالتوازي معها فلا يمكن للبضاعة من الوصول إلى آخر المطاف إلا امتطاء ظهر الخدمة في مختلف الأنظمة الاقتصادية سواء الاشتراكي أم الرأسمالي .
تسير البضاعة بخط من المصنع أو المنتج إلى محلات الجملة ثم التجزئة فالي المستهلك النهائي وهي في كل لحظة تحط في مجال الخدمة .
تبدى بخدمات النقل التي تتنوع بتعددها الهائل من السفن العملاقة ومن يعمل عليها في أعالي البحار إلى القطارات ومحطاتها الهائلة وكم العاملين في مؤسسات النقل إلى السيارات والطائرات التي تستخدم في نقل المواد سريعة التلف . وحتى ظهور خدمة النقل بالأنابيب لبعض المنتجات النفطية وغيرها .
وتأتي وظيفة الخزن و الأماكن الكبيرة وخدمات التبريد لبعض البضائع التي يجب أن تحفظ في ظروف خاصة لا يستطيع توفيرها إلا بعض المتخصصين ثم تأتي خدمات ما بعد البيع لبعض المنتجات مثل تبديل بعض الأدوات أو خدمات الصيانة وخدمات التشغيل .

وتشكل مرحلة خدمات التسويق والبحث عن الأسواق الملائمة للبضاعة المرحلة المهمة جدا من مراحل تصنيع البضاعة وهي الغرض التي صنعت من أجلة وتكون هذه الخطوة صعبة وتحتاج من الشركة المصنعة جهدا عاليا من الكفاءة يعتمد على الاختصاصيين في مجال البحث عن الأسواق المتشابهة والمختلفة .المحلية والإقليمية أو العالمية ومسحها إضافة إلى دراسة ومعرفة كل العوامل الثقافية والخصائص الاجتماعية والعوامل الديموغرافيه لهذه الأسواق المحلية والعالمية من اجل الحصول على أعلى نسبة مبيعات للبضاعة من خلال معرفة الفئات العمرية للقاطنين .الديانة . مستوى المعيشة .الدخل القومي . الثقافة الاجتماعية .دور المرأة في المجتمع .نوعية الأعمال.مستوى التعليم إضافة إلى اللغة ومشتقاتها ولهجاتها وعدد المتكلمين بها .
فمن غير المعقول أن تكون البضاعة المسوقة للسوق العراقي هي نفسها المسوقة للسوق السويدي أو الدانمركي .
يقول الأخ مالوم بان لينين وصف طبقة الموظفين والسياسيين بأنهم براز المجتمع وهذا يصح على ذلك الزمن لكونهم فئة قليلة جدا مرتبطة بالسلطات القمعية وهم اذرع تلك السلطات .
لكن عالم اليوم اختلف جذريا عن عالم الأمس لم تكن في عهد لينين مستشفيات متخصصة ضخمة مثلما هي الآن ولم يكتشف بعد ال ANTI BIOTIC المضادات الحيوية لان الكسندر فلمنج اكتشف البنسلين عام 1929 ولم يعرف عقار البنسلين كمضاد يزرق في الجسم إلا بعد الحرب العالمية الثانية ولم يعرف العالم بعد فصائل الدم ونقل السوائل للمريض عن طريق الوريد وكان الجرحى يموتون بالغنغرينا لأبسط الجروح التي كانت تعالج بالخل أو حامض السلساليك أسيد فقط .
ولم يعرف التخدير الموضعي والكلي وتبديل صمامات القلب وزرع الكلية والكبد وفتح الأمعاء وإزالة الأجزاء التالفة .
ولو كانت الخدمة الطبية مثلما هي اليوم لأطال الزمن بعمر لينين كثيرا جدا ولما رحل وهو بعمر الشباب من ابسط العوارض الصحية .
ولم تكن في عهد لينين الخدمات الهندسية المتنوعة ومصانع الاسمنت والحديد كما هي اليوم ولم يعرف العالم الخرسانة المسلحة وكيف أغرقت الأرض بالاسمنت والحديد وبنيت الجسور .
قلصت الأتمتة والتكنولوجيا الحديثة عدد العاملين كثيرا وألغيت الكثير من الوظائف التي أصبحت تقوم بها الآلة وحدها وأصبح دور العامل أشبة بالخدمي لمراقبة عمل الآلات وصيانتها.
وذهبت كلمة العامل أو البروليتاري مع الريح في عالم اليوم وشطبت من قاموس الاقتصاد السياسي لان كل المهن اليوم تعتمد على الكفاءة والمعلومة والتدريس الجامعي وأصبح من حق أي شخص التعليم من عمر ال6 سنوات إلى آخر المطاف الجامعي .
ينسى ماركسيو الأمس هذه الخطوة المهمة في الحياة بان التعليم أصبح إلزامي ومجاني في كل دول العالم الرأسمالية منها والاشتراكية لكل الجنسين ليخرج الفرد يمتلك شهادة تؤهله للعمل في المصانع كمهندس . فني اختصاص .فني ماهر في المصانع المنتجة للبضاعة طبيب . صيدلي. مدرس . فني . تقني محاسب . بايلوجي. كيمياوي. فيزيائي .طيار .مهندس طيران . باحث متخصص . أساتذة جامعات .موظفي الاتصال .الخ من الأعمال .
وللملاحظة البسيطة فأن حملة شهادة البكلوريوس في العراق اليوم يتعدى ال4 ملايين شخص من مجموع السكان .
ولهذا فان عالم اليوم الصناعي المنتج للبضاعة لا يمكن له الاستمرار بأنتاجة البضاعي إلا بالترافق مع عالم الخدمة ولهذا تسير البضاعة مع الخدمة بالتوازي وتكون المؤسسات الخدمية في الدول الرأسمالية مملوكة للمؤسسات الصناعية .

أذن فقطاع الخدمة مردود اقتصادي وشريان حيوي سواء في دول الرأسمال أو في الدول الاشتراكية لا يختلف عن قطاع الصناعة تسمى كوادرهما معا موظفين ومنتسبين في ملاكات الدولة الحديثة اليوم .
بقي أن نقول أن معظم قادة الأحزاب الشيوعية المحلية منها والعالمية وكوادر مكاتبها السياسية ولجانها المركزية هم من طبقة مقدمي الخدمات ويندر جدا وجود عمال غير مؤهلين في هذه التشكيلات التي تؤكد على الصناعة وإقامة المجتمع العمالي . .

///////////////////////////////////////////
جاسم محمد كاظم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ايهما احق جاسم ام ماركس
عبد المطلب العلمي ( 2016 / 1 / 27 - 11:55 )
رغم اللف و الدوران و محاوله الايحاء بان الماركسيه لا تصلح لعالمنا اليوم،ينتهي السيد الكاتب الى(أذن فقطاع الخدمة مردود اقتصادي وشريان حيوي)اذا كان الامر كذلك فعليك تفنيد ماركس: الراسماليين المستولون على فائض القيمه اي الممتصين الجهد غير المدفوع من العمال ...هم اول المستولين عليه و لكن ليس باي حال من الاحوال مالكوها النهائيون، بل عليهم اقتسامها مع راسماليين اخرين...الفائده البنكيه،اجره الارض و الابنيه،ارباح التجار الخ.
اذن اين هو المردود الاقتصادي للخدمات؟الخدمات تستولي على جزء من القيمه المضافه التي استولى عليها الراسمالي الصناعي.الخدمات لا تنتج قيمه مضافه بل تجتزء من القيمه التي احرزها الصناعي.
اما قولك ان اعضاء المكاتب السياسيه و قاده الاحزاب الشيوعيه هم من طبقه مقدمي الخدمات.لا غبار عليه.لكن هناك ايضا مفهوم الانسلاخ الطبقي ـمن لم لم ينسلخ يتدهور تلقائيا الى صفوف التحريفيين.
كذلك اشارتك الى ان كلمه العامل او البروليتاري ذهبت مع الريح بسبب التعليم،فاود القول ان مستوى التحصيل العلمي لا يُصنف العامل او البروليتاري(مع الفرق بينهم)بل كل مقومات التصنيف مختلف و لا يوجد بينها مستوى التحصيل.


2 - الاخ جاسم محمد كاظم
مالوم ابو رغيف ( 2016 / 1 / 27 - 12:49 )
الاخ جاسم محمد كاظم
تحياتي
المهم باي نشاط اقتصادي امران
الاول فائدة المجتمع
الثاني فائدة المشروع
وهذا صحيح بالنسبة لمصنع السلع ولورشة الخدمات
فائدة المجتمع هي خلق فرص عمل، وتلبية متطلباته
فائدة صاحب المشروع هي الارباح لكي يستمر بمشروعة وربما يوسعه خالقا بذلك فرص عمل اخرى
من هذه الناحية لا تعارض بين الانتاج الخدمي والانتاج البضائعي
لكن السياسيون يفهمون الامر بشكل اخر، شكل يبحث عن المنفعة السياسية وليس المنفعة الحقيقية التي تقدمها المشاريع للمجتمع، ذلك اوجدوا تعارضا بين عمال الخدمات وبين عمال المصانع الى درجة ان زميلنا النمري يطلق على عمال الخدمات لقب الوضعاء، مع انهم لا يختلفون عن بقية العمال في كدهم وكدحهم
البروليتاري صفة سياسة وليست اقتصادية، هي تسمية العامل الواعي طبقيا والذي ينخرط في النشاطات السياسية والعمالية، وهنا لا يلعب المستوى الدراسي دورا في التصنيف، اذ قد يكون البروليتاري اميا وقد يكون حائزا على شهادة عليا
واما ما اشار له الزميل العلمي، حول الانسلاخ الطبقي، هو ايضا توصيف سياسي وليس له همية واقعية او اقتصادية. وهو ايضا تبرير لان يكون قادة الطبقة العاملة من خارجها


3 - إلى الكاتب
ماركسي مبتدئ ( 2016 / 1 / 27 - 14:39 )
ألا تخشى با جاسم أن يقرأ مدير المعهد حيث تعلم الأولاد مثل هذه القصص الخنفشارية فيطردك من المعهد ؟


4 - الزميل عبد المطلب تحية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 27 - 15:24 )
لم نقل ان الماركسية لاتصلح لعالم اليوم والا لما كنا نعمل في التنظيمات الشيوعية ..قطاع الخدمات من القطاعات الحيوية اليوم ..يعرف القطاع الحيوي مثل تعريف الاجزاء الحيوية في الجسم الدماغ .القلب .الرئتين .الكبد.الكليتين .بحبث لايستطيع الفرد من العيش بدون هذة الاجزاء او فقد احد منها ..لهذا ففقدان اي قطاع حيوي يعني موت الدولة اليوم وشلها .. دولة اليوم ليست دولة الامس ابدا .. اختلفت بالكثير من امورها الاقتصادية الاجتماعية السياسية.. ربما لايفكر العمال في السويد والمانيا بما نفكر بة نحن ولا احسب ان عمال المملكة المتحدة هم نفسهم بنفس الظروف قبل قرنين من الزمان.. لابد ان نعود ونحلل اقتصاد اليوم وننظر بعين حقيقة نحو الطبقات المؤثرة في عالم اليوم .. لان البقاء بنفس النظرة القديمة يعني المراوحة بنفس المكان وعدم التقدم اي خطوة نحو الامام .. نحن نكتب من الواقع لا من الخيال وهذا هو واقع اليوم


5 - الاخ مالوم الف تحية1
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 27 - 15:38 )
نعم والا ماكانت مادة الجدوى الاقتصادية كدرس مهم جدا في دراسة المشاريع وانشائها ولما كانت الادارة الاستراتيجية الحديثة تدرس في كافة فروع الادارة والاقتصاد من اجل خلق حالة التوافق لاوالانسجام بين المؤسسة الصناعية او الخدمية ومحيطها.لايهم الربح في المؤسسة غير الربحية المهم هو تقديم الخدمة باعلى كفاءة ومن خلال الدراسيات الاحصائية نستطيع الحكم على هذة الخدمة اما بالنسبة للمؤسسة الصناعية فيتداخل معها العامل الخدمي كشي ملاصق لها من اجل ايصال منتوجها للمستهلك ولا لما كانت قنوات البيع بهذا الانتشار الهائل. كلمة البروليتاري كتجريد موجود على عهد الدولة الرومانية يشيبر الى ذلك الشخص الذي ليس لدية شي سوى عملة اخذة ماركس للدلالة على العمال الذين لايملكون شي في الحياة سوى بيع قوة العمل للراسمالي واصبح البروليتاري مصطلح سياسي استخدم بكثرة في الادبيات الشيوعية .. دولة اليوم اصبحت متخصصة ذات كفاءات علمية تطور فيها العامل كثيرا واصبح فيها العامل متخصص ذو شهادة علمية يتطور فيصبح رئيس عمال رئيس قسم مدير شعبة خبير .... يتبع


6 - الاخ مالوم الف تحية 2
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 27 - 15:59 )
اما تكوين احزاب الطبقة العاملة فلايهم ان يكون سيان من الطبقة المنتجة للبضاعة او طبقة الخدمات مادامت تعيش نفس الظرف السياسي والواقع الاقتصادي .. ولكل واقع اقتصادي ظرفة الخاص بة .. فليس ظرف العراق هو نفسة ظرف مملكة السويد او ظرف المملكة المتحدة .. ووللعلم كل الذين تكلموا وعملوا في الشيوعية في العراق منذ العشرينات والثلاثينات من جماعة حسين الرحال الى محمود احمد السيد وعاصم فليح كانوا من الكتاب والصحفيين وحتى فهد لم يعمل عمل عمال القرن التاسع عشر تحت نير الراسمال بل كان يمتلك مصنع للتلج في البصرة ولايختلف عنة زكي خيري او بهاء الدين نوري سلام عادل الذي كان معلما للتربية الفنية .. او داوود الصايغ... ولايوجد اي جزب شيوعي في العالم منذ الامس او اليوم يتكون كلة من العمال فقط الف تحية


7 - ماركسي مبتدا
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 27 - 16:11 )
الكارثة ان اساتذة اقتصاد اليوم يضحكون ملى البطن من بعض كتابات الحرس القديم كما يسميهم الاخ جاسم الزيرجاوي..ويظنون هؤلاء لازالوا يناموا تحت الصخور او في كهوف العزلة حين نناقش مايكتبوا .. ويذهب بهم الظن بعيدا بان هؤلاء الكتاب لم يقرئوا شيئا من اقتصاد اليوم ابدا ولم يكلفوا انفسهم فتح جريدة اومجلة او مشاهدة قناة ستلايت او النزول الى موقع العمل في المصانع او المؤسسات ليروا حجم العمل وشكلة الجديد .. ولو بقينا بنفس تلك النظرة القديمة لما طردنا من الجامعة فقط بل لتم طردنا من واقع الحياة بكاملها


8 - لا بد للشهد من ابر النحل
ادم عربي ( 2016 / 1 / 27 - 17:25 )

السيد جاسم المحترم
السيد جاسم المحترم
كفى بالشخص ان يفرط في فهم فائض القيمة كما وضحه ماركس حتى يخطا في فهم الظواهر الاقتصاديه الحديثه ، ماركس المادي سلعته ماديه اما المثالي فالبضروره ان تكون سلعته مثاليه ، ينكر البعض ازدواجيه العمل فهو اما عقلي او عضلي ولا يعترفون بالعمل العضلي والذهني معا ، العمل وحده الذي يخلق قيمة تبادليه لاي شيء ، على ان يكون للشيء قيمة استعماليه ، وعند ماركس هو العمل المجرد الذي يقاس بالساعه ، وعند ماركس هو العمل الملموس ، ولا غيرة ، تخيل شركة لصناعة الدفاتر وهي تنتج لاشباع حاجه ما عند المستهلك ، وتخيل ان سعر الدفتر دينارا واحدا ، 50 مصاريف ثابته و 30 قوة عمل و 20 فيض القيمة او ربح ، لو جاء محمود درويش واضاف من شعره لهذا الكتاب ، فهل يباع بدينار؟ اكيد لا يباع بدينار ، بل اكثر من دينار ومن الممكن ان يكون 105 قرشا للنسخه ، محمود درويش ليس بروليتاري ولا عاملا ولم يكن له اية مساهمة في القيمة التبادلية للكتاب ، لكن بفضل محمود درويش تباع السلعه بسعر يزيد عن قيمتها


9 - يتبع
ادم عربي ( 2016 / 1 / 27 - 17:26 )
التبادليه ، حسب قوانين العرض والطلب ، لا بد ان صاحب العمل كافا محمود درويش بخمسة قروش على كل نسخه ، ولكن التحذير واجب من اعتبار درويش عاملا بروليتاري عمل عملا ذهنيا خالصا .
مودتي


10 - الاخ ادم عربي الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 27 - 18:14 )
في اقتصاديات اليوم تعامل الكتب والقصائد والمؤلفات معاملة السلع من حيث الخصوصية والضمان وحقوق الطبع والاقتباس ..فلا يجوز استنساخ شي مثلما لايجوز تقليد بضاعة ....ومن قال ان الخدمة عمل غير ملموس .كيف تكون عمل غير غير ملموس..وانك تحس بها وتتعامل معها .. .ربما ياتي يوم للبشرية تقوم الالة بكل شي حتى من صناعة البضاعة والخدمة ويبقى الانسان جالسا فقط ولا ادري كيف نكتب بعد ذلك عن البضاعة والخدمة كجهد انساني ..تحياتي


11 - سيف ستالين المسموم
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 1 / 27 - 18:36 )
1.تعليق رقم 1 لم يكتبه صاحب النظرية الثورية البلشفية الشيوعية ( والبادي اظلم), السيد العلمي , بل من كتب هذا التعليق هو خالد بن الوليد السفاح, والمعروف عندنا بالمفكر العبقري النمري.
هذا ليس اسلوب صاحب النظرية الثورية البلشفية الشيوعية ( والبادي اظلم ), اسلوب العلمي في كتابة التعليقات يختلف تماماً عن هذا الاسلوب.
لكن لماذا قبل وارتضى لنفسه صاحب النظرية الثورية , بهذه المهانة ؟

لأن سيف ستالين المسلول يستنكف ولا يحب ولا يرغب ان ان يكتب تعليقاً على مقال الأخ ابو آليانور, لأن سيف ستالين المسموم زعلان على الاخ جاسم محمد كاظم , وزعلان ليش ؟ لان ابو اليانور كما يعتقد سيف ستالين المسموم قد خرج من سكته الضالة

2. تعليق رقم 3 هو ايضاً لسيف ستالين المسموم , والدليل هو : مفردة الخفنشارية, والتي لا احد في الحوار المتمدن يستخدمها غير المفكر العبقري

3. تعليقات الاخ آدم عربي, نتفق معها او نحتلف معها, وكذلك تعليق الاخ مالوم ابو رغيف, نتفق معها او نختلف معها, هذه التعليقات, تم كتابتها بلغة الادب والاحترام , لغة المثابرة والجهد, لذلك تستحق النقاش و تستحق الاحترام.


12 - الاخ العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 27 - 18:53 )
التعليق رقم واحد 1 للزميل عبد المطلب وهذا معروف من لغة الكتابة اما التعليق رقم 3 فهو للنمري وهذا معروف جدا جدا ولايهم مضمون التعليق ومهما قيل فية .. اقتصاد اليوم معروف للكل وليس لاختصاصي الاقتصاد فكل موادة منشورة على النت وباستطاعة اي فرد قرائتة والتاكد منة اما الاصرار على نفس نمط التفكير القديم فلا يضر صاحبة ولكن حين تكون في وسط جلسة نقاش بذلك الاسلوب القديم فكانك لم تقراء شيئا في زمن اليوم اسمى تحية


13 - خرافة انحسار البروليتاريا و سيطرة البرجوازية الوض
علاء الصفار ( 2016 / 1 / 28 - 00:09 )
تحيات السيد جاسم كاظم
تتعبون بامور سوريالية للمدرسة النمرية لصاحبها العلمي, انتم تندمجون بأمر الخدمات الذي ضيعكم فيها, وهو كامن فرحاًً! لان الجميع يدور بفلك عبثي للبضاعة( الشبح المجهري) وتفصيل فائض القيمة وشرائح اللحم المقدد عفوا ثانية, أنا لا اجد ان الخدمات منفصلة عن الانتاج والبضائع وتسويقها.النمري يذهب للمقهى الملكي ليلتقي الاصدقاء,في المقهى نادل يعمل على مداراة الزبائن,, فهناك عقار ريعي وهناك ارتباط للمقهي مع السوق والانتاج, يطلب النمري قدح شاي وكيك و يشتري علبة سكائر. ربما يشتري بعض الحاجيات كبعض الكتب والالبسة الخفيفة, فمن يصنع الكيك(من الطحين كبضاعة اولية) اليس النادل يشتغل وقتا في تحضير الكيك ومن ثم يخدر الشاي, من ثم العامل يقوم بالتبضع ليكون سائق سيارة المقهى, وككل العمال في نهاية العمل يعملون على تنظيف المكان والادواة,فكل الخدمات تقوم على هذه الصورة وحتى في باريس هناك معجنات ومأكولات تصنع في المقهى والكازينو ويعمل النادل كأي كادح ويرى صاحبة المقهى يملك راس المال وهو منهوك يبيع قوة عمله وحبايبة مهتوك(الكاع محضورة),وابن صاحب المقهى تلميذ في واشنطن, فهنا نزاع طبقي وف.قيمة!ن


14 - إلى صاحب التعليق رقم 12
فؤاد النمري ( 2016 / 1 / 28 - 02:13 )
النمري لا يعلق على مقالات لا تستحق النشر
أطفال يعبثون في علم الاقتصاد
علماء كبار ما زالوا مبهوتين بعلم الاقتصاد الماركسي وليس آخرهم بابا الفاتيكان بندكتوس
ويأتيك قاصر عراقي ليدعي بأن علم الاقتصاد الماركسي علم قديم تجاوزه الزمن !!
كيف للنمري أن يعلق على مثل هذه السخافات
ليس لدي الوقت الكافي لآمر على كتابات سخيفة لا تستحق الإهتمام
أحد الأصدقاء نبهني إلى ورود اسمي في تعليق رقم 12


15 - الاستاذعلاء الصفار الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 28 - 09:10 )
نعم انة يرى هذا بالعين لكنة لايعية بالعقل .. فالبصر شي والبصيرة شيا اخر .. اسمى تحية


16 - سبارتكوس الامام الحسين وابوذر الغفاري وغيفارا
علاء الصفار ( 2016 / 1 / 28 - 10:55 )
الماركسية تتحدث علماً وتحدد من هي القوى الثورية حتى النهاية, أي هناك بشر مستعد للموت من اجل القيم والمبادئ وهم انسانيون احرار(ماركس لينين غيفارا) وهناك جموع مضطهدة تكافح من اجل العيش تحت سياط الملاكين العقاريين واصحاب رأس المال و رأس سلطة جمهورية ام قيصرية, فلما حدد ماركس امر البروليتاريا لم يخظر بباله ان النمريون سيكتب تعليق خفنشاري-احن البدو وين السيد جاسم العراقي-. ما اريد قوله هناك صراع بين الفقراء والاغنياء بين الشر والخير.من ملحمة كلكامش- ان الخير والشر قائم منذ الازل وسيستمرالى الابد, فما عليك يا كلكامش إلا بالخمر والحمام-! لكن البدو لم يعرفوا ان للخروف قرون تنطحوا,اسف للانحراف من سكة وخروج القطار والدخول للحمام ههه! الثورة دائمة في التاريخ فهناك المتمردين والضحايا والعظماء والفلاسفة الثوار.البروليتاريا ما هي الا جيش يديره عباقرة انسانيون للحث لبلوغ مجتمع انساني حق(بلا استغلال لاخ الانسانية العامل)سبارتكوسية عصرنا الحديث!تعريف برجوازي (للثور)-الثورة يخطط لها العباقرة الاحرار و ينفذها المجانين ويستفاد منها الجبناء- الجبناء,هم قوم بدو يختفون وقت الثورة و يقطفوا ثمار دم الاحرار!ن


17 - للتاريخ ....
نزيه الزياني المغربي ( 2016 / 1 / 28 - 11:19 )
علم الاقتصاد الماركسي شاخ واصابه التقادم ولم يعد صالحا لاي شئ ولم يعد قادرا على استنباط ودراسة مايدور في اقتصاديات عالم اليوم !!!!!!!؟؟ ..يقول جاسم -لم نقل ان الماركسية لاتصلح لعالم اليوم والا لما كنا نعمل في التنظيمات الشيوعية -؟أجزم أن المشكل العويص الذي تعاني منه الحركة الشيوعية اليوم هو ان أغلب مناضليها والمنخرطين فيها ليسوا ماركسيين أو على الاقل إن قرأوا ماركس فهم لم يفهموه إطلاقا وهذا مؤكذ؟؟...نقول لماركس -انهض ياماركس من قبرك لترى بعينك الى اية درجة وصل الاستهتار بعلم الماركسية من قبل اطفال صغار في الاقتصاد ومدفوعين قطعا لتشويه علم الماركسية ....أما نحن فسنقف في حدود هذه النقطة ولن نرد إطلاقا على هكذا إنشاء وزعيق متعدد الاوجه والرايات !!!؟بيننا وبين المرتدين والمحرفين ماهو قادم قريبا ؟؟سنرى من كان يبيع الوهم و الافيون للشعوب ويدر الرماد في عيونها حتى لاتدرك اعداءها الحقيقيين ومن عمل ويعمل جاهذا على دراسة وفك التناقضات أي تناقضات تعيق طريقها وتضبب عليها الرؤية ؟ سيقولون كذلك الرفيق النمري هو كاتب هذا التعليق !!...الى رفاقي ابتعدوا ابتعدوا عن هذه النقاشات فهي بدون فائدة تذكر؟؟


18 - سيف ستالين المسمو-2
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 1 / 28 - 11:20 )
قاصر عراقي....سخافات.....كتابات سخيفه
هكذا يعلق سيف ستالين المسموم

لم يدعِ الأخ جاسم محمد كاظم أن ( علم ) الاقتصاد الماركسي علم قديم تجاوزه الزمن....الأخ جاسم محمد كاظم , ماركسي و الماركسي دائماً متجدد والماركسي ابن عصره وابن مكانه , الماركسي هو الذي يعتبر افكار ماركس وطريقة تحليل ماركس لنمط الانتاج , مرشد عمل له. لا تابو في فكر ماركس ولا مقدس في فكر ماركس.

ثم ما علاقة السيد النمري بماركس ؟
لم يذكر السيد النمري في جميع مقالاته وتعليقاته , نصاً او جملة طويلة كانت ام قصيرة, تعود لماركس, وقد كتبها بشكل صحيح.

لم يقتبس السيد النمرة ولا مرةٍ واحدة, اقتباساً صحيحاً من ماركس.
كل الذي يكتبه هو نتاج خياله الخصب, ولكي يضيف لهذا الخيال, مناعة ايديولوجية , ومناعه مقدسة, يلجأ و يقحم اسم ماركس بشكل فج وبشكل بشع


19 - القمع الفكري تراث ستاليني بغيض لصخرة بن حرب
علاء الصفار ( 2016 / 1 / 28 - 12:32 )
شتان بين نزية الدليمي سليلة الحضارة السومرية و بين اللا نزيه المغربي, يقول ابتعدوا عن النقاشات و هي طريقة بليدة متعارضة مع ابسط قواعد الفلسفة التي تدعوا للبحث عن الحقيقة فهؤلاء السادة تحجروا حتى النخاع,وعادوا بلا رقبة و لهم ذيل لا يخفيه كيس! فلا زالت عورة عمر ابن العاص تقبح وجه التاريخ, فهم مورثهم صخرة ابن حرب و يزيد ابن معاوية وجنكيزخان وهولاكو والملك فهد بن عبد عزيز والملك الحسين و الملك الحسن الثالث و القيصر ستالين الذي دعى الى اتباع مبدء المساومات مع الراسمالية و قتل البلاشفة المعارضين, فلا غروة نرى القيح الفكري واللغة الفجة الخالية من الفكر واللاتزام الاخلاقي في النقاش, من اجل تحقيق مبدأ التطور الذي هو احد اعمدة الفلسفة الماركسية الذي سمي بلغة عصرية لخلاصة التاريخ الفلسفي (الديالكتيك) فقد كتب انجلز ديالكتيك الطبيعة و ثبت ماركس الاقتصاد والفلسفة على اسس ديالكتيكية معتمدا الشرح والنقاش والتفنيد العلمي لكل طرح اقتصادي كان ام فلسفي. فهؤلاء السادة -دعاة اللا نقاش هم سليلي برابرة التاريخ الاميين - من سلالة جنكيز خان العصر بمفتيه القرضاوي.اريد الطم لطم حدادي وجاوين اهلنة اهه اهه ههه!ن


20 - الاستاذعلاء الصفار الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 28 - 15:26 )
شكرا لتعليقك الرائع اين البدو من ماركس .. الماركسية علم تحليلي رائع وليس تابو مقدس ..العالم اليوم تغير كثيرا ولابد ان نتغير معة ..واقع اليوم ليس واقع الامس ..اننا نظر بعيون حقيقية وليس كلمات من وراء الجدران اسمى تحية


21 - وكالة المغربي للاحصاء
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 1 / 28 - 15:27 )
للسيد نزيه الزياني المغربي جهاز مركزي للإحصاء, يسجل البيانات عن بعُد , ومن ابرز نتائج هذه الجهاز الإحصائي والتي اعلنها السيد ال ( نزيه), ما يلي:

اجزم أن المشكل العويص الذي تعاني منه الحركة الشيوعية اليوم هو ان أغلب مناضليها والمنخرطين فيها ليسوا ماركسيين أو على الاقل إن قرأوا ماركس فهم لم يفهموه إطلاقا وهذا مؤكذ؟؟

لكن السيد ال ( نزيه) , نسى او تناسى , أن المفكر العبقري , سيف ستالين المسموم, لم يذكر ولا مرة واحدة في جميع مقالاته و تعليقاته , نصاً صحيحاً واحداً من ماركس


22 - مشكلة التاريخ
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 28 - 15:40 )
يقول الزياني بان مشكلة الماركسية انها ينخرط بها غير الماركسيين ومن لم يفهم ماركس ..وكان ماركس لغز في التاريخ .. بل العكس ان الماركسيةة تحليل للتاريخ ودراسة اقتصادية شاملة ممكنة القراءة والفهم ... وهي متغيرة في التاريخ ..يؤمن ماركس قبل غيرة بان ثابت الحياة متغيرها ..ولهذا كان تحليلة لسير التاريخ حلزونيا متصاعدا ..اي ان التاريخ متغير ..مشكلة الزياني والنمري انهم مطلق لايتغير وكأن التاريخ تجمد في نقطة معينة ولهذا نجد انكتاباتهم هي نفسها في كل مقالة ... صدق شاعر تركيا الرائع وهو يقول ... بان اجمل اولادنا هم من يولدوا بعد ... ونحن نقول معة بان اجمل ايامنا هي التي لم توجد بعد ونحن نكمل مع ماركس سير التاريخ .. فياحبذا لة تقاعد هذا الزياني او اكتفى بالسكوت فقط


23 - الاخ العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 28 - 15:44 )
لايهم ماقال النمري والزياني فالكل يعرف من انا الجامعة وطلابها وحروف المقالة واتحدى الزياني ومن يريد التحدي ولنجعل من ساحة الحوار المتمدن ميدانا للنقاش ومن هو الماركسي المتجدد من المتعصب والجامد ... اسمى تحية للاخ العزيز عبد الحسين سلمان - المهندس الاستشاري جاسم الزيرجاوي


24 - الاستاذعلاء الصفار الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 28 - 15:46 )
اين الثرى من الثريا ... لو كان هذا النزية نزيها لتحدى جلالة الملك الثاني ..فهو مازال ينحني ويقدم لة الاجلال والاكرام ..فيال بؤس ماركسية هذاالماركسي اسمى تحية


25 - فيما يتعلق بالمحاكم الستاليني و هو يشمل المتاجرين
علاء الصفار ( 2016 / 1 / 29 - 12:10 )
اطلعت على التعليقات!للاسف,ثبت ستالين مبدأ الانتهازية والمزايدة على الرفاق لذا احفاده لميتخلصوا من هذا المرض في أرفأ حكم, لذا رأيت ان بعض التعليقات تتم عبر المتاجرة باسم الماركسية واقتصاده! لكن أبو كروة يبين بالعبرة! لقد تم الهجوم الستاليني من زوايا متعكزة على الاقتصاد, كأن الخدمات 1 تجتزأ من الراسمالي و 2فائض قيمته, الخدمات لا تضيف فائض قيمة و ما اليه من استنتاجات براغماتية حنقبازية للسيركس الستاليني ومحاولات الايقاع بالرفاق وجرهم الى محاكم السلطة الستالينية التي يتبجح بها احفادة الا وباش في عصر التطور الانساني والتقدم العلمي فبدل من ادانة ستالين يقولون ان الخدمات لا تنتج فائض تمن وقيمة, أنا لا افهم لم يملك ملاك الخدمات راس مال(حتى يصيد حياية) و لم لديهم عمال, وكيف يستقيم الامر ماركسياً, فالعامل في الخدمة يقدم قوة عمل يستحوذ عليها الراسمالي في اي فرع اقتصادي, فكيف ان قوة العمل لا تنتج بطيخ أصفر وكيف يتطور البلدان, كأمريكا وباريس بالعلم و الغزو الاستعماري, إذا لم تكن هناك ارباح في النهب الاستغلالي والنهب للبلدان المغزية, امريكا تصدر راس المال,بنك عالمي ارهابي يحميه صندوق النقد الدولي!ن


26 - الاخ علاء الصفار الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 29 - 15:53 )
ماتقولة عين الصواب .. هؤلاء القوم لم يقرئوا حتى جريدة من جرائد اليوم لكي يتعلموا منها جديد الحياة .. انهم يحلموا بستالين جديد .. يلغي الخدمات ..لكن حتى وان قام هذا الستالين مجددا فهو سيجعل من الخدمات قمة التطور لانة لايمكن لاية دولة من الحياة بدون قطاع الخدمة ..وكان الخدمة والسلعة اشبة بالقلب وجهاز الدوران اسمى تحية

اخر الافلام

.. اشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين مؤيدين لفلسطين في أورلاندو


.. فيديو: ابنة كاسترو ترتدي الكوفية الفلسطينية وتتقدم مسيرة لمج




.. Vietnamese Liberation - To Your Left: Palestine | تحرر الفيت


.. آلاف المحتجين يخرجون في مدينة مالمو السويدية ضد مشاركة إسرائ




.. اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية والمتظاهرين المطالبين بإسقاط