الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الجريمة والمكافأة. رقم 2 -- على جدار الثورة السورية .-- رقم 113
جريس الهامس
2016 / 2 / 5الثورات والانتفاضات الجماهيرية
الجريمة والمكافأة- رقم - 2 . على جدار الثورة السورية . رقم – 113
حرب التحريك في السادس من تشرين الأول 1973 :
أطلق كيسنجر وزير خارجية أمريكا وعرّاب هذه الحرب إسم ( حرب التحريك أو التسخين )بالإتفاق مع السادات والأسد وإسرائيل لتكون وسيلة لإنهاء الحرب بين الطرفين والإقرار النهائي بحق الصهاينة في فاسطين . شرط أن تكون نتائجها ( لاغالب ولامغلوب على الأرض ) ..
ووقائع هذه الحرب معروفة بأدق تفاصيلها التي نفذت على الجبهة المصرية بفضل نزاهة ووطنية وجرأة الفريق سعد الدين الشاذلي قائد الجيش المصري وبطل العبور وتحطيم خط " بارليف "والتقدم في سيناء إلى مسافة 20كم فقط التي يتوفر لها الغطاء الجوي الناجح ..
لكن الخائن السادات أمره بالتقدم في سيناء أيضاً بعد المسافة المقررة في خطة العبور دون غطاء جوي , بعد إتصال كيسنجربه . هذا ما كشفه القائد الشاذلي في مذكراته فيما بعد... وشرح فيها دور القرار السياسي الجاهل الذي فرضه السادات - بعد إتصال كيسنجر به - وأمره للجيش بالتقدم في سيناء بعد العبور دون غطاء جوي , رغم إحتجاج الشاذلي , وشرح القائد – الشاذلي - كيف حوّل قرار السادات فرحة العبور وتدمير خط " بارليف " إلى كارثة حقيقية , إستغلها العدو الإسرائيلي لتطويق الجيش الثالث , وإختراق ضفة السويس الغربية إلى ثغرة " الدفرسوار " ثم وقف إطلاق النار ..
ثم تسريح الفريق الشاذلي ليعيش منفياً عدة سنوات في الجزائر.. كما سِّرح خيرة القادة الميدانيين من الجيش المصري ظلماً وعدواناً ..
أما على الجبهة االسورية فكانت النتيجة أكثر مرارة ودموية بفضل قيادة الخائن بائع الجولان حافظ وعصابته , فبعد أن حطم شبابنا خط " اّلون " الإسرائيلي المحصّن في الجولان المحتل تقدم جيشنا في القاطع الشمالي حتى قمم جبل الشيخ ( الحرمون ) وتمكن شباب القوات الخاصة ( المظليون ) من تحرير مرصد جبل الشيخ الهام وقتل حاميته المحصنة ...لكن حافظ أمر المشاة بالتوقف و ترك شبابنا دون إمداد ومساعدة , لكن المقاتلين رفضوا الأوامر,, وتقدم المشاة بقيادة العقيد - رفيق حلاوة – بعد رفضهم وقف إطلاق الذي طلبه حافظ الأسد من مجلس الأمن منذ اليوم الثالث للحرب دون أي مبرر... فما كان من أحد الشبيحة التابعين مباشرة للمجرم حافظ في الجبهة إلا تنفيذ أمر سيده بإغتيال القائد ( رفيق حلاوة ) وترك أبطال المرصد ليلاقوا مصيرهم دون مساعدة وإمداد ..قاتلوا بشجاعة أذهلت العدو حتى نفذت ذخيرتهم , ثم قاتلوا بالسلاح الأبيض حتى إستشهدوا جميعاً بإستثناء واحد منهم فقط زحف وهو جريح حتى وصل إلى ( شبعا ) في جنوب لبنان .
وفي القاطع الأوسط – أمام ممر مسعدة – الذي حصنه العدو بالدشم تحت الأرض من الجانبين , إغتال حافظ قائد الفرقة المدرعة اللواء " عمر الأبرش " لأنه أمر المشاة بتطهير الدشم قبل إحتلال الدبابات الممر .. بينما أمره الجاهل حافظ بالتقدم قبل تطهير الدشم ودون أية حماية من نيران العدو , وقد سبق لحافظ تدمير لواء دبابات من نفس الفرقة لأنها نفذت أوامره الغبية والخيانية التي تجاوزت رأي القائد الميداني اللواء " عمر الأبرش ".قبل تطهير الدشم لذلك إغتاله أحد الشبيحة المجرمين أمام دبابته بأمر من حافظ ,, والقصة شرحت في مقال سابق والشهود لايزالوا أحياء ...
وفي القاطع الجنوبي تقدم اللواء 70 أفضل قطعات جيشنا تدريباً وتسليحاًبقيادة الضابطين الوطنيين ( عدنان حمدون – و عبده كاترينا ) حتى بلغ مشارف طبريا فأمره حافظ بالإنسحاب إلى القنيطرة ... علماً أن العصابة الأسدية طلبت وقف إطلاق النار من مجلس الأمن منذ اليوم الثالث للحرب.دون أي مبرر عسكري ..
بعد كل ذلك إستغل العدو وقف الهجوم والإنسحاب من المواقع الأمامية حسب أوامر حافظ ليشن هجوماً معاكساً مدعوماً بغطاء جوي مسيطر , وتقدمت طلائع قوات العدو حتى إجتازت بلدة سعسع وبلغت غباغب على مشارف دمشق لولا وصول القوات العراقية في الوقت المناسب لتشتبك فوراً مع العدو وتصد هجومه وتدحره إلى الجولان لكن حافظ طلب منها التوقف مستعيناً بقوات الأمم المتحدة خوفا على نظامه المنهار ..
المكافأة السخيّة :
بعد كل تلك الجرائم والخيانات منح حافظ لقب ( بطل تشرين ) وبطل التحرير ومنح مكافأة سخية هذه المرة كانت :: منحه حق الوصاية على لبنان , وحق إحتلاله وتحويله إلى مزرعة خاصة لاّل الأسد والعصابة التابعة لهم ..شريطة تصفية المقاومة الفلسطينية التي إنتقلت إلى لبنان بعد أيلول الأسود في الأردن 1970 والحركة الوطنية اللبنانية , واليسار اللبناني الناشط الذي بدأ ينمو ويتدرب على السلاح في الجنوب اللبناني بعد العدوان الصهيوني المتكرر على قرى الجنوب , وإغتيال وإعتقال وتشريد الوطنيين اللبنانيين .. كما حدث في سورية ...
وبعد خلق فتنة دموية بين فتح وحزب الكتائب اللبناني المسلح في عين الرمانة.عام 1975.. أدخل الجيش الأسدي إلى لبنان تحت راية حفظ الأمن والجامعة العربية في حزيران عام 1976– تحت إسم "" قوات الردع العربية "" المهزلة التي ضمت كتائب صغيرة من جيوش السعودية والسودان والأردن والمغرب ومصر... للخداع والتغطية , ثم مالبثت هذه الكتائب بعد أسابيع قليلة , أن إنسحبت . تاركة لبنان فريسة لجيش الطاغية حافظ الأسد ومخابراته .الذي بدأ عدوانه السافر على مخيم " تل الزعتر وجسر الباشا " يداً بيد مع قوات الكتائب واليمين اللبناني ... كما إغتال زعيم الحركة الوطنية اللبنانية ( كمال جنبلاط )ثم إشترك مع شارون في مجزرة - صبرا وشاتيلا – ومع عصابتي أمل وحزب الله بإغتيال خيرة الوطنيين والتقدميين الثوريين والمفكرين والصحفيين ورؤساء الجمهورية وقادة الجيش والأمن ... وتابع وريثه " المعتوه " نفس إجرامه ومازال حتى الساعة يقتل شعبنا وأطفالنا في سورية تحت حماية إسرائيلية أمريكية إيرانية أضيفت لها البربرية الهمجية القيصرية الروسية ...
لكن حافظ الأسد لم يقدم على هذه الخطوة إلا بإذن من أسياده في تل أبيب ومثله بشار اليوم ..
وهذا ماكشفه الشهيد " جورج حاوي " قبل إغتياله بتاريخ 21 حزيران 2005 بثلاثة أيام فقط . على شاشة قناة الجزيرة في برنامج ( لقاء اليوم) رداً على أسئلة مقدم البرنامج السيد – سامي كليب – بصراحته وشجاعته المعهودة كما يلي :
س – من إغتال قائد الحركة الوطنية اللبنانية المرحوم " كمال جنبلاط " وهل ما إعترف به كيسنجر بأن الأسد وراء إغتياله صحيح ؟
ج – أكد الشهيد حاوي صحة ذلك , وأن رفعت الأسد هو منفذ الجريمة والكل يعلم ذلك في لبنان ..
- ورداًعلى سؤال: من أعطى الضوء الأخضر للنظام الأسدي ليحتل لبنان . ؟ وهل صحيح أن أمريكا أعطته الموافقة كما ذكر كيسنجر أيضاً ..؟
- أجاب الشهيد حاوي : ليس هذا وحسب , بل طلب الأسد موافقة إسرائيل أيضاً , .
- سأله مقدم البرنامج وكيف عرفت ذلك ؟
- أجاب الشهيد : طلب الأسد من الملك حسين أن يحمل له رأي أصدقائه الإسرائيليين في عزمه على إحتلال لبنان بموافقة أمريكية ..
- (( متصنعاً عدم وجود إتصال مباشر بينه وبين أسياده الصهاينة وهذا جزء من العهر الأسدي الذي كانوا ومازالوا يمارسونه حتى اليوم , وفق تربيتهم الباطنية , ومذهب التقية الخرافي والأسطوري ..-- في رأيي الشخصي ))
فإلتقى الملك حسين رئيس وزراء إسرائيل " مناحيم بيغن " في لندن ونال موافقة إسرائيل .. أخبر الملك حسين صاحبه الأسد بموافقة إسرائيل بعد تحديد الخطوط الحمراء في الجنوب اللبناني التي لايسمح للجيش الأسدي تجاوزها...
وتابع الشهيد حاوي قائلاً: وفي سبيل التأكد من صحة ذلك سألت أحد أصدقائي في الأردن هو السيد ( الكباريتي ) الذي كان رئيساً سابقاً لوزراء الأردن فأجابني : ( القصة صحيحة مئة بالمئة , وأنا شخصياً الذي حمل الرسالة من جلالة الملك إلى حافظ الأسد ...)
وهكذا وضع شهيدنا – جورج حاوي – إصبعه في عيون عملاء نظام القتلة واللصوص الأسدي وأسقط كل مزاعمهم وأكاذيبهم بانهم إحتلوا لبنان بدعوة من اللبنانيين لإنقاذ لبنان من الحرب الأهلية ... والجميع يعلم أن المخابرات الأسدية المجرمة هي التي أشعلت نار تلك الحرب في لبنان وكانت تنقل البندقية من كتف لاّخر وفق المخطط الإسرائيلي .. وهي التي إغتالت الشهيد الحريري والشهيد حاوي والعشرات من أحرار لبنان وقادته بالإشتراك مع عصابة ولي الفقيه – المسماة ( حزب الله) وكل اعداء الشعوب والحرية ..ومازال لبنان رهينة بيدمخابرات نظام القتلة في دمشق وطهران حتى الاّن رغم إنسحاب الجيش الأسدي رسمياً بأمر مباشر من أمريكا عام 2005 بعد إغتيال رئيس الوزراء – رفيق الحريري -- ولاتحرير للبنان إلا بسقوط النظام الأسدي في سورية إلى الأبد ...
العدوان على العراق عام 1991
------------------------------- بناء على طلب أسياده الأمريكان والسعوديين أرسل الجيش الأسدي - الذي تحول إلى بوليس ضد الشعب – إلى حفر الباطن ليضعه الأمريكان بجانب جيش قرينه حسني مبارك في الخندق الأمامي مع الجنود المغاربة للعدوان على العراق وقتل أشقائهم العراقيين ..تحت العلم الأمريكي المصبوغ بدماء شعوب العالم المستعبَدَة بكل صفاقة ووقاحة ..
أرسل الجيش الأسدي الطائفي والعنصري إلى حفر الباطن ليقتل أطفال وشباب العراق الشقيق , ويطعن الجيش العراقي في الظهر بكل غدر وخسة ونذالة , الجيش العراقي الذي حمى دمشق من السقوط في حرب تشرين 73 كما رأينا – بصرف النظر عن رأينا في النظام الديكتاتوري العشائري المتخلف في العراق وإستنكارنا لإحتلال الكويت الخطيئة المميتة ) --- فالجيش العر اقي جيش وطني عروبي بإمتياز .كان هدف العدو الصهيوني والإيراني الأول تدميره ,, وهذا ماحققوه بإحتلال العراق عام 2003 تحت ذريعة أسلحة الدمار الشامل الكاذبة ..بالتواطؤ السافر مع الخائن – غورباتشوف – قائد المحرفين السوفييت وممثل البورجوازية الوضيعة الجديدة التي إكتسحت عالم اليوم ودمرت أبسط مبادئ القانون والتشريع الأخلاقي الدولي . كما نشاهد النظام الأوبامي الإجرامي في عالم اليوم إمتداداً لها ..
ولم تكتفِ إسرائيل بالإنتقام من السبي البابلي قبل اّلاف السنين ومن " نبوخذ نصّر " بإحتلال العراق وتدميره ونهبه بالتواطؤ مع العدو الفارسي , بل أطلقت يدعميلها المعتمد النظام الأسدي في سورية ولبنان لتدميرها وقتل وتهجير شعبها بالإشتراك مع المافيا الروسية القيصرية التي تنفذ المهمة بكل وحشية ونذالة .. بتفويض أمريكي إسرائيلي أمام صمت العالم الرازح تحت كابوس البورجوازية الوضيعة السائبة ...
قبض المقبور حافظ ملايين الدولارات من وكلاء شركات نفط الخليج بالعمولة وخصوصاً من السعودية والكويت .. فيما سمي يومها ( إعلان دمشق المالي )
وأكملت المكافأة الأمريكية – الإسرائيلية لبائع الجولان الوقح حافظ والعميل الإسرائيلي المعتمد لتنفيذ إرادة إسرائيل وأمريكا في المنطقة خلف ستار تقدمي وقومي مزيف , لذلك أطلقوا يده في لبنان للإجهاز على المنطقة الشرقية منه التي كانت حتى ذلك التاريخ , خارج سلطة الإحتلال الأسدي وتحت حماية الجيش اللبناني , وفيها القصر الجمهوري في منطقة ( بعبدا ) وكان يقيم فيه الرئيس ميشيل عون وعائلته – ووزارة الدفاع وقيادة الجيش اللبناني في – اليرزة –
ولم يستطع إحتلالها إلا بعد تدخل البحرية والزوارق الحربية الإسرائيلية من البحر وإستخدام الطيران الأسدي لقصف القصر الجمهوري ووزارة الدفاع اللبنانية من الجو وإنزال لواء القوات الخاصة من الجو بعد فشل الهجوم الأرضي وتكبيد القوات الأسدية خسائر كبيرة.. حتى لجوء الرئيس عون إلى السفارة الفرنسية في بيروت ..
..........................
ويواصل وريث مملكة الإستبداد والهمجية الأسدية سياسة مورثه الوحشية ضد الشعب السوري الضحية الذي إنتفض بعدنصف قرن من الحكم العسكري الهمجي ونظام القمع و المذلة والتمييز العنصري وإنتهاك أبسط حقوق الإنسان , بعد نصف قرن من فرض حالة الطوارئ والأحكام العرفية والمحاكم والقوانين الفاشية الإستثنائة وهذا لم يحدث في أي بلد اّخر في العالم غير سوريتنا ..
إنتفض الشعب بعد عقود من المذلة والنهب والإستبدادالنازي طالباً حق الحياة الحرة والكرامة كبقية البشر على هذا الكوكب .. فجابهه المجرم السفاح وعصابته بالرصاص الحي وقتل الأطفال بعد تعذيبهم ودهس المتظاهرين السلميين العزل بجنازير الدبابات والإعتقال الكيفي والتعذيب حتى الموت دون حسيب أو رقيب ,,,,,,, ووقف العالم متفرجاً على أطفالنا وشبابنا ونسائنا يدفنون تحت ركام منازلهم أو في زوارق الموت جثثاً ملقاة على شواطئ العالم المنحط الذي يصفق للقاتل إرضاء لعهر بني صهيون أسياد النظام الأسدي وأصحابه ,,, بل أطلق يد القيصر الروسي الوحش " راس بوتين " ليكمل الإبادة ...
وفي 26 اّب المنصرم 2015 وقع القاتل بشار إتفاقية علنية مع القيصر الدموي منحه بموجبها حق إحتلال سورية والتصرف بها كملكية و مزرعة خاصة له ولجيشه وطيرانه وساحة لتجريب إسلحته الحديثة بموافقة أمريكا وإسرائيل وولي الفقيه طبعاًً وصمت أوربا صاحبة " عصر الأنوار , وإعلان حقوق الإنسان " ....المجتمع الدولي كله ومجلس الأمن والأمم المتحدة والقضاء الجزائي الدولي كله ...كلهم قرأوا الإتفاقية التي نشرت في موسكو علنا يوم الخميس في 14 كانون الثاني 2016 ...إنها إحتلال وإستعمار علني لبلادنا , ليكمل تصفية ثورتنا و ذبح شعبنا وإبادته تحت شعار "" محاربة الإرهاب "" المهترئ والمفضوح لأن أسياد الإرهاب كله من إبن لادن إلى الظواهري – والبغدادي – والجولاني - إلى داعش والنصرة ..وغيرها إلى أسلمة الثورة السورية إلى عصابة القرداحة إلى المخابرات الأسدية وغيرها صناعة أمريكية إسرائيلية إيرانية ..
فهل يكافئ هذا العالم الساقط هذا -, نظام القتلة واللصوص الأسدي بالبقاء متربعاًفوق تل من الدماء والأشلاء وترك عصابة بوتين تفعل ماتشاء ؟؟؟ وإلى متى يبقى العالم مشلولاً بقيادة البورجوازية الوضيعة المنحطة والنظام الإستهلاكي العالمي الذي إختفت فيه أبسط القيم والأخلاق الإنسانية وغابت نضالات وإنتفاضات الشعوب وطلائعها الثورية الحرة في دهاليز النظام الإستهلاكي المنهار.؟؟ لكن ثورتنا العنقاء لاتموت وستصحح الأخطاء والإنحرافات وتعود القيادة العسكرية لجيشنا الحر والسياسية للأيدي الوطنية النظيفة وكتلة المعارضة السورية التاريخية المجربة ...وكما قال الشاعر الثوري العالمي – بوشكين – ( إن الفولاذ يزداد قوة تحت ضرب المطارق وأمّا الزجاج فيتحطم ) .
4—2 – 2016 - لاهاي
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. رولكس من الذهب.. ساعة جمال عبد الناصر في مزاد
.. Socialism 2024 rally
.. الشرطة الألمانية تعتدي على متظاهرين مناصرين لغزة
.. مواطنون غاضبون يرشقون بالطين والحجارة ملك إسبانيا فيليب السا
.. زيادة ضريبية غير مسبوقة في موازنة حزب العمال تثير قلق البريط