الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رأفة بالحاجب

زنار علي

2016 / 2 / 13
الادب والفن


رأفة بالحاجب.
أنا النئيمُ .....
كلما مررتِ بصباحبكِ هركولة.
كالضلَّلِ من خلف ِ الروحِ و النبض ِ .
كنتُ الأريبُ ....
وها بقيتُ باحراً في فراسيخكِ .
وخرجتُ حثلاً . من بين حاجبيكِ .
فارأف ِ يا رثاماً بحالِ الحاجبِ.
قد أربضتِ كالشمس ِ في صبحي .
إلى أن أربضني كالمواشي .....
فأعلنتُ فيكِ و بصبحكِ آض ٍ للوصبِ .
عن استسلامي...........








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. غير محظوظ لو شاهدت واحدا من هذه الأفلام #الصباح_مع_مها


.. أخرهم نيللي وهشام.. موجة انفصال أشهر ثنائيات تلاحق الوسط الف




.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس


.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في




.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب