الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


يا بركان الغضب الجماهيري الشعبي تحرك وأسقطنظام السفاح محمد السادس ابن السفاح الجلاد الثاني

محمد محمد فكاك

2016 / 2 / 22
مواضيع وابحاث سياسية


خريبكة = الجمهورية الديمقراطية الشعبية الاشتراكية المجاليسية الثورية المستقلة الموحدة لبطل التحرير ، صقر الثورة العالمية الأمير القائد الخالد محمد ابن عبد الكريم الخطابي=
- في الجواب الحاسم، والرد المحدد ضد مواقف إخوتنا من ثورة 20 فبراير في الحزب الاشتراكي الموحد-
- الجبهة الديمقراطية الشعبية القاعدية الطليعية التقدمية الأمامية الماركسية اللينينية البلشفية السوفياتية الشيوعية الثورية المستقلة.
- جذور السنديانة الشيوعية والنجمة الحمراء والقضية، والمتراس والبندقية والكلاشينكوف والمسدس .
- ابن الززهراء ابن الزهراء ابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر محمد محمد فكاك تشي غيفارا.
- سوف أركز في الجواب الحاسم والرد البياني المبين على ما جاء في الفقرة التي يقول فيها بيان الحزب الاشتراكي الموحد:أن الخيار الديمقراطي يمر بالضرورة عبر إعادة بناء اليسار المغربي والحركة الديمقراطية على أساس تقييم نقدي بقطع مع الأخطاء القاتلة للحركة اليسارية والديمقراطية، وتأسيسه على رؤية إستراتيجية شعارها المحوري الملكية البرلمانية بما يعنيه ذلك من سيادة شعبية وفصل حقيقي للسلط...
تلك هي استراتيجية الافتراء والدجل والأسطورة والتضليل والكذب والخرافة والخزعبلات والأضاليل والأباطيل والنسيان.
لقد جاء في بيان الحزب الاشتراكي الموحد،أن إعادة بناء اليسار يقوم على مبدأ محوري وجوهري واستراتيجي هو الملكية البرلمانية، هذه الملكية الاستبدادية الديكتاتورية الكولونيالية الكومبرادورية اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية اللاشرعية اللإنسانية الاستعمارية الامبريالية الصهيونية وأسرتها الحاكمة المسيطرة المتعسفة الافتراسية التي دأبت على تأسيس شرعيتها على سفك وسفح الدماء، على مبدأ شعب بلا استقلالية ولا إرادة ولا سيادة ولا كرامة، بل كل السيادة والحكم للملك الجلاوي المستبد الديكتاتور السفاح الجلاد ابن السفاح ابن الجلاد، هذا الملك الذي ترونه ملكا برلمانيا دستوريا حداثيا يعتقد في خرافة وأوهام أنه حاكم الله المقدس المختار، وأن كل المذابح والمجازر والتقتيلات والاختطافات والاغتيالات والمشانق والحصارات وتازممارت والتشريد والطرد، إنما من أمر الله ووحيه وقراره.
لست أدري أية ملكية برلمانية يتحدث عنها الحزب الاشتراكي الموحد، والكل الداني والقاصي يعرف أنه ملك رئيس نظام عصابات ومافيات وباطرونات وأباطرة المخدرات والكوكاين والكحول والحشيش والأفيون ، وأنه لا جدوى ولا منفعة ولا طائل من أية دعوة كاذبة خاطئة إلى الملكية البرلمانية ومحاولات يائسة من الإصلاح الداخلي الذيلنيكون وبالتأكيد إلا الإصلاخ والإفساخن وبالتالي لا بد من القيام بثورة شعبية شمولية عمالية وفلاحية ونسائية وشبابية وتلاميذية وطلابية ، تجابه النظام الملكي المتميز في حركة مسيرته الدموية التخريبية التزويرية التزييفية الطويلة، بل يمكن القول ، إن هذا النظام الملكي الديكتاتوري الاحتلالي الاستيطاني أنه ولد ونشأ وتربى وتكون وتطور في رحاب وظلال الاستعمار والامبريالية والصهيونية، وما طابعه الاستبدادي الكولونيالي الكومبرادوري الأوليجارشي الإقطاعي الأوتوقراطي الاخوانجي الاسلامنجي اليميني الإرهابي الرجعي سوى نتيجة هذه الضرورة في أن يكون نظامملكية ديكتاتورية لا وطنية لا ديمقراطية لا شعبية قادرة على سحق وتدمير واغتيال إرادة الشعب الحرةوالمستقلة وحرياته الديمقراطية وحق تقرير مصيره وحكم نفسه بنفسه ولنفسه، وتعطيل وتغييب دور القوى البروليتارية العمالية المؤهلة والمدعوة للتغيير الاجتماعي الثوري.
إن مهام وميزات ثورة 20 فبراير ، كثورات الربيع العربي، هي في أن تكون ثورة شعبية وأداة تغيير ثوري بديلة للملكية الجلاوية الاستبدادية الديكتاتورية الخيانية الاستعمارية الامبريالية الصهيونية ،أو لا تكون. ومعنى هذا يا إخوتنا في الحزب الاشتراكي الموحد، أن على كل الأحزاب الديمقراطية الاشتراكية أن تلتحم بالثورة، ثورة عشرين فبراير، التحاما عضويا لأن هذا الالتحام أساسي استراتيجي وضروري لوجودها وشرعيتها ومشروعيتها ومصداقيتها كحركة تحرر وطني تقدمي اشتراكي نقيضة للملكية الملتحفة بالبرلمانية والدستورية ، وهي لن تكون إذن أبدا ملكية برلمانية إلا إذا شاب الغراب واشتعل رأسه شيبا، فلا يمكن بل يستحيل في عصرنا لراهن أن ترتبط عصابات الاستعمار والامبريالية والصهيونية بالبرلمانية وتعتمد على قاعدة ديمقراطية شعبية تقدمية ثورية مستقلة وموحدة تعمل على تغيير طبيعة النظام وقوانينه الرجعية المتخلفة البدائية البدوية الصحراوية المتجاوزة.

إن أخطر داء أصيب به الحزب الاشتراكي الموحد هو مرض الطفولة اليسارية، هو داء التفريط في الثورة، لصالح عصابات الملك المد عوم بقوة الامبريالية والاستعمار والصهيونية التي لن تسمح أبدا بإقامة ملكية برلمانية حقيقية على مثال ونموذج بريطانيا، وغير معقول من الحزب الاشتراكي الموحد ومن قيادته، في زمن التخطيط الامبريالي على الصعيد العالمي ، أن لا يكون لها رؤية علمية ثورية ونظرية ثورية وممارسة ثورية وبالتالي لا أتصور من حزب اشتراكي لا يسير في خط الثورة الكونية وفي أفق الاشتراكية العلمية، بل كيف تأتي تحليلاته ومواقفه وآراؤه ورؤاه متماهية بالمطلق مع الثورة المضادة الرجعية و الأيديولوجية الملكية الإقطاعية اللاهوتانية الأوتوقراطية التقليدية الكلاسيكية الدوغمائية الجمودية الطوطمية بل كيف لعصابات ومافيات وكلاب الرجعية التي نبتت كالفطر وخرجت من التربة المغولية الاستبدادية التركية العثمانية الأردوغانية المعادية عداء مطلقا للعقل العلمي ، ومبدأ كونيته. فلا يعقل أن يقول الحزب الاشتراكي الموحد بإمكانية قيام ملكية برلمانية وهو يعلم عين اليقين أنها ملكية رعاة البقر يسيطر ويهيمن فيه هيمنة مطلقة كلية فرد افتراسي متفرد بسلطان فرعوني قيصري مطلق، بذهنية وفكرية داعشية ظلامية إظلامية تكفيرية تحريمية قمعية.
إن هذا النظام الملكي الذي تطلقون عليه الملكية البرلمانية هو تكون وتطور في إطار العلاقات الإنتاجية الفيودالية الإقطاعية، فالاستعمار هو الذي أدخل الملكية النيوكولونيالية الخاصة وعممها في المغرب الذي خضع لسيطرته المباشرة، بتمكين حلفائه من الأعوان والعملاء والخونة والمرتزقة ورؤساء القبائل والملاكين الزراعيين و سلب الأراضي من الفلاحين الأصليين وطردهم وتهميشهم ، وإحلال وتوطين المستعمرين والمعمرين الأوروبيين محل المغاربة، ونهب الأراضي عن طريق التحايل والشراء وتكوين شركات تابعة للبنوك تحتل الأراضي عن طريق ال قروض والتصريف التجاري حسب تعبيرالشهيد العميد مهدي عامل في كتابه الرئيسي مقدمات نظرية لدراسة أثر الفكر الاشتراكي في حركة التحرر الوطني، في التناقض، في نمط الإنتاج الكولونيالي.
إنه للأسف ، حينما تعمى القلوب التي في الصجور، وتنعدم البصيرة الباصرة العالمة المفكرة،تصبح تحليلات ومواف بعض الأحزاب معبرا للتراجعات الكارثية، وهذا ما دأبت عليه الملكية الجلاوية الرجعية في المغرب من ممارسات وإرهابيات وإبادات وإعدامات ومجازر جماعية مذلة ومهدرة لملايين الأرواح والنفوس و لكرامة شعبنا، وبلغة أحد كتاب مجلة المقدمة المغربية، السنة الأولى = العدد الثاني مزدوج= شتنبر – دجنبر 1982 بعنوان الكيان الصهيوني والحرب:
= فحينما يلدغ نفس الإنسان أكثر من مرتين ومن نفس الجحر، بل خمس مرات،إذا لم يكن سيلدغ العديد من المرات في المستقبل، ومن نفس الأفعى، التي يعرف جحرها جيدا، فإن الجهاز العصبي المركزي لفلسفة الشخص الملدوغ، يصبح أكثر مدعاة للفحص والتأمل والنقاش –
يقول الشاعر المغربي الثوري الفلسطيني معين بسيسو:
اكتبوا أي شيء لنا
بدخان الغضب
ولا تقولوا شيئا واحدا
لا تقولوا:
أننا عرب
وأضيف
أننا مغاربة أحرار كرماء.
الجبهة الديمقراطية الشعبية القاعدية التقدمية التحررية الاشتراكية الأمامية الماركسية اللينينية البلشفية السوفياتية الشيوعية المستقلة.
ابن الزهراء الزهراء ابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر محمد محمد فكاك غيفارا.





التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي


التعليقات

1 - يا بركان الغضب يا موحد العرب
حارس العربي ( 2016 / 2 / 22 - 11:07 )
معين بسيسو شاعر فلسطيني من مواليد غزة 1926 عاش في مصر حيث خاض تجربة المسرح الشعري توفى 23 جانفي 1984
عابدين توفيق بسيسو (1929 - 27 مايو 1982)، أديب وصحافي وإعلامي فلسطيني. ولد في غزة عام 1929 وهو شقيق الشاعر معين بسيسو أنهى دراسته الإبتدائية في مدرسة الشجاعية والإعدادية في كلية غزة والثانوية في كلية النهضة بالقدس وتخرج في الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1954 عائدا إلى غزة ليدرس اللغة الإنجليزية في مدارس الأنروا، وانتقل إلى ليبيا، عام 1955 إلى الكويت عمل استاذا للإنجليزية في المدرسة المباركية. ساهم في تأسيس اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطنيين فرع الكويت وتولى رئاسته من عام 1969 حتى وفاته، عام 1959 عمل في الإذاعة الكويتية والتلفزيون الكويتي كمؤلف وكاتب للسيناريو والحوار بجانب عمله بوزارة التربية
فرح حسام الدين بسيسو
4 مايو 1965 (العمر 51سنة)

https://www.youtube.com/watch?v=v0V-k-LNbqI

2 - أحلام متمركس
عبد الله اغونان ( 2016 / 2 / 22 - 12:51 )

احلم بجمهورية الوهم وانسج حدودها في جزائر الوااااااااااااااااااااااااك واااااااااااااااااااااااااااااااك

غريب هل مازال هذا التيار الرجعي الخرافي بيننا ؟

اخر الافلام

.. بثلاث رصاصات.. أخ يقتل شقيقته في جريمة بشعة تهز #العراق #سوش

.. الجيش الإسرائيلي: دخول أول شحنة مساعدات إنسانية عبر الرصيف ا



.. الاحتلال الإسرائيلي يدمر مستوصف الزيتون بمدينة غزة


.. بحضور نقابي بارز.. وقفة لطلاب ثانوية بباريس نصرة لفلسطين




.. من أذكى في الرياضيات والفيزياء الذكور أم الإناث؟