الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
تلكن الحلوات المجتمع والحكاية
سلام فضيل
2016 / 3 / 9ملف 8 آذار / مارس يوم المرأة العالمي 2016 - المرأة والتطرف الديني في العالم العربي
انا احبك هيمان عشقاً والناس؟ في تلك قرى لبنان الجميله له قالت في القا الشباب حلوة جذابه كانت بشغفا قبلها لها قال غدا سالقاك كي زوجين نكون عليك ان تدبري امرك والاهل لها قال انت تعرف كم هم يرفضون زواجنا انا واياك له قالت نحن من ذات القريه وعلينا ان نحاول لها قال
في اليوم التالي عند دار عملها ينتظرها كان قبلها لحظة صمت عند شاطيء البحر واهنين شاردا الفكر الى الافق ينظرون والناس؟ له قالت
لها عم يتفهمهم كان عنده زواجهم كان القرية تعرف علاقة عشقهم في اليوم المابعد معه في البيت زوجة صارت القريه والاهل عرفوا وراحوا يتداولون الحكايه وامها واختها الاكثر رفضاً كن قالن كيف والناس؟ في لبنان عند خطوبة امرأة تعيش والناس المجتمع ينظر لها كزوجة مثل اي زوجة ومحبوبه عند كل المذاهب والاديان الثلاثة وفي كثيرا من الحالات يفترقون قبل الزواج وتتزوج اخر الشابة المرأة المخطوبه كانت ومعتادة في المجتمع
والمرأة تجلس مختلطة بالرجل في البيت والعمل ومن على الشطاُن مع بعض يسبحون منهن باللباس الداخلي الذي يظهر كل مفاتن النساء ومنها الردفا وطرف سفح المهبلا ومنهن بالحجاب والثوب الفضفاض ملتصقا عليها وسويا من على(في) محلات (مقاهي) الشاطيء يجلسون وبكثيرا من المرح والمودة يبتسمون وكثيرا مختلطين منهن التي بالحجاب والتي بالبنطلون من القرى والبلدات حفلات الموسيقى والغناء يحضرون.
وكل هذا في السعوديه كفرا والحاد ومن خلال نظام القرون الوسطى ومحاكم التفتيش ومبنى الميزان القرن السادس التاسع عشروالى مابعد الحرب العالميه الثانيه ومجسد بالفن في العالم المتقدم ذاتها التي كانت تلك الازمان الان ذاتها في السعوديه مومنخلال جهازسلطة المعروفة باسم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
الذي يحاسب حتى على البسمة ولون وشكل الثوب... اليوم الزمن الحالي وهي ضمن النص السلفي والوهابي التكفيري الذي هو نظام السعوديه الذي تبنته السلطة القرن التاسع عشر وهم يقرون ممارسة الجنس المتعه اي المؤقة عندالشيعة ذاتها التي تعرف عندهم بالمسيارلكنها مرفوضة اجتماعيا بذات التكفيريه بالنسبة للمرأة والى حد ما بقدر ما ذاتها في مصر صارت مابعد منتصف السبعينات ومابعدها وذاتها ليبيا واليمن...
بكثيرا من الحياء الانثوي تحدثك امرأة جميلة وفيها محياها مسحة من الالم وهي بود لك تحكي اتعرف هذه المرأة الجميلة من بعدها معارفها لك يقولون انها رجل كانت
وقد تحولت من خلال موافقة المؤسسة الدينيه العليا والسلطه العامة في ايران ولكنها ليست على مايرام في المجتمع كانت مادفعها ان تترك الاهل والاحباب
في شتائا بارداً الى بلد من عالم اخر راحت تطوي تلف الذكريات...ومن قبلها طبيب مصري التسعينات علنا بوسائل الاعلام ظل يطالب على موافقة تحوله الى امرأة وفي المغرب قبل بعضا السنوات مخرجة مغربية عرضت اخرجت فيلم عن المرأة المثليه ونظرة المجتمع الناس...وفي فرنسا وكثر من بلدان اوروبا الستينات ما بعد الحرب العالميه الثانيه ظهرت احتجاجات على هذا اذ المطالبة في السماح بعلاقة المرأة والرجل الجنسيه ممارسة الجنس قانونا ومجتمعياً يريدون ومنها بعض من الحلوات كاحتجاج يقفن وسط الطريق والباحه العامة ومصاطب الحديقة العامه عاريات بكل مفاتنهن الحلوه وقبل ايام اظهروا في نشرات الاخبار لوحة تلكن الحلوات عاريات ومايظهر كلهن الجسد وبرغبة ممارسة الجنس خلف البابا فرانسيس والرئيس الايراني حسن روحاني وقبلها منذ فترة في روسيا اظهروا حلوات امام وسائل الاعلام عاريات وهن يحملن الصليب احتجاجا والبوليس يحاول منعهن
وفي امريكا منذ السبعينات الثمانينات صارت كثيرا مطالبة اقرار الاجهاض اقرار ممارسة الجنس من خلال الاجهاض لتفادي نظرة المجتمع التي اقرت في امريكا قبل فترة قليله وعن هذا (ادوارد كندي -ك-حكاية حياتي وبيل كينتون -ك-حكاية حياتي-م-2-وك-حروب الاشباح وعلي الوردي-ك-وعاض السلاطين وكتب اخرى)وفي كلها مشكلة الديني التي ذاتها اجتماعياً بالرغم من انها مقرتا مباحة في كل الديانات ومنها حكاية يوسف وأمرأة العزيزولكنها في كل الديانات البلدان مجتمعيا مدانة تعد كفرا والحادا تلك التي ذاتها في كل المراكز الدينيه التي منها السعوديه والفاتيكان ومانحوها والمجتمعيه.
وهومايجب ان يكون مابعد انحطاط القرون الوسطى والازدواجيه والوصول لما هومقر في الديني اجتماعيا يجب ان يكون منه ممارسة المتعه المسيار...ومكفولة من النظام العامه.
ان المرأة وصلت لكل المناصب اعلى قيادة الدولة من اقصى العالم المتقدم والى اقصى العالم الفاشل ومنهن الام تيريزا... في كلها المرأة مشاركتاً ومنها السعوديه الاكثر تخلفا موجودة فيها المرأة المناصب العليا وقيادة الرأي العام ولكنها تحاسب حتى على الابتسامة ومخالطة الرجل تحاسب من خلال السلطه العامه والثقافة العامه المجتمعي وبصفة تقديسيه تكفيريه من السعوديه والهوتو والتوتسي والى امريكا واوروبا
ومنها من بعدما كثيرا صار اقرارقانون الاجهاض والنساء المثليات التي توا اقرت في امريكا وبعض بلدان اوروبا وهي من خلال هامش الحريه وذو الفكر والصحافة والاعلام ورعاية الدوله ونظام المواطنه .وهي يجب ان تكون الدولة اكثر من العائلة مسؤولة اقتصاديا واجتماعياً وكلما زاد الامن و الرفاه ولو بالحد الادنى ارتقا الفكر والمقاربة بين القول والواقع.
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. وزيرة خارجية ألمانيا: لإسرائيل الحق بقصف أماكن المدنيين
.. أحمد الحيلة: مهلة بلينكن تعني أنه من حق إسرائيل أن تقتل أي ف
.. مراسل العربية: إنذار بإخلاء مناطق سكنية ومنشآت مدنية في حارة
.. إصابة مباشرة لصاروخ أطلق من لبنان على منزل بمستوطنة كريات بي
.. أسامة حمدان: خطة الجنرالات هي أكثر الخطط العسكرية انحطاطا وأ