الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اوراق مو قديمه .. معدان وحضر ! 1

علي طالب الملا

2016 / 3 / 9
مواضيع وابحاث سياسية


چنت " مراسل " صحفي لجريدة خليجيه بالعراق .. و چان عندي " لقاء " مع وزير الصناعات الخفيفة " طارق حمدالعبدالله " الله يرحمة .. دزيت رساله بالبريد لمكتب الوزير شرحت له " الموضوع " ورى " اقل من اسبوع " حددوا لي الموعد .. رحت ومعي افكار " المبتدئين " راح اقابل " وزير " طبعا بذاك الوقت يعتمد كل شي على " ثقافتك الذاتية " من تريد تسوي " سيرج " عن اي شخصية ، لا كوكل ولا ياهو ولا بطيخ .. انا وگتها .. اعرف طارق الحمد العبدالله من التلفزيون من كان " رئيس الديوان " غيرها لا شايفة ولا متشرف بمعرفتها مع الأسف . توقعت شي " يخوف " وزير ياجماعة الخير .. هذه " الهواجس " طغت حتى على مشروع اللقاء ... المهم " صرت " وجه لوجه مع الوزير ... شفت " ابتسامه " مال " هوليود سمايل " طاغيه على روحه ووجه . گبل لا يصافحني .. ورهبة " الوزير " تهزني .. گال " الله يرحمه " تعال " نشرب چاي " ومسك " ايدي " ودخلنا مكتبه .. طارت " الرهبه " ونزلت " الصدمة " معقولة هذا الرجل هو " الوزير" بسؤاله الصادم الثاني گال " متريگ" يعني فاطر .. گلت لا انا " متوهم " مامعقوله .. هذا طارق حمد العبدالله ...الشايفه بالتفلزيون " بعبع " استمر اللقاء " ساعتين " تدگ " التلفونات " يجاوب ويرجعلي .. استرق " السمع " من يجاوب على " الناس " بدفوا وبساطة ومرات " توسل " برحابة " القوي " .. انتهى اللقاء الذي كان " مجمله " على الصناعات الخفيفة وعمل الوزراه ..ابتسم وگال انته منين ؟؟ يقصد من اي محافظة .. گلت له من السماوة ..
گال اريد " اعتذر " منك اليوم عندي " اللتزام " المفروض تكون " خطارنا " على الغدا ، گلت له انا الان " بغدادي " ومن اهل " الدار ..كتله بس ابقى " معيدي " گال يعني شلون معيدي ؟ قلت احنه اهل الفرات والجنوب عدنا " تصنيفين " لو حضر لو معدان .. استغرب گال هذا " تصنيف " منو .. قلت له ما اعرف بس الذي افتهمه " الحضر " ابتعدوا عن سطوة العشيرة بحكم السكن بالمدن.. والمعدان بقوا " متسمكين " وهذه " جدلية " معالي الوزير اعتقد يخدمك بيها " الدكتور علي الوردي " غاب الوزير عني لدقائق لسبب ما اعرفه .. ورجع وگال " العراقي " ما يتصنف لا اجتماعيا ولا طبقيا ولامذهبيا .گال انا "جبوري" بس اعمامي بالنجف وبالقاسم وبالبصرة وبالشرقاط وبديالى " ثق بالله " ما فكرت يوم غير هم " اعمامي " بصراحة چان هذا " الحجي " مو مهم ولا بالبال " بذاك الوگت ... بس بعد الاحتلال .. عرفت " طارق حمدالعبدالله " چان " صادق ونزيه بكلامه بهذه الأمور ومن عرفت " بعدين " حامد علوان " شيعي جبوري" من القاسم وطارق حمد العبدالله " سني جبوري " من الفلوجة . واحد مدير مكتب ريس جمهورية والثاني مرافق اقدم " يداومون" سوه وي "ريس الجمهورية " واثنينهم " مكس "هم " معدان " وهم " حضر " وهذه ما " تنجمع " بس عند " اهل الحظ والبخت " ‫-;-#‏ي_مسلم‬-;-








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تركيا تعلق كل المبادلات التجارية مع إسرائيل وتل أبيب تتهم أر


.. ماكرون يجدد استعداد فرنسا لإرسال قوات برية إلى أوكرانيا




.. مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين: جامعة -سيانس بو- تغلق ليوم الجمعة


.. وول ستريت جورنال: مصير محادثات وقف الحرب في غزة بيدي السنوار




.. ما فرص التطبيع الإسرائيلي السعودي في ظل الحرب الدائرة في غزة