الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحملدار والسفسطه

ابو حازم التورنجي

2016 / 3 / 10
مواضيع وابحاث سياسية


الحملدار والسفسطة

ابوحازم التورنجي

مع انني خلصت مع نفسي الى راي او قرار جازم ونهائي مفاده انه من العبث الاستماع الى رطانة الحملدار الحاج ابراهيم الجعفري ، لكن لا اعرف مالذي يدفعني احيانا للتراجع عن قراري والاستماع الى رطانته من جديد ، ربما من باب البحث عن الفكاهة والطرافه في ترطيب اجواء ما بعد العمل اليومي ،،،فكلما استمعت الى جديد هذيانه كلما تصورت ان ( بروتاغور ) ابرز منظري الفسسطائية اليونانية القديمه قد بعث من عمق التاريخ ليؤكد حقيقة تحول الفسسطائية الى عبث فكري يحاول تدمير وانهاء كل الافكار الواقعية ونسف كل بديهيات الحياة الواقعية …
كلما استمعت الى هذيانه السفسطائي ظننت اني استمع الى رجل خرج لتوه من مستشفى الجمله العصبية دون اي يكمل علاجه ، وهنلك ضرورة ملحة لأعادته من حيث اتى …
كم مخذول هذا الشعب وهو يأن تحت سلطة لصوص فيها هكذا خرافات مخرفة
ايها العراقيون النجباء … كفى مسخرة مهازل هذه الدمى الهزيله
يجب اسقاط هذه الرموز المهرجة وأعادتها من حيت اتت مجرد حملدارفي قوافل الحج التجاري
وعلى وطني السلام
10 أذار 16








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الطاولة المستديرة | الشرق الأوسط : صراع الهيمنة والتنافس أي


.. رفح: اجتياح وشيك أم صفقة جديدة مع حماس؟ | المسائية




.. تصاعد التوتر بين الطلاب المؤيدين للفلسطينيين في الجامعات الأ


.. احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين في أمريكا تنتشر بجميع




.. انطلاق ملتقى الفجيرة الإعلامي بمشاركة أكثر من 200 عامل ومختص