الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الثورة في عيدها الخامس - إجتياز قطوع التصفية - على جدار الثورة - 116

جريس الهامس

2016 / 3 / 16
الثورات والانتفاضات الجماهيرية


الثورة السورية في عيدها الخامس..2 – إجتياز قطوع التصفية بنجاح- على جدارالثورة - 116
في الثقافة الشعبية السوريةعندما ينجو الإنسان من خطر داهم أومرض عضال كان يهدد حياته أوحياة عائلته وماله يقال : ( الحمد لله – نجا فلان أونجت العائلة , أو البلدة من القطوع )
واليوم نستطيع القول : بعد تكالب كل الأعداء على سوريتنا لحرمانها من حق الحياة والحرية وأبسط حقوق الإنسان, بل لحرمانها من " حق الشعوب في تقرير مصيرها " المبدأ العالمي الذي أقرته جميع قوانين وتشريعات الأرض والسماء ..في سبيل إبقاء سورية أم الحضارة الإنسانية ومولد الإنسان الأول ..كماقال العالم البريطاني ( غوردن جراي _ في مؤلفه أصل الإنسان ) إبقائها أسيرة لنظام القتلة واللصوص الأسدي الفاشي المعتمد أمريكياً والعميل المأجور إسرائيلياً يحمي حدودها الشمالية منذ إغتصابه السلطة من الشعب - بالدبابة والمدفع في 16 ت2 1970 وبتزوير التاريخ والقانون في مهازل الإنتخابات المسبقة التعيين من أجهزة المخابرات والقمع في فروعها الإثني عشر... اوإستفتاءات ال 99/ 99 المهزلة بدعم وتأييد وفاق الدولتين الكبيرتين وبحماية إسرائيل منذ باعها الجولان في خيانة حزيران 1967 السافرة حتى اليوم ..
هذا النظا م القمعي الإرهابي الأول في العالم المتمدن , جعل سوريتنا أسيرة نصف قرن من الإذلال والإستبدادالشرقي تحت كابوس حكم الفرد الطاغية, والحزب الواحد النازي الشمولي , ..نصف قرن فرضت فيه على شعبنا حالة الطوارئ والأحكام العرفية بموجب الأمر العسكري رقم 2 تاريخ 8 اّذار 1963 .. حتى اليوم وشعبنا مرتهن خانع للمحاكم والقوانين الإستثنائية والإعتقال الكيفي والتعذيب حتى الموت لمعتقلي الرأي والضمير في سورية ولبنان المحتل طائفياً وأسدياً إيرانياً..ولمصادرة أبسط الحريات العامة وإلغاء بل إعدام العقل والرأي الاّخر والمجتمع المدني, ومؤسساته الديمقراطية ....

.................
نعم نجت الثورة السورية العنقاء الرائدة من قطوع التصفية والإغتيال,وحطمت ماتبقى من الجدار الرعب والخوف الأسدي الذي بناه نظام القتلة لحماية طغيانه وإرهاب الشعب والحؤول دون لقاء السوري مع أخيه السوري .. وهو لايختلف عن جدار الفصل العنصري الذي بناه الصهاينة في فلسطيننا المحتلة وفشل في ترويع شعبنا كما فشل الجدار الصهيوني ... وسقط كالهشيم منذ أطلق شعبنا الثائرشعاره : ( الشعب يريد إسقاط النظام ) بعد مجابهة مظاهراته السلمية بالرصاص الحي والدبابة والمدفع والإعتقال الكيفي والتعذيب حتى الموت..
وأمام عدوان ثلاثة أو أربعة جيوش معادية لشعبنا وسوريتنا وثورتنا وحقنا في الحياة الحرة والديمقراطية المعاصرة هي : 1 - جيش نظام القتلة واللصوص الأسدي وطيرانه وسلاحه الكيماوي وبراميله المتفجرة وخبرائه الروس , وحقده الطائفي العنصري الحيواني الغرائزي ...
2 – الجيش الإيراني وحرسه الثوري ومخابراته ( الباسيج ) وجيش العباس وصواريخه العابرة للقارات ..3 – جيش حسن نصرالله – أوحسن زميرة – الشيعي – جيش ولاية الفقيه – أوحزب الله – الذي يضم أربعين ألفا من أبناء الحنوب اللبناني والمرتزقة الاّخرين المنضمين له..من الشيشان والبوسنة والهرسك وأفغانستان وغيرها .
4 – الطيران والجيش الروسي الذي زعم أنه يحارب داعش والإرهاب..ولم يطلق صاروخاً واحداً على داعش .. بل إستخدم كل أنواع الأسلحة بما فيها أحدث أنواع الطيران , والصواريخ العابرة للقارات من بحر قزوين والبحر المتوسط , على مواقع الجيش الحروالثورة السورية في جميع المناطق السورية المحررة من حوران والجولان إلى الغوطة الشرقية والزبداني ومضايا والقلمون وحمص وحماة والشمال السوري المحررمنذمطلع أيلول العام الماضي حتى اليوم والمحتل الروسي يقصف قوى الثورة السورية وجيشها الحر بموافقة أمريكية , ودولية سافرة ومنحطة ...
5 – يضاف لكل هذا البغاء الدولي ضد ثورتنا وشعبنا البطل عدة مجموعات من المرتزقة المأجورين .. مثل عصابة أحمد جبريل الفلسطينية ومن معها , وعصابتي داعش والنصرة المرتبطتين بالنظام وإيران وأمريكا .
6 – عصابة صالح مسلم وال bkk – ومعهم الكثير من المرتزقة الأكراد وغير الأكراد الأجانب الغرباء عن سورية ..
........ كل هؤلاء الوحوش المسيّرون بالنصف الحيواني الغرائزي للإنسان الهمجي في القرن الحادي والعشرون مع الأسف ,, البعيد عن العقل , والذي يحلل إمتلاك كل شيء تقع يده عليه ملكاً خالصاً شرعياً له ...
وهذا المخلوق الغرائزي الذي ما زالت تلافيف دماغه غير مكتملة النمو,, يحلل لنفسه قتل الاّخرين وسلب ممتلكاتهم , ويتلذذ بتعذيبهم وإستباحة كل المحرمات على الأرض ليرضي غرائزه الحيوانية..إلتقى هذا المخلوق القابع في كهوف الأسطورة الدينية والتخلف , مع الأسف مع همجية وقذارة الطبقة البورجوازية الوضيعة التي تحكم عالم اليوم بالبلطجة والهيمنة الأمريكية – الصهيونية التي تستعبد شعوب العالم وتنهب ثرواتها الوطنية , بالحروب الخاطفة والمؤامرات الدنيئة ,في نظامها الإستهلاكي الداعر غير المنتج وبدولارها المزيف دون تغطية قانونية....

بعد خمس عجاف سادت فيها رائحة الدم المراق وتلال جثث الضحايا وأحلام الشعب الثائر لحريته وكرامته المنكسرة أما م صخور التاّمر الدولي الحقير مع تماسيح وحيتان نظام القتلة ضد الإنسان والطفولة البريئة .. خرجت الثورة من تحت الرماد والدماء هاتفة :: الشعب يريد إسقاط النظام – شعب واحد – هدف واحد – والغريب الدخيل المأجور يطلع برّا – فمن هو هذا الشعب وهذا الإنسان السوري , الذي يجابه بإرادته الحرة ولحمه وسلاحة البسيط كل جحافل البغي والإنحطاط الحيواني الغرائزي هذه ..التي لاتعرف الأخلاق وحقوق الإنسان بحدها الأدنى في منظمة دولية تزعم أنها سيدة العالم تحمي السلم الأهلي – والسلام العالمي بميثاقها الدولي.. وترخص للقاتل بشار وعصابته لمواصلة جريمته المستمرة وتدعو الضحية للإستسلام ؟؟؟؟
ومن هي المرأة السورية – أخت الرجال – التي وقفت بجانب أخيها السوري تشد أزره وتضمد جراحه وتقاتل بجانبه ضدنظام القتلة وضد عصابات المرتزقة والطفيليين التكفيريين أصحاب الرايات السوداء , المتخلفين عقلياً الذين تسللوا لسورية لحماية النظام من السقوط,, هذه المرأة البطلة التي خرجت اليوم في معرة النعمان وسراقب وإدلب - وحلب - وبنّش المحررة وغيرها , رافعة علم الثورة هاتفة في وجوه المرتزقة الدخلاء من " النصرة" توأم داعش , وأمثالها ..( سورية حرّة , حرّة والنصرة تطلع برّا – والغريب يطلع برّا ) ..
لنعد إلى التاريخ الحقيقي لشعبنا البطل ودورالمرأة السورية في إنقاذ الجنس البشري من الإنقراض ..لنعد إلى الألف العاشرة قبل الميلاد ..؟؟؟؟
أجمع علماء الأنتربولوجيا أن إنسان الغابة الذي كان يعيش على الصيد وجمع الثمار والأعشاب الصالحة للطعام بالتجربة الحسية ,, وصل إلى مرحلة أزمة مصيرية مع تزايد أعداد الجنس البشري حيث لم يعد الصيد وجني الثمار يتناسب مع تكاثرهم وكان لابد من نقلة نوعية تنقذ الجنس البشري من الإنقراض . أوجدتها المرأة السورية بدقة ملاحظتها تكاثر حبوب الحنظة والشعير إذا دفنت في التربة لتنبت وتعطي السنابل عشرات الأضعاف ..وكانت الزراعة الأولى والمحراث الأول والمنزل الأول والقرية الأولى في سورية على ضفاف الفرات ( قرب مسكنة ) وعلى ضفاف العاصي , بردى – ثم في وادي الرافدين حتى أور – أهم المراجع ( الجديد حول الشرق القديم – تأليف مجموعة من العلماء والمؤرخين السوفييت – دار التقدم موسكو – 1988 ) وكتاب ( أصل إنتشار المحاريث – b – layser - londen - )هذا الإنسان الأول وزوجته وذريته الذي إنتصر على كل كوارث الطبيعة وعقبات الحياة الإنسانية هو الإنسان الأول الذي بني سومر في وادي الرافدين ,, وبنى مملكة اّرام بدمشق التي تعتبر مع أريحا في فلسطين المحتلة أقدم مدينتين على وجه الأر ض ,,

والثابت في التاريخ أن مملكة اّرام وعاصمتها دمشق كانت دولة حضارية لم تغزُ أوتعتدي على غيرها أولاً –
وثانياً -- كانت دولة متقدمة في عصرها مؤلفة من عدة أقاليم شبه مستقلة إدارياً لتسهيل حياة سكانها اي دولة لامركزية بوحدة وطنية طوعية ..أو الأصح نظام مركزي موسّع , يكفل الوحدة الوطنية الطوعية ... وحمل لنا التاريخ أسماء – اّرام دمشق العاصمة – واّرام حماة – واّرام ( باروا ) حلب – اّرام أور سالم – القدس – واّرام كالسيس –- عنجر—واّرام اريتوزة - - أي الرستن – وغيرها..
وفي الحروب والكوارث كان الجميع في خندق واحد ضد العدو ... غزاها الحثيون من الشمال – وشلمنصر الاّشوري من الشرق وكانت عاصمته نينوى – الموصل حاليا ًالذي أحرق دمشق وغوطتها – وقورش ملك الفرس – ورعمسيس فرعون مصر – ونبوخذ نصر إمبراطور بابل - وصولاً إلى السلطان العثماني – سليم الأول 1514 – وبعده الفرنسي غورو 1920 .. ذكرت هؤلاء الغزاة فقط الذين سجلوا أسماءهم على صخرة نهر الكلب شمال بيروت وكان غورو اّخر الغزاة الذين سجلوا أسماءهم على هذه الصخرة ... لأن الغزاة بعده كانوا أٌقزاما مثل شارون الإسرائيلي عام 1982 – والصهيوني حافظ الأسد عام 1976 ...لم يجرؤوا على تسجيل أسمائهم على صخرة نهر الكلب الأّرامية الباقية حتى اليوم وهم أقزام زائلون ... نعود للدولة الاّرامية السورية التي قدمت للعالم الأبجدية الأولى في تاريخ البشرية من 28 حرفاً ( أبجد هوّز ..إلخ ) دون تنقيط التي تطورت إلى بناتها الشرعيات اللغة السريانية , ثم لغة الأنباط والتدمريين ثم الغساسنة في الشام والمناذرة في الحيرة وبقيت حروفها دون تنقيط هكذا وبها كتب القراّن الأول كتب بالخط السطرنجيلي السرياني ألأقريب من الكوفي ,,حتى عهد عبد الملك بن مروان الذي أمر بتنقيط القراّن الذي كتب بها ..أما العربية ف 90 % من تكوينها وكلماتها سريانية الأصل وخصوصاً العربية العامية ,, وكلمة العرب قبل الإسلام كانت تطلق على سكان البادية الرحل فقط – راجع موسوعة العرب قبل الإسلام للدكتور – جواد علي –

........................
و الإنسان السوري اليوم الذي يشغل العالم بثورته وتمرده على الإستبداد المزمن والنظام الديكتاتوري البوليسي العسكري والطائفي العنصري ,, وغير الشرعي مغتصب السلطة في سورية منذعام 1970 حتى اليوم بالدبابة والمدفع وسياط القمع والإرهاب وحماية الدولتين الكبيرتين , وإسرائيل..
هذه الثورة التي حاول كل أعداء الإنسان إغتيالها ووصمها بالإرهاب .. خرجت بعد خمس سنوات عجاف كالعنقاء من تحت الرماد ومن مقابر الشهداء ومن تحت ركام المدن المدمرة ,, أقوى وأسمى وأنقى تهتف في شوارع المدن السورية ( الشعب يريد إسقاط النظام – ولسا بدنا حرية ) لأن الإنسان السوري الثائر اليوم لإسترداد حريته يحمل في عقله وفوق كتفيه حضارة عشرة اّلاف عام وفوقها حضارة اليونا ن وروما ...يبدو أمام الغرباء بسيطاً متواضعاً أطلقت عليه لقب ( السهل الممتنع )
لقد إغتصبت المافيا الأسدية ودهاقنتها السلطة في سورية بحراب إسرائيل وأمريكا نصف قرن وبقيت جاهلة من هو الإنسان السوري التي تعامله كالرقيق وتنهب لقمة عيشه وعيش أطفاله ومستقبلهم ؟؟؟....ووقف العالم المنهار أخلاقياً وقانونياً إلى جانب القاتل والغاصب – ضد الضحية مع الأسف ألامر الذي شجع النظام الدموي الفاشي على الإمعان بجرائمه ومجازره ضد شعبنا وأطفالنا التي يندى جبين البشرية خجلاً منها .. كماإستنجد القاتل بالجيوش الأجنبية المذكورة أعلاه لتساعده بإبادة شعبه .. وفشلت كلها ..

لذلك قرر القيصر الروسي الإنسحاب يجر خلفه أذيال الهزيمة والعار , بعد أن جرب حظه أوغروره لإغتيال ثورتنا الوطنية الديمقراطية كما تعهد لشريكه أوباما ولصهاينة تل أبيب حماة النظام الأسدي ,,
وسيتبعه ملالي طهران وعملائهم من مختلف البلدان وعلى رأسهم حزب الشيطان ودجاله حسن نصرالله الذي يسعى لتدمير لبنان .. وأخذه رهينة ومنعه من إنتخاب رئيس للجمهورية منذ عامين وأكثر.. وجميع المرتزقة والطفيليين الدخلاء على أرضنا السورية المتسترين براية الدين أو براية العنصرية الشوفينية مثل داعش والنصرة وأمثالها ..والشوفينيين العنصريين المرتبطين بمخابرات النظام الأسدي كزمرة صالح مسلم والمخدوعين به , وبشريكه هيثم المناع ..
ستعود سورية حرة لأهلها , لإنسانها المقاتل الصبور أكثر من طيور القطب إنسانها ( السهل الممتنع ) والهازئ بالمعتدين وجحافل عدوانهم ... هذا الإنسان الذي ولد من جديد من رحم الثورة والإستشهاد بإرادة حرة العاشق لوطنه الذي بناه بتضحياته وسواعد شبابه وأحلامهم دوماً بالحرية والتقدم وبلوغ الأفضل ... لن يعود لبيت الطاعة العبودي الأسدي المجرم ..
المجد والخلود لشهيداتنا و شهدائنا الأبطال ..
-;- الحرية لأسرى ومعتقلي الضمير والرأي نساءً ورجالاً وأطفالاً في سجون ومعتقلات النازية الأسدية المجرمة....
-;- لا للتقسيم والطائفية ..والتمييز العنصري والطبقي والديني...نعم للوحدة الوطنية الديمقراطية ..
-;- على طاغية دمشق وعصابته أن يرحلوا فورا – وعلى الدخلاء الطفيليين في سورية أن يرحلو ا شاؤوا أم أبوا ؟؟
النصر لثورتنا السورية الرائدة العنقاء— ثورة المليون شهيد ومفقود –
الشعب يريد إسقاط النظام --- وسورية حرة حرة والدخيل والخائن يطلع برّا .
16 / 3/ 2016 -- لاهاي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - يا حزني على اليسار!!!
عبد القادر أنيس ( 2016 / 3 / 17 - 07:06 )
جاء في المقال: -حق الشعوب في تقرير مصيرها - المبدأ العالمي الذي أقرته جميع قوانين وتشريعات الأرض والسماء-.
أولا، هل يصدق الكاتب اليساري أن هناك فعلا تشريعات جاءت من السماء؟
ثانيا، هل يصدق الكاتب اليساري أن هناك فعلا تشريعات جاءت من السماء ومنحت، فوق ذلك، الشعوب الحق في تقرير مصيرها؟
ثالثا هل يصدق الكاتب اليساري أن (جميع) تشريعات الأرض منحت الحق للشعوب في تقرير مصيرها؟
رابعا، هل يصدق الكاتب اليساري أن (ثورة) تشرف عليها السعودية الإرهابية الظلامية يمكن أن يصدر عنها شيء إيجابي لصالح تقرير مصير الشعب السوري.
خامسا: آخر تصريح للجيش الحر يكذبك لأنه قرر مصير الهوية السورية (تثبيت هوية سوريا العربية الإسلامية).
سادسا: أحرار الشام فصيل ظلامي ضد الدولة المدنية وضد خرافة تقرير المصير الذي هو مقرر سلفا منذ 14 قرنا..
ما يحزنني أنني خسرت سنين طويلة من عمري إلى جانب هكذا يساريين لا صلة لهم بحق الشعوب في تقرير مصيرها.


2 - الخطوط الحمراء
عبد القادر أنيس ( 2016 / 3 / 17 - 07:43 )
ها هي الخطوط الحمراء للجيش الحر وحليفه أنصار الشام
http://urlz.fr/3fIM
الجيش الحر: -3- تثبيت هوية سوريا العربية الإسلامية، وهي هوية وطنية جامعة ترفض المناطقية والعِرقية والطائفية-.
وكأن الهوية العربية الإسلامية ليست طائفية وعرقية.
أنصار الشام: -5- الحفاظ على الهوية الإسلامية لشعبنا وثوابت ديننا الحنيف، والتأكيد عليها، وإعطاؤه الحق الكامل في تقرير مصيره، بما ينسجم مع هويته وتاريخه.-
يعني على الشعب السوري أن يقرر مصيره في سجن الهوية الإسلامية.. ههههههههههههههههههههههههههههه


3 - الردعلى صفحة الفيسبوك
جريس الهامس الكاتب ( 2016 / 3 / 17 - 12:03 )
لاأكرره هنا - -- وشكراً


4 - الرفيق جريس الهامس
سعيد زارا ( 2016 / 3 / 17 - 12:58 )

الرفيق جريس الهامس تحية الصمود و الاجلال

لا زالت الانتفاضة السورية تكشف الخيانات تلو الخيانات و اخطرها تلك التي يدسها دعاة الشيوعية , فقد كانت للتطورات الاخيرة في واقع الانتفاضة ان اشتد سعار هؤلاء الخونة وهم مستعدون لفعل اي شيء لكي يبقى نظام الاسد قائما, و لو كلف ذلك ابادة شاملة .


احترامي و تقديري

اخر الافلام

.. ندوة سياسية لمنظمة البديل الشيوعي في العراق في البصرة 31 أيا


.. مسيرات اليمين المتطرف في فرنسا لطرد المسلمين




.. أخبار الصباح | فرنسا.. مظاهرات ضخمة دعما لتحالف اليسار ضد صع


.. فرنسا.. مظاهرات في العاصمة باريس ضد اليمين المتطرف




.. مظاهرات في العديد من أنحاء فرنسا بدعوة من النقابات واليسار ا