الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


في ذكرى حرب بوش على العراق وإسقاط العميل الطاغية صدام والاتيان بشلة من العملاء

التيار اليساري الوطني العراقي

2016 / 3 / 21
الثورات والانتفاضات الجماهيرية


لا تنتهي مهمة الحكام العملاء دوما بحرق الاوطان كما جرى للعراق بعد انتهاء دور المقبور صدام حسين وحزبه البعثي الفاشي.

ولا تبدأ مرحلة ما بعد الدكتاتور الساقط بمرحلة تدمير ونهب منظمة كما جرى في العراق على يد العملاء الجدد أعضاء مجلس الحكم البريميري، أصحاب الريات الإسلامية الطائفية والقومية العنصرية والليبرالية المتوحشة والشيوعية المرتدة.

بل تنتهي في الغالب بشروق فجر جديد على يد الثوار. ..ولكن هذا لم يحدث في بلادنا لأسباب ذاتية وموضوعية. ..غير أن إستمرار حكم العمالة والخيانة والظلم والدمار والنهب أمر محال.

فقد افلست شعارات "التحرير" و "التغيير" و "الديمقراطية " و " عراق يابان وألمانيا الشرق الأوسط ".
وحل محلها على أرض الواقع

- الإحتلال المباشر ثم التعاقدي .
- عودة إلى حياة القرون الوسطى .
-دكتاتوريات الإقطاعيات الطائفية الاثنية.
-فقدان السيادة الوطنية واستباحة دول الجوار واذرعها الفاشية داعش وأخواتها للمدن والحياة العراقية.
- حكم طبقة طفيلية إجرامية يدعمها مليشيات من الجحوش أصحاب رواتب الخدمة الجهادية، وقطعان من الإعلاميين يتقاضون رشاوى عالية ثمنا لترويجهم لنظام العمالة والفساد.

وها قد حان وقت التغيير الثوري الجذري لإنقاذ الوطن وتطهيره من بقايا الإحتلال الأمريكي وعملائه، وبناء الدولة المدنية العلمانية الوطنية الضامنة للعدالة الإجتماعية.

وما انطلاقة إنتفاضة 31 تموز الشبابية الشعبية إلا بداية الطريق لتحقيق النصر. .

منتفضون حتى النصر ...ولا خيار أمامنا... فأما النصر أو النصر
محكومون بالنصر








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. هل وبخ روبرت دينيرو متظاهرين داعمين لفلسطين؟ • فرانس 24 / FR


.. عبد السلام العسال عضو اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي




.. عبد الله اغميمط الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم التوجه


.. الاعتداء على أحد المتظاهرين خلال فض اعتصام كاليفورنيا في أمر




.. عمر باعزيز عضو المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي