الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رد على موضوع الكاتب سمير عادل

كاظم الأسدي

2016 / 3 / 22
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق


مع الإحترام الشديد للرؤية والتحليل ا لوارد في موضوعك الأخير في الحوار المتمدن (ماوراء إعتصامات الصدر ).. إسمح لي بإثارة بعض النقاط من صلب الموضوع 1/ لاتعنيني الأسباب التي تقف وراء موقف التيار وقائده ز بقدر ما يهمني مشاركته والشعارات التي يرفعها ؟ فما حصل مع الجماهير في إنتفاضتها السابقة عام 2012 وإتهامها بالتبعية للبعث كونها بدأت في شباط .. يعاد إنتاجها اليوم بدواعي نوايا الصدر والممارسات المدانه و التي حسبت على التيار الصدري وهي موضع إشكال المتتبع لحد الآن ؟ 2/ تذكر أن ما يسمى بالتيار المدني !! وهذا التوصيف (( مايسمى )) موقف لاينم عن إعتراف بهذا التيار ويناقض أصل الموضوع من ناحية دخوله الفخ ؟ طالما أنه جاء مرغما" وإنحسار إحتجاجاته الجماهيرية وبقاءها في المدن والذي يدعم وجوده الواسع على أرض الواقع !! 3 / عن أية إحتجاجات عمالية وطلابية لازالت مستمرة في المعامل والجامعات أنت تتحدث ؟ هل خرج طلبة الجامعات دون دفع خفي من بعض الأحزاب المتنافسة على المغانم .. أم العمال الذين سحقوا وألغي دورهم منذ أيام الفاشية لتأتي عجلة الإستكبار وتنهي نشاطاتهم النقابية المطلبية بعد إستحواذ الأنتهازيين على النقابات 4 / أخي سمير إن أهم مهامنا العاجلة اليوم هي عدم الإنشغال في توجيه الإنتقاد الى هذا الفصيل الوطني أو ذاك .. بل الى الوقوف خلف المعتصمين ودعم نضالهم لتفويت الفرصة على الفاسدين والطائفيين وأصحاب الأجندات الإقليمية وإنهاء داعش قبل أي شيء آخر








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مظاهرات في لندن تطالب بوقف الحرب الإسرائيلية على غزة


.. كاميرا سكاي نيوز عربية تكشف حجم الدمار في بلدة كفرشوبا جنوب




.. نتنياهو أمام قرار مصيري.. اجتياح رفح أو التطبيع مع السعودية


.. الحوثيون يهددون أميركا: أصبحنا قوة إقليمية!! | #التاسعة




.. روسيا تستشرس وزيلينسكي يستغيث.. الباتريوت مفقودة في واشنطن!!