الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحق في حرية الراي والتعبيروما حوله.. ادوات في السياسة الوطنية

خليل إبراهيم كاظم الحمداني

2016 / 4 / 8
حقوق الانسان


الحق في حرية الراي والتعبيروما حوله..
ادوات في السياسة الوطنية

خليل إبراهيم كاظم الحمداني
باحث في مجال حقوق الانسان
سوف لن نكون شيئا ما لم نتكلم او نعبر عن أنفسنا.. فقط الكلمة تعبر عن وجودنا ونحن عمليا نختبئ وراء كلماتنا.. لقد كان سقراط حكيما جدا حين خاطب أحدهم (كلمني حتى اراك) (1)
حقنا بالتعبير مرتبط بالحرية بعلاقة جدلية.. الحرية التي لونت أحلام الكثيرين بألوان الانتماء الإنساني.. يقول محمد الماغوط:
((حلمت ذات ليلة بالربيع وعندما استيقظت
كانت الزهور تغطي وسادتي
وحلمت مرة بالبحر
وفي الصباح
كان فراشي مليئاً بالأصداف وزعانف السمك
ولكن عندما حلمت بالحرية
كانت الحراب
تطوق عنقي كهالة المصباح))
وتقول أحلام مستغانمي في ذاكرة جسد (يقضي الانسان سنواته الأولى في تعلم النطق، وتقضي الأنظمة العربية بقية عمره في تعليمه الصمت)).. نعم كثيرة هي الحراب وكثيرة هي الكمامات.. كأنما السماء تمطر حرابا وكمامات وسجون ولكن التاريخ يؤشر انه مع ازدياد وطأة وحدة انتهاكات حقوق الانسان التي تمارسها السلطات فان نوافذ الامل تتسع لمجتمع تحترم فيه كرامة الانسان وتتضاءل بذات الوقت آمال السلطات في دوام بقاء طغيانها. ومع ازدياد توجه المجتمعات الى التعددية إضافة الى تزايد حدة الاستقطابات الفكرية والايدولوجية والتي اخذت منحى عنيفا سيكون على الحكومات العمل بشكل اكبر في التعامل مع الحوادث المرتبطة بهذا الحق دون المساس بقيم الوحدة الاجتماعية والتسامح والتعايش داخل المجتمعات للتباين الشديد للمرجعيات الدينية والفكرية والايدولوجية.
ومن اجل وضع مجموعة من الأدوات الاسترشادية لوضع سياسات تتعلق بالحق في حرية الراي والتعبير تضمن من خلالها ممارسة أوسع لهذا الحق الذي يعتبر حجر الزاوية في منظومة حقوق الانسان ارتأبنا ان نضع هذه المجموعة من الأدوات، وللترابط الشديد لهذا الحق مع الحق في الوصول الى المعلومات والحق في الخصوصية والحق في المعتقد ارتاينا ان نتناول كل من :
- مبادئ كامدن حول حرية التعبير والمساواة
- مبادئ جوهانسبرج حول الأمن القومي وحرية التعبير والوصول إلى المعلومات
- مبادئ تشواني المبادئ العالمية للأمن القومي والحق في المعلومات
- قوانين الحصول على المعلومات / تجارب دولية.
مع نشوء نظام الحماية الدولية الحديث – مع تأسيس الأمم المتحدة – كان ثمة تركيز شديد على قضية حرية الراي والتعبير ففي الدورة الأولى للجمعية العامة تم اعتماد القرار59 (د-1) الصادر بتاريخ 14 ديسمبر 1946الذي نص فيما نص عليه (إن حرية الإعلام حق من حقوق الإنسان الأساسية، وهي المعيار الذي تقاس به جميع الحريات التي تكرس الأمم المتحدة جهودها لها... وهذه الحرية تشكل عاملاً أساسياً في أي جهد يبذل من أجل تعزيز سلم العالم وتقدمه) ويمكن ادراج بعض المعايير الدولية المتعلقة بالحق في حرية الراي والتعبير:
-;- الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
-;- العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية (العهد)
-;- العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية،
-;- الاتفاقية الدولية للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري
-;- اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة
-;- الإعلان بشأن المبادئ الأساسية الخاصة بإسهام وسائل الإعلام في دعم السلام والتفاهم الدولي، وتعزيز حقوق الإنسان، ومكافحة العنصرية والفصل العنصري والتحريض على الحرب/ اليونسكو 28 نوفمبر 1978
-;- اتفاقية منظمة العمل الدولية N ° 135، واتفاقية ممثلي العمال
-;- التعليق العام 10 [19] (المادة 19) للجنة حقوق الإنسان (CCPR / C / 21 / Rev.1 المؤرخ 19 مايو 1989)
-;- التعليق العام رقم 11 [19] (المادة 20) للجنة حقوق الإنسان (CCPR / C / 21 / Rev.1 المؤرخ 19 مايو 1989)
-;- التغليق العام رقم 34 للجنة حقوق الانسان CCPR/C/GC/34
-;- حق الجمهور في المعرفة: المبادئ المتعلقة بقوانين حرية تدفق المعلومات. يرد بالوثيقة ((E / CN.4 / 2000/63))
ان المادة 19 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية / 1966 وضعت الاطار القانوني للحق في حرية الرأي والتعبير والتي تمثل التزاما قانونيا عالي المستوى بالنسبة للدول الأطراف في العهد ونصت هذه المادة على:
((المادة 19
1. لكل إنسان حق في اعتناق آراء دون مضايقة.
2. لكل إنسان حق في حرية التعبير. ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود، سواء على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى يختارها.
3. تستتبع ممارسة الحقوق المنصوص عليها في الفقرة 2 من هذه المادة واجبات ومسئوليات خاصة. وعلى ذلك يجوز إخضاعها لبعض القيود ولكن شريطة أن تكون محددة بنص القانون وأن تكون ضرورية:
(أ) لاحترام حقوق الآخرين أو سمعتهم،
(ب) لحماية الأمن القومي أو النظام العام أو الصحة العامة أو الآداب العامة.))
يصنف الحق في حرية الراي والتعبير كجزء من الحقوق المدنية والسياسية التي غالبا ما ينظر لها كونها حقوق سلبية وعلى الحكومات عدم التدخل فيها ولكنها ككل حقوق الانسان مطلوب حمايتها ولأنها من الحريات مطلوب تقنينها من اجل ان لايتم التجاوز عليها من قبل الحكومات ومن قبل الأشخاص الآخرين.
وادناه بعض الملاحظات التي ابدتها اللجنة المعنية بحقوق الانسان المسؤولة عن متابعة تنفيذ العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية في تعليقها العام 34 تقدم فهما متعدد الابعاد لهذا الحق في أروقة المنظومة الدولية لحماية حقوق الانسان:
-;- حرية الرأي وحرية التعبير شرطان لا غنى عنهما لتحقيق النمو الكامل للفرد، وهما عنصران أساسيان من عناصر أي مجتمع. ويشكلان حجر الزاوية لكل مجتمع تسوده الحرية والديمقراطية. وترتبط حرية الرأي ارتباطاً وثيقاً باعتبار أن حرية التعبير تتيح الأداة لتبادل الآراء وتطويرها.
-;- وحرية التعبير شرط ضروري لإرساء مبادئ الشفافية والمساءلة التي تمثل بدورها عاملاً أساسياً لتعزيز حقوق الإنسان وحمايتها.
-;- ...تشكل حرية الرأي وحرية التعبير القاعدة الأساسية التي يستند إليها التمتع الكامل بطائفة كبيرة من حقوق الإنسان الأخرى. وعلى سبيل المثال، تمثل حرية التعبير جزءاً لا يتجزأ من التمتع بالحق في حرية التجمع وتكوين الجمعيات وممارسة الحق في التصويت.
-;- .. التقيد باحترام حرية الرأي وحرية التعبير ملزم لكل دولة طرف ككل. وفي وسع جميع فروع الدولة (التنفيذي والتشريعي والقضائي)، وغيرها من السلطات العامة أو الحكومية، أياً كان مستواها، وطنياً أو إقليمياً أو محلياً، أن تتحمل مسؤولية الدولة الطرف. ويمكن أيضاً أن تتحمل الدولة الطرف هذه المسؤولية في ظل بعض الظروف التي تتعلق بأعمال الكيانات شبه الحكومية. ويتطلب هذا الالتزام أيضاً من الدول الأطراف أن تضمن حماية الأشخاص من أية أعمال يقوم بها أفراد بصفتهم الشخصية أو أي كيانات خاصة وتؤدي إلى إعاقة التمتع بحرية الرأي وحرية التعبير بقدر ما تكون هذه الحقوق الواردة في العهد قابلة للتطبيق بين الخواص من الأفراد أو الكيانات.
حرية الرأي
- تقتضي الفقرة 1 من المادة 19 حماية حق الفرد في اعتناق آراء دون مضايقة. وهذا حق لا يجيز العهد إخضاعه لاستثناء أو تقييد. وتمتد حرية الرأي لتشمل حق الفرد في تغيير رأيه في أي وقت ولأي سبب يختاره بملء حريته. ولا يجوز النيل من أي حق من حقوق الفرد المنصوص عليها في العهد على أساس آرائه الفعلية أو المتصورة أو المفترضة. وتخضع جميع أشكال التعبير عن الرأي للحماية، بما في ذلك الآراء التي لها طابع سياسي أو علمي أو تاريخي أو أخلاقي أو ديني. ويتنافى تجريم اعتناق أي رأي مع الفقرة 1. وتشكل مضايقة شخص بسبب الآراء التي يعتنقها أو تخويفه أو وصمه، بما في ذلك توقيفه أو احتجازه أو محاكمته أو سجنه، انتهاكاً للفقرة 1 من المادة 19.
- ويُحظّر بذل أي جهد في أي شكل للإكراه على اعتناق رأي أو عدم اعتناقه وتشمل حرية الفرد في التعبير عن رأيه بالضرورة حريته في عدم التعبير عن رأيه.
حرية التعبير
- تقتضي الفقرة 2 أن تضمن الدول الأطراف الحق في حرية التعبير، بما في ذلك الحق في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود. ويشمل هذا الحق التعبير عن المعلومات التي تشمل أي شكل من أشكال الأفكار والآراء التي يمكن نقلها إلى الآخرين أو استلام تلك المعلومات، رهناً بأحكام الفقرة 3 من المادة 19 وأحكام المادة 20. كما يشمل الحق الخطاب السياسي والتعليقات الذاتية والتعليق على الشؤون العامة واستطلاع الرأي ومناقشة حقوق الإنسان والصحافة والتعبير الثقافي والفني والتدريس والخطاب الديني. ويمكن أن يشمل هذا الحق أيضاً الإعلان التجاري. بل إن نطاق الفقرة 2 يغطي التعبير عن رأي قد يعتبر مهينا للغاية، على الرغم من أن هذا الشكل من أشكال التعبير قد يخضع للتقييد وفقاً لأحكام الفقرة 3 من المادة 19 وأحكام المادة 20.
- تنص الفقرة 2 على حماية جميع أشكال التعبير ووسائل نشرها. وتشمل هذه الأشكال اللغة المنطوقة والمكتوبة ولغة الإشارة والتعبير بلغة غير لفظية، مثل الصور والقطع الفنية. وتشمل وسائل التعبير الكتب والصحف والمنشورات والملصقات واللافتات والملابس والوثائق القانونية، وتشمل كذلك جميع الأشكال السمعية والبصرية فضلاً عن طرائق التعبير الإلكترونية والشبكية.(2)
يحتوي الحق في حرية الراي والتعبير على ثلاثة عناصر او محاور الأول يتعلق بحق الانسان في الحصول على المعلومات وهو حق مقيد كما سنرى والحق في اعتناق الآراء والأفكار وهو حق مطلق غير قابل للتقييد والعنصر الثالث يتمثل بالحق في نشر ما يعتقد واذاعته باي وسيلة وهو حق مقيد أيضا. ان حرية التعبير عنصرا أساسيا في كرامة وحياة كل انسان ومن خلالها يستطيع ان يعبر عما يحس به من فرح او وجع ومن خلالها نستطيع ان نحيا مع الآخرين من خلال تبادل الأفكار والمعتقدات والأفكار ومن خلالها نستطيع ان نحس بالأمن وبالأمل معا.
1. مبادئ كامدن حول حرية التعبير والمساواة (3)
حضرت منظمة المادة 19 هذه المبادئ استنادا الى مناقشات قامت بها مجموعة من مسؤولي رفيعي المستوى في الأمم المتحدة وخبراء من المجتمع المدني واكاديميين متخصصين في القانون الدولي لحقوق الانسان وهي في هذا الاطار تمثل إحدى الإسهامات التشاركية للمنظمة الأممية من خلال خبرائها إضافة الى أكاديميين ومتخصصين في حقوق الإنسان ومنظمات غير حكومية .. وتمحورت النقاشات التي جرت من خلال اجتماعات عقدت في لندن في 11 كانون الأول/ديسمبر 2008 وفي 23 و 24 شباط/فبراير 2009 حول حقيقة أساسية تتمثل بأن الحق في حرية التعبير والمساواة هي من الحقوق الجوهرية والأساسية مكملة لبعضها البعض كونها تلعب دورا حيويا في حماية كرامة الإنسان وتضمن الديمقراطية كونها الحاضنة الوحيدة والممكنة لممارسات حقوق الانسان ولتعزيز السلم والأمن في الدولة. كان الدافع الأساسي لتطوير هذه المبادئ كما تقول (منظمة المادة 19) الرغبة في تشجيع المزيد من التوافق في الإراء على الصعيد العالمي ما بين احترام حرية التعبير وتعزيز المساواة والتي تراها المنظمة بانها أساسية ومكملة لبعضها وهي ضرورية لوضع نظام عالمي يحمي حقوق الإنسانيون المفيد ان ندرج هنا جزء من المقدمة التي وضعتها منظمة المادة 19 في معرض عرض هذه المبادئ
((ان هذه المبادئ مبينة على فكرة ان كلا من حرية التعبير والمساواة هما حقان جوهريان وان تحقيقهما هو امر أساسي لحماية حقوق الانسان والتمتع بها كما ان هذين الحقين متكاملان ويدعم كل منهما الآخر فلا يمكن تحقيق أي من من حرية التعبير او المساواة إلا عندما تتخذ إجراءات منسقة لتعزيزهما معا.
ان التعددية والتنوع هما سمتان مميزتان لحرية التعبير ان تحقيق حق حرية التعبير يسمح بوجود نقاش حي متعدد الأوجه لأمور تهم المصلحة العامة مما يؤدي الى تبيان مختلف وجهات النظر . تنشأ عدم المساواة عند اقصاء بعض الأصوات وتقويضها وان حق كل فرد في ان يسمع ويتكلم ويشارك في الحياة السياسية والفنية والاجتماعية هو جزء لا يتجزأ من تحقيق المساواة والتمتع بها. عندما تحرم الشعوب من المشاركة في الحياة العامة والتعبير تصبح قضاياهم وخبراتهم واهتماماتهم غير مرئية ويصبحون أكثر عرضة للتعصب الأعمى والانحياز والتهميش.
لقد فسرت حقوق حرية التعبير والمساواة في معظم الحيان على انها متعارضة الواحدة للأخرى او انها في تضارب مباشر، مع تركيز الانتباه حول احتمال وجود توتر بين هذه الحقوق. تؤكد المبادئ على العلاقة الإيجابية بين حرية التعبير والمساواة وتحدد مساهمة هذين المبدأين المكملة والجوهرية في حماية وضمان كرامة الانسان وانهما يشكلان معا أساسا لحقوق الانسان الشاملة وغير القابلة للتجزئة وإذا ما احترمت ودعمت فهي تستطيع ان تقوي احترام حقوق الانسان وضمانها للجميع..الخ)).
تم تقسيم هذه المبادئ الى أربعة محاور أساسية وكل محور منها يتضمن مجموعة من المبادئ وهذه المحاور هي:
‌أ. الحماية القانونية للمساواة وحرية التعبير ويتضمن هذا المحور المبادئ التالية
1. التصديق وادماج قانون حقوق الانسان
2. الإطار القانوني لحماية حق حرية التعبير.
3. الاطار القانوني لحماية حق المساواة
4. اتاحة سبل الانتصاف.
‌ب. حق الانسان في التعبير وفي إيصال صوته ويتضمن هذا المحور المبادئ التالية
1. إطار السياسة العامة للتعددية والمساواة.
2. دور وسائل الإعلام الجماهيرية.
3. حق التصحيح والرد.
‌ج. تعزيز التفاهم ما بين الثقافات ويتضمن هذا المحور المبادئ التالية:
1. مسؤوليات الدولة.
2. مسؤوليات وسائل الإعلام.
3. جهات فاعلة أخرى.
‌د. حرية التعبير والخطابات المؤذية ويتضمن هذا المحور المبادئ التالية:
1. القيود.
2. التحريض على الكراهية.

ان مبادئ كامدن تمثل أداة استرشادية مهمة لصانعي القرار من مشرعين او مسؤولين حكوميين في التعامل مع قضايا حرية الراي والتعبير سواء عند وضع الإطار التشريعي المناسب لممارسة هذا الحق او في مجال وضع السياسة الحكومية الملائمة والمتوائمة مع المعايير الدولية لحقوق الانسان بما فيها متطلبات تنفيذ العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية. يمكن الاطلاع على هذه المبادئ في الرابط: https://www.article19.org/data/files/medialibrary/1214/Camden-Principles-ARABIC-web.pdf


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1. كان سقراط يجلس بين تلاميذه وكانوا يتبادلون الكلام فيما بينهم يأخذون ويردون على سقراط وهو يصحح ويقيم ويعلم، يخوضون فى موضوعات شتى مختلفة ومتنوعة بعدد تشعب الآراء واختلاف طرق الدنيا من حولهم، لكن فى هذه الدائرة التى يتعالى منها الكلام كأنها رحى حرب وتتطاير الأفكار بين الأستاذ والتلاميذ.. وجاء أحدهم وهو يتبختر فى مشيه، يزهو بنفسه، وسيماً بشكله، فنظر إليه سقراط مطولاً، ثم قال جملته الشهيرة التى أصبحت مثلاً: تكلم حتى أراك
http://www.youm7.com/story/2014/11/14/سقراط-تكلم-حتى-آراك-أهمية-الكلمة-وقوتها/1951113#
2. ((اللجنة المعنية بحقوق الإنسان / الدورة الثانية بعد المائة - جنيف، 11-29 تموز/يوليه 2011 التعليق العام رقم 34 الوثيقة CCPR/C/GC/34
3. https://www.article19.org/data/files/medialibrary/1214/Camden-Principles-ARABIC-web.pdf








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. شبح المجاعة يخيم على 282 مليون شخص وغزة في الصدارة.. تقرير ل


.. مندوب الصين بالأمم المتحدة: نحث إسرائيل على فتح جميع المعابر




.. مقررة الأمم المتحدة تحذر من تهديد السياسات الإسرائيلية لوجود


.. تعرف إلى أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023




.. طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة