الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لماذا ينصب علينا الملك الليوطي الجلاوي محمد السادس المختلس فقط من لا يترك قمرنا يكتمل وشمسنا تشرق؟

محمد محمد فكاك

2016 / 4 / 11
مواضيع وابحاث سياسية


جماعة عين قيشر - خريبكة – الكمونة - الجمهورية في 10.04.2016
" ممارسات احتلالية انهاكيةعنصرية لما يسمى برئيس جماعة عين قيشر المشوري المصطفى ضد موظفات وموظفي الجماعة تنذر بكوارث عظمى وخاصة الموظف التقني احبالة عبد الرحيم"
نشي غيفارا ابن الزهراء الزهراء ابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر محمد محمد فكاك.
ما كنا نعتقد أن مثل هذا المسمى المشوري المصطفى وبهذه الأوصاف الدنيئة الرذيلة الخسيسة يستحق أو يكون جديرا بأن يكون رئيس جماعة عين قيشر ، الواحة السياحية الساحرة الجميلة، وهذا ما يجعل كل الساكنة وكل زائرات وزوار القرية يعاملونه بالازدراء والتحقير وعدم ألاحترام لأنه شخص غريب الأطوار ومتقلب المزاج والأهواء وقليل العقل والتبصر والرزانة والموضوعية والسمو والتعالي والأخلاق الرفيعة العظيمة والقيم الإنسانية الأساسية التي ينبغي أن تتوفر في كل رئيس كما يجب أن تكون.
لهذا ومن خلال مشاركتى البسيطةعلالي حفيظة وبعض النساء المقربات من احبالة عبد الرحيم في الاعتصام المفتوح ليلا ونهارا احتجا وإدانة واستنكارا لقرار المشوري المصطفى بحرمان السيد أحبالة عبد الرحيم من حقه في التوصل براتبه الشهري وإدماجه واستقراره وترسيمه بالقرية بعد أن مارس فيها ما يزيد على سبعة سنوات ضد السياسة القمعية التي يمارسها هذا "البرهوش الحزبي " والذي شكلت ممارساته اللأخلاقية اللاقانونية اللادستورية اللإنسانية صدمة قوية للناخب الذي صوت من غير رضاه بل كرها وإكراها لصالح ما يسمى بالرئيس المشوري المصطفى، كما شكلت سياساته القمعية أعنف صدمة للقطاعات الواسعة من القرى المجاورة والتي تتميز عربدة ورعونة وغلظة وخشونة وبربرية وهمجية ووحشية .
لهذا ساهمت في الاعتصام المفتوح إلى الآن ضد سياسة ما يسمى برئيس جماعة عين قيشر المشوري المصطفى بمناسبة " ما يسمى بالموسم الربيعي لقرية عين قيشر" ومطالبة الجهات المعنية التدخل العاجل لإنقاذ هذا الرجل من خطر الموت جوعا وقهرا وشططا وتعسفا وظلما وجورا وتعاليا وعجرفة وزيفا وزورا وغرورا ووهما ذاتيا، وتظاهره بحب الخير للساكنة والموظفات والموظفين لفظا واختراعا واختلاقا وصورة وشكلا، لكنه يمارس بالفعل عكس ما يدعيه وما يزعمه.
فهل هي جماعة قروية وطنية مغربية عمومية، أم هي شركة تجارية في ملكية المسمى المشوري المصطفى؟
هكذا تحولت جماعة عين قيشر – خريبكة والمواطنات والمواطنون إلى بازار وزبونة ومستوطنة وشركة للمسمى المشوري المصطفى من خلال عمليات التفقير والقمع والقهر والتجهيل والظلم والتمييز العنصري وتبذير المال العام متبعا ضد الساكنة وموظفات وموظفي الجماعة كافو وسائل الضغط والتهديد و السب والقذف والطرد والتوقيف والتشريد وحرمان القرية من الخدمات الأساسية والحقوق الرئيسية مثل المدارس والإعداديات والثانويات والمعامل والمصانع والمستشفيات والماء والدواء والكهرباء وشق الطرق والتلاعب في التراخيص والترحيل والإخلاء والوقوف حجرة عثرة أمام تطوير وتخطيط القرية، بل وتجاهل وإهانة واحتقار حتى وجود الساكنة والموظفات والموظفين مخالفا بذلك أبسط القيم والمعايير الأخلاقية والإنسانية و الإعلان العالمي لحقوق الإنسان و المواثيق الدولية التي تحرم أي شكل من أشكال التمييز العنصري والعرقي والديني والمذهبي والجنسي والطبقي ضد المرأة.
وزيادة في تعقيد المشاكل، فقد تبنى هذا المفروض العنصري الفاشي الاستبدادي الديكتاتوري سياسة خلق العراقيل بجميع أشكال الدناءة والحسو والسفالة أم الموظف البسيط السيد احبالة عبد الرحيم ليجعله يعيش وضعية مأساوية فجائعية إجرامية مزرية من حرمانه من رزقه وخبز أسرته والإجحاف والشطط في حقه وتوقيف الراتب الشهري عنه بهدف خنقه وإبعاده من الجماعة نهائيا.
إلا أنه فوجئء هو وزبانيته من حزب الحركة الشعبية المشارك في " حكومة عصابات الإخوانجية الاسلامنجية الارهابية الظلامية ، وبالرغم من الدعم اللامشروط للسلطات واللوبيات والضغط المكثف من خلال استصدار قرارات وأوامر التوقيف والتنكر لحقوق الساكنة والموظفات والموظفين، وحرمانهم من رواتبهم الشهرية وحرمان الساكنة من الخدمات الأساسية والعيش في ظروف لا إنسانية يتعذر وصفها،يصر هؤلاء الموظفات والموظفون وفي مقدمتهم احبالة عبد الرحيم، وفي إطار المنظمات النقابية: الكونفدرالية الديمقراطية للشغل والاتحاد المغربي للشغل على مواصلة الاعتصام والمفتوح والنضال والكفاح والمقاومة من اجل استرجاع حقوقهم والاستمرار في الدفاع عن مطالبهم العادلة والمشروعة من أجل العيش الكريم والكرامة الإنسانية والحرية والحقوق الثابتة التي لا يمكن المساومة عليها .
إذن ، فقد استغل المسمى المشوري المصطفى الوضع الراهن، وتحكم أحزاب وكلاب وعصابات ومافيات المشكلة لما يسمى بمحكومة ابن كيران ، وخصوصا وزراء الحركة مثل الوزير حداد ، ومبديع اللذان يشجعان هذا الطفل الذي لا يزال في المهد صبيا رضيعا والذي بحكم ذلك يحكم على قرية عين قيشر الجميلة بمجملها بعدم التطور البتة، وإعطاء شرعية لتسلطه واستبداده، فلا تتمتع قرية عين قيشر المنسية المهملة الموؤودة وتغييب للعدالة والمساواة رغم إمكانياتها الكبرى بالبنية التحتية وتوفير الخدمات و مشروع الحاجيات الضرورية الأساسة من خلال الإطار الديمقراطي المجاليسي العقلاني الشعبي التخطيطي العلمي.
ما كنا نتصور أبدا أو نتوقع أن أمرا غريبا كهذا يمكن أن يصدرمن رئيس جماعة عين قيشر حتى يستاء له كل الساكنة والموظفات والموظفون ونشطاء التيارات السياسية والنقابية.
وهنا يجب أن أذكر المتسائلين والمستغربين من تصرفات ما يسمى برئيس جماعة عين قيشر حيث من الضروري أن نتذكر طبيعة وجوهر وحقيقة ماهية النظام الليوطي الجلاوي القائم، ان المسمى المشوري المصطفى هو أداة مسخرة ونتاج مشروع استعماري كولونيالي اقتلاعي استبدادي ديكتاتوري احتلالي استيطاني أوتوقراطي لاهوتاني لاوطني لا ديمقراطي لاشعبي لا إنساني . وطبيعة هذا الرئيس البربرية الهمجية الدموية البوليسية الاستخباراتية الاستعلاماتية الإرهابي الظلامي و يفتقر للبعد التاريخي الجماهيري الشعبي الصراعي التناقضي المتعاكس مع الساكنة الشعبية.
إنه للأسف نرى كثيرا من الأشخاص ممن يعلن و يثبت ولاءه وبيعته وطاعته وبقاءه ضمن " الإإجماع وجماعة وبقر علال" ويبدون استعدادهم لابتلاع تبربرات يائسة مهازلية وسخيفة تعفنت وتجوزت وتآكلت وبال عليها الزمان. كل تلك التبريرات الخاوية لشرعنة ما يقوم به من سياسات انحطاطية انهيارية لمجرم الحرب المسمى رئيس جماعة عين قيشر التي أصبحت على حافة الهاوية وانتظار الكارثة والمصير المجهول والإعصار والزلزال، إنه المصيبة التي لا جدال فيها.
والسؤال الرئيسي الموضوعي هو : هو لماذا ومن شجع هذا الرئيس الصبي الهذياني المولع بإلحاق الأذى بالناس وتوقيف الراتب الشهري لجيع موظفات وموظفي الجماعة خرقا سافرا وانتهاكا فاضحا لألف باء للديمقراطية وللدستور المزور الممنوح، وأين هي الشرعية التي اعتمدها الرئيس – الصبي – الطفل بتوقفيف الرواتب الشهرية وطرد احبالة عبد الرحيم من جماعة عين قيشر وجميع ممارساته ذات الرعونة الحيوانية البربرية الفاشي النازية وذرائعه الكاذبة الباطلة والتي يخوض السيد المشوري المصطفى بموجبه ووجهه حربه الضارية ضد الساكنة المسالمة للتخلص مما تبقى من معارضيه وخصومه الذين ما انفكوا يعرضون سياساته المغرضة والمدمرة، خصوصا عندما يحظى وبمباركة ومساعدة ودعم كل اللصوص والسارقين والذين أدوا بسياساتهم الاقتصادية الاجتماعية الثقافية إلى تدهور إرهابي مرعب في الانتاج وانخفاض مأساوي لمستوى معيشة؟
لو كان المشوري المصطفى قد حظي بالفوز بناء على انتخابات حرة وشفافة ونزيهةما استطاع بناء ديكتاتورية مطلقة، وجعل كل الموارد المالية ووسائل الإعلام تحت سيطرته مما مكنه من الفوز بناء على انتخابات متميزة بأساليب الغش والتزوير والعمليات البوليسية القمعية.
إذن فالإطاحة وإسقاط هذا المغفل المستهتر المستهزئ المحتقر بمصالح الساكنة والذي بلغ به الظلم والشطط وغريزة الفساد والاستبداد حدا الحماقة والبلادة والغباوة والعمى والروح المهيضة والارتداد اللعينة والتردي اللامحدود، هي الآن من مهام كل النشطاء الديمقراطيين السياسيين الشرفاء النزهاء.
النهج الجمهوري البروليتاري الديمقراطي القاعدي التحرري التقدمي الطليعي الاشتراكي العلمي الأممي الأمامي الماركسي اللينيني الشيوعي البلشفي السوفياتي الثوري المستقل.
تشي غيفارا ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. 9 شهداء بينهم 4 أطفال في قصف إسرائيلي على منزل في حي التنور


.. الدفاع المدني اللبناني: استشهاد 4 وإصابة 2 في غارة إسرائيلية




.. عائلات المحتجزين في الشوارع تمنع الوزراء من الوصول إلى اجتما


.. مدير المخابرات الأمريكية يتوجه إلى الدوحة وهنية يؤكد حرص الم




.. ليفربول يستعيد انتصاراته بفوز عريض على توتنهام