الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الأول من أيار/6

عبد الرضا حمد جاسم

2016 / 5 / 8
الحركة العمالية والنقابية


ترك الاستاذ عبد المطلب العلمي تعليق رقم 4 على (الأول من أيار/4) الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=515279
(ما يمكن استنتاجه من ما ورد اعلاه ان الراسمالي اصبح يشتري قوه عمل العامل بمبلغ اكبر مما كان يدفعه سابقا. و بغض النظر عن الطريقه الملتويه في الدفع،شيكات الطعام و جزء من الارباح او الرحلات السياحيه الخ،فكلها اشكال للاستغلال بدلا من الدفع المباشر للنقود.اما التامينات الصحيه و البطاله الخ،فلم تاتي من فراغ بل نتيجه للنضال العمالي سواء في البلد المعني او في بلاد اخرى.
السؤال هنا،هل هذه المدفوعات المباشره و غير المباشره تستهلك كامل فائض القيمه ام تبقى للراسمالي الجزء الاكبر منها؟و باي حق؟.)انتهى
ردي على تعليق الاستاذ عبد المطلب العلمي كما نشرنته في حينه:
(تحية و اعتزاز و احترام و تقدير
نعم يبقى للرأسمالي الشيء الاكبر...لكنه هنا قلق و خائف لأنه لا يعرف ما يدور في خلد العامل الذي تابعه منذ ان كان يستأجر سكن الى ان وجده في عزبة طويلة عريضة.
ليس هناك طرق ملتوية لأنها ليست مكارم انما استحقاق...فكما تعرف أن صاحب المال اكثر قلقاً من العاملين و هو في خوف تام و دائم...لذلك هو لا يلتوي لأن تلك الالتوائات مفهومة للعامل لكنه يريد ان يحمي نفسه و عائلته و ماله و مصنعه...لذلك هو يكتفي بربح سنتيم واحد عن كل سلعه لانها تجمع لديه لتكون الملايين.
نعم تُبقي لصاحب رأسلمال الكثير...و اولها هو دعم الدولة له فكل ما يعطيه ساقط من الضريبة و كل ما يخسره ان خسر ستدفعه الدولة من خلال رفع الضرائب عنه
اليوم رأسلمال اضعف حلقة في كل هذه السلسلة و لا يريد اي مواجه مع العمال لذلك في اي لحظة يشعر بالقلق يدفع الدولة او الحكومة للتصرف
اكرر التحية لك رفيقي عبد المطلب)انتهى
ملاحظات و اسئلة و استفسارات كثيرة و ردت في تعليق الزميل عبد المطلب العلمي...
قبل البدئ في نقل اسئلة الاستاذ عبد المطلب العلمي اطرح ما افهمه اليوم عن فائض القيمة بشكل مُبَّسَط و هو :
1.أن فائض القيمة هو الذي نقل الحضارة الانسانية الى ما هي عليه اليوم فكل الانجازات العلمية في كل مناحي الحياة حتى الخدمية منها هو من ذلك الذي قال عنه ماركس (فائض القيمة)...و كل "النعيم الاجتماعي الباطني و الظاهري" الذي تعيشه المجتمعات اليوم في "الغرب" كما اتصور هو بفضل فائض القيمة.
2.اليوم لا يمكن حساب فائض القيمة فربما تكاليف انتاج السلعة بيد العامل اكبر أو أكثر من أجر العامل.
3.اليوم عدد العاملين على خدمة السلعة المُنْتَجَة أكثر من عدد العاملين في انتاجها...فهناك جيش جرار من العاملين في هذا الاتجاه من العاملين على توفير المواد الاولية و نقلها و حفضها و الاعمال الادارية و الفنية خلال عملية الانتاج و عمليات ما بعد الانتاج " نقل وخزن و تسويق وعلان...".
مثلاً حتى تنتج سيارة إذا اعتبرنا أن السيارة "سلعة" تحتاج الى انتاج آلاف القطع و كل واحدة منها سلعة و عليك ان تتصور بدء انتاج اول قطعة الى ساعة بيع السيارة و اليوم السيارة تُباع بالأقساط الشهرية التي تمتد لعدة سنوات دون فوائد....مع التذبذب الحاصل في تجارة المواد الاولية و الوقود...كيف تحسب فائض قيمة عمل عامل واحد في فريق من الاف العمال لإنتاج سيارة واحدة في وقت كانت فيه اسعار النفط ب 140 دولار للبرميل الواحد و تُباع في وقت اصبح سعر البرميل 30 دولار. و هذا ينسحب على اعار المعادن و كل المواد الداخلة في تصنيع تلك المادة.
هل يقبل العامل ان يُحتسب أجره على اسعار المواد قبل الانتاج او على اسعار بيع المُنتج؟ هل يقبل العامل أن يكون أجره الشهري مرتبط بالبورصة أي في صعود و نزول؟...أم هل لديه الاستعداد لمشاركة الرأسمالي في خطورة الخسائر و لو انه غير متسبب بها او مسؤول عنها؟؟
انها اسئلة انا لا اعرف الاجابة عليها...و لا اعرف هل ما ورد اعلاه فيه شيء من الصح او الدقة او القبول اقتصادياً...لكنها اسئلة و حالات نطرحها للنقاش و لنتعلم و نستفيد.
...............
يقول الزميل عبد المطلب التالي : (ما يمكن استنتاجه من ما ورد اعلاه ان الراسمالي اصبح يشتري قوه عمل العامل بمبلغ اكبر مما كان يدفعه سابقا.) انتهى
الجواب : نعم
و اُضيف : اليوم الرأسمالي لا يبحث عن فائض القيمة و لا يبحث عن شراء قوة عمل العامل فقط ليحقق ارباح انما يبحث عن الارباح عند المستهلك و في البورصة... لا يضع سعر السلعة على تكاليفها (مواد و اجور و خدمات و ضرائب) أنما على حركتها في السوق عليه فهو يتحرك باتجاهين الاول تقليل التكاليف بإيجاد البدائل...سواء كانت مواد اولية او طاقة او اتمته او تقليل الفقد خلال عمليات التصنيع و تحسين فترة صلاحية المنتوج ...و الاتجاه الثاني هو المنافسة في السوق و الطلب على انتاج مصنعه و العلاقة بينه و بين الوسيط و اقصد هنا الاسواق و منافذ البيع...فيُقدِم تَحَّمُلْ التالف من انتاجه من الاسواق و فترة الضمان و الانتاج العائد من الاسواق و تغيرَّ فصول السنة بحيث يجعل صاحب الاسواق لا يتحمل تكاليف كبيرة على السلعة ألا الضرورية مما يشجعه على تسويقها بسرعة و تحقيق هامش ربح قليل جداً...يضاف الى ذلك خدمات ما بعد البيع.
و يفكر ايضاً بدور الالة او التكنولوجيا التي جعلت العامل ينتج عشرات اضعاف ما كان ينتجه سابقاً بنفس الوقت و الجهد و المخاطر و المصاريف و بدقة و كفاءة اعلى...
الرأسمالي اليوم كما اتصور لا يُعير اهتمام متميز لقوة عمل العامل عضلياً (انتاجياً) انما لما تقدمه التكنولوجيا و ما يساهم به العامل ذهنياً لذلك هو يُكثِر في دورات التدريب و التطوير و يفتح معاهد و مدارس متخصصه بطريقة الانتاج او نوع المنتوج و المكائن...
كما ذكرت في ردي للأستاذ علاء الصفار فأن شركة او مجموعة روزانا لتعبئة مياه الشرب في فرنسا...في احدى معاملها او وحداتها الانتاجية تنتج اكثر من 70مليون عبوة في الساعة...يدير تلك الوحدة ثلاثة عمال فقط منهم اثنان تقنيين يعني هم المنتجين و التقنيين و المسؤولين عن كل مراحل الانتاج...سؤل َ صاحب هذه المؤسسة الرهيبة كيف تربح ... وفي ظل هذا التنافس فقال اني خفضت قيمة انتاج العبوة البلاستيكية الفارغة بكذا جزء من (السنتيم) من اليورو لذلك تجد اسعار الانتاج اقل من اسعار المنافسين ...السؤال هنا و في مثل هذه الحالة هو : اين فائض القيمة و اين شراء الرأسمالي لقوة عمل العامل...و كيف يتراكم الربح وفق فائض القيمة؟...العامل بكامل ملابس العمل يجلس خلف شاشة كبيرة يتابع الانتاج و هو يعرف ان عائلته تنام في سكن و يتناولون الغذاء (خمسة فواكهه و خضر كل يوم) و مؤمنين صحياً و مضمون العمل و التقاعد...أين شراء قوة العمل هنا.؟
ان الرأسمالي لا يلف و لا يراوغ في تقديم بعض الامتيازات...بل هو راغب بذلك حتى يتم تنزيل كل تلك المصاريف من مبالغ الضريبة...فهو يقدمها للعامل ليكسب وده بدل ان يقدمها للدولة التي تقدمها ربما للعامل و لن يعرف العامل ان ذلك من الرأسمالي. و يعمل بإتجاه أخر حول زيادة الانتاج بنفس عدد العاملين في الانتاج و الخدمات على الانتاج و ذلك باستخدام "اموال فائض القيمة" في البحث و التطوير.
هناك سلع تكاليف انتاجها لا تسمح بظهور فائض قيمة كما يتم حسابه سابقاً بل ربما تكلفة انتاجها اكثر او اكبر من سعر البيع في اوقات معينة سواء تغير المواسم او تعطل المكائن او اضراب العاملين او انخفاض الطلب...اليوم الارباح لا تُقاس على سعر المفرد من الانتاج كما كان عند ظهور فائض القيمة..."انتج عدد من قطع الملابس الصوفية و بسعر ثابت للصوف و بخدمات معروفة بسيطة و اضاف عليه مبلغ معين كأرباح ...أو أنتح عدد من الاحذية الخشبية او السكاكين او الاواني المنزلية الى اخره...كما كان على عهد ماركس"...اليوم الكثير من السلع تُنتج لتُخزن و تستعمل بعد فترة قد تصل الى سنه و حتى أكثر حيث يتم ادخالها في تصنيع مكائن مختلفة في ظروف تختلف عن ظروف انتاج السلعة الاولى سواء بأسعار الطاقة او تكاليف الخزن او المنافسة الكبيرة في السوق...اليوم الماكنة تُباع بالتقسيط بدون فوائد...اليوم المواد الاولية الداخلة في تصنيع الماكنة مختلفة المنشأ و بأسعار مختلفة...اليوم هناك سلع تُنتج من مواد مُعادة...من (الريسكلاج...او السكراب...) و لكنها تُباع على انها من مواد اولية بسعر المواد الخام...مثال للتوضيح فأن سعر طن الحديد الجاهز للتصنيع اغلى من سعر طن الحديد المعاد لكنه ينتج نفس السلعة و تباع بأسعار تنافسية....اليوم المنافسة شديدة بين المنتجين لنفس السلعة ...اليوم جزء مهم من الارباح يأتي من الاعلان على أغلفة تلك السلعة و زيادة الطلب عليها...كان في وقت ماركس لا طلب على السلع و لا بورصة و لا اعلان لذلك كان يحسب ارباح صاحب العمل على انه من فائض القيمة لأنه لا شيء امامه غير ذلك و الا من اين يأتي الربح...اليوم التَّرَّبح (الارباح) فن و ليس بيع و شراء كما في السابق.
اليوم الارباح تتراكم من لا فائض قيمة و لا حتى قيمة...اليوم الارباح تراكمها الخدمات و ليس القيمة الفعلية للسلعة لذلك تجد ان الاسعار غير ثابته و ان هناك مواسم تنزيلات و هناك خصومات و ان هناك بيع بالجملة و هناك بيع بكميات كبيرة...فلا احد يفكر بقيمة السلعة.
يسأل الزميل الاستاذ عبد المطلب العلمي: (السؤال هنا،هل هذه المدفوعات المباشره و غير المباشره تستهلك كامل فائض القيمه ام تبقى للراسمالي الجزء الاكبر منها؟)انتهى
الجواب: قلتُ أعلاه رأي عن فائض القيمة و اقول الان كما اتصور و ربما اكون على خطأ...هو ان فائض القيمة اصبح اليوم من الاثار التي تحتاج الى ان يدرسها علماء الاثار للإشارة اليها لا للاستفادة منها
ان ماركس خلق او استنتج او تلقف موضوع فائض القيمة عندما كان هناك فائض...ماركس لم يعمل و لم يدخل معمل و لم يتعامل مع معمل او عامل...انما استشف شيء سبق به غيره بالتسمية و الا ففائض القيمة معروف منذ الانسان الاول .عندما كان عامل الغزل يكدح و يتعب لإنتاج قطعة واحد يبيعها صاحب المعمل...و لاحظ ماركس ان صاحب المعمل سرعان ما تظهر عليه علامات الغنى و الرفاهية فعرف ان هناك فرق بين انتاج السلعة و بيعها يستغله صاحب المعمل او المصنع ليربح على حساب جهد العمال و نسي ماركس ان صاحب المعمل هو صاحب الفكرة و هو صاحب المال الذي دخل في للإنتاج و هو صاحب الاجور التي قدمها للعمال قبل ان يبيع انتاجهم...و لو فشل المعمل و العمل و توقف لما خسر احد إلا صاحب المصنع.
ثم يطرح الأستاذ عبد المطلب العلمي سؤال مهم و حاد و دقيق قائلاً : بأي حق؟؟؟ حيث قال : [السؤال هنا،هل هذه المدفوعات المباشره و غير المباشره تستهلك كامل فائض القيمه ام تبقى للراسمالي الجزء الاكبر منها؟و باي حق؟.] انتهى
سوال كبير ...بأي حق؟ يمكن أن ينسحب على كل مناحي الحياة... بأي حق حصل قائد الجيش على أمتيازاته؟ و بأي حق حصل السكرتير العام للحزب على امتيازاته؟ و بأي حق تُخصص طائرة خاصة للرئيس؟ و بأي حق يحق للقائد ان يوقع على عقوبة الاعدام؟ و بأي حق يُمنح القائد الصلاحيات المالية و الادارية؟ و بأي حق يُعزف النشيد الوطني للرؤساء؟ و بأي حق يكون هناك طباخ خاص للرئيس؟ و بأي حق؟؟؟؟
انها اسئلة اتمنى ان يشارك في الاجابة عليها من يجد ان له رأي فيها.
................
اكرر التحية للاستاذ عبد المطلب العلمي و اقول أن فيما ورد اعلاه ربما الكثير من الخطأ الذي ينتظر التصويب.
....................
مواضيع نشرتها قريبة من موضعنا هذا :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=320718
من حجايات كَبل/فائض القيمة
............................................................................................
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=305317
الأبداع/الى الزميل حميد كشكولي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - نحن نعرف حقيقة واحدة حول سرقة فائض القيمو
علاء الصفار ( 2016 / 5 / 8 - 15:02 )
تحياتي السيد عبد الرضا جاسم
تتحدث شرحاً حول الحديد والسكراب,نحن نعرف ان ساعات العمل تولد فائض قيمة,وان الدولة للعلم هي دولة مؤسسات الراسمالي, وسواء الدولة ام الرأسمالي يرمي العظمة للعامل فهو سيان.كما يتناسى بعض متطفل يربط الذئب عند الحمل ويحل المشاكل العرب ب5 دقيقة,ليقول نهب الشعوب حدث في الماضي,أنا اقول أن الجهدالمضني حد المرض حالة موجودة في المجتمع الرأسمالي(يعني ابو يحترك)انت تعرض الامور لتتوقى أمر استغلال الرأسمالي (فقد قالها الامام علي قبل 1000 عام ما جاع فقير إلا وغنى رأسمالي) مفهوم الجوع اليوم يا عزيزي هو ليس ان تأكل باكلة بالدهن ههه! ان امر الجوع هو الحقد الطبقي الذي يحسه العامل,كما طرحه ماركس أن بقاء وسائل الانتاج بيد الرأسمالي هو جريمة تتم على حساب العمال لذلك الراسمالي هو من يحدد( نقد ساعة العمل)بكلمة أخرى كم سيسرق من فائض القيم, لذا يعرف الراسمالي كيف يخدع العمال بأن يذهب للعمل بالموتسيكل والخوذة(يعني من بينا صدام حسين)!لكن نحن لسنا اغبياء بان الراسمالي يتحمم في حوض الحليب وينام في منتجاعات كليفونيا ومغدشقر, العامل يذهب سيحة أسبوعين لتركيا,بعدها يأكل فلافل لشحة السيولةههه!ن


2 - خرافة فائض القيمة
يعقوب ابراهامي ( 2016 / 5 / 8 - 17:07 )
إلى الزميل عبد الرضا حمد جاسم
أعجبني قولك: أن فائض القيمة هو الذي نقل الحضارة الانسانية الى ما هي عليه اليوم فكل الانجازات العلمية في كل مناحي الحياة حتى الخدمية منها هو من ذلك الذي قال عنه ماركس (فائض القيمة)...و كل -النعيم الاجتماعي الباطني و الظاهري- الذي تعيشه المجتمعات اليوم في -الغرب- كما اتصور هو بفضل فائض القيمة

بيرتراند راسل كان يقول إن كارل ماركس كتب مؤلفه الشهير (راس المال) وهو يجلس في مكتبة المتحف البريطاني الذي أُقيم بفضل فائض القيمة


3 - نقاط خلافيه
عبد المطلب العلمي ( 2016 / 5 / 8 - 21:13 )
بعد التحيه
اشكرك على افراد مقال للرد على تعليقي،لكني اجد بعض النقاط التي لا اتفق معك بها.
تفضلت بالقول (اليوم لا يمكن حساب فائض القيمة فربما تكاليف انتاج السلعة بيد العامل اكبر أو أكثر من أجر العامل)اعتقد ان تغير نسبه اجره العامل الى كلفه المواد الاوليه و استهلاك المعدات لا يمكن ان يلغي طريقه حساب فائض القيمه،كذلك لم يكن في السابق ضروريا و ليس ضروريا الان ان تكون كلفه الانتاج اقل من اجر العامل ،مع ان اجر العامل هو جزء من كلفه الانتاج.
قلت ايضا(اليوم عدد العاملين على خدمة السلعة المُنْتَجَة أكثر من عدد العاملين في انتاجها)من المعروف ان كلفه الخدمات تقتطع من فائض القيمه ،كما تقتطع مصروفات اخرى كالضرائب و الفوائد البنكيه الخ،اي ان فائض القيمه الذي استحوذ عليه الراسمالي يتقاسمه مع الاخرين ،و المهم هنا ان فائض القيمه هو مصدر الثروه.و ليس العامل هو من يشترط طريقه تحديد اجره(هل يقبل العامل ان يُحتسب أجره على اسعار المواد قبل الانتاج او على اسعار بيع المُنتج) ظروف السوق و البطاله التي وجودها سبب اساسي يؤدي الى تقليل اجره العامل،و لا دخل له في طريقه تحديد ذلك الاجر.
يتبع لطفا


4 - التجريد-1
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 5 / 8 - 21:16 )
تحياتي لكَ أخي عبد الرضا
وتحية للأستاذ الكبير يعقوب
وشكراً لكَ على هذه السلسة من المقالات عن الطبقة العاملة الفرنسية

أذا كان قولك التالي: أن فائض القيمة هو الذي نقل الحضارة الانسانية ....الخ....
قد اعجب الأستاذ الكبير يعقوب ( وقد أعجبني ايضا ), فأن الذي أعجبني أكثر هو قولك:
ان فائض القيمة اصبح اليوم من الاثار التي تحتاج الى ان يدرسها علماء الاثار للإشارة اليها لا للاستفادة منها....الخ

وقبل ان يرمي علينا رجال الدين بشعوذاتهم , دعني اوضح الفكرة اكثر.

يقول ماركس في مقدمة الطبعة الالمانية الاولى من رأس المال , وبتاريخ 25-07-1867 , ما يلي, سوف اذكر النصوص باللغة الالمانية والفرنسية والعربية .

النص الالماني:
Bei der Analyse der ö-;-konomischen Formen kann auß-;-erdem weder das Mikroskop dienen noch chemische Reagentien. Die Abstraktionskraft muß-;- beide ersetzen
http://www.mlwerke.de/me/me23/me23_011.htm

يتبع لطفاً.....


5 - الريسايغلنغ
عبد المطلب العلمي ( 2016 / 5 / 8 - 21:45 )
الحديد المنتج من عمليه اعاده التصنيع يختلف عن الحديد المنتج من الخام.فحديد اعاده التصنيع هو مزيج من مختلف الانواع يمكن استخدامه في منتجات ثانويه و لا يصلح لانتاج معدات تتطلب معايير خاصه.مثلا لانتاج رقائق الحديد القابله للتشكيل بالضغط يجب ان لا يحتوي الحديد على الكروم و النيكل و يجب ان يصل الى درجه الغليان ليتشبع بالاوكسجين ،حينها يصبح لينا قابلا للتكون تحت الضغط دون ان يتشقق،اما الحديد الذي يصنع منه المسننات في الماكنات فيجب ان يحتوي على نسبه معينه من المغنيزيوم و الكروم و ان يصهر قبل الوصول الى الغليان.و هكذا دواليك .كذلك الزجاج المعاد تدويره لا يصلح لصنع كل شئ بل فقط لصنع القوارير و غيرها من المنتجات الثانويه.لهذا فان اعتبار اعاده التدوير تمثل دخلا اضافيا ممكن بتحفظ قبولها في باب تخفيض كلفه انتاج بعض المنتجات.
كنت قد اشرت الى الطرق الملتويه في الدفع و قصدت ان الراسمالي بامكانه دفع الامتيازات نقدا مما يشكل عبئا اضافيا اما الامتيازات فتعفيه من ضرائب معينه لذلك اسميتها ملتويه.
مساله البيع بالتقسيط دون فوائد هي ايضا خدعه فالفائده محتسبه في القيمه الاسميه،و عند الدفع نقدا تحصل على خصم.


6 - خرافة فائض القيمة و لا مأساة الرأسمالية
علاء الصفار ( 2016 / 5 / 8 - 22:56 )
خاص ل ابراهامي
حين يكون المرء خرافي انتحاري لا يهتم لمصير اليهو د اجمعين!فأغنياء وترف وفقراء وآلام,موضوعة استغلال عبيد الفرعون شغلت موسى حتى ظهور ماركس في عصر الرأسمالية.نحن نشهد حافات الآلام التي نوه لها ماركس,البرجوازية خطوة تقدمية في إزاحة الإقطاع,ليسبرماركس غور الرأسمالية في الهند الاقطاعية واستعمارها وتوقع بربرية الحياة بعدما تسود الرأسمالية العالم!فأن أخفق البشر في الوصل للإشتراكية ستكون حرب عولمة بجنون ودماء!نحن نعيش هذا بحذافيره,والعراق صار تجربة ماثلة تخشاه الشعوب!ببساطة أن الذي يبيع مخضر لا يسمح لأي بسطة تكون بجانه لتنافسه!فيتعاركون بالكف والاضافر! فقال لنا ماركس أن الرأسمالي من اجل مصالحه يدوس على جماجم ملايين البشر!اليوم الرأسمالية تغدق على شعوبها بالرفاهية لتوزع الموت في اقصاع الارض أي نحن السابقون وباريس واسرائيل اللاحقون!ليس شبح الذري يهددنافقط! أن أنتهاء النفط سيكون مأساة ليس للعراق فقط ستتوقف مصانع فائض القيمة الخرافية في العالم(ليسرح العمال بالجملة)! كيف ستبلط الشوارع وكيف نعمل أطارت السيارات وكيف نطير لنتغذى في باريس ونتعشى في اليونان,ليحدثناابراهامي عن الخرافة!ن


7 - الاستاذ علاء الصفار المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 5 / 9 - 09:25 )
تحية و شكر
الشكرعلى ما تفضلت به اولاَ
ثانياً انا يا عزيزي اتكلم عن مفهوم سمعنا به وقرأنا عنه ويتداوله الناس المهتمين وغيرهم من سنين طويلة على انه نتاج فكروالحقيقة ورغم اهميته فهو نتاج واقع قبل ان تتضمنه الكتب و يُبنى عليه الكثير. هو فائض القيمة وقد بينت ذلك باللهجة العراقية في الرابط المرفق تحت عنوان من حجايات كَبل
انا عن احتكاك قريب في العمل عندما كان العراق-اشتراكياً- حيث وقتها لا فائض قيمة نتيجة انتاج المصانع والمعامل حيث -يتفرهد- بين الادارة والتلف في الانتاج وتوقف المكائن و النثريات والمكاقأت الوهمية والحقيقية والثقب الكبيرهوالبطالة المقنعة.لذلك لم تنتج تلك الفترة المهمة في تاريخ العراق نموذج اوطريقة عمل يتم بالدقة والمواصفات والانضباط والتطويرليتم البناء عليه
ونتيجة الحسابات الختامية كانت كل المصانع والمعامل خسرانة والنفط وريعة يعوض تلك الخسارات
وسائل الانتاج اخترعها وطورها واشرف عليها الرأسمالي اوصاحبها ومن حقه ان يمتلكها ما دام النظام الذي يدير العالم اليوم هو ذلك النظام الذي بناه الرأسمالي
النضال ضد ذلك مشروع على ان يأتي بافضل منه وهذا ما نتمناه على ان يقدم الافضل للبشرية
تحية


8 - الاستاذ يعقوب ابراهامي المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 5 / 9 - 09:33 )
تحية و شكر
هكذا اعتقد و هكذا صار استنتاجي بعد التفكير بما اراه امامي و اقرأ عنه...
كيف طور الرأسمالي (بكل درجاته)ما يجري الان...عند وصولي هنا رافقونا في زيارة الى مركز تدريب...استغربت عندما وجدت ان هناك قسم او موقع -لأنتاج- -عمال- البناء و أخر -لركَاعي الاحذية - و ثالث لكي الملابس...و مديرة مركز اللجوء قالت امامي للمنظفة انها يجب ان تذهب لمركز التدريب في دورة لمدة ستة اشهر مدفوعة الأجر لتطوير عملها في التنظيف تذكرت حينها مركز التدريب حيث كنت اعمل و ما يجري فيه.
اعتقد ان في قولي الذي تفضلت بالاشارة اليه فيه شيء صحيح او هكذا
اكرر التحية


9 - خاص لعلاء الصفار (6): تحطيم الألواح
يعقوب ابراهامي ( 2016 / 5 / 9 - 09:39 )
موسى (وقد احتفل اليهود قبل بضعة ايام بأول ثورةٍ للعبيد في التاريخ البشري) حطم الألواح التي استلمها من الله مباشرةً. لماذا لا نجرأ على تحطيم الواحٍ كتبها إنسان (لا إله) اسمه كارل ماركس؟


10 - الاستاذ عبد المطلب العلمي المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 5 / 9 - 09:43 )
تحية و شكر
انا من يجب ان اشكرك على ما تفضلت به
الاختلاف اكيد موجود و هو علامة الصحة و الصدق
نعم هكذا هو فائض القيمة...من اين تأتي الارباح أذن ؟ فكان الجواب المنطقي هو هناك فائض بين سعر البيع و تكلفة الانتاج و هذا حتى عند ابسط الناس و في ابسط انتاج يحب المصاريف و يضيف عليها جهده و يبيع ليعيش
لكن اليوم تراكم الثروة معقد و أسألك من أين يراكم اصحاب شركات الاتصالات ثرواتهم بهذه السرعة الهائلة؟
من اين يراكم اصحاب شركات الطيران ثرواتهم؟
لا اعرف في عملية التعدين لكن اعرف ان المعادن يمكن فصلها بدرجات حرارة ذوبانها المختلفة و اعرف ان شركات السكك الحديدية تستخدم الحديد المعاد في انتاج قضبان السكة الحديد
اكرر التحية


11 - الاستاذ عبد الحسين سلمان المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 5 / 9 - 09:55 )
تحية و شكر
الشكر لك على تفضلك بالمتابعة و ابداء الرأي رغم مشاغلك
انتظر و ننتظر التالي من التوضيح بالفرنسية و العربية
اكرر التحية


12 - انك تقترب من خرافة فائض القيمة لابراهامي!
علاء الصفار ( 2016 / 5 / 9 - 12:12 )
تحياتي ثانيةً
جملة جداً هشة فيها استسلام للواقع-وسائل الانتاج اخترعها وطورها واشرف عليها الرأسمالي اوصاحبها ومن حقه ان يمتلكها ما دام النظام الذي يدير العالم اليوم هو ذلك النظام الذي بناه الرأسمالي
النضال ضد ذلك مشروع على ان يأتي بافضل منه وهذا ما نتمناه على ان يقدم الافضل للبشرية- ؟؟؟ فلنتعلم من الاحرار العرب من الحسين والحلاج وصاحب الزنج برفع الهامة وعدم الانجراف لما يفرزه الواقع من استسلام! لقد اوضحت لك سابقا ان اليوم لا توجد فرصة تحقيق الاشتراكية, ولتقول لي انك تشكك بالاشتراكية و تتفق مع الاخرين!كلا يا عزيزي انا اختلف مع الاخرين, واقول ان اختفى اليوم شبح الاشتراكية فهذا ليس معناه الاستسلام لقيم الراسمالية! لتذهب بعيداً في فلسفة الحق ولتبيح الحق للراسمالي في ان يكون صاحب الانتاج ووسائله! من قال ان الراسمالي اكتشف الفائس الحجري ليتم سوق العبيد في التاريخ! يا سيدي ان تاريخ البشرية هو الابداع والعلم وعلى يد البشر اجمعين وهناك عمل اليد والفكر, هل نسيت كل شيء, ان الشعوب و قواها العاملة هي من تنتج الطماطة والحنطة والخزنوب و البطيخ التي يتغى عليها اعظم امبراطور! العراق لم يك اشتراكي!!!ن


13 - لم يقل ماركس يوما ان الراسمالي له الحق
علاء الصفار ( 2016 / 5 / 9 - 12:57 )
في استغلال البشر بل ادان استغلال الانسان جملة و تفصيل! لا اعرف من اين تاتي بفكرة الحق في الاستغلال مادام هو يطور! لتتناسى العمال بتعاملهم مع الالة ولعشرات العقود طور العمل ولاالنتاج و للعم ان القوى المنتجة ليست العمال فقط فحتى المهندس الذي يعمل في الشركات والذي يتقاضى راتب هو من يطور الانتاج وليس المتطفل (الراسمالي)الذي كما الاقطاعي البطين من يطور الانتاج! اليوم تطرح امور غريبة وغداً ستكون تماما مع السيد ابراهامي وشلته, إذا لم تنتبه لما تقول! وهذا جداً عادي فحتى عزيز الحاج وعادل مهدي انقلبوا انقلابا! يعجبني قول للامام علي! لنبتعد عن ماركس ولا ندنسه!
لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه!
هل الحياة في باريس مترفة حد اللعنة بحيث ينسى العامل والغريب شعبه في الناصرية و حجايات كبل! لا تقل لي ان العالم تغير بعد ماركس!العالم فيه من السفا لة ما لا تزيله كل مياه البحار ولا دجلة!البشر هو من يندحر وليس مبادئ الديالكتيك وشكل الاستغلال هو الذي يتغير فحين يكون المرءعامل جائع مندحر,سيرى بعين اخرى وحين يمتلك لجوء في باريس سيتغير وحين يملك سلطة ربما سيرينا وجه ستالين.اما الحب (الفكر) ياعيني عليه ههه!ن


14 - ابراهامي حطم كسر ألعب على اعصابي
علاء الصفار ( 2016 / 5 / 9 - 13:36 )
انا اريد تحطيم القيم الراسمالية وكل الواح الصهيو نيةههه! الالواح جاءت من الله ههه من خ ر ب الله عا هجي الواح! اليوم عسل وكيمر وصنبة وعمون ههه اضرب ابراهمي! جاكم كسب جديد وارى الفرح بعينك وبالواح الانتساب الفكري الحزبي المنحوتة في باريس الراسمالية, التي تعمل دورات في التنظيف في الكبريهات! للعلم هناك دورات في الفندقة والسياحة إذ يدرس فيها كيف تستقبل البضاعة الجنسية وصيانة فروج الانتاج لبنات الهوى في مونتيكارلو في المخدع السياسي بلوح راسمالي!بلوح استعباد البشر وفق لتطور الانتاجي الراسمالي في باريس! للعلم هناك من جميع الاشكال والالوان من فتيات الهوى عربيات ويهو ديات بنجم داود على الصرة وفرنسيات يدرس فن الشهوة وعلى يد مشرفة فنية وبرعاية السي راسمالي في تطوير الد عارة في باريس, وهي مشرعنة عبر الوائح الحلال المكتوبة بفلسفة الحق في تحويل الجسد لبضاعة. مادام يجري الامر بموافقة الدولة وصاحبها الراسمالي وعلى اتفاق وبمحض ارادة العاملة في بيوت النخاسة, حيث يصرخ احد البائعة في تلك البيوت وبيده مايكرفون,هذي عربية يمانية وهذه يهو دية اشكناز وهذه من قندهار, اريد تحطيم كل هذه الدورات الفنية للراسمالية!ن


15 - الاستاذ علاء الصفار المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 5 / 9 - 15:26 )
تحية و شكر
الشكر لك لما تفضلت به من مساهمة كما في الاجزاء السابقة و قد وجدت في ت12 و ت13 الكثير من النقاط المهمة التي يجب ان نناقشها لتعم الفائدة عليه فارجو قبول اعتذاري لعدم الرد عليها هنا و سيكون الرد في موضوع خاص خلال وقت لاحق ( الايام القادمة)
لك مني التحية المتجددة و الشكر الكثير
دمتم بتمام العافية


16 - الكبت الجنسي
يعقوب ابراهامي ( 2016 / 5 / 9 - 16:48 )
من يريد أن يعرف ما هو تأثير الكبت الجنسي على الإنسان فليقرأ تعليق رقم-14 لعلاء الصفار


17 - تعليق رقم 11
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 5 / 9 - 20:34 )
الأخ عبد الرضا....تعليق رقم 11
تحية لك
لقد أرسلت تعليقاً بعنوان التجريد -2 , لكن على ما يبدوا قد أختفى في بطن حوت.


18 - العزيز ابو سامر الورد
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 5 / 9 - 21:46 )
اكرر التحية
يبدو كذلك
كنت ارغب بألاطلاع عليه و لكن
ربما خلل تقني!!!!
انا لا استلم التعليقات على بريدي الالكتروني و لا استطيع استخدام خدمة الاتصال بالكاتب و خدمة ارسال شكوى على التعليق...و هذه الامور منذ فترة طويلة جداً
دمتم بتمام العافية


19 - التجريد-2
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 5 / 9 - 22:55 )
النص الفرنسي:
lanalyse des formes économiques ne peut saider du microscope ou des réactifs fournis par la chimie-;- labstraction est la seule force qui puisse lui servir dinstrument
المصدر
https://www.marxists.org/francais/marx/works/1867/Capital-I/kmcapI-pref.htm

النص الانكليزي
In the analysis of economic forms, moreover, neither microscopes nor chemical reagents are of use. The force of abstraction must replace both

https://www.marxists.org/archive/marx/works/1867-c1/p1.htm

النص العربي
فى تحليل الأشكال الاقتصادية، لافائدة لا للميكروسكوپات ولا للمعامِلات الكيميائية. ويجب أن تحل محلهما كليهما قوة التجريد...
..........................
في النص الالماني : Die Abstraktionskraft
والفرنسي: labstraction est la seule force
والانكليزي : The force of abstraction

والعربي: قوة التجريد
يتبع لطفاً....


20 - التجريد-3
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 5 / 9 - 22:58 )
لذلك كتب نعوم تشكومسكي يقول:
Marx’s developing an abstract model of 19th century capitalism. It’s abstract and it’s changed

https://chomsky.info/20101119

أن تحليل ماركس, للطبقات, هو تحليل نظري, تجريدي, خاص باوروربا الغربية في القرن التاسع عشر.

والتجريد يعنى معاني عديدة لكن اهمها
الغير ملموس a concrete
وله مفهوم رياضي, بمعنى معادلة خطية من الدرجة الاولى فيها متغيران فقط.

واعتقد ان الاستاذ يعقوب هو من يستطيع ان يشرح معنى التجريد

مع الشكر لك أخي عبد الرضا


21 - التحريف الفكري / اما الحب ياعيني عليه
علاء الصفار ( 2016 / 5 / 10 - 00:27 )
من يريد معرفة اللبكَ ليطلع على تعليقات يعقوب ابراهامي! اما الفكر يا عيني عليه/ د العيب فيكم وبحبايبكم. اقول ان خرافة الراسمالية في نشر الترف اسوء ما يتبجح بها المندحرون والتحريفيون وعديم القيم والمبادئ, اقول واكرر الحاحا, تبقى الفلسفة الماركسية وافكار الاشتراكية شوكة بعيون الراسمالية والصهيونية العالمية وعيون حبايبكم من منهارين صها ينة وعرب قومجية وبعثية و وهابية سلفيون, انا لا افهم كيف ينحدر المنحدرون و هم يرون كل هذا الزيف والقتل للامبريالية الامريكية وقصف الناتو و جرائم داعش والقاعدة و الاخوان ادوات الدول الراسمالية. وبدون اي حرج ولا خجل تطرح اخطاء ماركس,و ظلما تلصق اخطاء ساتلين بالاشتراكية من اجل نحر وطمس افكار ماركس والبحث عن مخارج لتجميل الراسمالية ! وما هي اخطاء ماركس ياسيد ابراهامي وهل في الماركسية يوجد الكبت الجنسي ام في كتب والواح موسى توجد كل انواع الانحراف الجنسي حد الجنون من خرافة الرقص و الردح حول العجل الذهبي وخزن الفضة و نحر المرأة الحامل,و اما الفتاة العذراء فتجلب الى الحاخام الذي يشعل الشموع الخافتة في الصومعة حيث هناك يفرغ كبته الجنسي وبصحبة تاجر البندقية ههه!ن,


22 - إلى الزميل عبد الحسين سلمان (20): حول التجريد
يعقوب ابراهامي ( 2016 / 5 / 10 - 08:57 )
لا تورطني
يمكنك طبعاً (إذا شئتً) ان تنشر الرسائل المتبادلة بيننا


23 - الاستاذ عبد الحسين سلمان المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 5 / 10 - 15:22 )
اكرر التحية
شكراً على اتمام تعليق التجريد
اما الاجابة فكانت واضحة في تعليق رقم2
رغم موقفي او فهمي لما ترك راسل بشكل عام و كان لنا تعليق حول ما نُشِرَ سابقاً عنه
دمتم بتمام العافية

اخر الافلام

.. بعد إلغاء إسرائيل تصاريح عمليهم.. آلاف العمال يفقدون مصدر رز


.. ما انعكاسات البطالة في قطاع غزة؟




.. إضراب شامل في جنين حدادا على اغتيال القيادي إسلام خمايسي


.. حتى تحقيق مطالبهم كافة.. طلاب في جامعة غينت البلجيكية يواصلو




.. شركة ميكروسوفت تطلب من موظفيها العاملين في الذكاء الاصطناعي