الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الزحف في الشارع,حلق رؤوس اشباه السياسين واكلي السحت الحرام وتدمير أصنامهم

كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)

2016 / 5 / 12
مواضيع وابحاث سياسية


الزحف في الشارع عقاب من لايجيد عمله ولايصلح لمنصبه وملتصق بكرسيه ولايترك صنمه-وجهة نظر مستوردة , ويمكن تطبيقها على المسؤلين والنواب ورؤساء الكتل وجميع من يعملون بالسلطة ؟؟؟ولست اعلم رأي اسامة النجيفي ونوري جواد كامل العلي واحمد المساري ومدحت المحمود وحيدر العبادي وسليم الجبوري وظافر العاني وناهدة الديني وعلي الاديب وعلي العلاق معمم وبلا عمامة وحميد موسى ومسعود البرزاني والا الطالباني وعلي غيدان وبهاء الاعرجي وسامي الاعرجي وعمار الحكيم وعادل عبد المهدي وبيان جبر صولاغ الزبيدي وموفق الربيعي وعالية نصيف وسلمان الجميلي ولقاء وردي وكامل الزيدي وعديلة حمود ومهدي الغراوي ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
أجبرت شركة صينية عددا من موظفيها العاملين في قسم المبيعات على الزحف في الشارع كنوع من العقاب بسبب تقصيرهم في عملهم وانخفاض نسبة مبيعات الشركة ووفقا لموقع «ديلي ميل» البريطاني، شوهد نحو 12 موظف صيني وهم يحبون على أيديهم وأرجلهم على الرصيف في مدينة تشنغتشو الصينية، وبسؤالهم عن السبب أجابوا بأن إدارة الشركة ألزمتهم بالقيام بذلك لفشلهم في تحقيق نسبة مبيعات معينة طلبتها منهم الشركة ولم يصلوا إلى الهدف المرجو,وذكر ليكون يوم العقاب لموظفيها الـ12، وتعمدت أن يكون خلال عطلة العيد الوطني في الصين التي تبدأ الخميس وتستمر أسبوعاً كاملاً
ويمكن تنظر بكاء أحد الموظفين بينما يجلس بجانب الطريق تعبيرا عن حزنه للموقف المؤسف والمخجل الذي وضعته فيه الشركة أمام نفسه وزملائه في العمل وأوضح الموقع أن آلاف المستخدمين تفاعلوا مع الصور عندما رفعت على موقع «ويبو» البديل الصيني لموقع «تويتر» الأمريكي، الذين عبروا عن غضبهم وانفعالاتهم عبر الشبكة إزاء العقاب البدني التي فرضته الشركة على موظفيها الذين لا حول لهم ولا قوة، واصفين العمل بـالوحشي غير الأخلاقي
ومجرد رأي هذا الاجراء اهون من القذف في سلة الازبال واستخدم هذا الاجراء في الكثير من بلدان العالم؟؟؟وبشكل ديمقراطي متحضر ولم يصدر اي امر للشرطة بالقاء القبض على الفاعلين بل تشجيعهم!ولسوف تصبح الشوارع والازقة نظيفة نوعا ما لكثرة المعنيومع احترامنا للاشخاص الشرفاء الاوفياء ولاكن اتكر بيت شعر ينفي ذلك
لاتربط الجرباء حول صحيحة خوفا على الصحيحة ان تجرب………ومع شديد الاعتذار الى ادارة نشر الجرب والربو والسفلس والزهري في سجن حزب الدعوى مطار المثنى— ويمكن ان يعاقبون المسؤلين هناك بحرث الارض بالزحف على بطونهم ولمساحة كل مطار المثنى وبلكت تبرد دودة الامين العام ولي الدم وستالين الغركة اليهودي جواد الكرطاني العلي الطويرجاوي
عقوبة حلق رؤوس الخونة والعملاء وأكلي السحت من السياسين والمسؤولين والسراق-كل البلدان تتفنن بعقوبة اهاليها وتخزيهم على مدى الدهر واستذكر الان بمقالتي هذه عقوبة حلق الرأس للنساء العاهرات الخائنات لبلدهن ولكي تصبح عبرة لاخريات ماشيات بالطريق او يرمن المشي فيه ولا اقصد بهذه المقدمة الا طريقة لمعاقبة المسؤولين واشباه السياسين العراقين والمتسلطين من المجرمين واشباه الرجال والمخنثين والذين لم يتجاوزو الا خسة العهر والامور الموبقة, ولنجعلها عقوبة حلق الرأس بموس وسخ مثل عقولهم ونجعلهم عبرة لمن اعتبر وبدءا بالذين يدعون قادة الكتل واعضاءها وكل ذيولهم النجسة ولامناص من هذا العقاب ويعقبها الضرب بالقبقاب على هاي الرؤس العفنة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!
تكملة لموضوع مقالتنا السابقة(((الزحف في الشارع عقاب من لايجيد عمله ولايصلح لمنصبه وملتصق بكرسيه ولايترك صنمه)))ونتيجة لظروف البعض القاهرة ولو لم يعترف للان بالجرم المشهود بالسرقة والعهر والدجل والعمالة للاجنبي وأستباحة نكاح الجهاد الذي يجري على بنات جلدته او نسيان ماجرى لحرائر اليزيديات في جبل سنجار والاكتفاء بالعويل والبكاء بريلمان عباس عكي
والاكتفاء من البعض بالسهر مع اهليهم ووعشيقاتهم في النوادي الليلية ويصهلون لاوطن الا ططن لعدم السيطرة على بابوج فمهم ويحاربو ويقاتلو كل الفصائل والعصابات والانجاس عبر البلي ستيشن 3 وبالحقيقة جبان ابن جبان للعرك والا اهلك تحت وطئة العصابات وكاعد اتحارب بالانترنيت يابومة ابن البومة وطيح الله حظ علي ورعد السليمان وناجح وظافر العاني و حيدر الملا و صالح المطلك وأسامة النجيفي والهارب طارق الهاشمي ورجل الاعمال الكردي اكرم زنكنة، و جبار الكبيسي، و زيدان الجابري، وعدد من اعضاء الائتلاف الذي يقوده الدباس وابرزهم سفيان النعيمي وعدنان الدليمي و احمد الدباش و(زيدان الجابري، ومحي عارف الكبيسي، وأحمد الدباش، وليث شوكت نميق، وسامي عبد الرزاق الجبوري، وحمودي حسون العبادي، وخميس الخنجر، ورافع الرافعي، وسداد حامد السامرائي، وعبد الحكيم السعدي، وعاصم الجلبي).
حتى بعد اعدام القائد الضرورة وكسر رقبته ونبش قبره واطعام جثته للكلاب السائبة التي ذاقت الامرين من الاسهال المزمن جراء لحمه الذي يصعب هضمه مازالت هناك كلاب واقفة بالطابور تنبح وتريد ولو لقمة ….ولكن مهلا مهلا فالخير ات وجثث المجرمين والبعثيين سنطعمكم اياها واحدة تلو الاخرى……بس الصبر جميل ياجميل….جثة علي كيمياوي في الطريق….ولا تظنوا ان تحرير فلسطين يتم على جثث واراقة دم العراقيين فمن لا خير له بأهله لا خير له بالناس ….افهموا ياعربان ياجربان….صدام الذي رمل بناته مايحرركم ولا يحرر متر من ارضكم….الى متى سيبقى غبائكم فحتى الغباء نفسه ملكم ومل العيش بأدمغتكم الفارغة
ولو فكرة مستوردة ولاكنها لاتخلو من فائدة كبيرة ورادعة وصداها يصدح لعقود!
قصة عقوبة حلق رؤوس السيدات نُفذت ضد 20 ألف امرأة خائنة—في نهاية الحرب العالمية الثانية، وبعد هزيمة ألمانيا وتحرير فرنسا، قرر الفرنسيون معاقبة كل النساء المتعاونات مع الفصيل النازي أثناء فترة الحرب واللاتي بلغن حوالي 20 ألفًا بحلق رؤوسهن في الميادين العامة، على مرأى من الجميع، باعتبار أن فعلتهن تعادل الخيانة للوطن,
، والتي التقطت في مونتيليمار، فرنسا، 29 أغسطس 1944 –بحسب ما جاء في موقع يتم حلق رأس امرأة فرنسية أتهمت بصداقتها للنازيين، في سلوك أشبه بالانتقام المُخزي بعد تحرير فرنسا، حيث وجهت لها تهم الدعارة والعمل التطوعي لصالح ألمانيا، وتظهر في الصورة الجماهير الفرنسية وكأنها تحتفل, و في جميع أنحاء فرنسا، في الفترة من 1943 وحتى بداية عام 1946، اتهمت 20 ألف امرأة من جميع الأعمار وجميع المهن بأنهم تعاون مع الألمان، وطبق عليهن الحكم الشعبي بحلق الرؤوس، والذي قام بتنفيذه فصيل عرف بأنهم أبناء المقاومة، الذين شاركوا في القتال في وقت التحرير، بجانب بعض الجيران الذين نزلوا إلى الشوارع، في حماية عناصر من الشرطة اليت باركت العقاب.
كانت الأحكام تنفذ إما وراء أبواب مغلقة، داخل جدران السجن أو بيوت النساء المراد معاقبتهن، أو في ساحة عامة، في مشهد أقرب لمظاهرة ترفع شعار الانتقام من الخونة و تنوعت التهم التي كانت توجه للنساء، ما بين السياسية، والتي تعني الانضمام إلى منظمة أو الادلاء بأراء تدعم الألمان، والقوات المتحالفة معهم، أو تهم مالية بالحصول على أموال مقابل أعمال تدعم الفصيل الألماني، كذلك نفذ الحكم ضد بعض النساء الألمانيات المقيمات في فرنسا، وهو أمر لا يشير بالضرورة إلى التعاون لكن الشعب الفرنسي اعتبرها محط شك……بعد الحرب وحتى الوقت الحاضر، أصبحت صور النساء من حليقي الرؤوس الدليل الوحيد للممارسة المخزية التي تمت دون أحكام فعلية ضد 20 ألف امرأة، في ظل حالة من الصمت العام من جانب الحكومة والسلطة، وهي حلقة في تاريخ الفرنسي لا تزال تثير الخجل والقلق نتيجة لأنها لم تكن تخضع لفحص دقيق، أو دلائل حقيقية بناءً على تحقيقات وأحكام
إذا لم يكن هناك داع لحلقه بالموس فإن ذلك يُكره؛ وذلك لأن النبي – صلى الله عليه وسلم – وسم الخوارج بقوله: «سِيمَاهُم التَّحْلِيق»، فلما كان تحليق الشعور سيما وعلامة لأهل البدع – ونحن نتقي مشابهة أهل البدع – اتقينا حلق الشعر بالموس إلا لحاجة أو لنسك، والله أعلم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. إدارة بايدن وإيران.. استمرار التساهل وتقديم التنازلات | #غرف


.. ناشطون يستبدلون أسماء شوارع فرنسية بأخرى تخص مقاومين فلسطيني




.. قطر تلوح بإغلاق مكاتب حماس في الدوحة.. وتراجع دورها في وساطة


.. الاحتجاجات في الجامعات الأميركية على حرب غزة.. التظاهرات تنت




.. مسيرة في تل أبيب تطالب بإسقاط حكومة نتنياهو وعقد صفقة تبادل