الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


خائن أمانة دولة الفافون وتنظيراته لمجلس البراء من الحق والعدل العامي بالعمل على مأتفق عليه وطز بالقانون

كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)

2016 / 5 / 24
مواضيع وابحاث سياسية


بأستخدام احد الخرز او الخواتم استطعت من الهيمنة على القضاء والقانون وجعلت الدولة والحكومة دولة فافون ومعدنها صفر الى الشمال, وانتقلت للقضاء واسست مجلس القضاء المالكي الكرطاني العاري والمحكمة الانتحارية للقرارات البائسة والمزيفة وأبتداءا من التحريف بالكتلة الاكبر داخل البرلمان هي التي لها الحق بتشكيل الحكومة وتهريب المجرم طارق الهاشمي وبمساعدة الملا البروفيسور اللطام الكندي خضير الخزاعي ادام الله صخام وجهه الى يوم الدين---والذي قال يوما في كافتريا البرلمان بعد ان اقنع نفسه بأنه مؤهل لمنصب يليق بمؤهلاته التي لاتحصى ومنها نائب رئيس الجمهورية ؟؟؟والله ادمر البرلمان على روسكم اذا ما صارت , كاوبوي بلا تجة والاعتماد على القرص الدوار بالحذاء الجديد بعد ان كان مد ا س نصف قدم. ولاننسى الهجوم الذي قام به لواء بغداد التابع للحجي اليهودي المجرم جواد نوري كامل العلي وعلى دائرة البعثات واعتقال الجميع وقتل كل المدراء والمدير العام وهاي نقطة من بحر مكارم حامي المحارم وولي دم النفساء ومختار العصر وستالين الجولة والطولة ,,,لقد بعت الموصل-وانت القائل للقائدوالمحارب السموراي علي غيدان خللي ايطبون هذولة للموصل بلكت نخلص من اسامة واخوه اثيل ...لا أيا تيس وضحيت بابنائنا في سبايكر وانت وابن صخيل اودعتموهم هناك واستشهد الكثير منهم وعليك ان تعلن كم من البقية للان معتقلين بسجن المنطقة الحمراء وتحت احد القصور الرأسية( بالسرداب ) ولك الان حلك وتصرح يالقيط حضنة التلمود ومايسويها الا مثلك حاقد حتى على نفسه واهله وابناء جلدته ووطنه....ظل بسوالف المتخرفين ماننطيها ومنو ياخذها وراحت منك وانضربت ميت نعال بالشارع ومعنويا وأبقى نكبر ابخشمك لوافر من التراخيص الي جلبها ابو بريص المفاعلات النووية حسين الشهرستاني وقد تكون ابهل الحال نسبتك اكبر من الاستخراجات والودائع المكتنزة***وانقلع من بناية مطار المثنى والذي تعتقلونه هناك ارحموه بعدم نقل عدوى الجرب والسفلس والزهري اليه ياأرعن يكفي ويجي يومك وعن قريب ان شاء الله ! منذ متى اصبح المجرم أسامة النجيفي صديق والمجرم سليم الجبوري بريء(11 قضية 4 أرهاب)ومنذ متى اصبحت مريم الريس حرة مدام شريفة ياولي العهر والديوثخانه***من من تخاف يامجاهد ياحجي يابن الاجاويد اليهود ولديك حماية 1800 منتسب و14 همروالا تحتاج الى طائرات اف- 16 لحمايتك ولا اطيل بهذا فهل تتذكر ما قال لك بترايوس؟؟؟ولزما ان تستخدم عقلك قبل خطوتك ولاكن هل وجدت خنزير طاهر...يأكل ويشرب ويتناسل ويغرد بنفس المكان ومن دون تحريك رقبته وينتقد ويلوم وهو أشلوم واليوم تلوح بحل مشكلة البلاد بالغاء جلسة البرلمان الاولى والثانية والاهم ان ترجع الامور على السابق ان يترأس البرلمان المجرم سليم الجبوري البرلمان الذي كنت صاحب منة عليه والغاء كل قضايا الاتهامات ضده وقبوله بالبرلمان وخسئت يابيرة العهر الزلماواوي( بيرة ليست شرب ولاكنها الكوادة الكبيرة بمحفل العاهرات ؟؟؟؟) وأن كان حمل هذا الكلام ثقيل عليك ياذو انفصام الشخصية فأشرك معك أبراهيم الجعفري والشيخ الزهيري وصلاح عبد الرزاق وعلي الاديب وعباس البياتي والفل ثور حسين الشهرستاني وأبو لسان محمود الحسن وابن صخيل ومتعارف عنه شيال هم كبير ومطيرجي وابن عبد الصمد وخالد الاسدي.
لانحتاج الى رؤيتك ا و رأيك او تنظيراتك الرعناء والتي خربت كل شيء وتركت ابن صخيل نسيبك على التل ولاكن اي تل تل الهزائم والفشل والقتل والغدر,أما تستحي وتخجل وانت تقول تتختم بخاتم السيد الشهيد الاول قدس الله سره الشريف وهذا هراء ودجل فلايتختم بخاتم السيد الا سيد وانت صعلوك عميل يهودي ابو النعلجة ذو حنديري مهلهل ولجام مرقع بالف رقعة للحد من رفسك؟؟؟وما أشبهك باللعين الاغبر صدام رفس كل الافضل منه ومنهم من قتلهم واحرقهم واتهمهم بشتى التهم ومن اجل ان يبقى امين عام الحزب...ونسيت انك فجرت الجامعة المستنصرية ووكالة الانباء العراقية وسفارة العراق بلبنان وتقول انت مجاهد وانت معاهد لبؤرة الشياطين؟جنت كاتلك الفگر .. وتتمنی-;- تصی-;-ر قائممقام طويريج ..بسبب رعونيتك وغبائك ضاع البلد
الطامة الكبرى ان هذا الرجل قد حرق حزب عريق قدم الالاف من الشهداء اثناء حكم صدام وبعد ان غدر بالجعفري جاء بالبعثيين وجعلهم مستشارين له طبعا بعد ان استثناهم من الاجتثاث فبدلا من ان يطبق قانون الاجتثاث راح يستخدمه لاغراضه الانتخابية وفي التهاية سرقت 1000 مليار دولار وضياع 40 بالمئة من مساحة البلاد لذا يجب ان يحاكم على كل ذلك لانه قال ولمئات المرات انه المسؤول التنفيذي الاول وانه القائد العام للقوات المسلحة .الهالكي الكرطاني اليهودي دمر العراق وسرق ميزانيته واللي يحجي زايد ايعضه ابن صخيل,لم يكن الـ20 من حزيران من عام 1950 يوماً عادياً، على الأقل ليس حتى في السنوات العشر الأخيرة، فهو يومٌ ولد فيه شخصية إشكالية، انقسم بشأنها العراقيون، كعادتهم، بين مَن يراها "شخصية وطنية ضرورية"، وبين مَن يراها منبعاً للأخطاء والحماقات السياسية,لا يُمكن ذكر المالكي إلاّ بوصفه محطّماً للعراق الجديد، فدخول داعش، والتغييرات الجديدة التي طرأت في الحرب على الإرهاب، وانتهاك السيادة العراقية على كل المستويات،على خارطة العراق من الموصل التي أخذتها داعش حتى اللحظة، مروراً ببغداد التي تثقب المفخخات شوارعها كلّ يوم، وليس انتهاءً بالبصرة التي أهداها مدينتها الرياضية بعهده، وسلبها ذهب نفطها بجولة التراخيص النفطية التي رهنت رأس المال العراقي الوحيد في زمنه الأسود هذا.
ما حصل في العراق خلال هذه السنوات العجاف اننا لاحظنا ان الامريكان قد حاولوا ان يضيفوا صبغة جديدة على القطار بصبغه بصبغه الديموقراطية والتي تشابه بقدر كبير نوعية الصبغ التي استخدمت بصبغ المدارس والجسور بالعراق أي من نوع الصبغ الرديء الذي زال مع اول زخة مطر حصلت ... وفي البداية اود ان اقول اننا لسنا ضد الديموقراطية كاسلوب من اساليب حكم الشعوب له ميزاته وله حسناته لكننا ضد الديموقراطية المزيفة التي تسمح بوصول الافاقين الى كراسي السلطة والحكم ان من عيوب الديمقراطية هو حصر السلطة في جمع اصوات العامة وقد ينتخب الشعب اكثر الناس بلادة وغباء ويضعهم في اعلى مناصب الدولة لا لشيء الا لمقدرتهم على تملقهم الشعب وخدعهم..... وذلك لان الجماهير تسوقها العواطف والهتافات وتحكمها الاهواء لا العقل والمنطق.... فتقع الدولة في يد المشعوذين والدجالين والمنافقين ورجال الدين
فشخصية مثل شخصية نوري المالكي وهو شخصية تمتاز بميول اجرامية عالية جدا اثر تبنية لفكرة الدعوة الى اقامة دولة شيعية طائفية في المنطقة باستخدام القوة المسلحة والتفجيرات والعمليات الارهابية التي راح ضحيتها الالاف من العراقية كما انها تبنت استخدام المفخخات والاسلحة لاحداث البلابل والانشقاقات في داخل المنطقة فليس بعيدا دور حزب الدعوة في زيادة التوتر وتاجيج نار الحرب التي كان من نتيجتها الحتمية الحرب العراقية الايرانية التي راح ضحيتها الملايين ودمرت المنطقة بالكامل الى الدور الخبيث في لبنان والذي ادى الى اثارة النعرات العرقية والطائفية وسبب حربا اهلية استمرت سنوات طوال ايضا وصولا الى تفجير السفارات مثل تفجير السفارة العراقية في لبنان والتي قتل فيها زوجة الشاعر الكبير نزار قباني بلقيس النخلة العراقية الشامخة. اقول ان الفكر الارهابي لحزب الدعوة لايمكن ان ينتج الا اناس ارهابيين وهذا هو احد اسباب القلق الامني والسياسي الذي مازال قائما في وطننا العراق والخبرة المكتسبة من سنين طويلة في العمليات الارهابية ساعدتهم كثيرا على ايجاد انواع جديدة ومتطورة من التفجيرات بالعراق.فشخصية بليدة مثل المالكي التي كان جل طموحها هو ان تكون قائم مقام في قضاء طويريج وجدت نفسها في غفلة من الزمن رئيسا لوزراء دولة عظيمة مثل العراق بعد ان اجبرت العلوية كونزليزا رايس الجعفري على عقد صفقة لبيع الكرسي الرئاسي مقابل اموال ( سر قفلية ) على الطريقة العراقية كانما الكرسي الرئاسي هو محل للمتاجرة او المضاربة العقارية اقول ان هذه الشخصية البليدة التي عانت من البطالة بعد انتفاء الحاجة لها بعد توقف الحرب العراقية الايرانية والحرب اللبنانية التجاءة الى العمل الحر ولكن ايضا بطريقة اجرامية فقد حصل هذا الهالكي على هوية لحزب البعث العربي الاشتراكي فرع سوريا مكتب فلسطين التي كانت تعطى للاجئيين في سوريا وخصوصا الذين يؤدون خدمات جليلة للمخابرات السورية مما يسهل تنقله بين سوريا ولبنان وقد استفاد من هذه الميزة هو وانسبائة لاجل تهريب العراقيين مقابل مبلغ مادي يصل الى 200-$- للفرد الواحد العمل ليس عيبا ولكن العيب هو ان تعمل في عمل مشين فالدياثة ايضا تسمى عمل لكنه مشين فتهريب الناس واستغلالهم مقابل مادي ورشوة ضباط الحدود كل هذه الااعمال هي لايقبل بها الا صاحب النفس والفكر الاجرامي الذي يستسهل كل شيء من اجل المقابل المادي وهذه الصفة لايمكن ان تتغير بالشخص سواء كان وضيعا او كان رئيس للولايات المتحدة فانه سيهرب المكسيكيين الى امريكا في مقابل مادي فكيف وهو اصبح رئيسا لوزراء العراق من هنا اصبح هذا الشخص عبدا للمادة التي حصل عليها بطرق كثيرة غير مشروعة وكانت اغلبها مغموسة بدماء العراقيين ... اما العمل الثاني الذي يقوم به في اوقات الفراغ فهو بيع السبح والخرز وهذا ايضا عمل غير شريف ان تبيع للناس الوهم الحقيقة لااستطيع ان اتصور كيف ممكن ان يكون شخص يخدع الاخريين باسم خرزة المحبة وعظم الهدهد وخرزة الرزق ومحبس ضد الطلقات .. ان يتحول بين ليلة وضحاها الى رئيسا لوزراء بلد يعاني من الكثير من المشاكل الداخلية والخارجية لكنني لا استغرب كيف حل هذه المشاكل فعدد المحابس في يده وتغيرها حسب الضرف الذي يمر به العراق اتصور هو مفتاح الحل فالمالكي استطاع ان يجمع عددا كبيرا من المحابس الخاصة بكل حركة وحزب ومشكلة تواجه العراق فهو يملك محبس وخرزة ضد الصدريين وضد الحكيم ومحبس للتسهيل الامر مع الاكراد .. اما المحبسين الذين كنت اراهما دائما في يديه هما محبس المحبة للامريكان ومحبس الكره للبعث ولله في خلقه شؤون,,,,,,,الحقيقة في ظل حكم هكذا اشباه للرجال للعراق لن تستغرب ان يتعرض العراق لهذا الكم الهائل من الاشكالات والمشاكل التي سببت الملايين من القتلى بغض النظر عن المهجريين والايتام وسرقة المليارات من امواله ... وقد سبب حكم المالكي للعراق الكثير من الاشكالات والمشاكل التي جعلت من حياة العراقيين جحيم لايطاق فعمليات الاغتيالات والتهجير والقتل كانت على اشدها مما ولد كرها شديدا لهذا النهم الطائفي في المناطق السنية والكثير من المناطق الشيعية ... اما على صعيد ادارة الدولة فقد نجح المالكي في اخيار وزراء اكفاء لتنفيذ المخطط القذر لحكومته فقد اختار فلاح السوداني كااكبر لص عرفه التاريخ بسرقة قوت شعبه وبلغت سرقاته والفساد في وزارته الى الدرجة التي اصبح فيها اسم وزارة التجارة مترابط ترابطا شرطيا مع الغنى الفاحش من اموال السحت الحرام اما افضل من كان يغطي على عمليات السرقة واهدار المال وتهريب الاموال فقد كان بامتياز الوزير صولاغ الذي اشتهر باستخدامه للطريقة الايرانية بالتعذيب وهي زرف الراس بالمثقاب الكهربائي او الدريل ومن ناحية تدمير البنية الثقافية فقد شهدت المرجعية في النجف بان المدعوا خضير الخزاعي قد ادار وزارة التربية بطريقة الحسينية الروزخونية الطائفية للدرجة التي جعلت مرجعية الشيعة تشتكي منه .. هذه هي ميزات حكومة الهالكي حصان الشرطة المنافس في الانتخابات
والحقيقة مما المني بشدة هو الموقف الذي وصل له الكثير ممكن كنا نحسبهم على الوطنيين الذين غيروا جلودهم بين ليلة وضحاها وهو شيء جيد ان يتم فرز الخبيث من الطيب فالرجال مواقف وليس فقط طموحات بكرسي او منصب او بحث عن مصالح شخصية وانية تحقق لهم اهدافهم التي يريدون تحقيقها فالعمل المقاوم عمل صعب ووعر ويحتاج الى مثابرة وثبات على المباديء وليس فقط عمل يستمر لفترة ثم يبداء موسم جني الحاصل في قبل اوانه لانه سيكون حاصلا مرا وتالفا ولايمكن الاستفادة منه فالعمل المقاوم هو عمل له ستراتيجية طويلة الامد وبدون الحصول على مطابلة يصبح عملا عبثيا وعبا على القائمين به وخصوصا وانت تواجه عدة جبهات مفتوحة عليك بوقت واحد فالثبات هو الحل لمثل هكذا وضع, فاقول انكم وصلتم الى مفترق الطرق عن الوطنية ولاتتحدثوا بها بعد الان فالعراق لايحتاج من يبيع الوطن من اجل وزارة اعلامية او وزارة مستعمرات بالتوكية او انترنيتيه ا وان يعيدكم كما كنتم معه في مؤتمرات لندن وصلاح الدين وخرجتم بعد ان افلستم من الكعكة والان تريدون الحصول على فتات موائد لارجاني ورفسنجاني وحسين باول,الوطن بحاجة الى رجال تثبت ثاياته وتعلمها بعلامات دالة لاتسمح للاخرين باقتلاعها كما اقتلعت ثايات بئر الفكة وجزر مجنون ... الوطن بحاجة الى رجال تثبت وتصبر مهما غلت التضحيات لا ان تهتز امام اول مقاولة او منصب .. وتبداء بوضع الاناشيد والاغاني بنصر غير حقيقي او انصاف حلول غير مجدية .. وان كنت اؤمن بان الرجال مثابات وان ليس كل مايقال هو نابع عن ايمان وقلب ثابت.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. قطر تلوح بإغلاق مكاتب حماس في الدوحة.. وتراجع دورها في وساطة


.. الاحتجاجات في الجامعات الأميركية على حرب غزة.. التظاهرات تنت




.. مسيرة في تل أبيب تطالب بإسقاط حكومة نتنياهو وعقد صفقة تبادل


.. السيناتور ساندرز: حان الوقت لإعادة التفكير في قرار دعم أمريك




.. النزوح السوري في لبنان.. تشكيك بهدف المساعدات الأوروبية| #ال