الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المرأة القدوة

عبد الرضا حمد جاسم

2016 / 6 / 8
الثورات والانتفاضات الجماهيرية


مقدمـــــة المقدمــــــــــة:قالت المناضلة القدوة بتاريخ 28/05/2016: (عرفت الآن...لما وجدت داعش حاضنة شعبية قوية لها في مناطق حلب و إدلب و دير الزور و حماة و غيرها من المدن السورية.الداعشية مرض خطير جدا...تأصلت في جينات السوري بلإمتياز ومعظم السوريون دواعش...من حيث يدروا أو لا يدروا....إلا من إستطاع منهم الطفشان..سبيلا.)انتهى
.........................
المقدمـــــــــــــــــة:
كثيراً ما نُعيب على انفسنا و ثقافتنا من اننا لا نتذكر عظمائنا و ابطالنا / رجال و نساء الا بعد موتهم حيث تهب الاقلام و الاصوات لتكتب و تصدح بإنجازاتهم و مواقفهم و نجاحاتهم و بطولاتهم و افضالهم و مآثرهم و مواقفهم لحين ثم تتلوى تلك الاقلام و تخفت قبل ان تتلاشى تلك الاصوات ليلف العظماء النسيان كما تلفهم القبور...حاول البعض كسر تلك التي اعتدنا عليها و رافقتنا و كانت هناك تجارب و نماذج واليوم اريد ان اساهم في كسر تلك ال(مُعيبة) وأريد ان اساهم في تجاوزها فأتوجه صوب امرأة ناجحة بكل المقاييس و هي على قيد الحياة و اكيد ستنسحب نجاحاتها بعد موتها و تستمر يتذكرها الأخر مهما كان بعيد عنها فنجاحها اكيد سيفيد البعض و ينفع البعض (لها العمر المديد مع تمام العافية).[قولوا آمييييييين].
اليوم "اسبر اغوار" "امرأة" "عربية" "متألقة!!!!" على كل الصُعد فهي "مكافحة مناضلة صابرة صامدة" .."أديبة اعلامية صحافية سياسية ثائرة ناجحة اقتصادياً و اجتماعياً" فلها "سجل اقتصادي" مهم على مستوى ليس بضيق او محدود او بسيط و لها مساهمات في جمعيات "اغاثة انسانية" و لها "تملك مواهب متعددة" كما ظهر لي ان لها "هوايات متعددة" مثل رياضة/ الجمباز و التنس و تكره الملاكمة و تحب البرازيل و برشلونه / كرة القدم و تهوى السفر و الاطلاع و القراءة للعظماء و تكتب "البحوث السياسية" و لها "اصدار ادبي" و أخر "مجموعة صور لمعذبين" ننتظره منذ أن اعلنت عنه منذ سنوات...و هي "عُصامية متواضعة" بشكل لا يُصدق و"حذرة جداً جداً بحيث تكتب بعدة اسماء وهمية(حيث رصدت لها اربعة اسماء "بحدود صياغة واحدة...سنتطرق لذلك لاحقاً ) لتوهم الغير و هذا جزء من تواضعها و حِذرها للحد الذي يقع من يقرأ لها او يسمع عنها في الشك و الظنون و يتهمها بالكذب و النفاق للتناقضات الهائلة فيما تكتبه " و هي من كل ذلك براء كبراءة الذئب من ابن يعقوب" و لكن عندما يُدَقِقْ و يُدَقَقْ بحياتها و فيها و تاريخها و ما أحاط و يحيط بها و ما مرعليها من آلام و مأسي يجد ان لها الحق كل الحق في ذلك و يمكن ان يعتبر ذلك السلوك جزء من الدقة و الصدق و النجاح لأنها "مناضلة سياسية ثورية" تتابعها اجهزة مخابرات السلطة الحاكمة في بلادها رغم انها تعيش في بلاد الحرية (الغرب الكافر) عبر المحيطات منذ "صغرها" " منذ نعومة اظفارها" !!!! فعندما يكون الانسان بكل تلك المواهب و النجاحات و البطولات و الثوريات و المواقف يحتاج الى أن يتصرف بحذر شديد و دقة كبيرة و يُظْهِرْ من التناقض هنا او التناقض هناك وبشكل مقصود و متعمد و هو مبرر للتمويه و هي معذورة في ذلك كل العذر او يكتب بأسماء( وهمية متعددة) رغم ان هذه "المناضلة" تؤكد و تحلف الايمان انها تكتب باسمها الصريح (وهي طبعاً صادقة!!!!!!!!) و تعلن انها لا تخاف من احد و لا تتنكر لكل كلمة قالتها او كتبتها و نشرتها حيث قالت بتاريخ 03/05/2016 أي قبل ايام قليلة من اليوم التالي : (أنا لا أخفي تاريخي فليس هناك ما أستحي منه ..حتى أخطائي لم أتبرأ منها..و أنشرها دائما على صفحتي بالحوار المتمدن وعندما نضغط بأصابعنا على الكي بورد..نعلم جيدا أن ما نخطه هو تاريخنا و ماضينا لقد دفعت ثمنا باهظا لمواقفي و أنا على استعداد أن أدفع مزيدا من الأثمان. تاريخي مدًون على صفحات الحوار وفي جريدة الهيرالد الأسترالية و من شاء الإطلاع عليها..ليطلع فربما تصيبه شرارة من النخوة و الثورة على طغاة الأرض)انتهى
هذه العبارة ذات الدلالة الكبيرة هي من "دفعتني" لتخصيص هذه السلسلة التي انشر منها اليوم هذه المقدمة التعريفية الطويلة... هذه العبارة التي تدل دلالة عالية و كبيرة على ثقتها العالية بنفسها و تدل على شجاعتها و نجاحها ايضاً و تحديها لكل المصاعب و تَحَّمُلها لكل النتائج... لذلك سندخل من هذه النافذة الكبيرة التي فتحتها لنا بثقة و التي يمكن تفسيرها بأنها على استعداد لِتَقَبُلْ اي رأي فيما كَتَبَتْ و انْتَجَتْ على كل الصُعد و استعدادها لقبول اي خوض في "تاريخها و نضالها" وهو اعلان الموافقة على قبولها النقاش فيما قالت وانتجت و هي موافَقَة واضحة و صريحة و منشورة من قبلها و تعتمدها و تؤكدها و تدافع عنها... و لهذا معنى بليغ و درس كبير يجب ان نتعلمه جميعاً و هو ان ما نكتبه يصبح ملك القراء بعد نشره و من حق كل من يريد المتابعة العودة اليه فهو جزء من تاريخ و موقف الكاتب...من هذه العبارة سنتوسع في تبيان فضائل هذه "المناضلة" و تبيان "نجاحاتها "ليطلع عليها الجمهور و لتكون "قدوة"" متعودة ديماً" للرجال قبل النساء في زمن شح فيه القدوة و شحت ...و هي دلالة على "صدقها و تضحيتها و نقاء سريرتها و بسالتها" في وقت شحت فيه البسالة و الشجاعة و كذلك تعني سعة صدرها في وقت تضيق فيه الصدور ""ارضعتها غجرية كما تقول" و الغجرية كل شيء فيها واسع و رحب!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟...).
لكنها في المقابل و هنا الحكمة الكبيرة و القدرة العجيبة و الحذر الشديد...حيث تقول في 20/01/2016 التالي : (أكتر شي بيهمني الآن هو نفسي بالدرجة الأولى لأني قدمت كثيرا جدا جدا جدا و ما طمر مع حدا...بل ان الإساءة قد أصابتني من اللذين ساعدتهم مساعدة حقيقية.كل همي الآن هو السفر..الرياضة..الموضة و شغلي.) انتهى
تريد هنا ان تقول انها تهتم بنفسها دون أي شئ اخر لتحاول ان تُبعد عنها قول العذال الذين يتابعون نجاحاتها بحسد و يتابعون ثوريتها بخبث ...نترك كل شيء و نتمسك ب (شغلي) الذي در عليها عشرة اضعاف راتب الزرافة بشار الاسد كما سنأتي لبيانه بنص صريح من اقوالها (يرزق من يشاء "بغير عَمَدْ") ... كما اعتقد انها في هذه العبارة تريد التمويه على من يُتابعها من عناصر السلطة الاجرامية البعثية الأثدية(الاسدية) التي تعيث فساداً في بلدها و التي تسببت بتدمير ذلك البلد الجميل و قتل الالاف من اسرتها الكريمة الكبيرة (قالت هذه الشجاعة التالي بتاريخ 09/09/2015 : ( أنا من أسرة سورية عريقة جدا وعددها يتجاوز 10000 مائة ألف انسان و لا أعرف معظمهم.. )]انتهى[سنناقش ذلك لاحقاً مع الأخذ بنظر الاعتبار انها قالت اسرتها و ليس عائلتها]....و تقول بكل شجاعة و صراحة انها تعرضت للإساءة من ناس قدمت لهم الواجب و المساعدة و يبدو انها غير نادمة على ذلك رغم الالم ...و هذا شأن "الكبار المناضلين"...و نربط ذلك برضاعة الغجرية لها لنجد الصلابة و الصدق و الثقة بالنفس حيث قالت بتاريخ 30/05/2016 أي قبل ايام معدودة و بكل فخر و اعتزاز و شموخ التالي :[لم يكن ذنبي حين ولدت...أن أرضعتني غجرية...نعم..لقد أرضعتني غجرية...لأن أمي قد جف حليبها..حين ولدتني..فأنا كنت الأنثى الرابعة في ترتيب ولادتي الملعونة.أرضعتني غجرية...دون أن أعلم و قبل أن أستطيع النطق.لقد تربيت مع الغجر و القرباط و عشت في مضارب البدو ..سنوات طفولتي الأولى.تعلمت من الغجر عشق الحياة...و علموني العزف على الربابة.علمني الغجر...ركوب الخيل..و مراعاة الحمير.كنت مبهورة بالغجر...و ما زلت.تعلمت من الغجر..كيف أكون حرة..قوية..حينما علمت أنني أملك الكون و النجوم و السماء و الورود.تعلمت من الغجر..أن أقطع أصابع من يلمسني...بوردة.تعلمت من الغجر كيف أطيل أظافر يدي...كي أخمش وجه كل من يقترب صوب طفولتي و براءتي و طهري.تعلمت من الغجر...كيف أرقص و أغني للحق و الجمال و الحرية)انتهى
.تؤكد هخنا بشجاعة و صراحة انها تعرضت للإساءة من ناس قدمت لهم الواجب و المساعدة و يبدو انها غير نادمة على ذلك رغم الالم ...و هذا شأن "الكبار المناضلين"...
دققوا ما قلته عن المرضعة الغجرية ... حيث فيه من التناقض الملفت و الذي اشرنا اليه حيث يبدو انها تتعمد ذلك ... حيث تقول اقطع اصابع من يلمسني بوردة ثم تقول أطيل اظافري كي اخمش وجه كل من يقترب من طفولتي و براءتي و طهري ... و نحن نعرف أن الغجر لا يقطعون الاصابع سواء من مسهم بورده او غيرها و لا يقطعون الاصابع سواء بوردة او غيرها...و الغجرية انسانة مسالمة لا تستعمل اظافرها لأن استعمالها لأضافرها يعني قطع مورد او مصدر رزقها و عيشها...
حيوا معي هذه المناضلـــــة الصابرة الصامدة التي تسموا بانسانيتها...تصوروا انسانيتها و ذكر افضال من تفضلوا عليها فهي هنا اصحبت اخت بالرضاعة لكل غجري و بذلك ستكون المدافعة عن هذه الشريحة المظلومة من المجتمع. و هذا سر من اسرار نجاحها في الجانب الانساني و الاقتصادي من حياتها العامرة بالنجاح و التألق و الابداع و التضحية و الفداء. و تقول ايضاً بتاريخ 02/06/2014 التالي : (في الحقيقة..أنا طويلة اللسان و ابعد ما أكون عن الأدب.من الجائز أن قلة أدبي قد إكتسبتها من مجتمع و بيئة لا ينفع فيها الأدب.و طالما قالت أمي أنني قليلة الأدب و التربية.)انتهى
و هذه حكمة اخرى و صراحة كبيرة حيث تصف نفسها بكل جرأة و صدق و نبل بما فيها و هي ادرى من غيرها بحالها حيث تعترف و تشير هنا الى دور المجتمع في ذلك و كأنها تدعو الى دراسة المجتمع دراسة حديثة ربما ستقوم بها هي او تكلف مكتب بحوث و دراسات بذلك لتعم الفائدة و هي باحثة يشار لها بالبنان و متمكنة مالياً كما سيأتي بيانه... أما قولها "طويلة اللسان و أبعد ما اكون عن الادب...ألخ" فهذا يدل على شفافيتها و صراحتها و قوة شخصيتها و هي تتوقع ان ما فيها نتيجة المجتمع الذي عاشت فيه و الظروف الصعبة التي واجهتها و انتصر عليها و تجاوزتها... انها تعتز بشهادة السيدة الفاضلة والدتها "رحمها الله...و اليوم نذكرها بكل طيب و هنا قالوا الي خَّلَفْ ما مات".
ملاحظــــــــــــة: ([في العراق نقول على مثل حالة هذه المناضلة ما يقترب من قولها عن ارضاع الغجرية لها حيث نقول مع الاعتذار الشديد...كاوليه...هذه مفردة ليس فيها مساس انما وصف حالة و قد استُعملت كثيراً هنا في بعض التعليقات و هي ادرى بها حيث نشر احدهم التعليق التالي بتاريخ 22/01/2016 : (الاستاذ الكاولي أبو اللبن المحترم
محبة وسلام وبعد
أبو اللبن كفاك بالدنيا عذابا .... فهذا الموت يقترب اقترابا
مع تحياتي الفولتيريه)انتهى... [ لاحظوا التركيز على ابو اللبن...اعتقد ان القائل هنا يقصد العمل الشريف و يقارنه مع عمل الغجرية المناضلة المظلومة].
لاحظوا كلمة المحترم المقرونة بالكاولي و التي يمكن ان تنسحب على الكاولية. ثم ان الكاولية هي المعنى العامي للغجرية التي تفتخر بها سيدتنا المناضلة بقولها ان مرضعتها غجرية بالإضافة الى ان الغجر جزء من المجتمعات و بالذات المجتمع السوري الحلبي كما يبدو])...
...طبعاً لهذه المناضلة الجَّسور رأي واضح و صريح و جريء بأهالي حلب ...اهلها و مجتمعها و هي ادرى بشعاب حلب مدينة مولدها حلب الشهباء حيث وصفته بدقة متناهية قدمنا به هذه المقدمة و نعيده هنا للاهمية و سنفرد له موضوع خاص لأهمية استنتاجات السيدة الفاضلة. اليكم بعض مما قالت عن حلب و الشعب السوري بالعموم : بتاريخ 28/05/2016 حيث قالت التالي : (عرفت الآن...لما وجدت داعش حاضنة شعبية قوية لها في مناطق حلب و إدلب و دير الزور و حماة و غيرها من المدن السورية.الداعشية مرض خطير جدا...تأصلت في جينات السوري بلإمتياز ومعظم السوريون دواعش...من حيث يدروا أو لا يدروا....إلا من إستطاع منهم الطفشان..سبيلا.)انتهى
[ المهم هي تعترف بذلك و تزكي نفسها لأنها "طفشت" منذ صغرها أي بعد وفاة زوجها الاول له الرحمة و الذكر الطيب"]. لكن ذلك يعني في ما يعنيه ان ما يجري اليوم في حلب تستحقه حلب و اهلها لأنهم حسب قولها دواعش و عممت ذلك على كل الشعب السوري إلا من هم خارج سوريا أي انها تطالب المجتمع الدولي بإبادة الشعب السوري لأنه دواعش و حواضن للدواعش و هذه "هفوة بسيطة اتمنى على القارئ ان لا يعيرها اهتمامه لأنها قالتها بلحظة "غضب و انفعال" لما يجري في بلدها الذي طفشت منه و هي صغيرة أي منذ نعومة اضفارها....!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا النموذج "العصامي"...يجب ان يُنصف و يُعطى حقه من تسليط الضوء عليه ليكون "نموذجاً" للشابات العربيات ليقتدين بها... لقد عاشت خارج سوريا منذ نعومة اظفارها...منذ صغرها ...(مرة تقول منذ 15 عاماً و مرة قبل العشرين من عمرها و مرة بعد الثانوية ووووو)....المهم هنا انها لم و لن تنسى سوريا و حلب و دروبها و بيوتها العتيقة و لم تنسى اللغة العربية فهي كاتبة متميزة و اعلامية ناجحة و باحثة...و تعرف كل اجيال المناضلين السوريين و مثقفي سوريا الاحياء منهم و الاموات في كل بقاع الارض و تعرف اتجاهاتهم السياسية و هي على احتكاك بهم سواء من هم في الداخل او الخارج و تعرف المعارضة السورية و لها موقف منها سنتطرق له في حينه......شخصية كما هذه المرأة تثير الاعجاب و الاستغراب لكن تلك الشخصية او الصفات و النجاحات ليست غريبة على العظماء الصادقين الموهوبين في كل زمان...كيف لطفلة حافظت على جذورها في وطنها رغم البعد الجغرافي الهائل و رغم مصائب و مصاعب الحياة.(؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟).
سأسلط اضواء كاشفة على هذا النموذج الفريد معتمداً على اقوالها و افعالها و كتاباتها فهي الاصدق و الاعرف بما فيها وعنها و لن أتدخل في ذلك حيث سأستعير نصوص مما كتبته و نشرته بتواريخ متفرقة و حصراً ما نشرته في الحوار المتمدن فقط...أي كل ما سأقوم به هو الاستعانة بأرشيفها العامر الغني على موقعها الفرعي في الحوار المتمدن و هي القائلة كما ذكرتُ أعلاه : (تاريخي مدًون على صفحات الحوار وفي جريدة الهيرالد الأسترالية و من شاء الإطلاع عليها..ليطلع فربما تصيبه شرارة من النخوة و الثورة على طغاة الأرض)انتهى
اي كله منشور و معروض للجمهور و هي من سمحت بالمرور عليه و الاشارة اليه و الاستعانة به في نشر اي شيء عنها و هذا ما ساقوم به فلها الشكر و الامتنان ...سمحت بذلك بكل شجاعة و ثقة بالنفس نادراً ما تجدها مجتمعة في شخص واحد كما قدمنا... و لا فضل لي بما سأقدم سوى جمعُهْ و بيانه للقراء لإنصافها و هي على قيد الحياة (لها العمر المديد.... قولوا آآآآآآآممممممييييييين)... لكن ربما سأسجل تعقيب هنا او رأي هناك و يبقى ذلك مجرد استنتاج او رأي شخصي من معجب بها و قد اكون صائباً فيه او لا ...و لن استعير او اشير الى رأي الاخرين بها حيث وجدت هنا او هناك من اشار لها او كتب عنها مدحاً او ذماً ليكون ما سأسطره عن مآثرها و بطولاتها و نجاحاتها خاص بيَّ شخصياً و هو واجب كما اتصور...التمس منها العفو و المعذرة و المغفرة و هي القادرة.. إذا لم احسن الصياغة او العرض او الترتيب .....أعذر اخاك؟؟!!هههههههههه..."بيش ابلشت يابوبشت"؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولدت هذه المرأة دائمة الشباب و الحيوية في حلب الشهباء ( لها رأي جريء جداً و وواضح جداً و غريب جداً في وعن حلب و اهلها كما قدمتُ سأتطرق له مستقبلاً)...ولدت لعائلة متدينة لكنها منذ السنة السابعة من عمرها ظهرت عليها علامات "النبوغ و الفطنة و الانتباه" ...فاستغربت مما ورد في القرآن و "عرفت و فهمت و حللت و اصابت" في تفسير ما ورد في سورة المسد ...و رفضته "بقوة و شجاعة" و اصرت و نجحت حتى اطلقت عليها عائلتها الصغيرة اسم او لقب او وصف (أم لهب) في اشارة الى دور ام لهب في الاسلام و ذكرها بتلك الصورة في القرآن .
[(ملاحظــــة : قالت هذه الشجاعة التالي بتاريخ 09/09/2015 : ( أنا من أسرة سورية عريقة جدا وعددها يتجاوز 10000 مائة ألف انسان و لا أعرف معظمهم.. )]انتهى[سنناقش ذلك لاحقاً].
اسم او لقب (أم لهب) الذي رافق اسمها لفترة من الوقت و هي تفتخر به و تنتعش ...و تتحدى منتقديها عليه فله ذكرى تشير الى نبوغ او بداية الطريق الصعب الذي سلكته و اوصلها للهناء و النجاح الذي تعيشه اليوم .
تزوجت في ريعان شبابها من طبيب من بلدها يعتبر من اشهر" الاطباء في سويسرا" و عاشت هانئة معه في اجواء جنيف الساحرة و على ضفاف بحيرتها الخلابة حيث قالت بتاريخ 16/05/2014 التالي : (كان زوجي الأول طبيبا عالميا و قد تخصص في جراحة الأعصاب.كنا نعيش في جنيف و كان منزلنا يقع مباشرة على بحيرة رائعة الجمال..إنها بحيرة ليمون.)انتهى
و انجبت منه طفلتها الوحيدة "حلوة مثل امها" لكن القدر لم يمهلها و يُتْمِمْ عليها سعادتها ففي احدى زياراتهم للأهل في حلب توفي زوجها...(هذا امر ""الله"" و حكمه و حكمته...نقول هذا لأنها لم تشير الى اسباب الوفاة) له الرحمة و الراحة الابدية و الذكر الطيب... حيث قالت بتاريخ 16/05/2014 التالي : (إنتهى زواجي الأول بموت زوجي فجأة وكنا وقتها نقوم بزيارة لمدينة حلب السورية.هكذا هو (العم عزرائيل) يخطف أرواح من نحب فجأة و بدون سابق إنذار.كنت حينها في الثانية و العشرين من عمري و لدي طفلتي الصغيرة جدا و هي طفلة شديدة الجمال و الذكاء.)انتهى
تلمسوا حالة الحزن و الالم الذي يعتصرها و هي تكتب لنا تلك المأساة الانسانية...
ثم برز الصراع العائلي على الإرث و حضانة الطفلة فكانت كما تكون دائماً تلك "الصابرة المناضلة الصلبة" حيث ضحت بالميراث في سبيل الاحتفاظ بفلذة كبدها ... كافحت حتى نجحت ليس ب "القانون الجائر قانون الشرع الاسلامي الصحراوي البدوي العفن الذي يسلب الام ابنائها"... انما بشجاعتها و مقاومتها ... انتقلت مع طفلتها بدون علم الجميع الى تركيا ثم سويسرا ثم استراليا حيث مستقرها الأن / ملبورن / مقاطعة فكتوريا!!!....تصوروا حجم المعاناة و مقدار البطولة و الزهو بالنجاح و الانعتاق ...تجدون تفاصيل كل ذلك فيما كتبته هنا في الحوار المتمدن...لكن الغريب هنا انها و ربما في خضم صراعها نسيت ان طفلتها سويسرية بالولادة و كان لها ان تراجع السفارة السويسرية في دمشق في حينها اي تقريباً في عام 1999 لتجنب نفسها و طفلتها مخاطر السفر غير الامن الى تركيا....لكن ربما الظروف حكمت عليها و دفعتها لغير هذا الطريق ...المهم انها نجحت في مسعاها و اكيد اضاف اليها ذلك درساً مهماً في الحياة.
مرت بحياة هذه "المناضلة الثائرة" كغيرها ظروف صعبة تجاوزتها بكل قوة و نجاح و شموخ و عزة و لم تنحني لأحد من الاشخاص او لظرف من تلك الظروف...توفي والدها بعد وفاة زوجها ثم بعد سنوات طويلة توفيت والدتها الكريمة [(لهم الرحمة و الراحة الابدية و الذكر الطيب...الي خَّلف ما مات)].. اصيبت بنوبة صحية خطيرة اثناء زيارتها لمصر حيث قالت التالي بتاريخ 05/01/2014 : (أنا اسمي ......قد كنت في مصر أيام حكم الإخوان المسلمين و أصبت بما يشبه ذبحة صدرية--بعد سماعي خبر مؤلم--و قد قام زوجي -وهو استرالي الجنسية-الى نقلي الى أحد المستشفيات الخاصة كي يقوموا بإسعافي..و لكن الدكتور رفض استقبالي..فقط لأني لم أكن محجبة و قام بطردي من المستشفى و أنا بين الموت والحياة!!!) انتهى (نحتفظ بالاسم الذي ورد هنا للتالي فالمعذرة لطفاً).
لاحظ عزيزي القارئ انها هنا افصحت عن اسمها الحقيقي!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟ لكنها تريد ان تضلل رجال مخابرات الزرافة الاهبل الاسد المعوق (الاثد)... و هذا فن لا يجيده الا الناجحون الصابرون.
انظروا الظرف الصعب الذي مر عليها وامام زوجها الاسترالي " شراح يكَول على العرب و المسلمين...الله اعلم و له الحق طبعاً "... و دققوا بعمق بتصرف هذا الطبيب المصري المسلم المجرم الذي خالف القَسَمْ الطبي الانساني و تصرف معها هذا التصرف الا انساني...في تلك الظروف الصحية الحرجة تتعرض هذه الصابرة الى مثل هذا الموقف من الطبيب...لكنها لم تهتز او يهتز حبها لمصر التاريخ و الحضارة أم الدنيا ولم يهتز ايمانها "بعروبتها و امتها العربية و ايمانها القومي القوي" (سنفرد موضوع خاص عن عروبتها لأهمية ذلك و لكي يكون درس في حب القومية و العروبة امام الكبار و الصغار نساء و رجال). حيث قالت بتاريخ11.10.2015 التالي : (.....من قال أن مصر هي أم الدنيا لم يكن مخطئا..فعلا مصر هي أم الدنيا فهي تحتضن الغرباء كأنهم أولادها تماما.لقد وقعت في غرام مصر منذ سنوات طفولتي الأولى حالي كحال والدي الذي عشق مصر و عبد الناصر و السيدة أم كلثوم رحمة الله عليها. لتقولوا ما تشاؤون..فأنا لا أشعر بالأمان إلاً و أنا في مصر.)انتهى [ارجو الانتباه الى تاريخ هذا القول الذي جاء بعد حادثة المستشفي ب (22)شهراً و ستة أيام...هذه ميزة المؤمنين بالمبادئ القومية و العروبة (أمة عربية واحدة...ذات رسالة خالدة).]
و قالت عن مصر ايضاً بتاريخ 15/11/2015 التالي : (مصر قد أعطتنا الكثير الكثير و قد حان الوقت الآن..و الآن الآن و ليس غدا أن نرد الدين الذي في رقبتنا لمصر..أمي و أمكم و أم جميع الأحرار في العالم.)انتهى
انظروا و تعمقوا في هذه العبارة الكبيرة و كأنها كتاب من 470 صفحة بحق مصر لتستنتجوا عمق الكاتبه القومي...مصر أم جميع الاحرار في العالم ...لم ينطق مثل هذه العبارة حتى "بطل القومية العربية جمال عبد الناصر"
كتبت هذه المناضلة قبل فترة قصيرة انها تعاقدت مع اذاعة محلية حيث قالت بتاريخ 20/05/2016 / ( ...بأني سأتغيب عن صفحات الحوار كي أتفرغ لأعمال جديدة تتطلب مني حصر وقتي و طاقتي كما أنني بصدد إعداد برامج إذاعية لأحدى محطات الراديو في ولاية نيوساوث ويلز..وقد وقعت اليوم عقدا مع إدارة المحطة لإعداد برامج إذاعية لمدة سنتين.)انتهى
بهذه المناسبة اهنئ هذه الاذاعة لالتحاق انسانة ناجحة في كل مجالات الحياة و انسانة مثقفة و شجاعة و صابرة ناجحة بكل المقاييس و اعلامية و صحفية متميزة و كاتبه قديرة و تنويرية كبيرة...و لا اشكك بنجاحها الواثق منه لكن ادعوها للاستفادة من بعض الزملاء الكتاب هنا في الحوار المتمدن الذين عملوا و يعملون في الاذاعات فقد سبق ان قرأت لأحدهم انه تعامل مع الاذاعات في المهجر؟؟؟؟!!!!.
كانت هذه المناضلة في بانكوك قبل ايام و هناك وردها خبر الازمة الصحية التي مر بها اخيها حيث قالت بتاريخ 13/04/2016 اي قبل أيام قليلة التالي : ((أنا الآن في بانكوك و غدا سأكون في برشلونة لزيارة أخي لأنه سيخضع لعملية جراحية))انتهى
و قالت بتاريخ 19/04/2016 التالي : (أتابع حالة أخي الصحية..أجرى عملية كبيرة في قلبه...من الجائز أن يسافر معي الى ملبورن حين يسمح له طبيبه بذلك سأكون بخير اذا سافر معي..في هذه اللحظة أعاني من ضغط نفسي و لكني سأتجاوزه قريبا مشكلتي الكبيرة هي النوم!!! أعاني من اضطرابات في النوم و زاد عليا الأمر صعوبة هي سفري الدائم و تجوالي ضمن مناطق زمنية مختلفة ..ومشكلة فرق التوقيت)انتهى [ الله يكون بعون تلك الصابرة الصامدة الشجاعة...قولوا امين].
...رغم اعلانها ذلك لم يتجاوب معها من القراء الا القليل و هذا صدمني ...لكن ما ازعجني جداً هو استخفاف احدهم بما قالت انها هناك لتحاول نقل اخيها الى ملبورن حيث تُقيم للإشراف على حالته الصحية و رعايته و هو المحتاج لدفئ العائلة في مثل هذه الظروف الصعبة ...حيث قال هذا السيد المحترم بتاريخ 22/04/2016... (......مشغوله بأخيها، عامل عملية خطيرة في القلب، وهي تنتظر أمر الطبيب كم يوم عشان تاخده معاها لملبورن في أستراليا، سامع؟ في أستراليا يعني مش بعيد فقشتين، وأنا صديق لي قام بنفس العملية لم يسمح له الطبيب بركوب الطائرة لمدة أعوام طويلة!!!) انتهى
"ازعجتني جداً" صيغة التشكيك هذه (أي و الله) طبعاً هي دائما تردد هذه العبارة"أي و الله"... و انا هنا اجد نفسي مضطراً انصافاً لهذه المناضلة و كموقف انساني مني مع محنتها بأخيها و هو المفروض ان يكون اخينا جميعاً ان اوضح ما يمكن او اسجل رأيي و استنتاجي هنا و انا على يقين انها لا تحتاج الى دفاعي هذا...لذلك اعتذر منها و اقول لها انه جاء في سياق الموضوع و انا مضطر اليه... و اقول للسيد المحترم أن هذه المناضلة تعرف ان وضع اخيها حرج و ان نقله الى ملبورن صعب و هي ربطت ذلك بموافقة الاطباء او الطبيب المشرف و هي تضع ثقتها كلها بهم و تعرف حرصهم ...
و انا هنا و للأنصاف اعيدها اجد نفسي مضطراً للتوضيح الذي ربما لم ترغب هي به تواضعاً منها فأرجو منها العذر مرة اخرى لتدخلي هذا ...و اقول :
اولاً اهنئي "المناضلة الحلبية السورية العربية " الكبيرة و التنويرية المتميزة .....على نجاح عملية القلب الكبرى التي أُجريت لشقيقها في اسبانيا قبل ايام و اتمنى ان تكون قد تمكنت من نقله الى حيث تعيش في نيوساوث ويلز او ملبورن/ مقاطعة فكتوريا في استراليا ليكون تحت رعايتها...و هنا اقول لمن تنَّدر ان هناك امكانيات كبيرة للقيام بعملية نقل "اخينا" له العافية و السلامة و بكل سهولة و ذلك بواسطة طائرة كمستشفى خاص مع طاقم طبي او سفينة نقل كمستشفى طبي مع طاقم متخصص و هذا لا يحتاج الا الى امكانيات مالية و هي متوفرة عند السيدة ماجدة منصور كما استشفيت من اطلاعي على ارشيفها في الحوار المتمدن فهي شفافة جداً جــــــــداً في الجانب المالي و لا تؤمن كما يبدو بالحسد و ليس لديها ما تخفيه... حيث سبق لها ان قالت انها تستلم راتب يعادل عشرة اضعاف راتب بشار الاسد و انها تمتلك شركات عديدة في دبي و ابوظبي وغيرها و كذلك تمتلك مصنع لإنتاج المواد الغذائية حيث تعيش و تقول عن نفسها انها رأسمالية.
قالت المناضلة ماجدة منصور بتاريخ 23/03/2012 :( نحن لسنا أذلاء لأننا نعيش في دول تحترمنا و تؤمن لنا وظائف محترمة و أقل راتب شهري نقبضه يعادل مرتب رئيسك مضروب بعشرة)انتهى
و لما كان بشار سارق و له ارصدة في البنوك قالت عنها المناضلة الكبيرة ماجدة منصور التالي بتاريخ 22/03/2012 : (قرأت من فترة في مجلة اقتصادية أن ثروة بشار الأسد _ابن الإنقلابي _ قد بلغت ثروته لغاية الآن 36 مليار دولار فقط لا غير)انتهى [لاحظوا التاريخ لطفاً أي انه متزامن مع قولها عن راتبها الشهري].
تصوروا إذاً مقدار ثروتها الطائلة...
و بتاريخ 22/05/2014 قالت : (وأنا سأتبرع بمليون دولار لمن يشرح لي ماذا تعني...كهيعص؟؟ومليون أخرى ل.......إذا قال لي أين تقع عين حمأة؟؟وشوباش )انتهى
و بتاريخ 27/05/2014 قالت : (أنا أعلم ما أقول جيدا فقد كان لدى زوجي شركة في إحدى دول الخليج.0)انتهى
04/06/2014 قالت : (حين إبتدأت الثورة السورية حيث أنني توحهت الى تركيا،،تاركة شركاتي ورائي،،كي أقوم بما يجب أن يكون.0)
و بتاريخ 05/06/2014 قالت : (لعلمك يا أستاذ..أنا عاشقة للعطروالآن أملك أكبر مزرعة للورود من أجل صناعة العطر.9) انتهى
و بتاريخ 10/12/2014 قالت : (أنا أعيش في المهجر...في بلاد الواق واق و قد طلب مني أحدهم مبلغا ماليا كبيرا من أجل أن (ينظف سجلي) الحافل و كل جريمتي أنني كنت أكتب ضد حافظ الأسد و أسير عكس تياره. 0 )انتهى (يعني انها في الخارج منذ عهد حافظ الاسد في حين انها ولدت عام او بحدود عام 1975...)
و بتاريخ 28/01/2015 قالت : (نحن أيضا_ أقصد أنا و زوجي_ لدينا معمل لصناعة الأغذية المعلبة حيث يعمل لدينا ما يقارب المائة عامل و موظف و قد وظفنا شخص من أحد البلاد العربية و بعد فترة قصيرة من عمله لدينا أخذنا الى المحكمة و طالبنا بتعويض قدره ربع مليون دولار بحجة أنه سقط على ظهره أثناء تأدية عمله وحصل مننا على تعويض بقيمة مائة ألف دولار حيث اتضح للمحكمة أن لديه مشكلة (على الأغلب قديمة) في الفقرة الأخيرة من ظهره علما بأن المعمل مراقب بكامله بالكاميرات و لم نستطع أن نرى صورة له و هو يقع على ظهره كما ادعى.0)انتهى
و بتاريخ09/09/2015 قالت: (.وحين بدأت الثورة السورية انتقلت الى الحدود السورية التركية لمساعدة اللاجئين السوريين..ليس لغرض سوى خدمة الأنسانية المعذبة و لا أبالغ اذا قلت لك أنني قد أقفلت مجموعة شركات كانت قائمة و في أرقى مناطق في دبي و أبو ظبي و رأس الخيمة0صرفت أموالا طائلة في مساعدة الجرحى و أستأجرت سيارات رباعية الدفع لنقل الأسر السورية العالقة على الحدود السورية التركية0)انتهى
29/07/2015 (سيدي..أنا خسرت نصف ثروتي نتيجة الظن الحسن و لكني أنقذت النصف الآخر بسوء الظن0)انتهى
هذا بعض ما افصحت عنه الزميلة العزيزة ماجدة منصور خلال عامي 2014 و 2015 عن ثروتها و ثرائها فهل يصعب عليها نقل اخيها حبيبها و حبينا جميعاً بطائرة او سفينة مستشفى الى حيث تُقيم في استراليا : ملبورن/فكتوريا/ نيوساوث ويلز؟
لكنها و بذكائها الرأسمالي كما تصف نفسها حاولت التغطية على ذلك ربما منعاً للحسد الذي اتوقع انها لا تؤمن به و (عين الحاسود بيها الف عود) فقد كانت تحاول اخفاء ذلك عن اعين السلطات الاجرامية البعثية و اتباعها الذين يعبدون الزرافة الاهبل الأثد حيث قالت التالي بتاريخ 14/03/2012 : (أثرت الوجع في قلبي من جديد،أنا يا أستاذ ... أعيش في استراليا و عملت في هيئة الضمان الإجتماعي مدة خمس سنوات، ثم عملت في جريدة ناطقة باإنكليزية و العربية قبل أن أُطرد بسبب لساني الطويل ...) انتهى
وبتاريخ 19/01/2015 قالت : (لقد عملت في مؤسسة الشؤون الاجتماعية والعمل( في استراليا) لمدة طويلة و كان معظم الشحادين والمتسولين هم من لعرب!!!!!!!!!!0)انتهى
و بتاريخ 03/03/2012 قالت : (...عملت لمدة سنتين في إحدى الإذاعات التي تعني المرأة ثم جاءنا عرض سخي من الحكومة تحثنا على الإهتمام بالمرأة و أخذنا نعقد إجتماعات إسبوعبة نشرح فيه للمرأة العربية عن حقوقها التي تتمتع بها في المجتمع المتحضر...أتعلم يا أستاذ بأن النساء كنّ أول من يحاربنا؟؟ [ سمعت مرة ان احد الزملاء المناضلين السوريين/ السويد كتب عن مثل هذا العمل فيبدو ان ظروف العمل واحدة في السويد و استراليا أي البحث عن عاملين في الاذاعات يتكلمون اللغة العربية].
و بتاريخ 26/05/2014 قالت : (تقدمت بطلب للعمل هناك و خضعت لمقابلة و كان الشخص الذي أجرى المقابلة معي من أصول لبنانية. كنت أتوقع الرفض فأنا قد تم رفضي من عدة مؤسسات و ذلك لإنعدام الخبرة لدي في كل المجالات و خاصة لأن اللغة الإنكليزية لدي لم تكن على ما يرام وافقت دائرة الهجرة على العمل لديها تحت شرط فقد قالوا لي أنني تحت التجربة لمدة ثلاثة شهور فإما أن يتم تعييني و إما أن يرفضوني.)انتهى
و بتاريخ 02/06/2014 قالت :( يوم الإثنين رجعت الى عملي كالمعتاد.بعد ساعة..إستدعاني مديري المباشر الى مكتبه.قال لي: سيدتي..لقد رأت الإدارة أنك غير صالحة لمزاولة العمل في دائرتنا..و يمكنك الآن أن تستلمي نقودك ..و المغادرة.)انتهى
ملاحظـــــــــــة: اتوقع انها تريد الايهام هنا حيث اننا نعلم طريق انهاء العمل و ان (استلام النقود) يتم بايداعها في حساب البنك و هي هنا تصور للقارئ [ كأننا في سوق الحميدية او معمل صابون غار الحلبي...اخذ افلوسك و امشي] ألم اقل لكم انها ظروف صعبة مرت بها هذه المناضلة الباسلة.لك الصبر يا ايها المناضلة الجسورة الصبورة.
....................................
الى اللقاء في الجزء التالي الذي سيكون...المرأة القدوة/ الكاتبـــــــــة العروبية








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - .مو عيب؟؟
ماجدة منصور ( 2016 / 6 / 9 - 05:01 )
لا شيئ أثار استغرابي...قدر معرفتك بالسنة التي ولدت فيها!!!!!!!!!!!!!0
عملاء المخابرات ناشطون جدا على صفحات الحوار.0
.تجسسوا...راقبوا...اكتبوا...انشروا...ففي نهاية الأمر..لا يصح الا الصحيح.0
.صدقني ..لقد أصبحت كتاباتك تمتعني..فقد ابتعدت قليلا عن ايديولوجيتك اللي قد صرعت سمانا فيها0
التنظير...لا يليق بك و كتاباتك عن ماركس...ما لها مازية و لا فكاهة..فهي مملة.0
كتابات الأكشن...أحلى بكتير..عمو.0
.لقد نشرت البارحة مقالا على صفحتي أسميته أنا و الدواعش..الحلقة الخامسة و لا أعلم لما لم تنشره ادارة الحوار المتمدن.!!!!!!0
يبدو أنك (بتمون) كتير على الشباب في ادارة الحوار!!0
.اي والله...يبدو أن لك خاطر كبير عند الادارة
.هناك سؤالا يحيرني أود طرحه عليك...ليش أنت معقد من النساء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعدين..مو عيب تلحق النسوان..يا عمو؟؟؟؟
وبعد كل هالشي..كيف بدك تصير رئيس حزب التقدم و الحرية؟؟
أول شرط كي أقبل بك رئيسا لحزب التقدم و الحرية...أن تتعالج عن طبيب نفسي متخصص ..من .عقدتك من النسوان و أنا مستعدة لعلاجك..أي و الله.0
.عم أتابعك..فأنت تسليني
.أرجو الافراج عن الحلقة 5..بليز احكي مع الشباب !!0
باي


2 - أي و الله
ماجدة منصور ( 2016 / 6 / 9 - 05:37 )
يبدو أنك شاطر جدا في عمليات التتبع و المراقبة و ( الأرشفة ) أيضا...اللهم صلي ع النبي.0
تنفع أن تكون شيرلوك هولمز..عصرك و زمانك..أي و الله.0
بس عنوان مقالاتك غير ناجح..شو يعني المرأة القدوة؟؟
هل إدعيت مثلا يعني..أنني قدوة؟؟
أنا لم أدعي هذا الشرف يا أونكل..أي و الله.0
يكفينا طنط بثينة شعبان..قدوة لنساء سوريا الأسد..ههه..أضحكتني..يخرب عقلك.0
وهلئ صار عندنا ..طنط هدية خلف..رئيس مجلس الشعب السوري..ويا بخت نسوان سوريا بهالهدية...ههه
لم أدع المثالية و لم أدع أنني قدوة..يكفيك يا عمو بثينة شعبان..حبيبة أسدنا.0
بعدين ليش عمال تقول ( أثدنا)!!!0
ليش انعوج لسانك؟؟
أنصحك بتغيير عنوان مقالاتك..لم أكن قدوة لأحد...أنا فقط إمرأة قد قررت فضح نظام الأسدين..و أنت رجل زعلان و مقهور..و تريد مني أن أكون بوقا للأسدين..و هالشي مارح يصير يا عمو فيكفي الأسد مرمطون اسمه العبد..الراضي(0
اي و الله.0
باي


3 - ااضاعة وقتك ووقتنا
فيكتوريا صبري ( 2016 / 6 / 9 - 10:11 )
استاذ حمد تحية طيبة انت تضيع وقتك في كتابة مقالات لاشخاص لاعلم لي من هم ولااعلم من هي واجبرتنا على قراءة مقالتك وفي كل سطر اتنبئ من السيدة المناضلةالسيدة ماجدة التي كتبت عنها حتى السطر الاخير واجد اسما لااعرفه ماجدة اعذرني فانا لااعرف من السوريات في الحوار عدا المناضلة مريم نجمة المنفية من سوريا والدكتورة وفاء سلطان ورندا قسيس ولمى محمد
احيانا اجد بانك تضييع حياتك بالكتابة ليتك تجد مهنة مناسبة تفيد بها المجتمع واسرتك الكريمة
تحياتي


4 - الزميلة العزيزة الوردة المناضلة ماجدة منصور
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 6 / 9 - 11:38 )
محبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
اود ان اقول الاختلاف لا يفسد للود قضية كما تكررين .واود ان اناقش تعليقاتك (تعليقاتكي)
1.انا لم احدد السنة التي ولدت فيها...انما حسبت خروجك من سوريا من الارقام التي نشرتيها
2.عملاء المخابرات ناشطون وهذا ما اشرنا اليه في مرة سابقة لكن كما معلوم عنهم انهم لا ينشرون باسمائهم الصريحة وانت سيدة العارفين والعارفات
3.افرح عندما تقولين ان كتاباتي -تمتعكي و تسليكي-وتأمرين حيث سنترك الكتابة عن ماركس وانا اعلم اني لم اكتب يوماً عن ماركس
4. انا معقد من النساء غير النساء اما النساء الواتي نساء فهن بهجة الحياة
5.حزب التقدم و الحرية رفضناه .هل انتِ-انتي- لا تعلمين ..اسألي قبل الكتابة
6.يسعدني و يشرفني ان تعالجيني لكن .هل تقبلين؟ ارسلي العنوان و حالاً سأكون بين يديك سواء في استراليا او مصر او الاردن او جامع القامشلي اوباب توما اوالمغرب اوبانكوك.اتمنى في هذه المناسبة الشفاء التام لأخيك و ان تكوني قد تمكنتِ -تمكنتي- من نقله الى ملبورن ليكون تحت رعايتك و حنانك
7.ذكرتِ -ذكرتي- النبي
يتبع لطفاً


5 - الزميلة الغالية ماجدة منصور الوردة
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 6 / 9 - 11:40 )
اكرر التحية

7.ذكرتِ -ذكرتي- النبي الف الصلاة و السلام عليه و نحن في رمضان!!!
8.كمت تعرفين جنابك -جنابكي- ان القدوة لا تختار نفسها قدوة انما الاخر من يختارها..كيف فاتت عليكِ -عليكي- هذه النقطة.
9.انا من فضح الاسد و طالبته بالتنحي و حل حزب البعث و الغاء التوريث و منح الاكراد دولة تمتد للساحل و انتِ-انتي-فرحتِ-فرحتي- بالتوريث كما ظهر ذلك في مقدمة دراستكِ-دراستكي- التي نشرتيها قبل ايام
10. بيع اللبن شرف لكن بيع امور اخرى فيه مخاطر صحية و العبد الراضي شأسوي هذا الله و هذي قسمته بس العبيد هم من فجروا الثورات
11. سأتطرق لردودك على موضوع الصديق الغالي المناضل دلور ميقري لكن بعد حين
دمتِ -دمتي- بتمام العافية...الى اللقاء


6 - السيدة فكتوريا صبري المحترمة
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 6 / 9 - 11:49 )
تحية و سلام
ارحب بكِ -بكي- في تعليقكِ-تعليقكي- الاول في الحوار المتمدن
كان عليكِ -عليكي- ان -تعودي- للبحث عن المناضلة ماجدة منصور في موقعها الفرعي في الحوار المتمدن بعد قراءتك للموضوع و اعتقد ان هذا واجب لتجدي انها مناضلة صلبة باسلة عانت الامرين في حياتها من المجتمع و سلطات البعث الاجرامي منذ نعومة اظفارها و تغلبت على الجميع و انطلقت باصرار في طريق النجاح و لها اعمال كبيرة في نصرة و نجدة ثوار سوريا و عاشت في مخيمات اللاجئين
تقولين احيانا اجدبانك تضيع حياتك بالكتابة...الخ و هذا يعني انك -انكي- قارئة للحوار المتمدن و تتابعين ما انشر و هذا شرف كبير لنا سيدتي الكريمة
سؤال لطفاً لماذا المناضلة المحترمة مريم نجمة منفية و الاخريات لا...مع احترامي لهن
تحية للنجمة مريم نجمة و زوجها المناضل جريس الهامس
اكرر التحية


7 - جواب
فيكتوريا صبري ( 2016 / 6 / 9 - 18:21 )
الست مريم نجمة هي وزوجها الرفيق جريس الهامس كانوا من اول مؤسسي الحزب الشيوعي السوري وتم اعتقال الرفيق جريس الهامس مرات عديدة وسجن في كل سجون الاسد وهرب مع زوجته الى خارج البلاد ومازال خارج سورية مع اسرته


8 - رد جواب
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 6 / 9 - 19:27 )
و هل يخفى القمر فمسيرة هذه العائلة معروفة و كلها فخر و عز و مجد...كان لهم موقف و تأثير و لا يزال لهم نفس الموقف و سيبقى ..ما بدلوا مواقفهم من شعبهم و لا اهانوا شعبهم و لا تنازلوا عن قيمهم
لهم العزة و المجد و تمام العافية و العمر المديد
...........................انا اتابع ما تنشره النجمة و ما ينشره العلم ...سواء هنا او على الفيسبوك
انتِ اعرف مني بهم لانك منهم لكن انا اشجع منك في الكتابة ...لماذا الاختباء فالنجمة لا تحجبها الغيوم و العلم العالي جريس الهامس ما خفض راسه يوماً
...............
تحية لكِ ايها الرفيقة نجمة


9 - الحزب الشيوعي السوري
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 6 / 9 - 20:42 )
الزميلة فيكتوريا صبري
تحية

لم يكونوا( الست مريم نجمة هي وزوجها الرفيق جريس الهامس), من اول مؤسسي الحزب الشيوعي السوري ...

تأسس الحزب الشيوعي السوري عام 1924

السيد جريس الهامس ( مواليد 1930 ), أحد موْسسي التيار الشيوعي العربي المستقل منذ عام 1965 ...كما ورد في صفحته التالية

http://www.ahewar.org/m.asp?i=206


10 - العزيز ابو سامر الورد
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 6 / 9 - 21:13 )
احترام و اعتزاز
شكراً لما تفضلتم به من اضافة مهمة
دمتم بتمام العافية


11 - المخدة هي عنوان احد القصائد في الفترة المظلمة
علاء الصفار ( 2016 / 6 / 10 - 00:12 )
عرف العالم المتنبيوالجواهري وخطت سطور قصائد بحروف الذهب في الكعبة اعني شعراء الزمن الوثني!بعد ان اندحرت الثقافة جاء زمن المماليك !فجاءت قصائد عرجاء فجاءت قصائد سجعية تحاكي الواقع المزري,فالمخدة صارت موضوع للشعر! فمخدةٌ محشوة بالريش /اضع رأسي عليها /فانام مرتاح البال /وخدك المياس يا عمري! من ثم جاءت قصيدة الفيل!الفيل وما ادراك ما فيل/ له خرطوم طويل/ اتبعه فيركضُ!وخرو في/ خر وفي له قروناً تنطحوا!هكذا زخحرت الفترة المظلمة بالمواضيع الرخيصة, وانحدر الشعراء لمستوى جدا ر قيع, فعوضا عن ان يقوم الشاعر بالنهوض بالامة والمرأة اخذا ينساق الشاعر لبيت المال وصفاقة صاحب بيت المال!وفي عصرنا الحديث, حين ينهار الشيوعي! إلى اي منقلب ينقلبون! واحد يصبح مؤمن يذهب للجامع و للحج وأخر يمجد الدولة الراسمالية ونظرية المركز الاجتماعي, واخر يصبح عضوا في برلمان حكومة بريمر,وواحد لاجيء يفغر فاهه اما السيارات الفارهة في باريس! فمواضيع مشابهة لقصيد المخدة! السيدة المعنية قالت شيء صح! ابتعد عن ماركس ودعه للاصلاء! فاستمر بهذي الفستوكيات و صراع كره النسوان ههه!بساط الريح جميل/أركبه/ فأطيرٌ في باريس! مأساة مناضل ههه!ن


12 - الاستاذ علاء الصفار المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 6 / 10 - 16:49 )
تحية طيبة
اعتذر منك لأني تأخرت في الاجابة على تعليقات لك سابقة و معها هذا التعليق لاسباب كثيرة و منها اني اشعر انك في ازمة عليه ثق و انت تعرف اني ساجيبك على كل كلمة قلتها في كل تعليقاتك السابقة و هذا كما تعرفني عهد..
اكرر الاعتذار منك و في تأخري كما تعرف ليس تجاهل لك انما ظروف قد تدفع للتأجيل ...لكن ثق و حقك ايها العزيز الغالي ستحصل على رد على كل كلمة وردت في كل تعليقاتك التي لم اجيب عليها لحد الان و ستكون شافية وافية كما عهدتني حتى لو انتظرنا الى الاول من ايار عام 2017
اكرر الاعتذار
دمتم بتمام العافية


13 - وتحية وسلام الى أم لهب
علي البابلي ( 2016 / 6 / 11 - 10:17 )
حقيقة لم أضيع وقتي لقراءة كل المقالة الجنجلوتية المملة والتي يمكن اختصار السبب في كتابتها ان السيدة الكاتبة المبدعة فعلا الشفافة قالت الشيء الكثير بحق بشار الاسد فقط لانه شيعي علوي وليس لانه بعثي لان البعثيين اعدموا اثنان من اخوانه لهم الرحمة
مالهم الغجر او الكاولية وكأن مجتمعهم تهمة ..وكأننا جميعا ملائكة اطهار ..الغجر انبل من الدواعش واشرف من غالب الذين آمنوا ..الغجر خلق مجتمعهم ليكونوا غجرا يعيشون بحرية وسلام ينشرون الفرح والبهجة في النفوس المعقدة المريضة لايعرفون الحقد والكراهية ولا القتل على الهوية ولا يكرهون او يخافون الا من المرض لانه يحرمهم من حياتهم الملونة السعيدة الجميلة
ماجدة منصور هو اسمها او كيف يكون تنال السهام القاسية لانها شفافة صادقة تقول مافي قلبها على لسانها وهي حرة وكتاباتها ممتعة بسلاستها وقوة تأثيرسهامها ولذلك هي قوية سليطة لسان بالحق لايدانيها الكثير ،واعجب والله من انسان يضيع وقته في نقد جارح مؤذي وكأنه يريد الناس جميعا على لون واحد ومقاس وفكر واعتقاد واحد ...يا اخي الله خلق الناس مختلف الوانها فدع كل واحد رجل او امرأة يقول مابنفسه وانتقي اللي يعجبك والسلام


14 - انا في ازمة! انت في ماساة و انهيار في قاع الجحيم ه
علاء الصفار ( 2016 / 6 / 11 - 11:05 )
انت تحب الشرح ويبدو انك تحب الاضواء لتذكرني بصدام حسين ابن العو جة,الذي تعجب لما صار رئيس فصار يوميا يكتب مقال عفوا يطلع بالتلفزيون ويطرح مواضيع على مواجيع ويومية جاي بفستوكية, وهكذا اخيراً خرج على الشعب بعد سلسلة من هجمات على السوفيت والشيوعيين والماركسيين و تقديسه لباريس جاك شيراك, بعد أن شرح للشعب ان التطور يحدث في باريس وليس في موسكو, والسبب ان باريس لا تحترم وتقدس كارل ماركس بل باريس تعمل وفق سياسة السوق السوقية لذلك كان البعث و صدام حسين سو قيين وبهذا ان ما تكتبه سيسليني كما ذكرت السيدة المعنية في المقال, وتمتع بنشر مقالاتك فهي كما قلت من وحي و روحيتة واريحية صدام حسين في الطلعة والطلة على البشر في التلفزيزن ههه. أنا بأزمة وانت مريض في استعراض الكلمات والجمل و بشكل يذكرني بالبشر المصاب بمرض التوحد.و انا اختلف عنك في الاختصار والرمزية والسخرية, يعني انك تحاول ان تسقط علي مما تعانيه من ازمة لتقول اني اعاني من ازمة, ان ازمتي هي حزني على رجل يتحول الى شبح يكتب في الوضاعة بعد ان كان يدعي المبدئية, يعني ازمتك هي سبب رد فعلي, حاول ان تذهب لطبيب كما نصحت السيدة الكاتبة فمرضك مؤلم مؤثر!ن

اخر الافلام

.. حركات يسارية وطلابية ألمانية تنظم مسيرة في برلين ضد حرب إسرا


.. الحضارة والبربرية - د. موفق محادين.




.. جغرافيا مخيم جباليا تساعد الفصائل الفلسطينية على مهاجمة القو


.. Read the Socialist issue 1275 #socialist #socialism #gaza




.. كلب بوليسي يهاجم فرد شرطة بدلاً من المتظاهرين المتضامنين مع