الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هذا الغياب

اكرم السموقي

2016 / 6 / 14
الادب والفن


هذا الغياب
وأنا أحلم يا طفلتي
لعلي أراكِ يوماً ما
تعطرين جسدكِ
في ثيابٍ كالسراب
لا تسرقي مني النظر
تأركاً عيني
فمن عينيكِ أبصر
هذا العذاب..
فلا تراقصي
ملابسي السوداء
لا زلت أجهلها……………..
--------------------
لا أريدكِ ترين وجهي لربما يؤلمكِ ذلك..
لا ينبض الوقت ماتت الساعة متوقفة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. سكرين شوت | نزاع الأغاني التراثية والـAI.. من المصنفات الفني


.. تعمير - هل يمكن تحويل المنزل العادي إلى منزل ذكي؟ .. المعمار




.. تعمير - المعماري محمد كامل: يجب انتشار ثقافة البيوت المستدام


.. الجنازات في بيرو كأنها عرس... رقص وموسيقى وأجواء مليئة بالفر




.. إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا