الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إلى إدارة موقع الحوار المتمدن.

نضال الربضي

2016 / 7 / 2
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


إلى إدارة موقع الحوار المتمدن.

يُعرِّف موقع الحوار المتمدِّن توجُّههُ على أنه: "يساري، علماني، ديموقراطي."

هدفه أن يعمل: "من أجل مجتمع مدني، علماني، ديموقراطي، حيث يضمن الحرية و العدالة الاجتماعية للجميع"

إن كلمات ٍ مثل: مدني، علماني، ديموقراطي، الحرية للجميع، العدالة للجميع، تتطلَّب ُ بالضرورة أن يحتضن َ الموقع كل ِّ الشرائح الفكرية التي تلجأ ُ إليه ِ مِنبرا ً للرأي و ناشرا ً للأفكار، و من ضمنها الشرائح ُ الدينية ُ المُختلفة على طيف ِ انفتاحِها أو تشدُّدها.

نفهم ُ وجود ُ هذه الشرائح ِ الدينية ِ من هذا المدخل الديموقراطي الذي يُمثِّل ُ أساس َ ما ندعو إليه من مبادئ و أفكار تخدم ُ الإنسانية َ بالدرجة ِ الأولى، و تكرِّس ُ لمبدأ التنوع، و تعترف ُ بالغنى الذي تُنتجه ُ ديناميكية التفاعل بينها.

لكنني اليوم َ أود ُّ أن أُسلِّط َ الضوء َ على، و أجذب الإنتباه َ إلى: الخطر ِ المُتفاقِم الناتج ِ عن احتضان ِ الشرائح ِ الفكرية ِ التي ترفض ُ بشكل ٍ واضح ٍ و صريح ذات َ المنهج َ العلماني الديموقراطي الذي يحتضنها حين تلجأ ُ إليه بنفسها، و تستخدمه ُ وسيلة ً للترويج لمبادئها التي تناقضُه، و تهدف ُ صراحة ً إلى تقويضِه، و تعترف ُ بهذا الهدف بوضوح ٍ شديد، و لا تتوانى لحظة ً عن تبيان مثالبه و معايبه و سلبياتِه التي تتخيَّلُها، دون أن يُشعرها هذا المنهج بأي خجل ٍ إنساني، أو يُسعفها ضميرها إلى استشعار ِ العيب في مصداقيتها، أو يرتفع َ الوعي ُ لديها ليردعها عن هذه الانتهازية ِ المفضوحة.

و ربَّما قد تجد ُ لنفسها الُعذر بأنَّها تعتقد ُ أنها على طريق ٍ قويم، و أن َّ جهادها الفكري حقٌّ مشروع، خصوصا ً أن الموقع َ يُتيح ُ لها نشر الأفكار، و يُرحِّب ُ بما تقدِّمُه ُ من طروحاتها، غاضَّة ً النظر عما يجب ُ أن يكون َ لها من انسجام ٍ مع المبدأ الإنساني الأخلاقي بالدرجة الأولى و الذي يجب ُ أن يردع َ أي َّ سلوك ٍ طُفيلي انتهازي حتَّى لو سمحت به قوانين الموقع التقنية، فشتَّان ما بين جواز عمل الشئ و بين أخلاقية هذا الجائز أو ذلك المسموح.

لكن َّ أسئلة ً و ملاحظات ٍ كثيرة، ينبغي أن يتم َّ توجيهُها لإدارة الحوار، و هم مجموعة ٌ من الأخوات و الإخوة الكرام نحمد ُ لهم مجهودهم التطوُّعي المجاني، و نعتزُّ برؤيتهم الإنسانية التي تقدِّم ُ من ذواتها لكل الناطقين بالعربية في زمن ٍ لم يعد أحد ٌ يكترث ُ فيه ِ للعمل التطوُّعي، و لا يجد ُ فيه العلماني و اللاديني و المُلحد مِنبرا ً يكتب ُ فيه، بعد أن تمت شيطنتنا و وصفنا بأقذع الألفاظ، و إسقاطِ مبادئ و أفكار غريبة عنا علينا، و منعنا بشتى الطرق من الكلام و التعبير، و ملاحقة الكثير منا بطرق أصبحت واضحة و معروفة، بينما يتم فتح القنوات الفضائية و مواقع التواصل الاجتماعي و المنابر التي لا تُعد و لا تُحصى لأصحاب الفكر الديني على مشاربهم المتعدِّدة: معتدليهم و متطرفيهم.

من هذه الأسئلة:

- نحن ندعو للمجتمع العلماني الديموقراطي: كيف سنصل ُ إليه إذا كانت مواقعنا تعجُّ بالتشويش المُضاد لفكرنا؟


- هذا التشويش المُضاد الذي يتم ُّ تحت ذريعة حرِّية الرأي أصبح َ عائقا ً أمام حرية الرأي، فهل آلية ُ تطبيق منهجنا تحملُ هذا الضعف َ فيها؟


- أجزم ُ أن الجواب على السؤال السابق هو: لا، فنحن ُ من حقِّنا أن نحفظ َ لمنابرنا صبغة الفكر العلماني، دون أن يعني خلوُّها من الشريحة الدينية خروجا ً على المبدأ العلماني نفسه، فالصبغة العلمانية هي مظهر ُ الفكر، و خلوُّ الموقع من مقالات الشرائح الفكرية الدينية آلية تحمي نشر َ هذا الفكر، و هذا حسن ُ تدبير و صواب ُ منهج و حكمة ٌ في سيرورة الهدف.


- إن العلمانية تتضمَّن ُ حرية العقيدة و الرأي، و هذا نُقرِّه ُ و نريدُه، لكن َّ هاتين الحّرِّيتين ذاتَهما تضمنان لنا الحق في موقع ٍ فكري خال ٍ من الدعوات الدينية، مع الاعتراف بحقهم في مواقعهم الدينية، هكذا أفهم ُ العلمانية، و لا أراها أبدا ً في المنابر المُختلطة أو الحوارات العقيمة التراشقية التي تشبه "سوق الخضار" حيث كل ُّ تاجر ٍ يُدلِّل ُ على ما لديه بصوت ٍ مُرتفع يجعل المُضطر َّ إلى السوق يخرج ُ بوجع ِ رأس ٍ شديد و خبرة ٍ إذا أحسنَّا وصفها أو أكرمناها نكتفي بأن نقول أنَّنا: في غنى ً عنها.


- كيف َ سيستفيد ُ إنسان ُ الشارع و المواطن ُ البسيط من الأفكار التقدُّمية ِ الجميلة التي تطرحها كاتبات ٌ و يعرضُها كُتَّاب ٌ على الموقع، بوجود ِ كمٍّ هائل من الفكر الغيبي الذي يُداعب ُ غرائز َ الإنسان ِ البدائية من رفض ٍ للواقع و ترحيل ٍ للمشاكل و إحالة ٍ للتحديات على الغيبي و الانتظار للحلول ِ السحرية، مع وعود ٍ جذَّابة لعالم ما بعد الموت و مسرَّاتِه، خصوصا ً عندما يتم ُّ عرضها بطريقة سفسطائية تفتقر للمنهج العلمي في التفكير، و ترمي القنابل الدخانية لصرف النظر عن التحديات الحقيقية، و تميُّع القضايا، و تحقن فيها ما ليس منها، و تدَّعي التفوق، و تُبخِّس ُ من قيمة الآخر؟


أطلب ُ من إدارة الحوار أن تمنع َ جميع المقالات الدينية بشكل ٍ كامل، حتى نستطيع َ أن نعرض َ فكرنا أمام الناس في هذا الموقع الوحيد المُتاح لنا، و الذي نُعطيه نحن ُ أيضا ً من وقتنا و جهدنا و أنفسنا تطوُّعا ً و دون مقابل ٍ مادِّي، لأنَّنا صادقون مع أنفسنا و مع القارئ الكريم، و منسجمون َ مع المبادئ التي ننادي بها.

أعلم ُ أن هذا المطلب َ يشترك ُ فيه معي كاتبات ٌ و كُتَّاب ٌ كثيرون، و كذلك معلقون و معلقات ٌ كرام، و أتمنى أن أجد َ رخما ً في دعم ِ هذه الدعوة لكي تنظر الإدارة ُ الكريمة فيه بجدِّية ٍ حقيقية.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - سواء بريىء
سعد الله مخيمر ( 2016 / 7 / 2 - 12:12 )
اشمعنا الدعوة الآن ؟؟؟؟؟


2 - الاخ والصديق نضال الربضي المحترم
وليد يوسف عطو ( 2016 / 7 / 2 - 12:24 )
اتفق تماما مع طروحاتكم ..

يجب منع التيارات الدينية من النشر في موقع الحوار المتمدن لان لها اعلامها ومواقعها الخاصة بها ..
علمانية وديمقراطية ويسارية موقع الحوار المتمدن تتعارض مع الفكر الديني الغيبي والسلفي والتكفيري ..
سبق ان اقترحت على ادارة الموقع حق الكاتب في حذف التعليقات المسيئة في نظام التعليقات في الحوار المتمدن دون الحاجة الى وجود رقيب اصلا..

كما اطالب بمنع الكتاب الشيوعيين وكل الكتاب الذين يستخدمون الشتائم والتخوين والتشهير ضد الاخرين ..

سبق ان كتبت بان قيم العلمانية ترتبط بقيم الحرية والديمقراطية والحداثة ولا انفكاك بين الاربعة ..

اليسارية تعبير ضبابي - زئبقي اقترح الغائه لصالح العلمانية والديمقراطية والحرية والحداثة ..

نلتقيكم في سجالات فكرية قادمة اخي نضال ..

احسنتم النشر .. اشد على ايديكم !


3 - تحياتي عزيزي نضال
بارباروسا آكيم ( 2016 / 7 / 2 - 12:51 )
السيد نضال الربضي تقول : نحن ندعو للمجتمع العلماني الديموقراطي: كيف سنصل ُ إليه إذا كانت مواقعنا تعجُّ بالتشويش المُضاد لفكرنا؟

المفروض - في غير مكان من العالم - إِنَّ مصطلحات من قبيل علمانية ، ديموقراطية .. الخ الخ مصطلحات جذابة ، تُسوق لنفسها بنفسها دون الحاجة لأَي مجهود يُذكر .. فإن كنت لاتسطيع تسويق مثل هذه الأَفكار التي تدعوا لنفسها بنفسها .. فيالها من مصيبة

إِقرأ مثلاً سيرة اسبينوزا ، في أَيامه لم يكن هناك لابتوب ولا إنترنيت والدين كان يشكل جزء مهم من حياة الناس ، وحينما ابتدأ عمله إِبتدائه في أَرضية مخالفة له تماماً .. ولكن هل تعلم ..؟ اسبنوزا لم يبذل ربع المجهود الذي بذله فرج فودة والذي دفع حياته ثمناً لمفردات صارت واقع حال في العالم الحر والتي لاتستوجب المنازعة أَساساً

قريباً جداً ستصلون الى نتيجة أَن الإسلام سرطان في مراحل متأخرة لاينفع معه الأَسبريين

تحياتي وتقديري


4 - انا ضد هذه الدعوة!واسف لصراحتي
ملحد ( 2016 / 7 / 2 - 13:08 )

ارجو ان لا يساء فهمي! فانا ضد المنع الكلي التام للمقالات الدينية
ولكن وفي نفس الوقت انا ضد ابراز ونشر المقالات الدينية او شبه الدينية على الصفحات الرئيسية?! فعندها يصبح هذا الامر غير مفهوم بل ويطرح شكوكا جدية حول الشعارات المعلنة لهذا الموقع!

كما اعتقد بان هناك كتاب مؤمنون ولكنهم منفتحون جدا ويميلون كثيرا الى العلمانية! الاخ مصطفى راشد مثالا!
مثل هؤلاء الكتاب لا بأس من نشر مقالاتهم على الصفحة الرئيسية...

كما انني ضد منع الاسلاميون من التعليق!شرط بدون الفاظ مسيئة!
كتشبيه احدهم المفطر (علني) بالعاهرة???!!!
فنحن لا نهابهم!ونستطيع دحض وتفنيد طروحاتهم بكل سهولة!
كما انني اعتقد ان وجود تعليقاتهم الدينية الهزيلة بحد ذاتها تعريهم وتفضحهم!

ارجو ان لا يساء فهمي! تحياتي


5 - تحية أخي نضال
عدلي جندي ( 2016 / 7 / 2 - 14:58 )
أول مادة شاركت بها علي موقع الحوار تناولت ما تطرحه اليوم
رابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=239643
مرة أخري تحية لك والحضور


6 - اتفق معك
ميس اومازيغ ( 2016 / 7 / 2 - 15:09 )
تقبل تحياتي يا رجل//اعتقد ان كتابك هذا قد قد جاء بعد فوات اوانه ذلك ان معظم الذين غادروا موقع الحوار المتمدن من كتاب وكاتبات انما كان السبب هو قبول القائمين عليه لمقالات وتعليقات اعداء العلمانية والديموقراطية الذين هدفهم الوحيد هو التشويش على الفكر الحر الفاظح لأهدافهم وقد سبق واثير موضوع حجب هذه المقالات والتعليقات من قبل بعض اخواننا في هذا البيت غير ان رايا آخر نادى بقبولها بمبرراننا بدون اصحابها سنكون كمن يكلم نفسه في المرآة فتقرر الأبقاء على القبول بها لنجد المسمى عبد الله اغونان يصول ويجول في الموقع باحثا عن كل موضوع يتعلق بالأسلام او الأمازيغية فينهال على صاحبه بتعليقات يجهر فيها بداعشيته فاتحا بذالك المجال لأفراد قطيعه لتزكيته ونصرته بتقييمهم بالأيجاب لتعاليقه الأمر الذي ينتج عنه استفزاز للكاتب/ة قد يؤدي به الى الخروج عن آداب الحوار يكون سببا في منع نشر مقالاته مؤقتا .وانني استغرب كيف تمرر خزعبلات على القائمين على الموقع من قبل البعض وباستمرار ورغم ذلك يبقون على الباب مفتوحا في وجوه اصحابها. اخفي امر المذكور صدره وامثاله بهذا الموقع عليهم؟ماذا استفاده هؤلاء من كتابات العقلاء؟


7 - متفق مع الاخ نضال
سعيد زارا ( 2016 / 7 / 2 - 17:47 )

الاخ العزيز نضال الربضي تحية طيبة

الحوار المتمدن اساء و يسيء لتوجهه عندما اصبح ينهج التوجه الشعبوي في ادارته. هوس نشر الكثير من المقالات سيقضي تماما على -جودة- الكيف , فعلا ان الهم الرئيس هو اشاعة الفكرالتنوير ليصل الى اكبر عدد ممكن من الناس , لكن ذلك لن يتحقق بالانسياب الهائل للفكر الفارغ و الهدام ا كان ظلاميا او متصهينا او رجعيا او منحلا في صفحات الحوار المتمدن رئيسية كانت او عمودا او ثانوية. الفكر الهدام و المنحط مكانه في المواقع الصفراء و هي كثيرة و الحوار المتمدن ليس بحاجة لنشر مقالاته في صفحاته لكي ينعت بالديمقراطي او انه يوفر مادة للقراء و الكتاب لنقده, فمن اراد انتقاد هذا الفكر الرجعي يكفي ان بحث سريع على الغوغل و سيلقى الاف المواقع التي تنشر هذا الفكر الاصفر.

فخ الشعبوية الذي سقطت فيه ادارة الحوار المتمدن افقدها هويتها و اساءت للكثير من الكتاب الرائدين عندما تعرضوا للهجوم المنحط تحت ذريعة اليمقراطية.


8 - متفق مع الاخ نضال
سعيد زارا ( 2016 / 7 / 2 - 17:50 )


للحوار المتمدن فرصة للعدول على هذا النهج الذي يبث السموم على صفحاته, قبل ان يفوت الاوان , قبل ان تغادره الاقلام الحرة , و قد بدات, و تعلو راية الرجعية هذا المنبر, هذاالموقع الذي احببناه و قد وصفته حينها بمصباح ديوجين.

شكرا للاخ نضال و كل العون للرفيق رزكار عقراوي.


9 - الاقلام الحرة والحوار المتمدن ؟
داخل عرض ( 2016 / 7 / 2 - 19:23 )
الاخ سعيد زارا بيهدد بمغادرة الاقلام الحرة للحوار المتمدن زين ممكن تخبرنا شنو معيار الحرية عندك ؟؟؟
الطعن بمعتقد بعينه واذا حاول شخص نفس الطريقة لكن بموضوعية نقد النصوص لمعتقد ثاني قامت الدنيا
عجيب امركم ؟؟؟,


10 - نعم يجب ان يكون هناك خط فاصل
السير جالاهاد ( 2016 / 7 / 2 - 19:25 )

نعم يجب ان يكون هناك خط فاصل بين نقد الفكر الديني والذي حتما لا يحتاجني احد في ايضاح انه مشروع ومطلوب وفي لب وقلب الفكر العلماني

وبين

الترويج لدين او لاخر والهجوم علي كل من لا يتفق مع الفكر الذي يروج له

المشكلة هي الفصل بين حق الرد الموضوعي وبين الهجوم والترويج

الحقيقة انه رغم ضيق صدري بعض الاحيان من الاخوة الرقباء الا انني لا احسدهم مهمتهم الشاقة هذه


11 - وجود الاخر المختلف ضروري بل حيوي!
ملحد ( 2016 / 7 / 2 - 20:40 )
وجود الاخر المختلف ضروري بل حيوي!
وهل هدف هذا الموقع هو ايصال الافكار العلمانية الى العلمانيين انفسهم???!!!
الجواب بالطبع,كلا, فالهدف النبيل هو ايصال ونشر الفكر العلماني الى الاخر المختلف.
فنحن اذا, يهمنا وجود المؤمنون , وخاصة غير العلمانيين منهم, من بين قرّاء ومتابعي هذا الموقع المحترم لمحاولة نشر افكارنا بينهم

تحياتي


12 - الحوار المتمدن والتيار الاخر
على سالم ( 2016 / 7 / 3 - 01:58 )
بالطبع انا اتفق مع صاحب المقال على هذا التوجه , احيانا يخيل لى ان موقع الحوار اصبح ليس له لون او طعم منذ الغزو الاسلامى الجرار عليه , زادت المقالات التكفيريه وارتفعت نبرات الكتاب الاسلامجيه بل ويتم استخدام تعبيرات دينيه كالكفره والمشركين اعداء الله والدين , ظهر وجههم القبيح الذى يدل على التعصب والكراهيه ورفض الاخر , وزمجرت عقيرتهم بالسباب والشتائم ولغه الشوارع الهابطه والسبب دائما هو انهم يملكوا الحقيقه المطلقه حتى يخيل لى احيانا ان الموقع اصبح دينى سلفى متعصب , يجب ان يفهم هؤلاء الشبيحه ان هذا موقع علمانى متحرر ويكتب فيه كتاب علمانيين ومفكرين ويطرحوا مواضيع هامه ومصيريه من اجل تحرير المجتمعات المنغلقه عقليا ودينيا واجتماعيا وسياسيا , اذا كان هذا الموقع لايعجبهم لماذا اذن لايتركونا فى حالنا نعبر عن واقعنا وفى امكانهم ان يذهبوا الى مواقع دينيه سعوديه لكى نرتاح منهم ومن اشكالهم ومن منهجهم القمئ الكاره الداعشى , نعم اسلوبهم هو اسلوب داعش فى التعامل مع الاخر


13 - الخطاب المخالِف / الضالّ المغضوب عليه !
ليندا كبرييل ( 2016 / 7 / 3 - 07:45 )
تحياتي للحضور الكريم
أخانا العزيز الأستاذ الربضي المحترم

أنا من رأي الأستاذ ملحد ت11

عنوان تعليقي هو عنوان مقال لي تجرأت فيه واعترضت على موقف سيد في العلمانية،وأحد الثقال في الفولتيرية،لرفضه مقالات تعمل على دق الإسفين بين المسلمين والمسيحيين

ومع تقديري الكبير للكاتب المحترم وحرصه الأمين الصادق على لمّ شمل أبناء الوطن،فإني ما زلت أكرر قول فولتير
قد أختلف معك في الرأي لكني مستعد أن أدفع حياتي ثمنا لحريتك في الدفاع عن رأيك

المشكلة عند الإخوة المعلقين في عدم احترام المخالف

ولما كنا قد نشأنا في بيئة العقل الواحد الرافض قبول المختلف فإن العنف كان أسهل الحلول للقمع
من الصعب تبديل العقلية العربية المتحجرة

حضور المختلف ضروري
إذ كيف يعرف الإنسان أنه على خطأ إن لم يسمع الرأي المختلف؟

فمع كل حوار ينجلي المشهد عن رؤية جديدة ناسخة
بشرط ألا يتهاوى إلى مراتب النقد الغريزي،فهذا ليس من الإنسانية في شيء وليس من إبداع عقل واع

علينا جميعا أن نكون مستعدين لتغيير أفكارنا وإمعان النظر فيما يتبدى لنا ونناقش نفسنا إن كنا على خطأ أو صواب من خلال الطرح المخالف

يتبع لطفاً


14 - طرحك المماثل لفكري لا يفيدني بشيء
ليندا كبرييل ( 2016 / 7 / 3 - 08:11 )
أستاذ نضال المحترم

إذا حاورتك في نفس قناعاتنا فإني أشعر كأني أحاور نفسي
أريد أن أكون (اثنين) مختلفين،مع أن هناك من اتهمني بأني أرفض الاختلاف والحوار

لا يمكنني الحوار مع عقل لا يؤمن بحقي في الاختلاف
وليست لدي المقدرة على مقارعة العقل الصلد،فأجد نفسي منسحبة طوعا
فأنا في انزوائي أهدأ بالاً

أرستْ العربية المبدأ الأول في العلمانية بالمقولة الرائعة
رأيك صواب ويحتمل الخطأ، ورأيي خطأ ويحتمل الصواب

ومن لا يؤمن بهذا المبدأ أهمله وليس موقف رفض مني لقبول الاختلاف


كنت لا أعلم شيئا عن مواقف المتطرفين من أتباع الدينين والمسلمون بشكل خاص
من خلال هذا الموقع الكريم عرفت أشياء كثيرة ووقفت على نقاط الضعف في أفكاري

كذلك
أجد أني أعدل عن بعض مواقفي، ودوما أتابع الحوارات والنقاش بين الأطراف المتعارضة لأتعلم كيف يتعامل الإنسان الراقي بالحوار والنقد المتحضر للوقوف على نقاط الضعف في الفكرة المطروحة،فيسعى الناقد الماهر إلى المحاججة التي تقود إلى سبل تفتح النص على السؤال للعمل المشترك على تقويم الفكرة

الاحترام مفقود للأسف ومدرسة الحوار المتمدن تجهد لتعلم من لم يتربّ على قبول المخالف

تفضل احترامي وتقديري


15 - المعلقين و المعلقات الكرام
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 3 - 08:56 )
أشكر جميع المعلقين و المعلقات الكرام الذين تفضلوا بسخاء ٍ بعرض ِ ما يرونه في دعوتي هذه، من خلال قناتي الحوار و الفيسبوك، المختلفين معي و المتفقين.

أرجو من الأخوات و الإخوة الكتَّاب العلمانين: اللادينين و الملحدين تناول هذه الدعوة في كتاباتهم لإعطائها الزخم المنشود.

أعود للتركيز على نقطة مهمة و هي حتمية وجود النقد الديني و ضرورته الملحة، لكن من كتابات علمانية لا من كتابات المنتصرين للأديان، نريد تنظيف هذه الموقع من الحروب الدونكيشوتية لأصحاب الأديان و معلقيهم على حدٍّ سواء.

تقبلوا وافر الاحترام و التقدير.


16 - خوفي
نيسان سمو الهوزي ( 2016 / 7 / 3 - 11:17 )
سيد نضال خوفي من ان يكون الموقع نفسه مذهبي !!
انا اتفق معك لا لضرب الطرف المتطرف او منع الآخر من الحوار ولكن لسبب بسيط وهو : انك تحاورهم بالمنطق وهم يحاربونك ويتهمونك بالكفر والزندقة ، اي انهم لا يحترمون المختلف عنهم فكرياً وهذه هي المصيبة ....
لهذا اتمنى ومعك من إدارة الموقع في النظر لهذه القضية ...
وكذلك الاهتمام قليلاً بالكتابات الساخرة ...
تحية لك ولكل المشاركين


17 - المهم ان يقيم الحوار المتمدن ورشةحوار وتفاعل وقرار
سامى لبيب ( 2016 / 7 / 3 - 12:25 )
أتفق معك اخ نضال بخصوص المقالات وليس التعليقات فلينشروا كل هزالهم الفكرى فى التعليقات ونحن كفيلين بفضحهم
هناك قضية مهمة وخطيرة تجعل لإثارتك لهذا الموضوع معنى.. فالمؤسف والملاحظ أن هناك أفكار جميلة لتطوير الحوار تبقى فى اطار انها مقال منشور وكفى .. فلا تجد هذه الإقتراحات صدى ومناقشة موسعة ولا تجد أحد مشاركا من إدراة الحوار ولا تجد ورشة عمل تتناول هذا الإقتراح وتقيم له حلقة حوارية واسعة ولا إستفتاء يوضح للإدارة الكريمة توجهات الكتاب.
لو ظل هذا المقال كونه مقالا فكأنك يازيد ما غزيت.


18 - رأي أرجو ألا يحذف، وهو قابل للنقاش الهادئ
جابر الأشقر ( 2016 / 7 / 3 - 12:30 )
يقترح السيد نضال الربضي على إدارة الحوار المتمدن أن تمنع جميع المقالات الدينية بشكل كامل
وهذا في الحقيقة اقتراح يوحي بأن صاحبه ربما له نزعة ديكتاتورية إقصائية بعثية الملامح. ومن شعور بأنه، لأنه علماني ملحد، له التفوق في مضمار الأخلاق والوعي الاجتماعي دون المتدين.
لا شك أنه هناك زمرة من الاسلاميين الوهابيين الداعشيين يجاهدون باسم الدفاع عن إسلامهم في الظاهر، وفي الباطن هم يجاهدون في سبيل أنظمتهم الخليجية القمعية التسلطية الارهابية، وهم معروفون، ومن واجب الكاتب العلماني أن يتصدى لهم ويقارعهم. علما بأن هؤلاء في الواقع لا ينفع معهم الحوار وانما السيف.
ولكن وجود هؤلاء لا يجب أن يكون ذريعة لمثل هذا الاقتراح. فهناك الكثير من الكتاب يكتبون في الدين.. يكتبون أشياء جميلة تفيد الانسان والمجتمع
وهم أفضل من بعض العلمانيين الذين بلغت بهم القحة واالعدوانية حدهما الأقصى حين أخذوا بلا حياء يهاجمون الأقليات المضطهدة المهجرة المقتولة المسبية بذريعة أن كتاب من هذه الأقليات ينتقدون الإسلام.
ولكن السيد نضال الربضي يسكت عن إجرام هؤلاء العلمانيين الذين هم أخطر من الوهابيين، ويقترح طرد المتدينين المساكين


19 - دكتور نضال الربضي
ايدن حسين ( 2016 / 7 / 3 - 12:57 )

انا اساند الحوار المتمدن بسماحها لكل التيارات الفكرية ان تنشر ما تريد هنا .. حتى التي لا تؤمن بوجوب الاستماع الى الفكر الاخر المخالف
دعوتك اخي نضال .. تشبه و لكن بصورة عكسية .. ما تقوم به الاسلام من اقصاء الفكر الاخر المخالف
الحوار تتطلب .. وجود افكار مخالفة مع بعضها .. حتى التي لا تؤمن بالحوار اساسا
اقصاء الفكر الاخر المخالف .. تجعل الاخر يبتعد عن الحوار المتمدن .. فلا يستفيد و لا يحظى بفرصة التغير للاحسن
احترامي لك
و احترامي للحوار المتمدن
..


20 - السيدان جابر الأشقر و أيدن حسين
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 3 - 14:21 )
بعد التحية،

لكل موقع هوية، و هذا الموقع علماني، لذلك فهو للعلمانين، بكل بساطة.

يشبه الأمر شخصا ً يفتتح مدرسة لتعليم اللغة الفرنسية لمن يريدها، فإذا حضر شخص و طلب أن يتعلم الألمانية يعتذرون منه بكل احترام و له أن يبحث عن مدرسة أخرى تعلم الألمانية. لا نستطيع أن نقول أن مدرسة تعليم الفرنسية عنصرية لأنها لا تعلم الألمانية.

أما اتهام السيد جابر لي بأنني أسكت عن إجرام العلمانين فيتهاوى أمام جميع موقفي المعروفة لدى متابعي من القراء الكرام و قارئي مقالاتي و التي أساند فيها الكرامة الإنسانية للجميع بدون تميز و أدافع فيها عن كل المظلومين. أعذر السيد جابر كونه لا يقرأ مقالاتي و هذا طبيعي فلا يمكن لشخص أن يقرأ جميع المقالات، لكن توجب عليه أن لا يلقي التهم جزافاً.

أما موضوع المتدينين البسطاء المساكين الذي أثاره، فلا أعلم كيف فهم أنني أريد طردهم، أنا تحدثت بالتحديد عن الذين يشوشون بصراعاتهم الوهمية على الموقع، و لم أتحدث عن أشخاص يتسمون بالوداعة و الاحترام و حسن إدارة الحوار.


21 - الزميلان الكاتبان العزيزان
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 3 - 14:26 )
أخويَّ الكريمان نيسان سمو الهوزي و سامي لبيب،

الوضع حقيقة ً مُقلق خصوصا ً عندما نقرأ تعليقات تشي بأن أصحابها ينتقلون مباشرة إلى قراءة التعليقات على المواضيع دون أن يقرأوا المواضيع!

إنهم يبحثون عن إثارة، عن جريان ٍ للأدرينالين، لا عن منفعة و لا عن حقيقة على الإطلاق، و لذلك وجب َ أن يُراجع الموقع سياسته لأن َّ هذا المنبر التنويري هو ظاهرة عملاقة بكل ما يحمله التعبير من معان ٍ إيجابية!

أؤيد فكرة ورشة العمل، و لتكن إلكترونية تسمح للجميع بالتواصل معها عبر الإنترنت، و يمكن أن تكون على شكل حملة من حملات التمدن أيضاً.

أهلا ً بحضوركما الجميل!


22 - أنيابُ ديمقراطية الربضي
muslim aziz ( 2016 / 7 / 3 - 15:01 )

السيد الكاتب وديمقراطية الحوار المتمدن(يساري علماني ديمقراطي)
شعاركم هذا يذكرنا بشعلرات حزب البعث العربي الاشتراكي(وحدة حرية اشتراكية) اين الوحدة نجدها؟ اين الاشتراكية؟ بل الانكى اين الحرية؟
يا سيدي عندما تقول ان موقع الحوار المتمدن ديمقراطي وتريد منع الاسلاميين من الكتابة او التعليق فأين الديمقراطية؟ ها انت تكشف لنا عن انياب الديمقراطية كما قال انور السادات يوما. شكرا


23 - دكتور نضال
ايدن حسين ( 2016 / 7 / 3 - 18:33 )

الحوار يختلف .. عن اللغة و تعلم اللغات
فالحوار يتطلب اطراف متخالفة
و كلما كان الخلاف اكبر .. كلما اصبحت الفائدة اكبر
و احترامي
..


24 - شكرا د. نضال
دد. محمود يوسف بكير -مستشار اقتصادي ( 2016 / 7 / 3 - 21:57 )
كثيرا ما راودتني مخاوفك وهي ضياع هوية الحوار المتمدن وسط هذا الزخم من الهجمات التكفيرية الشرسة على كتاب الموقع وعلى رسالته العلمانية التنورية ولا ينبغي هنا أن ننسى أن مواقع التكفيريين لا يمكن ان تفتح ساحاتها لنا.
أنا أعلم أن إدارة الحوار تريد أن تضرب مثلا في التحضر والتسامح لهؤلاء ولكنهم لن يفهموا هذا أبدا لان هدفهم هو مسخ وتشويه الموقع ولذلك فإنني أرى أن تعيد إدارة الحوار التفكير في سياستها وأن تمنع المقالات الدينية

مع تحياتي


25 - الكاتب المحترم الدكتور نضال الربضي
جابر الأشقر ( 2016 / 7 / 3 - 23:52 )
كيف تشرح قولك التالي
ٍ]أطلب ُ من إدارة الحوار أن تمنع َ جميع المقالات الدينية بشكل ٍ كامل، حتى نستطيع َ أن نعرض َ فكرنا أمام الناس في هذا الموقع الوحيد المُتاح لنا ]
لو كان كلامك واضح مطابق لما قلته في ت 22 ، ما كنت كتبت ملاحظتي
إليك هذا اللينك
http://ahewar.org/search/Dsearch.asp?d=1&nr=5194
وهناك الكثير من هذا نشر في الحوار المتمدن، فلماذا لم تستنكر ما نشر من هذه المقالات التي لو نشرت في مجلات ألمانية لتم التحقيق مع أصحابها. استعداء عامة الناس على الأقليات ونشر الكراهية لها هو الخطوة الأولى لإبادة هذه الأقليات بلا رحمة، هكذا فعل هتلر مع اليهود، وقياصرة روسيا، وسيعطي لليمين الأوروبي المتطرف ذريعة لطرد الجاليات الأجنبية ولا سيما الإسلامية.
أنا أهتم بالأقليات كوني عضو في حزب ألماني معروف وحاكم، وأترجم أحيانا مقالات من هذا المقالات وأعرضها في الاجتماعات، ولم أجد لك ولا لغيرك من الملحدين تعليقاً واحداً يتصدى لها
على العموم تحياتي لك وأنا لا أتهمك بشيء وإنما ألفت انتباهك. وشكراً للحوار المتمدن على سياسته المحايدة الديمقراطية


26 - هل هو اشعار بالهزيمة ؟ توقفوا عن مهاجمة الأديان
عبد الله اغونان ( 2016 / 7 / 4 - 03:38 )
لايصح فتح المجال لانتقاد الدين نصا وتاريخا وفكرا ومنع حق الرد بمقالات وتعليقات فهذا جبن واعتراف بالهزيمة
مع أن موقع الحوار المتمدن علماني فان ميزته ترك الحرية حرية عرض الرأي الديني المبني على الايمان وحق الرد في التعليق . والكل يلاحظ الاقبال الكثيف على المقالات التي تتناول الدين عرصا وانتقادا بينما غيرها من المقالات تعاني الاعراض
كيف بربكم هههه ترون الانصاف في مقال ينشره علماني ,ملحد , أو مسيحي عن الأخطاء اللغوية في القران أليس من حق اللغوي المتخصص والمؤمن حق الرد والحوار
فمامعنى الحوار المتمدن اذا؟
توقفوا عن مهاجمة الأديان كما تقرر ذلك شروط النشر وسننسحب ونترك لكم موقعكم
لايتعلق الأمر فقط بالدين فهناك نزعات عنصرية عرقية تثير الفتن وتزكي النزاع والصراع
وهنا دعوات الشذوذ الجنسي
ودعوات صهيونية
بل هناك نزعات تشويه الدين من طرف من يدعون التدين ونجد اقبال وتشجيع ملحدين ومتمسحين لهم ولاتخفى عنكم الأسماء
الحوار لايكون الا مع المخالف فماقيمة حوار بين علمانيين لهم فكر نمطي واحد؟
يوم ينغلق الحوار المتمدن ويمنع الحوارستكون نهايته وستبقى فيه شلة قليلة العدد
هذا رأيي والله من وراء القصد


27 - غريب اعتماد الحوار المتمدن على الاشهار الديني؟؟؟
عبد الله اغونان ( 2016 / 7 / 4 - 03:52 )
ماقولكم في اعتماد الحوار المتمدن العلماني على الاشهار الديني اسلاميا ومسيحيا ؟

مامن مقالة الا ويحيك به الاشهار الديني حتى المقالات التي تتناول الالحاد والمسيحية والاسلام

يااااااااااااااااااا لها من مفارقة غريبة


28 - هذا ميس أومازيغ ومقالاته العنصرية فما رأيكم؟
عبد الله اغونان ( 2016 / 7 / 4 - 05:06 )

لقد ذكرني بالاسم وليس هذه هي المرة الأولى راجعوا مقالاته وتعليقاتي وردوده العرقية المتطرفة

فهو يعتبر العرب مستعمرين لما يسميه امبراطورية تمزغا البربرية ويطالب باجلاء العرب

ويقذف حتى في العقيدة التي يتبناها المغاربيون عربا وأمازيغ

وما يثيره أكثر أني أنا نفسي أمازيغي ولن أقبل أن يزايد علي أو أن يتحدث باسمي ومن مقالاته

تصريح بالطعن في القضية الفلسطينية التي نعتبرها جميعا قضيتنا ويجاهر بتأييد الصهيونية

بل يطعن في العروبة واللغة العربية التي لايكتب ويتواصل الا بها

الأمر لايتعلق فقط بمتدينين يكتبون في التوضيح والرد والتعليق

يجب الالتزام بمقاييس حرية التعبير فكما تسمحون لملحد وعنصري أن يتناول قضايا من منطلقاته

من حقنا كمتدينين ابداء وجهة نظرنا في الموضوع والا سيفقد الموقع مشروعيته وجمهوره

المتعدد

لايمكن الدعوة الى الحرية والديمقراطية وحرية الفكر والتعبير في الثقافة والسياسة بالاقصاء

والمنع والرقابة التي تمارس الشطط والرأي الواحد وكنت دائما أدعو كل المواقع الى فتح حوار

جاد بين كل الحساسيات

فاذا كنا مرغمين على الحوار مع الاخر في الدين والسياسة فكيف نعجزعن الحوار بيننا


29 - السيد مسلم عزيز
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 4 - 07:54 )
لم تنصف يا سيد مسلم عزيز، و كان يكفيك جولة واحدة على مواقعكم السلفية التي لم تترك لا سني معتدل و لا شيعي و لا سلفي من جماعة أخرى و لا مسيحي و لا يهودي و لا بوذي و لا هندوسي و لا علماني و لا ليبرالي و لا أي فكر أو شخص مخالف أو مجموعة أخرى إلا و شيطنتهم و بخست من قيمتمه و رفعت من قيمة نفسها و منعت (ركز على منعت) كل صوت مخالف لها و افتخرت بهذا المنع و اعتبرته عزة (يا سيد عزيز يا من تتبع نفس الفكر و تتسمى بنفس الإسم)، كان يكفيك هذه الجولة لتعرف مدى الإرهاب الفكري الذي تمارسه هذه الجماعات و تميز إذا أسعفك ضميرك الإنساني أنه من حقنا أن يكون لنا مواقعنا التي نعرض فيها فكرنا.

تعطون أنفسكم كل الحقوق و تمنعونها عن غيركم و تتباكون بسذاجة مكشوفة عندما تتحرك الناس للدفاع عن هويتها و تتوقعون أن تنصاع كل البشرية لمظلوميتكم الموهومة.

عندك المواقع الإسلامية، اذهب و قل فيها ما تريد، أما هذا الموقع فهو لنا، باختصار شديد و بوضوح تام.


30 - السيد عبدالله أغونان
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 4 - 07:57 )
سيد عبدالله أنت آخر شخص يحق له التباكي، تعليقاتك العنصرية تملأ الموقع و نعتك للمسيحين بكلمة -المتمسحين- أكبر دليل على شوفينيتك الدينية و فكرك الإقصائي.

إقرأ تعليقي للسيد مسلم عزيز فهو ينطبق عليك بالتمام و الكمال.


31 - السيد أيدن حسين
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 4 - 07:59 )
تحية طيبة أخي الكريم،

سأستخدم نفس معيارك لأسألك: كيف ترى الفائدة اليوم؟

الجواب واضح و هو يؤشر على نقيض ما ذهبت َ إليه، الأمور تتجه للأسوأ و المسافات بين المتحاورين تتزايد و التشويش على الفكر في أوجه أو يكاد و تحول الموضوع إلى حلبات استدرار أدرينالين.

لنحفظ للموقع هويته العلمانية.
شكرا ً لك.


32 - الدكتور محمود يوسف بكير
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 4 - 08:08 )
يوما ً طيبا ً أتمناه لك دكتور محمود،

شكرا ً لتفضلك َ بالتعليق، و أتفق معك َ فيما ذهبت َ إليه.

يعتمد الإسلاميون على مبدأ مهم في إدارة خصوماتهم هو مبدأ: الدائرة المُغلقة.

بحسب هذا المبدأ يغلقون على أنفسهم، فيمنعون خصومهم من الدخول (لاحظ إغلاق منتدياتهم و مواقعهم حتى التي لا تتطلب تسجيلا ً، و التي لا يمكن أن ترى فيها تعليقا ً مخالفا ً إلا فيما ندر و دون أي وجود لحوار)، ثم يستقطبون من يريدون تجنيدهم أو من جندوهم إلى داخل هذه الدائرة لتنمو،،،

،،، يسير هذا بالتوازي مع محاولاتهم اختراق دوائر خصومهم بحسب خطط محددة و معلومة و ردود مدروسة تكاد تكون متطابقة في كثير من الحالات.

يعتمدون في تنفيذ خططهم على التعمية و التمويه و التباكي و إشهار المظلومية بينما يعلمون في الظلام و بصمت.

هذا الزمن قد ولى، و أصبحت فئة الشباب أكثر َ وعيا ً و إدراكا ً، و آن الوقت للمواقع العلمانية أن تفهم أن علمانيتها يجب أن تكون قويَّة، واعية، حكيمة، قادرة على حماية نفسها، و بدون أي سذاجة و سطحية في تطبيق المبدأ الديموقراطي حتى لا ينقلب على نفسه.

مع احترامي لكم!


33 - السيد جابر الأشقر
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 4 - 08:20 )
تحية طيبة أخي الكريم،

أنا لا أقرأ جميع المقالات التي تُنشر، و أعتقد أنه لا يمكن أن يتسنى ذلك لأي قارئ، كما أنه ليس من المعقول أن أتصدى للرد على كل الأفكار المخالفة، و إلا سأقضي يومي و ليلي و أنا ألاحق مقال فلان و أرد على مقال فلانة.

يمكنك تصفح أرشيف مقالاتي للاضلاع على فكري و على مواقف إنسانية سابقة لي بما أسعفني الوقت و الجهد عندها.

بالنسبة لموضوع الأقليات بالتحديد، أنا سعيد ٌ أنك تُعطي من نفسك لتحسين الأحوال و ربما لتغير القوانين و تعديل الأوضاع القانونية للأقليات (لا أعلم بالضبط ما طبيعة مساهمتك)،،،

،،، بالنسبة لي لا أرى ضوءا ً في الأفق و أعتقد أن الهويات الحضارية للأقليات في الشرق الأوسط على وشك التلاشي و عليها أن تجد الحياة الجديدة في المهجر حيث تقدير تنوعها الثقافي و غناها الحضاري و إنسانيتها الجميلة، بعيدا ً عن صيحات -الله أكبر- التي يطلقها مجرمو السلفيات التكفيرية و مغسولو أدمغة البترودولار.

أشكرك لحضورك و تفاعلك مع مقالي، و الاختلاف في الرأي غنى و حضارة أقدرهما، قبل كل شئ!


34 - الا الذين ظلموا منهم
عبد الله اغونان ( 2016 / 7 / 4 - 12:18 )
يرد الأخ نصال الربضي علي بأني اخر شخص يحق له التباكي هههه بسبب مايسميه بتعليقاتي
العنصرية بوصفي كتابا مسيحيين بالمتمسحين وأن هذا دليل على شوفينية وفكر اقصائي
في القران المقدس أمرنا ألا نجادل أهل الكتاب الا بالتي هي أحسن الا الذين طلموا منهم ونصت الايات علىى كونهم أأقرب الى المسلمين واأن فيهم رأفة ورحمة ومنهم تقاة ولايستكبرون
وبين أن بعضهم فيهم ضلم وشطط
وهذا هو الحال اذ أنا من بلد المغرب عشنا فيه مع اليهود لهم أحياء وأعمال وحقوق زأماكن عبادة ومدارس دينية ونظرا للحظات الاستعمار بنيت كنائس وماتزال لم تحرق قط ولم يعتد عليها أحد
واستغرب هذه النزعة جراء الصراع في الشرق التي ظهرت ولم نألفها فبعص اخواننا المسيحيين يهاجمون ديننا وليس بعض المتطرفين منا فتحولوا الى مدعين للمسيحية التي تنص على المحبة
لذلك أنعتهم بالمتمسحين ومقالاتهم وقنواتهم المتطرفة لاتحتاج الى أن نعاملهم بالرفق على المستوى الفكري
نحن لانتباكي ولانتزلف فلله العزة ولرسوله وللمومنين
لكم دينكم ولنا ديننا
ولنا ديننا ولكم الحادكم
فلابد من مقاييس في التعامل ففي الأخير نحن كلنا في موقع واحد هو هذه الأرض


35 - السيد عبدالله أغونان
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 4 - 12:26 )
أخي الكريم،

ردك الأخير أسعدني فلقد أعادك إلى التوازن بدون تشنج حيث عرضت رأيك الذي من حقك.

دعني أجيبك بموضوعية لأقول أننا في الأردن لم نألف أبدا ً أي تعصب حتى ربما إلى سنوات قليلة ماضية، و ظهر التعصب فقط عندما ظهرت جماعات الإسلام السياسي و بدأت تحشد الناس ضد المسيحين بدون سبب على الإطلاق، ثم بدأت الوهابية تغزو عقول الشباب لتجعلهم أكثر ضيقا ً و تعصبا ً، مع انتشار الكتب التي تسفه المسيحين و عقائدهم على أرصفة الشوارع. فكر كيف سيكون موقف المسيحي بعدها؟ أليس كموقفك أنت مما يكتب على الحوار؟ فكر أيضا ً أليست دعوتي لإنهاء هذه المشاحنات في خدمة الجميع؟ أنا مع نقد الدين أكاديمياً (كما يفعل المتخصصون في الغرب و الذين يمكن لأي شخص أن يقرأ لهم و يحترم طرحهم سواء ً اتفق معهم أو اختلف).

للإنصاف أرجو أن تعلم أنني ضد أي تعليق أو وصف لعموم للمسلمين بأنهم إرهابين أو بأي وصف ٍ خارج ٍ لا يليق، و أنني أقف بحزم ضد أي انتهاك لكرامة الإنسان مسلما ً مسيحيا ً بدين أو بدون دين.

أنا دائما ً مع الإنسان.

شكرا ً لحضورك.


36 - ملاحظة
واحد من الناس ( 2016 / 7 / 6 - 17:04 )
لطالما كنت متابع صامت للحوار المتمدن وتفاعلي يقتصر علي تقييم ما أقرأه مما ينشر فيه منذ قرابة العام ولطالما كان الحوار المتمدن يتضمن مقالات عديدة ذات صبغة دينية سواء كانت للرد علي مقالات أخري أو لطرح فكر ديني في مواضيع مختلفة لكنني ألاحظ في الفترة الأخيرة تعرضه لحملة شرسة منظمة من تيارات دينية مختلفة تتمثل في نشر كم هائل من المقالات الدينية الدعائية وغيرها حتي أن بعض هؤلاء يكتب مقالين أو أكثر كل يوم والذي لا يمكن أن يصدر عن كتاب حقيقيين والذي حول الحوار المتمدن إلي مجموعة من مجموعات -الفيسبوك-
أعتقد أنه ما يتعرض له الحوار المتمدن هو نوع من أنواع ال -spam-. والذي يجب علي إدارة الحوار المتمدن أن تتنبه له وتتخد الإجراء المناسب ..إن لم تكن في حالة إعياء وغيبوبة من هذه الهجمة


37 - ملاحظة
واحد من الناس ( 2016 / 7 / 6 - 17:04 )
لطالما كنت متابع صامت للحوار المتمدن وتفاعلي يقتصر علي تقييم ما أقرأه مما ينشر فيه منذ قرابة العام ولطالما كان الحوار المتمدن يتضمن مقالات عديدة ذات صبغة دينية سواء كانت للرد علي مقالات أخري أو لطرح فكر ديني في مواضيع مختلفة لكنني ألاحظ في الفترة الأخيرة تعرضه لحملة شرسة منظمة من تيارات دينية مختلفة تتمثل في نشر كم هائل من المقالات الدينية الدعائية وغيرها حتي أن بعض هؤلاء يكتب مقالين أو أكثر كل يوم والذي لا يمكن أن يصدر عن كتاب حقيقيين والذي حول الحوار المتمدن إلي مجموعة من مجموعات -الفيسبوك-
أعتقد أنه ما يتعرض له الحوار المتمدن هو نوع من أنواع ال -spam-. والذي يجب علي إدارة الحوار المتمدن أن تتنبه له وتتخد الإجراء المناسب ..إن لم تكن في حالة إعياء وغيبوبة من هذه الهجمة


38 - الأستاذ واحد من الناس
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 11 - 06:49 )
يوما ً طيبا ً لك أخي الكريم،

أعتذر عن تأخري بالرد عليك.

أرى أنـَّـك َ قد أعطيت َ بُعدا ً آخر للمشكلة حين نظرت إليها من زاوية المضايقات المُسمَّاة بالـ Spam و هو تشخيص ٌ دقيق.

أقترح ُ على الإدارة فتح الباب للتطوع لمن يريد أن يشارك في إدارة الموقع، بحيث يتم التواصل معه و تزويده بالبرمجيات أو الآليات اللازمة لهذه المهمة، و بهذا يتضاعف عدد المساهمين مما يُتيح الوقت اللازم لفحص المقالات و التعليقات و فلترتها.

شكرا ً لمساهمتك و أهلا ً بك!


39 - الاخ نضال الربضي
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 7 / 11 - 11:31 )
تحية وبعد
بما ان مؤسسة الحوار سمحت بنقد الاديان-لزاما
اعليها وفق قاعدة حق الرد ان تسمح لأصحاب ا
الاديان الرد
نعم الموقع علماني يدعو الى العلماني ولكن العلمانية لاتتحق بشتم عقائد الاخرين
ادعو الى النظام العلماني وبتعدوا عن المساس بعقائد الاخرين عندها لن تجد وجود للاقلام الدينية
وهذا مرهون بالكتاب الداعين
الى العلمانية
عليهم الدعوة الى فصل الدين عن الد=ولة بدون المساس بالاديان
لك التحية


40 - رد على تعليق رقم 4
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 7 / 11 - 13:44 )
تحية للاخ الربضي
طبعا اطالب بمنع اي اي مقال او تعليق لمن يدعي انه علماني ويسئ الفهم او يعمل نفسو اساء الفهم
فانا لم اشبه من يعلن افطاره عنادا وتحديا في شهر الصوم
(للصائمين ولقوانين دولته التي تمنع اشهار الافطار في شهر الصوم
بالعاهرات بل قلت بما ان الافطار العلني حرية شخصية ويجب عدم معاقبة من يشهر افطاره في شهر الصوم
ايضا ممارسة الجنس حرية شخصية وعليه على الدول الاسلامية ان لاتعاقب العاهرات ان مارسن الجنس علنا
هذا كل ماقلته- وللتأكد مراجعة مقال السيد
عبد عطشان
http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=521341&r=0&cid=0&u=&i=0&q=


41 - دعوة لمنع كل الكتاب من النشر وغلق الموقع
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 11 - 22:57 )
غالبية الكتاب في هذا الموقع مستعربون لاتهمهم لا أصول شعوبهم ولا تاريخها الذي زيفته الإيديولوجيا العبرية ومنتجاتها الإستعمارية!أيضا غالبيتهم عندهم عقدة من الغرب إلى درجة أنهم بلعوا خرافة أن العلمانية إبتكارغربي!ومن ثم الأكذوبة العظمى:حرية العقيدة! لذلك ترى مشرفي الموقع يسمحون لمن يتمنى أكل أكبادهم وخوزقتهم بالنشر وهذه مصيبة كبرى!ما معنى العلمانية؟هل تعريفها علم صحيح لا يناقش؟العلمانية ليست منتجا غربيا بل هي فطرة كل شعوب الأرض قبل نشأة الفكر الإجرامي التوحيدي وأصل العلمانية هي محاربة التوحيد والعودة إلى التعددية وهي حرية العقيدة الحقيقية،حرية العقيدة التي أقرتها الأمم الإستعمارية والتي تتشدقون بها هي إعتراف بالفكر الإجرامي التوحيدي الذي سيخدم وإلى الأبد مصالح المستعمرين في بلداننا المستعمرة بهذا الفكر المقدس إلهيا في كتبه والمعترف به دوليا!لو فهمت كلامي يا من ترى نفسك تنويريا ستفهم أنك لو طبعت مع هؤلاء المجرمين الموحدين من مسلمين ومسيحيين ويهود وبهائيين ودروز وغيرهم وأيضا من نازيين وفاشيين وشيوعيين وعروبيين لن تكون إلا خائنا لوطنك ومصالحه عميلا للمستعمرين وعلمانيتهم وحرية عقيدتهم المزيفة


42 - ديمقراطي لكن
younes ( 2016 / 7 / 12 - 00:19 )
ادا كنت تقيم حفلة وسمحت لسكران او مجنون بالدخول اليها حتي لا يقال انك غير ديقراطي فانت
حتما تريد ان تفسد حفلتك
تحياتي للجميع


43 - الأخ العزيز عبد الحكيم عثمان
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 12 - 07:04 )
يوما ً طيبا ً أتمناه لك أخي عبد الحكيم،

يتعلق الموضوع بطبيعة الموقع و هدفه، أو دعنا نقول بـ:تخصُّصِه، و هو كما تعلم: نشر الوعي العلماني.

الموقع حاضنة فكرية خاصة لفئة مُعيَّنة هي العلمانين، و ليس صالونا ً عامَّا ً أو منبرا ً دينياً.

فكِّر فيه بهذه الطريقة، و سترى ما أقول.

هناك منابر دينية لمن أراد الدعوة لدينه، و هي لا تعد و لا تُحصى، و لا شكَّ أنك تعلم أنها لا تستقبل العلمانين و لا تنشر كتاباتهم، و هذا حقها طبعا ً، و بنفس الطريقة من حقِّنا أن تكون لنا منابرنا التي نستقبل فيها من لهم نفس فكرنا العلماني.

شكرا ً لحضورك و أرحب بك.


44 - الأستاذ Younes
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 12 - 07:10 )
أرحب بك أخي يونس،

أتفق معك َ فيما ذهبت َ إليه، فمن الضروري أن تحفظ َ لحاضنتك الفكرية هُويَّتها، و تُسهِّل لمن فيها نشر فكرهم، عبر تزوِّيدهم بالآليات الناجعة التي تضمن وصول المضمون، في جوٍّ مُريح، شفَّاف، صحِّي، خال ٍ من التشويش و السفسطة و التَّلوث الضوضائي.

تقبل الاحترام.


45 - لماذا منعتم نشر تعليقي؟!!!!!!
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 12 - 08:39 )
لماذا منعتم نشر تعليقي؟ أتنشرون خزعبلات وأكاذيب المسلمين والمسيحيين والخونة المرتزقة العروبيين والتي ينطق منها الحجر وتمنعون ما كتبت؟


46 - الأستاذ تونسي من تامزغا
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 12 - 08:49 )
تحية طيبة أخي تونسي،

أتفهَّم ُ غضبك الشديد، و أساك العميق من اختطاف ثقافتك َ و تاريخك َ و تزيف وعي أمَّتك.

أتفق ُ معك َ أن سرطان الإسلامين مرض ٌ خبيث يجب ُ اجتثاثه، لكنِّي أختلف ُ معك َ في منهجك َ الاصطدامي الذي لا يساعدُ على بناء ِ الجسور ِ مع من يلتقون معنا في المصلحة و الهدف.

على رسلك َ يا أخانا الكريم، حتى نستطيع َ أن نستثمر َ طاقتنا الفكرية فيما ينفع.

أرحب ُ بك.


47 - إعجاز!!
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 12 - 08:56 )
عجيب! عندما أحتج ينشر تعليقي وفق التسلسل! لا يظنن أحد أن التعليق 43 نشر قبل 47 بل معا في نفس اللحظة : ربما نوع من الإعجاز لم أفهمه !


48 - ان صح ماتعتقد
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 7 / 12 - 09:08 )
اخي العزيز نضال الربضي
قدم لي مقال لكاتب اسلامي او على الاقل من كتاباتي في هذا الموقع
-تبشر بالدين الاسلامي او تدعو احد للاعتقاد به
عندها فقط اوافقك على ماتطلب
كل المقالات التي يكتبها سامي لبيب وسامي الذيب ومالك بارودي وعلى الجندي والكعبي
والعطشان والعصيد ومنال شوقي ومن على منوالهم لاعلاقة لها بنشر العلمانية ولا بالتبشير لها مجرد مقالات تتهجم على الاسلام وعلى المسلمين فيها سب وقذف علني
لماذا تجانب الحقيقة وتتغافل عنها
؟


49 - تكنولوجيا لا إعجاز
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 12 - 09:12 )
أخي تونسي،

أنظر بجانب أي تعليق ستجد أحد وصفين، إما:

- التحكم: الحوار المتمدن (و معناها أن الموقع نشر أو منع التعليق)
- التحكم: الكاتب (و معناها أن الكاتب وصله بريد إلكتروني بالتعليق مع خياري النشر أو المنع، فاختار الكاتب منهما).

في حال تعليقيك ستجد أنني نشرتهما احتراما ً لحقك في التعبير.

مرة أخرى على رسلك يا أخي، هذا الغضب لا داعي له. اسم الموقع: الحوار المتمدن، و ليس الغضب الساطع :-))))))))))

تحياتي لك.


50 - الاقتراب من الحقيقة مسعاي
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 12 - 09:22 )
أخي العزيز عبد الحكيم،

لا أتفق أبدا ً مع السب و القذف، لا العلني و لا المُبطَّن، و أنسجم ُ مع النقد الأكاديمي الهادف الواضح و الصريح.

الأستاذة منال شوقي و الأستاذ سامي لبيب لا يسبان و لا يشتمان و يقدِّمان نقدا ً موضوعيا ً قاسيا ً، لأن َّ المرحلة َ التي وصلنا لها مرحلة خطيرة لا يترك فيها سدنة الدين ذرَّة َ غبار ٍ إلا و يتناولوتها بالوصاية.

في السابق أختلفت ُ مع أسماء ٍ أخرى رأيت ُ أنها تجاوزت النقد نحو تناول الأشخاص، و استخدمت أسلوبا ً لا يليق، و قدَّمت ُ لها نصيحة ً أخوية ً مُخلصة و لم تستجب لي، فكففت، و هم مسؤولون عما يكتبون، و لا وصاية َ لي عليهم.

كون الموقع علماني لا يجب على الإطلاق فتحه للمقالات الدعوية الدينية، و إن كانت مشكلة بعض الكتاب العلمانين التجاوز فلا يمكننا أن نحلها بإضافة مشكلة أخرى هي المقالات الدعوية.

أخي الكريم يمكنك أن تتجاوز كما أفعل أنا عن القراءة لأي كاتب لا يعجبك فكره أو طريقة طرحه، و هو الخيار الصواب و المنطقي، لا أنا و لا أنت و لا أي شخص يستطيع أن يغير الناس، صدقني.

أتمنى لك دوما ً كل الخير، و تقبل الاحترام و المودة!


51 - توضيح أخير لأصحاب العقول
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 12 - 09:47 )
يا عزيزي أنت لم تفهم تعليقي ولم ترد عليه وتتكلم وكأنك شيخ أوقس عندما لا يجد إجابة لمن نسف دينه فيستعمل نفس الأسلوب،كلكم مستعربون في هذا الموقع إلا من رحم العقل لا تعرفون ما معنى وطن ومنكم من لا يهمه الأمر أصلا،أنت أردني قلي قبل كل شيء هل الأردنيون عرب؟هل بلدك عربي؟أين تاريخ بلدك في كتاباتك؟هل الإسلام حقا دين أم إستعمار؟هل حقا المسيحيون واليهود والبهائيون مسالمون أم إرهابيون كما المسلمين لكن فقط في موضع ضعف؟هل الشيوعيون وطنيون أم خونة عملاء؟وماذا عن فلسطين هل هي قضية وطنية أم وجه آخر للإستعمار العبري ـ العربي لبلداننا؟ المسألة مسألة أوطان محتلة يا عزيزي ليست تمدنا أوعلمانية مزيفة كما تدعون على هذا الموقع وغيره.كل هؤلاء مجرمون كذبة مخربون مخربون وهم السبب الوحيد لخراب أوطاننا وتجهيل شعوبنا وعندي الحق أن أقول أن كل من طبع معهم فهو منهم


52 - امتشق سيفك و انزل إلى الميدان
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 12 - 10:03 )
أخي الكريم،

امتشق سيفك و انزل إلى الميدان و اقلب الطاولات و اضرب المخالفين، و غير الواقع و هات لنا الكمال المنشود.

أنا أتعامل مع الواقع و لا أجد في عنترياتك اللفظية أي فهم صحيح له أو تشخيص ناجع للحلول.

أنت أصولي بطريقتك الخاصة.


53 - نضال ت 54 هذا أجمل ما قرأت لك تحياتي
ماجد جمال الدين ( 2016 / 7 / 12 - 10:28 )
نضال ت 54 هذا أجمل ما قرأت لك

تحياتي


54 - كنت أتمنى أن يكون الحوار مثمرا ً
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 12 - 10:33 )
تحية طيبة أخي ماجد جمال الدين،

أسعى دائما ً للالتقاء و بناء الجسور، و أمد ُّ اليد أكثر من مرة، لكني لا أستطيع أن أغير الناس.

كنت أتمنى أن يستجيب الأخ تونسي ليدي الممدودة، لكن للأسف لم يحدث، و ربما لم يدركها لحماسه و اندفاعه الكبيرين، و الذين يمكن أن يتحوَّلا إلى أداة للبناء إن أحسن التعامل معهما و صقلَهما جيداً.

على كل حال القادمات يحملن الأفضل.

أرحب بك!


55 - إفهم مغزى كلامي
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 12 - 10:42 )
أنا في الميدان منذ وقت طويل وأعرف جيدا الواقع وكيف أتعامل معه:ما لم تفهمه أن كلامي كان موجها لكتاب الموقع وليس للقراء لأنني على يقين أن أغلبكم لم تصلوا للحقيقة كاملة : الإسلام إحتلال العروبة إحتلال فلسطين إحتلال لبلداننا : إفهم هذا وبعد ذلك تعامل مع واقعك؛ السيف يمتشق فقط مع الدارسين والكتاب وليس مع العوام المغيبين. على فكرة مصطلح أصولي مثلا إستعمله الفاهمون للحقيقة لنسف أي إيديولوجيا من أساسها وليقبل العوام ذلك فصار المصطلح قدحيا عندهم:أبوبكر البغدادي مثلا أصولي عند عوام المسلمين والحقيقة أنه هو المسلم السني الحقيقي.


56 - وانت ايضا لاتعجبك لاتقرئها
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 7 / 12 - 13:36 )
نضال الربضي
عندما تقول ان الكاتب سامي لبيب لايشتم-هبطت مصداقيتك لدي
وعندما تقول ان منال شوقي لاتشتم هبطت مصادقيتك اكثر
تقول لايعجبك مقال لاتطالعه
واقول لك لاتعجبك المقالات الدينية لاتطالعها ولايحق لك المطالبة بمنعها
الشتم شتم ووصف الناس بالاغبياء شتيمة ووصفهم بالسذج شتيمة ووصف كاتب بانه ارهابي لانه اختلف فكريا معي اعظم من الشتيمة
وهذا مافعله
سامي لبيب
غير صورتك لانها اتضح انها لاتشيبهك


57 - شكرا ً للرسالة أخي تونسي
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 12 - 14:37 )
أخي تونسي،

شكرا ً لرسالتك الشخصية، و كما طلبت لم أنشرها. أفهم وجهة نظرك.

التاريخ عميق، و لا يمكن أن نعود لاستدعائه كما كان بعد تغير كل المعطيات. حدود الدول تغيرت، عقلية الناس اختلفت، اللغات نفسها تطورت، ثقافات جديدة حلت. كل حقبة تاريخية تفهم في سياقها.

أنا كأردني أعتز بوطني و أعتبر المواطنة هي الأساس في الدولة، لغتي الأم هي العربية و أتحدث الإنجليزية بطلاقة، و أعتقد أن المطالبة بالعودة للغات القديمة التي كانت منتشرة قبل ظهور الإسلام لا يمكن تطبيقه على أرض الواقع. قبولي باللغة العربية طبيعي و هي ليست لغة استعمارية بالنسبة لي، إنها لغتي التي أحبُّها و أعبر عن نفسي من خلالها، فحركة التاريخ تعلمنا أن الممالك و الدول ترث بعضها البعض، و تفرض لغتها. هذا مجرد مثال.

ما يمكن تطبيقه و ما أطالب به هو احترام خصوصية المجموعات الإثنية و الدينية المختلفة، و احترام ثقافتها و حقها في أن تعيش هذه الثقافة الغنية الموروثة، و هو ما ينسجم مع الواقع و النظام العلماني على حدٍّ سواء.

أشكر حضورك.


58 - النضوج الفكري ضروري
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 12 - 14:46 )
أخي عبد الحكيم،

هناك فرق بين النقد الهادف و النقد الشخصي.

نقد النصوص و الممارسات الدينية و المجتمعية ضروري، و هو نقد غير موجه لشخص لكن لمنظومة فكرية، هكذ أفهم ما تكتبه الأستاذة منال شوقي و الأستاذ سامي لبيب، و هما يتعرضان في التعليقات لهجوم شخصي، فكيف تتوقع ردودهما؟ الغضب و إن كان لا يخدم التنوير لكنه بعض الأحيان من غير الممكن تجنبه، و لو التزم المعلقون بالردود الكريمة لجاءت ردود الأساتذة الكرام أكرم. كن منصفا ً أنت أيضاً.

تقول لي: لا تعجبك المقالات الدينية لا تطالعها

أجيبك: أنا في ردي السابق عليك قلت لك أنني لا أقرأها أو بالأحرى لم أعد أقرأها، و يبدو أن الغضب تملّك منك ففاتتك هذه النقطة و اتجهت تطعن في مصداقيتي. فافعل مثلي ترح نفسك بدلا ً من كتابة مقالات ردود على مقالات أخرى بشكل مبالغ فيه. هذا موقع علماني و ليس موقع ديني، مكانك ليس هنا. لكنك مصرّ فماذا تتوقع من محاولاتك فرض الوصاية الفكرية على الناس. يا أخي افهم هذا موقع علماني!!!!!!!!

كل ما تكتبونه يزيدنا قناعة ً بحاجتكم إلى التنوير و تصويب منهجكم الإدراكي، لكننا و بعكس أساليبكم نتناول الفكر و ليس الأشخاص و صور الأشخاص.


59 - توضيح أخير للكاتب ولقرائه وشكرا
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 12 - 15:17 )
-لغتي الأم هي العربية -:لغتي الأم هي الأمازيغية،العربية لغتي الأولى المكتوبة التي فرضت علي ولم أخترها أما لهجتي فهي أمازيغية تونسية التراكيب والنحو والنطق وإن كانت مفرداتها عربية
- ليست لغة استعمارية بالنسبة لي-:ميزة اللغة العربية أنها لغة المستعمر الإلهي ليست لغة إستعمارية فحسب كما الأنجليزية والفرنسية التي لا تدعي اليوم أن الأمازيغ فرنسيون أو أنجليز والأمازيغ عزيزي هم كل سكان شمال أفريكا الحاليين وليسوا أقلية عرقية كما تسوق له هذه اللغة والمستعمرين العرب والعروبيين والغربيين من ورائها
-إنها لغتي التي أحبُّها-:كلما نطقت أو كتبت حرفا من هذه اللغة تذكرت أقوالا كثيرة منها -لم يسمع في الإسلام بمثل سبايا موسى بن نصير-أو-فأثخن فيهم عقبة- ودستور بورقيبة الذي إدعى أن تونس دولة عربية وكلام أمي وأنا طفل صغير أن الياباني والأمريكي ليسا أحسن مني فقط هما تحررا من الوهم...
ربما تستطيع بهذا أن تفهم الفرق بين الشمال أفارقة الأمازيغ وبينكم المشارقة في آسيا


60 - هناك فرق بين نقد الفكر وتسفيه الفكر
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 7 / 12 - 16:32 )
سيد نضال تقول ان الغضب تملكني وهذا غير صحيح بل بما اسميه الصدمة من اجابتك هي التي تملكتني
على قاعدة افرحنا بالاقرع- كنت اتوسم منك الكثير لما تتميز به بالعقلانية والنضوج والمصداقية واجاباتك بان العكس لكل ماتوسمته وفيك وما حملته عن فكرة عنك-طلعت زيهم مابتختلف عنهم قيد انملة تسمى كتاباتهم نقد فكر وماهي الا تسفيه فكر ولكن لان كتاباتهم توافق اهوائك تسميها نقد فكر-لااطالبك الا باعادة قراءة بعض مقالات الكاتبين بتمعن ستجد انها تسفية لعقيدة وفكر يحملها اكثر من مليار ونصف المليار من البشر
اما قولك ان افرض وصايتي من خلال كتاباتي فهذا القول عاري عن الحقيقة فلااملك غير كتاباتي وهذه القدرة لاتفرض الوصاية على احد
تحياتي


61 - شكرا ً للتوضيح
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 13 - 09:38 )
أخي تونسي،

السريان، الأرمن، الأشورين، لهم لغاتهم القديمة و التي يحتفظون بها و يتكلمونها بينهم بالإضافة للعربية التي هي لغة المجتمع، بالضبط كما أنتم الأمازيغ فلا فرق في هذه النقطة، بين شمال إفريقيا و المشارقة في أسيا كما تحب أن تسميهم. بالنسبة لعشيرتنا فنحن نتحدث العربية منذ مئات السنين و ليس لنا لغة أخرى نحافظ عليها، و أعتقد أنه من غير المعقول أن تطلب منا لنعود ألفي عام للوراء نبحث عن لغة قديمة نتبناها.

الأمازيغ وضعهم و ظروفهم مختلفة تماما ً عن وضع القبائل في منطقتنا و لذلك معايرك لا يمكن تطبيقها علينا، و هذا بديهي أخي الكريم.

أما موقفك من اللغة العربية و ارتباطها بكلمات: سبايا، أثخن، ... الخ فهذا موقف نفسي من تاريخ قديم و لا شأن له باللغة العربية التي كانت موجودة قبل الإسلام، و التي تملك جرسا ً موسيقيا ً جميلا ً و تراكيبا ً مُميَّزة للتعبير، و ترجم المسيحيون العرب إليها علوم اليونان القدماء و الامم التي سبقت. أعتقد هنا أنك تتخذ موقفا ً مُتعصِّبا ً لا يمكن أن يُقبل في ضوء الموضوعية.

هدئ أعصابك َ أخي قليلا ً، الحياة أبسط من هذا، نحن نعيش الواقع لا الماضي.


62 - الفكر العلماني و نقده للفكر الديني
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 13 - 09:52 )
أخي عبد الحكيم،

أنت تحمل في نفسك شعورا ً بدونية الفكر الإلحادي بحكم ما أقرأه في تعليقاتك، بنفس الطريقة سيكون للطرف المقابل ذات الشعور تجاه الفكر الديني، و هذا طبيعي.

نقد الفكر الديني ليس موجها ً لشخصك أو شخص أي إنسان، إنه موجه للمنظومة الفكرية، و هذا لا يُعتبر إهانة لكرامة معتنقيها على الإطلاق إلا إذا تم توجيه إهانة لشخص ما، و أعتقد أن الأستاذة منال و الأستاذ سامي لم يهينا أشخاصاً، و لا أعلم عنهما ذلك، و من هنا جاء ردي عليك.

يبدو أن تناولهما لرموز الفكر الديني من أشخاص و سِير و مواقف و أقوال هو ما تسميه تسفيه. إذا كان هذا الحال فمعناه أنك لا تقبل مجرد الحديث عنهم، أي أنك ترفض النقد من أساسه.

لم تتغير مواقفي و أنا ما زلت و سأظل في صف الإنسان و كرامته دوما ً و أرفض أي تسفيه للناس، لكني لا أحمل تقديسا ً للمعتقدات الدينية، و أعتقد أن هذا من حقي.

رأيك فيَّ من حقك.

أرحب بك.


63 - كلامك أطروحات القومجيين العروبيين
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 13 - 12:50 )
تسطيح وتتفيه كل ما هو محوري:يارجل تبسط قضية شعب طمست هويته واستبدلت بأخرى زائفة:أقولك كلنا أمازيغ في شمال أفريقيا ولا يوجد بيننا عرب،المستعمر العروبي يدعي أننا عرب بما أننا نتكلم العربية وخدع شعوبنا بهذه الأكذوبة التي أنت أيضا تسوق لها بين السطور بمقارنتنا بالسريان وغيرهم،نفس القضية عندك في بلدك وأراك صدقت خرافة أن الأردنيين عرب.ثم عزيزي تدعي جمالا وجرسا :يارجل عيب عليك! اللغة العربية لغة كتابة فقط،هي لغة ميتة لا يتكلمها أحد،أنت مثلا تتكلم لهجة أردنية تراكيبها وتصريفها ولحنها من أصول لغات أجدادك التي توهم قارئك أنها ماتت والحقيقة أن لهجتك أنت تنفي كلامك:على فكرة العرب أنفسهم أي سكان الجزيرة لا يتكلمون العربية بل لهجاتهم:العربية المكتوبة صعبة جدا ولا تصلح للتعامل:أذكرك أن القرآن نفسه أخطأ في قواعدها وأئمة اللغة والدين يخطئون عندما يتكلمون بها فعن أي جمال وجرس ومميزات تتحدث؟ المترجمون كانوا أجدادك السريان والأرمن وليسوا عربا:عيب عليك تنكر فضلهم وتدّعيه للعرب.أخيرا دعك من إسطوانة التعصب وعد لدراسة تاريخ بلدك علك تخرج من وهم العروبة الذي تردد أطروحاته المكذوبة بالحرف.


64 - تتمة
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 13 - 13:03 )
-اللغة العربية التي كانت موجودة قبل الإسلام-:لن أجيبك هنا ولكن سأترك قولك للدارسين الفاهمين في هذا الموقع إن وجدوا،لكن أنصحك بالبحث في تاريخ أجدادك السريان الآراميين والأنباط لتعرف ما الذي كان موجودا قبل الإسلام،وقبل كل شيء عليك أن لا تعتمد إلا على التاريخ المحقق والموثق وليس خزعبلات الكتب الإسلامية الصفراء منذ القرآن إلى اليوم. تحياتي


65 - إلى تونسي من تامزغا
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 13 - 16:16 )
حاولت أن أحاورك حوارا ً حضاريا ً و تجاوزت عن أسلوبك الهجومي الفظ فازددت وقاحة حتى وصل بك الحال أن تقول لي: يا رجل عيب عليك!

دعني أقولك ما هو العيب:

العيب أن تتكلم العربية الفصحى بردودك و من خلال موقع علماني عربي يسمح لك أن تبدي رأيك لتتهجم على العرب و اللغة العربية و بكل سفاهة و قلة أدب.

العيب أن تفضح جهلك بأصول القبائل الأردنية التي تنتسب لأصول عربية موثقة و منها قبيلتي و سوف لن أضيع الوقت مع جاهل وقح لأعطيك هذه الأنساب فأنت لا تستحق مني هذا الجهد و إني واثق لو أعطيتك المعلومات لأهملتها أو استخففت بها.

العيب أن تستمر في محاولة فرض رأيك الذي لم تأتي فيه سوى باتهمات و أحقاد قلبك الأسود على لغتنا و أصولنا.

العيب أن تعيش في الماضي و تتجاهل الحاضر و تحاول استعادة تاريخ قديم بنفس الطريقة التي يستخدمها الأصولين و السلفيون.

أشك بأنك ستفهم ما أقول، لكن فليكن هذا الرد درسا ً لأمثالك من الحاقدين و الأفاقين الذين لا ينفع معهم لا سوى هذه اللهجة ليدركوا هذا المرض الذي يعتمل في قلوبهم.

لي أصدقاء من الأمازيغ أحترمهم و أقدرهم و لم يبدوا لي سوى كل طيب، أمثالك عار على الأمة الأمازيغية.


66 - اخشى ان يتحول رأي فيك للقراء
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 7 / 13 - 16:19 )
الاخ العزيز نضال الربضي
سيتسنى لمراقبة بسيطة لأي قارئ من خلال مراجعة بسيطة لمقالات سامي لبيب ومنال شوقي واخرين
انك تجامل على حساب الحقيقة بدفاعك عنهما
وعندها اخشى ان يتحول رأي فيك للقراء
تحياتي


67 - أحترم رأيك أخي عبدالحكيم
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 13 - 16:24 )
أخي العزيز عبد الحكيم،

أحترم ُ رأيك و لك مطلق الحق فيه.

في أحد ردودي عليك أشرت إلى الغضب في ردود الكتاب و المعلقين و لا شك أنك تعلم موقفي من رفض أي شخصنة لأي سبب و خصوصا ً الإساءات للناس، و ما زلت على هذا لم أتغير،،،

في نفس الوقت الذي تناولت ُ فيه المواضيع الناقدة، لذلك أنا أصدقك القول أنني لم أقرأ يوما ً للأستاذ سامي لبيب مقالا ً يقول فيه أن المسلمين أغبياء أو يشتمهم، و أرجو منك أن تزودني برابط مقال يؤيد وجهة نظرك.

لا أدعي الآن و لم أدع ِ يوما ً أنني أقرأ كل المقالات و كل الردود، لكن أتكلم عما أختبرت.

شكرا ً لحوارك الحضاري و أرحب بك.


68 - لا غرابة
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 13 - 23:36 )
حذفتم ردي الأخير على كاتبكم الفذ هذا والذي فضحت فيه موقعكم الإستعماري العروبي،الجبن سمتكم والغدر أخلاقكم ولا غرابة وكيف لي أن أنتظر غير ذلك ممن تنكروا لأصولهم وتبنوا هوية ذءبان الصحراء.


69 - الاخ الربضي اليك هذا الرابط
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 7 / 14 - 00:47 )
اخ نضال اليك رابط هذا المقال
http://www.ahewar.org/debat/-print-.art.asp?t=0&aid=415003&ac=2
اتمنى ان تلاحظ عنوان المقال ثم تتابعه وتتابع تعليق الاخ البصري على المقال
فهل تقبل ان ينعتك احد بالنصاب
تابع المقال لوسمحت
وانتظر رأيك وان ترى فيه احراج فعدم ردك يكفي
تحياتي واحترامي


70 - إلى تونسي من تامزغا
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 06:59 )
لم أحذف ردك و لم يصلني على البريد، و صدقني لو وصل لكنت ُ سعيدا ً جدا ً و أنا أتناول عنصريتك بالتحليل و النقد و التفنيد أمام القراء الكرام.

ما تفعله له اسم واحد: العنصرية، و العنصريون أضعف ُ البشر، لأن جهلهم المركب بديناميكية التاريخ و تفاعلات الأمم و خصائص النفس البشرية و العلاقات التي تؤسس لأشكال الثقافات المختلفة، مع انعدام رؤيتهم السليمة للواقع، وانخفاض نسبة ذكائهم، و عدوانيتهم السافرة المُنفِّرة، عوامل تجعل منهم أهدافا ً سهلة.

قبل أن تتحدث عن هوية وهمية تظن أننا تركناها اقرأ و ثقف نفسك و اعلم من هم مسيحيو الأردن أولا ً و ما هي ثقافتهم و تعلم عن عشائرهم و عاداتهم و تقاليدهم و مظاهر حياتهم.


71 - الأخ عبدالحكيم عثمان
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 07:12 )
يوما ً طيبا ً أتمناه لك أخي العزيز عبد الحكيم،

شكرا ً للرابط، قرأت المقال، و الحوار بين الأستاذ سامي لبيب و الأستاذ ابراهيم البصري.

رأيي هو التالي:

كلمة نصاب عندما يتم توجيهها لشخص يحمل فكرا ً دينيا ً ورثه عن والديه و يعتقد حقيقة ً أنه على الحق، مرفوضة لأنها تنتهك كرامته، هذا موقفي السابق و الحالي و الذي لن يتغير.

نفس الكلمة تكون مقبولة و مطلوبة عندما يتم توجيهها لمن يستخدم الدين كتجارة. على سبيل المثال لدى الأمريكان على وجه الخصوص مبشرون تلفزيونيون أصبح كل واحد منهم من كبار الأثرياء من المتاجرة بالدين، و هناك زكريا بطرس، و كذلك شيوخ الفضائيات، و لا تنسى زغلول النجار، و هذا واضح. من هذا الباب أفهم مقال الأستاذ سامي لبيب، لكني لا أستطيع أن أمارس النيابة عنه، و يمكنك أن تطلب التوضيح منه بنفسك.

أتمنى في الحقيقة أن تتم صياغة المقالات بأسلوب أكاديمي بحت، و هو ما سيجنِّبنا سوء الفهم و يقرِّبنا من بعضنا البعض.

أعتذر ُ منك عن أي إهانة شخصية تم توجيهها لك من أي كاتب، و لنتعاهد على أن لا نقطع جسور التواصل لأي سبب ٍ كان.

أرحب بك و دمت َ أخا ً كريماً!


72 - رد أخير لك ولهذا الموقع العروبي الكولونيالي
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 14 - 09:32 )
طرحك العروبي طفولي تجاوزه أئمة تعريب الأخضر واليابس في بلداننا،الحقيقة أن العرب قلة ونسبتهم لا تذكر وخصوصا في شمال إفريقيا:توهم قراءك وكأني أدعو للعودة لركوب الحمير والقتال بالسيوف وإبادة العرب في كل مكان وهذا كلام متهافت:كلامي واضح:شمال أفريقيا أمازيغية أرضا وشعوبا:لماذا تلصقون بنا عروبة وهمية؟عندما نقول لسنا عرب ودولنا ليست عربية تقولون نحن عنصريون،منطق المستعمرين هذا منسوف لا محالة: بلدي تونس ملتقى الحضارات بامتياز وهذا ثراء كبير لاننكره بما فيه تاريخ العرب لكن لماذا جعلتم من تونس دولة عربية وتسعون دائما لتغييب حضاراتها السابقة والممتدة لآلاف السنيين قبل أن يسمع التاريخ بشيء إسمه عرب؟كيف أصبحت مصر عربية والعراق وسوريا وكل بلداننا:الإيديولوجيا العروبية الكولونيالية والتي ينعت سدنتها الوطنيين الشرفاء في بلداننا بالعنصرية.أخيرا يامن تدعي التحضر أقول وخذه قياسا على كل بلداننا:مرحبا بالإختلاف مرحبا بالتلاقح لكن تحت إطار شمال أفريقيا الأمازيغية وموش مغرب عربي وجامعة دول عربية وفلسطين قضية قومية إلخ من كل التخاريف التي لا تعنينا لا من قريب ولا من بعيد.


73 - لا اجابة
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 7 / 14 - 09:34 )
الاخ العزيز نضال الربضي
لااجابة واشكر اعتذارك
ودمت اخا كريما


74 - رد على ردك الأخير -1
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 09:42 )
يبدو أنه علي أن أتعامل معك على مقدار ما يسمح به عقلك المحدود، لا بأس، فلنبدأ:

- تقول: الحقيقة أن العرب قلة و نسبتهم لا تذكر خصوصا ً في شمال إفريقيا.

الجواب: هل ادعيت ُ أنا أن العرب أغلبية أو ناقشتك في هذ الأمر من أساسه؟ يبدو أنك تتحاور مع نفسك و تسجل حواراتك النفسية على صفحتي.

- تقول: لماذا تلصقون بنا عروبة وهمية؟ عندما نقول لسنا عرب و دولنا ليست عربية تقولون نحن عنصريون.

الجواب الأول: أنا لم ألصق بك صفة العروبة على الإطلاق في تعليقاتي، مرة أخرى أنت تتحاور مع نفسك، تتوهم أشياء و تصفي حسابات داخلية لمواقف سابقة مع أشخاص آخرين لا أعرفهم و لا شأن لي بهم ثم تسجل حواراتك النفسية على صفحتي. ما شأني أنا بكل هذا.

الجواب الثاني: اتهمتك بالعنصرية و ما زلت ُ على اتهامي لك، بسبب أن أسلوبك الهجومي يخلو من الذوق أولاً، و يُعادي العرب لأنهم عرب و لأن عنصرهم عربي، و لأنه يستدعي ماضي قديم انتهى و ذهب، و يتجاوز الحاضر لينبش في الماضي فيتخذه أساس لموقف عصري لا يتناسب معه، و لأنك تكره لغتنا و تعيبها، و تستكثر علينا أن نتكلم فيها. هذا إسمه: عنصرية و لا إسم آخر له.


75 - ردي على ردك الأخير - 2
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 09:51 )
تابع

تقول: بلدي تونس ملتقى الحضارات بامتياز وهذا ثراء كبير لاننكره بما فيه تاريخ العرب لكن لماذا جعلتم من تونس دولة عربية وتسعون دائما لتغييب حضاراتها السابقة والممتدة لآلاف السنيين قبل أن يسمع التاريخ بشيء إسمه عرب؟كيف

الجواب: - تونس ملتقى الحضارات- : صحيح 100% فأين وجدتني أدعي غير هذا؟

أما عن بقية الجملة: فأين وجدتني أدعي ما قلته؟ لماذا أنت مصر على إسقاط أفكار مسبقة تحملها في رأسك عليَّ؟ يستطيع القراء الكرام أن يتابعوا التعليقات فلن يجدوا ما ادعيته، أنت تؤلف عني، إما إذا كنت تتحدث عن غيري فما شأني أنا في غيري؟

تقول:الإيديولوجيا العروبية الكولونيالية والتي ينعت سدنتها الوطنيين الشرفاء في بلداننا بالعنصرية

الجواب: ولائي لوطني لا شك فيه و لا أنتظرك أنت حتى تعطيني شهادات حسن سلوك و وطنية و تزايد علي، يؤخذ علي في الموقع أنني مُنحاز لهويتي الأردنية بشكل كبير، و هذا يثبت مرة أخرى جهلك الغريب و عدم اضطلاعك و إسقاطك لأوهامك الشخصية علي.

مرة أخرى أنا أتهمك بالعنصرية لأنك تكره العنصر العربي، و أذكرك بتعليقك على صفحة الأستاذ سامي الذيب و قولك أن العرب أعداؤك، هذه هي العنصرية!!!!!!!


76 - ردي على ردك الأخير - 3
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 09:56 )
تابع

تقول:يامن تدعي التحضر أقول وخذه قياسا على كل بلداننا:مرحبا بالإختلاف مرحبا بالتلاقح لكن تحت إطار شمال أفريقيا الأمازيغية وموش مغرب عربي وجامعة دول عربية وفلسطين قضية قومية إلخ من كل التخاريف التي لا تعنينا لا من قريب ولا من بعيد.

الجواب الأول: ها أنت تعود مرة أخرى لأسلوبك الهجومي الخالي من الأدب و الذوق لتقول أني أدعي التحضر، و أعتقد أنك بحاجة لأن تتعلم أولا ً أصول الحوار، و الأخلاق، و لقد علمتني التجربة أن من يفتقرون لهذه الأصول يفتقرون أيضا ً للفكر العملي القادر على إيجاد الحلول كون عدوانيتهم تقودهم لا عقولهم.

الجواب الثاني: تريد أن تغير الواقع على الأرض لتحل الإطار الأمازيغي مكان الإطار العربي، عليك إذا ً أن تقدم لنا خطة عمل واقعية ملموسة و برنامج واضح للأهداف النهائية، و آليات تحول من الوضع الحالي للوضع المطلوب، و جدول زمني. غير ذلك يبقى كلامك مجرد كلام في جلسة سمر لا وزن له و لا قيمة.


77 - ردي على ردك الأخير - 4
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 10:03 )
تابع

الجواب الثالث: وصفة قضية فلسطين و ما حولها أنها تخاريف لا تعنيك.
أنت حر لا تعنيك وحدك، هذا خيارك، و هو من حقك.
أما أن و الملاين في العالم سواء ً من العرب، و من غير العرب، و كل من يمتلك في قلبه ذرة من الإنسانية فتهمنا جدَّاً. صحيح أن هناك اختلاف حول الطريقة التي يجب أن تُحلَّ فيها القضية الفلسطينية، لكن المبدأ و هو الحق الفلسطيني في أرضهم و أرض أجدادهم ثابت لكل إنسان لديه عقل يفكر و منظومة أخلاقية إنسانية ترفض الظلم و انتهاك الحقوق.

أعتقد أنك قد أصبحت َ مكشوفا ً أمام القراء الكرام، و أن عنصريتك الواضحة و الصريحة و تخبطك في إجاباتك و انعدام أي طرح متزن عملي واقعي قد ظهر بشكل جلي.

في المرات القادمة إذا أردت أن تحاورني عليك أن تكون أكثر أدبا ً و احتراما ً، و سوف لن أنشر لك أي تعليق فيه عنصرية أو وقاحة. نحن هنا في موقع حوار لا مقهى شعبي، فإن لم تستطع أن تفهم هذا فأنت غير مؤهل للحضور عندي.


78 - لماذا لا إجابة؟
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 10:08 )
أخي العزيز عبد الحكيم،

لماذا تقول لا إجابة؟

لا أعلم لماذا لا يصلك منطقي.

على كل حال الأيام تحمل حوارات مستقبلية، أتمنى أن تكون مثمرة ً أكثر.

أشكر حضورك و أنت الأخُ الكريم العزيز دائما ً!


79 - توضيح أخير يؤكد كلامي
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 14 - 10:21 )
-عقلي المحدود- يمنعني من التعليق عن أي كاتب دون العودة لما كتب،أنت كغالبية الكتاب في هذا الموقع العروبي تطلقون كالمسلمات مصطلحات كاذبة واستعمارية بامتياز تعكس توجهكم،هذا مقال لك تدعي فيه ومباشرة أن التونسيين والليبيين والمصريين عرب ودولهم عربية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=516226
هذا ينسف كل ردودك عزيزي وليحكم عليك قراؤك وأذكرهم أنك إتهمتني بالكذب وبأنني أفاق.بالنسبة للوطنية الكل وطنيون حتى الدواعش لكن عن أي وطن نتكلم هنا بيت القصيد؟عندما أدعي مثلا أنا كتونسي أني وطني ووطني تونس العربية أنا لست وطنيا بل خائن وكلامي قياس.فلسطين قضية عادلة نعم ومليون نعم نساندها نعم لكن أن تكون قضية وطنية للشمال أفارقة لا ومليون لا:القضية الأرمنية أيضا عادلة لكنها ليست قضية وطنية ينص عليها دستور غير وطني كما في دستور العروبيين والإسلاميين في بلدي


80 - رد على توضيحك الأخير - 1
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 10:34 )
يا سيد تونسي أنت من حيث لا تدري تؤكد أمام القراء ما أقوله عنك و أنا مضطر أن أجيبك و أبين لك البديهيات المنطقية التي تفتقر إليها، لا بأس:

بالنسبة للمقال الذي أوردته لي و عنوانه -مدخل لقراءة في الثورات العربية - ملخص كتاب - سيكولوجية الجماهير.- و ذكري لتونس و ليبيا و مصر و سوريا و العراق بصفتها دول عربية،،،

،،، فهذا طبيعي جدّا ً بحكم أنها معروفة في العالم بهذه الصفة، و ليس من المعقول أن أخترع لها صفة جديدة، فالمقال عن سيكولوجية القطيع و تأثيره على الثورات، و ليس عن الأصول المتنوعة لهذه الدول، أنا لم أدعي شيئا ً هنا في المقال، لكني استعملت الصفة الموجودة، اللقب المعروف، التصنيف المقبول عالمياً، ألم أقل لك أنك لا تعيش معنا في الواقع و على الأرض.

ليس مسؤوليتي أنك تتميز بثقافة ضحلة و قدرة على التحليل بسيطة، و يتزامن معها طبعك الحاد لتخلق عندك فجوات كبيرة في فهم ما أريد إيصاله، أنصحك بشيئين:

- أولا ً التروي.
- ثانيا ً أن تسألني رأيي و بصراحة، بدل أن تسقط عليك ما تعتقد.


81 - رد على توضيحك الأخير - 2
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 10:40 )
تابع

الدواعش يا سيدي ليسوا وطنين، العقيدة السلفية التكفيرية لا تؤمن بالأوطان لكن بالأخوة في الإسلام على حد تعبيرهم، و يقسمون العالم إلى دار الإسلام و دار الحرب.

عندما يدعي شخص أن وطنه تونس العربية فهذه ليست خيانة للوطن، إن وطنه تونس سواء ً سميتها عربية أو أمازيغية، إنها تونس بشعبها، بناسها، بثقافاتها المختلفة، بلغاتها العربية التونسية و الأمازيغية و الفرنسية المتلاقحة مع اللغات الأخرى، و أرضها الطيبة و كل ما فيها. صفة عربية لن تضيف شيئا ً و لن تنقص شيئاً، و كذلك صفة أمازيغية. الوطن ليس صفة، و لا تصنيف، الوطن حاضر بكل ما فيه.

عندما تقول فلسطين قضية عادلة نعم و مليون نعم، هذا كلام جميل لماذا لم تكتبه من الأول بدل أن تجعل كلماتك غامضة؟؟؟؟؟؟

الإسلاميون مشكلة بالنسبة لك، و كذلك هم بالنسبة لي، و لكل إنسان متحضر يفهم خطورة فكرهم، لكن العروبة كتعبير شمولي لا علاقة له بالإسلامين فهم يحاربونه بكل ما يملكون من قوة لأنه بديل فكرهم في البلاد العربية (بغض النظر عن الصفة سواء ً كانت حقيقية أو لا فهي أمر واقع).

أخي الكريم تروى قليلاً، و أن تسأل ليس عيبا ً، أكرر نصيحتي لك.


82 - صححوا التاريخ. وداعا
تونسي من تامزغا ( 2016 / 7 / 14 - 11:05 )
نحن نحارب الوهم عزيزي وأهمه كلامك:العالم جله اليوم يدعي أن الإسلام دين سلام فهل هذا صحيح؟كذلك يدعي أن بلداننا عربية فهل هذا صحيح؟الإسلام والمسيحية لا يعترفان بشيء إسمه وطنية وهذا معلوم في نصوصهما؛ثم نفس أسلوب التبسيط والتتفيه للقضية:لماذا لا تقولون عن أمريكا الجنوبية أنها دول إسبانية وبرتغالية،ستقول أن العالم لا يقول ذلك؛وما شأني أنا إذا كان العالم كله مبني على تاريخ مزيف زيفته الأديان والإيديولوجيات الإستعمارية،أنت كاتب تقول بأنك تكتب لتوعية الشعوب لو كان كلامك صحيحا لم لم تكتب قط التاريخ الحقيقي؟الجواب واضح ما دمت تدعي لنا أصولا غير أصولنا والتاريخ لايهم المهم نحن عرب وإخوة.القارئ الحصيف سيفهم قطعا توجهك وتوجه الموقع وتسفيهك المتهافت لما ينسف كل إدعاء اتك لن يمر.صححوا التاريخ لشعوبكم إن كنتم وطنيين كما تدعون:الوطن العربي في جزيرته فقط وليس على أراضي الآخرين.


83 - لا تخلط القضايا
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 11:20 )
الإرهاب السلفي التكفيري لا يوضع في نفس الخانة مع طرحك بالعودة لما تقول عنه الأصول القديمة الثقافية للمنطقة، ما زلت ُ عند رأيي فيك أنك تفتقر لفهم عميق للقضايا التي تتحدث عنها و عن تشعباتها و علاقاتها بالواقع.

اختياري للقضايا التي أكتب فيها مبني على أولوياتي، و أعتقد أنه ليس من حقك أن تفرض علي أولوياتك، بينما سأقبل منك أن تقترح أو تقدم نصيحة، و هناك فرق شاسع بين الفرض و بين النصيحة.

قلت َ في عنوان تعليقك: وداعاً.

أجيبك: وداعاً.


84 - الغالي دكتور نضال لا حوار مع المتدينيين ولا مع:
أفنان القاسم ( 2016 / 7 / 14 - 12:00 )
الفاشيين، ولأنني ديمقراطي مثلك أترك لهم كل الحرية في التحاور ما بينهم وما بينهم وبين غيرهم في مواقعهم وباقي وسائل إعلامهم، مع -انتبه جيدًا- مقاومة فكرهم البائد فكرهم الإرهابي في مواقعنا وباقي وسائل إعلامنا، فلا نتركهم على حل شعرهم، هذا ما قلته أكثر من مرة في إيميلات شخصية للرفيق رزكار، لكنه لم يستجب لي، وأنا أعرف لماذا، لأن في الغرب حيث يقيم تترك وسائل الإعلام المتطرفين من كل نوع يأتون إليها، طيب، لكنه لا يدرك ما توجبه وسائل الإعلام في الغرب من احترام كامل لأسس الحوار الموضوعي، الشيء الذي نفتقده في هذا الموقع، أصدقائي المستعربون كلهم نقدوا الدين بعين العلم، وقدموا خدمة كبيرة للعلم وللدين بدون غوغائية متديني ومتأسلمي موقع الرفيق رزكار الذين يثرثرون على طريقتهم المسئمة كالآخرين المتمركسين والثورجيين -هم أيضًا لا مكان لهم في هذا الموقع فلماذا نسيتهم؟- الذين يثرثرون على طريقتهم المسئمة هم كذلك، بينما يجتمعون كلهم تحت علم واحد وهدفهم قمعنا فكريًا، لهذا تفوح رائحة الإيديولوجيا من معظم المقالات، رائحة آه! كم هي كريهة... مشتاق لك.


85 - راجع حوارنا انا واياك
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 7 / 14 - 13:37 )
راجع حوارنا اتجد لماذا اقول لااجابة
انت تجيز التهجم ولاتجيزه
كيف زبطت معك
تحياتي


86 - تعليق الدكتور أفنان المحذوف - 1
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 13:48 )
أنشر ُ في التالي التعليق المحذوف للدكتور أفنان و أتمنى أن تكون الإدارة قد حذفته بالخطأ لا عن قصد.

--------------
لا حوار مع المتدينين و لا مع الفاشيين، ولأنني ديمقراطي مثلك أترك لهم كل الحرية في التحاور ما بينهم وما بينهم وبين غيرهم في مواقعهم وباقي وسائل إعلامهم، مع -انتبه جيدًا- مقاومة فكرهم البائد فكرهم الإرهابي في مواقعنا وباقي وسائل إعلامنا، فلا نتركهم على حل شعرهم، هذا ما قلته أكثر من مرة في إيميلات شخصية للرفيق رزكار، لكنه لم يستجب لي، وأنا أعرف لماذا، لأن في الغرب حيث يقيم تترك وسائل الإعلام المتطرفين من كل نوع يأتون إليها، طيب، لكنه لا يدرك ما توجبه وسائل الإعلام في الغرب من احترام كامل لأسس الحوار الموضوعي، الشيء الذي نفتقده في هذا الموقع، أصدقائي المستعربون كلهم نقدوا الدين بعين العلم، وقدموا خدمة كبيرة للعلم وللدين بدون غوغائية متديني ومتأسلمي موقع الرفيق رزكار الذين يثرثرون على طريقتهم المسئمة كالآخرين المتمركسين والثورجيين -هم أيضًا لا مكان لهم في هذا الموقع فلماذا نسيتهم؟

يتبع


87 - تعليق الدكتور أفنان المحذوف - 2
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 14 - 13:51 )

الذين يثرثرون على طريقتهم المسئمة هم كذلك، بينما يجتمعون كلهم تحت علم واحد وهدفهم قمعنا فكريًا، لهذا تفوح رائحة الإيديولوجيا من معظم المقالات، رائحة آه! كم هي كريهة... مشتاق لك.
------------------------------

انتهى تعليق الدكتور أفنان.

أودُّ أن أقرأ التعليق بتروي لكي أرد عليه بما يليق إما اليوم مساء ً أو غداً، لكن قبلها أوجه التحية و الشكر للبروفسور أفنان على مروره الكريم و الأفكار التي طرحها.

الفترة الأخيرة تساءلت في نفسي عن سبب غيابك َ مفكرنا الكبير و وجهت ُ لك التحية في صحبة حبيبنا قاسم الذي يغيب عنا أيضا ً و لا أدري لماذا.

نحن بحاجة للفكر الذي تقدمه و ننتظر عودتك بشوق كبير!

دمت َ بود!


88 - الأستاذ علاء الصفار يحذف تعليقاتي ويحاول:
أفنان القاسم ( 2016 / 7 / 14 - 14:58 )
التقليل من قيمة كتاباتي أو كتابات من يكتبون عني فقط لاختلافي الفكري معه، طلبت من الرفيق رزكار أن يعيد نشر التعليق مرتين، فلم يفعل، لأنه في عطلة، والأستاذ علاء هو المسئول عن النشر أثناء غيابه ... أشكرك جزيل الشكر أيها الصديق الغالي نضال على نشر تعليقي من طرفك، وإذا تم حذفه من جديد فالرجاء نشره في الفيسبوك، أنا رددت على الحبيب قاسم وعلى الغالي عبد الرضا في مقالتي الغالي جان الأخيرتين اللتين حسبما يبدو لم تطلع عليهما.


89 - بعدني عايش
قاسم حسن محاجنة ( 2016 / 7 / 14 - 15:16 )
سلامات يا صديقي
واجمل التحيات لابني الغالي افنان القاسم ظ
مشغول بس شوي
يومكم سعيد


90 - الرد على الرد لم ينشر كذلك:
أفنان القاسم ( 2016 / 7 / 14 - 15:36 )
العزيز جدًا نضال كتبت لك ردًا على الرد لم ينشره الأستاذ علاء الصفار كذلك، وذلك لاختلافي الفكري معه، الأمر أوسخ من أمر المتدينين، يحتاج إلى مقالة ثانية بقلمك...


91 - لا حوار مع المتدينين
جابر الأشقر ( 2016 / 7 / 14 - 16:23 )
هل أنت مقتنع بهذا النداء أيها الانساني المحترم؟
السيد عبد الله القحطاني كاتب متدين يدافع عن دينه ويشتبك كل يوم تقريباً مع خصومه من الاديان الأخرى - واعتقد أنه هو الذي أثار الضجة وحملك على أن تطلب من إدارة الحوار المتمدن أن توقف نشر الكتابات الدينية انظر التعليق الأول - وهو مقرب من السيد أفنان القاسم بل ان السيد القاسم رفع حملة من أجله في الحوار المتمدن. كما أن الكثير من المعلقين الذين يدعمون كتابات القحطاني بالتهليل والتكبير، هم أنفسهم الذين كانوا يدعمون كتابات السيد القاسم الأخيرة
فماذا عدا مما بدا؟
ألمحت إلى أن المتطرفين الذين يستخدمون العنف أداة لفرض آرائهم على الآخرين، يجب ألا يكون لهم مكان واسع مريح في الموقع
أما المتدينين العلمانيين الانسانيين المصلحين فبأي حق يطردون؟.وبأي حق يطرد الماركسيون من وطنهم
وإذا تأملت قول السيد القاسم جيداً، اكتشفت أن ثورته ليست على المتدينين وإنما هي في الحقيقة على الذين ينتقدون الإسلام اقرأ
أصدقائي المستعربون كلهم نقدوا الدين بعين العلم، وقدموا خدمة كبيرة للعلم وللدين بدون غوغائية متديني ومتأسلمي موقع الرفيق رزكار
وقل لي ما معنى هذا الكلام؟


92 - إلى الأخ جابر الأشقر المتدينون الذين أعنيهم هم:
أفنان القاسم ( 2016 / 7 / 15 - 09:33 )
متدينو النقل لا العقل، هذا موقف راسخ عندي يعرفه كل الناس، ويعرف كل الناس أنني لست ضد كل الأديان، فالأديان مسألة شخصية وليست مسألتي، والأديان تحل نفسها بنفسها تحت شرطين، الشرط الاقتصادي والشرط الثقافي، هذا لا ينفي الشرط السياسي، على ألا يكون وحده كما هو عندنا شرطًا للانهيار اليوم، فيأخذ مجرى معاكسًا في مجتمع لا حرية فيه ولا عدالة، إذ فقط عندما تتوفر العدالة والحرية يتوفر الشرط السياسي، فلا يرى الناس بأسًا عند ذاك من إنزال مكبرات الصوت عن المآذن، ومن تحويل نصف المساجد إلى مدارس، ومن منع الممنوع، الحجاب أول الممنوعات وآية الكرسي واللحى، وسيدرك الناس عند ذاك ما يدركه القانون عندما يربط القرآن والإنجيل والتوراه بأزمانها...


93 - بين الأيديولوجيا و النظام الأخلاقي -1
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 15 - 10:51 )
العزيز الغائب الدكتور أفنان،

ما نحتاجُه أشخاص ٌ بمثل فكرك المحلِّق عاليا ً الذي يبعث على التأمل و التفكير، سواء ً اتفقنا مع الطرح أو اختلفنا معه، و هذه النقطة بالذات هي جوهر التطور و النمو، لأن إدارة الاختلاف هي آلية تعكس وعيا ً له صفات متقدِّمة تؤشر على هويِّة المجموعة التي تتبناه.

دعوتي لإغلاق الباب أمام الدعوة و التبشير و المناكفات و التجاذبات هي انعكاس لإدراكي لأبعاد الفرصة الحضارية الضائعة التي تحتلُّ المقالات ُ و الحوارات ُ الغوغائية مكانها. هذه -الفرصة الضائعة- هي التي ستشكِّل التغذية البانية لهيكل الوعي و المعرفة الجديد الذي يتغذى على العلم بدل الخرافة، و التفكير النقدي بدل الخضوع، و الإبداع بدل النبش في الموروث، و الكرامة الإنسانية بدل التغنِّي بالعبودية، و الالتحام مع الطبيعة البشرية و الانطلاق منها دون تركها بدل استيراد قيم دينية مفارقة للواقع.

هذا طرحي، لكن إدارة الحوار لا تتبناه، و ربما أن الأسباب هي التالية (أو بعض الأسباب):

يتبع


94 - بين الأيديولوجيا و النظام الأخلاقي -2
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 15 - 11:01 )
تابع

السبب الأول: أعتقد أن الموقع يريد أن يعيش العلمانية في العالم الافتراضي أي النت، كبديل لفقدانها في العالم الواقعي، و لذلك كما يقبل المجتمع العلماني الاختلاف و يكفله للجميع فكذلك يفعل الموقع هنا.

من جهتي أرى أن هذا الطرح لا يخدم لا التدريب على العلمانية كمنهج حياة و لا يقترب بنا من تحقيق المجتمعات العلمانية، لكن على العكس تماما ً يقدِّم صورة فوضوية عن المجتمع العلماني كون َ المشوشين نشيطين في تقديم مادَّتهم، بارعين في خلط القضايا، قادرين على تخريب الإدراك و استثارة ِ العواطف و توجيه القراء نحو ما يقدمونة من مادة على مستوى متدن ٍ، و يساعدهم على ذلك علمانيون متطرفون تصل بهم الجراءة حد الإجرام للترويج لاستعداء مجموعات ٍ إنسانية ٍ كاملة، في مقالات لا تقل تطرفا ً عن مقالات الدعوة و التبشير.

في المجتمع العلماني لا يحدث هذا الامر بنفس التركيز و التكرار، إنَّما تظهر جميع ُ وجوه الاختلاف ِ التي يُعادل بعضها بعضا ً للوصول إلى حالة التوازن، و عليه فالموقع لا يخدم الهدف العلماني لكن يعمل ضده من حيث لا يريد.

يتبع


95 - بين الأيديولوجيا و النظام الأخلاقي -3
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 15 - 11:08 )
تابع

السبب الثاني: شح الموارد البشرية القائمة على إدارة الموقع.
أفهم ُ أن إدارة الموقع تطوعية و أقدم الشكر للإدارة على هذا الجهد الجاد و الالتزام الحقيقي العميق بتقديم ِ منبر ٍ حر، و أفهم أن فحص المقالات و التعليقات قبل نشرها عملية صعبة جديدة و تتطلب طاقما ً بدوام ٍ كامل و رواتب َ مدفوعة، و هو المُتعذِّر.

لذلك أقدِّم ُ حلَّا ً و هو فتح الباب أمام المتطوعين للمشاركة في إدارة الموقع، و الاختيار منهم، ثم تدريبهم على المهارات اللازمة بواسطة برامج التواصل البعيدة مثل سكايب، مع تنزيل البرمجيات اللازمة على حواسيبهم و هذه عملية ممكنة يمكن إيجاد حلول لها، و بهذا سوف يتمكن الموقع من تغير محتواه نحو ما يفيد في بناء المجتمعات العلمانية بدون تشويش.

السبب الثالث: قرأت ُ في الماضي تعليقات تقول أن الموقع سعيد ٌ بكل هذه المشاحنات لأنه تزيد من عدد زواره، و أعتقد أن في هذا جانبا ً من الصواب و إن كنت أرى أنه ليس السبب الرئيسي، لكن الحوار البناء من شأنه بناء سمعة أطيب و أكرم للموقع يوصل بها رسالته، على مبدأ النوع لا الكم.

يتبع


96 - بين الأيديولوجيا و النظام الأخلاقي -4
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 15 - 11:12 )
تابع

دكتورنا الجميل أفنان، لم يعد الوضع في هذه المنطقة من العالم يحتمل ُ المهاترات و المناكفات و المشاحنات و التجاذبات، لقد تجاوزها العالم المتحضر منذ أكثر من مئتي عام، و قرَّر أن يغير بنيته الفكرية، فانعكس قراره على أشكال: المجتمع و الاقتصاد و السياسة، و قبلها على التركيبة النفسية للفرد الذي يبني كل َّ ما في المجتمع و الدولة.

إننا نخسر كل شئ حين نستديم ُ هذا الشكل البدائي من الاختلاف و نسميه -حوارا ً متمدِّناً-

لا يوجد لا حوار و لا تمدُّن فيما نفعله على الإطلاق.

أتمنى أن نرى إبداع قلمك الجميل و المفيد و المختلف الذي نحبه و نريده، قريبا ً جدَّا ً.

تحيات الأشواق و المودة لكم و للعزيز قاسم عسى أن يكون انشغاله خيراً!


97 - الاستاذ افنان بعد التحية
عبد الحكيم عثمان ( 2016 / 7 / 15 - 12:23 )
الاستاذ افنان العزيز
اعذرني لأن تعليقك على الفس بك استفزني ,لماذا لانك انسان مخضرم يعني عشت فترات لم يعشها مواليد ال
2000
لنقل انت من مواليد الاربعينات من القرن الماضي يعني1945 ومابعدها عشت فترة حتى الثمانينات من القرن الماضي لم يكن شيئ اسمه فرض حجاب على الناس ولم يكن في شيئ فرض على الرجال اللحى حتى ائمة وخطباء مساجد لم يكونوا ملتحين وكان غطاء الرأس في فلسطين ولبنان وسوريا للنساء مايسمى بالاشارب نصف الشعر من الامام ظاهر ونصفه الاخر من الخلف ظاهر غير لبس مافوق الركبة ومادونها ونص الساق ظاهرة وغير لبس الميني جب المنتشر في جل البلاد الاسلامية وغير الثوب الصدر دالع وغير لبس بلاردن وبنصف ردن للنساء وفي العراق لبس العباية للنساء غير السفور الذي كان منتشر ,السؤال اين كان رجال الدين من كل هذا؟ انت تعمم النهج
السلفي الذي كان قابع بالسعودية واطلق له العنان بعد التسعينات لينتشر في الوطن العربي والعالم الاسلامي ويتسيد شيوخه القنوات الفضائية والمساجد مؤخرا لغاية في نفس يعقوب- وليس لوجه الله تحياتي


98 - السيد المحترم أفنان القاسم
جابر الأشقر ( 2016 / 7 / 15 - 13:19 )
قد يكون اسمي المستعار حجب معرفتك لي. ولكن إن أمعنت النظر في لغتي وأفكاري، ستعلم من أنا. لم أستعر هذا الاسم للتطاول على الآخرين والإساءة إليهم أو خوفاً من المسلمين أو المسيحيين، أو لأمنح لقلمي حرية قول ما لا أجرؤ على قوله باسمي.
لقد تنكرت كي أدفع معلقين مسيحيين عن مجادلة المسلمين ولأناقش موضوعاً هو التجسد، مبيناً للمسلمين أن التجسد ليس كفراً كما يعتقدون وإنما هو رؤية صحيحة من وجهة نظر من يعتقد بوجود الله وقدرته المطلقة
قضية التجسد تكفر المسيحيين تكفر طوائف من المسلمين الذين يعتقدون بها، والتكفير يعني العنف والإرهاب والتقتيل والتهجير. أردت أن يفهم المسلمون أن المسيحيين ليسوا كفاراً وأن يقوموا بمراجعة عقلانية للآيات التي تكفر أصحاب هذه العقيدة كي يعم السلام بينهم
أما أنت فتطلب من إدارة الحوار المتمدن طرد المتدينين والماركسيين ونقاد الدين الإسلامي. ولكنك لا تطلب طرد أمثال القحطاني ومشايعيه المتطرفين
والطرد قمع وليس حلاً
رسالتك لي أشكرك عليها، ولكنها مع الأسف لا تفسر قولك (لا حوار مع المتدينين)
ينبغي على الكاتب أن يتدخل في النزاعات لحلها، بدلاً من ترك أصحابها يفتك بعضهم ببعض. الكاتب ضمير


99 - يا حبيبي عبد الحكيم أنت لم تفهمني:
أفنان القاسم ( 2016 / 7 / 15 - 15:47 )
منع الممنوع يعني الحرية، فهل أنا صرت سلفيًا؟ أنا خط سياسي وفكري وأدبي معروف، ولو!!! أنا عاشق النساء الأول ، فكيف أغطي محاسنهن بحجاب أو بورقة توت؟ كلامك عن المرأة تاع زمان ذكرني بأيام زمان وأحزنني، الله يسامحك!


100 - إلى جابر الأشقر طيب ما إحنا تحت اسمك الآخر:
أفنان القاسم ( 2016 / 7 / 15 - 15:55 )
تصالحنا وصرنا أصحاب، فها أنت مصر على تقويلي ما لم أقله، لم أقل متدينين وبس قلت متدينين ومتأسلمين ولم أقل ماركسيين قلت متمركسين ولو! أنت تعرف من أنا كخط كرؤية كاستراتيجيا، فلماذا تتهمني بما ليسني؟ أطروحتك عن التجسيد متفق معك عليها، وهي نفسها أطروحة القحطاني، فلا تتهمه بالتطرف رجاء...


101 - أرسلت شكوى مرتين على عدم نشر تعليقي ولم:
أفنان القاسم ( 2016 / 7 / 15 - 18:07 )
ينشره الأستاذ المسئول!!!


102 - السيد أفنان القاسم المحترم
جابر الأشقر ( 2016 / 7 / 15 - 21:26 )
يعز علي أن أقول فيك شيئاً لا تستحبه، ولكني تلميذ افلاطون.
أولاً شكراً لك على الرد وعلى تأييدك لي في قضية التجسد
ثانياً أنا لا أتهم القحطاني بالتطرف والدليل يعلمه هو كما أن نقاشي معه دليل على ذلك أيضاً لأنني لا أناقش المتطرفين ولا في أحلك الظروف. القحطاني طردني من ندوته
ثالثاً اسمح لي أن أفكك قولك (أصدقائي المستعربون كلهم نقدوا الدين بعين العلم، وقدموا خدمة كبيرة للعلم وللدين بدون غوغائية متديني ومتأسلمي موقع الرفيق رزكار)
أصدقاؤك المستعربون علمانيون ملحدون ينتقدون الأديان، وقد جئت على ذكرهم لتطعن بناقدي الأديان في الحوار المتمدن لتقول إن هؤلاء الناقدين الذين في الحوار المتمدن غوغائيون ليسوا على شاكلة ونهج المستعربين
ولا يعقل أن يكون قولك موجهاً إلى المتدينين والمتأسلمين إذ ما شأن هؤلاء بالمستعربين، ما الجامع بين الفريقين؟
فأما لفظ المتمركس فيطلق على الماركسي الحقيقي من خصومه تحقيراً له
وتقول لا حوار مع المتدينين هكذا بنفي عام. والمشكلة أن القحطاني أعلن عن نفسه أنه متدين ومقالاته الدينية هي التي دفعت صاحب الشكوى إلى أطلاق شكواه أغلب الظن والتعليق الأول شاهد على ظني
ألا ترى موقفك غريبا؟


103 - مفكرنا العزيز الدكتور أفنان
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 15 - 22:23 )
تحية مسائية طيبة لكم، أعيد نشر تعليقكم المحذوف،

-------------
اقتراحاتك أؤيدها كلها أيها الصديق الغالي نضال لكن:
الرفيق رزكار كتب لي على إيميلي منذ قليل يقول لي إنه في إجازة، إذًا علينا انتظار عودته، فلربما فعل شيئًا... ما يسعدني عند قراءتي لما تكتب ربط كلماتك (فكرك رؤيتك إلهامك) بالفرد والفرد بالمجتمع، وكأنك تكتب أدبًا يبقى لا مقالاً عابرًا يزول عند أول منعطف، فهل كتبت القصة الشعر الرواية؟ إذا لا فأنا أشجعك كقلم مبدع على الإبداع...-
-------------

أتمنى من كل قلبي أن يدرس الأستاذ رزكار اقتراحي و أنا على أتم الإستعداد للتعاون معه بهذ الخصوص.

أشكرك لكلماتك عن رؤيتي و تقديمي لها. بالنسبة لي أنظر إلى العلوم المختلفة كمداخل لفهم جوانب الشخصية الإنسانية التي هي غايتي، و بالتالي فالترابط بينها عندي محتوم يتطلب فحصا ً لاكتشاف هذه العلاقات، و هذه النظرة الشمولية هي التي تقودني.

بالنسبة لموضوع الرواية و الشعر فلقد توقفت ُ عنهما منذ سنوات، لأسباب كثيرة جداً، و لقد استحضرت ُ ذلك الشعور الساحر عندما قرأت كلماتك، فشكرا ً لك.

سأغيب خارج عمان لأسبوع، ألتقيكم على كل الخير و المودة و الفائدة!


104 - الأستاذ جابر الأشقر - 1
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 15 - 22:28 )
أهلا ً بك أخي الكريم،

أنشر تعليقك المحذوف و أتركك مع أستاذنا الكبير أفنان القاسم، فالصفحة صفحتكم، و أعتذر منكما و من الجميع لاضطراري للغياب خارج عمان طيلة الأسبوع القادم و لن أتمكن من التفاعل معكم.

أود فقط توضيح نقطة محددة: ليس الأستاذ عبدالله مطلق القحطاني و ما يكتبه هو ما أثار مقالي في هذه المرحلة، على الرغم أنه جزء من المشكلة، إنما هو موقف قديم لي قبل أن يكتب الأستاذ عبدالله على الموقع. أرجو منك أن تقرأ مقالي مرة أخرى لتعرف أنني أتناول هوية ً و منهجا ً لا شخصا ً و لا مقالات ٍ محدَّدة.

يتبع


105 - الأستاذ جابر الأشقر - 2- نشر التعليق المحذوف
نضال الربضي ( 2016 / 7 / 15 - 22:31 )
يعز علي أن أقول فيك شيئاً لا تستحبه، ولكني تلميذ افلاطون.
أولاً شكراً لك على الرد وعلى تأييدك لي في قضية التجسد
ثانياً أنا لا أتهم القحطاني بالتطرف والدليل يعلمه هو كما أن نقاشي معه دليل على ذلك أيضاً لأنني لا أناقش المتطرفين ولا في أحلك الظروف. القحطاني طردني من ندوته
ثالثاً اسمح لي أن أفكك قولك (أصدقائي المستعربون كلهم نقدوا الدين بعين العلم، وقدموا خدمة كبيرة للعلم وللدين بدون غوغائية متديني ومتأسلمي موقع الرفيق رزكار)
أصدقاؤك المستعربون علمانيون ملحدون ينتقدون الأديان، وقد جئت على ذكرهم لتطعن بناقدي الأديان في الحوار المتمدن لتقول إن هؤلاء الناقدين الذين في الحوار المتمدن غوغائيون ليسوا على شاكلة ونهج المستعربين
ولا يعقل أن يكون قولك موجهاً إلى المتدينين والمتأسلمين إذ ما شأن هؤلاء بالمستعربين، ما الجامع بين الفريقين؟
فأما لفظ المتمركس فيطلق على الماركسي الحقيقي من خصومه تحقيراً له
وتقول لا حوار مع المتدينين هكذا بنفي عام. والمشكلة أن القحطاني أعلن عن نفسه أنه متدين ومقالاته الدينية هي التي دفعت صاحب الشكوى إلى أطلاق شكواه أغلب الظن والتعليق الأول شاهد على ظني
ألا ترى موقفك غريبا


106 - إلى الغالي جابر الأشقر لا تماحك أفلاطون بل:
أفنان القاسم ( 2016 / 7 / 16 - 10:42 )
ناقشه، فأنت غالبًا ما تلجأ إلى المماحكة لا المناقشة، والرجاء ألا تعتمد معي على شذرات من هنا وهناك منتزعة من سياقاتها بل على خطي وفكري ورؤيتي واستراتيجيتي وفلسفتي التي هي واضحة وضوح الشمس، فكل ما تسوقه يخالفها...


107 - المماحكة
جابر الأشقر ( 2016 / 7 / 16 - 13:55 )
فككت رأيك الذي شاركت به في هذه القضية. الأمر واضح أنا لست بصدد دراسة فلسفتك العامة.
قل لي الآن أين المماحكة في تفكيكي لرأيك؟


108 - أضيف إلى ما سبق
جابر الأشقر ( 2016 / 7 / 16 - 14:34 )
تحياتي وشكراً على الرد
ترميني بتهمة المماحكة، من دون أن تقدم أي دليل للمحكمة على هذه التهمة...
ناقشت قولك، فاتهمتني بأنني لا أناقش
وأنت لا تناقش تتجنب المناقشة وتحتمي بالتهم
شرحت قولك شرحاً واضحاً، فإذا كان شرحي له فاسداً فالرجاء أن تبرهن لي وللقارئ على فساده.
تقول إن كل ما أسوقه يخالف رؤيتك. ولكنك لا تحدد هذا الذي يخالف رؤيتك مما أسوقه
وعلى العموم فالرأي الذي أبديته هنا، هو رأيك ولم أقتطعه من سياقه.
هل تتنصل منه؟
إذن بين لي من فضلك أنني أخطأت في شرحه
أنا لست عدوك وليس بيني وبينك ضغن. كل ما هنالك أني لم أر رأيك، موقفك، صائباً


109 - لينك للأستاذ أفنان القاسم المحترم
جابر الأشقر ( 2016 / 7 / 17 - 22:43 )
للمماحكة معنى وللمعنى حد. فإذا خرج المعنى عن حده، صار إلى اللا معنى.
هنا ردي الأخير بقليل قليل من الحشو مع التحية.
http://www.ahewar.org/debat/show.cat.asp?cid=157


110 - الغالي جابر الأشقر مقالك لطيف وتحليلك من:
أفنان القاسم ( 2016 / 7 / 18 - 12:01 )
زاويتك علمي لا غبار عليه، هذا ما كنت أقوله لطلابي الذين لا أتفق معهم، وكنت أعطيهم الدرجة التي يستحقونها، لكن تحليلك من زاويتي تماحكي لا تعوزني الحجج لدحضه، لسببين بسيطين، لأن الكل يشهد على كوني ديمقراطيًا في قولي وفي فعلي، الديمقراطية شيء جوهري في بنيتي الفكرية وفي نهجي الحياتي، ولأني لست ضد كل الأديان حتى ولو كنت ضد المتدينين التقليين منهم لا العقليين.

اخر الافلام

.. خطوة جديدة نحو إكسير الحياة؟ باحثون صينيون يكشفون عن علاج يط


.. ماذا تعني سيطرة الجيش الإسرائيلي على الجانب الفلسطيني من معب




.. حفل ميت غالا 2024.. إليكم أغرب الإطلالات على السجادة الحمراء


.. بعد إعلان حماس.. هل تنجح الضغوط في جعل حكومة نتنياهو توافق ع




.. حزب الله – إسرائيل.. جبهة مشتعلة وتطورات تصعيدية| #الظهيرة