الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تٌوفيتْ أَحَدْى المتقاعدات وسقط آخر مغشيا عليه في الهيئة والمصرف ؛ ما يعني وما الاسباب عالجوها

محمد صبيح البلادي

2016 / 8 / 24
حقوق الانسان



يعاني المتقاعدون من الامراض المزمنة ؛ والاكثر معاناة الحيرة في تعامل موظف التقاعد وتعاليه ؛ ووضعية التزاحم الابدية المؤدية لأهم الاسباب ؛ ومن يتقاعد مجددا تقاعده بعد سنة
أما التمويه وبعض الاسباب ؛ خطأ الحاسبة و الاضابير المؤتمنة عليها دون مسؤولية تفقد .

نحن لانتحدث عن الغير ؛ نتحدث عن وقائع نحن ضمنها؛ لقد تم تزوير 140 الف بطاقة ذكية وسرقة رواتبهم ؛ وإعلنت الجهات الامنية المسؤولة في الصحف وهيئة التقاعد مسك موظفين في الهيئة ؛ وبكل تأكيد هناك تعاون مع هيئة البطاقة الذكية ؛ وإلا كيف يحصلوا على المعلومات دون تعاون ؟ في الشهرين الماضيين راجعنا الهيئة و قدمنا تظلم لأنهم أرادوا إستمرار التمويه والعودة لسنة 2012 تاريخ السرقة ؛ وقد قدمنا دعوى ؛ نتيجتها ضياع لحقوقنا بعد سنتين من إقامتها ؛ ومهزلة إيقاف راتب المشتكية بتوجيه الاتهام لها بالتزوير ؛ بتاريخ راتب نيسان 2015 بحجة أسم جدها (حسب لم يظهر بالحاسبة وهناك إسم مشابه لاسمها وإسم الجد ( حسين ) وإعتبروها مزورة وعليها التحقيق في لجنة التحقق الموقتة في بغداد علما ؛ إنها متقاعدة عام 1989 وهويتها
صادرة من بغداد وتستلم تقاعدها لغاية تاريخ سنة السرقة والتزوير عام 2012 ؛ وجددتها عام 2012 وتستلم بها راتبها التقاعدي لغاية وقف صرف تقاعدها في نيسان 2015 ؛( وجيب يابو علي الليف والصابون ودك بطاس الحمام فليس من مجيب ؛ فأنت في واد وهيئة التقاعد في واد )

المسألة الثانية فقدان الاضابير وبالمئات ؛ ومعاناة ترتيب أخرى بديلة وتاريخ تعيينك بالستينات وتقاعدك نهاية الثمانينات ؛ أين ذهبت الاضبارة الاولى وهي موجودة بتاريخ السرقة والتزوير؟

والاضبارة لعام 2012 وضعت أساسا وتم إستبدال الهوية الصادرة كما مذكور؛ وإضبارتين عن طريق مكتب شؤون مجلس الوزراء بتاريخي حزيران 2015 وآذار 2016 ؛ وثالثة في البصرة بداية نيسان بيد لجنة التحقق عند وجودها بالبصرة في 5/4/ 2016 بحضورالسيد المدعي العام
لا نريد الاطالة وسرد عشرات الاحاديث ؛ خلال سنة وثلاث أشهر جاء الفرج بعد ذهابنا لبغداد .
في بغداد ؛ قدمت طلبا ومعي وثائق تعريفية تؤكد تطابق أسم جدها (حسب ) فماذا حصل :
أرادوا إعادتي للمربع الاول عام تزوير راتبها وسرقته عام 2012 ؛ وأخبرني بعد التحقيق الصوري بسؤالين منفصلين عن علاقة إسم صاحبة الهوية الاصلية والرقم ؛ وأسم المزورة ورقم الهوية ؛ وأخبروني خلاص نحن قد أوقفنا صرف تقاعدها ؛ وطلبنا منها الحضور وحين تسلم المسروقات نصرف لكم ؛ اصبح بيني وبين الموظف جدال ولم اقتنع بالاجراء ؛ في اليوم الثاني :
قدمت تظلم ودخلت على مدير الهيئة واشر مطالعة للجنة ؛ وفي اليوم التالي أوعوزا بالصرف .
والان نشرح معاناة المتقاعد وإسلوب التعالي وإمتهان شخصيته وخاصة عند إستلام ما يجب ؛ وناتي على بدأ ما جاء بالعنوان ؛ يعاني المتقاعدون في هيئة تقاعد البصرة والمصارف إسلوب الامتهان وطريقة الزحام والتأخير لاربعة ساعات بالمراجعة وأكثرهم لا يتحملوا ذلك ؛ فقدمت طلبا لمديرة المصرف على مدى يومين رفضت إستلامها ؛ ونكايةً أرادت لاتصرف إلا بالذكية وللغير سمحت لهم بالبطاقة اليدوية ؛ وجادلتها ودخلت للاستلام ؛ فما ذا حدث؛ التواجد مبكراً قبل الثامنة والبعض بعد السادسة بقليل ؛ يتم دخول 20 رجال ومثلهم نساء والبقية بالشمس حتى الانتهاء منهم بعد ساعتين بالتباطئ ؛ الوجبة الثانية وقد شعرت بالتعب والغواش وعند دخولي ومجادلتها وبعد فترة سَقَطْتٌ مغشيا عليَّ أَتَلوّى؛ ونتيجتها جلطة عابرة من المسؤول عما يحصل ومهما وضحنا ؛ فقصص التقاعد ومآسي المتقاعدين تحتاج لمجلدات ؛ أوجدوا الحلول أن المادة 100 من الدستور لايجوز عدم سماع التظلم ؛وأخيرا نظموا مراجعة الهيئة والمصرف لراحته ودون إفتعال الزحام ؛وهل هكذا تتعامل الدول مع المتقاعدين وعموم الناس ( هذا الموضوع خارج سياق تسلسل المواضيع السابقة)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. موجز أخبار الرابعة عصرًا - الأونروا: الأوضاع في غزة كارثية ج


.. جهاز الشاباك: حذرنا بن غفير والأمن الوطني من استمرار الاعتقا




.. شهادات أسرى غزة المفرج عنهم حول التعذيب في سجون الاحتلال


.. مواجهة شبح المجاعة شمالي غزة بزراعة البذور بين الركام




.. مدير مستشفى الشفاء: وضع الأسرى في السجون الإسرائيلية صعب ومأ