الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بيادة السيسي أرحم من شرع محمد( داعش مثلاً).

عدلي جندي

2016 / 9 / 13
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية


بيادة السيسي أرحم من شرع محمد( داعش البغدادي مثلاً)..
الناشط الحقوقي الأستاذ مجدي خليل يعتب علي كنيسة البابا تاوضروس أن تستقبل جموع المهاجرين الأقباط في أمريكا الرئيس المصري السيسي إستقبال يليق بالمخلص الذي أرسلته العناية( أي عناية تعجب أي مؤمن منعاً للزعل)
الأستاذ مجدي كناشط حقوقي يذكر مساوئ حكم الرئيس المؤمن( وسطي) أبو زبيبة علي خفيف والحوادث التي تمت في عهده المبارك بالتنازل عن أرض مصرية وتركه جموع الأقباط من الذين تم تهجيرهم وحرق بيوتهم وتعرية عجوز و إغراء المراهقين من بنات الأقباط وأسلمتهم في سن القصور رغما عن أنف قانون حماية الطفل وسجن أطفالهم بحجة إزدراء طقس وفروض دين داعش علي الرغم من إزدراء كل الأديان في كل صلاة وفرض يؤديه المسلم
(اللهم أهدنا الصراط( الضراط) المستقيم صراط ( ضراط) الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين آآآمممممممييييين)
بالطبع دون ذكر ما صرحت به شيوخ ودعاة الإسلام في كل لقاء وحديث وكتاب عن تحريف الدين المسيحي وكتابه وشرك المؤمن بالربوبية وأيضا ما نقل عن رسول العرب وما كتبه في كتاب المسلمين من إجرام بحق المختلف كأضطروهم إلي أضيق الطرق ولا تبدأون بسلامهم و.... ألخ
الناشط الحقوقي يري أن عمل الكهنوت يجب أن يقتصر فقط علي خدمة المؤمنيين داخل بيت الصلاة الكنيسة أي الوعظ والإرشاد وبالطبع ممارسة طقس الإيمان المسيحي دون تدخل من الرئاسات الكهنوتية في أمور السياسة وله كل الحق كناشط حقوقي يعرف أنه لا إختلاط ولا إمتزاج ما بين الظلمة ( السياسة) والنور( العمل الرعوي) لأن مبادئ وأقوال السيد المسيح لا يمكن أن تُؤثر أو تتفاعل في أو مع مصالح تُجار دهاليز السياسة
ولكن أخي مجدي ورغم عن معرفتك بحكم نشاطك الحقوقي بطبيعة المجتمع المصري وشعبه الذي تم عزله تماماً عن ثقافة العصر والمتاجرة به داخل بيوت العبادة وتم إلقاء مفتاح الخروج في نهر النيل العظيم ( القابل للجفاف أخيراً) ويوم تتمكن جموع المصريين من الخروج من تحت عباءات رجال الدين وتفعيل بنود دستور علماني عالماني يمكنك يا سيدي مطالبة القوي العلمانية بالإعتراض علي بيادة العسكري التي وضعها رجل الدين فوق أنوفنا ورؤوسنا أقباطاً مسيحين ومسلمين بحكم الولادة علي دين الإسلام فقط
بيادة السيسي ( المتأسلم بحكم الميلاد والمصلحة والتجارة )أرحم من سيف شرع محمد وداعش البغدادي مثال..
نحن في حاجة إلي توحيد الصفوف والتركيز علي قضية تعديل مواد الدستور المُعيبة ( المادة الثانية ومادة الإزدراء )في حق العقل الإنساني والتاريخ الحضاري للمصري أولاً حتي يتمكن العقل المصري من الحياة كإنسان حُر .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ‹المشيئة الإلهية›
Arnab Awy ( 2016 / 9 / 13 - 21:37 )
تحية للأستاذ ‹عدلي جندي›

العسكريون يعملون أما الأزاهرة يُصلّون ثوابهم في الآخرة

‹و مَنْ لا يعمل لا يأكل أيضاً›

‹المُحمديُّ› ‹المُسَيَّرْ› يعتنق ‹القضاء و القدر› عقيدةً و هو شيء مختلف عن ‹المشيئة الإلهية› كلية الخير

أما السماح الإلهي بمعاصي الإنسان كامل الحرية ليختبر نتائج انحراف ضميره
فيَتوبُ إلى ‹المشيئة الإلهية› الصادقة لأنَّ
‹أُجرة الخطيَّة مَوت› عن ‹المشيئة الإلهية›
مات آدم فماتت ذريته و بقيامة ‹إبن الإنسان› أقام البشرية كلها من الموت


2 - الخلود
Arnab Awy ( 2016 / 9 / 13 - 21:48 )
الخلود قسمين الفردوس أو الجحيم


3 - Arnbأستاذ
عدلي جندي ( 2016 / 9 / 14 - 08:17 )
شكراً مرورك ومشاركتك بالتعقيب
تحياتي


4 - كوثر ( أخت ..أخ..!)توضيح
عدلي جندي ( 2016 / 9 / 14 - 15:22 )
ماذا تقصد ...بتصرفات الأستاذ مجدي وأمثاله؟
ما هي تصرفاته التي شوهت؟
أليس من حق كل إنسان أن يبدي رأي ؟
هل تسمح الكنيسة بإبداء رأي الحقوقي دون أن تحرمه أو ترفضه؟
مشوارنا طويل حتي نتمكن من ممارسة لغة الحوار وقبول الآخر
تحياتي

اخر الافلام

.. اليمين المتطرف في فرنسا يعتزم منع مزدوجي الجنسية من شغل مناص


.. تركيا تدعو سوريا -لاستغلال الهدوء- للتقارب مع المعارضة والتح




.. VODCAST الميادين | حمة الهمامي - الأمين العام لحزب العمال ال


.. غريتا ثونبرغ تنضم إلى آلاف المتظاهرين لأجل المناخ في هلسنكي




.. نيران تأتي على البرلمان الكيني إثر اقتحامه من آلاف المحتجين