الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مناجاه خلف القضبان

ميلاد المكصوصي

2016 / 9 / 24
الادب والفن


هي :

وأنا بأنتظاره المميت ...
رأيت ملامحه تتلألأ في جوف السماء ...
ابتسامته الهادئه ...
وصوته الحنون ...
هاله ما فعل الحزن في وجهي .
لم يكن يعلم ..
أن كل ساعه غياب كانها دهر بطوله .
لست قويه بما يكفي .
وكما أدعي ...
قالتها والدمع يخنق الكلمات .
هو :
لا يا جميلتي ليس هذا كل العدل منك
وأنت العادلة
وليس هذا كل الجمال
وأنت سيدة الجمال
وليس من حقي أن أرفع عقيرتي شعرا
وشعرك سلطان المشاعر الأليفة
أنت أيتها القديسة المحاربة
تصنعين بهاء للعالم
بعسل من عسل
ملهمتي
سأقاسم الليالي حزنها المديد وحيدا
وأنت لا تسمعين صدى نوحي
أناجيك
وأعشق خطوات حروفك حين تمطر عشقا
وأفديك
وأنت قاتلتي ...
هي :
لست مذنبة










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. جائزة العين الذهبية بمهرجان -كان- تذهب لأول مرة لفيلم مصري ?


.. بالطبل والزغاريد??.. الاستوديو اتملى بهجة وفرحة لأبطال فيلم




.. الفنان #علي_جاسم ضيف حلقة الليلة من #المجهول مع الاعلامي #رو


.. غير محظوظ لو شاهدت واحدا من هذه الأفلام #الصباح_مع_مها




.. أخرهم نيللي وهشام.. موجة انفصال أشهر ثنائيات تلاحق الوسط الف