الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
ربَّة المعنى
فائق الربيعي
2016 / 9 / 27الادب والفن
وتـَسألـُني ربَّة المعنى.. ولا أدري
متى وكيفَ إليها أهتديتْ
وقالتْ :
أ تعلم بأنَّ حروفنا
لا تستضئُ
إلا تحتَ خيمةِ الشِّعر!
وأردفتَ القولَ بالقولَِ
ثمَّ جلسنا وسهرنا
وكنـّا فوقَ ما نتوهم
وأقربُ مِنَ البُعدِ فيما بَيننا
ثمَّ قلتُ :
وَياليتَ أنفاسي تردُّ وَتقربُ
وَتكتبُ ما خطَ الغرام وتـُسْهِبُ
.
وَعَهدي لها عَينُ القريحةِ فطنة
وأنتِ كما تلهو القوافي وَتلعبُ
.
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. موجة من ردود الفعل على رسالة حكومية مُسربة تؤيد ترشيح وزير ا
.. محمد الأخرس: الرواية التي قدمتها المقاومة الفلسطينية حول عمل
.. مدير مكتب العربية بفرنسا: التمثيل داخل البرلمان الأوروبي مرت
.. موجة من ردود الفعل على رسالة حكومية مُسربة تؤيد ترشيح وزير ا
.. مفارقة في قضية ترمب ودانيلز.. الممثلة مدينة له بآلاف الدولار