الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
حقيبة
لينة محمد
2016 / 11 / 2سيرة ذاتية
حقيبة لقبضة يد
صغيرة بحجم وطن !
فيها حاجياتي الصغيرة
حلم و وطن
فيها ما فيها !!
فيها أنا !
صحبة حقيبة
منزل ملجأ سراب
ملجأ منفى
منفى عودة
وطن لا وطن
حقيبة تشهد على الحدث
لم أتركها للقصف !
كنتُ طفلة مشاكسة !
لم أستمع لها ؟!
قالت : سويعات نعود حالما تنتهي الغارة !!
أرفض تلك الحكاية .
لا أثق بالعدو !
معي إلى الملجأ
إلى المنفى
إلى وطن !!!
ما زال في الذاكرة
وطن في حقيبة .
باريس 2016/11/2
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. -تشاسيف يار-.. مدينة أوكرانية تدفع فاتورة سياسة الأرض المحرو
.. ناشط كويتي يوثق آثار تدمير الاحتلال الإسرائيلي مستشفى ناصر ب
.. مرسل الجزيرة: فشل المفاوضات بين إدارة معهد ماساتشوستس للتقني
.. الرئيس الكولومبي يعلن قطع بلاده العلاقات الدبلوماسية مع إسرا
.. فيديو: صور جوية تظهر مدى الدمار المرعب في تشاسيف يار بأوكران