الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سلوك قوات الامنية العامله داخل المدن

نجم الدين الجلالي

2016 / 12 / 29
كتابات ساخرة


بعض السيطرات الامنيه في بغداد العاصمة تستخدم في السيطرات حواسيب للبحث والتاكد من السيارات والناس العامه هذا شئ جيد لو يتم بشكل صحيح واكيد وزارة الداخليه الي هي بدون وزارة منذ اشهر فرحانه وتتباهه بهل موضوع
على انه مواكب التطور والتكنلوجيا (دهر فركم اي والله )
والمحزن والمبكي بالموضوع ان كثير من الابرياء الناس على اساس السياره او هو شخصيا يروحون خدر لو ناسي يشيل هوية او السنوية السياره والجماعه يجلبون به بالمناسبه ابدا ما يسمحون بان واحد مثلا يخابر
على اهله حتى يجيبون اوراق والمستمسكات المطلوبه لحل هذا الاشكال هاي نقطه خلي وزارة الي هي بدون وزيرتعرف
الابشع بالموضوع ان هذه الحواسيب مجهزه بمعلومات ناقصه وفاشله في البحث عن الاشخاص المقوصدين البحث والقبض عليهم والي يوكع به هو ابن الخايبه اي يجيبه حظه على هل الجماعه المتخلفين علميا واخلاقيا وذوقا ومن كل شي
بس المثل يكول ( الجدر يتدعبل يلكلي القبخ ماله - الاناء ينضح بما فيه والطيور على اشكالة تقع وغيرها) اي ان حكومتنا الوطنيه مايكدر يخلي بالسيطرات هايه احسن من هذوله او يدخلهم دورة بحقوق الانسان
وكيف يحترمون الانسان .نرجع للحواسيب هاي حواسيب مجهزه باسماء الناس المكرودين فقط اسم ثلاثي اي ماكو لااسم رابع ولا اسم ام واسم زوجه ان وجدت او زوج ولو الجماعة اهل شيم مايسالون النساء على
هوياتهم باعتبارهم هذني حريم مايكدورن يسون اي شي (ورده ). يابه انتو بوزارة الداخليه الي ماعدكم وزير ارحمو هل الناس وحافظوا على كرامتهم مو راسا الناس يشوف نفسه حواسيبكم المتخلفه مثلكم هايابه انت ارهابي
هاي الحاسبة تكول انت مطلوب اربعه ارهاب والمكرود اذا ماكدر يتفاهم ويه جماعة هاي الي الله كتبه عليه راح يخيص بالسجن على اساس الجماعه ابطال لزمو الارهابي دخيل الله دخليكم شوفو حل هذا الموضوع بلكت الله يغفر الكم
بحق هل الناس مكروده سلام








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أحمد عز يقترب من انتهاء تصوير فيلم -فرقة الموت- ويدخل غرف ال


.. كلمة أخيرة - الروايات التاريخية هل لازم تعرض التاريخ بدقة؟..




.. تفاعلكم الحلقة كاملة | حوار مع الكاتب السعودي أسامة المسلم و


.. تفاعلكم | الناقد طارق الشناوي يرد على القضية المرفوعة ضده من




.. ياسمين سمير: كواليس دواعى السفر كلها لطيفة.. وأمير عيد فنان