الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


خائب الرجا يعزى المتعوس بحديث صحفى مع القرد ميمون بكرى-- انفراط حبات سبحة الدكتاتورية قريب جدا

جاك عطاللة

2006 / 1 / 8
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان


فى خطوة خائبة تدل على الخوف الشديد وانعدام الرجاء

اوفد النظام المصرى احد قروده - المسمى مصطفى بكرى صاحب جريدة الاسبوع المشبوهه والممولة من الحكومة والامن المصرى لمقابلة الرئيس الاسد( سابقا) للحصول على حديث صحفى منه يهدف به التأثير على الشعب المصرى خاصة والعربى عامة واظهار الاسد- قاتل الحريرى , وجنبلاط ومعوض و كرامى و ومستعمر لبنان وتاجر الحشيش الاكبر- بالمنطقة اظهاره بمظهر الضحية الحمل الوديع المسكين الذى تهاجمه امريكا والمجتمع الغربى بقسوة وهو رجل طيب وغلبان وعلى نياته لم يقتل الحريرى والاف من السياسيين اللبنانيين والاف من الشعب اللبنانى العادى ولم يسرق مقدراته ويزرع الحشيش علنا ويبيعه و يجعل لبنان معبرا للحرس الثورى الايرانى ولحزب الله الارهابى

المتعوس خائف من مصيره المحتوم بعد ان طغى وتجبر وتكبر وقتل ونهب وسرق لبنان البلد الجميل
وخائب الرجا الذى فعل نفس الشىء بشعبه وبالسودانيين الغلابة ايضا - يعرف ان مصيره سيكون مشابهها لمصير المتعوس وذلك قريبا وقبل ان يلحقه عزرائيل بالرحمة التى لا يستحقه قبل العقوبة

ولهذا بادر بارسال ميمون القرد الشهير بمصطفى بكرى - الذى يقفز على كل الحبال وياكل من كل الثمار --من صدام ومن الاسد ومن مبارك وحتى من سلومة الاقرع ان استطاع-ليعزى المتعوس و يطمئنه ان خائب الرجا يقف خلفه بقوة ولياخذ منه حديث صحفى ملىء بالكذب
..
وللأثنين اقول --السبحة كرت و انتهى الدرس يا اغبياء
سيسقط هذا الارنب الذى يلبس فروة اسد --وسيليه خائب الرجا الذى سقطت كل اسنانه و فى الطريق وان طال قليلا -الايرانى نجاد و ممول الاسلمة بمصر عبد الله --و الايام حبلى بكل جديد
وهذا هو مصير كل الديكتاتورات الاقزام والمستأسدين على شعوبهم فقط








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ستيف بانون.. من أروقة البيت الأبيض إلى السجن • فرانس 24


.. فرنسا: حزب الرئيس ماكرون... ماذا سيقرر؟ • فرانس 24 / FRANCE




.. أوربان يزور أوكرانيا ويقترح وقفا لإطلاق النار للتعجيل بإنهاء


.. فرنسا: التعايش السياسي.. مواجهة في هرم السلطة • فرانس 24 / F




.. كبار جنرالات إسرائيل يريدون وقف الحرب في غزة حتى لو بقيت حما