الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ازدراد,, قصة قصيرة جدا 67

المصيفي الركابي

2016 / 12 / 31
الادب والفن


منذ الصغر يحلم في ازدراد السماء، بعد مضي سنـــوات عـــجــاف،
اتيحت له فرصة ابتلاعها، فكانت سعادته لاتوصف ،... اذ ابتلعها...
ساعده على هضمها هطول المطر... ولكن لايتسع دبره لاخــراجها
فاحدثـــت بــه غصـــة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. موجة من ردود الفعل على رسالة حكومية مُسربة تؤيد ترشيح وزير ا


.. محمد الأخرس: الرواية التي قدمتها المقاومة الفلسطينية حول عمل




.. مدير مكتب العربية بفرنسا: التمثيل داخل البرلمان الأوروبي مرت


.. موجة من ردود الفعل على رسالة حكومية مُسربة تؤيد ترشيح وزير ا




.. مفارقة في قضية ترمب ودانيلز.. الممثلة مدينة له بآلاف الدولار