الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أردية

ماجد ع محمد

2017 / 1 / 13
الادب والفن


الرداء الأوَّل
الشِّعر لا يتحمل ما كان
خشناً على بدنه
ولا يطيقُ مبادلتهُ بأناسٍ
هم خلقةً دون ثمنه
الشِّعر يا صاح من اصطدامات
الأرواح الآدمية يشتعلُ باليأس حيناً
وتارةً بالأمل
ليعود بعد احتراق أهواء النفسِ
باكسيره الأفضل
ومن ثم يعرضُ أمام الملأ معادنهم
ما دام الحسُ لا يزال
رغم الخراب مقيماً بينهم
سيبقى الشِّعر مثابراً على وظيفتهِ
وهو يلبسُ حتى القيامةِ
ما تيسر من أرديتهم.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الفنان درويش صيرفي.. ضيف صباح العربية


.. -بحب الاستعراض من صغري-.. غادة عبد الرازق تتحدث عن تجربتها ف




.. أمسيات شعرية - الشاعرة سنية مدوري- مع السيد التوي والشاذلي ف


.. يسعدنى إقامة حفلاتى فى مصر.. كاظم الساهر يتحدث عن العاصمة ال




.. كاظم الساهر: العاصمة الإدارية الجديدة مبهرة ويسعدنى إقامة حف