الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ايام سودة : الحوار المتمدن و ادارة التوحش

ركاش يناه

2017 / 2 / 14
مواضيع وابحاث سياسية


ايام سودة : الحوار المتمدن و ادارة التوحش
______________________

يمر موقعنا الفريد - الحوار المتمدن - بايام سودة و صعبة

لمدة عشر سنوات تقريبا ، تميز الموقع بهدوء نسبى ، سمح لكواكب القلم ، و الكُتاب الجدد ، و حتى ركيك الكتابة مثلى ... بالتواجد السلمى .. و شكلت تعليقات القراء .. مصدراََ فرعيا للإثراء الذهنى ، و المُتعة البريئة ، و الدهشة الطفولية ، و التعجُب المتبوع بالاهمال

لم يكن هناك عُنف ... لم يغضب قارئ او كاتب لحظة ..

لكن كتائب التدمير وصلت مشارف مدينتنا ... مُزودة بقلم مسمم فى يمينها ، و نُسخة من كتاب (( ادارة التوحش )) فى يسارها

تُفجر هنا قنبلة ، و تُغرق هناك مساراً ... و عوضا عن تخاريف الصديق الجاهل ، و نكاية العدو العاقل .. اختارت كتائب التمير و سيلة الإغراق بالمقالات الطويلة جدا - و مات هذا التكتيك الغبى بالسكتة الدماغية - ... و بقى اسلوب الهجوم الشاذ فى التعليقات على كواكب القلم و على تعليقات القراء المسالمين ...

كتيبة التدمير تظن ان نجاحها السابق و المؤقت فى الموصل يمكن استنساخه فى الحوار المتمدن ..!

فاتهم شيئ مهم فى المقارنة ، هو ان الحوار المتمدن خالِِ من خونة الداخل ... اشقاء كتيبة التدمير

العار ، كل العار ، لكتيبة التدمير ... و المستقبل للحوار المتمدن : كتاب ، ادارة ، قراء ، و مُعلقين

.....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - نفس خطابك حضرة الكاتب
بهاء دندون همبكه ( 2017 / 2 / 15 - 07:23 )
- مشكله العقل الغربى
على سالم ( 2017 / 2 / 15 - 03:33 )
الاستاذ جمشيد , حقيقه انا احس بالاسف والحسره من العقليه الغربيه وسذاجتهم وعبطهم عندما يصدقوا المسلم وينخدعوا فى اكاذيبه وخداعه , متى تتغير العقليه الغربيه ويوقنوا انهم فى خطر ماحق من انتشار الاسلام الرهيب الداعشى , الغرب يجب ان يكون عملى ويفهم ان حضارتهم تحت الحصار الاسلامى المدمر , الغرب يعيش فى كارثه والواجب ان يستيقظ

نفس خطابك واتهامك للمخالف لكم بإنه داعشي وهابي مقمل ؟؟؟؟

اخر الافلام

.. الشرطة الفرنسية تفرق محتجين اعتصموا في جامعة السوربون بباريس


.. صفقة التطبيع بين إسرائيل والسعودية على الطاولة من جديد




.. غزة: أي فرص لنجاح الهدنة؟ • فرانس 24 / FRANCE 24


.. دعوة لحماس من أجل قبول العرض الإسرائيلي -السخي جدا- وإطلاق س




.. المسؤولون الإسرائيليون في مرمى الجنائية الدولية