الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
دوران المدن
عبدالامير العبادي
2017 / 2 / 26الادب والفن
دوران المدن
عبدالاميرالعبادي
الطفل الامازوني
تستغرقه
احلام الادغال
تحتوية لغة الحرية
الصوت الجيفاري
نداءات فكتورجارا
الاشجار تحجب الشمس
لكن منجل الثورة
يقطع الاغصان العالية
تصير جمرا ودفئا
اما الجنوب الاسيوي
تصتصرخه لحية هوشي منه
تمتد اليه ثورة المستنقعات
يعزف القصب الاصفر
حتى يعلن جياب
نصره الابدي
هنا في غرب اسيا الحزينة
يتلوى العراق
تغادره الاقوام
الليل البنفسجي
تنتهي تهويمة الامهات
ينزاح النهار دوما
وطن لا يعرف تعاقب الزمن
وطن يعرف الدم والموت
وطن يعشق ينبري للماضي
وطن تضيع فيه الاشياء
وطن تخلد فيه الطفوله
تحمل اوسمة البؤس
تتقمص دور الريادة
حكاياه يخطها تعسف الدمع
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. حوار من المسافة صفر | المسرحية والأكاديمية عليّة الخاليدي |
.. قصيدة الشاعر العقيد مشعل الحارثي أمام ولي العهد السعودي في ح
.. لأي عملاق يحلم عبدالله رويشد بالغناء ؟
.. بطريقة سينمائية.. 20 لصاً يقتحمون متجر مجوهرات وينهبونه في د
.. حبيها حتى لو كانت عدوتك .. أغلى نصيحة من الفنان محمود مرسى ل