الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


شطحات فيسبوك شارع الفراهيدي الاثنين : كيف نبني سكنا منتجا ونحقق عملا للمواطن ونموا للموارد 29/5/2017

محمد صبيح البلادي

2017 / 5 / 29
الادارة و الاقتصاد


لنتابع الرابطين الآتيين
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=551576
كوسوفو بعد تسع سنوات على الاستقلال: آمال خائبة وفقر وفساد
http://www.akhbaar.org/home/2017/2/224422.html
مارأيكم والوضع السياسي والاقتصادي ؛ وتوجه السلطة للقضاء على داعش ؛ والمواطن يعيش الامرين في معيشته؛ هل نجلس وننتظر مصير كوسوفو ؛ ونحن على حافته ؛ أم نفكر كما تفكر الشعوب ؛ وكيف إستطاعت تفادي الازمات وأصعبها أوننظر لتجاربهم ونأخذ منها ؛ فهناك التجربة الكورية لتمويل صاحب المصلحة ( المواطن) وأخذت عنها دول عديدة والمجلس الاقتصادي والاجتماعي ( الاسكوا) بمؤتمري مونتيري وجوهنسبرك وضوحا للتمويل الاصغر
لنرى الافكار المطروحة ؛وتتجاوب معها هيئات المجتمع ومنظماته وكوادر الجامعة إيجابيا : لد ثبتنا بالامس على واجهتنا الاتي [هناك تجارب عالمية لمعالجة البطالة وتحقيق ناتج قومي ؛ من خلال التمويل الاصغر ؛ المجتمع يبادرتحقيق مركز مدني للتنمية البشرية والمهنية ( الاقتصادية ) عن طرق النت ؛ ولا حاجة لوجود ومصروفات ؛ وتصور في البدئ بالصناديق السيادية والتمويل الاصغر لتحقيق عمل للعاطلين ؛ ولنا التصور بكيفية تحقيق مراكز للتنمية بجميع انحاء العراق ونواحيه ؛ والتوجه للتعاون مدخلا لتنظيم التعاونيات الانتاجية والاستهلاكية والسكنية ؛ يحتاج الامر لدراستها ؛ وعقد ندوات زمكانية ؛ ولا زمكانية ؛ أي تواجد في زمن ومكان ؛ ثم من خلال النت [ لازمكانية ] يتمكن المتدرب وهو جالس في بيته ؛ وتحتاج الى تنظيم ودراسة المقترح . المجتمع المدني
ونضيف عليها بالامكان مساهمة المجتمع تحقيق الكثير ؛ مع غياب الممكنات الحكومية ؛ والاوضاع التي نعيشها مع القضاء على داعش ؛ وما حال العراق عموما في جميع النواحي ؛ فما هي ممكنات قوى المجتمع وكوادره العلمية ؛ التفكير نحوه للخروج من الازمات ؛ لننظر لتجارب الاخرين وفي مقدمتها التجربة الكورية ؛ والصناديق السيادية التي بدأت في الكويت أواسط الخمسينات وحذت دول تقارب الثمانون دولة لها صناديق سيادية لضمان المجتمع ونرى العديد من الدول تعرض بيع دور للسكن ؛ وأخرى تبني مدنا حول مراكزها للسكن والاستثمار
لنفكر بتأسيس شركات وبنوك مساهمة ؛ ونحقق من خلالها تمويلا للعاطلين ونبني مؤسسات ومراكز تنموية للشباب من اجل بناء الوطن ؛ ونستفيد من تجارب الشعوب لازدهار بلدانها ؛ أو نجلس نندب حظوظنا ؛ وننتظر وظائف حكومية ؛ لايمكن تحقيقها بالظروف الحالية ؛ لنفكر معا شعبا ؛ وعلى السلطة ان تفكر قبلنا فالمأزق هو مأزقها ؛ وهي المسؤولة لإيجاد الحلول لشعبها ؛ فنتمنى مشاركتها والمجتمع لنقاش ما يمكنها والمجتمع الخروج لحلول م








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كلمة أخيرة - وزير التموين: سنكون سعداء لو طبقنا الدعم النقدي


.. كلمة أخيرة - وزير التموين: صندوق النقد لم يطلب خفض الدعم.. و




.. منصة لتجارة الذهب إلكترونياً بالحلال


.. البنك المركزي اليمني يوقف التعامل مع 6 بنوك لم تلتزم بقرار ن




.. عيار 21 الآن.. سعر الذهب اليوم السبت 1–6-2024 بالصاغة