الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


على قيد الانتظار

ماهر رزوق

2017 / 6 / 6
الادب والفن


لا شيء كالانتظار ...
يقتل شوقي إليكِ ...
أنا شاعرٌ أحمقٌ ظنّ يوماً ...
أن الحبّ أثمن من كل الذهبْ ...

أنا لعبة الأقدار ...
فتيل حربٍ لا تنتهي ...
بين الحداثة و العربْ ...

أنا رصاصةٌ طائشةٌ ...
و ثورةٌ نامت في الجرائد و الكتبْ ...

فلتشهدي يا عزيزتي ...
موت القصائد ...
في معارك الثروة و النسبْ ...
و لتعرفي ....
أن السعادة لا شيء سوى ...
خرافةٌ و حماقةٌ و كذبْ ...

فأنا اليوم محتار يا غالية
هل أدمن انتظار عينيك ؟؟
أم أصدّق ما يقولون عن النساء :
تحبهم و يحبونك ...
تعشقهم فيهربون بلا سببْ !!؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. وفاة أسطورة الموسيقى والحائز على الأوسكار مرتين ريتشارد شيرم


.. نحتاج نهضة في التعليم تشارك فيها وزارات التعليم والثقافة وال




.. -الصحة لا تعدي ولكن المرض معدي-..كيف يرى الكاتب محمد سلماوي


.. كلمة أخيرة - في عيد ميلاده.. حوار مع الكاتب محمد سلماوي حول




.. لماذا تستمر وسائل الإعلام الغربية في تبني الرواية الإسرائيلي