الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ترامب وابو الروس 2

ابراهيم الثلجي

2017 / 6 / 22
كتابات ساخرة


نتابع اخر اخبار ابو الروس بعد ما خبره العمدة ترامب انه عينه على ثروته بعد وفاته وقد تتعدد الاسباب والموت واحد
بعد ما ابو الروس علم المخطط اراد عمل تغييرات في البيت وسلم ابنه مقاليد الثروة ومفاتيح الخزنة، فاذا مات ابو الروس سيتفاجا العمدة ترامب انه لبس الولية بدون ثروة او قلوس
الموضوع انقلب جذريا راسا على عقب فصار الحديث والعين على ابن ابو الروس ولم يعد مهما موضوع مراة ابو الروس
ومنذ الصباح الخواجات يعرضوا مصاهرة ابن ابو الروس ومساندته ضد اخوته واولاد عمه وشو بدك يا ابن ابو الروس؟
ابو الروس اصابته الدهشة قال مزطنا من العمدة ترامب وجينا بحضن الخواجات بعد ما فتلوا الولد وجعلوه ينسى اسمه ومش بعيد بكره يصير موشيه ابو الروس
والمشكلة الاكبر ؤايح يحرض نسايبه الخواجات على عشيرة ام وسيم ونطلع من المولد بلا حمص
والخوف الاكبر انه الخواجات يعطوا ثروة ام وسيم لترامب وهم ياخذوا ثروة ابو الروس
لكن هل يرضى العمدة ترامب بهذا الحل وهذه القسمة؟
اعتقادي لحتى ما نرى الاحداث كيف راح تصير!
ان يشهر العمدة بالخواجات وتلبيسهم تهمة الدولة العاصية للرب بزنى البنات مع ابناء ابو الروس، كما كان عقابهم يوم كانت يهودا والسامرة تزنيان مع الالع بعل على رؤوس الجبال
بان اتاهم احفاد اشور ونبوذخ نصر لهدم هذا الكيان العاصي( ليهوا)
ويصطنع العمدة ترامب حربا ضد دمشق ويسوق اليها فرقه الارهابية من داعش وماعش والجيش الحر والخ من توابعه لتسقط دمشق
فتقرع اجراس الثار لدم الحسين فدمشق التي سقطت ترفع الراية الحسينية
فتاتي الريات الحسينية لتذبح جماعة ابو الروس وتكمل طريقها للخواجات العصاة لتهدم كيانهم وذلك للبدء في بناء مملكة الرب المزعومة في التلمود وقصاصات روما
ترامب يكون خلص من ابو الروس والخواجات ولهف كل الثروة
وبناء على الاحداث القادمة سنكمل القصة وهي تقبل اي اضافة من اي قاريء لنكتبها تاريخا ساخرا يصور الاحداث المسخرة حولنا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الفنان أحمد عبد العزيز ينعى صلاح السعدنى .. ويعتذر عن انفعال


.. االموت يغيب الفنان المصري الكبير صلاح السعدني عن عمر ناهز 81




.. بحضور عمرو دياب وعدد من النجوم.. حفل أسطوري لنجل الفنان محمد


.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه




.. تعددت الروايات وتضاربت المعلومات وبقيت أصفهان في الواجهة فما