الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رسائل

علي ياري

2017 / 7 / 10
الادب والفن


أمازيغية الشفتين هيّا
إلى دنيا بها حقاً سنحيا
وحيث ثمار كرزك قد تدلى
وحان الوقت أدنيها إليا
وحيث الخوف حلوٌ بالتدنّي
يصارع شهوتي فتزيد ليا
وحيث هزيمة الحب انتصارٌ
إذا التقيا على موتِ سويا
على ماذا تخافين ارتوائي
وما أبقوا لنا بالدين دنيا
إلى اللاشي يفنى كلُّ شهدٍ
وكان الشهدُ للضامي رَويا
ذبولهما بلا شكٍّ سيأتي
وقد خُلقتْ لتقطفها يديا
لهذا العمر زلّاتٌ لنحظى
بما حجبتْ لياليه الثريا
فهيا قبل صحوته أفيقي
تباركَ سارقُ اللحْظات حُيا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أول حكم ضد ترمب بقضية الممثلة الإباحية بالمحكمة الجنائية في


.. الممثل الباكستاني إحسان خان يدعم فلسطين بفعالية للأزياء




.. كلمة أخيرة - سامي مغاوري يروي ذكرياته وبداياته الفنية | اللق


.. -مندوب الليل-..حياة الليل في الرياض كما لم تظهر من قبل على ش




.. -إيقاعات الحرية-.. احتفال عالمي بموسيقى الجاز