الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ثوروا على حكومتكم لانهم حرامية بأسم الدين

سمير اسطيفو شابا شبلا

2017 / 7 / 20
مواضيع وابحاث سياسية



ثوروا على حكومتكم لانهم حرامية بأسم الدين
الحقوقي سمير شابا شبلا

المقدمة
ها نحن امام ارقام لفساد خرافية؟؟ لا يمكن ان يصدقها احد خلال القرن 21 !! نسيتم المخدرات والكوكايين و 724 مليار دولار سرقت عيني عينك من ميزانية الشعب، وهناك أرقام مهولة أخرى تضاف الى القائمة! اليكم الارقام
📌٢ مليون أرملة
( أعمارهم بين ١٥ ٥٢ عاماً)
📌٦ ملايين عراقي لا يجيد القراءة والكتابة
(البصرة وبغداد والنجف وواسط والأنبار في الصدارة)
📌نسبة البطالة ٣١٪‏
(الأنبار والمثنى وديالى
وبابل في الصدارة تليها
بغداد وكربلاء ونينوى )
📌٣٥٪‏ من العراقيين تحت
خط الفقر
(أقل من ٥ دولار يومياً)
📌٦٪‏ معدل تعاطي الحشيش والمواد المخدرة
(بغداد في الصدارة تليها البصرة والنجف وديالى
وبابل وواسط )
📌٩ ٪‏ نسبة عمالة الأطفال
دون ١٥ عاماً
📌انتشار ٣٩ مرض ووباء أبرزها الكوليرا وشلل الأطفال والكبد الفيروسي وارتفاع
نسبة الإصابة بالسرطان والتشوهات الخلقية
📌توقف ١٣ الف و٣٢٨ معملاً
ومصنعاً مؤسسة إنتاجية
📌تراجع مساحة الأراضي المزروعة من ٤٨ مليون دونم
الى ١٢مليون دونم
📌استيراد ٧٥٪‏ من المواد الغذائية و٩١ ٪‏ من المواد الأخرى
📌التعليم الأساسي في اسوأ حالاته (١٤ الف و٦٥٨ مدرسة تسعة آلاف منها متضررة
و٨٠٠ طينية والحاجة الى
١١ ألف مدرسة جديدة)
📌الديون العراقية ١٢٤مليار دولار من ٢٩ دولة
📌مبيعات النفط ( ٢٠٠٣٢٠١٦) ألف مليار دولار لم تسهم في حل أي مشكلة من مشاكل العراقيين !!!◇ملاحظة◇
التصنيف والأرقام الإحصائية
قبل معركة الموصل
◇المصدر ◇
‏◇Human Rights



الموضوع والنتيجة
أمامنا ثورة حراك شعبي سلمية، نريدها سلمية لكي لا نعطي حجة للعصابات كي تتدخل، سنبدأ في نهاية السنة وعشرة أشهر أمامنا كافية لكي ننتزع حقوقنا من الارهاب الحكومي قبل الارهاب المعروف، وثانيا هناك طريقة ربما لمحنا عليها سابقا الا وهي زلزلة الارض تحت اقدام المسؤولين رسميا وهم صاغرون عن طريق جبهة إنقاذ وطني، بإشراف دولي في حالة عدم مقدرتنا للتغيير لان امامنا جدار صلب الحرامية أمامنا قوة المال وقوة الدين وما أدراك ما قوة مليارات الدولارات المسروقة، يضاف عليها طبعا قوة الميليشيات الحزبية / الدينية المشتركة، ولكن كل هذا لا تخوفنا ولنا امل وخاصة لم نكن نتصور ان صدام حسين يشنق هكذا ببساطة الدكتاتورية المقيتة
الجماعة الظاهر لم يتعلموا الدرس وتمادوا في سرقاتهم وقتلهم وخطفهم وتهجيرهم للأبرياء بخطة مدروسة من الجانبين الرئيسيين في الحكم، لسنا لدينا دولة بل حكومة حرامية لا اكثر ولا اقل، اذن لنثور جميعا من اجل انقاذ العراق
بغداد في 20/07/2017








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. إسرائيل تبلغ نهائي يوروفيجن 2024 وسط احتجاجات على مشاركتها ب


.. كيف سيتعامل الرئيس الأميركي المقبل مع ملف الدين الحكومي؟




.. تساؤلات على إثر إعلان الرئيس الأميركي وقف شحنات السلاح الهجو


.. نشطاء أتراك أعلنوا تأجيل إبحار سفينة مساعدات إلى غزة بسبب تع




.. محاكمة ترامب في نيويورك تدخل مراحلها الحاسمة| #أميركا_اليوم