الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


_ تغريدة _

ميادة المبارك

2017 / 7 / 29
الادب والفن


_ تغريدة _
قاصداً لعيونكِ متاهاتٍ يُسقطها جنح الليلِ
خافراً يعدو وحيداً
لعريِش طلّتكِ التي تتهيبها العيون
فغور جرحِه يقطنُ إتجاهاً مفقوداً
لهُ من بقايا الزمن ساعة رملية مُعطّلة
تعملُ لنصف الوقت
وتترك نصفها الاخر
يشييييييييخ
على سفحكِ المُغرّدِ
بألفِ قصيدةٍ
وهِجاء








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الفرق بين الحوار الداخلي والحوار الخارجي في الأدب


.. تفاعلكم | الفنانة اللبنانية هبة طوجي في حديث عن الأولمبيا وز




.. شاهد: -ربما يتحركون لإنقاذنا-.. شابة غزيّة تستغيث بالغناء فو


.. عمل ضجة كبيرة ومختلف.. أحمد حلمى حكالنا كواليس عرض فيلم سهر




.. بتهمة -الفعل الفاضح- والتـ.ـحرش.. شاهد أول حديث لسائق أوبر ف